اَلْحَرْب اَلْأُولَى - اَلْحَرْبُ أُمَّ لَنَا جَمِيعًا
سقط آخرون في مخالب وفكي الحريش ، يقاتلون في أماكن لم أتمكن من رؤيتها أو الوصول إليها في الوقت المناسب. قلبي مثقل بمعرفة أن بعض إخوتي قد دفنوا نتيجة أفعالي. يجب أن أريح نفسي بمعرفة أن النصر سيفيد المستعمرة ككل بشكل هائل ، وهذا هو الهدف الذي يسعى العمال حقًا لتحقيقه في جميع الأوقات.
الفصل:61 الحرب الأولى – الحرب أم لنا جميعًا
هذا النمل هنا.
ترجمة: LUCIFER
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع رمية أخرى ، تسحب النملة بقية جسدها من النفق الذي لم يتم حفره على نطاق واسع بما يكفي لتحركها بسهولة. عندما تعرضت المستعمرة للتهديد ، تجاهلت مرة أخرى حراسها واندفعت إلى المعركة!
بمجرد أن بدأت ثقتي بالارتفاع ، فقط عندما كنت على يقين من أن النصر قد تم ضمانه ، كانت تلك هي اللحظة بالضبط التي أُلقيت فيها مرة أخرى في حفرة اليأس.
الوافدون الجدد يهدرون بشكل مخيف ، الهدير يهتز الهواء بقوة لدرجة أنهم يرسلون قرون الاستشعار الخاصة بي ترقص. يستكشف القائد التمساح العملاق مجال الوحوش الصغرى بجشع واضح يضيء عينيه. حتى بالنسبة لمخلوق متطور مثله ، فإن الكمية الهائلة من الطعام هنا ستكون كافية لتغذية الطفرة ، وكذلك الاثنين اللاحقين لها.
يبدو دائمًا أنه يعمل هكذا ، أليس كذلك غاندالف؟
ت.م(يقصد المنيو اي لائحة المطعم)
أستمر في دعم إخوتي في المستعمرة في المعركة من أجل مستقبلنا. لقد استنفدت تمامًا من هذه النقطة ، بعد أن عضضت مرات عديدة كانت عضلات وجهي مؤلمة تمامًا. الأمر الأكثر إزعاجًا هو أنه من أجل دعم زملائي في العمل قدر الإمكان ، كنت أجرح أعدائي عن عمد ولكني لم أستغرق وقتًا إضافيًا لإنهائهم قبل الانتقال إلى الهدف التالي ، تاركًا الضحايا المعوقين وراءهم. ما تبقى من النمل للتعامل معها.
الوافدون الجدد يهدرون بشكل مخيف ، الهدير يهتز الهواء بقوة لدرجة أنهم يرسلون قرون الاستشعار الخاصة بي ترقص. يستكشف القائد التمساح العملاق مجال الوحوش الصغرى بجشع واضح يضيء عينيه. حتى بالنسبة لمخلوق متطور مثله ، فإن الكمية الهائلة من الطعام هنا ستكون كافية لتغذية الطفرة ، وكذلك الاثنين اللاحقين لها.
على الرغم من بذل قصارى جهدي ، كان هناك بالتأكيد ضحايا من جانب النمل. بدون درع مطور مثل درعي ، كانت دفاعاتهم مثل الورق في وجه أنياب الأرانب وبعضهم قُتل على الفور عند تلقي عضة في الرأس.
من الأفضل عدم التفكير في الأمر حقًا …
سقط آخرون في مخالب وفكي الحريش ، يقاتلون في أماكن لم أتمكن من رؤيتها أو الوصول إليها في الوقت المناسب. قلبي مثقل بمعرفة أن بعض إخوتي قد دفنوا نتيجة أفعالي. يجب أن أريح نفسي بمعرفة أن النصر سيفيد المستعمرة ككل بشكل هائل ، وهذا هو الهدف الذي يسعى العمال حقًا لتحقيقه في جميع الأوقات.
بالطبع ، مرهق تمامًا ومثقب بجروح طفيفة ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية التعامل مع هذه الوحوش القوية. ربما كان بإمكان التمساح العملاق وحده أن يدفعنا جميعًا إلى الجحيم ، ناهيك عن وقت حصوله على مساعدة معه!
ومع ذلك ، كما لو كانت تسخر مني ، بدأت الأرض ترتجف تحت قدمي. تهتز الاهتزازات القوية عبر الأرض مرارًا وتكرارًا ، بالتأكيد استجابة لبعض الأقدام الهائلة إلى حد ما.
الشيء الوحيد الذي تغير هو القائمة!
من فضلك لا تخبرني …
في هذه اللحظة يتم الخلاص.
يأخذ اليأس شكلاً ماديًا عندما يصطدم بالأشجار في مظهر يستحق رئيسًا أخيرًا هو تمساح عملاق الضخم ، المحاط من كلا الجانبين بوحوش التماسيح ، تقريبًا مثل أتباع يتبع زعيمهم.
بينما يتقدمون إلى الأمام نحو القتال ، أحاول أن أندمج مع بقية القوى العاملة ، وأدفع نفسي تدريجياً نحو الوحوش الضخمة من خلال حشد العمال الصاخب. وأثناء قيامي بذلك ، أصل إلى ذهني داخليًا ، وأستوعب الطاقات المتدفقة داخل نواتي.
لماذا انتم وحوش غبية منظمة بهذه الطريقة الغبية فجأة ؟!
ترجمة: LUCIFER
الوافدون الجدد يهدرون بشكل مخيف ، الهدير يهتز الهواء بقوة لدرجة أنهم يرسلون قرون الاستشعار الخاصة بي ترقص. يستكشف القائد التمساح العملاق مجال الوحوش الصغرى بجشع واضح يضيء عينيه. حتى بالنسبة لمخلوق متطور مثله ، فإن الكمية الهائلة من الطعام هنا ستكون كافية لتغذية الطفرة ، وكذلك الاثنين اللاحقين لها.
من زاوية عيني أستطيع أن أرى الجزء العلوي من تل النمل يبدأ في الارتجاف ، كما لو كان وحشًا كبيرًا يدفع عبر النفق بالداخل. يهتز الجزء العلوي من التل ، وتنهار بعض الأوساخ السائبة إلى الداخل وتتسرب المزيد منها ، وتتدحرج إلى أسفل المنحدر حيث يصبح الاهتزاز والارتجاف أكثر وضوحًا.
لقد وصل هؤلاء الأشرار الكبار ، الذين أغرتهم ضوضاء ورائحة الكتلة الحيوية ، لإنهاء المعركة والمطالبة بمطالبتهم بالطعام هنا. لن يكون الكثير من الوحوش على استعداد لمحاربة مثل هذه القوى الهائلة ، فما نوع المخلوقات الانتحارية التي ستواجه هذه الأنواع من الاحتمالات؟
هذا النمل هنا.
هذا النمل هنا.
لسبب ما ، يزعجني حقًا رؤية هؤلاء التماسيح يتعاونون. منذ متى حدث هذا النوع من الأشياء؟
أرفض التنازل عن غنائم الحرب! لقد ضحت المستعمرة بالفعل بالعاملين الثمينين في هذه المعركة وأنا أرفض رؤيتنا نخرج بدون أي شيء لاخذه بسبب ظهور عدد قليل من التماسيح السمينة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قوة عقلي وحدها ، أقوم بتوجيه مانا للتدفق ، وتركيزها في كرة ضيقة في حلقي. مع اقتراب الوحوش ، تتلألأ الأنياب القوية في الضوء الساطع للغابة ، ما زلت أجبر المزيد والمزيد من الطاقة من نواتي إلى رخام المانا القوي الذي شكلته بداخلي.
الشيء الوحيد الذي تغير هو القائمة!
من زاوية عيني أستطيع أن أرى الجزء العلوي من تل النمل يبدأ في الارتجاف ، كما لو كان وحشًا كبيرًا يدفع عبر النفق بالداخل. يهتز الجزء العلوي من التل ، وتنهار بعض الأوساخ السائبة إلى الداخل وتتسرب المزيد منها ، وتتدحرج إلى أسفل المنحدر حيث يصبح الاهتزاز والارتجاف أكثر وضوحًا.
ت.م(يقصد المنيو اي لائحة المطعم)
بالطبع ، مرهق تمامًا ومثقب بجروح طفيفة ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية التعامل مع هذه الوحوش القوية. ربما كان بإمكان التمساح العملاق وحده أن يدفعنا جميعًا إلى الجحيم ، ناهيك عن وقت حصوله على مساعدة معه!
بالطبع ، مرهق تمامًا ومثقب بجروح طفيفة ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية التعامل مع هذه الوحوش القوية. ربما كان بإمكان التمساح العملاق وحده أن يدفعنا جميعًا إلى الجحيم ، ناهيك عن وقت حصوله على مساعدة معه!
بالكاد لدي ما يكفي من الحمض في الخزان لطلقة واحدة …
تنفجر طاقة الشفاء ضدي مثل مياه النهر وأشربها بشراهة ، وأعيد شحن طاقتي وشفاء جراحي الصغيرة ، واستعيد صحتي.
ثم أرى شيئًا.
أعني أن هدفها الأساسي هو وضع البيض ، وهو ليس دورًا قتاليًا بالضبط ، فقد تخصصت أيضًا في سحر الشفاء ، والذي لا يصلح للقتال المباشر مرة أخرى.
في هذه اللحظة يتم الخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه هو! حتى في هذه الحالة ، لا يسعني إلا أن أكون متحمسًا قليلاً لتحسين مهارات مانا الخاصة بي. على الفور يمكنني أن أشعر أن عملية تغيير وتكثيف المانا أصبحت أسهل قليلاً. إنه ليس كثيرًا ولكن كل القليل يساعد
في أحلك ساعة ، ستكون هي النور.
تنطلق نملة ضخمة من أعلى التل ، وتتأرجح قرون استشعارها الطويلة بغضب في الهواء وهي تصدم فكيها الضخمين بشكل خطير.
من زاوية عيني أستطيع أن أرى الجزء العلوي من تل النمل يبدأ في الارتجاف ، كما لو كان وحشًا كبيرًا يدفع عبر النفق بالداخل. يهتز الجزء العلوي من التل ، وتنهار بعض الأوساخ السائبة إلى الداخل وتتسرب المزيد منها ، وتتدحرج إلى أسفل المنحدر حيث يصبح الاهتزاز والارتجاف أكثر وضوحًا.
الشيء الوحيد الذي تغير هو القائمة!
تنطلق نملة ضخمة من أعلى التل ، وتتأرجح قرون استشعارها الطويلة بغضب في الهواء وهي تصدم فكيها الضخمين بشكل خطير.
من فضلك لا تخبرني …
مع رمية أخرى ، تسحب النملة بقية جسدها من النفق الذي لم يتم حفره على نطاق واسع بما يكفي لتحركها بسهولة. عندما تعرضت المستعمرة للتهديد ، تجاهلت مرة أخرى حراسها واندفعت إلى المعركة!
الأم هنا! وهي تبدو غاضبة …
بسهولة ، خمسة أضعاف حجمي ، تنظر الملكة إلى المعركة باستبداد من أعلى التل ، وقد بدأت قرون الاستشعار الخاصة بها بالفعل في الاندفاع مع الضوء الشافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه هو! حتى في هذه الحالة ، لا يسعني إلا أن أكون متحمسًا قليلاً لتحسين مهارات مانا الخاصة بي. على الفور يمكنني أن أشعر أن عملية تغيير وتكثيف المانا أصبحت أسهل قليلاً. إنه ليس كثيرًا ولكن كل القليل يساعد
الأم هنا! وهي تبدو غاضبة …
قد لا يكون وحش التمساح العادي على مستوى المهمة ولكن العملاق بالتأكيد كذلك.
هذا صحيح ، عينيها لها بريق خطير في داخلها وهي تأخذ المشهد ، كومة النمل الجريح المكافح عند سفح التل والنضال المميت مستمر داخل الأشجار حيث يستمر النمل والحريشات في الاشتباك بعنف.
ألا يفترض بكم يا رفاق أن تكونوا ملوك الغابة الوحيدين ؟!
ثم تنظر إلى المتطفلين الضخمين ، ولا تزال تتطلع إلى المعركة وتنتظر لحظة الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قوة عقلي وحدها ، أقوم بتوجيه مانا للتدفق ، وتركيزها في كرة ضيقة في حلقي. مع اقتراب الوحوش ، تتلألأ الأنياب القوية في الضوء الساطع للغابة ، ما زلت أجبر المزيد والمزيد من الطاقة من نواتي إلى رخام المانا القوي الذي شكلته بداخلي.
أنا متوتر الآن. إذا قُتلت الملكة هنا فسيضيع كل شيء! لم أكن قلقًا للغاية عندما كان الأمر يتعلق بالأرانب والحريشات فقط لأنني لم أكن أعتقد أنهم سيكونون قادرين على إيذاء جلالتها على الإطلاق ، لكن الأمر مختلف الآن.
لقد رأى المتطفلين الثلاثة الكبار ، وحوش التماسيح وزعيمهم الظاهر ، العملاق التمساح ما يكفي. مع وصول القتال إلى نهايته ، يريدون التخلص من أي مقاومة متبقية والمطالبة بالكتلة الحيوية لأنفسهم.
قد لا يكون وحش التمساح العادي على مستوى المهمة ولكن العملاق بالتأكيد كذلك.
يتم شفاء العمال من حولي وإعادة تنشيطهم ، ويدفعون بأنفسهم إلى القتال بجنون متجدد. لقد وضعت هذه الموجة من الشفاء نهاية لآمال الحريشات في هذا الصراع ، فاق عدد عودة النمل المصاب إلى القتال ، مما أدى فقط إلى إمالة الأمور أكثر ضدهم. تبدو مخالبهم المفاجئة يائسة وبدون امل حيث كانوا قبل ذلك عدوانيين وشريرين ، كما لو كانوا يشعرون بموتهم الوشيك.
تعال إلى التفكير في الأمر رغم ذلك ، ليس لدي أي فكرة حقًا عن مدى قوة الملكة في قتال …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن أمي تشاركني مخاوفي لأنها تتغاضى بغضب وبعد لحظة وجيزة من التركيز تطلق تعويذتها القوية للشفاء. تتدفق موجة من الضوء من قرون الاستشعار الخاصة بها ، وتتدفق فوق الأرض وتشمل كل النمل في الكومة الجريحة قبل الاندفاع إلى الغابة مثل المد.
أعني أن هدفها الأساسي هو وضع البيض ، وهو ليس دورًا قتاليًا بالضبط ، فقد تخصصت أيضًا في سحر الشفاء ، والذي لا يصلح للقتال المباشر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع رمية أخرى ، تسحب النملة بقية جسدها من النفق الذي لم يتم حفره على نطاق واسع بما يكفي لتحركها بسهولة. عندما تعرضت المستعمرة للتهديد ، تجاهلت مرة أخرى حراسها واندفعت إلى المعركة!
أنا قلق حقا!
من فضلك لا تخبرني …
لا يبدو أن أمي تشاركني مخاوفي لأنها تتغاضى بغضب وبعد لحظة وجيزة من التركيز تطلق تعويذتها القوية للشفاء. تتدفق موجة من الضوء من قرون الاستشعار الخاصة بها ، وتتدفق فوق الأرض وتشمل كل النمل في الكومة الجريحة قبل الاندفاع إلى الغابة مثل المد.
يتم شفاء العمال من حولي وإعادة تنشيطهم ، ويدفعون بأنفسهم إلى القتال بجنون متجدد. لقد وضعت هذه الموجة من الشفاء نهاية لآمال الحريشات في هذا الصراع ، فاق عدد عودة النمل المصاب إلى القتال ، مما أدى فقط إلى إمالة الأمور أكثر ضدهم. تبدو مخالبهم المفاجئة يائسة وبدون امل حيث كانوا قبل ذلك عدوانيين وشريرين ، كما لو كانوا يشعرون بموتهم الوشيك.
تنفجر طاقة الشفاء ضدي مثل مياه النهر وأشربها بشراهة ، وأعيد شحن طاقتي وشفاء جراحي الصغيرة ، واستعيد صحتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا متوتر الآن. إذا قُتلت الملكة هنا فسيضيع كل شيء! لم أكن قلقًا للغاية عندما كان الأمر يتعلق بالأرانب والحريشات فقط لأنني لم أكن أعتقد أنهم سيكونون قادرين على إيذاء جلالتها على الإطلاق ، لكن الأمر مختلف الآن.
يتم شفاء العمال من حولي وإعادة تنشيطهم ، ويدفعون بأنفسهم إلى القتال بجنون متجدد. لقد وضعت هذه الموجة من الشفاء نهاية لآمال الحريشات في هذا الصراع ، فاق عدد عودة النمل المصاب إلى القتال ، مما أدى فقط إلى إمالة الأمور أكثر ضدهم. تبدو مخالبهم المفاجئة يائسة وبدون امل حيث كانوا قبل ذلك عدوانيين وشريرين ، كما لو كانوا يشعرون بموتهم الوشيك.
الشيء الوحيد الذي تغير هو القائمة!
لقد رأى المتطفلين الثلاثة الكبار ، وحوش التماسيح وزعيمهم الظاهر ، العملاق التمساح ما يكفي. مع وصول القتال إلى نهايته ، يريدون التخلص من أي مقاومة متبقية والمطالبة بالكتلة الحيوية لأنفسهم.
بينما يعود التمساح العملاق الضخم إلى ارتفاعه الكامل ويتقدم للأمام عبر الأشجار ، يتقدم اثنان من أتباعه المرؤوسين على جانبيه ، ويبدون مثل المتنمرين الصغار الذين يربطون أنفسهم بأحد أكبر.
يكاد يكون سخطهم واضحًا وهم يشاهدون عددًا قليلاً من العمال الصغار الذين بدأوا في سحب الطعام بعيدًا ، وقد تم بالفعل نقل بعض جثث الأرانب إلى العش من الجزء الخلفي من المعركة. بالنظر إلى أعينهم الغاضبة ، يمكنني سماعهم تقريبًا يبتسمون وهم يفكرون “كيف تجرؤ هذه الوحوش الضئيلة على أخذ كتلتنا الحيوية! اعرفوا مكانكم، ايتها الاقزام!”
في أحلك ساعة ، ستكون هي النور.
تعال يا تمساح! سأدعك تختبر صراخ روحي!
[وصلت قوة المانا إلى المستوى 2]
بينما يعود التمساح العملاق الضخم إلى ارتفاعه الكامل ويتقدم للأمام عبر الأشجار ، يتقدم اثنان من أتباعه المرؤوسين على جانبيه ، ويبدون مثل المتنمرين الصغار الذين يربطون أنفسهم بأحد أكبر.
[وصلت قوة المانا إلى المستوى 2]
لسبب ما ، يزعجني حقًا رؤية هؤلاء التماسيح يتعاونون. منذ متى حدث هذا النوع من الأشياء؟
أنا قلق حقا!
ألا يفترض بكم يا رفاق أن تكونوا ملوك الغابة الوحيدين ؟!
أتساءل عما يمكن أن يحدث لرأسي إذا فقدت السيطرة على المانا أثناء استخراجه وتكثيفه.
بينما يتقدمون إلى الأمام نحو القتال ، أحاول أن أندمج مع بقية القوى العاملة ، وأدفع نفسي تدريجياً نحو الوحوش الضخمة من خلال حشد العمال الصاخب. وأثناء قيامي بذلك ، أصل إلى ذهني داخليًا ، وأستوعب الطاقات المتدفقة داخل نواتي.
مع قوة عقلي وحدها ، أقوم بتوجيه مانا للتدفق ، وتركيزها في كرة ضيقة في حلقي. مع اقتراب الوحوش ، تتلألأ الأنياب القوية في الضوء الساطع للغابة ، ما زلت أجبر المزيد والمزيد من الطاقة من نواتي إلى رخام المانا القوي الذي شكلته بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع رمية أخرى ، تسحب النملة بقية جسدها من النفق الذي لم يتم حفره على نطاق واسع بما يكفي لتحركها بسهولة. عندما تعرضت المستعمرة للتهديد ، تجاهلت مرة أخرى حراسها واندفعت إلى المعركة!
أتساءل عما يمكن أن يحدث لرأسي إذا فقدت السيطرة على المانا أثناء استخراجه وتكثيفه.
الشيء الوحيد الذي تغير هو القائمة!
من الأفضل عدم التفكير في الأمر حقًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعال يا تمساح! سأدعك تختبر صراخ روحي!
[وصل تشكيل المانا إلى المستوى 2]
لا يسعني إلا أن أعتقد أن الأمور ستصبح خطرة للغاية في لحظة.
[وصلت قوة المانا إلى المستوى 2]
تعال إلى التفكير في الأمر رغم ذلك ، ليس لدي أي فكرة حقًا عن مدى قوة الملكة في قتال …
أوه هو! حتى في هذه الحالة ، لا يسعني إلا أن أكون متحمسًا قليلاً لتحسين مهارات مانا الخاصة بي. على الفور يمكنني أن أشعر أن عملية تغيير وتكثيف المانا أصبحت أسهل قليلاً. إنه ليس كثيرًا ولكن كل القليل يساعد
تنطلق نملة ضخمة من أعلى التل ، وتتأرجح قرون استشعارها الطويلة بغضب في الهواء وهي تصدم فكيها الضخمين بشكل خطير.
في رؤيتي المحيطية ، يمكنني رؤية الملكة ، وهي غير راضية عن مجرد شفاء المستعمرة ، وقد بدأت في التقدم إلى أسفل التل نحو المعركة.
سقط آخرون في مخالب وفكي الحريش ، يقاتلون في أماكن لم أتمكن من رؤيتها أو الوصول إليها في الوقت المناسب. قلبي مثقل بمعرفة أن بعض إخوتي قد دفنوا نتيجة أفعالي. يجب أن أريح نفسي بمعرفة أن النصر سيفيد المستعمرة ككل بشكل هائل ، وهذا هو الهدف الذي يسعى العمال حقًا لتحقيقه في جميع الأوقات.
لا يسعني إلا أن أعتقد أن الأمور ستصبح خطرة للغاية في لحظة.
يكاد يكون سخطهم واضحًا وهم يشاهدون عددًا قليلاً من العمال الصغار الذين بدأوا في سحب الطعام بعيدًا ، وقد تم بالفعل نقل بعض جثث الأرانب إلى العش من الجزء الخلفي من المعركة. بالنظر إلى أعينهم الغاضبة ، يمكنني سماعهم تقريبًا يبتسمون وهم يفكرون “كيف تجرؤ هذه الوحوش الضئيلة على أخذ كتلتنا الحيوية! اعرفوا مكانكم، ايتها الاقزام!”
انجوي ❤️
بمجرد أن بدأت ثقتي بالارتفاع ، فقط عندما كنت على يقين من أن النصر قد تم ضمانه ، كانت تلك هي اللحظة بالضبط التي أُلقيت فيها مرة أخرى في حفرة اليأس.
ثم تنظر إلى المتطفلين الضخمين ، ولا تزال تتطلع إلى المعركة وتنتظر لحظة الضربة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات