دَاخِلَ اَلْقَلْعَةِ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل: 156 داخل القلعة
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هل جننت؟ هل انا انتحاري؟ أو هل مجال الجاذبية في حالة الغليان؟
ترجمة: LUCIFER
يسود صمت مذهول بعد أن تلاشت قنبلة الجاذبية من الوجود. أول شيء أسمعه يكسر السلام هو * جلجلة*.
وألاحظ ارتعاشًا من جانب واحد أن الكاهن قد سقط على ركبتيه ، تبعه بقية القرويين. كان الجنود ينظرون إليّ بغرابة أيضًا ، وجوههم مغطاة بأقنعة باردة خلف خوذهم.
[هم] أنا أصرخ في الرد.
هي أيضًا تنظر إلي بنظرة غريبة في عينيها.
ألقي نظرة على الملكة.
بالتأكيد لن نجد الشرير جالسًا بهدوء على العرش ، مستعدًا لإغرائنا بالحديث قبل أن ينطلق في الفخ الأخير؟ سيكون ذلك متوقعًا جدًا …
[ماذا؟]
بينما نسير عبر البوابات ، يندفع فريق من سكان المدينة لسد المدخل خلفنا بكل ما يمكنهم العثور عليه ، حجر فضفاض ، عربة ، يجد شخص ما العربة الملكية ويدفعونها إلى الفجوة قبل أن يقلبوها على جانبها. أولئك الذين لديهم رماح من الشوكات الطويلة يقفون في صفوف ، والأسلحة على أهبة الاستعداد. نأمل أن يصمد حتى يتمكن الحرس من تعزيزها.
على الرغم من أنهم قد يرتدون ملابس مثل المرتزقة ، إلا أن هؤلاء الزملاء لايبدون الا. وجوه مصممة ، حركات منسقة ، تشكيل معبأ بإحكام….
هي أيضًا تنظر إلي بنظرة غريبة في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[كانت تلك البوابات محمية بالمانا. لا يجب أن تعمل تعويذتك]
هؤلاء الناس هم حقا ألم في المؤخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العديد من الجنود قادرون على رفع أسلحتهم ، أو درعهم ، ولكن ليس كلاهما مطلقًا. أهرب بينهم ، وألتقط وأعض في كل فتحة أراها ، وأتفادى بسهولة كلما تمكن جندي من حشد الضربة.
محمية بالمانا ، أليس كذلك؟ لا يبدو أنها كانت فعالة للغاية. ربما احتاجوا إلى اضافة طبقة اخرى؟ على أي حال ، هل من الجيد حقًا أن نقف هنا مع اعجابنا في مؤخرتنا؟
في دائرة واسعة نصف قطرها عشرة أمتار ، يتم الضغط على الجنود المحاصرين إلى أسفل بقوة غير مرئية لا تقاوم. وقد تباطأت تحركاتهم وبعضهم غير قادر على الحفاظ على أقدامهم حتى الركبتين.
جيهيهيهي.
بينما نسير عبر البوابات ، يندفع فريق من سكان المدينة لسد المدخل خلفنا بكل ما يمكنهم العثور عليه ، حجر فضفاض ، عربة ، يجد شخص ما العربة الملكية ويدفعونها إلى الفجوة قبل أن يقلبوها على جانبها. أولئك الذين لديهم رماح من الشوكات الطويلة يقفون في صفوف ، والأسلحة على أهبة الاستعداد. نأمل أن يصمد حتى يتمكن الحرس من تعزيزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد وصلت إلى المستوى 15]
[ألا يجب أن نذهب إلى الداخل؟] طلبت من الملكة.
علاوة على ذلك ، أصبحوا الآن هدفًا لأولئك الجنود الذين ما زالوا قادرين على تحريك أسلحتهم. بدلاً من مشاهدة سكان البلدة وهم يذبحون وهم مستلقون على وجوههم ، أتنهد داخليًا وأطلق التعويذة.
بالتأكيد لن نجد الشرير جالسًا بهدوء على العرش ، مستعدًا لإغرائنا بالحديث قبل أن ينطلق في الفخ الأخير؟ سيكون ذلك متوقعًا جدًا …
تهز المرأة المسنة نفسها قليلاً وتستعيد توازنها الكريم قبل أن تصرخ بأوامرها بصوت عالٍ لجنودها.
أقرب… أقرب…
صراخ معركتهم صرخ الحرس عبر البوابة ، اندفع بعض الأعضاء في شرائط من الضوء أثناء استخدامهم لمهاراتهم للتغلب على أعدائهم. سرعان ما يملأ صوت رنين اصطدام الفولاذ بالفولاذ الهواء بينما يندفع المدافعون نحو بواباتهم المقوسة.
صراخ معركتهم صرخ الحرس عبر البوابة ، اندفع بعض الأعضاء في شرائط من الضوء أثناء استخدامهم لمهاراتهم للتغلب على أعدائهم. سرعان ما يملأ صوت رنين اصطدام الفولاذ بالفولاذ الهواء بينما يندفع المدافعون نحو بواباتهم المقوسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الرجال الذين يرتدون دروعهم وسيوفهم يرفعون الأسلحة نحوي ، بدأت الشفرات في التألق بينما يستعدون لإطلاق العنان لمهاراتهم ، أستمر في ضخ مانا الجاذبية في التشكيل ، وادفع بكل قوة عقلي!
موهاها!
مع وجود الملكة في وسطهم ، يتقدم سكان المدينة أيضًا ولكن بوتيرة أكبر. يذهب العديد من الشجعان في مجموعات صغيرة لدعم الجنود المتورطين بالفعل في المعركة لكن البقية يظلون في وضع دفاعي ، ويراقبون جميع الاتجاهات بحثًا عن التهديدات.
بينما كنت أتذمر داخليًا ، تفتح الأبواب الكبيرة وتندلع مجموعة مكتظة من الجنود ، كاشفين الأسلحة.
[لقد قتلت الكشاف البشري المستوى 36]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هل جننت؟ هل انا انتحاري؟ أو هل مجال الجاذبية في حالة الغليان؟
[ابق معي أيها الوحش ، سنقتحم غرفة العرش والغرفة الملكية ، أنا متأكد من أننا سنجد العقول المدبرة هناك].
سكان المدينة الذين أمامي يتجمدون عند رؤية هذه الاندفاعة الجماعية ، فهم لا يضاهون على الإطلاق هذا النوع من الاعتداء! لم أعطيهم الوقت ليقرروا الفرار ، قفزت إلى المقدمة وأتصدى!
قبل أن يصلني الجنود مباشرة ويقتحمون بمهاراتهم ، يتسع نطاق عملي في ومضة ، وتتسع نصف الكرة الأرضية الأرجواني الداكن ليشمل الجنود ورائي. يلغى بعضهم مهاراتهم الهجومية ويرفعون دروعهم للدفاع بينما يثابر آخرون على أسنانهم ، مصممين على رؤية تسديدتهم.
[هم] أنا أصرخ في الرد.
[هم] أنا أصرخ في الرد.
بالتأكيد لن نجد الشرير جالسًا بهدوء على العرش ، مستعدًا لإغرائنا بالحديث قبل أن ينطلق في الفخ الأخير؟ سيكون ذلك متوقعًا جدًا …
موهاها!
بينما نسير عبر البوابات ، يندفع فريق من سكان المدينة لسد المدخل خلفنا بكل ما يمكنهم العثور عليه ، حجر فضفاض ، عربة ، يجد شخص ما العربة الملكية ويدفعونها إلى الفجوة قبل أن يقلبوها على جانبها. أولئك الذين لديهم رماح من الشوكات الطويلة يقفون في صفوف ، والأسلحة على أهبة الاستعداد. نأمل أن يصمد حتى يتمكن الحرس من تعزيزها.
[كانت تلك البوابات محمية بالمانا. لا يجب أن تعمل تعويذتك]
[لقد قتلت جنديًا بشريًا في المستوى 37]
بعد المرور عبر البوابة ، يوجد طريق واسع يمتد نحو الأبواب الرئيسية والحلقات الخلفية عبر حديقة متقنة مع تماثيل مهيبة موضوعة على مسافات منتظمة. الإعداد بأكملها تصرخ بالرفاهية الملكية. لا يسعني إلا أن انضر الى الملكة بقليل من الكفر. في وسط المدينة هل تريد حقًا شراء الكثير من العقارات من خلال دربك الخاص؟!
أطلق العنان للفك السفلي المخيف على هؤلاء الأعداء وهم يعملون تحت تأثير سحر المجال الخاص بي. طالما أنني أحافظ على التعويذة ، فإن القتال من جانب واحد. كما لو أن أذرعهم وأرجلهم كانت معوقة بأوزان ضخمة ، وكأن أسلحتهم ودروعهم أثقل بعشر مرات ، فإن تحركات الجنود تصبح بطيئة ومؤلمة. يبدو حشد القدرة على التحمل لتنشيط مهاراتهم أمرًا صعبًا للغاية.
يبدو الأمر وكأنه مضيعة … ربما أصبحت متحيزًا لأن مستعمرتي تعيش أساسًا فوق بعضها البعض. حتى أنا و ‘الصغير’ و ‘نابضة بالحياة’ و ‘كرينيس’ جالسين في غرفتنا الصغيرة غريبة وفخمة وفقًا لمعايير النمل.
وألاحظ ارتعاشًا من جانب واحد أن الكاهن قد سقط على ركبتيه ، تبعه بقية القرويين. كان الجنود ينظرون إليّ بغرابة أيضًا ، وجوههم مغطاة بأقنعة باردة خلف خوذهم.
ملكتي تنام مع عمال يمشون على ظهرها من أجل الخير!
بينما كنت أتذمر داخليًا ، تفتح الأبواب الكبيرة وتندلع مجموعة مكتظة من الجنود ، كاشفين الأسلحة.
على الرغم من أنهم قد يرتدون ملابس مثل المرتزقة ، إلا أن هؤلاء الزملاء لايبدون الا. وجوه مصممة ، حركات منسقة ، تشكيل معبأ بإحكام….
انتم متأكدين هؤلاء ليسوا جنود ؟!
[لقد اكتسبت خبرة]
سكان المدينة الذين أمامي يتجمدون عند رؤية هذه الاندفاعة الجماعية ، فهم لا يضاهون على الإطلاق هذا النوع من الاعتداء! لم أعطيهم الوقت ليقرروا الفرار ، قفزت إلى المقدمة وأتصدى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل جننت؟ هل انا انتحاري؟ أو هل مجال الجاذبية في حالة الغليان؟
[وصل صوت القضم المخترق إلى المستوى 8]
جيهيهيهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن أدخلت إحدى رجلي عبر بوابات القلعة ، علمت أن القتال سيقترب بمجرد دخولنا القلعة ، تمامًا كما هو الحال داخل أنفاق الزنزانة. بطبيعة الحال ، بدأت في إعادة تشكيل تعويذتي الأقوى من مسافة قريبة. كيف عرفت أن العدو سوف يسلم نفسه لي حتى قبل أن أصل إلى الباب؟
[لقد قتلت الكشاف البشري المستوى 36]
بينما كان الرجال الذين يرتدون دروعهم وسيوفهم يرفعون الأسلحة نحوي ، بدأت الشفرات في التألق بينما يستعدون لإطلاق العنان لمهاراتهم ، أستمر في ضخ مانا الجاذبية في التشكيل ، وادفع بكل قوة عقلي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟]
أقرب… أقرب…
سكان المدينة الذين أمامي يتجمدون عند رؤية هذه الاندفاعة الجماعية ، فهم لا يضاهون على الإطلاق هذا النوع من الاعتداء! لم أعطيهم الوقت ليقرروا الفرار ، قفزت إلى المقدمة وأتصدى!
تهز المرأة المسنة نفسها قليلاً وتستعيد توازنها الكريم قبل أن تصرخ بأوامرها بصوت عالٍ لجنودها.
مجال الجاذبية!
في دائرة واسعة نصف قطرها عشرة أمتار ، يتم الضغط على الجنود المحاصرين إلى أسفل بقوة غير مرئية لا تقاوم. وقد تباطأت تحركاتهم وبعضهم غير قادر على الحفاظ على أقدامهم حتى الركبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجوي ❤️
قبل أن يصلني الجنود مباشرة ويقتحمون بمهاراتهم ، يتسع نطاق عملي في ومضة ، وتتسع نصف الكرة الأرضية الأرجواني الداكن ليشمل الجنود ورائي. يلغى بعضهم مهاراتهم الهجومية ويرفعون دروعهم للدفاع بينما يثابر آخرون على أسنانهم ، مصممين على رؤية تسديدتهم.
[وصل صوت القضم المخترق إلى المستوى 8]
بووم.
مع تأثير شبه مسموع ، تسقط قوة الجاذبية الساحقة على الجنود مثل المطرقة من السماء ، وتضغط عليهم على الأرض. تم إطلاق عدد قليل من الانفجارات من ضوء السيف في الوقت المناسب تمامًا ، مما أدى إلى ارتطام درع الالماس الخاص بي وتضررت ولكن دفاعاتي ثابتة ولم يتم إلحاق سوى أضرار طفيفة.
الفصل: 156 داخل القلعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في دائرة واسعة نصف قطرها عشرة أمتار ، يتم الضغط على الجنود المحاصرين إلى أسفل بقوة غير مرئية لا تقاوم. وقد تباطأت تحركاتهم وبعضهم غير قادر على الحفاظ على أقدامهم حتى الركبتين.
يجب ألا تفوت الساق أبدًا!
مجال الجاذبية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد وصلت إلى المستوى 15]
عضة كاسرة!
[لقد قتلت جنديًا بشريًا في المستوى 37]
أطلق العنان للفك السفلي المخيف على هؤلاء الأعداء وهم يعملون تحت تأثير سحر المجال الخاص بي. طالما أنني أحافظ على التعويذة ، فإن القتال من جانب واحد. كما لو أن أذرعهم وأرجلهم كانت معوقة بأوزان ضخمة ، وكأن أسلحتهم ودروعهم أثقل بعشر مرات ، فإن تحركات الجنود تصبح بطيئة ومؤلمة. يبدو حشد القدرة على التحمل لتنشيط مهاراتهم أمرًا صعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟]
العديد من الجنود قادرون على رفع أسلحتهم ، أو درعهم ، ولكن ليس كلاهما مطلقًا. أهرب بينهم ، وألتقط وأعض في كل فتحة أراها ، وأتفادى بسهولة كلما تمكن جندي من حشد الضربة.
وألاحظ ارتعاشًا من جانب واحد أن الكاهن قد سقط على ركبتيه ، تبعه بقية القرويين. كان الجنود ينظرون إليّ بغرابة أيضًا ، وجوههم مغطاة بأقنعة باردة خلف خوذهم.
[لقد قتلت المبارز البشري المستوى 39]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد قتلت الكشاف البشري المستوى 36]
يجب ألا تفوت الساق أبدًا!
قبل أن يصلني الجنود مباشرة ويقتحمون بمهاراتهم ، يتسع نطاق عملي في ومضة ، وتتسع نصف الكرة الأرضية الأرجواني الداكن ليشمل الجنود ورائي. يلغى بعضهم مهاراتهم الهجومية ويرفعون دروعهم للدفاع بينما يثابر آخرون على أسنانهم ، مصممين على رؤية تسديدتهم.
[لقد قتلت جنديًا بشريًا في المستوى 37]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المرور عبر البوابة ، يوجد طريق واسع يمتد نحو الأبواب الرئيسية والحلقات الخلفية عبر حديقة متقنة مع تماثيل مهيبة موضوعة على مسافات منتظمة. الإعداد بأكملها تصرخ بالرفاهية الملكية. لا يسعني إلا أن انضر الى الملكة بقليل من الكفر. في وسط المدينة هل تريد حقًا شراء الكثير من العقارات من خلال دربك الخاص؟!
[لقد قتلت المبارز البشري المستوى 39]
[لقد اكتسبت خبرة]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هل جننت؟ هل انا انتحاري؟ أو هل مجال الجاذبية في حالة الغليان؟
[لقد وصلت إلى المستوى 15]
[وصل صوت القضم المخترق إلى المستوى 8]
عضة كاسرة!
موهاها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العديد من الجنود قادرون على رفع أسلحتهم ، أو درعهم ، ولكن ليس كلاهما مطلقًا. أهرب بينهم ، وألتقط وأعض في كل فتحة أراها ، وأتفادى بسهولة كلما تمكن جندي من حشد الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتم متأكدين هؤلاء ليسوا جنود ؟!
كان من الممكن أن يستمر هذا عبثًا إذا لم يصبح سكان المدينة لسبب ما شجعانًا بجنون وقرروا دخول نطاقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتم متأكدين هؤلاء ليسوا جنود ؟!
من يستطيع أن يقول ما امتلكهم الجنون؟ أنا شخصياً أظن أن الكاهن حثهم على توجيه الاندفاع إلي ومساعدتي في المعركة لأنني نجحت في قمع الأعداء.
بطبيعة الحال ، في اللحظة التي دخل فيها سكان المدينة الشجعان والعازمون إلى نطاقي ، سقطوا على الفور على وجوههم ، غير قادرين تمامًا على الوقوف تحت ضغط تعويذتي. أغبياء!
علاوة على ذلك ، أصبحوا الآن هدفًا لأولئك الجنود الذين ما زالوا قادرين على تحريك أسلحتهم. بدلاً من مشاهدة سكان البلدة وهم يذبحون وهم مستلقون على وجوههم ، أتنهد داخليًا وأطلق التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ألا يجب أن نذهب إلى الداخل؟] طلبت من الملكة.
علاوة على ذلك ، أصبحوا الآن هدفًا لأولئك الجنود الذين ما زالوا قادرين على تحريك أسلحتهم. بدلاً من مشاهدة سكان البلدة وهم يذبحون وهم مستلقون على وجوههم ، أتنهد داخليًا وأطلق التعويذة.
هؤلاء الناس هم حقا ألم في المؤخرة.
بالتأكيد لن نجد الشرير جالسًا بهدوء على العرش ، مستعدًا لإغرائنا بالحديث قبل أن ينطلق في الفخ الأخير؟ سيكون ذلك متوقعًا جدًا …
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات