الفصل 61
ربتتُ على كيكي و فكرت .
تحركت شفاه أمي .
‘لمجرد أننا أخذناه لا يعني أن القصة ستتدفق مثل القصة الأصلية ، صحيح ؟’
‘لمجرد أننا أخذناه لا يعني أن القصة ستتدفق مثل القصة الأصلية ، صحيح ؟’
بالتفكير في الأمر ، لقد كانت القصة ملتوية لمجرد أن راجنار كان بجانبي بالفعل …
“من غير المحتمل أن يأتي المشاغبون لهذا المكان مرة أخرى … و لكن قد يأتون بدافع الفضول لذا يجب علينا التأكد .” «تقصد دافني و راجنار .»
من الواضح أن الكثير من الأشياء قد تغيرت من الجزء الثاني من الرواية الأصلية التي أعرفها بالفعل .
تحركت شفاه أمي .
اختلط راجنار جيداً في الجو الدافئ لعائلة بينديكتو .
“رارا ؟ رارا !”
من خلال الإهتمام الدافئ ، أصبح شخصية ودودة على عكس ما كان عليه من قبل .
“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”
لديه علاقة مع أكسيليوس الذي لم يظهر في الرواية الأضلية حتى ، و قد إلتقى بسايمون و ماريا التي لن يلتقى بها إلا عندما يكون بالغاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمراره في الحديث ، لقد كان هناكَ فقط بعض القصص التي لم تُذكر في الرواية الأصلية .
أصبح سايمون و راجنار اللذان يجب عليهما أن يكونا متنافسان في الحب ، صديقان مقربان .
“……”
‘وقبل كل شيء أنا إبنة الشريرة مازلت على قيد الحياة .’
عندما هدأت قلبي الذي كان ينبض بسرعة و ينبض بالقلق ، سألت عن الشيء الذي كان أمام عيني .
لقد انحرف الكثير و تغير بينما أنا نجوت .
عبست والدتي و عانقتني بشدة .
فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه ، آه ؟”
‘نعم ، هذا صحيح .’
شعرت بالرعب عندما تذكرت أن الناس من الممكن أن يضحكوا على نهاية الشريرة القاسية .
لقد عاد فصل الشتاء الذي كان يحاول إبتلاعي ، لذا لابدَ أنني كنتُ قلقة قليلاً .
واستمر في الشرح حول ما إن كانت هذه هي الإجابة .
عندما هدأت قلبي الذي كان ينبض بسرعة و ينبض بالقلق ، سألت عن الشيء الذي كان أمام عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن تأتي الإجابة ، خطى راجنار خطوة واحدة نحو السجن و هو يُمسك كيكي و يُحدق بإهتمام .
“ما هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الباب بعناية و دخلت .
“أممم ، لقد عثرنا عليه مؤخراً فقط لذا لسنا متأكدين ….”
هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .
ضاقت عيون أكسيليوس كما لو أنها تنظر لشيء خطير و توتر في نفس اللحظة .
و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .
نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .
“كنت آمل أن يكون الأمر كذلك ، لكنني أعتقد أنه كذلك حقاً .”
“كما هو متوقع ، السحر لا يعمل .”
كان في حالة ذهول كما لو كان هناك شيء ما أخذ روحه بعيداً .
“هل هو حقيقي..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمراره في الحديث ، لقد كان هناكَ فقط بعض القصص التي لم تُذكر في الرواية الأصلية .
“أعتقد أن هذا صحيح .”
“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”
شكك أكسيليوس في كلام ريكاردو كما لو كان غير مُصدق ، و أخذته والدتي على محمل الجد .
بالتفكير في الأمر ، لقد كانت القصة ملتوية لمجرد أن راجنار كان بجانبي بالفعل …
“كنت آمل أن يكون الأمر كذلك ، لكنني أعتقد أنه كذلك حقاً .”
“من غير المحتمل أن يأتي المشاغبون لهذا المكان مرة أخرى … و لكن قد يأتون بدافع الفضول لذا يجب علينا التأكد .” «تقصد دافني و راجنار .»
“إذاً ماذا يكون …؟”
“لن نقترب .”
حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .
ك
حتى قبل أن تأتي الإجابة ، خطى راجنار خطوة واحدة نحو السجن و هو يُمسك كيكي و يُحدق بإهتمام .
تنهدت أمي و فتحت فمها .
لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”
يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .
جعلت أمي راجنار يبتعد .
عندما ناديته مرة أخرى لأنني شعرت بالغرابة لم يكن هناك رد .
نظرَ ريكاردو إلى السجن الكبير للحظة ثم تنهد بشدة .
“أشعر أن السحر الخفي لا معنى له ، أعتقد أن هذا هو سجن التنين الذي قد تم نقله كأسطورة .”
أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .
مع استمراره في الحديث ، لقد كان هناكَ فقط بعض القصص التي لم تُذكر في الرواية الأصلية .
لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .
“ماهو سجن التنين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا صحيح .”
رداً على سؤال راجنار رسم ريكاردو وجهاً يُفكر في الكلام ثم فتح فمه ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
“حسناً ، هل سمعت من قبل عن أسطورة التنانين التي عاشت في الجبال منذ فترة طويلة ؟”
من المؤكد أن إحساس الحيوانات البرية يُخبرنا أن الأمر خطير .
“قليلاً من كتب الأطفال ؟”
ضاقت عيون أكسيليوس كما لو أنها تنظر لشيء خطير و توتر في نفس اللحظة .
تذكرت رؤية قصة صداقة بين الإمبراطور و التنين في كتاب .
يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .
واستمر في الشرح حول ما إن كانت هذه هي الإجابة .
‘لمجرد أننا أخذناه لا يعني أن القصة ستتدفق مثل القصة الأصلية ، صحيح ؟’
“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”
“هناكَ الكثير من الأشياء الغريبة حول جرائم فرير ، لذا نحن نحقق في الأمر بشكل منفصل .”
لم أنزعج من السؤال المفاجئ .
“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”
لأنها كانت ممتعة لدرجة أنني قد قرأتها مرتين .
تنهدت أمي و فتحت فمها .
“الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”
أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة . «يلاهوااايي »
“نعم . وهذا هو السجن الذي عوقب فيه الشرير .”
واستمر في الشرح حول ما إن كانت هذه هي الإجابة .
“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت رؤية قصة صداقة بين الإمبراطور و التنين في كتاب .
عبث أكسيليوس في القضبان الحديدية .
انت الرياح الحادة تشير أن البرد القارس قادم قريباً .
“عندما كنتُ صغيراً قال والدي أن علىّ العثور على سجن التنين . إن وجدت سجن التنين فإن مكانة هذه الإمبراطورية ستكون أعلى .”
نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .
“هل للسجن و إرتفاع المكان علاقة ؟”
“من غير المحتمل أن يأتي المشاغبون لهذا المكان مرة أخرى … و لكن قد يأتون بدافع الفضول لذا يجب علينا التأكد .” «تقصد دافني و راجنار .»
“بالطبع لا ، لكن …”
بالتفكير في الأمر ، لقد كانت القصة ملتوية لمجرد أن راجنار كان بجانبي بالفعل …
لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشتاء المبكر .
ربما هي قصة لا يُمكن قولها لنا كأطفال ؟
ومع ذلك ، فإن الشرير ….
مانوع سجن التنين الذي يجعلهم جميعاً جادين جداً ؟
لديه علاقة مع أكسيليوس الذي لم يظهر في الرواية الأضلية حتى ، و قد إلتقى بسايمون و ماريا التي لن يلتقى بها إلا عندما يكون بالغاً .
في هذا الجو الموتر فتحت أمي فمها .
لكنني لم أكن قادرة على قضاء الوقت هكذا ، لذا أجبرت جسدي المتصلب على الإقتراب.
“من غير المحتمل أن يأتي المشاغبون لهذا المكان مرة أخرى … و لكن قد يأتون بدافع الفضول لذا يجب علينا التأكد .” «تقصد دافني و راجنار .»
“هذا السجن ، بطريقة ما أشعر أنه مألوف .”
اومأ الجميع برأسهم كما لو كانوا بوافقون على كلام أمي .
وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .
“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”
مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .
كان هذا تصريحاً صادماً .
مع اقتراب الموعد ، خطرت في بالي بعض الاسألة .
“الباب مفتوح الآن ، لكن في اللحظة التي يُغلق بها ستظل محتجزاً هناك لبقية حياتك حتى الموت .”
‘لا ، في اللحظة التي قررت فيها قول هذه القصة ذهب النوم على أى حال .’
“……”
“أوتش!”
“……”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تحدث أكسيليوس و كأنه يوبخه بشكل خفيف و أمسكتُ بسرعة بحافة رداء راجنار خشية من أن يدخل إلى السجن .
ومع ذلك ، فإن الشرير ….
اديها شيء لتقوله لكنها لا تستطيع قوله ، لذا اومأت برأسي قائلة أنني بخير .
“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”
“رارا ؟ رارا !”
لا يُمكن التعبير عن الأمر في القصة الخيالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .
يجب أن يكون الشعر بإنتظار للموت في هذه الغابة المظلمة أمىاً فظيعاً جداً .
“شعور مألوف …”
يمكن أن يكون الأمر أنه كان عقاباً رحيماً قتلهم مرة واحدة . «يعني كان لازم يحبس الأشرار فترة طويلة ينتظرو الموت ببطء بدل ما يقتلهم مرة واحدة لانوكدا رحمة ليهم لو ماتوا بسرعة .»
“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”
لم يعجبني الحجم الهائل و القضبان الحديدية السميكة و التردد الذي شعرت به الآن .
لم ينظر كيكي إلى السجن منذ ذلكَ الحين .
“لن نقترب .”
“أمي ، هل يُمكنني الدخول إلى الغرفة للحظة ؟”
“حسنا .”
“ماذا ؟ أميرة أوزوالد ؟”
ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت رؤية قصة صداقة بين الإمبراطور و التنين في كتاب .
اعتقدت أنه لا ينبغي لي أن اطأ بقدمي هنا مرة أخرى ، لكن راجنار فجأة تقدم للأمام .
بعد كلمات ريكاردو عادت عيون راجنار المذهولة إلى طبيعتها .
ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .
وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .
“رارا ؟ رارا !”
“…آه ، آه ؟”
لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”
لحسن الحظ أمسكَ به ريكاردو على الفور لكن تعبير راجنار كان غريباً .
كان في حالة ذهول كما لو كان هناك شيء ما أخذ روحه بعيداً .
كان في حالة ذهول كما لو كان هناك شيء ما أخذ روحه بعيداً .
نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .
عندما ناديته مرة أخرى لأنني شعرت بالغرابة لم يكن هناك رد .
“لن نقترب .”
“هل أنتَ بخير ؟ هل أنتَ مريض ؟”
“أنتِ أيتها الطفلة التي لا تعرف أى شيء ، أنا مستاءة من هذا العالم لجعلكِ تقولين مثل هذه الأشياء .”
هز راجنار رأسه عندما سألت متسائلة ما إن كان يبالغ في الأمر بسببي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الإهتمام الدافئ ، أصبح شخصية ودودة على عكس ما كان عليه من قبل .
“إنه ليس كذلك …”
أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .
حتى كيكي شعر بشيء سيء لذا ابتعد عن السجن .
ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟
ومع ذلك ، لم يستطع راجنار أن يرفع عينيه عن السجن .
“ما هذا ؟”
“هذا السجن ، بطريقة ما أشعر أنه مألوف .”
أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .
“إنه غير مألوف ، إنه خطير . علينا العودة .”
‘لا ، في اللحظة التي قررت فيها قول هذه القصة ذهب النوم على أى حال .’
تحدث أكسيليوس و كأنه يوبخه بشكل خفيف و أمسكتُ بسرعة بحافة رداء راجنار خشية من أن يدخل إلى السجن .
حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .
“شعور مألوف …”
نظرَ ريكاردو إلى السجن الكبير للحظة ثم تنهد بشدة .
و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .
انت الرياح الحادة تشير أن البرد القارس قادم قريباً .
مشى راجنار خطوة أخرى بتعبير فارغ على وجهه ، و أمسكه ريكاردو برهبة .
و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .
أمسكَ ريكاردو راجنار و قرص أنفه .
ومع ذلك ، فإن الشرير ….
“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”
“في الواقع ، هناكَ شيء أريد أن أسألكِ عنه .”
“أوتش!”
لست متأكدة من أن السجن يتمتع بهذا النوع من القوة كما تقول الحكايات لكن من الأفضل أن أكون حذرة .
بعد كلمات ريكاردو عادت عيون راجنار المذهولة إلى طبيعتها .
“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”
بعد أن رأيت كلاهما يتجادلان نظرت للسجن مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .
شعور غريب .
“……”
لست متأكدة من أن السجن يتمتع بهذا النوع من القوة كما تقول الحكايات لكن من الأفضل أن أكون حذرة .
“هل هو حقيقي..؟”
لم ينظر كيكي إلى السجن منذ ذلكَ الحين .
“أنتِ أيتها الطفلة التي لا تعرف أى شيء ، أنا مستاءة من هذا العالم لجعلكِ تقولين مثل هذه الأشياء .”
من المؤكد أن إحساس الحيوانات البرية يُخبرنا أن الأمر خطير .
“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”
كان رد فعل رارا غريباً . يجب أن لا نأتي لهنا في المستقبل بهذه الطريقة .
“… ماذا ؟”
لكن في هذا الوقت لم أكن أعرف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتالي …”
أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة .
«يلاهوااايي »
“ما هذا ؟”
***
يجب أن يكون الشعر بإنتظار للموت في هذه الغابة المظلمة أمىاً فظيعاً جداً .
ك
“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”
انت الرياح الحادة تشير أن البرد القارس قادم قريباً .
تنهدت أمي و فتحت فمها .
بدأ الشتاء المبكر .
“إنه ليس كذلك …”
وغداً سيكون عيد ميلاد والدتي .
“……”
مع اقتراب الموعد ، خطرت في بالي بعض الاسألة .
اختلط راجنار جيداً في الجو الدافئ لعائلة بينديكتو .
‘أين ذهب جسد أمي ؟’
أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة . «يلاهوااايي »
في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت منها و أنا اتمايل .
‘هل تم القاؤه في الأحياء الفقيرة ؟’
بعد أن رأيت كلاهما يتجادلان نظرت للسجن مرة أخرى .
شعرت بالرعب عندما تذكرت أن الناس من الممكن أن يضحكوا على نهاية الشريرة القاسية .
“شعور مألوف …”
كانت بالكاد تتنفس أنفاسها التي بدت و كأنها مقطوعة . و ماتت في مكان مظلم ببشرة شاحبة و متصلبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”
كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه ، آه ؟”
اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”
في وقت متأخر من الليل عندما كان الجميع نيام .
لم أنزعج من السؤال المفاجئ .
مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .
“ما خطب طفلتي ؟ هذا ليس طبيعياً .”
“أمي ، هل يُمكنني الدخول إلى الغرفة للحظة ؟”
نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .
“أدخلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .
طرقت الباب و لحسن الحظ سُمح لي بالدخول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يُمكن التعبير عن الأمر في القصة الخيالية .
فتحت الباب بعناية و دخلت .
“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”
بينما كنت أنظر إلى الوثائق رحبت بي أمي أثناء جلوسها .
“نعم . وهذا هو السجن الذي عوقب فيه الشرير .”
“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت متأخر من الليل عندما كان الجميع نيام .
“الأمر ليس كذلك … هناكَ شيء أريد أن اسألكِ عنه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .
لم أكن أعرف كيف يُمكنني ذكر القصة ، كنت أغمغم أمام الباب . وضعت والدتي القلم جانباً .
“هذا السجن ، بطريقة ما أشعر أنه مألوف .”
اقتربت منها و أنا اتمايل .
مانوع سجن التنين الذي يجعلهم جميعاً جادين جداً ؟
“ما خطب طفلتي ؟ هذا ليس طبيعياً .”
“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”
هي تناديني بإسمي جيداً هذه الأيام . فقط تناديني بطفلتي عندما أشعر بالضعف .
عبث أكسيليوس في القضبان الحديدية .
كان صوت أمي عذباً سواء عرفت ما أريده أم لا .
اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .
“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”
لحسن الحظ أمسكَ به ريكاردو على الفور لكن تعبير راجنار كان غريباً .
“لا .”
بسبب الكلمات التي عقبت ذلك ، بدأ قلبي الذي بالكاد كان هادئاً في الإرتجاف مرة أخرى .
هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا صحيح .”
إن شربت شيئاً حلواً كهذا قبل الذهاب إلى الفراش ، فقد أفقد نومي .
مع اقتراب الموعد ، خطرت في بالي بعض الاسألة .
‘لا ، في اللحظة التي قررت فيها قول هذه القصة ذهب النوم على أى حال .’
“هل أنتَ بخير ؟ هل أنتَ مريض ؟”
لكنني لم أكن قادرة على قضاء الوقت هكذا ، لذا أجبرت جسدي المتصلب على الإقتراب.
لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”
“بالتالي …”
“…حقاً .”
وكأن هناكَ شيء يسد حلقي و كأنني أختنق .
نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .
“إذاً ، هل لدينا بعض الحليب الدافئ ؟”
بمجرد أن تنفست الصعداء كما لو كنت سعيدة ، لم تستطع أمي إخفاء تعابيرها الحزينة .
جعلتني أمي أجلس على الأريكة و غادرت الغرقة .
هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .
وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الإهتمام الدافئ ، أصبح شخصية ودودة على عكس ما كان عليه من قبل .
“الكاكاو حلو للغاية في مثل هذه الليلة ، لذا وضعت ملعقة من العسل في الحليب ، هل لابأس بهذا ؟”
“أمي ، هل يُمكنني الدخول إلى الغرفة للحظة ؟”
أخذت الكوب الدافئ و شربت منه ببطء .
وكأن هناكَ شيء يسد حلقي و كأنني أختنق .
يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .
لم أكن أعرف كيف يُمكنني ذكر القصة ، كنت أغمغم أمام الباب . وضعت والدتي القلم جانباً .
“في الواقع ، هناكَ شيء أريد أن أسألكِ عنه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
“نعم ، ما الذي يثير فضولكِ ؟”
“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”
“أين جسد والدتي … هل تعلمين ؟”
مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .
“…حقاً .”
“كما هو متوقع ، السحر لا يعمل .”
عبست والدتي و عانقتني بشدة .
رداً على سؤال راجنار رسم ريكاردو وجهاً يُفكر في الكلام ثم فتح فمه ببطء .
“أنتِ أيتها الطفلة التي لا تعرف أى شيء ، أنا مستاءة من هذا العالم لجعلكِ تقولين مثل هذه الأشياء .”
“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”
أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .
“نعم . وهذا هو السجن الذي عوقب فيه الشرير .”
لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .
لم أنزعج من السؤال المفاجئ .
تحركت شفاه أمي .
في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .
اديها شيء لتقوله لكنها لا تستطيع قوله ، لذا اومأت برأسي قائلة أنني بخير .
تحركت شفاه أمي .
“لم أخبركِ ، لكن في الواقع تم الإحتفاظ بالجثة جانباً . تمكنا من العثور على الرماد الناتج من حرق الجثة .”
لست متأكدة من أن السجن يتمتع بهذا النوع من القوة كما تقول الحكايات لكن من الأفضل أن أكون حذرة .
“… ماذا ؟”
“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”
اتسعت عيني لأني لم أتوقع هذه النقطة .
ومع ذلك ، فإن الشرير ….
بمجرد أن تنفست الصعداء كما لو كنت سعيدة ، لم تستطع أمي إخفاء تعابيرها الحزينة .
ومع ذلك ، لم يستطع راجنار أن يرفع عينيه عن السجن .
“ولا أعرف ما إن كان بإمكاني إخباركِ بهذا .. لكن يجب عليكِ أن تعلمي .”
“ما هذا ؟”
تنهدت أمي و فتحت فمها .
‘نعم ، هذا صحيح .’
“هناكَ الكثير من الأشياء الغريبة حول جرائم فرير ، لذا نحن نحقق في الأمر بشكل منفصل .”
كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .
“ماذا ؟ تحققين بشكل منفصل ؟”
“نعم . وهذا هو السجن الذي عوقب فيه الشرير .”
بسبب الكلمات التي عقبت ذلك ، بدأ قلبي الذي بالكاد كان هادئاً في الإرتجاف مرة أخرى .
لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .
“نعم ، لأنها عوقبت بشدة بسبب كونها أميرة أوزوالد .”
“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”
أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .
أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة . «يلاهوااايي »
“ماذا ؟ أميرة أوزوالد ؟”
“… ماذا ؟”
يتبع …
“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”
ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات