كان الشعور الناعم بتغطية جسدي غير مألوف على الإطلاق .
“لا ، لقد كنتُ فقط أحاول إيقاف فواقها . وضحكتُ لأنها كانت لطيفة ، لكن والدتي لم تفهم ما في قلبي ، إن ريكاردو مستاء !!”
عندما أظهرَ الجميع نفس التعبير ، أدرتُ رأسي قائلة أنني لا أعرف ما الذي يجبُ علىّ فعله .
بـمجرد أن شعرتُ بالغرابة ، بدأ الوعي الذي كان غائباً في النهوض مرة أخرى ، و فتحت عيني .
في تلكَ اللحظة سمعتُ صوتاً لشخصٍ ما يجري ، و فجأة إنفتح الباب بسرعة .
ماذا أفعل؟
“لقد نمتُ جيداً…”
“..أنهُ ليس حلماً.”
ربـما كان ذلكَ بسبب عادتي من الميتم ، لكنني فتحتُ عيني بشكل طبيعي في الثامنة صباحاً على الرغم من أن الجميع قد طلبَ مني النوم بشكل مريح ختى وقت متأخر .
“لقد نمتُ جيداً…”
رمشت عيني بدون سبب و نظرتُ إلى السقف الأبيض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نزل إلىّ ببطء .
‘ربما لأنني بكيتُ في الأمس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو لي أن عيناي بيضاء بعض الشئ .
فركتُ عيني و نظرتُ إلى البطانية التي كانت تعطي قدمي .
“دافني !”
يبدو و أن الموقف يخبرني أن الأمر لم يكن حلماً لأن هناكَ بطانية دافئة و ناعمة تلامس بشرتي و ليس بطانية خشنة و مهترئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان بإمكانه سماع صوتي عندما سقطتُ ، فأسرع لينوكس إلى الغرفة و شعره الأخصر يرفرف .
“..أنهُ ليس حلماً.”
ربما كان بإمكانه سماع صوتي عندما سقطتُ ، فأسرع لينوكس إلى الغرفة و شعره الأخصر يرفرف .
نعم ، لم يكن ذلكَ حُـلماً حقاً .
رمشت عيني بدون سبب و نظرتُ إلى السقف الأبيض .
أسقف غير مألوفة و سرير دافئ و ضوء يدخل من النافذة .
بعد أن علمتُ أنني كنتُ في الرواية ، أدركتُ أخيراً أنني خرجتُ من الميتم الذي كان أمراً مُسلماً به .
اكتشفتُ لاحقاً أنه قد حملني بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط إستطعتُ أن أرى الضوء الساطع يعود و من ثمَ رأيتُ الساعة .
دون سبب ، خدشت فمي و حاولت رفع زوايا فمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتِ لا تمانعين ، هل يُمكنني حملك؟؟”
كان فمي يرتجف ، مما يُثبت أنني لم أكن أضحكُ كثيراً خلال تلكَ الفترة .
و مع ذلكَ ، لقد كنتُ سعيدة ، و أعجبني وضعي حيثُ كان بإمكاني الضحك .
بعد أن أدركتُ بيئتي الجديدة ، تمددتُ على السرير و سمعتُ صوت الطيور في الخارج .
عندما أظهرَ الجميع نفس التعبير ، أدرتُ رأسي قائلة أنني لا أعرف ما الذي يجبُ علىّ فعله .
‘صحيح ، لقد بكيتُ كثيراً بالأمس .’
يختلف صوت زقزقة العصافير عن الصوت الذي كنتُ أسمعه في العادة في الميتم ، لذا أعتقد أنني أردتُ رؤية العصافير بدون أن أدرك .
“لقد حققتُ نجاحاً كبيراً . لقد أردتُ فقط إيقاف الفواق التي تعاني منه أختي الصغيرة ، و ضحكتُ لأنها كانت لطيفة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو بحال جيدة ، ريكا .”
“لا ، قبل ذلك ، السنا تحت الأرض ؟”
‘هل كان هذا مضحكاً؟’
أعتقدُ أن منزل كلوي كان تحت الأرض ، ما معنى زقزقة العصافير تلك ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نزل إلىّ ببطء .
تحول فضولي نحو الطيور إلى فضول حول مكان إقامتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها . يا الهي هذه هي إبنتي . تفعل نفس الشئ ء طرح الاسألة في المواقف الصعبة.”
اتذكر أنني كنتُ شخصاً بالغاً ، لكن هل هذا الفضول بسبب أنني في جسد طفلة ؟
نهضتُ من على السرير لحل فضولي ، مـتناسية أنني قد أصبتُ .
“عـيناكِ منتفخة بسبب النوم ، سأضع منشفة على عينيكِ. خذي قسطاً من الراحة و لـنتناول الإفطار معاً عندما تستيقظين.”
“من الآن فـصاعداً نادني بأمي بشكل مريح . و الآن بعد أن إستيقظت الطفلة ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”
و في نفس الوقت سقطتُ على الأرض و أحدثـتُ ضوضاء عالية .
يبدو لي أن عيناي بيضاء بعض الشئ .
بطبيعة الحال ، لم تتحمل قدمي ، و بـمجرد أن سقطتُ على الأرض تذكرتُ أنني مصابة .
كان الشعور الناعم بتغطية جسدي غير مألوف على الإطلاق .
“آهه .”
كانت ذراعي تنبض لأنني سقطتُ و إصدمت بذراعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مـنذ متى وأنا مصابة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هـل يجب أن تجعلي جسدكِ كله ملئ بالندوب حتى تصبحي راضية يا دافني ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدىّ خيار سوى التنهد و لوم نفسي .
حاولتُ تسلق السرير قبل أن يراني أحد .
***
في تلكَ اللحظة سمعتُ صوتاً لشخصٍ ما يجري ، و فجأة إنفتح الباب بسرعة .
“دافني !”
ربما كان بإمكانه سماع صوتي عندما سقطتُ ، فأسرع لينوكس إلى الغرفة و شعره الأخصر يرفرف .
“هـل أنتِ بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم نزل إلىّ ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان ذلكَ بسبب السنوات التي أمضيتها في الميتم ، وكان يبدو لي و كأن هناكَ شخص آخر يحاول التنمر علىّ ، لذلكَ أغلقت عيني بإحكام و نظرتُ إلى الأسفل .
حدقتُ في ذراعيه العريضتين و فتحتُ يدي ببطء .
بدت نظرة لينوكس الباردة موجهة نحو ريكاردو بسبب كلماته .
‘آه.’
اكتشفتُ لاحقاً أنه قد حملني بالفعل .
ساد الصمتُ لفترة من الوقت و شعرتُ بشعور سئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كالعادة ، نظرتُ إليه و قلتُ أنني قد كنتُ مخطئة.
عندما أدركتُ أننب كنتـ أئن و خائفة مثل العادة تحول وجهي للون الأحمر .
ربما كان بإمكانه سماع صوتي عندما سقطتُ ، فأسرع لينوكس إلى الغرفة و شعره الأخصر يرفرف .
“حسناً الآن … آسفة …”
لقد كان لينوكس لطيفاً معي منذُ أن التقيتُ به للمرة الأولى ، لكن ربما شعرَ بالإهانة بسبب تصرفي الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كالعادة ، نظرتُ إليه و قلتُ أنني قد كنتُ مخطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بُد أنكِ قد فوجئتِ عندما سقطتي.”
سمعني لينوكس و تصلب كالشجرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“..لم ترتكبي أى خطأ.”
لأكون صريحة ، لقد بدى الأمر مثيراً للإشمئزاز قليلاً بـرؤية صبي بالغ يتصرف بتلكَ الطريقة .
لينوكس الذي رتب تعابيره للحظة و كأن تعبيره لم يكن متصلباً ابداً ، إبتسم لي و إحتضنني ببطء .
يبدو و أن الموقف يخبرني أن الأمر لم يكن حلماً لأن هناكَ بطانية دافئة و ناعمة تلامس بشرتي و ليس بطانية خشنة و مهترئة.
و مع ذلكَ ، لم يخسر ريكاردو و تظاهر بأنه مازال عابساً .
“لقد فوجئتُ عندما سمعتُ ضوضاء عالية و أسرعتُ إلى هنا . لقد فاجئتكِ صحيح ؟ أنا آسف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنتَ لم تفعل شيئاً خاطئاً .
الغريب أنني لم أكره طريقة إعتذاره ، لكنني لم أستطع قول أى شئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط إستطعتُ أن أرى الضوء الساطع يعود و من ثمَ رأيتُ الساعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شئ ، كل ما يُـمكنني فعلهُ هو طرح الأسألة و منحهم بعض الخيارات .
‘أنه منخفض و غير مألوف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينوكس الذي رتب تعابيره للحظة و كأن تعبيره لم يكن متصلباً ابداً ، إبتسم لي و إحتضنني ببطء .
إتضح أن السرير الغير مألوف لم يكن الشئ الوحيد الغير مألوف هنا .
“ووااه.”
“لم تتأذي؟”
بعد أن أدركتُ بيئتي الجديدة ، تمددتُ على السرير و سمعتُ صوت الطيور في الخارج .
“نعم.”
عندما أدركتُ أننب كنتـ أئن و خائفة مثل العادة تحول وجهي للون الأحمر .
الآن بعد أن تمكنت من الإجابة على شئ ما ، اومأتُ برأسي كما لو كنت أنتظر .
“هياا … انتِ خفيفة جداً بحيث يُـمكننا حملكِ بين ذراعينا .”
ربما قد فوجئتُ بصدق ، شعرتُ بالغرابة مرة أخرى عندما وضع لينوكس يده على صدره و تنفس الصعداء .
في تلكَ اللحظة سمعتُ صوتاً لشخصٍ ما يجري ، و فجأة إنفتح الباب بسرعة .
“لا بُد أنكِ قد فوجئتِ عندما سقطتي.”
لينوكس ، الذي ظهرَ فجأة و تحدثَ و كأنه يحاول تهدئة الموقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهه .”
ثم إبتسم بهدوء ، ظن أنني قد سقطتُ أثناء النوم .
كما فعلتُ بالأمس ، غطيت وجهي بيدي و إبتسمت .
لقد كان من الواضح أنني كنتُ مُحرجة ، إلا أن كلوي و لينوكس قد نظرا إلينا كما لو كانا يستمتعان ، لكن هذا لم يوقف ريكاردو مرة أخرى .
“أنتَ بارع في إخافة أختكَ الصغيرة و الضحكِ عليها .”
“لقد نسيتُ أنني مصابة و مثل الحمقاء حاولتُ النهوض من على السرير .”
ربـما كان ذلكَ بسبب عادتي من الميتم ، لكنني فتحتُ عيني بشكل طبيعي في الثامنة صباحاً على الرغم من أن الجميع قد طلبَ مني النوم بشكل مريح ختى وقت متأخر .
“؟”
“فعلت هذا عندما كنتُ ثملاً .”
‘صحيح ، لقد بكيتُ كثيراً بالأمس .’
وضع لينوكس منشفة دافئة في وعاء الماء الذي أحضرهُ قائلاً «لا تدعوني بالأحمق لسببٍ كـهذا»
في اللحظة التي حفزت فيها الرائحة اللذيذة حاسة الشم لدىّ إستيقظتُ فجأة .
في اللحظة التي حفزت فيها الرائحة اللذيذة حاسة الشم لدىّ إستيقظتُ فجأة .
ثمَ مسحَ وجهي بـمنشفة مبللة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شئ ، كل ما يُـمكنني فعلهُ هو طرح الأسألة و منحهم بعض الخيارات .
“آه ، يُمكنني فعلُ ذلكَ بنفسي.”
“نعم.”
“يبدو أنكِ صدمتِ ذراعكِ عندما سقطتِ ، إتركِ هذا لي .”
بـماذا علىّ أن أنادي كلوي ؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولتُ تسلق السرير قبل أن يراني أحد .
متى رأى ذراعي تتحرك بشكل غريب ؟
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط إستطعتُ أن أرى الضوء الساطع يعود و من ثمَ رأيتُ الساعة .
شعرتُ أنني كذبتُ من أجل لا شئ ، فأومأتُ برأسي بهدوء .
ماذا أفعل؟
“أنتَ بارع في إخافة أختكَ الصغيرة و الضحكِ عليها .”
مسحَ وجهي بالمنشفة الدافئة بلطف .
‘أنه منخفض و غير مألوف.’
عندما أصبحَ الجو أدفأ من رأسي حتى أخمض القدمين ، شعرتُ بالتعب على الرغم من أني إستيقظتُ للتو . و بدأت في النوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل نمتُ كثيراً ؟
عندما بدأتُ في النوم إنفجر لينوكس من الضحك و أمسكني بلطف .
فركتُ عيني و نظرتُ إلى البطانية التي كانت تعطي قدمي .
“عـيناكِ منتفخة بسبب النوم ، سأضع منشفة على عينيكِ. خذي قسطاً من الراحة و لـنتناول الإفطار معاً عندما تستيقظين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوته الناعم في أذني كالتهويدة ،
متى رأى ذراعي تتحرك بشكل غريب ؟
اومأتُ برأسي بدون وعي ثم نمتُ ببطء .
***
رغم أنني فتحتُ عيني ، هل كان المكان مظلم ؟ هل مازلتُ أحلم ؟ هذا ما إعتقدتهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلكَ ، لقد كنتُ سعيدة ، و أعجبني وضعي حيثُ كان بإمكاني الضحك .
في اللحظة التي حفزت فيها الرائحة اللذيذة حاسة الشم لدىّ إستيقظتُ فجأة .
ثمَ مسحَ وجهي بـمنشفة مبللة .
رغم أنني فتحتُ عيني ، هل كان المكان مظلم ؟ هل مازلتُ أحلم ؟ هذا ما إعتقدتهُ .
لم يكن لدىّ خيار سوى إصدار صوت الفواق عندما رأيتُ عقرب الساعة يتجه نحو الساعة الحادية عشرة .
لقد كان لينوكس لطيفاً معي منذُ أن التقيتُ به للمرة الأولى ، لكن ربما شعرَ بالإهانة بسبب تصرفي الآن .
بعدها لقد تذكرتُ أن لينوكس قال أنهُ سيضع منشفة على عيناي .
“نعم.”
‘صحيح ، لقد بكيتُ كثيراً بالأمس .’
حدقتُ في ذراعيه العريضتين و فتحتُ يدي ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكيتُ قليلاً و حبستُ دموعي ، لكن سيكون من الصعبِ أن لا تنتفخ عيناي .
‘هل كان هذا مضحكاً؟’
‘صحيح ، لقد بكيتُ كثيراً بالأمس .’
بحسرة و بـخجل ، أزلتُ المنشفة التي كانت تغطي عيني .
هـل يجب أن تجعلي جسدكِ كله ملئ بالندوب حتى تصبحي راضية يا دافني ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولتُ تسلق السرير قبل أن يراني أحد .
عندها فقط إستطعتُ أن أرى الضوء الساطع يعود و من ثمَ رأيتُ الساعة .
لم يكن لدىّ خيار سوى إصدار صوت الفواق عندما رأيتُ عقرب الساعة يتجه نحو الساعة الحادية عشرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها . يا الهي هذه هي إبنتي . تفعل نفس الشئ ء طرح الاسألة في المواقف الصعبة.”
هيك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الن يكون ذلكَ مزعجاً ؟ أنا ثقيلة قليلاً.”
اكتشفتُ لاحقاً أنه قد حملني بالفعل .
‘لا اصدق أنني قد نمتُ قرابة الثلاث ساعات لأنني لم أستطع النوم جيداً مرة أخرى ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل نمتُ كثيراً ؟
بعد أن أدركتُ بيئتي الجديدة ، تمددتُ على السرير و سمعتُ صوت الطيور في الخارج .
الغريب أنني لم أكره طريقة إعتذاره ، لكنني لم أستطع قول أى شئ .
غطيتُ فمي بـيدي فجأة شعرتُ بوجود شخص ما خلفي .
‘لا اصدق أنني قد نمتُ قرابة الثلاث ساعات لأنني لم أستطع النوم جيداً مرة أخرى ؟’
بكيتُ قليلاً و حبستُ دموعي ، لكن سيكون من الصعبِ أن لا تنتفخ عيناي .
“ووااه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نمتِ جيداً ؟”
“هاكك.”
لينوكس ، الذي ظهرَ فجأة و تحدثَ و كأنه يحاول تهدئة الموقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر شعرٌ وردى أمامي .
أنتَ لم تفعل شيئاً خاطئاً .
ظهر فجأة من الخلف كما لو كان سـيُفاجئني ، و إبتسم ريكاردو بمرح عندما صرختُ بدهشة و لبيتُ توقعاته .
ربما قد فوجئتُ بصدق ، شعرتُ بالغرابة مرة أخرى عندما وضع لينوكس يده على صدره و تنفس الصعداء .
لقد كان لينوكس لطيفاً معي منذُ أن التقيتُ به للمرة الأولى ، لكن ربما شعرَ بالإهانة بسبب تصرفي الآن .
“صباح الخير دافني .”
و في نفس الوقت سقطتُ على الأرض و أحدثـتُ ضوضاء عالية .
“..هاااا.”
عندما أدركتُ أننب كنتـ أئن و خائفة مثل العادة تحول وجهي للون الأحمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثمَ سمعتُ كلوي تتنهد .
ربـما كان ذلكَ بسبب عادتي من الميتم ، لكنني فتحتُ عيني بشكل طبيعي في الثامنة صباحاً على الرغم من أن الجميع قد طلبَ مني النوم بشكل مريح ختى وقت متأخر .
حركتُ رأسي قليلاً و نظرتُ إلى كلوي التي كانت تقفُ خلفي .
عندما قابلتُ عيناها إبتسمت بعد أن تنهدت .
بحسرة و بـخجل ، أزلتُ المنشفة التي كانت تغطي عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل نمتِ جيداً ؟”
“لقد نمتُ جيداً…”
اومأتُ برأسي و أنا اهدئ نفسي من تحيات الصباح الرسمية .
“صباح الخير إذاً …”
لأكون صادقة ، أعتقدُ انني كرهتُ ذلكَ ، و إن كذبت ، فلن يتبقى لدىّ أي ضمير .
بـماذا علىّ أن أنادي كلوي ؟؟
“هاكك.”
عندما شعرتُ بالحرج لأنني لم أستطع التحكم في تعابير وجهي إنفجر ريكاردو من الضحك .
“يبدو أنكِ صدمتِ ذراعكِ عندما سقطتِ ، إتركِ هذا لي .”
كان الأمر كما لو أنه كان ينظر إلى أخته الصغيرة اللطيفة لذا نظرتُ إليه من دون أن أدرك ولكن سرعان ما ضربته كلوي على رأسه .
“هل تريد إجابة صادقة أم كذبة جميلة؟”
“أنتَ بارع في إخافة أختكَ الصغيرة و الضحكِ عليها .”
“لا ، لقد كنتُ فقط أحاول إيقاف فواقها . وضحكتُ لأنها كانت لطيفة ، لكن والدتي لم تفهم ما في قلبي ، إن ريكاردو مستاء !!”
أنه طويل القامة و لديه جسد جيد ، ليس من الجيد تسميته بالضعيف .
“هياا … انتِ خفيفة جداً بحيث يُـمكننا حملكِ بين ذراعينا .”
لأكون صريحة ، لقد بدى الأمر مثيراً للإشمئزاز قليلاً بـرؤية صبي بالغ يتصرف بتلكَ الطريقة .
بعد أن علمتُ أنني كنتُ في الرواية ، أدركتُ أخيراً أنني خرجتُ من الميتم الذي كان أمراً مُسلماً به .
لقد عبس و كان الأمر نفسه بالنسبة لكلوي و سرعان ما إبتعدَ عنها .
ظهر شعرٌ وردى أمامي .
“تبدو بحال جيدة ، ريكا .”
“لا ، قبل ذلك ، السنا تحت الأرض ؟”
لينوكس ، الذي ظهرَ فجأة و تحدثَ و كأنه يحاول تهدئة الموقف .
اومأتُ برأسي بدون وعي ثم نمتُ ببطء .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
و مع ذلكَ ، لم يخسر ريكاردو و تظاهر بأنه مازال عابساً .
لا أرى كُرسياً مُتحركاً ، ولا أرى عكازياً .
“لقد حققتُ نجاحاً كبيراً . لقد أردتُ فقط إيقاف الفواق التي تعاني منه أختي الصغيرة ، و ضحكتُ لأنها كانت لطيفة للغاية.”
“….”
هل نمتُ كثيراً ؟
يبدو لي أن عيناي بيضاء بعض الشئ .
ماهو الجواب المناسب لهذا الموقف ؟
لأكون صادقة ، أعتقدُ انني كرهتُ ذلكَ ، و إن كذبت ، فلن يتبقى لدىّ أي ضمير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول فضولي نحو الطيور إلى فضول حول مكان إقامتي .
القيتُ بنظري إلى لينوكس كما لو كنتُ أطلب المساعدة .
و مع ذلكَ ، لم يخسر ريكاردو و تظاهر بأنه مازال عابساً .
لكن لينوكس تجنب نظرتي .
ثمَ سمعتُ كلوي تتنهد .
هذه المرة ، القيتُ بنظرتي على كلوي .
لقد عبس و كان الأمر نفسه بالنسبة لكلوي و سرعان ما إبتعدَ عنها .
لكنها كذلك تجنبت نظرتي .
كان فمي يرتجف ، مما يُثبت أنني لم أكن أضحكُ كثيراً خلال تلكَ الفترة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان من الواضح أنني كنتُ مُحرجة ، إلا أن كلوي و لينوكس قد نظرا إلينا كما لو كانا يستمتعان ، لكن هذا لم يوقف ريكاردو مرة أخرى .
ماذا أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هئ هئ ، أنا حزين للغاية يا صغيرتنا . ألا تريدين رؤية أخاكِ؟”
“هل تريد إجابة صادقة أم كذبة جميلة؟”
بعد كل شئ ، كل ما يُـمكنني فعلهُ هو طرح الأسألة و منحهم بعض الخيارات .
“سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لعمل كرسي متحرك لكِ ، و سيكون من الصعب إستخدام العكازات بجسدكِ هذا.”
فتح الجميع أعينهم و كأنهم فوجئوا بسماعي .
“أعتقدُ أننا سـنساعدكِ قليلاً حتى تتحسن قدميكِ ، ألا بأس معكِ بذلك؟”
“؟”
في اللحظة التي حفزت فيها الرائحة اللذيذة حاسة الشم لدىّ إستيقظتُ فجأة .
ثم إبتسم بهدوء ، ظن أنني قد سقطتُ أثناء النوم .
عندما أظهرَ الجميع نفس التعبير ، أدرتُ رأسي قائلة أنني لا أعرف ما الذي يجبُ علىّ فعله .
مسحَ وجهي بالمنشفة الدافئة بلطف .
إنفجرت كلوي ضاحكة .
في تلكَ اللحظة سمعتُ صوتاً لشخصٍ ما يجري ، و فجأة إنفتح الباب بسرعة .
“هاها . يا الهي هذه هي إبنتي . تفعل نفس الشئ ء طرح الاسألة في المواقف الصعبة.”
اومأتُ برأسي و أنا اهدئ نفسي من تحيات الصباح الرسمية .
لحسن الحظ ، لقد بدى أن الجو لم يتدمر عندها رأيتُ تلكَ الإبتسامة .
هيك .
إنفجرت كلوي ضاحكة .
عندما إبتسمت كلوي بشكلٍ راضٍ ، بدأ ريكاردو يضحك و يقول أنني حقاً مثل والدته ، و بدى لينوكس كما لو أنه كان يستمتع .
“لقد نمتُ جيداً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الآن فـصاعداً نادني بأمي بشكل مريح . و الآن بعد أن إستيقظت الطفلة ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”
“فعلت هذا عندما كنتُ ثملاً .”
عـندما قالت أنها مُستعدة للذهاب لتناول الطعام اومأت برأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الن يكون ذلكَ مزعجاً ؟ أنا ثقيلة قليلاً.”
ساد الصمتُ لفترة من الوقت و شعرتُ بشعور سئ .
“اوه ، لكن كيف سـأذهب ؟”
كما فعلتُ بالأمس ، غطيت وجهي بيدي و إبتسمت .
لا أرى كُرسياً مُتحركاً ، ولا أرى عكازياً .
‘أنه منخفض و غير مألوف.’
“أعتقدُ أننا سـنساعدكِ قليلاً حتى تتحسن قدميكِ ، ألا بأس معكِ بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“..لم ترتكبي أى خطأ.”
“سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لعمل كرسي متحرك لكِ ، و سيكون من الصعب إستخدام العكازات بجسدكِ هذا.”
بـدعوة من لينوكس و بكلمات ريكاردو الحازمة اوماتُ برأسي و أنا أنظر إلى كلوي والدتي .
“الن يكون ذلكَ مزعجاً ؟ أنا ثقيلة قليلاً.”
يبدو لي أن عيناي بيضاء بعض الشئ .
“هياا … انتِ خفيفة جداً بحيث يُـمكننا حملكِ بين ذراعينا .”
الغريب أنني لم أكره طريقة إعتذاره ، لكنني لم أستطع قول أى شئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنه ضعيف جداً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهه .”
اتذكر أنني كنتُ شخصاً بالغاً ، لكن هل هذا الفضول بسبب أنني في جسد طفلة ؟
بدت نظرة لينوكس الباردة موجهة نحو ريكاردو بسبب كلماته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ، عندما نظر إلىّ ، إبتسم كما لو أنه لم يفعل ذلكَ قبل أن ينظرَ إلى .
عـندما قالت أنها مُستعدة للذهاب لتناول الطعام اومأت برأسي .
“إن كنتِ لا تمانعين ، هل يُمكنني حملك؟؟”
بدت نظرة لينوكس الباردة موجهة نحو ريكاردو بسبب كلماته .
‘أنه منخفض و غير مألوف.’
أنه طويل القامة و لديه جسد جيد ، ليس من الجيد تسميته بالضعيف .
لم يكن لدىّ خيار سوى إصدار صوت الفواق عندما رأيتُ عقرب الساعة يتجه نحو الساعة الحادية عشرة .
حدقتُ في ذراعيه العريضتين و فتحتُ يدي ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يُمكن لـينوكس حملي بين ذراعيه يشكل مريح .
سمعني لينوكس و تصلب كالشجرة .
اكتشفتُ لاحقاً أنه قد حملني بالفعل .
‘مـنذ متى وأنا مصابة؟’
ثمَ سمعتُ كلوي تتنهد .
يتبع..
ثم ، عندما نظر إلىّ ، إبتسم كما لو أنه لم يفعل ذلكَ قبل أن ينظرَ إلى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات