سيف الرجال (2)
سيف الرجال (2)
أومأ وون سيونغ بالاتفاق , هو بالتأكيد وَعَد. ومع ذلك ، ” أنتَ لستَ رجلاً يستحق موتاً رحيماً.”
انفجر الدم في الهواء. انحنى ماي هونغ سونغ بسرعة. عندما نظر إلى أسفل ، رأى رمحا بين ساقيه. كان قد تعرض للهجوم ، وقطعت ساقيه من تحت ركبتيه. كان الجزء العلوي من جسمه ، بعد أن فقد زخمه ، يميل ببطء إلى الأمام. كانت حالة كان من المقبول فيها أن يلعن السماوات ، لكنه لم يفعل. حتى قبل أن يتمكن من التغلب على صدمته ، عانى من ألم شديد لدرجة أنه تركه عاجزا عن الكلام.
“اللعنة عليك!”
“أوههه!”
كتب وون سيونغ أسماء جميع أعدائه واحدا تلو الآخر على هذا الكتاب الفارغ. لا ، لم يكن مجرد كتاب بعد الآن-كان هذا عهداً. تعهد بعدم نسيان هذه الأسماء أبدا وعدم تفويت اسم واحد. سوف يمضي قدما بخطوات حازمة. إذا وقف أي شيء بينه وبين انتقامه ، سيدوس عليه.
ركض الألم الحارق خلال جسده ، كما لو كانت نملة النار تلتهم عظامه. كان الألم الهائج الخام يمكن وصفهُ فقط بعنيف. أراد ماي هونغ سونغ النهوض و المقاومة. ولكن تم قطع ساقيه ، يمكنه فقط الصراخ و التلوي على الأرض بلا حول ولا قوة.
“سجلات الشيطان السماوي”.
عند النظر إليه ، ضحك وون سيونغ ، وكشف عن أسنانه البيضاء. بالطبع ، كان لديه ابتسامة باردة.
جلس أمام النار ، أخرج كتاباً فارغاً و فرشاة و حبر.
“إلهي ، أيها الشقي! كيف تجرؤ!” صرخ ماي هونغ سونغ مثل الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فعل ذلك , أمسك ماي هونغ سونغ بيأس ساقه. “أوه من فضلك ، إذا انتهت الأسئلة ، اقتلني كما وعدت!”
بِلا مبالاة وون سيونغ قال. “ماذا تقصد؟” اقترب منه ببطء ، وأمسك الرمح بيد واحدة.
أحدهم كان ميتاً بالفعل. كان وون سيونغ الآن — قاتلاً.
ارتجف قلب ماي هونغ سونغ مع كل خطوة اتخذها وون سيونغ نحوه , كل نبضة أقوى من التي قبلها. متفاجئاً ، أدرك أنه كان يرتجف. كان خائفاً ، خائفاً حتى العظام. في هذه اللحظة ، كان حَملاً تحت رحمة نمر.
“سجلات الشيطان السماوي”.
“اللعنة عليك!”
“اللعنة عليك!”
حاول ماي هونغ سونغ الزحف بعيدا بذراعيه ، لكن وون سيونغ كان أسرع. رفع قدميه وداس على أكتاف
بوضوح , لم يكن هذا هو الجواب الذي أراد وون سيونغ سماعه. لمثل هذه الإجابة الغبية ، قطع وون سيونغ ذراع ماي هونغ سونغ اليسرى. تم إلقاء الطرف المقطوع في الهواء ، و سقطت على الأرض.
‘سيف الرجال’ ، وسحقه في مكانه دون ضجة.
ما استخدمه وون سيونغ هو تقنية تعرف باسم [العظام المسحوقة والعضلات المضغوطة]. كان نوعا غريبا وفظيعا جدا من التعذيب الذي تعلمه من قبل في طائفة سيادة الرمح. بمجرد استخدامها ، ستشعر الضحية بألم شديد حتى وفاتها ، متمنية أن تموت بالفعل. ما استعمله وون سيونغ الآن كان أكثر خصوصية قليلاً. ستشعر الضحية بإستمرار بالألم وتكون غير قادرة على فقدان الوعي لمدة ساعتين على الأقل قبل أن تموت.
“لقد قاتلنا و فُزت انا. أليست ذراع واحدة وساق واحدة مقطوعة شيئاً عادةً ما يحدث في معارك مثل هذه في موريم؟ هل تعتقد أننا سنضحك و ننسى الأمر بعد خوض قتال حتى الموت؟” كان تشي الظلام يتدفق من وون سيونغ. بفضل ذلك ، ذاب غضب ماي هونغ سونغ مرة أخرى متحولاً إلى خوف عميق. “أنا الفائز ، أنت الخاسر. ومن الآن فصاعدا ، سوف أمارس حقوقي كفائز.”تحرك وون سيونغ و زرع أقدامه الآن في صدر ماي هونغ سونغ. “بيني و بينك ، لا يمكن مطلقاً حل الأمر بالضحك.”
“اسمح لي أن أسأل , لماذا هاجمتم سيادة الرمح في ذلك الوقت؟”
تساءل ماي هونغ سونغ مرة أخرى كيف كان هذا الصبي يعرفه. منذ اللحظة الأولى ، تحدث كما لو كانوا يعرفون بعضهم البعض. بغرابة ، أحس بشعور ديجاڤو لا يمكن محوه.
“لماذا يجب علي؟”
انتظر وون سيونغ بصبر حتى يتعرف عليه ‘سيف الرجال’ ، فقد ألقى الطعم بالفعل.
بالطبع ، كان يمكن أن يكون أسوأ. مع تصميمٍ أقل قليلاً ، كان من الممكن أن يموت في كهف الشيطان الكامن. الاسوأ , كان من الممكن أن تتلاشى ضغينته على مر السنين.
“أنت , أنت…هل أنت خليفة طائفة سيادة الرمح؟!”
من هذه الإجابة ، أصبحت النظرة في عيون وون سيونغ أكثر برودة.
“نعم ، أنا هو الخليفة الرئيسي!”ضاحكا وون سيونغ بحزن.
في النهاية ، لم يحصل على أي معلومات مفيدة. كان قد انتقم فقط من أحد أعدائه. ‘هل سَأَكون راضياً عن هذا؟’
“هذا مستحيل! سيادة الرمح لها تلميذ واحد!”
أحدهم كان ميتاً بالفعل. كان وون سيونغ الآن — قاتلاً.
ضحك وون سيونغ من صراخه. “إذا كان هذا ما تعتقده ، فهذا جيد. كما قلت من قبل ، أعتزم ممارسة حقوقي كمنتصر.”
ضحك وون سيونغ من صراخه. “إذا كان هذا ما تعتقده ، فهذا جيد. كما قلت من قبل ، أعتزم ممارسة حقوقي كمنتصر.”
ارتجف ماي هونغ سونغ من برودة الحديد المحسوس تحت ذقنه. لم يكن بإمكانه التفكير بشكل صحيح بسبب الخوف الناجم عن ‘تشي التهديد’ و اقتراب الموت. في ذهنه ، كان هناك خوف فقط. وبفضل ذلك ، قل الألم الذي سعرَ به— مضحك كيف للخوف الحقيقي أن يضعف كل الحواس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوووه!” صرخ الرجل ، تلوى جسده كله بشكل فظيع.
“اسمح لي أن أسأل , لماذا هاجمتم سيادة الرمح في ذلك الوقت؟”
“هذا مستحيل! سيادة الرمح لها تلميذ واحد!”
“ما الذي تتحدث عنه؟”الآن كان ماي هونغ سونغ مرتبكاً. الجميع يعرف الإجابة على هذا السؤال. “لقد مارسوا فنا شيطانياً دنيئاً يرفض حتى أدنى الممارسين الشيطانيين القذرين لمسه!”
“لماذا يجب علي؟”
بوضوح , لم يكن هذا هو الجواب الذي أراد وون سيونغ سماعه. لمثل هذه الإجابة الغبية ، قطع وون سيونغ ذراع ماي هونغ سونغ اليسرى. تم إلقاء الطرف المقطوع في الهواء ، و سقطت على الأرض.
‘بماذا يفكر؟ أي نوع من العمل كان سيف السماء يخطط له في مثل هذا المكان البعيد؟’ وون سيونغ حقاً لا يمكنه أن يفهم.
وقف وون سيونغ أعلاه بابتسامة شريرة. “لا تكذب. أنا أعلم أنها كانت مؤامرة. قل لي ما تعرفه.”
وهكذا ، حكم على كلماته على أنها الحقيقة و استمر إلى السؤال التالي.
‘تشي التهديد’ حفز الخوف. والخوف حفز الدماغ. حتى لو لم تفكر ، يمكنك فقدان الشعور بالمنطق بمجرد أن يستولي عليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنا هو الخليفة الرئيسي!”ضاحكا وون سيونغ بحزن.
مع عينيه تومض ببريق ذهبي ، واجهه وون سيونغ مرة أخرى. “إذا قلت الحقيقة ، سأقتلك على الأقل دون ألم” ، وعد وون سيونغ.
تُرِكَ مشلولاً على الأرض ، استمرت الصرخات الصامتة في التدفق من فم ماي هونغ سونغ.
مع قطع ساقيه و الآن ذراعه ، خشي ماي هونغ سونغ من هذا الألم أكثر من موته الحتمي. في النهاية ، لم يكن لديه خيار سوى بصق كل ما يعرفه. “لا أعرف ، لا أعرف أي شيء! هذا كل ما سمعته!”صرخ كما لو كان ممسوساً بروحٍ شريرة. “أنا فقط اتبعت أوامر سيدي! كان لدينا أمرٌ واحد في ذلك اليوم و هو تطويق الجبل حتى لا يتمكن سيد و وريث طائفة سيادة الرمح ، الذين تعلموا
انفجر الدم في الهواء. انحنى ماي هونغ سونغ بسرعة. عندما نظر إلى أسفل ، رأى رمحا بين ساقيه. كان قد تعرض للهجوم ، وقطعت ساقيه من تحت ركبتيه. كان الجزء العلوي من جسمه ، بعد أن فقد زخمه ، يميل ببطء إلى الأمام. كانت حالة كان من المقبول فيها أن يلعن السماوات ، لكنه لم يفعل. حتى قبل أن يتمكن من التغلب على صدمته ، عانى من ألم شديد لدرجة أنه تركه عاجزا عن الكلام.
‘فنون الشيطان العشرة الصامتة’ ، من الهرب!”
انفجر الدم في الهواء. انحنى ماي هونغ سونغ بسرعة. عندما نظر إلى أسفل ، رأى رمحا بين ساقيه. كان قد تعرض للهجوم ، وقطعت ساقيه من تحت ركبتيه. كان الجزء العلوي من جسمه ، بعد أن فقد زخمه ، يميل ببطء إلى الأمام. كانت حالة كان من المقبول فيها أن يلعن السماوات ، لكنه لم يفعل. حتى قبل أن يتمكن من التغلب على صدمته ، عانى من ألم شديد لدرجة أنه تركه عاجزا عن الكلام.
حدق وون سيونغ في عينيه وحكم عليه. لم تكن هناك أكاذيب في عينيه. كان هذا رجلاً يعرف أنه مات بالفعل ، لكنه كان خائفا من المعاناة. هذه العيون لا يمكن أن تكذب.
“اللعنة عليك!”
وهكذا ، حكم على كلماته على أنها الحقيقة و استمر إلى السؤال التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد وون سيونغ مشهد ارتعاش ماي هونغ سونغ بشكل مثير للشفقة , ثم أدار ظهره ونزل أسفل التل.
“ثم اسمح لي أن أسأل شيئاً آخر , لماذا أنت هنا؟” زاد وون سيونغ من ضغط قدمه على صدر ماي هونغ سونغ ، الذي بدأ يختنق. “لماذا تصل بك السخافة لتعليم اللصوص فنون الدفاع عن النفس؟”
‘تشي التهديد’ حفز الخوف. والخوف حفز الدماغ. حتى لو لم تفكر ، يمكنك فقدان الشعور بالمنطق بمجرد أن يستولي عليك.
“اللعنة إذا كنت أعرف!” هز ماي هونغ سونغ أطرافه ، كما لو كان ساخطاً. باستثناء ذراع واحدة ، كانت أطرافه المتبقية تصل إلى مرفقيه وركبتيه ، كان مشهدا سخيفاً. لكن , لم يكن وون سيونغ متسلياً به. “أنا فقط فعلت كما قال لي سيدي. قيل لي فقط أن أذهب و أُدربهم كقوات حرب عصابات.”
“ثم اسمح لي أن أسأل شيئاً آخر , لماذا أنت هنا؟” زاد وون سيونغ من ضغط قدمه على صدر ماي هونغ سونغ ، الذي بدأ يختنق. “لماذا تصل بك السخافة لتعليم اللصوص فنون الدفاع عن النفس؟”
من هذه الإجابة ، أصبحت النظرة في عيون وون سيونغ أكثر برودة.
في النهاية ، لم يحصل على أي معلومات مفيدة. كان قد انتقم فقط من أحد أعدائه. ‘هل سَأَكون راضياً عن هذا؟’
‘بماذا يفكر؟ أي نوع من العمل كان سيف السماء يخطط له في مثل هذا المكان البعيد؟’ وون سيونغ حقاً لا يمكنه أن يفهم.
في النهاية ، لم يحصل على أي معلومات مفيدة. كان قد انتقم فقط من أحد أعدائه. ‘هل سَأَكون راضياً عن هذا؟’
في النهاية ، لم يحصل على أي معلومات مفيدة. كان قد انتقم فقط من أحد أعدائه. ‘هل سَأَكون راضياً عن هذا؟’
مع عينيه تومض ببريق ذهبي ، واجهه وون سيونغ مرة أخرى. “إذا قلت الحقيقة ، سأقتلك على الأقل دون ألم” ، وعد وون سيونغ.
حدق وون سيونغ في السماء ، على أمل أن يساعده عد النجوم في السماء في الإجابة على أسئلته.
ركض الألم الحارق خلال جسده ، كما لو كانت نملة النار تلتهم عظامه. كان الألم الهائج الخام يمكن وصفهُ فقط بعنيف. أراد ماي هونغ سونغ النهوض و المقاومة. ولكن تم قطع ساقيه ، يمكنه فقط الصراخ و التلوي على الأرض بلا حول ولا قوة.
كما فعل ذلك , أمسك ماي هونغ سونغ بيأس ساقه. “أوه من فضلك ، إذا انتهت الأسئلة ، اقتلني كما وعدت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت ما ، سيرسم خطاً فوق كل اسم في كتابه. كان انتقامه قد بدأ للتو.
“لماذا يجب علي؟”
حاول ماي هونغ سونغ الزحف بعيدا بذراعيه ، لكن وون سيونغ كان أسرع. رفع قدميه وداس على أكتاف
“ماذا؟ لقد وعدت! لقد وعدت بموت رحيم!”
بوضوح , لم يكن هذا هو الجواب الذي أراد وون سيونغ سماعه. لمثل هذه الإجابة الغبية ، قطع وون سيونغ ذراع ماي هونغ سونغ اليسرى. تم إلقاء الطرف المقطوع في الهواء ، و سقطت على الأرض.
أومأ وون سيونغ بالاتفاق , هو بالتأكيد وَعَد. ومع ذلك ، ” أنتَ لستَ رجلاً يستحق موتاً رحيماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيف الرجال’ ، وسحقه في مكانه دون ضجة.
مد الصبي يده بدلا من الرمح و اخترق جسد الرجل.
بالطبع ، كان يمكن أن يكون أسوأ. مع تصميمٍ أقل قليلاً ، كان من الممكن أن يموت في كهف الشيطان الكامن. الاسوأ , كان من الممكن أن تتلاشى ضغينته على مر السنين.
“أوووه!” صرخ الرجل ، تلوى جسده كله بشكل فظيع.
عند النظر إليه ، ضحك وون سيونغ ، وكشف عن أسنانه البيضاء. بالطبع ، كان لديه ابتسامة باردة.
ثم ضغط وون سيونغ بعض النقاط الحيوية ، و شلّهُ بقوة.
بوضوح , لم يكن هذا هو الجواب الذي أراد وون سيونغ سماعه. لمثل هذه الإجابة الغبية ، قطع وون سيونغ ذراع ماي هونغ سونغ اليسرى. تم إلقاء الطرف المقطوع في الهواء ، و سقطت على الأرض.
تُرِكَ مشلولاً على الأرض ، استمرت الصرخات الصامتة في التدفق من فم ماي هونغ سونغ.
انفجر الدم في الهواء. انحنى ماي هونغ سونغ بسرعة. عندما نظر إلى أسفل ، رأى رمحا بين ساقيه. كان قد تعرض للهجوم ، وقطعت ساقيه من تحت ركبتيه. كان الجزء العلوي من جسمه ، بعد أن فقد زخمه ، يميل ببطء إلى الأمام. كانت حالة كان من المقبول فيها أن يلعن السماوات ، لكنه لم يفعل. حتى قبل أن يتمكن من التغلب على صدمته ، عانى من ألم شديد لدرجة أنه تركه عاجزا عن الكلام.
ما استخدمه وون سيونغ هو تقنية تعرف باسم [العظام المسحوقة والعضلات المضغوطة]. كان نوعا غريبا وفظيعا جدا من التعذيب الذي تعلمه من قبل في طائفة سيادة الرمح. بمجرد استخدامها ، ستشعر الضحية بألم شديد حتى وفاتها ، متمنية أن تموت بالفعل. ما استعمله وون سيونغ الآن كان أكثر خصوصية قليلاً. ستشعر الضحية بإستمرار بالألم وتكون غير قادرة على فقدان الوعي لمدة ساعتين على الأقل قبل أن تموت.
“اسمح لي أن أسأل , لماذا هاجمتم سيادة الرمح في ذلك الوقت؟”
‘مناسبة لموت عدو.’
أومأ وون سيونغ بالاتفاق , هو بالتأكيد وَعَد. ومع ذلك ، ” أنتَ لستَ رجلاً يستحق موتاً رحيماً.”
شاهد وون سيونغ مشهد ارتعاش ماي هونغ سونغ بشكل مثير للشفقة , ثم أدار ظهره ونزل أسفل التل.
“ماذا؟ لقد وعدت! لقد وعدت بموت رحيم!”
جلس أمام النار ، أخرج كتاباً فارغاً و فرشاة و حبر.
في النهاية ، لم يحصل على أي معلومات مفيدة. كان قد انتقم فقط من أحد أعدائه. ‘هل سَأَكون راضياً عن هذا؟’
على الرغم من أن انتقامه قد بدأ للتو ، إلا أن كل شيء كان مُحبِطاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد وون سيونغ مشهد ارتعاش ماي هونغ سونغ بشكل مثير للشفقة , ثم أدار ظهره ونزل أسفل التل.
بالطبع ، كان يمكن أن يكون أسوأ. مع تصميمٍ أقل قليلاً ، كان من الممكن أن يموت في كهف الشيطان الكامن. الاسوأ , كان من الممكن أن تتلاشى ضغينته على مر السنين.
مع عينيه تومض ببريق ذهبي ، واجهه وون سيونغ مرة أخرى. “إذا قلت الحقيقة ، سأقتلك على الأقل دون ألم” ، وعد وون سيونغ.
أغلق وون سيونغ عينيه و تنهد.
لقد فشل في الحصول على أي معلومات عن الآخرين من ماي هونغ سونغ. يا له من رجل عديم الفائدة.
كتب وون سيونغ أسماء جميع أعدائه واحدا تلو الآخر على هذا الكتاب الفارغ. لا ، لم يكن مجرد كتاب بعد الآن-كان هذا عهداً. تعهد بعدم نسيان هذه الأسماء أبدا وعدم تفويت اسم واحد. سوف يمضي قدما بخطوات حازمة. إذا وقف أي شيء بينه وبين انتقامه ، سيدوس عليه.
انفجر الدم في الهواء. انحنى ماي هونغ سونغ بسرعة. عندما نظر إلى أسفل ، رأى رمحا بين ساقيه. كان قد تعرض للهجوم ، وقطعت ساقيه من تحت ركبتيه. كان الجزء العلوي من جسمه ، بعد أن فقد زخمه ، يميل ببطء إلى الأمام. كانت حالة كان من المقبول فيها أن يلعن السماوات ، لكنه لم يفعل. حتى قبل أن يتمكن من التغلب على صدمته ، عانى من ألم شديد لدرجة أنه تركه عاجزا عن الكلام.
مع مثل هذا التعهد المكتوب في كتاب ، رفع وون سيونغ الفرشاة ورسم خطاً فوق أحد الأسماء.
“ماذا؟ لقد وعدت! لقد وعدت بموت رحيم!”
ماي هونغ سونغ (سيف الرجال).
ماي هونغ سونغ (سيف الرجال).
أحدهم كان ميتاً بالفعل. كان وون سيونغ الآن — قاتلاً.
مع مثل هذا التعهد المكتوب في كتاب ، رفع وون سيونغ الفرشاة ورسم خطاً فوق أحد الأسماء.
في وقت ما ، سيرسم خطاً فوق كل اسم في كتابه. كان انتقامه قد بدأ للتو.
“اسمح لي أن أسأل , لماذا هاجمتم سيادة الرمح في ذلك الوقت؟”
في المستقبل ، سيسمى هذا الكتاب
“هذا مستحيل! سيادة الرمح لها تلميذ واحد!”
“سجلات الشيطان السماوي”.
ركض الألم الحارق خلال جسده ، كما لو كانت نملة النار تلتهم عظامه. كان الألم الهائج الخام يمكن وصفهُ فقط بعنيف. أراد ماي هونغ سونغ النهوض و المقاومة. ولكن تم قطع ساقيه ، يمكنه فقط الصراخ و التلوي على الأرض بلا حول ولا قوة.
تساءل ماي هونغ سونغ مرة أخرى كيف كان هذا الصبي يعرفه. منذ اللحظة الأولى ، تحدث كما لو كانوا يعرفون بعضهم البعض. بغرابة ، أحس بشعور ديجاڤو لا يمكن محوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
