سقطت يونيس ، التي بالكاد حافظت على رباطة جأشها بجوار الدوق هيرونيس ، على الأرض.
لم تستطع ماريا مقاومة اليأس الذي شعرت به وصرخت بشدة .
نظرت للحظة لعيون الدوق دون أن تتحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ، ماذا ، هذا الهراء ….”
بماذا كان يفكر الدوق عندما رأى هذه العيون الذهبية تتألق تحت الضوء الأرجواني ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما هي هذه الأسرار المختلطة ، لكن حالة الهروب تلك أشعرتني بالجبن .
لم أستطع مقاومة الابتسامة التي تشكلت على شفتيّ و رفعت زوايا شفتيّ برفق .
‘هي ليست من النوع الذي يفعل هذا في المقام الأول .’
“لقد محوتني حقًا من ذاكرتكَ .”
إرادة قوية لكشف الحقيقة المخفية ، بغض النظر عن الأعين التي لا حصر لها الموجهة لها .
“كيف ، ماذا ، هذا الهراء ….”
لم يستجب دوق ولا دوقة هيرونيس لكلمات دافني وانتهى الوضع.
لقد كان المكان مثل المسرح المُعد لي .
فتح كونلاند فمه ، لكن ماريا لم تنتظره حتى يتكلم.
إن فكرة أنها كانت امتدادًا لمسرحية دوق و دوقة هيرونيس اللذان قد تجمعا معًا من أجل حبهما لم تُزل من بالي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت ببطء ونظرت حولي.
هدأت قلبي المتحمس وواصلت.
من الآن فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يعاني من ذنب حقيقي.
“في البداية ، قال الجميع أنني يجب أن أموت لأنني كنت ابنة الشريرة . لذلك اعتقدت حقًا أنني يجب أن أموت ، لكنني لم أرغب في الموت .”
ربما كانت تريد رؤية هذا الوجه أكثر من أي شيء بدلاً من وجهها الفارغ .
تحدثت ببطء ونظرت حولي.
بماذا كان يفكر الدوق عندما رأى هذه العيون الذهبية تتألق تحت الضوء الأرجواني ؟
الأشخاص الذين يتواصلون بالعين معي يتجنبون نظرتي الواحد تلو الآخر .
“لماذا اتهمت زورًا ؟”
كان شخص ما يهتف لهذه اللحظة عندما تم الكشف عن الحقيقة.
“نونا ، مازال هناك حالة ارتباك . يجب أن نتحدث بعد تسوية الوضع ….”
آه ، هذا مقرف .
“يجب أن يكون ذلك لأن شخصًا ما أراد أن يكون الأمر كذلك.”
هل هذا يعني أن هذا مشهد لا يمكن رؤيته إلا بعد الهروب من مصير معين؟
كنت سعيدة حقًا لأنني أصبحت واثقة أمام الجميع .
“لذلك بذلت قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة. ثم بدأت اسأل نفسي ، هل اخطأت فرير حقًا ؟ هل كان هذا الموت مبررًا حقًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تخمينًا معقولًا بالنظر إلى أنه في بعض الأحيان أقيمت مسرحية في الميدان ، لكن هذه لم تكن مسرحية.
ما إن كان الدوق يغلق فمه بإحكام أم لا ، فلا علاقة لي بهذا الأمر .
ومع ذلك ، حتى لو حاول الفرسان التقدم وتنظيم أنفسهم ، فلا يزال الناس غير قادرين على الحراك من مكانهم.
لا علاقة لي بالتعبير الذي يظهره أو مدى صدمته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نونا ، من فضلك ….”
لأن عليّ فقط طرح القصة التي كان يجب عليّ طرحها في هذا المكان المليء بالناس .
من الآن فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يعاني من ذنب حقيقي.
“بالمناسبة ، هل كنت تعلم أن لديها رهاب الدم ؟ كيف كان شعورها عندها قيل لها هذا الهراء ؟”
أبعدت ماريا ذراع كاستور الذي كان يوقفها وصرخت .
“………”
المشهد الذي ظهرت فيه الحقيقة المخفية منذ وقت طويل .
“لا أعلم. إذن هذا هو السؤال. إذن من هو الجاني الحقيقي؟”
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
أخذت نفسًا عميقًا ثم ابتسمت.
‘لا ، قد أكون أنا الغبية .’
“لماذا اتهمت زورًا ؟”
ثم وضعت الشال الذي كانت ترتديه على كتفي و قالت :
يبدو أنني لا أستطيع التحدث بدون ابتسامة.
‘ظننت أن هذا كان جيدًا .’
ضحكت كثيرًا .
“الا يخجل أمي و أبي ؟ هل أنتما متأكدان بأنكمنا لستما محرجين على الإطلاق ؟ لا أعرف ما إن كنتما والداي اللذان أعرفهما الآن !”
“يجب أن يكون ذلك لأن شخصًا ما أراد أن يكون الأمر كذلك.”
الدوق الرائع .
“هل أنتِ ابنتي ؟”
***
كنت اتساءل لماذا لم يقل أي شيء .
هدأت قلبي المتحمس وواصلت.
يبدوا أنه كان منغمسًا في أفكار أخرى بدون سماعي بشكل صحيح .
-لكني لا أكرهكِ .
“سيدي دوق هيرونيس . لا تتحدث بالهراء . والدي ليس سوى الدوق الأكبر تشارنارد .”
لم يكن لديها الجرأة لرفع رأسها و أن تسأل دافني ما إن كان هذا صحيحًا أم لا .
لم يعد الأمر يستحق التعامل معه.
بالنسبة لماريا ، يبدو أن هذا الوضع قد تم إحياؤه أخيرًا باعتباره كابوسًا.
لقد كانت الناس مرتبكة على أي حال ، وفي هذه المرحلة ، كان الجميع سيلاحظ ما كنت أحاول قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حاولت أن أبتسم قليلاً لأعني أنني بخير ، قام الكونت أوبين فجأة بالنهوض من مكانه وبدأ في الهروب بينما كانت البيئة المحيطة مزدحمة.
اقترب راجنار و سايمون معتقدين أن الوضع قد انتهى تقريبًا.
“ما مدى سوء الأمر؟ لقد سلبت منها كل شيء كان يجب أن تستمتع به بفخر وحتى سعادتها سُرقت.”
كانت وجوههم متصلبة لدرجة أنهم بدوا وكأنهم يكبحون غضبهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الانفجار.
‘لا ، قد أكون أنا الغبية .’
بمجرد أن حاولت أن أبتسم قليلاً لأعني أنني بخير ، قام الكونت أوبين فجأة بالنهوض من مكانه وبدأ في الهروب بينما كانت البيئة المحيطة مزدحمة.
لقد كانت الناس مرتبكة على أي حال ، وفي هذه المرحلة ، كان الجميع سيلاحظ ما كنت أحاول قوله.
تمامًا عندما حاول الهروب ونحن نطارده كان يحاول الاستتار بين الناس .
“الا تخجلان من نفسيكما ؟”
“أين؟”
ماريا الغبية .
ضرب الدخان من يد والدتي على الكونت أوبين و طرحه أرضًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دافني بينديكتو أو أيًا كان ، كان يجب أن تكون دافني هيرونيس إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.
خمد صوت الأزيز حيث أغمي عليه في لحظة لمجرد أن وجهه ارتطم بالأرض.
“لماذا أنت واثق جدا عندما تضع الأبرياء في حالة من اليأس؟”
جاءت والدتي لي بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن حاولت أن أبتسم قليلاً لأعني أنني بخير ، قام الكونت أوبين فجأة بالنهوض من مكانه وبدأ في الهروب بينما كانت البيئة المحيطة مزدحمة.
ثم وضعت الشال الذي كانت ترتديه على كتفي و قالت :
كان صوت ماريا هو الذي اوقف خطى الشخصين اللذين كانا يحاولان بهدوء الصعود إلى الغرفة.
“لن يكون هناك المزيد من الحمقى اللذين لا يفهمونكِ . لذا دعينا نذهب للمنزل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع ماريا أن تقول كلمة واحدة في هذه الفوضى ، التي كانت فظيعة للغاية ، و منسوجة بشكل مثير للاشمئزاز لدرجة أن الوقت قد فات للخروج.
“نعم .”
‘جبناء.’
قام الفرسان الإمبراطوريون بجر الكونت أوبين الذي أغمي عليه ، وبدأ أبي بتنظيف المنطقة باستخدام الفرسان المقدسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و أمي البيولوجية فرير .
تهدئة الناس المليئين بالارتباك وتصنيف الأمور وكأن شيئًا لم يحدث.
“نونا ، مازال هناك حالة ارتباك . يجب أن نتحدث بعد تسوية الوضع ….”
ومع ذلك ، حتى لو حاول الفرسان التقدم وتنظيم أنفسهم ، فلا يزال الناس غير قادرين على الحراك من مكانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ، ماذا ، هذا الهراء ….”
أمسكت بشال أمي ونظرت بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت كثيرًا .
لقد تواصلت بالعين مع أولئك الذين كانوا دائمًا يمنحونني إيمانًا راسخًا.
الأشخاص الثمينين الذين منحوني القوة حتى هذه اللحظة.
الأشخاص الثمينين الذين منحوني القوة حتى هذه اللحظة.
لأن عليّ فقط طرح القصة التي كان يجب عليّ طرحها في هذا المكان المليء بالناس .
و أمي البيولوجية فرير .
لقد كان من الواضح أنها كانت تعيش حياة مؤسفة منذ الطفولة لأنها وُلِدت من فرير التي كانت تعيش في البرج .
كنت سعيدة حقًا لأنني أصبحت واثقة أمام الجميع .
“لقد محوتني حقًا من ذاكرتكَ .”
قبل مغادرتي ، ألقيت نظرة خاطفة على تجمع عائلة الدوق هيرونيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهدئة الناس المليئين بالارتباك وتصنيف الأمور وكأن شيئًا لم يحدث.
تصلب الدوق مثل التمثال وجلست يونيس على الأرض .
لقد تحقق الكابوس .
كان كاسترو يحدق في والديه في حالة ذهول ، وكانت ماريا قد فقدت نظرتها .
“هل أنتِ ابنتي ؟”
بفضل هذا ، لم يكن هناك أي حادث مؤسف كالاتصال بالعين .
هل هذا يعني أن هذا مشهد لا يمكن رؤيته إلا بعد الهروب من مصير معين؟
ثم توقفت مرة أخرى ، ونظرت إلى الوراء وقلت للجميع.
بماذا كان يفكر الدوق عندما رأى هذه العيون الذهبية تتألق تحت الضوء الأرجواني ؟
“استمتعوا بالمهرجان .”
‘ظننت أن هذا كان جيدًا .’
استمتعوا كالمعتاد ، سواء كان ذلك صحيحًا أم لا.
الدوق الرائع .
“كما هو الحال دائما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي دوق هيرونيس . لا تتحدث بالهراء . والدي ليس سوى الدوق الأكبر تشارنارد .”
لن تشعروا بالذنب على أي حال .
أخذت نفسًا عميقًا ثم ابتسمت.
أجل ، لست بحاجة إلى ذنب الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الإجابة بسهولة كما لو أن سؤال ماريا قام بخنقه .
من الآن فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يعاني من ذنب حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما هي هذه الأسرار المختلطة ، لكن حالة الهروب تلك أشعرتني بالجبن .
***
ربما كانت تريد رؤية هذا الوجه أكثر من أي شيء بدلاً من وجهها الفارغ .
تم القبض على الكونت أوبين ، وتم تفريق الأشخاص الذين تجمعوا للعودة إلى مواقعهم الأصلية.
اعتقدت أنها كانت شخصًا من شأنه أن يغير عالمها ، لذلك نادتها بسونبي و احترمتها و كانت تريد توفير بعض الوقت معها .
بينما هرب جميع الأشخاص الذين يملأون الساحة الكبيرة ، لم يبقى سوى الدوق و الدوقة هيرونيس .
الأشخاص الذين يتواصلون بالعين معي يتجنبون نظرتي الواحد تلو الآخر .
لم تكن ماريا مرتبكة أبدًا في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ، ماذا ، هذا الهراء ….”
‘ماهو هذا بحق خالق الجحيم ؟’
شعرت بالاشمئزاز عندما اعتقدت أن مشهد والديّ ، اللذين تفاجأوا بشكل واضح ومكروه لدافني ، كان في الواقع بسبب الشعور بالذنب.
بالنسبة لماريا ، يبدو أن هذا الوضع قد تم إحياؤه أخيرًا باعتباره كابوسًا.
“…….”
‘هل هي مسرحية؟’
كانت ماريا محرجة من نفسها من رأسها لأخمض قدميها .
لقد كان تخمينًا معقولًا بالنظر إلى أنه في بعض الأحيان أقيمت مسرحية في الميدان ، لكن هذه لم تكن مسرحية.
سقطت يونيس ، التي بالكاد حافظت على رباطة جأشها بجوار الدوق هيرونيس ، على الأرض.
‘هي ليست من النوع الذي يفعل هذا في المقام الأول .’
‘لا ، قد أكون أنا الغبية .’
في رأس ماريا ، ظل وجه دافني ، الذي خلعت للتو قناعها وكانت تبتسم بهدوء ، حيًا.
المشهد الذي ظهرت فيه الحقيقة المخفية منذ وقت طويل .
المشهد الذي ظهرت فيه الحقيقة المخفية منذ وقت طويل .
“أعتقد أنني الوحيدة التي تشعر بالحرج .”
إرادة قوية لكشف الحقيقة المخفية ، بغض النظر عن الأعين التي لا حصر لها الموجهة لها .
كنت اتساءل لماذا لم يقل أي شيء .
ويبدو أنه كان هناك أيضًا فرح للوهلة الأولى بالمظهر المليء بالتوقعات والتطلعات.
لم تستطع ماريا مقاومة اليأس الذي شعرت به وصرخت بشدة .
ربما كانت تريد رؤية هذا الوجه أكثر من أي شيء بدلاً من وجهها الفارغ .
لقد تحقق الكابوس .
لكن ما الهدف من ذلك الآن.
سقطت يونيس ، التي بالكاد حافظت على رباطة جأشها بجوار الدوق هيرونيس ، على الأرض.
في النهاية ، أصبح كابوس ماريا حقيقة واقعة.
سقطت يونيس ، التي بالكاد حافظت على رباطة جأشها بجوار الدوق هيرونيس ، على الأرض.
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
لقد كان من الواضح أنها كانت تعيش حياة مؤسفة منذ الطفولة لأنها وُلِدت من فرير التي كانت تعيش في البرج .
حتى بعد ركوب العربة ، لم يقل أي شيء .
-لأنكِ لم ترتكبي أي خطأ .
حتى انه لم يفكى في طريقة لحل هذا الموقف.
“الا تخجلان من نفسيكما ؟”
مجرد شخصية غبية في حالة صدمة ولا تفعل أي شيء.
لم يكن لديها الجرأة لرفع رأسها و أن تسأل دافني ما إن كان هذا صحيحًا أم لا .
‘لا ، قد أكون أنا الغبية .’
لم يكن لديها الجرأة لرفع رأسها و أن تسأل دافني ما إن كان هذا صحيحًا أم لا .
بدا أن ماريا كانت تصرخ داخليًا بصوت عال و تختار نفسها كأغبي شخص في العالم .
كانت وجوههم متصلبة لدرجة أنهم بدوا وكأنهم يكبحون غضبهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الانفجار.
دافني بينديكتو أو أيًا كان ، كان يجب أن تكون دافني هيرونيس إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.
لم يستجب دوق ولا دوقة هيرونيس لكلمات دافني وانتهى الوضع.
لطالما أحب كونلاند ويونيس بعضهما البعض و كان يعتني بها ، وترعرع تحتهما ماريا وكاستور في سعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ، ماذا ، هذا الهراء ….”
‘ولكن ماذا عن سونبي؟’
“ما المسرحية التي اعتادت أن تظهر كل عام ؟ ما هي الاشاعة الجديد ؟ لماذا تتباهون بكل ثقة ؟”
لقد كان من الواضح أنها كانت تعيش حياة مؤسفة منذ الطفولة لأنها وُلِدت من فرير التي كانت تعيش في البرج .
في النهاية ، أصبح كابوس ماريا حقيقة واقعة.
حتى أولئك الذين يرتكبون الزنا يعيشون بفخر أمام الجميع ، لكن هي كان عليها أن تخفي هويتها لما يقرب من 20 عامًا حتى تم الكشف عن كل شيء.
في رأس ماريا ، ظل وجه دافني ، الذي خلعت للتو قناعها وكانت تبتسم بهدوء ، حيًا.
وأرادت ماريا ، التي ولدت للزوجين ، أن تكون قريبة من دافني وتقترب منها دون تردد.
كان شخص ما يهتف لهذه اللحظة عندما تم الكشف عن الحقيقة.
اعتقدت أنها كانت شخصًا من شأنه أن يغير عالمها ، لذلك نادتها بسونبي و احترمتها و كانت تريد توفير بعض الوقت معها .
الأشخاص الثمينين الذين منحوني القوة حتى هذه اللحظة.
ثم قالت لها شيئًا .
كانت وجوههم متصلبة لدرجة أنهم بدوا وكأنهم يكبحون غضبهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الانفجار.
-أنتِ لا تحبينني ، صحيح ؟
اقترب راجنار و سايمون معتقدين أن الوضع قد انتهى تقريبًا.
ماريا الغبية .
ثم توقفت مرة أخرى ، ونظرت إلى الوراء وقلت للجميع.
من بين كل الأسئلة الكثيرة ، لماذا طرحت مثل هذا السؤال؟
كان كاستور مندهشًا أيضًا.
كانت ماريا محرجة من نفسها من رأسها لأخمض قدميها .
-أنتِ لا تحبينني ، صحيح ؟
-أنا لا أحبكِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل هذا ، لم يكن هناك أي حادث مؤسف كالاتصال بالعين .
-لكني لا أكرهكِ .
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
-لأنكِ لم ترتكبي أي خطأ .
ثم توقفت مرة أخرى ، ونظرت إلى الوراء وقلت للجميع.
في رأس ماريا ، كان صوت دافني ، الذي أجاب على سؤالها الغبي ، يخرج بشكل طبيعي .
لم تستطع ماريا مقاومة اليأس الذي شعرت به وصرخت بشدة .
لم تستطع ماريا إخفاء مرارتها ، متذكّرة التعبير الذي كانت تعبر عنه في ذلك الوقت.
لا علاقة لي بالتعبير الذي يظهره أو مدى صدمته .
ماريا ، التي لم تكن تعرف شيئًا ، احمرت خجلاً ببراءة ولمعت عينيها.
‘هي ليست من النوع الذي يفعل هذا في المقام الأول .’
‘ظننت أن هذا كان جيدًا .’
“يجب أن يكون ذلك لأن شخصًا ما أراد أن يكون الأمر كذلك.”
ومع ذلك ، اعتقدت أنه كان رائعًا حقًا أن ترى دافني تتحدث بتلك الكلمات حتى في خصن زخمها القوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين كل الأسئلة الكثيرة ، لماذا طرحت مثل هذا السؤال؟
أشرق عليها غروب الشمس الأحمر كما لو كان متعاطفًا مع إرادة دافني ، وتألقت مثل الشخصية الرئيسية في الرواية.
اعتقدت أنها كانت شخصًا من شأنه أن يغير عالمها ، لذلك نادتها بسونبي و احترمتها و كانت تريد توفير بعض الوقت معها .
ويمكن أن تفهم ماريا دافني الآن فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دافني بينديكتو أو أيًا كان ، كان يجب أن تكون دافني هيرونيس إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.
“……”
ما إن كان الدوق يغلق فمه بإحكام أم لا ، فلا علاقة لي بهذا الأمر .
فقط بعد لقاء دافني ، اعتقدت ماريا أنها تستطيع أن تستيقظ من الأكاذيب التي أحاطت بالعالم وخلقت حياة جديدة لنفسها.
كانت ماريا محرجة من نفسها من رأسها لأخمض قدميها .
لكن ما رأته عندما استيقظت من الحياة الزائفة كانت في الواقع مجرد فوضى .
ثم وضعت الشال الذي كانت ترتديه على كتفي و قالت :
لم تستطع ماريا أن تقول كلمة واحدة في هذه الفوضى ، التي كانت فظيعة للغاية ، و منسوجة بشكل مثير للاشمئزاز لدرجة أن الوقت قد فات للخروج.
-أنتِ لا تحبينني ، صحيح ؟
لم يكن لديها الجرأة لرفع رأسها و أن تسأل دافني ما إن كان هذا صحيحًا أم لا .
“استمتعوا بالمهرجان .”
ربما يكون شيئًا جيدًا أنني لم اسأل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك بذلت قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة. ثم بدأت اسأل نفسي ، هل اخطأت فرير حقًا ؟ هل كان هذا الموت مبررًا حقًا ؟”
شعرت بالاشمئزاز عندما اعتقدت أن مشهد والديّ ، اللذين تفاجأوا بشكل واضح ومكروه لدافني ، كان في الواقع بسبب الشعور بالذنب.
-لكني لا أكرهكِ .
‘جبناء.’
‘جبناء.’
لا أعرف ما هي هذه الأسرار المختلطة ، لكن حالة الهروب تلك أشعرتني بالجبن .
“كنت اتمنى أن يكون هذا خطأ . إن كان خطأ فقولا أن هذا لم يحدث .”
لم تستطع ماريا حتى سماع عذر حتى خرجت من العربة ودخلت القصر ، لذلك لم تستطع ماريا إلا أن تتكلم.
‘لا ، قد أكون أنا الغبية .’
“لماذا لا تقولان أي شيء ؟”
“نعم .”
كان صوت ماريا هو الذي اوقف خطى الشخصين اللذين كانا يحاولان بهدوء الصعود إلى الغرفة.
لم أستطع مقاومة الابتسامة التي تشكلت على شفتيّ و رفعت زوايا شفتيّ برفق .
لم يستجب دوق ولا دوقة هيرونيس لكلمات دافني وانتهى الوضع.
تصلب الدوق مثل التمثال وجلست يونيس على الأرض .
ألا يجب شرح الوضع لأطفالكم على الأقل ؟
“لماذا اتهمت زورًا ؟”
“كنت اتمنى أن يكون هذا خطأ . إن كان خطأ فقولا أن هذا لم يحدث .”
أجل ، لست بحاجة إلى ذنب الآخرين.
الدوق الرائع .
يبدو أنني لا أستطيع التحدث بدون ابتسامة.
ازدهر الحب بدعم كثير من الناس.
‘جبناء.’
ماريا وكاستور ، اللذان نشأوا في وئام تام مع بعضهما البعض.
حتى أولئك الذين يرتكبون الزنا يعيشون بفخر أمام الجميع ، لكن هي كان عليها أن تخفي هويتها لما يقرب من 20 عامًا حتى تم الكشف عن كل شيء.
لا أصدق أن هذا كله كان مسرحية من قبل والدي.
ومع ذلك ، حتى لو حاول الفرسان التقدم وتنظيم أنفسهم ، فلا يزال الناس غير قادرين على الحراك من مكانهم.
لم تستطع ماريا مقاومة اليأس الذي شعرت به وصرخت بشدة .
خمد صوت الأزيز حيث أغمي عليه في لحظة لمجرد أن وجهه ارتطم بالأرض.
“الا تخجلان من نفسيكما ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الإجابة بسهولة كما لو أن سؤال ماريا قام بخنقه .
“……..”
“ما المسرحية التي اعتادت أن تظهر كل عام ؟ ما هي الاشاعة الجديد ؟ لماذا تتباهون بكل ثقة ؟”
“الا يخجل أمي و أبي ؟ هل أنتما متأكدان بأنكمنا لستما محرجين على الإطلاق ؟ لا أعرف ما إن كنتما والداي اللذان أعرفهما الآن !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما هي هذه الأسرار المختلطة ، لكن حالة الهروب تلك أشعرتني بالجبن .
عندما رفعت صوتها عالياً لدرجة أنها لم تتخيل أنها كانت ماريا المعتادة ، اجتمع موظفو الدوق في الردهة وحبسوا أنفاسهم.
أخذت نفسًا عميقًا ثم ابتسمت.
“نونا ، مازال هناك حالة ارتباك . يجب أن نتحدث بعد تسوية الوضع ….”
اعتقدت أنها كانت شخصًا من شأنه أن يغير عالمها ، لذلك نادتها بسونبي و احترمتها و كانت تريد توفير بعض الوقت معها .
“تسوية ؟ ما الذي تبقى للتسوية ؟”
“استمتعوا بالمهرجان .”
“…….”
ومع ذلك ، اعتقدت أنه كان رائعًا حقًا أن ترى دافني تتحدث بتلك الكلمات حتى في خصن زخمها القوي .
كان كاستور مندهشًا أيضًا.
لا ، لقد كان هذا حقيقيًا .
لم يستطع الإجابة بسهولة كما لو أن سؤال ماريا قام بخنقه .
حتى أولئك الذين يرتكبون الزنا يعيشون بفخر أمام الجميع ، لكن هي كان عليها أن تخفي هويتها لما يقرب من 20 عامًا حتى تم الكشف عن كل شيء.
تحركت ماريا بنظرها نحو كاستور ، ونظرت إلى الموظفين المتجمعين حولها ، وركزت نظرتها على الدوقة مرة أخرى.
إن فكرة أنها كانت امتدادًا لمسرحية دوق و دوقة هيرونيس اللذان قد تجمعا معًا من أجل حبهما لم تُزل من بالي .
“أعتقد أنني الوحيدة التي تشعر بالحرج .”
“أين؟”
كان هناك صمت رهيب ، تلاه ضحكة لا تصدق .
المشهد الذي ظهرت فيه الحقيقة المخفية منذ وقت طويل .
“لقد كانت تعرف كل شيء ، ما هو شعورها عندما كانت تراني ؟”
لقد كانت الناس مرتبكة على أي حال ، وفي هذه المرحلة ، كان الجميع سيلاحظ ما كنت أحاول قوله.
“نونا ، من فضلك ….”
لم تستطع ماريا مقاومة اليأس الذي شعرت به وصرخت بشدة .
“ما مدى سوء الأمر؟ لقد سلبت منها كل شيء كان يجب أن تستمتع به بفخر وحتى سعادتها سُرقت.”
اقترب راجنار و سايمون معتقدين أن الوضع قد انتهى تقريبًا.
أبعدت ماريا ذراع كاستور الذي كان يوقفها وصرخت .
لقد كان من الواضح أنها كانت تعيش حياة مؤسفة منذ الطفولة لأنها وُلِدت من فرير التي كانت تعيش في البرج .
“ما المسرحية التي اعتادت أن تظهر كل عام ؟ ما هي الاشاعة الجديد ؟ لماذا تتباهون بكل ثقة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما هي هذه الأسرار المختلطة ، لكن حالة الهروب تلك أشعرتني بالجبن .
“ماريا .”
نظرت للحظة لعيون الدوق دون أن تتحدث .
“يعرف الأطفال أنه يجب معاقبتهم إذا فعلوا شيئًا خاطئًا. ليس لدي أي نية للتستر على أخطائكم.”
ماريا ، التي لم تكن تعرف شيئًا ، احمرت خجلاً ببراءة ولمعت عينيها.
“ماريا!”
“لن يكون هناك المزيد من الحمقى اللذين لا يفهمونكِ . لذا دعينا نذهب للمنزل .”
فتح كونلاند فمه ، لكن ماريا لم تنتظره حتى يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أنه كان هناك أيضًا فرح للوهلة الأولى بالمظهر المليء بالتوقعات والتطلعات.
“لماذا أنت واثق جدا عندما تضع الأبرياء في حالة من اليأس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تخمينًا معقولًا بالنظر إلى أنه في بعض الأحيان أقيمت مسرحية في الميدان ، لكن هذه لم تكن مسرحية.
لم يكن هناك من أجاب على سؤال ماريا .
لم تستطع ماريا إخفاء مرارتها ، متذكّرة التعبير الذي كانت تعبر عنه في ذلك الوقت.
“هذا مثير للاشمئزاز ، حتى أنني مثيرة للإشمئزاز لدرجة أنني سأُجن !”
نظرت للحظة لعيون الدوق دون أن تتحدث .
لقد تحقق الكابوس .
لا ، لقد كان هذا حقيقيًا .
لا ، لقد كان هذا حقيقيًا .
“لا أعلم. إذن هذا هو السؤال. إذن من هو الجاني الحقيقي؟”
-يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و أمي البيولوجية فرير .
خمد صوت الأزيز حيث أغمي عليه في لحظة لمجرد أن وجهه ارتطم بالأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
