“والدتي؟”
“لكن .”
“ألست مؤهلة لمقابلتها على الأقل؟”
لا ، لقد حدقت في وجهي مباشرة.
فكر كاستور للحظة ، ثم قام من مقعده.
احمرّت يونيس خجلاً و الدموع في عينيها كما لو كان ذلك غير عادل ، وعضت شفتها.
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن أسأل والدتي أولاً ثم أتخذ قرارًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعت رأسها ، أظهر الظل المظلم تحت عينيها الثاقبتين نوع الليلة التي قضتها .
رأيت في تعليقه أنها غير مستعدة للقاء أي شخص .
“أعتقد بأنك تعرفينني جيدًا .”
“هل هي مريضة؟”
وبمجرد أن رأت يونيس راجنار ، ارتجف جسدها و أبعدت كاستور بعنف .
“هي ليست مريضة ، لكن ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي مريضة؟”
بصوت كاستور المتردد ، نهضت معه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ راجنار وهو يشير إلى نفسه وهو يتحدث.
“لن أقوم بفتح الباب بالقوة. لكن هل يمكنني الذهاب معك إلى الباب الأمامي؟”
“كان الأمر مثير للشفقة ، لكن ماذا أفعل ؟ هذا هو التدفق المحدد .”
فكر كاستور للحظة مرة أخرى هذه المرة ، ثم أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم راجنار لي كما لو أنه لا يستطيع منعي ، ثم ألقى بنظرته الشديدة على يونيس .
دون تردد ، بدأت أسير خلفه.
نظرت لتعبير يونيس الغبي و قلت لكاستور .
لم يكن هناك علامة على خروج ماريا ، وخرجت من الردهة و سرت للأسفل لكننا لم نتقابل .
كان هناك جنون في عينيها كانا يلمعان ببريق القوة في ذلك الجسد المتهالك.
‘هل هي بخير؟’
مدت يونيس يدها بسرعة و حاولت الحصول على الكتاب ، لكن لم تستطع النوم و جسدها المرهق لم يستطع التغلب عليّ .
وصلت أمام غرفة يونيس ، لم أرغب في التفكير في شئ آخر وكنت متوترة .
بعد طرق الباب لفترة طويلة ، لم يسمع صوت ، لذلك لم يستطع كاستور الانتظار أكثر من ذلك وفتح الباب بقسوة.
أخذ كاستور نفسًا عميقًا وطرق الباب بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الممكن ان تغيري المصير ، حتى و أنكِ كنتِ تحاولين قتلي من خلال الشائعات .”
تم سماع طرقة في الردهة الهادئة ، لكن لم يكن هناك إجابة من الداخل .
عندما تداخل وجهها الجميل ، الذي لم يظهر أي أثر للمعاناة ، مع فريير ، التي كانت تحتضر بشكل بائس ، بدا الأمر بغيضًا وليس مثيرًا للشفقة.
“أمي ، هل أنتِ في الداخل ؟”
بصوت كاستور المتردد ، نهضت معه أيضًا.
شعر كاستور بالغرابة ، لذلك نادى يونيس مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك إجابة حتى الآن.
“لأن هذه كانت القصة التي قررتها . كما قلت ، ككاتبة ، من واجبي أن أترك القصة تتدفق وفقًا للقصة المحددة!”
“هل خرجت والدتي؟”
مدت يونيس يدها بسرعة و حاولت الحصول على الكتاب ، لكن لم تستطع النوم و جسدها المرهق لم يستطع التغلب عليّ .
“لا ، سيدتي في الغرفة بدون حتى ان تأكل .”
عندها فقط ، جاء صوت صغير من خلف يونيس.
سأل الخادمة التي تقف أمام الباب ، فكان الجواب أنها كانت في الداخل . طرق كاستور الباب عدة مرات بتعبير شاحب على وجهه ، لكنه كان لا يزال هادئًا.
“تحدثي بسرعة و اخرجي .”
“أمي!”
لقد كان تحذيرًا قصيرًا ، لكن وجه يونيس المرعوب أظهر أن ذلك كان كافيًا.
بعد طرق الباب لفترة طويلة ، لم يسمع صوت ، لذلك لم يستطع كاستور الانتظار أكثر من ذلك وفتح الباب بقسوة.
“هذا …..”
نظرًا لعدم وجود شيء يُقال لنا ، رأينا المشهد داخل الغرفة من خلال الباب المفتوح.
لا ، لقد حدقت في وجهي مباشرة.
خلافًا لفكرة أنها كانت مستلقية على السرير ، كانت يونيس جالسة على الأرض كما رأيتها آخر مرة .
نظرت لتعبير يونيس الغبي و قلت لكاستور .
كانت يونيس تحدق في الكتاب كالمجنونة ، وكانت الصفحات المفتوحة مليئة بالحبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كما قررت أنا!”
كانت يداها مغطاة بالحبر أيضًا بقدر كتاب ، لكنها لم تكن في حالة مزاجية تسمح لها بمسحهما.
احمرّت يونيس خجلاً و الدموع في عينيها كما لو كان ذلك غير عادل ، وعضت شفتها.
“لماذا هذا الكتاب هنا …؟”
“لماذا أنت هنا؟”
سُمع صوت كاستور الحائر.
حقيقة أنها تفاجأت عندما وصلت إلى القمة ، و أنها لم توقف الدوق هيرونيس عندما تجادل معي و لم تنظر لعيني كالمجرمة .
عندما رأيته في حالة صدمة كما لو أنه رأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك ، دفعته بعيدًا ودخلت الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيونها المحتقنة بالدماء شديدة لدرجة أنه إذا لم يمسك كاستور بها ، فسوف تمسك بشعري .
سمعت صوت الخادمة الحائرة من الخلف ، لكن الكتاب الذي قيل أنه اختفى ظهر مرة أخرى ، لذلك لا يسعني الانتظار.
لا ، لقد حدقت في وجهي مباشرة.
بدت يونيس وكأن روحها قد هربت منها لدرجة أنها لم تلاحظ حتى رغم أنني وصلت أمامها.
احمرّت يونيس خجلاً و الدموع في عينيها كما لو كان ذلك غير عادل ، وعضت شفتها.
مع عدم وجود أحد في الطريق ، يمكنني بسهولة أخذ الكتاب من يد يونيس.
عند الصراخ الهستيري ، غطيت فمي وابتسمت قليلاً.
“أوه!”
كانت الجملة التي تُقرأ بإيجاز تناسب المحتوى السابق .
لم تلاحظ شيء ولا تتظاهر أمامي ، لكن عندما اختفى الكتاب ، جاءت استجابة مفاجئة على الفور.
صرخت يونيس بصوت عالٍ بما يكفي لتمزيق حنجرتها دون الالتفات إلى النظرات من حولها.
عندما رفعت رأسها ، أظهر الظل المظلم تحت عينيها الثاقبتين نوع الليلة التي قضتها .
“هل هذا صحيح ، أيها الدوق ؟”
“أعطني إياه !”
عندما رأيته في حالة صدمة كما لو أنه رأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك ، دفعته بعيدًا ودخلت الغرفة.
مدت يونيس يدها بسرعة و حاولت الحصول على الكتاب ، لكن لم تستطع النوم و جسدها المرهق لم يستطع التغلب عليّ .
بدلاً من ذلك ، أصبح تعبير كاستور ، الذي كان يستمع إلى جانبها مباشرةً ، غريبًا مثل تعبيرنا تمامًا.
كانت يونيس جالسة هناك لفترة طويلة ، وكانت ساقاها ترتعشان وكأنهما فقدتا قوتهما ، لكنهما لم تستطع النهوض.
سُمع صوت كاستور الحائر.
تراجعت قليلاً وبدأت في النظر للكتاب .
جلجة–
غلاف أحمر بشكل مألوف .
«الحي الفقير يعج بالفضوى بعد عودة المرأة الشريرة ، و ظهرت مرأة تشبه الشريرة تمامًا ، و انتشرت شائعات بأن الشريرة قد عادت للحياة .»
لقول أن هناك قصة في الجزأين 1 و 2 ، لا يوجد محتوى بالقدر الذي كنت أعتقده ، لذا فهي سميكة بما يكفي للقراءة الخفيفة إذا استمريت في القراءة ليوم واحد .
لقول أن هناك قصة في الجزأين 1 و 2 ، لا يوجد محتوى بالقدر الذي كنت أعتقده ، لذا فهي سميكة بما يكفي للقراءة الخفيفة إذا استمريت في القراءة ليوم واحد .
‘أنا متأكدة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ شيء أريد التحدث به معها فقط كلتانا.”
إنها الرواية الأصلية .
وبمجرد أن رأت يونيس راجنار ، ارتجف جسدها و أبعدت كاستور بعنف .
لا أعرف كيف أصبحت الرواية الأصلية في يد يونيس ، لكن كان من المؤكد أنها كانت بين يديها على أي حال.
“لا ، سيدتي في الغرفة بدون حتى ان تأكل .”
‘ماذا؟’
“أعتقد بأنك تعرفينني جيدًا .”
أثناء النظر للكتاب بتعبير معقد ودقيق ، توقفت عند صفحة واحدة بشكل طبيعي .
“الحب ؟ لا تكوني مضحكة . لقد قبلت مشاعره لمتابعة التدفق الأصلي للقصة . لا توجد طريقة تجعلني أحب شخصًا كهذا !”
وكانت هناك الجملة الأولى مكتوبة هناك.
“أنتِ مؤلفة هذه الرواية.”
«الحي الفقير يعج بالفضوى بعد عودة المرأة الشريرة ، و ظهرت مرأة تشبه الشريرة تمامًا ، و انتشرت شائعات بأن الشريرة قد عادت للحياة .»
‘أنا متأكدة .’
بغض النظر عن عمر الذاكرة ، كان من المؤكد أنها كانت المرة الأولى التي أرَ فيها هذه الجملة .
“…….”
وعندما رأيت الجملة في الأسفل ، شددت تعابير وجهي.
شهقت يونيس على صوتي وواصلت التحديق فينا.
«كان الموت المؤكد للمرأة الشريرة هذه المرة .»
“ما المكتوب ؟”
كانت الجملة التي تُقرأ بإيجاز تناسب المحتوى السابق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي !”
على الرغم من أنني اعتقدت أنه أمر سخيف حقًا ، فقد نشأت شكوكي .
“الحب ؟ لا تكوني مضحكة . لقد قبلت مشاعره لمتابعة التدفق الأصلي للقصة . لا توجد طريقة تجعلني أحب شخصًا كهذا !”
“ما المكتوب ؟”
“هل هذا واجبكِ أن تتظاهري بالجهل لظلم فرير ؟”
اقترب راجنار مني ، ربما كان متوترًا لأنني كنت أقرأ الكتاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تردد ، بدأت أسير خلفه.
وبمجرد أن رأت يونيس راجنار ، ارتجف جسدها و أبعدت كاستور بعنف .
“هل هذا صحيح ، أيها الدوق ؟”
كان هناك جنون في عينيها كانا يلمعان ببريق القوة في ذلك الجسد المتهالك.
‘هل هي بخير؟’
“لماذا أنت هنا؟”
مع عدم وجود أحد في الطريق ، يمكنني بسهولة أخذ الكتاب من يد يونيس.
“ماذا؟”
عند الصراخ الهستيري ، غطيت فمي وابتسمت قليلاً.
نظر إليّ راجنار وهو يشير إلى نفسه وهو يتحدث.
عندما تداخل وجهها الجميل ، الذي لم يظهر أي أثر للمعاناة ، مع فريير ، التي كانت تحتضر بشكل بائس ، بدا الأمر بغيضًا وليس مثيرًا للشفقة.
“ماذا نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعت رأسها ، أظهر الظل المظلم تحت عينيها الثاقبتين نوع الليلة التي قضتها .
“لنستمع بهدوء .”
“ألا تشعرين بالأسف على فرير البريئة؟”
تجاذبنا أطراف الحديث مع أعيننا وانتظرنا أن تكمل يونيس الحديث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأيت الجملة في الأسفل ، شددت تعابير وجهي.
“لماذا أنت مع تلك الفتاة وليس مع ماريا؟ لماذا أنتَ مع ابنة الشريرة ! لماذا لا تسير الأمور كما هو مخطط لها ؟”
ابتسمت وأنا أنظر إلى الوجه المظلم وكأن الظلال قد هدأت ، والعينان كانتا ترتجفان بلا هوادة.
“أمي !”
أخذ كاستور نفسًا عميقًا وطرق الباب بحذر.
عندما حاولت يونيس الركض نحونا ، أمسكها كاستور مذهول بسرعة مرة أخرى.
ومع ذلك ، تراجعت في ذهني من اندفاع الزخم الذي بدا أنها كانت تنتظر لفترة طويلة من الوقت .
“لقد قرأتِ هذا الكتاب ، لذلك السبب عندما زرتي القمة كنتِ مندهشة .”
“لا أعرف ما الذي سأفعله إن أصاب دافني مكروه .”
شهقت يونيس على صوتي وواصلت التحديق فينا.
نظرًا لعدم وجود شيء يُقال لنا ، رأينا المشهد داخل الغرفة من خلال الباب المفتوح.
لا ، لقد حدقت في وجهي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ راجنار وهو يشير إلى نفسه وهو يتحدث.
كانت عيونها المحتقنة بالدماء شديدة لدرجة أنه إذا لم يمسك كاستور بها ، فسوف تمسك بشعري .
“الحب ؟ لا تكوني مضحكة . لقد قبلت مشاعره لمتابعة التدفق الأصلي للقصة . لا توجد طريقة تجعلني أحب شخصًا كهذا !”
“لقد كان خطأكِ! ابنة الشريرة الذي كان ينبغي أن تموت لا تزال على قيد الحياة! لماذا أخذتِ ما كان يجب أن تمتلكه ماريا!”
صرخت يونيس بصوت عالٍ بما يكفي لتمزيق حنجرتها دون الالتفات إلى النظرات من حولها.
صرخت يونيس بصوت عالٍ بما يكفي لتمزيق حنجرتها دون الالتفات إلى النظرات من حولها.
“أمي!”
ولم أفوت الكلمات الممزوجة بتلك الصرخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤيتي في حيرة ، لم تتوقف يونيس عن الكلام.
“هل هذا ما قررته؟”
عندما رأيته في حالة صدمة كما لو أنه رأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك ، دفعته بعيدًا ودخلت الغرفة.
“نعم ، كما قررت أنا!”
عند الصراخ الهستيري ، غطيت فمي وابتسمت قليلاً.
أعتقد ان يونيس لم تكن مدركة لما كانت تقوله الآن .
***
بدلاً من ذلك ، أصبح تعبير كاستور ، الذي كان يستمع إلى جانبها مباشرةً ، غريبًا مثل تعبيرنا تمامًا.
“كيف كان شعوركِ عندما قبلتِ اعترف لك بحبه رغم أنه كان يخون زوجته ؟ هل هو بسبب مسؤولية حماية القصة الأصلية ؟”
الآن شعرت أن القطع الفوضوية من اللغز تتلاءم معًا.
” لا يمكنني حتى التفكير في عدد الخيارات التي ممكن أن تهاجمكِ بها تلكَ المرأة .”
‘عندما كانت ماريا تريد أن تصبح طالبة تبادل في اكاديمية اوزوالد رفض والداها ، لكن هنا وافقت والدتها على الفور.’
“أنتِ مؤلفة هذه الرواية.”
ليس هذا فقط .
“هل هذا واجبكِ أن تتظاهري بالجهل لظلم فرير ؟”
حقيقة أنها تفاجأت عندما وصلت إلى القمة ، و أنها لم توقف الدوق هيرونيس عندما تجادل معي و لم تنظر لعيني كالمجرمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الممكن ان تغيري المصير ، حتى و أنكِ كنتِ تحاولين قتلي من خلال الشائعات .”
والآن ، وبدون تردد ، أشارت بإصبعها إلى راجنار وغضبت لأن الأمور لم تسر كما كانت تنوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت .”
“أنتِ مؤلفة هذه الرواية.”
“لن أقوم بفتح الباب بالقوة. لكن هل يمكنني الذهاب معك إلى الباب الأمامي؟”
جلجة–
وكانت هناك الجملة الأولى مكتوبة هناك.
توقفت صرخة يونيس و هدأ الصوت .
مع عدم وجود أحد في الطريق ، يمكنني بسهولة أخذ الكتاب من يد يونيس.
ابتسمت وأنا أنظر إلى الوجه المظلم وكأن الظلال قد هدأت ، والعينان كانتا ترتجفان بلا هوادة.
شعر كاستور بالغرابة ، لذلك نادى يونيس مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك إجابة حتى الآن.
لقد كنت على حق .
بعد طرق الباب لفترة طويلة ، لم يسمع صوت ، لذلك لم يستطع كاستور الانتظار أكثر من ذلك وفتح الباب بقسوة.
***
أخذ كاستور نفسًا عميقًا وطرق الباب بحذر.
نظرت لتعبير يونيس الغبي و قلت لكاستور .
حقيقة أنها تفاجأت عندما وصلت إلى القمة ، و أنها لم توقف الدوق هيرونيس عندما تجادل معي و لم تنظر لعيني كالمجرمة .
“لديّ شيء أريد التحدث به معها فقط كلتانا.”
“لماذا أنت هنا؟”
“فقط كلاكما ….”
صرخت يونيس بصوت عالٍ بما يكفي لتمزيق حنجرتها دون الالتفات إلى النظرات من حولها.
“والدتك ستكون مرتاحة لذلك أيضًا.”
“…….”
لم يستطع كاستور إخفاء تعبيره القلق.
سُمع صوت كاستور الحائر.
“لحظة واحدة. يبدو أن بإمكان كلانا فقط إجراء محادثة صادقة. قصة عن هذا الكتاب مثلا؟”
“ما المكتوب ؟”
بعد تكرار كلماتي ، ما زال كاستور يصر على الرفض ، لكن هذه المرة صرخت يونيس .
“هي ليست مريضة ، لكن ….”
“كاستور ، اخرج حتى نتمكن من التحدث لوحدنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
“لكن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب راجنار مني ، ربما كان متوترًا لأنني كنت أقرأ الكتاب .
“اخرج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس هذا فقط .
بدا كاستور وكأنه صُدم مرة أخرى من المظهر البارد الغير معتاد .
“أعتقد بأنك تعرفينني جيدًا .”
لم تفارقني نظرة يونيس ، حيث لم تتمكن من رؤية الوجه الضبابي لابنها الحبيب .
“أوه!”
“راجنار ، انتظر في الخارج للحظة أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعت رأسها ، أظهر الظل المظلم تحت عينيها الثاقبتين نوع الليلة التي قضتها .
“أنا قلق .”
لقد كان تحذيرًا قصيرًا ، لكن وجه يونيس المرعوب أظهر أن ذلك كان كافيًا.
“ما الذي من الممكن أن تفعله تلكَ المرأة ؟”
سكبت يونيس كلماتها كمدفع سريع وأخذت نفسًا عميقًا .
” لا يمكنني حتى التفكير في عدد الخيارات التي ممكن أن تهاجمكِ بها تلكَ المرأة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا كوني حذرة .”
ابتسم راجنار لي كما لو أنه لا يستطيع منعي ، ثم ألقى بنظرته الشديدة على يونيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
“أعتقد بأنك تعرفينني جيدًا .”
“لحظة واحدة. يبدو أن بإمكان كلانا فقط إجراء محادثة صادقة. قصة عن هذا الكتاب مثلا؟”
“……..”
لم يستطع كاستور إخفاء تعبيره القلق.
“لا أعرف ما الذي سأفعله إن أصاب دافني مكروه .”
صرخت يونيس بصوت أجش وكأنها لن تهزم حتى لو كانت خائفة.
لمعت شرارة في عيون راجنار .
ابتسمت وأنا أنظر إلى الوجه المظلم وكأن الظلال قد هدأت ، والعينان كانتا ترتجفان بلا هوادة.
“لذا كوني حذرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الممكن ان تغيري المصير ، حتى و أنكِ كنتِ تحاولين قتلي من خلال الشائعات .”
لقد كان تحذيرًا قصيرًا ، لكن وجه يونيس المرعوب أظهر أن ذلك كان كافيًا.
«الحي الفقير يعج بالفضوى بعد عودة المرأة الشريرة ، و ظهرت مرأة تشبه الشريرة تمامًا ، و انتشرت شائعات بأن الشريرة قد عادت للحياة .»
“تحدثي بسرعة و اخرجي .”
“لماذا أنت مع تلك الفتاة وليس مع ماريا؟ لماذا أنتَ مع ابنة الشريرة ! لماذا لا تسير الأمور كما هو مخطط لها ؟”
قبل المغادرة ، قبل راجنار خدي بخفة وسحب كاستور ، الذي كان منهارًا ، بعيدًا عن الطريق.
“أوه!”
كانت يونيس تحدق في وجهي بكل قوتها وهي تلف ذراعيها حول جسدها المرتعش.
كانت يداها مغطاة بالحبر أيضًا بقدر كتاب ، لكنها لم تكن في حالة مزاجية تسمح لها بمسحهما.
“لو كنتِ الكاتبة ، فأنتِ تعرفين حقيقة أن فرير ليست الجانية الحقيقية . لماذا لم تبرئي اسمها ؟”
نظرًا لعدم وجود شيء يُقال لنا ، رأينا المشهد داخل الغرفة من خلال الباب المفتوح.
“لأن هذه كانت القصة التي قررتها . كما قلت ، ككاتبة ، من واجبي أن أترك القصة تتدفق وفقًا للقصة المحددة!”
شعر كاستور بالغرابة ، لذلك نادى يونيس مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك إجابة حتى الآن.
صرخت يونيس بصوت أجش وكأنها لن تهزم حتى لو كانت خائفة.
أخذ كاستور نفسًا عميقًا وطرق الباب بحذر.
“ألا تشعرين بالأسف على فرير البريئة؟”
مدت يونيس يدها بسرعة و حاولت الحصول على الكتاب ، لكن لم تستطع النوم و جسدها المرهق لم يستطع التغلب عليّ .
“كان الأمر مثير للشفقة ، لكن ماذا أفعل ؟ هذا هو التدفق المحدد .”
“الحب ؟ لا تكوني مضحكة . لقد قبلت مشاعره لمتابعة التدفق الأصلي للقصة . لا توجد طريقة تجعلني أحب شخصًا كهذا !”
“كان من الممكن ان تغيري المصير ، حتى و أنكِ كنتِ تحاولين قتلي من خلال الشائعات .”
فكر كاستور للحظة مرة أخرى هذه المرة ، ثم أومأ برأسه.
احمرّت يونيس خجلاً و الدموع في عينيها كما لو كان ذلك غير عادل ، وعضت شفتها.
على الرغم من أنني اعتقدت أنه أمر سخيف حقًا ، فقد نشأت شكوكي .
عندما تداخل وجهها الجميل ، الذي لم يظهر أي أثر للمعاناة ، مع فريير ، التي كانت تحتضر بشكل بائس ، بدا الأمر بغيضًا وليس مثيرًا للشفقة.
بصوت كاستور المتردد ، نهضت معه أيضًا.
عندها فقط ، جاء صوت صغير من خلف يونيس.
“ألا تشعرين بالأسف على فرير البريئة؟”
سألت و أنا ارفع زوايا شفتيّ بعد الصوت الخفيف لفتح الباب .
“لماذا أنت مع تلك الفتاة وليس مع ماريا؟ لماذا أنتَ مع ابنة الشريرة ! لماذا لا تسير الأمور كما هو مخطط لها ؟”
“لقد كنتِ تعرفين كل شيء و تعمدتي الاقتراب من الدوق ؟”
بدت يونيس وكأن روحها قد هربت منها لدرجة أنها لم تلاحظ حتى رغم أنني وصلت أمامها.
“ماذا؟”
“الحب ؟ لا تكوني مضحكة . لقد قبلت مشاعره لمتابعة التدفق الأصلي للقصة . لا توجد طريقة تجعلني أحب شخصًا كهذا !”
عندما ظهرت قصة زوجها فجأة ، تمتمت يونيس بكلماتها كما لو كانت مرعوبة قليلاً.
“والدتك ستكون مرتاحة لذلك أيضًا.”
“أنا ؟ هو كان يهمس لي بأنه يحبني أكثر من زوجته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يونيس تحدق في الكتاب كالمجنونة ، وكانت الصفحات المفتوحة مليئة بالحبر.
ومع ذلك ، تراجعت في ذهني من اندفاع الزخم الذي بدا أنها كانت تنتظر لفترة طويلة من الوقت .
“هراء.”
برؤيتي في حيرة ، لم تتوقف يونيس عن الكلام.
شعر كاستور بالغرابة ، لذلك نادى يونيس مرة أخرى ، لكن لم يكن هناك إجابة حتى الآن.
“إن كان العالم ملكي ، لما لا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعت رأسها ، أظهر الظل المظلم تحت عينيها الثاقبتين نوع الليلة التي قضتها .
“هراء.”
لقول أن هناك قصة في الجزأين 1 و 2 ، لا يوجد محتوى بالقدر الذي كنت أعتقده ، لذا فهي سميكة بما يكفي للقراءة الخفيفة إذا استمريت في القراءة ليوم واحد .
“على أي حال ، إنها قصة اختلقتها ، وبعد كل شيء ، إنه عالم خيالي. لا يوجد سبب يمنعني من القيام بأشياءي الخاصة في عالم مزيف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سماع طرقة في الردهة الهادئة ، لكن لم يكن هناك إجابة من الداخل .
ربما خمدت الإثارة أخيرًا ، وكان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعيدني هو السخرية بصوت هادئ .
“هي ليست مريضة ، لكن ….”
“ماذا ؟ عالم مزيف. دعيني اسألكِ شيئًا آخر . هل أحببتِ الدوق حقًا ؟”
بدلاً من ذلك ، أصبح تعبير كاستور ، الذي كان يستمع إلى جانبها مباشرةً ، غريبًا مثل تعبيرنا تمامًا.
“…….”
“راجنار ، انتظر في الخارج للحظة أيضًا .”
“كيف كان شعوركِ عندما قبلتِ اعترف لك بحبه رغم أنه كان يخون زوجته ؟ هل هو بسبب مسؤولية حماية القصة الأصلية ؟”
“أعطني إياه !”
“هذا …..”
–يتبع ….
“هل هذا واجبكِ أن تتظاهري بالجهل لظلم فرير ؟”
“هذا …..”
عندما ظهر اسم فرير مرة أخرى ، لم تستطع يونيس تحمل الأمر وصرخت.
“هراء.”
“هل هذا مهم؟”
وبمجرد أن رأت يونيس راجنار ، ارتجف جسدها و أبعدت كاستور بعنف .
عند الصراخ الهستيري ، غطيت فمي وابتسمت قليلاً.
“هل خرجت والدتي؟”
“مهم .”
“ما الذي من الممكن أن تفعله تلكَ المرأة ؟”
“الحب ؟ لا تكوني مضحكة . لقد قبلت مشاعره لمتابعة التدفق الأصلي للقصة . لا توجد طريقة تجعلني أحب شخصًا كهذا !”
“ماذا؟”
“فهمت .”
“لكن .”
سكبت يونيس كلماتها كمدفع سريع وأخذت نفسًا عميقًا .
“هذا …..”
نظرت إلى وجهها المتعب دون الكثير من العاطفة ، وتحدثت بصوت منخفض لرجلها الذي يقف خلفها.
“لكن .”
“هل هذا صحيح ، أيها الدوق ؟”
بدت يونيس وكأن روحها قد هربت منها لدرجة أنها لم تلاحظ حتى رغم أنني وصلت أمامها.
–يتبع ….
تراجعت قليلاً وبدأت في النظر للكتاب .
“لا أعرف ما الذي سأفعله إن أصاب دافني مكروه .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات