الفصل 67
ربما نمت و كأنه إغماء .
أغلق راجنار البوابة الحديدية .
عندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت غرفتي المألوفة .
بدا صوت راجنار يهتز في حيرة ، وبدأت أنقل له القصص التي أعرفها الواحدة تلو الأخرى .
وعندما نظرت من النافذة ، لقد كان المساء بالفعل ، لقد كان الظلام كما لو كان في قلبي .
لم يستطع راجنار قول أى شيء وحدق بي بوضوح .
جلست و أنا أسند ظهري و حدقت في الهواء بهدوء .
‘الباب مفتوح قليلاً .’
حاول راجنار قتلي .
هل أخطأت أمي الميتة حقاً ؟
الأمل الذي جعلني أصدق أنني أستطيع العيش حاول قتلي .
حاول راجنار قتلي .
تحطمت آمالي .
ضغط راجنار على أسنانه غير قادر على الكلام .
كان مؤلماً جداً لدرجة أنني لم أستطع تحمل هذه الحقيقة .
“على هذا المعدل ، من الواضح أننا لا نستيطع إبقاء راجنار بجوار دافني ، يجب علينا فصلهما .”
دفنت وجهي في يدي و بكيت قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمل الذي جعلني أصدق أنني أستطيع العيش حاول قتلي .
“رارا …”
رأيت كيكي يتحرك بجانبي ، فإحتضنته بشدة وفتحت الباب بحذر .
إلى أى مدى يريد الإله أن يدفعني .
هل أخطأت أمي الميتة حقاً ؟
هذا يُمكن أن يقتلني حقاً في غمضة عين .
مد راجنار يده لي ومسح الدموع من عيني .
هل أخطأت أمي الميتة حقاً ؟
“لا ! أنا لن أقتلكِ ! أنا حقاً لن أقتلكِ !”
ألم يكن من المُمكن أنها أُجبرت على التضحية من أجل الشخصيات الرئيسية ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
هل يجب أن أضحى من أجل الشخصيات الرئيسية أنا أيضاً .
السعادة تحطمت في لحظة .
عند التفكير في الأمر ، ابتلعت دموعي و رفعت رأسي .
“أين راجنار الآن ؟”
عندما خرجت من دار الأيتام ، تذكرت جميع الأشياء التي فعلتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى عيون راجنار المشوشتين ، رأيت أبرد نظرة على وجهي .
“سأقوم بتحريف هذه القصة بطريقة ما . سأغيرها .”
“يُمكنني فقط النظر إلى الكتاب و أن ألعن المستقبل ، يُمكنكَ أن تلومني .”
نهضت ببطء من مقعدي و خرجت .
“هل تعرف ، أنا إبنة المرأة الشريرة .”
رأيت كيكي يتحرك بجانبي ، فإحتضنته بشدة وفتحت الباب بحذر .
الكلمات المعلقة حول عنقي لم تخرج بسهولة .
كان بإمكاني رؤية ضوء خافت يخرج من مكتب والدتي .
“أعرف .”
‘الباب مفتوح قليلاً .’
“دافني ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه .”
في الداخل كانت أمي و لينوكس و ريكاردو يتحدثون معاً .
جلست و أنا أسند ظهري و حدقت في الهواء بهدوء .
“ماذا عن دافني ؟”
بعد فترة وجيزة سمعت صوت شيء يُغلق .
“مازالت نائمة لأنها شعرت بالصدمة . قالوا أن المسرحية التي شاهدوها اليوم هي أيضاً عن فرير .”
“أنا ، أنا أريد أن أعيش ! أريد أن أعيش في هذا العالم اللعين و أن أغير مستقبلي كله ، لا أريد أن أموت .”
أجاب لينوكس على سؤال أمي بصوت كئيب .
“إذا كان الأمر من أجب دافني فأنا بخير .”
ثم سُمع تنهد ريكاردو .
لن أكون قادرة على مواصلة هذه السعادة مرة أخرى .
“من الواضح أن سحر راجنار المتحكم قد تم كسره في المرة الأخيرة ، كيف أصبح هكذا فجأة …”
بالتفكير بهذه الطريقة ، توقفت و جلست على الأرض .
أسف عميق يكمن في صوته الميئ بالألم .
“دافني ، لا تبكي .”
“لو كنت أكثر يقيناً لما حدث هذا .”
“من الواضح أن سحر راجنار المتحكم قد تم كسره في المرة الأخيرة ، كيف أصبح هكذا فجأة …”
لقد تأكدنا من تحريره من التنويم المغناطيسي .
كل هذا حدث بسبب أنني أردت إبقاء البطل الذكر راجنار بجانبي بسبب جشعي .
حاول لينوكس مواساة ريكاردو و لكن دون جدوى ، سُمعت تنهيدة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني …”
“راجنار مرتبك للغاية . أنه بخير الآن ، لكني لا أعرف متى سوف يتغير مرة أخرى .”
غادرت المنزل بهدوء مع كيكي بين ذراعي .
هذه كانت أكبر مشكلة ، هز ريكاردو رأسه .
“دافني ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه .”
“لكن لا توجد طريقة ، أنا لا أستخدم سحري …”
ضغط راجنار على أسنانه غير قادر على الكلام .
فجأة هدأ الجو المحيط .
كل هذا حدث بسبب أنني أردت إبقاء البطل الذكر راجنار بجانبي بسبب جشعي .
عندما هدأ الإثنان فتحت أمي فمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، بدى عقلي الضبابي الغارق في البكاء غير قادر على التمييز بين هذه الأشياء .
“أين راجنار الآن ؟”
كل هذا حدث بسبب أنني أردت إبقاء البطل الذكر راجنار بجانبي بسبب جشعي .
“قال أنه لا يُصدق نفسه و دخل سجن التنين بقدميه .”
لكن لابد من القيام بهذا .
بعد كلمات ريكاردو كدت أصرخ .
“أنا آسف ، أنا آسف ، دافني ….”
بالكاد غطيت فمي ، لكن لم يكن لدىّ خيار سوى الإستماع إلى المحادثة ولا أعرف ماذا أفعل بهذه الأخبار الصادمة .
“رارا …”
“أنه ليس محبوساً لأن الباب لم يُغلق …لكنه قال لي إن تغير مرة أخرى فعلينا إغلاق الباب …”
رفعت زوايا شفتي المرتجفة .
أصبح صوت ريكاردو أكثر هدوءاً .
“أنا ، كيف يُمكنني فعل هذا ، لا تقولي هذا !”
بدا مليئاً بالعجز لعدم قدرته على إنقاذ راجنار ،والشعور بالذنب تجاه نفسه لأنه لم يكن قادراً على إيقاف اختياره .
لم يستطع راجنار قول أى شيء وحدق بي بوضوح .
“على هذا المعدل ، من الواضح أننا لا نستيطع إبقاء راجنار بجوار دافني ، يجب علينا فصلهما .”
“لا ! أنا لن أقتلكِ ! أنا حقاً لن أقتلكِ !”
“لكن لا يُمكننا التخلي عن راجنار ، إنه مثل العائلة الآن !”
لن يخرج راجنار من هذا المكان مرة أخرى .
كان كل من لينوكس و ريكاردو على حق .
“… دافني .”
كانت والدتي أيضاً في وضع غريب ، لم يكن من السهل التحدث عن الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة هدأ الجو المحيط .
في النهاية ، كل هذا كان خطأي .
ضغط راجنار على أسنانه غير قادر على الكلام .
كل هذا حدث بسبب أنني أردت إبقاء البطل الذكر راجنار بجانبي بسبب جشعي .
“دافني ، لا تبكي .”
عندما فتح قلبه لي كما هو مخطط من البداية ، كان يجي علىّ بالتأكيد التخلص منه .
“حسناً ، إن الأمر يتعلق بالكتاب فقط . كيف يُمكنني أن أحب طفلة أخرى غيرك ؟ من تكون هذه الطفلة بحق الجحيم ؟”
هل القدر يحاول معاقبتي لكوني جشعة و أني حاولت إبقاء بطل الرواية بجانبي ؟
كما أنني فقدت هدوء أعصابي بسبب صوت راجنار الممزوج بالبكاء . و أصبحت غير قادرة على إحتواء المشاعر التي تتصاعد .
السعادة تحطمت في لحظة .
عندما هدأ الإثنان فتحت أمي فمها .
لن أكون قادرة على مواصلة هذه السعادة مرة أخرى .
حاول لينوكس مواساة ريكاردو و لكن دون جدوى ، سُمعت تنهيدة أخرى .
حتى لو عاد راجنار ، فلن نتمكن من العودة كما كنا من قبل .
“إلى قمة بينديكتو ؟”
سينظر الجميع إلى الطفل بريبة وينتهي الأمر به مع الأسوأ .
و كأنني أفعل أى شيء ، لم أستطع إبقاء ذهني مدركاً سمعت طفلاً بداخلي يخبرني أن أقول ذلكَ فقط وواصلت التحدث بصعوبة .
تذكرت ما قلته عندما أخبرت لأمي أمنيتي الثانية .
لكن لابد من القيام بهذا .
‘نعم ، لقد أحضرته لذا يجي أن أتحمل المسؤولية .’
عندما هدأ الإثنان فتحت أمي فمها .
غادرت المنزل بهدوء مع كيكي بين ذراعي .
بدا مليئاً بالعجز لعدم قدرته على إنقاذ راجنار ،والشعور بالذنب تجاه نفسه لأنه لم يكن قادراً على إيقاف اختياره .
لقد كانت غابة مظلمة ، لكن الطريق لم يكن مخيفاً .
تفاقمت تعبيرات راجنار بسبب صوتي البارد .
لم يكن هناكَ ما أخشاه لأن الظلام كان مخيفاً أكثر من الطريق .
بدا صوت راجنار يهتز في حيرة ، وبدأت أنقل له القصص التي أعرفها الواحدة تلو الأخرى .
وضعت كيكي على الأرض وقلت له :
“وأنا أعلم أنه كان يجب أن أموت في المستقبل .”
“هل يُمكنكَ أن تدلني على سجن التنين ؟ أريد الذهاب إلى رارا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم راجنار و أنا غير متأكدة ما الذي يجب علىّ فعله بهذه الإبتسامة الملتوية .
أشار كيكي برأسه وتحرك بخفة كما لو كان يفهم .
“أنا آسف ، أنا آسف ، دافني ….”
مثل الإجتماع الأول ، لقد كان يتحرك بخفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب لينوكس على سؤال أمي بصوت كئيب .
بدأت بذهول أتبع كيكي .
بعد فترة وجيزة سمعت صوت شيء يُغلق .
اختفى السبب و أنغمست في العاطفة و البكاء وبدى و كأنها تتلاعب بي .
لكن لابد من القيام بهذا .
أخيراً ، عبرت الغابة المخيفة و لفني ضوء ساطع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت راجنار .
في اللحظة التي رأيت فيها سجناً كبيراً تحت ضوء القمر وراجنار فيه ، كدت أنفجر بالبكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “عن ماذا تتحدثين ؟”
“راجنار .”
تذكرت ما قلته عندما أخبرت لأمي أمنيتي الثانية .
“…دافني .”
بالتفكير بهذه الطريقة ، توقفت و جلست على الأرض .
كنا ننادي بأسماء بعضنا البعض بهدوء .
ألم يكن من المُمكن أنها أُجبرت على التضحية من أجل الشخصيات الرئيسية ؟
كان باب السجن مفتوحاً ، ولكن بطريقة ما يبدوا و كأن هناكَ جدار بيننا .
“هل أغلق هذا الباب ؟”
“أنا آسف ، أنا آسف ، دافني ….”
“قال أنه لا يُصدق نفسه و دخل سجن التنين بقدميه .”
هززت رأسي بصوت بكاء .
“أنا لا أعرف حتى … ماذا يجب علىّ أن أفعل …”
ليس راجنار من يجب أن آسفاً هنا .
“إذا اختفيت حقاً هل ستتمكن دافني من العيش بأمان ؟”
لكنني من أحضرتك هنا للإستفادة من هذا منذ البداية .
حاول لينوكس مواساة ريكاردو و لكن دون جدوى ، سُمعت تنهيدة أخرى .
أنا الطفلة السيئة .
“أنا ، أنا أريد أن أعيش ! أريد أن أعيش في هذا العالم اللعين و أن أغير مستقبلي كله ، لا أريد أن أموت .”
أنتَ لست طفلاً سيئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…دافني .”
كنت أقف أمام راجنار و أحدق به .
“هل أغلق هذا الباب ؟”
“إن الأمر ليس كذلكَ ، دافني . الأمر ليس كذلكَ حقاً ، لم أرغب في مهاجمتكِ ، أنا ….”
“إلى قمة بينديكتو ؟”
“أعرف .”
‘نعم ، لقد أحضرته لذا يجي أن أتحمل المسؤولية .’
تفاقمت تعبيرات راجنار بسبب صوتي البارد .
لن يخرج راجنار من هذا المكان مرة أخرى .
فتحت فمي على الفور لأنني شعرت أنني على وشكِ البكاء من شدة الشعور بالذنب .
ثم سُمع تنهد ريكاردو .
“راجنار ، في الواقع ، أنا أعرف المستقبل .”
دفنت وجهي في يدي و بكيت قليلاً .
“عن ماذا تتحدثين ؟”
هل القدر يحاول معاقبتي لكوني جشعة و أني حاولت إبقاء بطل الرواية بجانبي ؟
“وأنا أعلم أنه كان يجب أن أموت في المستقبل .”
كل هذا حدث بسبب أنني أردت إبقاء البطل الذكر راجنار بجانبي بسبب جشعي .
“دافني ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أعيش و أنا غير آمنة بعد الآن .”
بدا صوت راجنار يهتز في حيرة ، وبدأت أنقل له القصص التي أعرفها الواحدة تلو الأخرى .
انفجرت من البكاء على الفور لفترة من الوقت مقدمة عذراً أنني لم أستطع رؤيته لأن عيني كانت غارقة في الدموع .
“هل تعرف ، أنا إبنة المرأة الشريرة .”
تحدث راجنار بصوت هادئ إلى حد ما .
فتحت فمي ببطء محاولة إخفاء عيني الحزينة .
هل أخطأت أمي الميتة حقاً ؟
“لو ذهبنا إلى المستقبل الذي أعرفه ، كان من المفترض أن أموت بعد اليوم الذي ماتت فيه والدتي .”
في اللحظة التي رأيت فيها سجناً كبيراً تحت ضوء القمر وراجنار فيه ، كدت أنفجر بالبكاء .
لم يستطع راجنار قول أى شيء وحدق بي بوضوح .
اختفى السبب و أنغمست في العاطفة و البكاء وبدى و كأنها تتلاعب بي .
“لكنني لم أرغب في الموت كما كان مخططاً . لذا في اليوم السابق لموتي ، هربت إلى مكان من شأنه أن ينقذ حياتي .”
“أنه ليس محبوساً لأن الباب لم يُغلق …لكنه قال لي إن تغير مرة أخرى فعلينا إغلاق الباب …”
“إلى قمة بينديكتو ؟”
كل هذا حدث بسبب أنني أردت إبقاء البطل الذكر راجنار بجانبي بسبب جشعي .
بالنظر إلى عيون راجنار المشوشتين ، رأيت أبرد نظرة على وجهي .
“يُمكنني فقط النظر إلى الكتاب و أن ألعن المستقبل ، يُمكنكَ أن تلومني .”
“إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها ستعيش خليفة لها بدلاً مني ، وستقابل طفلة لم تكن أنا و ستقع في الحب و تعيش في سعادة إلى الأبد .”
نادى راجنار إسمي بصوت أجش .
“أنا ؟ آه … كيف تعرفين المستقبل ؟”
لكن لابد من القيام بهذا .
“…أعلم أنكَ لن تصدق هذا ، لكنني رأيته في كتاب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن الأمر ليس كذلكَ ، دافني . الأمر ليس كذلكَ حقاً ، لم أرغب في مهاجمتكِ ، أنا ….”
“حسناً ، إن الأمر يتعلق بالكتاب فقط . كيف يُمكنني أن أحب طفلة أخرى غيرك ؟ من تكون هذه الطفلة بحق الجحيم ؟”
“هل أغلق هذا الباب ؟”
“إبنة الأبطال اللذين قتلوا المرأة الشريرة .”
“إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها ستعيش خليفة لها بدلاً مني ، وستقابل طفلة لم تكن أنا و ستقع في الحب و تعيش في سعادة إلى الأبد .”
كافحت لأحرك لساني أمامي عيون راجنار المنذهلة .
حنيت رأسي بسبب هذا الصوت الرقيق.
“يُمكنني فقط النظر إلى الكتاب و أن ألعن المستقبل ، يُمكنكَ أن تلومني .”
مثل الإجتماع الأول ، لقد كان يتحرك بخفة .
اعترفت بحقيقة مشاعري لراجنار الذي لم يرد .
“أنه ليس محبوساً لأن الباب لم يُغلق …لكنه قال لي إن تغير مرة أخرى فعلينا إغلاق الباب …”
“لكنني لم أكن أريد أن أموت بهدوء مثل هذا المستقبل ، لم أرغب في رؤيتهم سعداء ؛ لذا هربت بيأس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تلومني .”
“دافني …”
كانت والدتي أيضاً في وضع غريب ، لم يكن من السهل التحدث عن الأمر .
“نعم ، راجنار .”
تفاقمت تعبيرات راجنار بسبب صوتي البارد .
“لماذا تناديني بهذه الطريقة ؟ لا تدعوني بهذا الشكل البارد للغاية .”
فتحت فمي على الفور لأنني شعرت أنني على وشكِ البكاء من شدة الشعور بالذنب .
“حتى بعد مرور عامل لازال القدر يلاحقني . الدليل على ذلكَ أنكَ تغير وحاولت قتلي .”
“أنا آسف ، أنا آسف ، دافني ….”
ضغط راجنار على أسنانه غير قادر على الكلام .
وصلت درجة حرارة القضبان الحديدية التي كان يُمسكها بيده إلى درجة البرودة .
يبدو أنه كان مشتتاً بسبب التدفق المفاجئ للوضع ، الأمر نفسه بالنسبة لي .
نعم أنا طفلة سيئة .
شعرت أن قلبي سينفجر إن لم أخبر أحداً بسري .
هل أخطأت أمي الميتة حقاً ؟
“من أجل تجنب الموت الذي كان يتبعني حتى النهاية ، يجب أن يتغير المستقبل الذي أعرفه . إذا أبقيتكَ بجانبي ، يوماً ما مرة أخرى ….”
كانت والدتي أيضاً في وضع غريب ، لم يكن من السهل التحدث عن الأمر .
“لا ! أنا لن أقتلكِ ! أنا حقاً لن أقتلكِ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، بدى عقلي الضبابي الغارق في البكاء غير قادر على التمييز بين هذه الأشياء .
أخذت نفساً عميقاً بسبب هذا الصوت الحزين و أجبت بصوت بارد .
السعادة تحطمت في لحظة .
“أنا ….”
وضعت كيكي على الأرض وقلت له :
“دافني ….”
هل أخطأت أمي الميتة حقاً ؟
الكلمات المعلقة حول عنقي لم تخرج بسهولة .
حنيت رأسي بسبب هذا الصوت الرقيق.
كان يجب أن أقولها بوضوح ، لكنها لم تخرج من فمي بسهولة ، رغم أنني إضطررت لقولها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
لكن لابد من القيام بهذا .
لم يستطع راجنار قول أى شيء وحدق بي بوضوح .
“أنتَ تلومني .”
“رارا …”
“أنا ، أنا لا أستطيع فعل هذا ، أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إبنة الأبطال اللذين قتلوا المرأة الشريرة .”
“أنتَ تلومني لأخذي مكانكَ وتركك هكذا . أنتَ مستاء مني و تلعنني لمحاولتي البقاء على قيد الحياة على هذا النحو …”
“هل أغلق هذا الباب ؟”
“أنا ، كيف يُمكنني فعل هذا ، لا تقولي هذا !”
في الداخل كانت أمي و لينوكس و ريكاردو يتحدثون معاً .
كما أنني فقدت هدوء أعصابي بسبب صوت راجنار الممزوج بالبكاء . و أصبحت غير قادرة على إحتواء المشاعر التي تتصاعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناكَ ما أخشاه لأن الظلام كان مخيفاً أكثر من الطريق .
“لا أريد أن أعيش و أنا غير آمنة بعد الآن .”
هذه كانت أكبر مشكلة ، هز ريكاردو رأسه .
“… دافني .”
لكن لابد من القيام بهذا .
نادى راجنار إسمي بصوت أجش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا يُمكننا التخلي عن راجنار ، إنه مثل العائلة الآن !”
“أنا ، أنا أريد أن أعيش ! أريد أن أعيش في هذا العالم اللعين و أن أغير مستقبلي كله ، لا أريد أن أموت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تلومني .”
“أنا – ما الذي يجب علىّ فعله ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب لينوكس على سؤال أمي بصوت كئيب .
ارتجف صوت راجنار .
“دافني ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه .”
و كأنني أفعل أى شيء ، لم أستطع إبقاء ذهني مدركاً سمعت طفلاً بداخلي يخبرني أن أقول ذلكَ فقط وواصلت التحدث بصعوبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى أى مدى يريد الإله أن يدفعني .
“أنا لا أعرف حتى … ماذا يجب علىّ أن أفعل …”
“ألا يُمكنكِ الإبتسام مرة واحدة فقط ؟”
تحدث راجنار بصوت هادئ إلى حد ما .
عندما خرجت من دار الأيتام ، تذكرت جميع الأشياء التي فعلتها .
“هل أغلق هذا الباب ؟”
“لو كنت أكثر يقيناً لما حدث هذا .”
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمي ببطء محاولة إخفاء عيني الحزينة .
كان عقلي المرتبك أكثر تشابكاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التفكير في الأمر ، ابتلعت دموعي و رفعت رأسي .
ما الذي يتحدث عنه راجنار الآن ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناكَ ما أخشاه لأن الظلام كان مخيفاً أكثر من الطريق .
أنتَ تعرف ما الذي سيحدث عندما يتم إغلاق هذا الباب .
كنت أقف أمام راجنار و أحدق به .
لن يخرج راجنار من هذا المكان مرة أخرى .
ألم يكن من المُمكن أنها أُجبرت على التضحية من أجل الشخصيات الرئيسية ؟
ومع ذلكَ ، بدى عقلي الضبابي الغارق في البكاء غير قادر على التمييز بين هذه الأشياء .
“من الواضح أن سحر راجنار المتحكم قد تم كسره في المرة الأخيرة ، كيف أصبح هكذا فجأة …”
سُمع صوت راجنار المرتجف .
كنت سأفعل هذا في الأصل ، لقد قررت أن أكون طفلة سيئة لأعيش!
“إذا اختفيت حقاً هل ستتمكن دافني من العيش بأمان ؟”
لن أكون قادرة على مواصلة هذه السعادة مرة أخرى .
تردد صدى صوت راجنار في أذنىّ .
كما أنني فقدت هدوء أعصابي بسبب صوت راجنار الممزوج بالبكاء . و أصبحت غير قادرة على إحتواء المشاعر التي تتصاعد .
“هل تعلمين ، دافني . لا تبكي . قلبي يتألم عندما تبكين .”
‘نعم ، لقد أحضرته لذا يجي أن أتحمل المسؤولية .’
الدموع التي ملأت زوايا عيني لا يُمكن أن توقفها إرادتي .
“على هذا المعدل ، من الواضح أننا لا نستيطع إبقاء راجنار بجوار دافني ، يجب علينا فصلهما .”
مد راجنار يده لي ومسح الدموع من عيني .
دفنت وجهي في يدي و بكيت قليلاً .
“ألا يُمكنكِ الإبتسام مرة واحدة فقط ؟”
“لكنني لم أكن أريد أن أموت بهدوء مثل هذا المستقبل ، لم أرغب في رؤيتهم سعداء ؛ لذا هربت بيأس .”
لم أستطع رؤية التفاصيل بسبب الدموع ، لكن راجنار كان يبتسم بوضوح .
بدا صوت راجنار يهتز في حيرة ، وبدأت أنقل له القصص التي أعرفها الواحدة تلو الأخرى .
رفعت زوايا شفتي المرتجفة .
لن أكون قادرة على مواصلة هذه السعادة مرة أخرى .
ابتسم راجنار و أنا غير متأكدة ما الذي يجب علىّ فعله بهذه الإبتسامة الملتوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه كان مشتتاً بسبب التدفق المفاجئ للوضع ، الأمر نفسه بالنسبة لي .
اليد التي كانت تمسح الدموع إجتاحت باب السجن .
اعترفت بحقيقة مشاعري لراجنار الذي لم يرد .
بعد فترة وجيزة سمعت صوت شيء يُغلق .
“إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها ستعيش خليفة لها بدلاً مني ، وستقابل طفلة لم تكن أنا و ستقع في الحب و تعيش في سعادة إلى الأبد .”
أغلق راجنار البوابة الحديدية .
الكلمات المعلقة حول عنقي لم تخرج بسهولة .
للحظة لم أستطع معرفة ما حدث .
هززت رأسي بصوت بكاء .
“…راجنار ..؟”
“راجنار ، في الواقع ، أنا أعرف المستقبل .”
“إذا كان الأمر من أجب دافني فأنا بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن الأمر ليس كذلكَ ، دافني . الأمر ليس كذلكَ حقاً ، لم أرغب في مهاجمتكِ ، أنا ….”
حنيت رأسي بسبب هذا الصوت الرقيق.
“إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها ستعيش خليفة لها بدلاً مني ، وستقابل طفلة لم تكن أنا و ستقع في الحب و تعيش في سعادة إلى الأبد .”
“دافني ، لا تبكي .”
لكن لابد من القيام بهذا .
وصلت درجة حرارة القضبان الحديدية التي كان يُمسكها بيده إلى درجة البرودة .
“لكنني لم أكن أريد أن أموت بهدوء مثل هذا المستقبل ، لم أرغب في رؤيتهم سعداء ؛ لذا هربت بيأس .”
لم أستطع التفكير في أى شيء لذا أمسكت بكيكي و بدأت أركض .
هذا يُمكن أن يقتلني حقاً في غمضة عين .
هربت لأنني لم أمتلك الشجاعة لمواجهة ما فعلته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب لينوكس على سؤال أمي بصوت كئيب .
نعم أنا طفلة سيئة .
“أنا لا أعرف حتى … ماذا يجب علىّ أن أفعل …”
كنت سأفعل هذا في الأصل ، لقد قررت أن أكون طفلة سيئة لأعيش!
كان عقلي المرتبك أكثر تشابكاً .
بالتفكير بهذه الطريقة ، توقفت و جلست على الأرض .
كان عقلي المرتبك أكثر تشابكاً .
الآن ، حتى لو بكيت ، فلن يكون هناكَ راجنار بجانبي لتهدئتي .
كل هذا حدث بسبب أنني أردت إبقاء البطل الذكر راجنار بجانبي بسبب جشعي .
انفجرت من البكاء على الفور لفترة من الوقت مقدمة عذراً أنني لم أستطع رؤيته لأن عيني كانت غارقة في الدموع .
حتى لو عاد راجنار ، فلن نتمكن من العودة كما كنا من قبل .
يتبع ….
“أنتَ تلومني لأخذي مكانكَ وتركك هكذا . أنتَ مستاء مني و تلعنني لمحاولتي البقاء على قيد الحياة على هذا النحو …”
إضربوني بالنار أسهل يلا هاتو مسدس ويلا نلعب عشان أخلص مالهم دا
تردد صدى صوت راجنار في أذنىّ .
كان عقلي المرتبك أكثر تشابكاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات