الفصل 63
أدرت أنا و أمي رؤوسنا في نفس الوقت .
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
“سألت . ماذا تعنين بخيانة ؟ لا ، لماذا إسم فرير ظهر في هذا الحوار في المقام الأول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي ظهر فيها إسم فرير أصبحت تعابير وجه أكسيليوس قاسية .
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
“ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
سأل أكسيليوس أمي مرة أخرى .
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
“لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
عندما سمعت أكسيليوس تدفق العرق البارد على ظهري .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
“توقف . توقف . لم يفت الأوان على التحدث قي الأمر غداً . دافني ، تعالي .”
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
من أين سمعت ؟
واصلت كلوي التحدث كما لو كانت مذعورة .
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيراً خرجت كلمات لا ينبغي أن تخرج من فم أكسيليوس .
وعلى الفور فتحت عيني .
“دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
رأى راجنار دموعي و ذُعر و أدخلني للغرقة .
“هل هذا صحيح ….؟”
“آه .”
أرتجف صوت أكسيليوس قليلاً .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
عندما لم تُجب والدتي أطلق أكسيليوس إبتسامة مُخيبة للأمال .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
أخذت أمي نفساً عميقاً .
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
من أين سمعت ؟
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
كان لدىّ حلم مخيف .
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
ليس ظلاماً مخيفاً لكنه ضوء يشتعل بحرارة أكثر من أى وقت مضى .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
“كيف …”
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم بإسمي أنني سأبقي الأمر سراً حتى لا أؤذيكما .”
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
لا أريد أن أنام بمفردي .
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
“ساق واحدة رخيصة مقابل الحياة . هذا ما قالته .”
لقد كان مظلماً و مخيفاً و بارداً .
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
نظرت إلى الأسفل ولفد كان كيكي ينظر لي بوجه متهجم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
“هل ايقظتكَ ؟”
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
بدا أن صرخة كيكي المنخفضة تبكي من أجلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
لا أريد أن أنام بمفردي .
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
‘راجنار …’
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
شخص سيبقى معي حتى عندما يتركني الجميع .
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
ولقد كان راجنار الوحيد الذي كان هكذا .
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
ربما أقوم بإيقاظه ؟
وعلى الفور فتحت عيني .
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
“دافني ؟”
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة سعيدة ، دافني .”
“آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
انفجرت الدموع التي بالكاد توقفت بهدوء .
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
“دافني ؟ ما خطبكِ ؟”
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
رأى راجنار دموعي و ذُعر و أدخلني للغرقة .
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
نيابة عني ، التي كنت أحاول أن أكبح دموعي ، أمسكَ راجنار بكيكي و أغلق الباب .
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
“…نعم .”
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
كان لدىّ حلم مخيف .
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
ثم وضعني على الفراش برفق .
أرتجف صوت أكسيليوس قليلاً .
“إذاً ، هل ننام معاً اليوم ؟”
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
“…هل لا بأس بهذا ؟”
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
“سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
أخذت أمي نفساً عميقاً .
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
أدرت أنا و أمي رؤوسنا في نفس الوقت .
ليس ظلاماً مخيفاً لكنه ضوء يشتعل بحرارة أكثر من أى وقت مضى .
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
و بالمثل عانقني راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
“توقف . توقف . لم يفت الأوان على التحدث قي الأمر غداً . دافني ، تعالي .”
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
‘راجنار …’
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
وعلى الفور فتحت عيني .
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
لم أستطع حتى إغلاق عيني .
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
“ليلة سعيدة ، دافني .”
“سألت . ماذا تعنين بخيانة ؟ لا ، لماذا إسم فرير ظهر في هذا الحوار في المقام الأول ؟”
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
سأصاب بالكوابيس .
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ؟”
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
كيكي نام بيننا و هو على شكل كرة لولبية . «ملفوف يعني ونايم ف وسطهم .»
يتبع …
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
سيكون ذلكَ كافياً .
“هل ايقظتكَ ؟”
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
***
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
“……..”
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
“..ماذا قالت ؟”
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
“نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
“أنا لا أمزح !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الدموع التي بالكاد توقفت بهدوء .
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
“من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
“نعم .”
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
“……….”
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكسيل …”
هزت كلوي رأسها بإبتسامة حزينة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
“أنا آسفة ، أكسيل .”
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
“آه .”
“أكسيل …”
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
ارتجفت عيون أكسيليوس من إرتفاع صوت كلوي .
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
سيكون ذلكَ كافياً .
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
“..ماذا قالت ؟”
“لن أفعل أى شيء تخافين منه ، لذا هل يُمكنكِ إخباري الآن … ؟”
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
“……..”
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
“هل هذا صحيح ….؟”
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أقسم بإسمي أنني سأبقي الأمر سراً حتى لا أؤذيكما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
عندما أصبح أكسيليوس هادئاً واصلت كلوي التحدث ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
“أنا لا أمزح !”
“…الأحياء الفقيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
تشوه تعبير أكسيليوس كما لو كان غاضباً .
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
“أنا بخير .”
واصلت كلوي التحدث كما لو كانت مذعورة .
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
“من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
“أُصيبت دافني بجروح في قدمها لتحقيق هذا الشرط … وكادت أن تعيش مع إعاقتها لبقية حياتها .”
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
“إنها الطفلة التي هربت من الموت ، ستواجه دافني صعوبة أكبر إن تم كشف السر .”
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
“..ماذا قالت ؟”
سأصاب بالكوابيس .
“ساق واحدة رخيصة مقابل الحياة . هذا ما قالته .”
“أنا آسفة ، أكسيل .”
ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
“…هل لا بأس بهذا ؟”
بالتأكيد لن تخفي غضبها بمرور الوقت .
وأخيراً خرجت كلمات لا ينبغي أن تخرج من فم أكسيليوس .
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
ارتجفت عيون أكسيليوس من إرتفاع صوت كلوي .
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
“إنها الطفلة التي هربت من الموت ، ستواجه دافني صعوبة أكبر إن تم كشف السر .”
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
“……..”
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
“أنا آسفة ، أكسيل .”
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
“أنا بخير .”
“أنا لا أمزح !”
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة سعيدة ، دافني .”
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه .
«يادي النيلة السوداااا .» 
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
يتبع …
من أين سمعت ؟
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		