الزبون الأول
“نعم، حركها قليلًا إلى اليمين…”.
لقد كان صورة لفتى صغير بشعر أسود مربوط في شكل ذيل حصان شائك ووجه كسول، ومظهره يشبهه إلى حد ما.
“كن حذرًا – من فضلك – يجب أن تكون المسافة متساوية من كلا الجانبين، حسنًا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى نودا إيشيرو واستقبل أكاباني بصدق: “تشرفت بلقائك مرة أخرى، كوراما سان، لقد أحضرت طلبك كما اتفقنا عليه، أين تريدنا أن نضعها؟”.
“…”.
قام المصنع بتسليم طلبه في الوقت المحدد، الأمر الذي أثار حماسته قليلًا لفحص الصناديق على الفور.
تحدث أكاباني أثناء العبث بصندوق في يده.
كان أكاباني مشغولًا في إدارة العمال المسؤولين عن تزيين متجره، وإذا لم يفهموا مقصده، سيستخدم الجينجوتسو لشرح ذلك لهم.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
“… ألم ينتهِ تزيين متجرك بعد؟ كم من الوقت ستتستغرق حتى تنتهي؟”.
فقط من خلال النظر إلى مدى دقة عملهم، شعر أكاباني بالارتياح، الآن أصبح لديه مصنع رسمي للطباعة وكان ذو قدرة مضمونة.
“أنا مشغول الآن”.
فقط عندما كان أكاباني مشغولًا بالإشراف على العملاء، جاء صوت من فوقه.
كانت كلمة “يانصيب” مكتوبة على الصندوق.
نظر لأعلى ورأى تسونادي في زيها التدريبي واقفة على السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا مشغول الآن”.
“أنا مشغول الآن”.
“إذن هناك فرصة بنسبة 50٪ أنني لن أحصل على أي شيء؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرك أكاباني معابده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي نكون صادقين، لم يتوقع أكاباني أن يكون شيكاكو هو أول زبون له؛ لأن لديه شخصًا آخر في ذهنه من شأنه أن يندفع إليه بمجرد افتتاح المتجر.
بدأ أكاباني في تجديد متجره منذ بضعة أيام حتى الآن، كان عليه استخدام استنساخ الظل ثلاث مرات على الأقل يوميًا لتقليل أعباء العمل، بالإضافة إلى رسم المزيد من الفصول والملصقات التي يحتاجها قبل افتتاح متجره.
“هل الجائزة ملصق آخر؟”.
لولا أنه خلال اليومين الماضيين، استخدم أكثر من 100 نقطة لزيادة طاقته الروحية بنقطة واحدة ولياقته البدنية بمقدار 5 نقاط، لم يكن ليقدر على الدعم مثل هذا العمل المكثف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جئت لأرى ما إذا كان متجرك جاهزًا أم لا، آه بالمناسبة، هل زارك جيرايا مؤخرًا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل أكاباني عن سبب حضور شيكاكو دائمًا في الوقت المناسب.
كان هناك بعض القلق المختلط في تعبير تسونادي المزدري.
“لقد جئت لأرى ما إذا كان متجرك جاهزًا أم لا، آه بالمناسبة، هل زارك جيرايا مؤخرًا؟”.
وبالفعل بمجرد امتلاء الرفوف بالمانغا، كان أكاباني قد انتهى من تجهيز الجوائز المختلفة في اليانصيب.
لم ترَ جيرايا منذ أن ضربته آخر مرة بعد أن أظهر لها رسمه.
“… ألم ينتهِ تزيين متجرك بعد؟ كم من الوقت ستتستغرق حتى تنتهي؟”.
“جيرايا؟”.
لاحظت تسونادي التغيير الطفيف في تعبير أكاباني؛ لذا سألته على الفور: “هل رأيته؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذُهل أكاباني قليلًا، آخر مرة رآه بعد أن أساء جيرايا فهم ما قاله وغادر بنظرة مليئة بالإثارة، ما الذي يخطط له؟
بعد فترة، استقبل نودا إيشيرو من المصنع أكاباني شخصيًا بينما كان يشرف على تفريغ الصناديق.
“شيكامارو… هاه؟ حسنًا، شكرًا… على ما أعتقد”.
لاحظت تسونادي التغيير الطفيف في تعبير أكاباني؛ لذا سألته على الفور: “هل رأيته؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، لقد جاء إليَّ وأراني رسمه، ثم أساء فهمي كلامي ظنًا منه أنَّ رسمه جيد”.
“أنا مشغول الآن”.
فكر أكاباني للحظة وقرر إخبارها بتخمينه: “إذا أردتِ العثور عليه، يمكنك التحقق من الحمامات النسائية في كونوها والقرى المجاورة”.
“الحمامات النسائية؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُعقت تسونادي لبضع ثوان، وبعد التفكير في الأمر للحظة، أمسكت قبضتها وقالت بغضب: “هذا المنحرف! سأكسر عظامه!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر أكاباني لفترة وقرر تجاهله.
تحدث أكاباني أثناء العبث بصندوق في يده.
ثم غادرت غاضبة.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
تنهد الاستنساخ قليلًا وجلس منتظرًا الزبون التالي.
لم يكن يتوقع أن يكون جيرايا متحمسًا جدًا بعد سماعه تعليقه، وسيجرى ملاحظة ميدانية.
نظر لأعلى ورأى تسونادي في زيها التدريبي واقفة على السقف.
“آه!… لننسى ذلك، لدي أشياء أخرى للتعامل معها الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا هناك فرصة عالية لظهور موجة كبيرة من العملاء قريبًا جدًا.
فكر أكاباني لفترة وقرر تجاهله.
شرح أكاباني التفاصيل وهو يفكر في الملصق الذي سيعطيه لـ شيكاكو كأول زبون له.
لقد كان بالفعل مرهقًا جدًا ولم يرغب في التحرك على الإطلاق.
علاوة على ذلك، سيظل جيرايا بخير حتى لو تم القبض عليه… ربما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا هناك فرصة عالية لظهور موجة كبيرة من العملاء قريبًا جدًا.
بعد بضع ساعات من التجديد وباتباع تعليماته أصبح المتجر تدريجيًا أكثر تنظيمًا وأقرب للصورة في مخيلته.
أجاب شيكاتو بصراحة.
لقد كان صورة لفتى صغير بشعر أسود مربوط في شكل ذيل حصان شائك ووجه كسول، ومظهره يشبهه إلى حد ما.
“أكاباني، هناك عربة تنتظرك في الخارج وأحضرت المئات من كتبك المصورة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبلغه والده بوصول شحنة المانغا.
“أوه، لقد وصل أخيرًا! شكرًا يا أبي، من فضلك قل لهم أن يفرغوا البضائع بالداخل”.
ثم نظر إلى النص الموجود على جانب صندوق من الورق المقوى لأكاباني.
بدا أكاباني في سعادة غامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكأن لدي خيارًا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام المصنع بتسليم طلبه في الوقت المحدد، الأمر الذي أثار حماسته قليلًا لفحص الصناديق على الفور.
بعد فترة، استقبل نودا إيشيرو من المصنع أكاباني شخصيًا بينما كان يشرف على تفريغ الصناديق.
انحنى نودا إيشيرو واستقبل أكاباني بصدق: “تشرفت بلقائك مرة أخرى، كوراما سان، لقد أحضرت طلبك كما اتفقنا عليه، أين تريدنا أن نضعها؟”.
فرصة 30٪ : ملصق صغير الحجم.
تحدث أكاباني أثناء العبث بصندوق في يده.
“أنا أيضًا، نودا سان، يرجى وضعها على رفوف هناك”
“الحمامات النسائية؟”.
تحدث أكاباني أثناء العبث بصندوق في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر أكاباني لفترة وقرر تجاهله.
كانت كلمة “يانصيب” مكتوبة على الصندوق.
فرصة 10٪ : ملصق متوسط الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت، اترك الأمر لنا”.
كانت أعظم معرفتي التي أحضرتها من عالمي هي طريقة “اليانصيب” هذه، التي ستجعل للعملاء ينفقون أموالهم أكثر مما ينبغي.
“فهمت، اترك الأمر لنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا هناك فرصة عالية لظهور موجة كبيرة من العملاء قريبًا جدًا.
كانت أعظم معرفتي التي أحضرتها من عالمي هي طريقة “اليانصيب” هذه، التي ستجعل للعملاء ينفقون أموالهم أكثر مما ينبغي.
أومأ نودا إيشيرو برأسه، ثم بدا العمال الآخرون بنشاط في تفريغ الصناديق.
ألقى أكاباني نظرة على المانغا المطبوعة، وكانت مثل التي رسمها تمامًا، وكان الورق المستخدم ذا جودة عالية.
نظرًا لأنه لم يكن يأمل كثيرًا حقًا، فقد أخذ أول شيء تلمسه يده وأخرجه.
……………
بعد كل شيء، هم مَن أوصت بهم ميتو أوزوماكي.
كانت قراءة شيكاكو للمانغا أثناء سيره إلى منزله بمثابة دعاية متنقلة لمتجره.
بدا أكاباني في سعادة غامرة.
فقط من خلال النظر إلى مدى دقة عملهم، شعر أكاباني بالارتياح، الآن أصبح لديه مصنع رسمي للطباعة وكان ذو قدرة مضمونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد الانتهاء من التفريغ، سيكون أكاباني قد أنهى ترتيب المكافآت المختلفة لليانصيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالفعل بمجرد امتلاء الرفوف بالمانغا، كان أكاباني قد انتهى من تجهيز الجوائز المختلفة في اليانصيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر أكاباني لفترة وقرر تجاهله.
……………
“أنا مشغول الآن”.
في هذه المرحلة، يكون متجره جاهزًا للافتتاح.
أثناء مراجعة أكاباني لقائمة الأشياء التي يحتاجها قبل افتتاح المتجر، رأى شخصية ظهرت ببطء أمام بابه.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
إنه شيكاكو نارا!
……………
عندما اقترب شيكاكو، نظر لأعلى إلى لافتة المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُعقت تسونادي لبضع ثوان، وبعد التفكير في الأمر للحظة، أمسكت قبضتها وقالت بغضب: “هذا المنحرف! سأكسر عظامه!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متجر أكاباني للمانغا، أليس كذلك؟ يبدو أنني سأكون زبونك الأول”.
توقف شيكاكو للحظة ثم أدخل يده في صندوق اليانصيب.
سار شيكاكو بخطى معتدلة.
“يوه شيكاكو! لماذا مواعيدك دقيقة كهذا؟”.
تساءل أكاباني عن سبب حضور شيكاكو دائمًا في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي نكون صادقين، لم يتوقع أكاباني أن يكون شيكاكو هو أول زبون له؛ لأن لديه شخصًا آخر في ذهنه من شأنه أن يندفع إليه بمجرد افتتاح المتجر.
“لقد رأيتك تجهز متجرك بالأمس؛ لذلك جئت لإلقاء نظرة”.
أجاب شيكاتو بصراحة.
كانت كلمة “يانصيب” مكتوبة على الصندوق.
في هذه اللحظة، انتهى أكاباني من مراجعة القائمة ثم دخل إلى المتجر.
ثم وجد ملصقًا ملفوفًا لشيكامارو نارا، والذي اعتقد أنه سيكون الأنسب لشيكاكو.
تبعه شيكاكو ودخل المتجر، ثم التقط مانغا من الرف.
نظر لأعلى ورأى تسونادي في زيها التدريبي واقفة على السقف.
“الإجمالي 100 ريو، وهناك ملصق جائزة لأنك أول زبون لي، وستحصل على فرصة واحدة لسحب اليانصيب للحصول على جائزة أخرى!”.
“… ألم ينتهِ تزيين متجرك بعد؟ كم من الوقت ستتستغرق حتى تنتهي؟”.
شرح أكاباني التفاصيل وهو يفكر في الملصق الذي سيعطيه لـ شيكاكو كأول زبون له.
“يوه شيكاكو! لماذا مواعيدك دقيقة كهذا؟”.
ثم وجد ملصقًا ملفوفًا لشيكامارو نارا، والذي اعتقد أنه سيكون الأنسب لشيكاكو.
أومأ نودا إيشيرو برأسه، ثم بدا العمال الآخرون بنشاط في تفريغ الصناديق.
فكر أكاباني للحظة وقرر إخبارها بتخمينه: “إذا أردتِ العثور عليه، يمكنك التحقق من الحمامات النسائية في كونوها والقرى المجاورة”.
جاء شيكاتو للتو إلى المتجر للتحقق من تقدم أكاباني وشراء نسخة من المانغا، لم يكن يتوقع أن تكون هناك جائزة كونه أول زبون يأتي لذلك تفاجأ، ثم رأى أكاباني يخرج صندوقًا مكتوبًا عليه كلمة “يانصيب”.
أجاب شيكاتو بصراحة.
لم يكن يتوقع أن يكون جيرايا متحمسًا جدًا بعد سماعه تعليقه، وسيجرى ملاحظة ميدانية.
“هل الجائزة ملصق آخر؟”.
“بالتأكيد، سيكون من الجيد أن يكون لديك زميل في الفريق مثل شيكاكو…”.
أومأ أكاباني برأسه.
توقف شيكاكو للحظة ثم أدخل يده في صندوق اليانصيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت، اترك الأمر لنا”.
نظرًا لأنه لم يكن يأمل كثيرًا حقًا، فقد أخذ أول شيء تلمسه يده وأخرجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا أنه خلال اليومين الماضيين، استخدم أكثر من 100 نقطة لزيادة طاقته الروحية بنقطة واحدة ولياقته البدنية بمقدار 5 نقاط، لم يكن ليقدر على الدعم مثل هذا العمل المكثف.
لقد كانت عبارة عن قطعة من الورق المطوية، فتحها شيكاكو بفضول، ووجد عبارة مكتوبة عليها، وهي: “شكرًا لرعايتكم”.
ثم نظر إلى النص الموجود على جانب صندوق من الورق المقوى لأكاباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذُهل أكاباني قليلًا، آخر مرة رآه بعد أن أساء جيرايا فهم ما قاله وغادر بنظرة مليئة بالإثارة، ما الذي يخطط له؟
فرصة 50٪ : شكرًا لرعايتكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرصة 30٪ : ملصق صغير الحجم.
فرصة 10٪ : ملصق متوسط الحجم.
“هل الجائزة ملصق آخر؟”.
فرصة 1٪ : ملصق مميز.
“إذن هناك فرصة بنسبة 50٪ أنني لن أحصل على أي شيء؟”.
بدا أكاباني في سعادة غامرة.
لم يكن يتوقع أن يكون جيرايا متحمسًا جدًا بعد سماعه تعليقه، وسيجرى ملاحظة ميدانية.
شعر شيكاكو بالضيق إلى حد ما ووضع الورقة بلا حول ولا قوة، ثم فتح الملصق الذي استلمه كجائزة لكونه أول زبون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي نكون صادقين، لم يتوقع أكاباني أن يكون شيكاكو هو أول زبون له؛ لأن لديه شخصًا آخر في ذهنه من شأنه أن يندفع إليه بمجرد افتتاح المتجر.
لقد كان صورة لفتى صغير بشعر أسود مربوط في شكل ذيل حصان شائك ووجه كسول، ومظهره يشبهه إلى حد ما.
“لقد جئت لأرى ما إذا كان متجرك جاهزًا أم لا، آه بالمناسبة، هل زارك جيرايا مؤخرًا؟”.
“من هذا؟”.
عندما اقترب شيكاكو، نظر لأعلى إلى لافتة المتجر.
أومأ نودا إيشيرو برأسه، ثم بدا العمال الآخرون بنشاط في تفريغ الصناديق.
كان شيكاكو مندهشًا بعض الشيء: “هذا يبدو كشخص من عشيرتي، لكنني لم أره أبدًا من قبل؟”.
“لقد جئت لأرى ما إذا كان متجرك جاهزًا أم لا، آه بالمناسبة، هل زارك جيرايا مؤخرًا؟”.
جاء شيكاتو للتو إلى المتجر للتحقق من تقدم أكاباني وشراء نسخة من المانغا، لم يكن يتوقع أن تكون هناك جائزة كونه أول زبون يأتي لذلك تفاجأ، ثم رأى أكاباني يخرج صندوقًا مكتوبًا عليه كلمة “يانصيب”.
“آه، لقد صنعت تلك الشخصية بناءً على مظهرك؛ لذا اعتقدت أنك قد ترغب في الحصول عليها كجائزة لك”.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
“أنا أيضًا، نودا سان، يرجى وضعها على رفوف هناك”
أشار أكاباني إلى الركن الأيمن السفلي من الملصق.
“آه!… لننسى ذلك، لدي أشياء أخرى للتعامل معها الآن”.
حيث تمت كتابة اسم الشخصية هناك – “شيكامارو نارا”.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
“شيكامارو… هاه؟ حسنًا، شكرًا… على ما أعتقد”.
ثم لفها شيكاكو بعناية وشكر أكاباني.
أومأ نودا إيشيرو برأسه، ثم بدا العمال الآخرون بنشاط في تفريغ الصناديق.
بعد ذلك، استدار وابتعد ببطء أثناء فتحه للصفحة الأولى من المانغا وقراءتها أثناء عودته إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكي نكون صادقين، لم يتوقع أكاباني أن يكون شيكاكو هو أول زبون له؛ لأن لديه شخصًا آخر في ذهنه من شأنه أن يندفع إليه بمجرد افتتاح المتجر.
بدا أكاباني في سعادة غامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى نودا إيشيرو واستقبل أكاباني بصدق: “تشرفت بلقائك مرة أخرى، كوراما سان، لقد أحضرت طلبك كما اتفقنا عليه، أين تريدنا أن نضعها؟”.
كما أن شيكاكو كان كسولًا لدرجة أنه ممكن الانتظار حتى صدور بضعة مجلدات ثم شرائها دفعة واحدة لإعفاء نفسه من المتاعب.
نظرًا لأنه لم يكن يأمل كثيرًا حقًا، فقد أخذ أول شيء تلمسه يده وأخرجه.
“بالتأكيد، سيكون من الجيد أن يكون لديك زميل في الفريق مثل شيكاكو…”.
نظرًا لأنه لم يكن يأمل كثيرًا حقًا، فقد أخذ أول شيء تلمسه يده وأخرجه.
أومأ نودا إيشيرو برأسه، ثم بدا العمال الآخرون بنشاط في تفريغ الصناديق.
تنهد أكاباني قليلًا، ثم قام بإنشاء استنساخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى نودا إيشيرو واستقبل أكاباني بصدق: “تشرفت بلقائك مرة أخرى، كوراما سان، لقد أحضرت طلبك كما اتفقنا عليه، أين تريدنا أن نضعها؟”.
“هل الجائزة ملصق آخر؟”.
“سوف أترك المتجر لك، أريد أن آخذ قسطًا من الراحة”.
تبعه شيكاكو ودخل المتجر، ثم التقط مانغا من الرف.
“وكأن لدي خيارًا؟”.
“أوه، لقد وصل أخيرًا! شكرًا يا أبي، من فضلك قل لهم أن يفرغوا البضائع بالداخل”.
قبل الاستنساخ الأمر بلا حول ولا قوة، على الرغم من وجود موظفين آخرين في المتجر، إلا أنهم لم يعرفوا أي شيء عن استخدام اليانصيب أو الملصقات المناسبة.
ثم غادرت غاضبة.
على أي حال، لم يكن يوم الأول الذي يعاني فيه.
تنهد الاستنساخ قليلًا وجلس منتظرًا الزبون التالي.
“أوه، لقد وصل أخيرًا! شكرًا يا أبي، من فضلك قل لهم أن يفرغوا البضائع بالداخل”.
كانت قراءة شيكاكو للمانغا أثناء سيره إلى منزله بمثابة دعاية متنقلة لمتجره.
لذا هناك فرصة عالية لظهور موجة كبيرة من العملاء قريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
