الفصل 64
طاردني شيء ما بشكل محموم فـضغطت على أسناني خوفاً وركضت .
الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .
الشيئ الذي يُشبه الظلام الأسود ظل يُلاحقني كما لو أنه لن يفقدني ، وفي اللحظة التي ظننت أنه تم القبض علىّ ، فتحت عيناي .
“أقسمت أن أحفظ سركِ حتى النهاية ، لذا لن أترككِ و أذهب .”
“إنه حلم …”
“نعم لقد مرت فترة .”
تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .
لقد أردت الإعتذار لأنني أعلم أن هذا سيجعله يشعر بالسوء ، لكن تعبير أكسيليوس لم يكن جيداً بما يكفي لمنجه إعتذاراً .
“لا أستطيع تذكر التفاصيل ، ولكن ربما تكون مشكلة كبيرة إن تم الإمساك بي .”
“لن أذهبَ حتى إلى المعبد بعد الآن . سأعيش فقط بهدوء كما لو لم يكن هناكَ شيء ، لذا أرجوكَ أبقي الأمر سراً .”
ربما سوف يأكلني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شكراً للإله أنه لا داعي للتخلي عن هذا السلام .’
ومع ذلكَ ، شعرت بالإرتياح لأنه كان مجرد حلم ، وكنت أمسح العرق البارد عندها سمعت ضوضاء غريبة بجانبي .
“هل هذا بسبب برودة الطقس ؟”
“كيكي ، لماذا تفعل هذا ؟”
“إن أردتَ ، لن أراكَ ولا سايمون وهذه ستكون المرة الأخيرة .”
كان كيكي يقوم بالخبط و الضرب بدون هوادة .
“كيكي ، لماذا تفعل هذا ؟”
“رارا ؟”
في العادة ، كنا سنتحدث عن بعض الأشياء و غيرها ، لكن الآن لا يُمكننا أن نأمل مثل هذه الخدمة .
شعرت بشيء غريب .
لماذا تصنع وجهاً أكثر حزناً مني ؟
بينما كنت أنظر إلى البطانية , رأيت راجنار وجهه يحترق .
بينما كنت أنظر إلى البطانية , رأيت راجنار وجهه يحترق .
كان يلهث لإلتقاط أنفاسه بطريقة غير عادية .
فتح راجنار عينيه بصعوبة .
تسمكَ كيكي براجنار و أستمر في العواء .
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
“رارا ! رارا !”
يتبع …
هززت راجنار على عجل لكن عينيه لم تفتحا ، ولم يتحرك حتى .
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
تملكني قلق مخيف في جسدي .
تملكني قلق مخيف في جسدي .
نظرت على جبين راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤين على لمس ما هو لي ؟ لن أدعكِ وشأنكِ أبداً .”
“إنه حار !”
“لا أستطيع تذكر التفاصيل ، ولكن ربما تكون مشكلة كبيرة إن تم الإمساك بي .”
عادة ما يكون جسد راجنار شديد البرودة ، لكن بشكل غريب اليوم كان حاراً جداً .
إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .
إنها مثل الحمى .
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
***
بوجه قاتم أمسكتُ بيد راجنار وأنا أكبح دموعي ولكن هناك قوة صغيرة أصبحت في يد راجنار .
كافح لينوكس لإعطاء الدواء لراجنار ، لكن الحمى لم تهدأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن لا يُمكننا الإستمرار على هذا المنوال ….’
“الحمى شديدة جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء غريب .
“لماذا فجأة ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء غريب .
نظرت إلى راجنار وأنا بجانب لينوكس بوجه مليء بالدموع .
إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .
كان بخير حتى يوم أمس ، لكن لماذا مرض فجأة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحبكَ فقط للأبد .”
‘ربما ذهب كابوسي إلى راجنار .’
“لا أعرف ماذا يحدث ، لكنني سأدعك تذهب لترى .”
لقد شعرت بالإكتئاب من فكرة أن راجنار ربما لن يكون مريضاً بهذه الطريقة لو لم أكن هنا .
بعد كلمات سايمون ، هز أكسيليوس رأسه .
بوجه قاتم أمسكتُ بيد راجنار وأنا أكبح دموعي ولكن هناك قوة صغيرة أصبحت في يد راجنار .
بالتفكير في الأمر ، الليلة الماضية على عكس المعتاد شعرت بشعور دافىء من يده .
“دافني …”
بينما كنت أنظر إلى البطانية , رأيت راجنار وجهه يحترق .
“نعم ، أنا هنا .”
لقد كانت مسرحية كشفت بشكل جميل عن السرد الذي كان في الإجتماع الأول المصيري للبطلين ، والصدفة و الإجتماع المصيري كان أمراً لا مفر منه .
فتح راجنار عينيه بصعوبة .
لم أستطع إلا أن أرفع زوايا فمي بسبب الإبتسامة المرحة على الرغم من الألم .
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
“أنا آسفة ،بسببي …”
تم تغيير الخلفية مرة أخرى و ظهرت الشخصيات الرئيسية .
“ليس بسببكِ ، لم أكن أشعر أنني بخيرمنذ يوم أمس .”
سمعت أن المنظيمن أقاموا المسرحية في الهواء الطلق حتى يتمكن أكبر عدد من الناس من رؤيتها و الإستمتاع بها ولم تكن بها أى دعم .
“إذن كان عليكَ أن تخبرني !”
لوح سايمون بيده و إبتسم لذا تبعته و أجبرت نفسي على الإبتسام .
بالتفكير في الأمر ، الليلة الماضية على عكس المعتاد شعرت بشعور دافىء من يده .
حتى لينوكس إستمع إلى كلمات راجنار .
أعتقدت أنه ببساطة بسبب الشعور بالإنجراف في تلكَ اللحظة .
اومأ سايمون برأسه أنه لا داعي للقلق ، وسألني عندما اختفى أكسيليوس .
شعرت بالضيق لأنني لم ألاحظ ، و حاولت كبح دموعي .
لكن بعد فترة لم أشعر بأي ألم ، لذلكَ عندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكسيليوس ينظر لي بوجه مندهش .
“أنا آسف … لا تبكي .”
“لا أعرف ماذا يحدث ، لكنني سأدعك تذهب لترى .”
“أنا لا أبكي .”
ظهر ممثل رائع وجميل وبدأ في الغناء على حب بعضهما البعض .
“أممم … أعتقد أنها نزلة برد خطيرة . أتمني أن تحصل على قسط جيد من الراحة اليوم .”
إن صممت على عدم الذهاب سيكون الأمر أكثر صعوبة على راجنار .
إنتهى ريكاردو من التشخيص كما لو كان قد فحص حالته بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني سأتمكن من مشاهدة المسرحية اليوم . أنا أشعر بالأسف ، لكنني سأراها المرة القادمة .”
لحسن الحظ ،شعرت بالإرتياح أنني سمعت أنه قد تحسن كثيراً بعد الإستيقاظ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما جعلني أذهب لأنه يعتقد أنني أتطلع إليها .
“لا أعتقد أنني سأتمكن من مشاهدة المسرحية اليوم . أنا أشعر بالأسف ، لكنني سأراها المرة القادمة .”
“لا أريد أن أتركَ صديقي المريض خلفي .”
“لكن سايمون …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء غريب .
خطر ببالي سايمون الذي نسيته بعد أن ذكرني راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت المناسب تم فتح ستارة المسرحية .
عندما ظهر وجه أكسيليوس معه لم يكن لدىّ خيار سوى أن أصاب الإكتئاب .
تسمكَ كيكي براجنار و أستمر في العواء .
“دافني ، أنا بخير لذا إذهبي و شاهديها مع سايمون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبته لفترة من الوقت حتى ألح لينوكس علىّ بالذهاب ، لكن راجنار لم يكن يعرف .
“نعم . كما أن دافني كانت تتطلع إلى الأمر كثيراً .”
بعد قوله هذا ، لم يستطع أكسيليوس الجلوس أكثر من هذا و نهض .
حتى لينوكس إستمع إلى كلمات راجنار .
الليلة الماضية إكتشفت الذنب الذي إقترفته والدتي .
“لا أريد أن أتركَ صديقي المريض خلفي .”
وصلنا إلى وجهتنا تقريباً .
“سايمون سينتظركِ ، لذا من فضلكِ إذهبي و إستمتعي بدلاً مني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما سوف يأكلني .
قال راجنار بإبتسامة :”أنا آسف لأنني سأكون غير قادر على الذهاب معكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف … لا تبكي .”
ربما جعلني أذهب لأنه يعتقد أنني أتطلع إليها .
“نعم ، أنا هنا .”
‘إنه يهتم بي أولاً على الرغم من أنه هو الشخص المريض …’
“لقد أصبحت عادة ، لذا من المحرج أن أُمسك يدكِ اليُمنى .”
إن صممت على عدم الذهاب سيكون الأمر أكثر صعوبة على راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
“أخبري سايمون أنني آسف أيضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة … بدون أن أدرك ..”
“حسناً , سأخبركَ بكل شيء عن المسرحية عندما أعود .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحبكَ فقط للأبد .”
“نعم ، سأنتظركِ عندما أتناول دوائي . هل يجب أن أشاهد المسرحية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تغير الخلفية ، ظهر برج عال .
لم أستطع إلا أن أرفع زوايا فمي بسبب الإبتسامة المرحة على الرغم من الألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة … بدون أن أدرك ..”
“سأنام لفترة أطول قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشاجرتي مع الدوق الأكبر ؟”
عندما رآني أبتسم أغمض عينه و بدى مرتاحاً .
“……….”
لاعجب أنني شعرت أنه يجب أن أنظر له أكثر .
“لكنني إبنة الشريرة ، إبنة الشريرة التي يكرهها الناس و يستاءون ويقولون أنها سيئة .”
راقبته لفترة من الوقت حتى ألح لينوكس علىّ بالذهاب ، لكن راجنار لم يكن يعرف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما سوف يأكلني .
***
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
ملأ جو غريب العربة الهادئة .
أدرت عيني و نظرت إلى أكسيليوس ، الذي كان يسير بجانبي .
كان أكسيليوس يُحدق من النافذة و يُمسك ذقنه .
كانت إمرأة جميلة و رائعة .
في العادة ، كنا سنتحدث عن بعض الأشياء و غيرها ، لكن الآن لا يُمكننا أن نأمل مثل هذه الخدمة .
سمعت أن المنظيمن أقاموا المسرحية في الهواء الطلق حتى يتمكن أكبر عدد من الناس من رؤيتها و الإستمتاع بها ولم تكن بها أى دعم .
‘لكن لا يُمكننا الإستمرار على هذا المنوال ….’
في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .
الليلة الماضية إكتشفت الذنب الذي إقترفته والدتي .
أنا أعلم أن قلب أكسيليوس تجاه أمي لن يبرُد فقط بسبب وجودي .
قالت أمي أن هناكّ شيئاً مريباً ، لكنه أيضاً غير مؤكد .
حسب كلمات سايمون ، أدار أكسيليوس رأسه ونظر إلى المكان الذي كان يشير له سايمون .
‘نعم سيكون من الغريب أن يهتم بكَ شخص آخر غير أمكَ .’
“لن أذهبَ حتى إلى المعبد بعد الآن . سأعيش فقط بهدوء كما لو لم يكن هناكَ شيء ، لذا أرجوكَ أبقي الأمر سراً .”
قررت كسر هذا الصمت الغير مريح .
شعرت بالضيق لأنني لم ألاحظ ، و حاولت كبح دموعي .
“لم أقصد خداعكَ .”
“لا أستطيع تذكر التفاصيل ، ولكن ربما تكون مشكلة كبيرة إن تم الإمساك بي .”
“……..”
“سايمون سينتظركِ ، لذا من فضلكِ إذهبي و إستمتعي بدلاً مني .”
تحولت نظرة أكسيليوس إلىَّ .
إنتهى ريكاردو من التشخيص كما لو كان قد فحص حالته بالفعل .
على الرغم من أنني إرتجفت من النظرة ، فتحت فمي مرة أخرى لأخرج ما كان يجب علىّ قوله .
لاعجب أنني شعرت أنه يجب أن أنظر له أكثر .
“هذا ليس خطأ أمي ، أنا من أتيتُ لرؤيتها لأنني أردت أن أعيش .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت راجنار على عجل لكن عينيه لم تفتحا ، ولم يتحرك حتى .
“………..”
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
“الشيء الوحيد الذي فعلته أمي هو أنها أشفقت علىّ .”
“سأعود بسرعة .”
“……….”
بقبلة جميلة قال من يسرد أنهم عاشو سعداء إلى الأبد .
“لذا لا تكره أمي كثيراً .”
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
أنا أعلم أن قلب أكسيليوس تجاه أمي لن يبرُد فقط بسبب وجودي .
“رارا ؟”
ومع ذلكَ ، من الواضح أن الخلاف سيستمر في الظهور .
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
“إن أردتَ ، لن أراكَ ولا سايمون وهذه ستكون المرة الأخيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سايمون إضافة المزيد ، لكنه أشار له بهدوء .
“……….”
كان صوتاً مليئاً بالصدمة .
“لن أذهبَ حتى إلى المعبد بعد الآن . سأعيش فقط بهدوء كما لو لم يكن هناكَ شيء ، لذا أرجوكَ أبقي الأمر سراً .”
“إنه حار !”
“دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”
***
“………”
“جرائم فرير كانت مؤلمة ، لكن كونكِ إبنتها لا يجعلكِ مذنبة .”
“جرائم فرير كانت مؤلمة ، لكن كونكِ إبنتها لا يجعلكِ مذنبة .”
“أعتقد أنه في مزاج سيء .”
“لكنني إبنة الشريرة ، إبنة الشريرة التي يكرهها الناس و يستاءون ويقولون أنها سيئة .”
‘إنه يهتم بي أولاً على الرغم من أنه هو الشخص المريض …’
“ماذا ؟”
لاعجب أنني شعرت أنه يجب أن أنظر له أكثر .
تجعد جبين أكسيليوس بسبب كلماتي و شد يديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤين على لمس ما هو لي ؟ لن أدعكِ وشأنكِ أبداً .”
أغمضت عيني بإحكام دون أن أدرك أن قبضته كانت ترتفع .
“سأعود بسرعة .”
“………..”
لقد كانت مسرحية كشفت بشكل جميل عن السرد الذي كان في الإجتماع الأول المصيري للبطلين ، والصدفة و الإجتماع المصيري كان أمراً لا مفر منه .
لكن بعد فترة لم أشعر بأي ألم ، لذلكَ عندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكسيليوس ينظر لي بوجه مندهش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى راجنار وأنا بجانب لينوكس بوجه مليء بالدموع .
“هل كنتَ تعتقدين أنني سوف أضربكِ ؟”
تجعد جبين أكسيليوس بسبب كلماتي و شد يديه .
كان صوتاً مليئاً بالصدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرَ إلينا أكسيليوس و إبتسم بلطف .
“أنا آسفة … بدون أن أدرك ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبته لفترة من الوقت حتى ألح لينوكس علىّ بالذهاب ، لكن راجنار لم يكن يعرف .
بطريقة ما شعرت بحالة يُرثى لها .
“أنا لا أبكي .”
لقد أردت الإعتذار لأنني أعلم أن هذا سيجعله يشعر بالسوء ، لكن تعبير أكسيليوس لم يكن جيداً بما يكفي لمنجه إعتذاراً .
أنا أعلم أن قلب أكسيليوس تجاه أمي لن يبرُد فقط بسبب وجودي .
لماذا تصنع وجهاً أكثر حزناً مني ؟
اومأ سايمون برأسه أنه لا داعي للقلق ، وسألني عندما اختفى أكسيليوس .
أخذ أكسيليوس نفساً عميقاً لإحتواء غضبه المتصاعد .
“إنه حار !”
“دافني لم ترتكب أى خطأ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
ونظر في عيني وقال بحزم .
عندما ظهر وجه أكسيليوس معه لم يكن لدىّ خيار سوى أن أصاب الإكتئاب .
“أقسمت أن أحفظ سركِ حتى النهاية ، لذا لن أترككِ و أذهب .”
بعد كلمات سايمون ، هز أكسيليوس رأسه .
“لكن … أنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مسرحية عن الموت المأساوي لوالدتي ، المرأة الشريرة فرير .
“ألم تنسي أنني ركضت لكي أصبح والد دافني ؟”
“هذا ليس خطأ أمي ، أنا من أتيتُ لرؤيتها لأنني أردت أن أعيش .”
بسبب كلمات أكسيليوس المرحة لم يكن لدىّ خيار سوى أن اومئ رأسي قليلاً .
تسمكَ كيكي براجنار و أستمر في العواء .
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .
إنفتح الباب و إستقبلني سايمون بإبتسامة عريضة .
***
“دافني ، لم أركِ من وقت طويل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تغير الخلفية ، ظهر برج عال .
“نعم لقد مرت فترة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني سأتمكن من مشاهدة المسرحية اليوم . أنا أشعر بالأسف ، لكنني سأراها المرة القادمة .”
نظرَ إلينا أكسيليوس و إبتسم بلطف .
“رارا ! رارا !”
إبتسمت عندما رأيت تلكَ الإبتسامة و أمسكت بيد سايمون الممدودة .
“……..”
“لقد أصبحت عادة ، لذا من المحرج أن أُمسك يدكِ اليُمنى .”
“ماذا ؟”
لوح سايمون بيده و إبتسم لذا تبعته و أجبرت نفسي على الإبتسام .
لكن بعد فترة لم أشعر بأي ألم ، لذلكَ عندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان أكسيليوس ينظر لي بوجه مندهش .
“هل راجنار مريض جداً ؟”
بعد قوله هذا ، لم يستطع أكسيليوس الجلوس أكثر من هذا و نهض .
“لقد أُصيب بحمى شديدة ، لكنهم قالوا أنها فقط مثل الزكام .”
تملكني قلق مخيف في جسدي .
“هل هذا بسبب برودة الطقس ؟”
ونظر في عيني وقال بحزم .
كيف يُمكن أن تكون مجرد محادثة عادية لطيفة للغاية ؟
أعتقدت أنه ببساطة بسبب الشعور بالإنجراف في تلكَ اللحظة .
الليلة الماضية ، كنت أرتجف من الخوف لأنني أعتقدت أن العالم سوف يتخلى عني .
الليلة الماضية إكتشفت الذنب الذي إقترفته والدتي .
أدرت عيني و نظرت إلى أكسيليوس ، الذي كان يسير بجانبي .
قالت أمي أن هناكّ شيئاً مريباً ، لكنه أيضاً غير مؤكد .
‘شكراً للإله أنه لا داعي للتخلي عن هذا السلام .’
“نعم لقد مرت فترة .”
وصلنا إلى وجهتنا تقريباً .
“رارا ؟”
سمعت أن المنظيمن أقاموا المسرحية في الهواء الطلق حتى يتمكن أكبر عدد من الناس من رؤيتها و الإستمتاع بها ولم تكن بها أى دعم .
“……..”
جلسنا في الصف الأمامي وسرعان ما أجتمع الناس .
“أعتقد أنه في مزاج سيء .”
عندما تجمع الناس بدأت الخيمة تهتز كما لو كانت المسرحية على وشكِ البدأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني لم ترتكب أى خطأ .”
عندما تجمع الناس بدأ المكان يعج بالضوضاء .
“هذا ليس خطأ أمي ، أنا من أتيتُ لرؤيتها لأنني أردت أن أعيش .”
“ما هذا ؟”
إبتسمت عندما رأيت تلكَ الإبتسامة و أمسكت بيد سايمون الممدودة .
ثم نظر سايمون حوله وقال مُشيراً إلى جانب واحد .
“إن أردتَ ، لن أراكَ ولا سايمون وهذه ستكون المرة الأخيرة .”
“أيها الدوق الأكبر ، يبدوا أن الناس اللذين يتقاتلون هناكَ هم فرسان مقدسين .”
“دافني ، لم أركِ من وقت طويل .”
حسب كلمات سايمون ، أدار أكسيليوس رأسه ونظر إلى المكان الذي كان يشير له سايمون .
يبدو أن الموقف الودي يجلب الدموع إلى عيني ، لكن لحسن الحظ ، وصلت العربة و إنقطعت المحادثة ، لذلكَ بالكاد تمكنت من كبحها .
هناكَ شوهد إثنان من الفرسان و ثلاثى فرسان يرتدون أزياء مختلفة يتجادلون بصوت عال .
“دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”
“لا أعرف ماذا يحدث ، لكنني سأدعك تذهب لترى .”
“دافني ، أنا بخير لذا إذهبي و شاهديها مع سايمون .”
بعد كلمات سايمون ، هز أكسيليوس رأسه .
“……..”
“لا يُمكنني ترككما وحدكما .”
بمجرد أن ألتقت أعيننا جعلتني تلكَ الإبتسامة أشعر بالراحة و فاضت مشاعري .
“سيكون الأمر على مايرام لبعض الوقت ، هناكَ الكثير من الناس سوف نكون بخير لذا لاتقلق .”
“رارا ؟”
رمش سايمون هناكَ وقال مرة أخرى .
“إذن كان عليكَ أن تخبرني !”
“أعتقد أنه سيتم حل الأمر عندما تذهب أنتَ إلى هناكَ ، إنها نزهة لطالما طال إنتظارها .”
“أوه ، أعتقد أنها على وشكِ البدأ .”
بعد قوله هذا ، لم يستطع أكسيليوس الجلوس أكثر من هذا و نهض .
“أنا آسفة ،بسببي …”
“سأعود بسرعة .”
كافح لينوكس لإعطاء الدواء لراجنار ، لكن الحمى لم تهدأ .
اومأ سايمون برأسه أنه لا داعي للقلق ، وسألني عندما اختفى أكسيليوس .
“ماذا ؟”
“هل تشاجرتي مع الدوق الأكبر ؟”
ونظر في عيني وقال بحزم .
“لا شيء من هذا القبيل .”
كان كيكي يقوم بالخبط و الضرب بدون هوادة .
“على عكس المعتاد ، لم يقل أى شيء ولقد كان للدوق أيضاً تعبير غريب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات أكسيليوس المرحة لم يكن لدىّ خيار سوى أن اومئ رأسي قليلاً .
طلب مني سايمون أن أخبره فإبتسمت له .
كان صوتاً مليئاً بالصدمة .
“أعتقد أنه في مزاج سيء .”
لقد كانت مسرحية كشفت بشكل جميل عن السرد الذي كان في الإجتماع الأول المصيري للبطلين ، والصدفة و الإجتماع المصيري كان أمراً لا مفر منه .
حاول سايمون إضافة المزيد ، لكنه أشار له بهدوء .
في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .
“إن أزعجكِ الدوق الأكبر أخبريني ، سوف ألقنه درساً .”
إبتسمت و أمسكت بيده .
“الأمر ليس كذلك .”
“إن أردتَ ، لن أراكَ ولا سايمون وهذه ستكون المرة الأخيرة .”
إبتسمت و أمسكت بيده .
أدرت عيني و نظرت إلى أكسيليوس ، الذي كان يسير بجانبي .
“أوه ، أعتقد أنها على وشكِ البدأ .”
قال راجنار بإبتسامة :”أنا آسف لأنني سأكون غير قادر على الذهاب معكِ.”
في الوقت المناسب تم فتح ستارة المسرحية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش سايمون هناكَ وقال مرة أخرى .
ظهر ممثل رائع وجميل وبدأ في الغناء على حب بعضهما البعض .
تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .
لقد كانت مسرحية كشفت بشكل جميل عن السرد الذي كان في الإجتماع الأول المصيري للبطلين ، والصدفة و الإجتماع المصيري كان أمراً لا مفر منه .
“أممم … أعتقد أنها نزلة برد خطيرة . أتمني أن تحصل على قسط جيد من الراحة اليوم .”
بلغ الحب بين الإثنين ذروته ، وعندما إعترفا بمشاعرهما لبعضهما البعض ، ظهرت شخصية جديدة فجأة .
“سأنام لفترة أطول قليلاً .”
كانت إمرأة جميلة و رائعة .
إبتسمت و أمسكت بيده .
“كيف تجرؤين على لمس ما هو لي ؟ لن أدعكِ وشأنكِ أبداً .”
اومأ سايمون برأسه أنه لا داعي للقلق ، وسألني عندما اختفى أكسيليوس .
بدأ العديد من الجماهير يقسمون على الممثلة وينظرون لها نظرات كراهية .
بدأ العديد من الجماهير يقسمون على الممثلة وينظرون لها نظرات كراهية .
بدأت السيدة في إرتكاب الفظائع للفصل بين الإقنين ، قتلت العديد من الأشخاص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت المناسب تم فتح ستارة المسرحية .
الناس اللذين شاهدوا المسرحية إنتقدوها بسبب أذيتها للبطلين بدم بارد .
“أنا لا أبكي .”
في ذروة المسرحية أو شيء من هذا القبيل ، أُدينت المرأة المشاكسة في النهاية من قبلها .
‘نعم سيكون من الغريب أن يهتم بكَ شخص آخر غير أمكَ .’
مع تغير الخلفية ، ظهر برج عال .
لقد شعرت بالإكتئاب من فكرة أن راجنار ربما لن يكون مريضاً بهذه الطريقة لو لم أكن هنا .
“آه ، أنا لم أفعل شيئاً !”
بوجه قاتم أمسكتُ بيد راجنار وأنا أكبح دموعي ولكن هناك قوة صغيرة أصبحت في يد راجنار .
كانت المرأة محاصرة و دافعت عن نفسها أنها لم تكن مذنبة ، وتوفيت في النهاية بشكل بائس .
“رارا ؟”
تم تغيير الخلفية مرة أخرى و ظهرت الشخصيات الرئيسية .
كافح لينوكس لإعطاء الدواء لراجنار ، لكن الحمى لم تهدأ .
“لن أدعكِ تعانين من أى ألم .”
“إن أردتَ ، لن أراكَ ولا سايمون وهذه ستكون المرة الأخيرة .”
“سأحبكَ فقط للأبد .”
“دافني ، لماذا تتحدثين مثل المذنبة ؟”
بقبلة جميلة قال من يسرد أنهم عاشو سعداء إلى الأبد .
قالت أمي أن هناكّ شيئاً مريباً ، لكنه أيضاً غير مؤكد .
الجميع كان يهتف ويرمي البتلات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني لم ترتكب أى خطأ .”
لكنني لم أستطع فعل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنني سأتمكن من مشاهدة المسرحية اليوم . أنا أشعر بالأسف ، لكنني سأراها المرة القادمة .”
قصة الحب هذه مألوفة بالنسبة لي ، قصة مروعة و مقرفة .
الشيئ الذي يُشبه الظلام الأسود ظل يُلاحقني كما لو أنه لن يفقدني ، وفي اللحظة التي ظننت أنه تم القبض علىّ ، فتحت عيناي .
كانت مسرحية عن الموت المأساوي لوالدتي ، المرأة الشريرة فرير .
لماذا تصنع وجهاً أكثر حزناً مني ؟
يتبع …
“نعم ، أنا هنا .”
تنهدت وأنا أشعر بجسدي كله غارق في العرق .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		