هل كان لدىّ مثلَ هذا الصوتِ العالي في حياتي من قبل ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أريدُ أن أموت . أريدُ أن أعيش .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأول مرة في حياتي رفعتُ صوتي .
كان الأمر و كأن هناكَ عقبة قد ظهرت فجأة و اوقعتني بقوة .
‘أشعر و كأنني أريدُ البكاء.’
و في المُـقابل لقد عوقب الفتى و حبس أنفاسه من الصدمة .
“هل هذا لأنني إبنة الشريرة ؟ هل تحاولين طردي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما هو تفاجأ بسبب صوتي ، لقد وضعَ الفتى يديه على أذنيه .
على عكسِ مظهره المُهددِ ، بدى الآن مثل الحيوان آكل الأعشاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لهذا السبب لم أكن أشعرُ بالخوف ، على الرغم من انني لم أره من قبل في حياتي .
عندما رفعتُ صوتي مرة أخرى ظهر شخصٌ آخر من الخلف .
كنتُ أعضُ شفتي بقوة ، و أهز ملابسي زهاباً و اياباً .. ثمَ تحدثت معي أنا التي كنتُ واقفة بلا حولٍ ولا قوة .
بالطبع أنا التي تبدو مثلَ الحيوان آكل الأعشاب الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلف عينيه ليجد الجاني الرئيسي بوجه منزعج و هو واضعٌ سيجارة غليون في فمه مُرتدياً ثياب رقيقة .
“دعني التقي بها !”
ما الشئ الخاطئ الذي فعلتهُ ؟
عندما رفعتُ صوتي مرة أخرى ظهر شخصٌ آخر من الخلف .
لم تدفق الدموع و لكن كانت عيناي تبكيان بالفعل .. لكن رغبتُ في تجنب نظرتها .
ظهر فجأة من الخلف و بدون إصدار صوت خطوة واحدة .
لقد كان تريد أن تعرف من أنا و أي شخص أكون .
كان يلف عينيه ليجد الجاني الرئيسي بوجه منزعج و هو واضعٌ سيجارة غليون في فمه مُرتدياً ثياب رقيقة .
إن غادرتُ من هنا ، فليس لدىّ مكانٌ آخر أذهب إليه . و من المحتمل أن أموتَ من شدة البرد .
“كنتُ اتسائل من أحدثَ الكثير من الضوضاء ، لملذا لا يُمكنني رؤية أي شخص ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الأسفل هنا !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنتُ اتسائل إن كانت تظاهرت عن عمد بعدم رؤيتي أم لم تراني فعلاً ، لكن لا .. رفعتُ صوتي مرة أخرى .
كان صوتاً يرتجف بقوة لكن لقد كان لديه أصرار قوي ، و أعتقدُ أن تلكَ الإجابة أرضت كلوي .
وجهَت نظراتها إلىّ و ظلت صامتة لبعض الوقت .
الغريب أن صوتَ هذا الرجل الشاب كان يصدر منها .
و ظلت تنظر إلىّ من أعلى الرأس حتى أسفل القدمين .
ما هذا فجأة ؟
لقد كان تريد أن تعرف من أنا و أي شخص أكون .
ثم بعد فترة ، نفثت الدخان من الغليون و نظرت إلىَّ و كأنها كانت تنظر إلى شخصٍ غريب .
“نعم ، طفلة ترتدي ملابس قديمة و متهالكة ، ماذا تريدين ان تفعلي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوكِ خذيني إلى الأعلى ، سأعطي الرئيسة شيئاً تحتاجه !”
كان هناكَ إحمرارٌ في تعبيرها .
“سمعتُ المدير يقول أن هذه الوثيقة لا يجب أن تكون في يد الرئيسة ، لذا أخذتُها و أحضرتها . ألا تحتاج إليها ؟”
نفثَت الدخان مرة أخرى .
يتبع ….
لقد غطى الدخان الأبيض وجهها لدرجة أنني لم أعد قادرة على تحديد تعبيرها ، لقد سئمتُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كبحتُ الحزن و تحدثتُ .
لذلكَ فتحتُ الحقيبة بسرعة و أخرجتُ الوثائق .
لذلكَ فتحتُ الحقيبة بسرعة و أخرجتُ الوثائق .
“سمعتُ المدير يقول أن هذه الوثيقة لا يجب أن تكون في يد الرئيسة ، لذا أخذتُها و أحضرتها . ألا تحتاج إليها ؟”
إن كنتَ تريدني فخذني .
إن هذا الأمر يمنحني مكاناً للعيش فيه و يمنحني الخطوة التالية لتغيير القصة .
“لقد سمعتُ الموضوع بالفصل ، لكنني مازلتُ شخصاً يُقدر الأدب . لذا ، أود ان اتلقى منكِ الزهور كـتحية لي .”
نظرتُ إليها بيأس و لكنني لم أستطع رؤية وجهها بشكل جيد بسبب الدخان الغريب الذي كان موجود .
“لقد جئتُ إلى هنا لأن المدير يكرهني و إعتقدتُ أنكِ سـتُساعدينني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمحتُ لكِ بالدخول مقابل لا شئ . لا يُـمكنني تحملُ خسارة المال في عملي . أعلم أنكِ هنا لعقد صفقة ، لكنها مجرد عمل خاسر بالنسبة لي . لذا عودي عندما يكون لديكِ شئ جيد.”
مدت يدها إلىَّ .
“ماذا يحدث هنا ؟”
لا يسعني إلا التنهد و كأنني لم أسمع شيئاً .
إذا كانت حالتي طبيعية ، لكنتُ قد إتخذتُ قراراً بعدم تسليمها على الفور ، لكن الآن .. لم يكن لدىّ القدرة على القيام بذلكَ .
عندما رفعتُ صوتي مرة أخرى ظهر شخصٌ آخر من الخلف .
مسحتُ العرق عن يدي و أعطيتها الأوراق .
أنا متأكدة أنها بحاجة إلى المستندات ، و إلا فإن الشخصية الرئيسية لن يثير ضجة من أجل إحضار هذه المستندات .
سمعتُ تنهيدة الفتى المحاور لها ، و إنتظرتُ بعصبية إجابتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تلكَ النظرة تسأل عن ما يجري .
التقطته و قربت الأوراق ببطء ، و ببطء شديد كما لو كانت تراقبني .
قلتُ بهدوء ، كما لو لم يكن الأمر كبيراً لتلكَ الدرجة .
كان هناكَ صوتٌ بدى و كأنه مقلق للحظة ووصل إلىّ .
عندما إنتهت من الورقة الأخيرة ، فتحت فمها بهدوء .
“يبدو أنكِ تعنين الأحياء الفقيرة.”
“لا أعرف من أينَ قمتِ بسرقتها ، لكنكِ أتيتِ فقط من أجل هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعتُ ضحكة صغيرة صادرة من خلفِ صوتها الرائع .
“لونُ شعركِ ليس لوناً شائعاً هنا . إن كانت الإمبراطورية المجاورة ، سيعلم أي شخص يراكِ انكِ إبنتها .”
“أنه شئ يُمكن حتى للأطفال في الأحياء الفقيرة فعلهُ . لا ، حتى الأطفال من الأحياء الفقيرة يـمكنهم تحريك أقدامهم و ايديهم أسرعَ منكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا لا يُمكن أن يكونَ صحيحاً .
لا يسعني إلا التنهد و كأنني لم أسمع شيئاً .
أنا متأكدة أنها بحاجة إلى المستندات ، و إلا فإن الشخصية الرئيسية لن يثير ضجة من أجل إحضار هذه المستندات .
“أرجوكِ خذيني إلى الأعلى ، سأعطي الرئيسة شيئاً تحتاجه !”
“لماذا ؟ لماذا لستِ سعيدة برؤية المُستندات ؟”
حتى عندما نظرت إلى المُستندات أصبحت بهذا الموقف ، لقد جعلني هذا في حيرة من أمري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، اومأت كلوي برأسها كما لو كان الأمرُ مفروغ منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلف عينيه ليجد الجاني الرئيسي بوجه منزعج و هو واضعٌ سيجارة غليون في فمه مُرتدياً ثياب رقيقة .
كان الأمر و كأن هناكَ عقبة قد ظهرت فجأة و اوقعتني بقوة .
“أرجوكِ خذيني إلى الأعلى ، سأعطي الرئيسة شيئاً تحتاجه !”
‘ماذا علىَّ أن أفعل؟’
“دعني التقي بها !”
كنتُ أعضُ شفتي بقوة ، و أهز ملابسي زهاباً و اياباً .. ثمَ تحدثت معي أنا التي كنتُ واقفة بلا حولٍ ولا قوة .
على عكسِ مظهره المُهددِ ، بدى الآن مثل الحيوان آكل الأعشاب .
“لونُ شعركِ غير عادي.”
كسرَ صوت الشاب صمتها .
“….”
بشعري الأرچواني ، لاحظتُ كلماتها و نظرتُ إليها بتعبير تأملي .
“لا أعرف من أينَ قمتِ بسرقتها ، لكنكِ أتيتِ فقط من أجل هذا ؟”
بدأتُ بالنظر إليها تحتَ الدخان ، بدت لي و كأنها تضحك لسببٍ ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها تلمعان بشكل مثير للإهتمام . و كان فمها يبتسم بشكل مختلف عن ذي قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا ، على وجه الدقة .. لقد كانت تضحك على إبنة شخصٍ ما .
“لونُ شعركِ ليس لوناً شائعاً هنا . إن كانت الإمبراطورية المجاورة ، سيعلم أي شخص يراكِ انكِ إبنتها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا ….”
كنتُ أعضُ شفتي بقوة ، و أهز ملابسي زهاباً و اياباً .. ثمَ تحدثت معي أنا التي كنتُ واقفة بلا حولٍ ولا قوة .
سمعتُ ضحكة صغيرة صادرة من خلفِ صوتها الرائع .
شعرتُ و كأن رقبتي قد تصلبت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لقد كان هناكَ حريقٌ في الميتم . لقد أُصيب جميع العمال بالجنون لأنهم يعتقدون أنه حتى الجبل الصغير خلف الميتم سيشتعل فيه النيران . على ما يبدو أن الحراس يندفعون إلى هناكَ ايضاً .
كان من الصعبِ أن أتنفس بشكل صحيح ، مع العلم أن المكان الذي هربتُ اليه لا يخلتف عن الأماكن الأخرى .
بمجرد ان إنتهيتُ من الكلام ، بدأت صوت صغير فجأة يرن في الهواء في هذا الصمتِ الهادئ .
و معه عاد الغضب مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الشئ الخاطئ الذي فعلتهُ ؟
بشعري الأرچواني ، لاحظتُ كلماتها و نظرتُ إليها بتعبير تأملي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل في ميتم جميع من فيه ينبذني و يسيئ إلىَّ ؟ أم إلى جانب أب بلا قلب ينكر وجودي ولا يعترف بأنني إبنته ؟ ام بجانب والدتي الميتة ؟”
لقد فعلت شيئاً خاطئاً ، لكنها لم تفعل الكثير .
أنتِ حتى لا تعرفين الكثير عني !
قلتُ بهدوء ، كما لو لم يكن الأمر كبيراً لتلكَ الدرجة .
شعرتُ بأظافري عندما قبضتُ يدي .
بالطبع أنا التي تبدو مثلَ الحيوان آكل الأعشاب الآن .
“أرجوكِ خذيني إلى الأعلى ، سأعطي الرئيسة شيئاً تحتاجه !”
لا أعرف كيف أعبر عن هذا الغضب ، لقد كان الأمر مُحزناً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمحتُ لكِ بالدخول مقابل لا شئ . لا يُـمكنني تحملُ خسارة المال في عملي . أعلم أنكِ هنا لعقد صفقة ، لكنها مجرد عمل خاسر بالنسبة لي . لذا عودي عندما يكون لديكِ شئ جيد.”
لم يكن هناكَ رد .
لم يكن لدىّ خيار سوى أن أقوم بالقبض على يدي لأن الدموع التي تحملتها تبدو و كأنها ستخرج أمام شخصٍ لم أرهُ من قبل .
“حسناً .. دافني ، ما الذي تريدين فعله بالضبط؟”
ضغطتُ على الحزن الذي جاء مع الألم الخفيف في كفي ، و نظرتُ إليها بعينان مرتعشتان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و فجأة غطى الدخان وجهها من جديد مثل الحجاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت شيئاً خاطئاً ، لكنها لم تفعل الكثير .
“هل هذا لأنني إبنة الشريرة ؟ هل تحاولين طردي ؟”
لا أعرف ما إن كان السبب هو عدم حديثها أمام طفلة حتى لا تتأذى ، أو لأنها غير مضطرة للحديث معي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناكَ رد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و ظلت تنظر إلىّ من أعلى الرأس حتى أسفل القدمين .
“لهذا السبب سمعتُ ما قاله المدير و واجهتُ صعوبة بالعثور عليه … وبعد كل هذا ، لا يُمكنكُ مُـساعدتي؟”
بعبارة أخرى ، إن الصمتَ ايجابي .
“ماذا؟”
التقطته و قربت الأوراق ببطء ، و ببطء شديد كما لو كانت تراقبني .
“لقد سمحتُ لكِ بالدخول مقابل لا شئ . لا يُـمكنني تحملُ خسارة المال في عملي . أعلم أنكِ هنا لعقد صفقة ، لكنها مجرد عمل خاسر بالنسبة لي . لذا عودي عندما يكون لديكِ شئ جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أم انها ترفضني بهذه الطريقة ؟
هذا ليس مكانكِ .
بهذه الكلمات ، لقد حاولت ان تختفي بهدوء كما ظهرت لأول مرة .
لا أعرف ما إن كان السبب هو عدم حديثها أمام طفلة حتى لا تتأذى ، أو لأنها غير مضطرة للحديث معي …
“إذاً ، أين ساكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كلماتي التي أتت بعد ذلكَ جعلتها تتوقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها تلمعان بشكل مثير للإهتمام . و كان فمها يبتسم بشكل مختلف عن ذي قبل .
“لماذا ؟ لماذا لستِ سعيدة برؤية المُستندات ؟”
“هل في ميتم جميع من فيه ينبذني و يسيئ إلىَّ ؟ أم إلى جانب أب بلا قلب ينكر وجودي ولا يعترف بأنني إبنته ؟ ام بجانب والدتي الميتة ؟”
“لقد فعلتُ ذلكَ و خرجت . حتى يتأكدو أنني لم أخرج.”
“….”
مع إنتهاء الكلام ، إختفى الدخان الذي كان يحيط بوجهها فجأة مثل ذوبان الجليد .
“هل تريدين مني الموت ايضاً ؟ لا أحد يشعرُ بالأسفِ تجاهها لأنها ماتت و هم يضحكون عليها لأنها ماتت . هل تريدين مني أن أموت مثلها ؟ لماذا ؟ هل ذلكَ لأنني إبنة المرأة الشريرة ؟”
‘أشعر و كأنني أريدُ البكاء.’
لم يكن هناكَ رد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجَ صوتي الذي كان يرتجف من دون توقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و مع ذلكَ ، هذا الفم الذي إنفجرَ فجأة لم يكن يعلم متى سيتوقف و لم يكن يريد أن يتوقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -آه . آه … هل تسمعينني يا أمي ؟ لقد حدث شئ مزعج.
لا يسعني إلا التنهد و كأنني لم أسمع شيئاً .
“لكنني لا أريدُ أن أموت . أريدُ أن أعيش .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأكون صادقة ، لقد أردتُ أن تُمسكَ بي .
هل هذا لأنني علمتُ أن هذا الأمر لا يُـمكن تحقيقه؟
أردتُ فقط أن يتم الإستماع إلىّ .
و مع ذلكَ ، بعد أن قلتُ أنني أريد أن أعيش .. لا أستطيع سوى الإنهيار .
بعبارة أخرى ، إن الصمتَ ايجابي .
هل هذا لأنني علمتُ أن هذا الأمر لا يُـمكن تحقيقه؟
بمجرد ان إنتهيتُ من الكلام ، بدأت صوت صغير فجأة يرن في الهواء في هذا الصمتِ الهادئ .
-آه . آه … هل تسمعينني يا أمي ؟ لقد حدث شئ مزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرتُ و كأن رقبتي قد تصلبت .
كسرَ صوت الشاب صمتها .
“لقد فعلتُ ذلكَ و خرجت . حتى يتأكدو أنني لم أخرج.”
“ماذا يحدث هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الغريب أن صوتَ هذا الرجل الشاب كان يصدر منها .
“حسناً .. دافني ، ما الذي تريدين فعله بالضبط؟”
عندما إستمعتُ عن كثب ، لقد كان صوتاً صادراً من الضباب الأبيض المحيط بها .
ثم بعد فترة ، نفثت الدخان من الغليون و نظرت إلىَّ و كأنها كانت تنظر إلى شخصٍ غريب .
“لونُ شعركِ غير عادي.”
-لقد كان هناكَ حريقٌ في الميتم . لقد أُصيب جميع العمال بالجنون لأنهم يعتقدون أنه حتى الجبل الصغير خلف الميتم سيشتعل فيه النيران . على ما يبدو أن الحراس يندفعون إلى هناكَ ايضاً .
“انا أريدُ أن أعيش .”
“الميتم يحترق؟”
و سألتني رداً على ذلكَ .
كبحتُ الحزن و تحدثتُ .
مع إنتهاء الكلام ، إختفى الدخان الذي كان يحيط بوجهها فجأة مثل ذوبان الجليد .
وجهَت نظراتها إلىّ و ظلت صامتة لبعض الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم طردي .
كان هناكَ إحمرارٌ في تعبيرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير لمدة قصيرة ضحكت .
و معه ، تحولت إلىّ نظرتها المثيرة للإهتمام و نظرة الصبي المتفاجأة .
وضعتُ مخاوفي جانباً لبعض الوقت و نظرتُ لها بثقة و قلتُ ..
يبدو أن تلكَ النظرة تسأل عن ما يجري .
“يبدو أنكِ تعنين الأحياء الفقيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلف عينيه ليجد الجاني الرئيسي بوجه منزعج و هو واضعٌ سيجارة غليون في فمه مُرتدياً ثياب رقيقة .
قلتُ بهدوء ، كما لو لم يكن الأمر كبيراً لتلكَ الدرجة .
“لقد سمعتُ الموضوع بالفصل ، لكنني مازلتُ شخصاً يُقدر الأدب . لذا ، أود ان اتلقى منكِ الزهور كـتحية لي .”
“لقد فعلتُ ذلكَ و خرجت . حتى يتأكدو أنني لم أخرج.”
لم يكن هناكَ رد .
عندما إنتهت من الورقة الأخيرة ، فتحت فمها بهدوء .
“أنتِ … ؟”
لقد كان السؤال الأول ، لكنه لم يكن سؤالاً سعيداً .
“أغلقتُ بابي لأبدو أنني محاصرة و ميتة . عندما أعود سيتم الإكتشاف أنني الجانية و سأموت .”
كان هناكَ صوتٌ بدى و كأنه مقلق للحظة ووصل إلىّ .
لقد كانت تعبيرات الفتى مليئة بالدهشة بسبب كلامي الهادئ .
التقطته و قربت الأوراق ببطء ، و ببطء شديد كما لو كانت تراقبني .
لا يسعني إلا التنهد و كأنني لم أسمع شيئاً .
“هل ستموتين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ستموتين ؟”
لقد كان الامرُ مؤلماً جداً ، لكن لا يوجد شئ يُمكن كله بالبكاء ، إن بكيتُ ….
مع إنتهاء الكلام ، إختفى الدخان الذي كان يحيط بوجهها فجأة مثل ذوبان الجليد .
و سألتني رداً على ذلكَ .
كنتُ أعضُ شفتي بقوة ، و أهز ملابسي زهاباً و اياباً .. ثمَ تحدثت معي أنا التي كنتُ واقفة بلا حولٍ ولا قوة .
لقد كان السؤال الأول ، لكنه لم يكن سؤالاً سعيداً .
هذا لا يُمكن أن يكونَ صحيحاً .
“سيتم أخذي إلى مكانٍ ما غداً لأنني كنتُ مغرورة . إن ذهبتُ إلى هناكَ و تم توبيخي فلن أكون مغرورة مرة أخرى . لكن المدير يقول أن هناكَ الكثير من الناس يكرهون والدتي هناك.”
“يبدو أنكِ تعنين الأحياء الفقيرة.”
“تـحية؟”
“هل لأمي علاقة بالأحياء الفقيرة؟”
لم يكن لدىّ خيار سوى أن أقوم بالقبض على يدي لأن الدموع التي تحملتها تبدو و كأنها ستخرج أمام شخصٍ لم أرهُ من قبل .
لم يكن هناكَ ردٌ مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أعرف ما إن كان السبب هو عدم حديثها أمام طفلة حتى لا تتأذى ، أو لأنها غير مضطرة للحديث معي …
أنا متأكدة أنها بحاجة إلى المستندات ، و إلا فإن الشخصية الرئيسية لن يثير ضجة من أجل إحضار هذه المستندات .
لأنني كنتُ اتوقع القليل ، و ليس الكثير .. لقد كان صوت خيبة الأمل أعلى .
أم انها ترفضني بهذه الطريقة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أشعر و كأنني أريدُ البكاء.’
بالطبع أنا التي تبدو مثلَ الحيوان آكل الأعشاب الآن .
لقد كان الامرُ مؤلماً جداً ، لكن لا يوجد شئ يُمكن كله بالبكاء ، إن بكيتُ ….
صفعتُ خدي بدون سبب و رفعتُ رأسي لأنظرَ إليها .
لقد أتيتُ إلى هنا بقدمي و سأخرج بقدمي .
لأول مرة في حياتي رفعتُ صوتي .
لم يتم طردي .
وضعتُ مخاوفي جانباً لبعض الوقت و نظرتُ لها بثقة و قلتُ ..
نقرت كلوي على خدها بتعبير مريح .
نقرت كلوي على خدها بتعبير مريح .
“لقد جئتُ إلى هنا لأن المدير يكرهني و إعتقدتُ أنكِ سـتُساعدينني .”
“لونُ شعركِ غير عادي.”
“….”
كبحتُ الحزن و تحدثتُ .
“أرجوكِ خذيني إلى الأعلى ، سأعطي الرئيسة شيئاً تحتاجه !”
كان هناكَ إحمرارٌ في تعبيرها .
“لهذا السبب سمعتُ ما قاله المدير و واجهتُ صعوبة بالعثور عليه … وبعد كل هذا ، لا يُمكنكُ مُـساعدتي؟”
هل تقولين أنكِ تريدينني أن أموت ؟
“كنتُ اتسائل من أحدثَ الكثير من الضوضاء ، لملذا لا يُمكنني رؤية أي شخص ؟”
الجميع يريدني أن أموت .
لا ، على وجه الدقة .. لقد كانت تضحك على إبنة شخصٍ ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمرُ واضحاً ، كما لو كان قد تقرر بالفعل .
كسرَ صوت الشاب صمتها .
كانت عيوني المنتفخة ساخنة .
وجهَت نظراتها إلىّ و ظلت صامتة لبعض الوقت .
لم تدفق الدموع و لكن كانت عيناي تبكيان بالفعل .. لكن رغبتُ في تجنب نظرتها .
لكن كلماتي التي أتت بعد ذلكَ جعلتها تتوقف .
لأكون صادقة ، لقد أردتُ أن تُمسكَ بي .
إن غادرتُ من هنا ، فليس لدىّ مكانٌ آخر أذهب إليه . و من المحتمل أن أموتَ من شدة البرد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا حقاً لا أريدُ أن أموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممم.”
كان هناكَ صوتٌ بدى و كأنه مقلق للحظة ووصل إلىّ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -آه . آه … هل تسمعينني يا أمي ؟ لقد حدث شئ مزعج.
“لقد سمعتُ الموضوع بالفصل ، لكنني مازلتُ شخصاً يُقدر الأدب . لذا ، أود ان اتلقى منكِ الزهور كـتحية لي .”
كانت عيناها تلمعان بشكل مثير للإهتمام . و كان فمها يبتسم بشكل مختلف عن ذي قبل .
كان الأمرُ واضحاً ، كما لو كان قد تقرر بالفعل .
“انهُ يكفي . لكنني غير راضية .. إن التاجر شخص جشع .”
“هل يجبُ ان نُـقدم أنفسنا أولاً ؟ أنا كلوي بينديكتون . ما هو إسمكِ؟”
عندما رفعتُ صوتي مرة أخرى ظهر شخصٌ آخر من الخلف .
“دافني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً .. دافني ، ما الذي تريدين فعله بالضبط؟”
“إذاً ، أين ساكون؟”
لقد غطى الدخان الأبيض وجهها لدرجة أنني لم أعد قادرة على تحديد تعبيرها ، لقد سئمتُ .
“انا أريدُ أن أعيش .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما نظرت إلى المُستندات أصبحت بهذا الموقف ، لقد جعلني هذا في حيرة من أمري .
“هل يجبُ ان نُـقدم أنفسنا أولاً ؟ أنا كلوي بينديكتون . ما هو إسمكِ؟”
خرجَ صوتي الذي كان يرتجف من دون توقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هذا الأمر يمنحني مكاناً للعيش فيه و يمنحني الخطوة التالية لتغيير القصة .
هل هذا لأنني علمتُ أن هذا الأمر لا يُـمكن تحقيقه؟
كان صوتاً يرتجف بقوة لكن لقد كان لديه أصرار قوي ، و أعتقدُ أن تلكَ الإجابة أرضت كلوي .
ثنت كلوي عيناها مثل الثعلب و إبتسمت.
لقد أتيتُ إلى هنا بقدمي و سأخرج بقدمي .
“بغض النظر عن مدى إلحاح الأمر ، من الصعب الوصول إلى النقطة الرئيسية بمجرد ان نلتقي للمرة الأولى . هناكَ إجراء للقاء الأشخاص .”
نقرت كلوي على خدها بتعبير مريح .
“في الأسفل هنا !!”
بعد التفكير لمدة قصيرة ضحكت .
“لقد جئتُ إلى هنا لأن المدير يكرهني و إعتقدتُ أنكِ سـتُساعدينني .”
كان من الصعبِ أن أتنفس بشكل صحيح ، مع العلم أن المكان الذي هربتُ اليه لا يخلتف عن الأماكن الأخرى .
“لقد سمعتُ الموضوع بالفصل ، لكنني مازلتُ شخصاً يُقدر الأدب . لذا ، أود ان اتلقى منكِ الزهور كـتحية لي .”
الجميع يريدني أن أموت .
إذا كانت حالتي طبيعية ، لكنتُ قد إتخذتُ قراراً بعدم تسليمها على الفور ، لكن الآن .. لم يكن لدىّ القدرة على القيام بذلكَ .
“تـحية؟”
ثم بعد فترة ، نفثت الدخان من الغليون و نظرت إلىَّ و كأنها كانت تنظر إلى شخصٍ غريب .
ما هذا فجأة ؟
و فجأة غطى الدخان وجهها من جديد مثل الحجاب .
“هل تقولين ان المـستندات لم تكن كافية ، صحيح؟”
عندما فتحت فمي لأنني لم أفعل ، تابعت كلامها بشكل طبيعي .
“انهُ يكفي . لكنني غير راضية .. إن التاجر شخص جشع .”
شعرتُ و كأن رقبتي قد تصلبت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم طردي .
هل تقول أنها يجبُ ان تحصل على شئ آخر ؟
أم انها ترفضني بهذه الطريقة ؟
ظهر فجأة من الخلف و بدون إصدار صوت خطوة واحدة .
“… لا يوجد أزهار تزهر في هذا الطقس.”
أنا حقاً لا أريدُ أن أموت .
عندما إنتهت من الورقة الأخيرة ، فتحت فمها بهدوء .
في هذه اللحظة ، اومأت كلوي برأسها كما لو كان الأمرُ مفروغ منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم يكن لديكِ ، فعليكِ الحصول عليه . هل تعتقدين أنني أريد ان اتلقى شيئاً يسهل الحصول عليه كـتحية ؟”
“إذا لم يكن لديكِ ، فعليكِ الحصول عليه . هل تعتقدين أنني أريد ان اتلقى شيئاً يسهل الحصول عليه كـتحية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما نظرت إلى المُستندات أصبحت بهذا الموقف ، لقد جعلني هذا في حيرة من أمري .
يتبع ….
“أرجوكِ خذيني إلى الأعلى ، سأعطي الرئيسة شيئاً تحتاجه !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		