تحويلات
“كيف كان من المفترض أن أعرف أنه سيهرب؟” قال جرانين. “هل تعتقد أنه كان من المحتمل أن يعترف بمثل هذا الشيء قبل أن يحاول ذلك؟”
مات المحاربون والمشكلون. كانت مستعمرة النمل على عتبة المدينة ولم يكن أحد يعرف عنها. كان المواطنون في ضجة ، وكانت كل دائرة في المدينة من التجار إلى الحرفيين في السلاح. كانت الدائرة النبيلة ، حتى هذه اللحظة ، صامتة برحمة ، ولكن إلى متى لا يمكن لأحد أن يخمن. سبب آخر للعثور على شخص ما لتوجيه أصابع الاتهام إليه عندما تصبح الأمور قاتمة. بطبيعة الحال ، توصل الثالوث الرائد في البؤرة الاستيطانية إلى النتيجة الأكثر منطقية فيما يتعلق بكبش الفداء الخاص بهم. كان جرانين وثالوثه يعملان عن كثب مع العينة المعنية وحرضوا نيابة عنها بأقصى قوة. كان من المعقول جدا أنهم يعرفون مدى خططها.
“لقد تلقيت تقارير تفيد بأن الكثير من التواصل العقلي بينك وبين النملة كان محميا من التطفل. لماذا يكون ذلك؟” هدر جرافوس ، مع إبقاء أعصابه تحت السيطرة بشكل غير معهود.
“مكائد؟” شم جرانين. “التآمر الوحيد هنا كان يحدث في المساحة الشاسعة بين أذنيك. من الطبيعي بالنسبة لهم أن يرغبوا في التواصل مع بعضهم البعض ، بالنظر إلى تاريخهم المشترك. تمت الموافقة على كل من هذه الاجتماعات ، من قبل ثالوثك ، وربما كان جيمس حريصا على الهروب لأنه كان يخشى إجباره على القتال حتى الموت. كما تعلمون ، كما فعلت مع أنتوني ، ثم مع سارة “.
“إذا كنت لا تريد أن يتم احتجازك ، فسيتعين عليك أن تقدم لنا سببا مقنعا. هل هناك أي شيء يمكنك قوله دفاعا عن نفسك؟”
اتسعت عيون جرانين.
خيم الصمت في الهواء لبضع ثوان طويلة بينما كان جرانين يحدق في عيني خصمه ببرود. كان من الصعب تصديق أن العجوز سيكون قادرا على بصق تلك الكلمات بوجه مستقيم. إذا كان جرانين ، فقد توقع أن يكون العار كافيا لصهره إلى الخبث.
“يمكنك فقط أن تكون غير كفء ، لفترة طويلة ، قبل أن يبدأ الناس في البحث عن ركلك من الوتد. لقد كنتم أنتم الثلاثة شفافين للغاية في تلاعباتكم ، ووحشيين جدا في أساليبكم ، لدرجة أنه حتى البلهاء المتشددين يجدون صعوبة في تبرير دعمكم. لدي الأرقام لإقالتك من منصبك الآن إذا أردت ذلك”.
“لأنه ، كمهمة لي ، وكفرد متجسد ، كان أنتوني يتمتع بهذه الحقوق داخل الطائفة. أقسم بالدودة ، أنت لا تتذكر حتى ما هو!
“ما الذي تتحدث عنه؟” بصق جرافوس.
“لقد كان وحشا تحت سيطرة الطائفة” ، هدر جرافوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فظيع” ، قال جرافوس من خلال صرير اسنان.
“لقد كان فردا تحت رعاية الطائفة” ، توقف جرانين.
عاد الاثنان إلى مسابقة التحديق الصامتة المليئة بالكراهية بينما خلفهما أدار تورينا وكورون أعينهما. لم يستطع مساعدة نفسه ، هذا القائد لهم. إذا لم يكن مشغولا جدا بإدخال أنفه في الفوضى وتحريك القدر ، لكان قد تم تجنيده في القيادة منذ عقود. ولكن ، إذا كان قادرا على ممارسة هذا النوع من ضبط النفس ، فلن يكون جرانين ، ولن يحترموه كثيرا.
حدق المشكلان القديمان في بعضهما البعض ، وانغمسوا علانية في كرههم المتبادل. شعر جرانين بحكة في مفاصله مع الرغبة في لكمة هذا الكيس المؤسف من الحجر في وجهه مرة أخرى ، فقط لإثبات نقطة ، لكنه كبح جماح نفسه. كان يجري استجوابه ولم يرغب بشكل خاص في جر بقية ثالوثه معه.
أطلق كريسلاس وجرافوس وبلامين نظرة قلقة على بعضهم البعض. إذا كان ما قاله الأحمق العجوز القاسي صحيحا …
“وأفترض أن الاجتماعات المتكررة مع الأفراد الآخرين الذين تناسخوا تحت رعايتنا ، مما أدى إلى هروب أحدهم ، لا علاقة له بمكائدك؟”
خيم الصمت في الهواء لبضع ثوان طويلة بينما كان جرانين يحدق في عيني خصمه ببرود. كان من الصعب تصديق أن العجوز سيكون قادرا على بصق تلك الكلمات بوجه مستقيم. إذا كان جرانين ، فقد توقع أن يكون العار كافيا لصهره إلى الخبث.
“مكائد؟” شم جرانين. “التآمر الوحيد هنا كان يحدث في المساحة الشاسعة بين أذنيك. من الطبيعي بالنسبة لهم أن يرغبوا في التواصل مع بعضهم البعض ، بالنظر إلى تاريخهم المشترك. تمت الموافقة على كل من هذه الاجتماعات ، من قبل ثالوثك ، وربما كان جيمس حريصا على الهروب لأنه كان يخشى إجباره على القتال حتى الموت. كما تعلمون ، كما فعلت مع أنتوني ، ثم مع سارة “.
قال جرانين: “هناك بعض الشائعات التي تدور حول البؤرة الاستيطانية ، شائعات قبيحة. يتحدث الناس عن سارة ، عن مدى خوفها من العودة إلى الزنزانة. حتى أن هناك تكهنات …”
نفخ جرافوس بالسخط.
“أنت تعرف جيدا أن العينة المعروفة باسم سارة تطوعت لهذا الدور. لقد اعتمدت على المشكلين لسنوات عديدة ، وليس من المستغرب أنها تريد رد الجميل “.
“لماذا نبدأ في أن نكون صادقين الآن؟” شخر جرانين.
خيم الصمت في الهواء لبضع ثوان طويلة بينما كان جرانين يحدق في عيني خصمه ببرود. كان من الصعب تصديق أن العجوز سيكون قادرا على بصق تلك الكلمات بوجه مستقيم. إذا كان جرانين ، فقد توقع أن يكون العار كافيا لصهره إلى الخبث.
“… أن قطعة قمامة مثيرة للاشمئزاز ، هددت بإرسالها إلى الطبقة الثالثة وتركها هناك إذا لم توافق على المشاركة في الزنزانة وقتل واحدة من نوعها “.
مات المحاربون والمشكلون. كانت مستعمرة النمل على عتبة المدينة ولم يكن أحد يعرف عنها. كان المواطنون في ضجة ، وكانت كل دائرة في المدينة من التجار إلى الحرفيين في السلاح. كانت الدائرة النبيلة ، حتى هذه اللحظة ، صامتة برحمة ، ولكن إلى متى لا يمكن لأحد أن يخمن. سبب آخر للعثور على شخص ما لتوجيه أصابع الاتهام إليه عندما تصبح الأمور قاتمة. بطبيعة الحال ، توصل الثالوث الرائد في البؤرة الاستيطانية إلى النتيجة الأكثر منطقية فيما يتعلق بكبش الفداء الخاص بهم. كان جرانين وثالوثه يعملان عن كثب مع العينة المعنية وحرضوا نيابة عنها بأقصى قوة. كان من المعقول جدا أنهم يعرفون مدى خططها.
قال جرانين: “هناك بعض الشائعات التي تدور حول البؤرة الاستيطانية ، شائعات قبيحة. يتحدث الناس عن سارة ، عن مدى خوفها من العودة إلى الزنزانة. حتى أن هناك تكهنات …”
عاد الاثنان إلى مسابقة التحديق الصامتة المليئة بالكراهية بينما خلفهما أدار تورينا وكورون أعينهما. لم يستطع مساعدة نفسه ، هذا القائد لهم. إذا لم يكن مشغولا جدا بإدخال أنفه في الفوضى وتحريك القدر ، لكان قد تم تجنيده في القيادة منذ عقود. ولكن ، إذا كان قادرا على ممارسة هذا النوع من ضبط النفس ، فلن يكون جرانين ، ولن يحترموه كثيرا.
انحنى إلى الأمام بشكل تآمري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أن قطعة قمامة مثيرة للاشمئزاز ، هددت بإرسالها إلى الطبقة الثالثة وتركها هناك إذا لم توافق على المشاركة في الزنزانة وقتل واحدة من نوعها “.
حدق المشكلان القديمان في بعضهما البعض ، وانغمسوا علانية في كرههم المتبادل. شعر جرانين بحكة في مفاصله مع الرغبة في لكمة هذا الكيس المؤسف من الحجر في وجهه مرة أخرى ، فقط لإثبات نقطة ، لكنه كبح جماح نفسه. كان يجري استجوابه ولم يرغب بشكل خاص في جر بقية ثالوثه معه.
“فظيع” ، قال جرافوس من خلال صرير اسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عرضا؟” قال كريسلاس ، “هل تعتقد أن أي شيء عن الوضع الحالي يستدعي مثل هذا الموقف المريح منك؟ لقد مات المشكلون”.
“لماذا نبدأ في أن نكون صادقين الآن؟” شخر جرانين.
“صادم” ، أجبر جرانين من خلال ابتسامته الخاصة. “هذا النوع من السلوك المثير للاشمئزاز هو الذي يعطي المشكلين عبر الإمبراطورية سمعة سيئة.”
“أنت تخادع” ، قال بلامين.
أطلق كريسلاس وجرافوس وبلامين نظرة قلقة على بعضهم البعض. إذا كان ما قاله الأحمق العجوز القاسي صحيحا …
عاد الاثنان إلى مسابقة التحديق الصامتة المليئة بالكراهية بينما خلفهما أدار تورينا وكورون أعينهما. لم يستطع مساعدة نفسه ، هذا القائد لهم. إذا لم يكن مشغولا جدا بإدخال أنفه في الفوضى وتحريك القدر ، لكان قد تم تجنيده في القيادة منذ عقود. ولكن ، إذا كان قادرا على ممارسة هذا النوع من ضبط النفس ، فلن يكون جرانين ، ولن يحترموه كثيرا.
“ما الذي تتحدث عنه؟” بصق جرافوس.
امتد الصمت في الغرفة لبضع دقائق قبل أن يتكلم أحد.
خلف جرافوس ، جلس أعضاء ثالوثه ، محبطين بنفس القدر ، على الرغم من أنهم كانوا أكثر انضباطا ولم يظهروا ذلك على وجوههم. لقد كانت ليلة طويلة ومتعبة بالنسبة لهم حيث حاولوا تنظيم مطاردة الهاربين وإدارة المطالب المتزايدة للمدينة وشبكة المحاربين الذين دعموهم. عندما وردت أنباء قبل ساعات قليلة تفيد بأن غالبية الثالوثات المرسلة قد دمرت من قبل قوة ساحقة من النمل ، انفجرت المدينة بأكملها. بدأت بعض الأشياء تحدث في وقت واحد. سارع المسؤولون لتشكيل قوة قمع. سارع المحاربون لإدخال أنفسهم في تلك القوة من أجل جني المجد والمكافآت. سارع المشكلون إلى الخروج من تلك القوة من أجل تجنب إزعاج روتين دراستهم ، ناهيك عن كل هذا الخطر السيئ الذي قد ينطوي عليه. لكن المنافسة الأكثر شراسة وتصميما كانت بالتأكيد الجولة الشديدة من تبادل اللوم التي حدثت بين دوائر القيادة في جميع أنحاء المدينة.
قال جرانين: “هناك بعض الشائعات التي تدور حول البؤرة الاستيطانية ، شائعات قبيحة. يتحدث الناس عن سارة ، عن مدى خوفها من العودة إلى الزنزانة. حتى أن هناك تكهنات …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف جيدا أن العينة المعروفة باسم سارة تطوعت لهذا الدور. لقد اعتمدت على المشكلين لسنوات عديدة ، وليس من المستغرب أنها تريد رد الجميل “.
مات المحاربون والمشكلون. كانت مستعمرة النمل على عتبة المدينة ولم يكن أحد يعرف عنها. كان المواطنون في ضجة ، وكانت كل دائرة في المدينة من التجار إلى الحرفيين في السلاح. كانت الدائرة النبيلة ، حتى هذه اللحظة ، صامتة برحمة ، ولكن إلى متى لا يمكن لأحد أن يخمن. سبب آخر للعثور على شخص ما لتوجيه أصابع الاتهام إليه عندما تصبح الأمور قاتمة. بطبيعة الحال ، توصل الثالوث الرائد في البؤرة الاستيطانية إلى النتيجة الأكثر منطقية فيما يتعلق بكبش الفداء الخاص بهم. كان جرانين وثالوثه يعملان عن كثب مع العينة المعنية وحرضوا نيابة عنها بأقصى قوة. كان من المعقول جدا أنهم يعرفون مدى خططها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت بلامين إلى الأمام ، ومرفقيها على اكتافها ويداها مربوطتان تحت ذقنها.
انحنت بلامين إلى الأمام ، ومرفقيها على اكتافها ويداها مربوطتان تحت ذقنها.
نفخ جرافوس بالسخط.
“يمكنك فقط أن تكون غير كفء ، لفترة طويلة ، قبل أن يبدأ الناس في البحث عن ركلك من الوتد. لقد كنتم أنتم الثلاثة شفافين للغاية في تلاعباتكم ، ووحشيين جدا في أساليبكم ، لدرجة أنه حتى البلهاء المتشددين يجدون صعوبة في تبرير دعمكم. لدي الأرقام لإقالتك من منصبك الآن إذا أردت ذلك”.
«سيكون من الصعب إقناع المدينة بأنه ليس لديك أي معرفة بما سيحدث، جرانين»، تمكنت من أن تبدو نادمة. “إذا أو عندما يأتون إلى هنا لطرح الأسئلة ، فسنحتاج إلى الحصول على بعض الإجابات لهم. ماذا يجب أن نقول لهم؟”
أطلق كريسلاس وجرافوس وبلامين نظرة قلقة على بعضهم البعض. إذا كان ما قاله الأحمق العجوز القاسي صحيحا …
“من خلال سياساتك الحمقاء ، ضغطت على مخلوقات ذكية وخطيرة ضد الحائط ، وأجبرتهم على اتخاذ خيارات يائسة عرضتنا جميعا للخطر؟”
“نعم ، لقد فعلوا” ، تمتم جرانين وعيناه تحترقان من الغضب وهو يحدق في البلهاء الذين تسببوا في هذه الفوضى. “دعونا نوضح شيئا واضحا. واضح جدا. إذا حاولت احتجازي أنا وثالوثي، فستكون لدينا حرب أهلية صغيرة هنا في هذه البؤرة الاستيطانية”.
“ما الذي تتحدث عنه؟” بصق جرافوس.
“لا أعتقد أننا سنقول ذلك” ، ابتسم بلامين.
“من خلال سياساتك الحمقاء ، ضغطت على مخلوقات ذكية وخطيرة ضد الحائط ، وأجبرتهم على اتخاذ خيارات يائسة عرضتنا جميعا للخطر؟”
نفخ جرافوس بالسخط.
“لماذا نبدأ في أن نكون صادقين الآن؟” شخر جرانين.
“إطلاقا. ليس لدي أي فكرة عما خطط له أنتوني ، لكن ليس لدي أي نية لأكون هنا لرؤيته “.
حدق المشكلان القديمان في بعضهما البعض ، وانغمسوا علانية في كرههم المتبادل. شعر جرانين بحكة في مفاصله مع الرغبة في لكمة هذا الكيس المؤسف من الحجر في وجهه مرة أخرى ، فقط لإثبات نقطة ، لكنه كبح جماح نفسه. كان يجري استجوابه ولم يرغب بشكل خاص في جر بقية ثالوثه معه.
تقدمت كريسلاس إلى الأمام وأدخلت نفسها في الحوار.
مات المحاربون والمشكلون. كانت مستعمرة النمل على عتبة المدينة ولم يكن أحد يعرف عنها. كان المواطنون في ضجة ، وكانت كل دائرة في المدينة من التجار إلى الحرفيين في السلاح. كانت الدائرة النبيلة ، حتى هذه اللحظة ، صامتة برحمة ، ولكن إلى متى لا يمكن لأحد أن يخمن. سبب آخر للعثور على شخص ما لتوجيه أصابع الاتهام إليه عندما تصبح الأمور قاتمة. بطبيعة الحال ، توصل الثالوث الرائد في البؤرة الاستيطانية إلى النتيجة الأكثر منطقية فيما يتعلق بكبش الفداء الخاص بهم. كان جرانين وثالوثه يعملان عن كثب مع العينة المعنية وحرضوا نيابة عنها بأقصى قوة. كان من المعقول جدا أنهم يعرفون مدى خططها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت بلامين إلى الأمام ، ومرفقيها على اكتافها ويداها مربوطتان تحت ذقنها.
“إذا كنت لا تريد أن يتم احتجازك ، فسيتعين عليك أن تقدم لنا سببا مقنعا. هل هناك أي شيء يمكنك قوله دفاعا عن نفسك؟”
امتد الصمت في الغرفة لبضع دقائق قبل أن يتكلم أحد.
عاد الاثنان إلى مسابقة التحديق الصامتة المليئة بالكراهية بينما خلفهما أدار تورينا وكورون أعينهما. لم يستطع مساعدة نفسه ، هذا القائد لهم. إذا لم يكن مشغولا جدا بإدخال أنفه في الفوضى وتحريك القدر ، لكان قد تم تجنيده في القيادة منذ عقود. ولكن ، إذا كان قادرا على ممارسة هذا النوع من ضبط النفس ، فلن يكون جرانين ، ولن يحترموه كثيرا.
تثاءب كورون على نطاق واسع وخنق تورينا ضحكة مكتومة. استمد الاثنان على الفور وهجا من الثالوث الرائد المقابل ، لكنهما لم يستطيعا رعاية نفسيهما. كي لا نقول إن التهديد لحريتهم وسلامتهم لم يكن حقيقيا ، لقد كان كذلك على الإطلاق ، لكن هؤلاء الأفراد لم يعودوا يحملون أي رهبة أو خوف عليهم. لقد رأوهم الآن كما فعل جرانين ، غولغاري أحمق ويائس تسبب في فوضى ورفض تنظيفها.
ظل جرانين هادئا حتى النهاية ، على الرغم من أن ازدراءه الهائل كان واضحا للعيان. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصول هؤلاء الحمقى إلى مثل هذا المنصب الرفيع داخل الطائفة. كان لديهم معايير ذات مرة. ماذا حدث؟
حدق المشكلان القديمان في بعضهما البعض ، وانغمسوا علانية في كرههم المتبادل. شعر جرانين بحكة في مفاصله مع الرغبة في لكمة هذا الكيس المؤسف من الحجر في وجهه مرة أخرى ، فقط لإثبات نقطة ، لكنه كبح جماح نفسه. كان يجري استجوابه ولم يرغب بشكل خاص في جر بقية ثالوثه معه.
كان جرانين أيضا متعبا من ممارسة الألعاب.
“صادم” ، أجبر جرانين من خلال ابتسامته الخاصة. “هذا النوع من السلوك المثير للاشمئزاز هو الذي يعطي المشكلين عبر الإمبراطورية سمعة سيئة.”
“محتجز؟ هذه كلمة كبيرة يجب رميها بشكل عرضي …
أطلق كريسلاس وجرافوس وبلامين نظرة قلقة على بعضهم البعض. إذا كان ما قاله الأحمق العجوز القاسي صحيحا …
“لقد كان وحشا تحت سيطرة الطائفة” ، هدر جرافوس.
“عرضا؟” قال كريسلاس ، “هل تعتقد أن أي شيء عن الوضع الحالي يستدعي مثل هذا الموقف المريح منك؟ لقد مات المشكلون”.
امتد الصمت في الغرفة لبضع دقائق قبل أن يتكلم أحد.
“نعم ، لقد فعلوا” ، تمتم جرانين وعيناه تحترقان من الغضب وهو يحدق في البلهاء الذين تسببوا في هذه الفوضى. “دعونا نوضح شيئا واضحا. واضح جدا. إذا حاولت احتجازي أنا وثالوثي، فستكون لدينا حرب أهلية صغيرة هنا في هذه البؤرة الاستيطانية”.
“كيف كان من المفترض أن أعرف أنه سيهرب؟” قال جرانين. “هل تعتقد أنه كان من المحتمل أن يعترف بمثل هذا الشيء قبل أن يحاول ذلك؟”
“ما الذي تتحدث عنه؟” بصق جرافوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت بلامين إلى الأمام ، ومرفقيها على اكتافها ويداها مربوطتان تحت ذقنها.
“يمكنك فقط أن تكون غير كفء ، لفترة طويلة ، قبل أن يبدأ الناس في البحث عن ركلك من الوتد. لقد كنتم أنتم الثلاثة شفافين للغاية في تلاعباتكم ، ووحشيين جدا في أساليبكم ، لدرجة أنه حتى البلهاء المتشددين يجدون صعوبة في تبرير دعمكم. لدي الأرقام لإقالتك من منصبك الآن إذا أردت ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تخادع” ، قال بلامين.
“… أن قطعة قمامة مثيرة للاشمئزاز ، هددت بإرسالها إلى الطبقة الثالثة وتركها هناك إذا لم توافق على المشاركة في الزنزانة وقتل واحدة من نوعها “.
“سيستغرق الأمر ساعة لتأكيد أنني على حق. فلماذا لا تهرول وتفعل ذلك. بمجرد الانتهاء من ذلك ، يمكنك السماح لي ولأعضاء الثالوث بمغادرة هذه البؤرة الاستيطانية والانشغال بمحاولة تعليق الفوضى على شخص آخر “.
ظل جرانين هادئا حتى النهاية ، على الرغم من أن ازدراءه الهائل كان واضحا للعيان. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصول هؤلاء الحمقى إلى مثل هذا المنصب الرفيع داخل الطائفة. كان لديهم معايير ذات مرة. ماذا حدث؟
“مكائد؟” شم جرانين. “التآمر الوحيد هنا كان يحدث في المساحة الشاسعة بين أذنيك. من الطبيعي بالنسبة لهم أن يرغبوا في التواصل مع بعضهم البعض ، بالنظر إلى تاريخهم المشترك. تمت الموافقة على كل من هذه الاجتماعات ، من قبل ثالوثك ، وربما كان جيمس حريصا على الهروب لأنه كان يخشى إجباره على القتال حتى الموت. كما تعلمون ، كما فعلت مع أنتوني ، ثم مع سارة “.
أطلق كريسلاس وجرافوس وبلامين نظرة قلقة على بعضهم البعض. إذا كان ما قاله الأحمق العجوز القاسي صحيحا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيكون لدينا استراحة قصيرة قبل أن نعقد هذا الاجتماع مرة أخرى” ، أعلن بلامين قبل أن يخرج الثلاثة معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتد الصمت في الغرفة لبضع دقائق قبل أن يتكلم أحد.
“سنخرج من المدينة ، جرانين؟” سأل كورون.
حدق المشكلان القديمان في بعضهما البعض ، وانغمسوا علانية في كرههم المتبادل. شعر جرانين بحكة في مفاصله مع الرغبة في لكمة هذا الكيس المؤسف من الحجر في وجهه مرة أخرى ، فقط لإثبات نقطة ، لكنه كبح جماح نفسه. كان يجري استجوابه ولم يرغب بشكل خاص في جر بقية ثالوثه معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إطلاقا. ليس لدي أي فكرة عما خطط له أنتوني ، لكن ليس لدي أي نية لأكون هنا لرؤيته “.
قال جرانين: “هناك بعض الشائعات التي تدور حول البؤرة الاستيطانية ، شائعات قبيحة. يتحدث الناس عن سارة ، عن مدى خوفها من العودة إلى الزنزانة. حتى أن هناك تكهنات …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات