اَلْجُنْدِيّ اَلْأَكْثَرِ جُرْأَةً !
الفصل: 373 الجندي الأكثر جرأة!
ترجمة: LUCIFER
عندما صرخت النملة الجندي الكبيرة وزأرت في تحديها للعدو ، بدأ الجنرال القريب يلاحظ حدوث تغيير في الشكل. كان الأمر كما لو كانت تهتز بطاقة نقية. شحذ الجنرال انتباهها. سيكون قريبا …
“خذ هذا!” زأرت ليروي بينما قام فكها السفلي بتمزيق عدو آخر.
“من أجل المستعمرة!”
“هذا ما تحصل عليه!” قهقت على الوحوش التي تعاني تحتها ، غير مبالية بألمها.
اندفع الدم والمانا داخل جسدها من الإثارة مع بدء المعركة أمام عينيها. كان النمل يقاتل ، يتقاتل بشكل رائع! على طول الجدار اندفع الحشد إلى الأعلى ، مما جعلهم في متناول الفكين القاتلين للحشرات أعلاه.
“هاهاها! مت من أجل المستعمرة!” صرخت وهي تمزق مخلوقا آخر.
“قد يكون هذا جزءًا من خطتك ، شيخة ، لكنني تلقيت تعليمات من الجنرال سلون بأننا سنمنعك من القفز من الحائط كجزء من خطتها.”
هل كانت تخبر العدو أن يموت من أجل المستعمرة ، أم تدعو نفسها وإخوتها للقيام بذلك؟ حتى هي لم تكن متأكدة من أن فرحة المعركة طغت على حواسها. من الواضح أنها كانت تضع نفسها في الخطوط الأمامية. أقرب ما يمكن أن تحصل عليه من العمل. لقد اعتقدت أن الآخرين افترضوا أنها ستفعل ذلك منذ البداية ، فهل كان حقًا خيانة للثقة إذا اتبعت هذا التوقع؟
“هذا ما تحصل عليه!” قهقت على الوحوش التي تعاني تحتها ، غير مبالية بألمها.
بعد أن تحررت من مخاوف مثل الإستراتيجية الكبرى أو الحفاظ على الذات أو أي شعور بالموقف من حولها ، تمكنت ليروي من احتضان رغبتها الملحة والانغماس فيها: القتال! لتضع حياتها على المحك في خدمة عائلتها! ما هو الهدف من الحفاظ على حياتها إذا استطاعت أن تنفقها لإنقاذ حتى واحد من أشقائها؟ لا أحد! تحلق الفرح في قلبها ، واصلت ليروي الاندفاع إلى الأمام بدرجة خطيرة ، متأرجحة على حافة الجدار حتى تتمكن من الوصول إلى المزيد من الأعداء!
“من أجل المستعمرة!”
كان الجنرال القريب المعين لهذا القسم من الجدار يراقب عضو المجلس المهووس بحذر. لم تستطع إلا أن تتنهد من تقلبات القدر. إن تكليف وحدتها بمهمة ضمان سلامة ليروي ، لم يكن شيئًا يملأ النملة بالبهجة. كانت ستؤدي واجبها ، بطبيعة الحال ، لقد شعرت للتو أنه مع المعركة المروعة التي كانت تواجهها المستعمرة ، لم تكن وظيفتها بحاجة إلى أن تكون أكثر صعوبة.
“هذا ما تحصل عليه!” قهقت على الوحوش التي تعاني تحتها ، غير مبالية بألمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابقى على الخط” صرخت.
تحرك جنود الاحتياط كواحد ، واندفعوا إلى الأمام لدعم النمل على حافة الجدار. تمسك بعضهم بأرجل النمل في المقدمة ، بينما تحرك آخرون بجانبهم للمساعدة في منعهم من الانهيار. لقد مرت دقيقة واحدة فقط منذ أن قام الحشد بأول احتكاك بالجدار. بدأ العدو بالفعل في غسل قمة الجدار. كان الوقت مبكرا جدا. احتاجت المستعمرة إلى سحب القتال مع تقليل خسائرهم.
اندفع الدم والمانا داخل جسدها من الإثارة مع بدء المعركة أمام عينيها. كان النمل يقاتل ، يتقاتل بشكل رائع! على طول الجدار اندفع الحشد إلى الأعلى ، مما جعلهم في متناول الفكين القاتلين للحشرات أعلاه.
سيحتاجون إلى التمسك بهذا الجدار لأطول فترة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا داعي لأي شفقة على أي حال ، لأن الوحوش لم تتألم طويلاً. لا يزال الحشد يبدو بلا نهاية والوحوش تضغط فقط للأمام بقوة أكبر. تم تدمير أولئك الذين سقطوا في التعويذة وبعد ثوانٍ فقط بدأ العدو في تهديد الجدار مرة أخرى.
“امسك الحائط!” صرخت ، “من أجل المستعمرة!”
“من أجل المستعمرة!”
انجوي ❤️
“هذا ما تحصل عليه!” قهقت على الوحوش التي تعاني تحتها ، غير مبالية بألمها.
في صمت تام هدير الجنود كواحد. تحرك آلاف الأفراد في وحدة منسقة قاتلوا بشراسة على حافة الجدار.
كان الجنرال القريب المعين لهذا القسم من الجدار يراقب عضو المجلس المهووس بحذر. لم تستطع إلا أن تتنهد من تقلبات القدر. إن تكليف وحدتها بمهمة ضمان سلامة ليروي ، لم يكن شيئًا يملأ النملة بالبهجة. كانت ستؤدي واجبها ، بطبيعة الحال ، لقد شعرت للتو أنه مع المعركة المروعة التي كانت تواجهها المستعمرة ، لم تكن وظيفتها بحاجة إلى أن تكون أكثر صعوبة.
أين بحق الجحيم هو دعمنا السحري؟ لم يسع الجنرال إلا أن يقلق وهي تراقب جنودها وهم يقاتلون تحت مظلة هالتها. كم من الوقت كانوا يخططون لأخذ؟ إذا استمر هذا لفترة أطول ، فسنبدأ في خسارة الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شاهدني!” صرخت وهي تندفع للأمام بضع خطوات وألقت بنفسها من الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط في تلك اللحظة اندلع هدير ألسنة اللهب خلفها. حلقت أعمدة النار الطويلة من الجدار الثاني في السماء. مثل التنانين الغاضبة أخذوا يطيرون قبل أن يتقوسوا. هاجمت الحرارة الشديدة وصوت ألسنة اللهب النمل أثناء مرور التعويذات في مكان قريب ، ولكن سقطت القوة الكاملة للضربة على العدو.
بعد أن تحررت من مخاوف مثل الإستراتيجية الكبرى أو الحفاظ على الذات أو أي شعور بالموقف من حولها ، تمكنت ليروي من احتضان رغبتها الملحة والانغماس فيها: القتال! لتضع حياتها على المحك في خدمة عائلتها! ما هو الهدف من الحفاظ على حياتها إذا استطاعت أن تنفقها لإنقاذ حتى واحد من أشقائها؟ لا أحد! تحلق الفرح في قلبها ، واصلت ليروي الاندفاع إلى الأمام بدرجة خطيرة ، متأرجحة على حافة الجدار حتى تتمكن من الوصول إلى المزيد من الأعداء!
في صمت تام هدير الجنود كواحد. تحرك آلاف الأفراد في وحدة منسقة قاتلوا بشراسة على حافة الجدار.
بعد عشرة أمتار من حافة الجدار ، تأثرت النيران وانتشرت. تضخمت كرة النار وغرق المئات من الوحوش في النيران على الفور. ضرب سحرة النار!
عندما صرخت النملة الجندي الكبيرة وزأرت في تحديها للعدو ، بدأ الجنرال القريب يلاحظ حدوث تغيير في الشكل. كان الأمر كما لو كانت تهتز بطاقة نقية. شحذ الجنرال انتباهها. سيكون قريبا …
اخترقت رائحة الكتلة الحيوية المحترقة وصراخ الوحوش الهواء. تراكمت الوحوش عالياً على الحائط الأرضي والآن عادت تلك الكثافة لتطاردهم. تم تحميص المئات في لحظة. اشتعلت ألسنة اللهب حارة بما يكفي لإغراق قرون الاستشعار الخاصة بـ ليروي بينما استمرت في التعلق على حافة الجدار.
“ماذا ؟!” صرخت ، “دعني أذهب! كل هذا جزء من الخطة!”
رن كلام الكبرى في اذنيها.
“هذا ما تحصل عليه!” قهقت على الوحوش التي تعاني تحتها ، غير مبالية بألمها.
بعد أن تحررت من مخاوف مثل الإستراتيجية الكبرى أو الحفاظ على الذات أو أي شعور بالموقف من حولها ، تمكنت ليروي من احتضان رغبتها الملحة والانغماس فيها: القتال! لتضع حياتها على المحك في خدمة عائلتها! ما هو الهدف من الحفاظ على حياتها إذا استطاعت أن تنفقها لإنقاذ حتى واحد من أشقائها؟ لا أحد! تحلق الفرح في قلبها ، واصلت ليروي الاندفاع إلى الأمام بدرجة خطيرة ، متأرجحة على حافة الجدار حتى تتمكن من الوصول إلى المزيد من الأعداء!
لا داعي لأي شفقة على أي حال ، لأن الوحوش لم تتألم طويلاً. لا يزال الحشد يبدو بلا نهاية والوحوش تضغط فقط للأمام بقوة أكبر. تم تدمير أولئك الذين سقطوا في التعويذة وبعد ثوانٍ فقط بدأ العدو في تهديد الجدار مرة أخرى.
في صمت تام هدير الجنود كواحد. تحرك آلاف الأفراد في وحدة منسقة قاتلوا بشراسة على حافة الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قضم لك! وقضم لك! هل تجرؤ على مواجهتي؟ أشعر بحافة الفك السفلي من الغضب!”
“هذا ما تحصل عليه!” قهقت على الوحوش التي تعاني تحتها ، غير مبالية بألمها.
كانت المذبحة مدفوعة ليروي إلى ذروة الإثارة. لمعت عيناها بروح قتالية مكثفة ، ربما كان أعداؤها يفقدون الصحة عندما نظروا عن كثب. صراع الوحوش! المستعمرة تقاتل كواحدة لصد الغزاة! كان مسكرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك جنود الاحتياط كواحد ، واندفعوا إلى الأمام لدعم النمل على حافة الجدار. تمسك بعضهم بأرجل النمل في المقدمة ، بينما تحرك آخرون بجانبهم للمساعدة في منعهم من الانهيار. لقد مرت دقيقة واحدة فقط منذ أن قام الحشد بأول احتكاك بالجدار. بدأ العدو بالفعل في غسل قمة الجدار. كان الوقت مبكرا جدا. احتاجت المستعمرة إلى سحب القتال مع تقليل خسائرهم.
رن كلام الكبرى في اذنيها.
“هاهاها! مت من أجل المستعمرة!” صرخت وهي تمزق مخلوقا آخر.
لا تضحية بلا هدف. الحفاظ على الحياة هو المبدأ الأساسي لمجتمع مزدهر. تم تدريب ليروي على هذه النقاط عدة مرات ، أكثر بكثير من إخوتها ، ولكن في خضم هذه اللحظة ، لم يكن هذا كافيًا لاحتواء روح التضحية التي لا حدود لها!
تنهد الجنرال.
اندفع الدم والمانا داخل جسدها من الإثارة مع بدء المعركة أمام عينيها. كان النمل يقاتل ، يتقاتل بشكل رائع! على طول الجدار اندفع الحشد إلى الأعلى ، مما جعلهم في متناول الفكين القاتلين للحشرات أعلاه.
عندما صرخت النملة الجندي الكبيرة وزأرت في تحديها للعدو ، بدأ الجنرال القريب يلاحظ حدوث تغيير في الشكل. كان الأمر كما لو كانت تهتز بطاقة نقية. شحذ الجنرال انتباهها. سيكون قريبا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة عليكي سلون! غضبت ليروي. سأحصل على فرصتي بعد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تضحيتها ستكون كبيرة جدًا ، وسيكون موتها باهظًا للغاية ، لدرجة أنها ستقلب مصير المعركة! هنا ، ستنقذ عائلتها!
بعد القضاء على عدو آخر ، لم تعد ليروي قادرة على احتواء نفسها. تراجعت للخلف بضع خطوات واوقفت نبض قلبها واحد لتجمع قوتها.
“قد يكون هذا جزءًا من خطتك ، شيخة ، لكنني تلقيت تعليمات من الجنرال سلون بأننا سنمنعك من القفز من الحائط كجزء من خطتها.”
“شاهدني!” صرخت وهي تندفع للأمام بضع خطوات وألقت بنفسها من الحائط.
في تلك اللحظة المجيدة ، عندما غادرت ساقاها الأرض وبدأ جسدها يبحر في الهواء ، شعرت ليروي كما لو أنها تستطيع رؤية مستقبلها. كانت تسقط وسط العدو وتقاتل بكل ذرة من كيانها. مثل اللهب المشتعل الذي يستهلك وقوده ، كانت تضيء مشرقة وتسقط العديد من الوحوش أمامها. لكن في النهاية ، سيتم التغلب عليها. تمزقها العدو ، وتموت عند سفح الجدار ، وتبيع حياتها في الدفاع عنه.
عندما صرخت النملة الجندي الكبيرة وزأرت في تحديها للعدو ، بدأ الجنرال القريب يلاحظ حدوث تغيير في الشكل. كان الأمر كما لو كانت تهتز بطاقة نقية. شحذ الجنرال انتباهها. سيكون قريبا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تضحيتها ستكون كبيرة جدًا ، وسيكون موتها باهظًا للغاية ، لدرجة أنها ستقلب مصير المعركة! هنا ، ستنقذ عائلتها!
“هاهاها! مت من أجل المستعمرة!” صرخت وهي تمزق مخلوقا آخر.
للأسف ، لم يكن الأمر كذلك. بعد فترة قصيرة جدًا ، شعرت ليروي أن ساقيها قد استولت عليها الفك السفلي القوي وتم الاستيلاء على زخمها إلى الأمام.
“ماذا ؟!” صرخت ، “دعني أذهب! كل هذا جزء من الخطة!”
“هذا ما تحصل عليه!” قهقت على الوحوش التي تعاني تحتها ، غير مبالية بألمها.
تنهد الجنرال.
في صمت تام هدير الجنود كواحد. تحرك آلاف الأفراد في وحدة منسقة قاتلوا بشراسة على حافة الجدار.
اندفع الدم والمانا داخل جسدها من الإثارة مع بدء المعركة أمام عينيها. كان النمل يقاتل ، يتقاتل بشكل رائع! على طول الجدار اندفع الحشد إلى الأعلى ، مما جعلهم في متناول الفكين القاتلين للحشرات أعلاه.
“قد يكون هذا جزءًا من خطتك ، شيخة ، لكنني تلقيت تعليمات من الجنرال سلون بأننا سنمنعك من القفز من الحائط كجزء من خطتها.”
“قضم لك! وقضم لك! هل تجرؤ على مواجهتي؟ أشعر بحافة الفك السفلي من الغضب!”
اللعنة عليكي سلون! غضبت ليروي. سأحصل على فرصتي بعد!
انجوي ❤️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات