الفصل 72
“مرحباً بكم في الكولوسيوم ! أوه ، ما هي المباراة التي تنتظرونها اليوم !”
“و من ثم ؟”
تردد صوت عال في الساحة داخل الكولوسيوم .
تردد صوت عال في الساحة داخل الكولوسيوم .
جلست في مقاعدة الجمهور المحيطة بالملعب و أنا أصفق بهدوء و أنظر حولي .
“ليس لدىّ ما أتحدث به معكم يا رفاق . لذا لا تضيعوا وقتكم و عودو .”
كان الكولوسيوم مبنى أنيق إلى حد ما ، من الخارج و من الداخل كذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام العامل بعمل شكل دائري بإستخدام إبهامه و سبابته .
ومع ذلكَ ، إن كان هناكَ شيء واحد غير معتاد إلى حد ما ، هو أنني لا أرى طفلاً مثلي .
كانت طفلة صغيرة بسيف و رجل بالغ بفأس ، وبدأت المباراة على الفور عندما ظهرا .
“على من راهنتَ اليوم !”
“أعتقد أن الفتاة ستكون في وضع لا تحسد عليه ، صحيح ؟”
“إنه الفارس الذي يُمسك الفأس ! لن يُهزم بسهولة بحجمه الضخم !”
خرجت صيحات متحمسة من الناس مرة أخرى .
“هاي . ألا يُمكنكَ الرؤية ! تقصد أن الفارس التالي لن يفور !”
إذا لم نتمكن من التعامل معها فهذا يعطيها أملاً فارغاً .
عندما سمعت الناس الجالسين من حولي يتحدثون بدى لي أن المقامرة مستمرة .
***
‘بالضبط . أستطيع أن أرى لماذا الوجود هنا لم يكن يُعجب أمي .’
جاء الجواب على سؤال من فم الموظف الذي وجهنا .
“دافني .”
“ها ؟”
قام ريكاردو بتجعيد حاجبيه برفق و غطى مستوى بصري عن هؤلاء الرجال .
سرعان ما سُمع صوت قاسي وكأن هناك شيء ينكسر بين اللاعبين اللذين يتقاتلان لفترة من الوقت .
أومأت برأسي قليلاً و أدرت رأسي إلى الساحة مرة أخرى .
انتهت المباراة بسرعة .
أراد الشخص الذي بدى أنه المضيف الصراخ بصوت عال و بدأ اللاعبون في الدخول .
“هيا ، إضربها !”
بدا اللاعبون الكبار قاسيين وهم يتحركون في ساحة المعركة .
لم أتمكن من رؤيته بالتفصيل لأنه كان بعيداً ، لكنني رأيت لوجيون يتحدث إلى فلور بتعبير بغيض على وجهه .
سرعان ما بدأوا في إستخدام أسلحتهم بوحشية .
“يالها من نبيلة ! ما مدى شعبية الفارسة التي تُمسك سيفاً لتعيش هنا .”
سرعان ما سُمع صوت قاسي وكأن هناك شيء ينكسر بين اللاعبين اللذين يتقاتلان لفترة من الوقت .
‘هل يجب أن أذهب فقط ؟’
انتهت المباراة بسرعة .
بدأ لوجيون في إستخدام الفأس أولاً .
“آهغغ .”
“ناديناكِ لأنني أردت الحديث معكِ لبعض الوقت . هل يُمكننا التحدث ؟”
غطيت فمي و أدرت رأسي و غطى ريكاردو أذني على عجل .
“هل يروقكِ هذا المكان ؟”
هتف الجمهور بفرحة عندما سمع أحد اللاعبين يحتضر من الألم .
“آهغغ .”
كان البعض يضحك على نجاح مقامرتهم بينما كان البعض الآخر يشتم .
“أعتقد أن الفتاة ستكون في وضع لا تحسد عليه ، صحيح ؟”
عند مشاهدة هذه اللعبة الوحشة ، شعر الناس بالمتعة .
بلا تردد قلت :
‘في الواقع . أستطيع أن أرى لماذا ترددت شائعات عن كونها خطيرة .’
سأل ريكاردو في الوقت المناسب .
قاتلوا بعضهم حتى الموت كما لو كانو في ساحة المعركة .
“أوه ، أنتَ فتى ذو شخصية مهمة .”
عندما شاهدت هذه اللعبة الوحشية شعرت بالغثيان .
لقد كانت إشارة بأنه سيسمح لنا بالدخول إن قمنا بدفع المال ، قام ريكاردو بسحب عملة ذهبية من ذراعه و سلمها له .
‘هل يجب أن أذهب فقط ؟’
قام ريكاردو بتجعيد حاجبيه برفق و غطى مستوى بصري عن هؤلاء الرجال .
ألن يكون من المفترض أن نلتقي داخل الكولوسيوم بدلاً من مشاهدة المباراة بشكل أعمى بهذا الشكل ؟
“إنه الفارس الذي يُمسك الفأس ! لن يُهزم بسهولة بحجمه الضخم !”
“دافني . هل نخرج من المكان لو كان من الصعب المشاهدة ؟”
“دقيقة واحدة . لدىّ شيء أريد أن أقترحه عليكِ .”
سأل ريكاردو في الوقت المناسب .
بدت إستجابة الناس قريبة من الجنون حيث لعبت فلور بهذه الطريقة لمدة يوم أو يومين .
في اللحظة التي استطعت فيها أن اومأ برأسي فمي لم يُفتح بسهولة من شدة الندم .
جاء الجواب على سؤال من فم الموظف الذي وجهنا .
“هذه المباراة القادمة ساحقة في الكولوسيوم ! بين النبيلة الساقطة فلور ومحارب الفأس لوجيون .”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تريدين مقالة فلور ؟”
بمجرد أن قدم العرض دوت صيحة كبيرة .
لكن ريكاردو نظر إلى الموظف بسخف وقال .
عندما رأيت وجوه الأشخاص المتحمسين كما لو لم تكن مجرد مباراة ، هززت رأسي معتقدة أنه لا يجب أن أترك مقعدي الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يُمكن لأى شخص أن يراها بهذه الطريقة .
“إذا كان هناك مبالغة في الأمر أخبريني فقط حسناً ؟”
‘بالضبط . أستطيع أن أرى لماذا الوجود هنا لم يكن يُعجب أمي .’
“نعم .”
“إشتري رئيسنا مثل هذه الفتاة . يبدو أنه كان يريد فلور ، سيكون الأمر صعباً إن لم تضع مبلغاً كبيراً عليها .”
أومأت برأسي رداً على سؤال ريكاردو الذي كان مليئاً بالقلق .
كانت فلور هي الفتاة التي ستكون فارسة ماريا في المستقبل .
سرعان ما ظهر لاعبان .
إذا لم نتمكن من التعامل معها فهذا يعطيها أملاً فارغاً .
كانت طفلة صغيرة بسيف و رجل بالغ بفأس ، وبدأت المباراة على الفور عندما ظهرا .
“لا تهتم بجميع من هنا لأنهم جميعاً عبيد حرب . أوه ، الأمر مختلف إن كنتَ ستشتريها .”
لم أتمكن من رؤيته بالتفصيل لأنه كان بعيداً ، لكنني رأيت لوجيون يتحدث إلى فلور بتعبير بغيض على وجهه .
“إنه جيد أنا فقط مجبرة على البقاء هنا لأعيش .”
واصلت فلور تجاهله كما لو كانت لا تهتم و رفعت سيفها .
عندما سمعت الناس الجالسين من حولي يتحدثون بدى لي أن المقامرة مستمرة .
“أعتقد أن الفأس أكبر من أن يصلح للسيف .”
“هل تعتقد أن هناكَ الكثير من العبيد ، صحيح ؟”
“أعتقد أن الفتاة ستكون في وضع لا تحسد عليه ، صحيح ؟”
كان لوجيون يهاجم دون أن يفعل الأمر بشكل صحيح ، لكنه توقف و تعثر .
فارق الأحجام بين الأسلحة كبير جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن قرب بدت اكبر مني بعدة سنوات .
أومأ ريكاردو برأسه رداً على ما قاله بعبوس .
سرعان ما ظهر لاعبان .
كان يُمكن لأى شخص أن يراها بهذه الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت فلور تجاهله كما لو كانت لا تهتم و رفعت سيفها .
ومع ذلكَ ، إذا كانت مثل هذه المباراة الغير عادلة تم دفع طرف واحد فقط فيها لماذا يكون الجميع متحمسين لهذه الدرجة ؟
“متى سيأتي المالك ؟”
بدأ لوجيون في إستخدام الفأس أولاً .
أومأ ريكاردو برأسه رداً على ما قاله بعبوس .
وبينما كان يؤرجح فأسه الكبير عِرضاً ، أمكنني رؤية المتفرجين من بعيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناء على كلمات الموظف ، أمسكت بريكاردو و سألته بصوت منخفض .
وبدأت فلور في تفادي الهجمات الواحدة تلو الأخرى بحركات خفيفة .
“دافني . هل نخرج من المكان لو كان من الصعب المشاهدة ؟”
“اوه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
بدأ الناس يصرخون أكثر عندما كانو يتحركون بسلاسة وكأنهم لا يعترفون بالهروب و الهجوم .
“رائع !”
“هيا ، إضربها !”
“ماذا يحدث هنا ؟”
“ألا يغضب ؟”
سرعان ما ظهر لاعبان .
“إقتلها إقتلها !”
“متى سيأتي المالك ؟”
كان الجو المتمثل في إعتبار حياة شخص ما كـلعبة منفصل تماماً عن اللعبة .
“هذه المباراة القادمة ساحقة في الكولوسيوم ! بين النبيلة الساقطة فلور ومحارب الفأس لوجيون .”
بدت إستجابة الناس قريبة من الجنون حيث لعبت فلور بهذه الطريقة لمدة يوم أو يومين .
سرعان ما سُمع صوت قاسي وكأن هناك شيء ينكسر بين اللاعبين اللذين يتقاتلان لفترة من الوقت .
لم يكن التجنب نوع من أنواع الهروب .
عندما خرج ماضيها على لسان الموظف تبعته و نقرت على لسانها .
كانت حركة مريحة و أنيقة كما لو كانت تعلم المكان الذي سيأتي منه الهجوم .
كانت طفلة صغيرة بسيف و رجل بالغ بفأس ، وبدأت المباراة على الفور عندما ظهرا .
كان لوجيون يهاجم دون أن يفعل الأمر بشكل صحيح ، لكنه توقف و تعثر .
“أوه ، أنتَ فتى ذو شخصية مهمة .”
ولم تفوت فلور اللحظة و إندفعت بشكل أسرع من المعتاد .
كانت عيناها ناعمة ، لكن العيون الحمراء التي كانت تحدق فينا كانت باردة مثل عيون حيوان بري ينظر إلى العدو .
ضربت فلور السيف في يد لوجيون اليمنى و أرجحت السيف ألى ساقه بشكل مباشر .
وبينما كان يؤرجح فأسه الكبير عِرضاً ، أمكنني رؤية المتفرجين من بعيد .
أعلن لوجيون الساقط إستسلامه بلا حول ولا قوة و شعر بالشفرة تُلامس رقبته .
“ها ؟”
“رائع !”
“إنها قصة قديمة . بعد هزيمة مملكة ميسوت على يد أوزوالد ، ظهر العبيد المقاتلون و قمنا بشرائهم وواصلنا اللعب بشكل قاسي ، هذا هو ما يجني المال .”
خرجت صيحات متحمسة من الناس مرة أخرى .
ضربت فلور السيف في يد لوجيون اليمنى و أرجحت السيف ألى ساقه بشكل مباشر .
“يا إلهي . لقد هاجمت بالسيف فقط ، أليس كذلك ؟”
عندما سمعت الناس الجالسين من حولي يتحدثون بدى لي أن المقامرة مستمرة .
فتح ريكاردو فمه و أبدى إعجابه ، و غطيت فمي بيد واحدة و ابتلعت علامة التعجب التي كانت على وشك الإنفجار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الموظف إلى فلور ولم يضحك .
إن كان الكولوسيوم مثل منزل قمار قاس و منخفض الدرجة . فإن سيفها لن يشعر أنه في المكان الصحيح .
بدأ الناس يصرخون أكثر عندما كانو يتحركون بسلاسة وكأنهم لا يعترفون بالهروب و الهجوم .
و يُمكنني المعرفة من خلال مباراة واحدة .
خرجت صيحات متحمسة من الناس مرة أخرى .
‘هذه هي الفتاة .’
“لا تهتم بجميع من هنا لأنهم جميعاً عبيد حرب . أوه ، الأمر مختلف إن كنتَ ستشتريها .”
ملاحظة : أنا قولت إن فارسة ماريا كانت راجل دا كان خطأ لعدم وضوح الأساليب ف الشابتر اللي فات الفارسة إمرأة عادي .
كانت فتاة بشعر أحمر قصير و جميلة مثل الوردة .
[الشابترز عدلتها لو نازلة ع المواقع وعدلتها واتباد .]
وبينما كان يؤرجح فأسه الكبير عِرضاً ، أمكنني رؤية المتفرجين من بعيد .
كانت فلور هي الفتاة التي ستكون فارسة ماريا في المستقبل .
أدرت رأسي لأنه كان من الصعب أن أرى .
***
“هذه المباراة القادمة ساحقة في الكولوسيوم ! بين النبيلة الساقطة فلور ومحارب الفأس لوجيون .”
“هل تريدين مقالة فلور ؟”
“هل تعتقد أن هناكَ الكثير من العبيد ، صحيح ؟”
بعد المباراة ، ذهبنا إلى الطاقم الداخلي في الكولوسيوم .
“متى سيأتي المالك ؟”
“فلور هي عبدة حرب تم بيعها إلى الكولوسيوم . تحتاجون إلى إذن مالكها .”
“لكن في بعض الأحيان يُشارك المرتزقة المحاربون في جمع الفدية ، لكن هذا نادر الحدوث .”
“سمعت أن المرتزقة يُشاركون في العادة ، هل أنا على خطأ ؟”
سرعان ما سُمع صوت قاسي وكأن هناك شيء ينكسر بين اللاعبين اللذين يتقاتلان لفترة من الوقت .
عند سؤال ريكاردو ضحك الطاقم بصوت عال كما لو كانوا يرون الأبرياء .
‘هذه هي الفتاة .’
“إنها قصة قديمة . بعد هزيمة مملكة ميسوت على يد أوزوالد ، ظهر العبيد المقاتلون و قمنا بشرائهم وواصلنا اللعب بشكل قاسي ، هذا هو ما يجني المال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المباراة ، ذهبنا إلى الطاقم الداخلي في الكولوسيوم .
واصل الطاقم الشرح .
‘هل يجب أن أذهب فقط ؟’
“لكن في بعض الأحيان يُشارك المرتزقة المحاربون في جمع الفدية ، لكن هذا نادر الحدوث .”
“إقتلها إقتلها !”
عندما إنتهت كلمات العامل ، واصل ريكاردو المحادثة بالرد عليه .
“أعتقد أن الفتاة ستكون في وضع لا تحسد عليه ، صحيح ؟”
“حسناً ، كانت اللعبة أكثر وحشية مما كنت أعتقد .”
“أين المالك ؟”
“عادة ما يكون العبيد المقاتلون بائسين . إن كنتَ بلا قيمة فسوف تقتل .”
إن كان الكولوسيوم مثل منزل قمار قاس و منخفض الدرجة . فإن سيفها لن يشعر أنه في المكان الصحيح .
“إذاً ممن أطلب الإذن لرؤيتها ؟”
كانت عيناها ناعمة ، لكن العيون الحمراء التي كانت تحدق فينا كانت باردة مثل عيون حيوان بري ينظر إلى العدو .
ابتسم العامل لسؤال ريكاردو .
أعلن لوجيون الساقط إستسلامه بلا حول ولا قوة و شعر بالشفرة تُلامس رقبته .
“من مالك الكولوسيوم .”
عندما سمعت الناس الجالسين من حولي يتحدثون بدى لي أن المقامرة مستمرة .
“أين المالك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . لقد هاجمت بالسيف فقط ، أليس كذلك ؟”
“ذهب في رحلة عمل .”
كان الكولوسيوم مبنى أنيق إلى حد ما ، من الخارج و من الداخل كذلك .
قام العامل بعمل شكل دائري بإستخدام إبهامه و سبابته .
غطيت فمي و أدرت رأسي و غطى ريكاردو أذني على عجل .
لقد كانت إشارة بأنه سيسمح لنا بالدخول إن قمنا بدفع المال ، قام ريكاردو بسحب عملة ذهبية من ذراعه و سلمها له .
ألن يكون من المفترض أن نلتقي داخل الكولوسيوم بدلاً من مشاهدة المباراة بشكل أعمى بهذا الشكل ؟
“أوه ، أنتَ فتى ذو شخصية مهمة .”
“آهغغ .”
قادنا الموظف إلى الداخل بإبتسامة راضية .
بدا اللاعبون الكبار قاسيين وهم يتحركون في ساحة المعركة .
“لا تهتم بجميع من هنا لأنهم جميعاً عبيد حرب . أوه ، الأمر مختلف إن كنتَ ستشتريها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو تم تخفيض رتبة النبلاء في العادة فإن التربة ستنخفض إلى عامة الناس لكن عائلة فلور تم تدميرها بالكامل .”
بناء على كلمات الموظف ، أمسكت بريكاردو و سألته بصوت منخفض .
إن كان الكولوسيوم مثل منزل قمار قاس و منخفض الدرجة . فإن سيفها لن يشعر أنه في المكان الصحيح .
“هل تعتقد أن هناكَ الكثير من العبيد ، صحيح ؟”
أومأت برأسي قليلاً و أدرت رأسي إلى الساحة مرة أخرى .
“نعم ، في أوزوالد العبودية فانونية . لذا ربما يكون هذا هو السبب ؟”
قاتلوا بعضهم حتى الموت كما لو كانو في ساحة المعركة .
لم تكن تعبيرات أى شخص جالس في الزنزانة مشرقة .
***
أدرت رأسي لأنه كان من الصعب أن أرى .
فارق الأحجام بين الأسلحة كبير جداً .”
“ها نحن ذا . إن كان الوقت طويلاً جداً فسأكون في مشكلة لهذا أنت تعلم كم سيكون الوقت الذي يمكن أن تبقى فيه .”
“سمعت أن المرتزقة يُشاركون في العادة ، هل أنا على خطأ ؟”
فتح الموظف القفص و نادى إسم فلور .
ألن يكون من المفترض أن نلتقي داخل الكولوسيوم بدلاً من مشاهدة المباراة بشكل أعمى بهذا الشكل ؟
“ماذا يحدث هنا ؟”
“رائع !”
بعد فترة قصيرة تقدمت فلور التي كانت في الزاوية .
“أوه ، لا إنها مئة ألف ذهبة ؟”
كانت فتاة بشعر أحمر قصير و جميلة مثل الوردة .
لم يكن المال مشكلة لذا اعتقدت أنه سيكون من السهل حل الأمر .
عن قرب بدت اكبر مني بعدة سنوات .
قام ريكاردو بتجعيد حاجبيه برفق و غطى مستوى بصري عن هؤلاء الرجال .
كانت عيناها ناعمة ، لكن العيون الحمراء التي كانت تحدق فينا كانت باردة مثل عيون حيوان بري ينظر إلى العدو .
“حسناً ، كانت اللعبة أكثر وحشية مما كنت أعتقد .”
“ناديناكِ لأنني أردت الحديث معكِ لبعض الوقت . هل يُمكننا التحدث ؟”
“ماذا يحدث هنا ؟”
تولى ريكاردو زمام بدأ المحادثة .
عندما سمعت الناس الجالسين من حولي يتحدثون بدى لي أن المقامرة مستمرة .
“ليس لدىّ ما أتحدث به معكم يا رفاق . لذا لا تضيعوا وقتكم و عودو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو تم تخفيض رتبة النبلاء في العادة فإن التربة ستنخفض إلى عامة الناس لكن عائلة فلور تم تدميرها بالكامل .”
لكن فلور أدارت رأسها ببرود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني .”
“دقيقة واحدة . لدىّ شيء أريد أن أقترحه عليكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت فلور تجاهله كما لو كانت لا تهتم و رفعت سيفها .
“اقتراح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة : أنا قولت إن فارسة ماريا كانت راجل دا كان خطأ لعدم وضوح الأساليب ف الشابتر اللي فات الفارسة إمرأة عادي .
“هل يروقكِ هذا المكان ؟”
‘هذه هي الفتاة .’
“ها ؟”
‘في الواقع . أستطيع أن أرى لماذا ترددت شائعات عن كونها خطيرة .’
عند سؤالي ، جعدت فلور حاجبيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف الجمهور بفرحة عندما سمع أحد اللاعبين يحتضر من الألم .
ظهر الإنزعاج على وجهها الهادئ ولكن سرعان ما تلى ذلك كلمات باردة .
“مرحباً بكم في الكولوسيوم ! أوه ، ما هي المباراة التي تنتظرونها اليوم !”
“إنه جيد أنا فقط مجبرة على البقاء هنا لأعيش .”
لقد كانت إشارة بأنه سيسمح لنا بالدخول إن قمنا بدفع المال ، قام ريكاردو بسحب عملة ذهبية من ذراعه و سلمها له .
“لتعيشي ؟”
أراد الشخص الذي بدى أنه المضيف الصراخ بصوت عال و بدأ اللاعبون في الدخول .
جاء الجواب على سؤال من فم الموظف الذي وجهنا .
بلا تردد قلت :
“حتى لو تم تخفيض رتبة النبلاء في العادة فإن التربة ستنخفض إلى عامة الناس لكن عائلة فلور تم تدميرها بالكامل .”
إذا لم نتمكن من التعامل معها فهذا يعطيها أملاً فارغاً .
“و من ثم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن قرب بدت اكبر مني بعدة سنوات .
“لم تستطع فعل ذلك و لقد تم إعدام عائلتها بالكامل بإستثناء فلور ، نجت فلور بشرط أن تصبح عبدة .”
لقد كانت إشارة بأنه سيسمح لنا بالدخول إن قمنا بدفع المال ، قام ريكاردو بسحب عملة ذهبية من ذراعه و سلمها له .
عندما خرج ماضيها على لسان الموظف تبعته و نقرت على لسانها .
أومأت برأسي رداً على سؤال ريكاردو الذي كان مليئاً بالقلق .
“إشتري رئيسنا مثل هذه الفتاة . يبدو أنه كان يريد فلور ، سيكون الأمر صعباً إن لم تضع مبلغاً كبيراً عليها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فلور أدارت رأسها ببرود .
نظر الموظف إلى فلور ولم يضحك .
تولى ريكاردو زمام بدأ المحادثة .
“يالها من نبيلة ! ما مدى شعبية الفارسة التي تُمسك سيفاً لتعيش هنا .”
انتهت المباراة بسرعة .
إذا لم نتمكن من التعامل معها فهذا يعطيها أملاً فارغاً .
“ذهب في رحلة عمل .”
اومأت برأسي .
“دافني تريد أن تأخذها ، لكن هل عشرة آلاف قطعة ذهبية يُمثل مشكلة ؟”
“نعم ، إذاً أنا متأكدة أنكِ لا تحبين هذا المكان .”
“أعتقد أن الفأس أكبر من أن يصلح للسيف .”
“على الرغم من ذلك .”
أدارت فلور رأسها بتعبير غريب على وجهها .
أدارت فلور رأسها بتعبير غريب على وجهها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يُمكن لأى شخص أن يراها بهذه الطريقة .
نظر ريكاردو لي .
انتهت المباراة بسرعة .
بلا تردد قلت :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف الجمهور بفرحة عندما سمع أحد اللاعبين يحتضر من الألم .
“أريد أن آخذ فلور .”
أدارت فلور رأسها بتعبير غريب على وجهها .
“حقاً ؟”
عندما رأيت وجوه الأشخاص المتحمسين كما لو لم تكن مجرد مباراة ، هززت رأسي معتقدة أنه لا يجب أن أترك مقعدي الآن .
“هاي ألم تسمعي ما قلته منذ فترة ؟ عليك أن تدفعي ما لا يقل عن عشرة آلاف ذهبة أو مئة ألف ذهبة أو أكثر لشرائها .”
“سمعت أن المرتزقة يُشاركون في العادة ، هل أنا على خطأ ؟”
على حد تعبير الموظف ، قال ريكاردو كما لو أنها لم تكن مشكلة .
“اقتراح ؟”
“متى سيأتي المالك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً ؟”
“أوه ، لا إنها مئة ألف ذهبة ؟”
ومع ذلكَ ، إذا كانت مثل هذه المباراة الغير عادلة تم دفع طرف واحد فقط فيها لماذا يكون الجميع متحمسين لهذه الدرجة ؟
صفع الموظف صدره بقسوة .
وبدأت فلور في تفادي الهجمات الواحدة تلو الأخرى بحركات خفيفة .
لكن ريكاردو نظر إلى الموظف بسخف وقال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني .”
“دافني تريد أن تأخذها ، لكن هل عشرة آلاف قطعة ذهبية يُمثل مشكلة ؟”
“إنه جيد أنا فقط مجبرة على البقاء هنا لأعيش .”
لم يكن المال مشكلة لذا اعتقدت أنه سيكون من السهل حل الأمر .
سرعان ما ظهر لاعبان .
لكن جاءت كلمات غير متوقعة من فم فلور .
‘هذه هي الفتاة .’
“أنا لا أحب هذا .”
كان لوجيون يهاجم دون أن يفعل الأمر بشكل صحيح ، لكنه توقف و تعثر .
يتبع …
يتبع …
“دقيقة واحدة . لدىّ شيء أريد أن أقترحه عليكِ .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات