“أمي؟”
“أين تتألمين ؟”
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
“أنا …”
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
كابوس .
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
“آه.”
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
‘كم عمري ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
“صغيرة .”
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
“فستان ؟”
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
لا ، ما الذي مررت به ؟
عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
“أين يونيس ؟”
“أين تتألمين ؟”
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
‘إنها تهتم بي .’
هل لديّ خطيب؟
الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
“كاذب!”
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
“لا ، لست كذلك .”
***
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
شعرها أرچواني .
“لقد كان شعري أبيض .”
“لقد كان شعري أبيض .”
كابوس .
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
“…هل كان حلمًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!”
لا ، ما الذي مررت به ؟
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
“لا ، لست كذلك .”
“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
“ل-لماذا تبكين ؟”
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
بانج–
من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
لماذا أنا مترددة ؟
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
‘علم اللاهوت ؟’
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
“كاذب!”
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها أرچواني .
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
كان هناك شيء غريب.
بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
“هل أردت ذلك؟”
“خطيبي ؟”
“أين تتألمين ؟”
هل لديّ خطيب؟
“كاذب!”
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
هل لديّ خطيب؟
“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
“لا ، لست كذلك .”
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
“أريد فك شعري .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
“نعم .”
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
‘من هو خطيبي؟’
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“سايمون!”
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
لماذا أنا مترددة ؟
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
“لقد كان شعري أبيض .”
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
“ل-لماذا تبكين ؟”
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
“…هل كان حلمًا ؟”
“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
“لقد كان شعري أبيض .”
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
***
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
فتحت الكتاب .
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
[لا تتجنب الموت القادم .]
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
‘لن اقرأ .’
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
“نعم .”
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
“أبي؟”
“فستان ؟”
أنا لديّ أب ؟
‘من هو خطيبي؟’
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
“أبي؟”
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
***
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
لماذا أنا مترددة ؟
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
“………”
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
‘إنها تهتم بي .’
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
كان هناك شيء غريب.
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
“لقد كان شعري أبيض .”
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
و أمي ….
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
“أين يونيس ؟”
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
سألت مرة أخرى بهدوء .
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لديّ أب ؟
“كاذب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
“هل أردت ذلك؟”
“لقد كان شعري أبيض .”
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
هو لا يحبني .
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
“ل-لماذا تبكين ؟”
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
كابوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
لماذا أنا مترددة ؟
و أمي ….
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
“أبي؟”
بانج–
هل لديّ خطيب؟
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
–يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لديّ أب ؟
“صغيرة .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات