الفصل 57
المكان الذي وصلنا إليه كان حقلاً مرتفعاً .
“دفنتُ ذكرياتي هنا في يوم مهرجان الأقنعة قبل عشر سنوات ، ليس فقط ذكرياتي و لكن ايضاً اكسيليوس و سيلڤادور .”
“المدينة الإمبراطورية قريبة .”
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
قال سايمون وهو ينظر من نافذة العربة .
“نزهة ؟”
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
“المدينة الإمبراطورية قريبة .”
“هل تعرف أين نحن ؟”
عندما إنتهيتُ من الكلام ، لوت أمي شفتيها .
اومأ سايمون برأسه و أجاب على سؤال راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هذه ذكرياتكَ الثمينة ؟”
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
“المدينة الإمبراطورية قريبة .”
“أچاشي ؟”
رمشتُ عيناي و نظرتُ إلى أمي ، و إنفجرت ضحكتها التي كانت تكبحها .
بعد رد سايمون تحولت أعيننا بشكل طبيعي إلى أكسيليوس .
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
عندما تحمعت أعيننا فتح أكسيليوس باب العربة و قال : “سترون عندما نصل .”
قبلت خدي برفق و ابتسمت لي .
عندما خرجَ أكسيليوس إندفع راجنار و سايمون إلى الخارج كما لو كانا ينتظران .
هززت رأسي وكأنه لا يوجد شيئ و أصبحت تعبيراته وجهه غريبة .
ثم هب نسيم الخريف البارد عبر الباب المفتوح .
سأل سايمون وهو يحمل السوار المكسور وسلمه إلى اكسيليوس .
مع الريح ، شوهد حقل من القمح ولقد كان يهتز مثل موجة ذهبية .
هز راجنار و سايمون رأسيهما بتعبير أنهما لا يعرفان ماهية هذا .
‘جميل .’
“…لا أعتقد أنها كلمات طيبة .”
نظرتُ بهدوء إلى المشهد الجميل ثم ظهرت يدان أمامي .
“فهل سوف تنساه ؟”
“الآن ، هل ستمسكين بيدي و تنزلين ؟”
من السهل معرفة ما إن كان الوقت الذي كان يعيشه قد ضاع .
“لا ، دافني ، أمسكِ يدي أنا !”
تحدث سايمون وراجنار في نفس الوقت .
تحدث سايمون وراجنار في نفس الوقت .
“المدينة الإمبراطورية قريبة .”
“اوه ، يالهما من رجلان مهذبان .”
“إنه لي .”
بدأ أكسيليوس و سيلڤادور بمشاهدتنا بوجوه مثيرة .
“هاه ؟ لماذا في أحلامي ؟”
“من ستختار دافني ؟ إنه سايمون ، صحيح ؟”
مع ارتفاع الأجواء أخرجت أمي مفتاحاً صغيراً من ذراعها .
“أعتقد أنه سيكون راجنار .”
ظهرت محتويات الصندوق .
سايمون وراجنار هما اللذان قد مدا أيديهما ، لماذا يتذمر الأعمام ؟
إنه سر بيننا .
“شكراً لكما .”
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
أخذتُ يد راجنار اليُمنى و يد سايمون اليُسرى .
“نزهة ؟”
بدا الأعمام محبطين قليلاً لكننا لم نكن مهتمين و سرنا ممسكين بأيدي بعضنا البعض بين الحقل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرفة ؟”
ربما نحنُ ذاهبون إلى تلكَ الشجرة الكبيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابُدَ أنه قد دُفن في عمق شديد ، استطعتُ أن أرى الكثير من الأوساخ متراكمة علر الصندوق الفاخر .
عندما كنا نمشي ببطء رأيتُ شخصاً مألوفاً .
ابتسم أكسيليوس و اومأ .
“أمي !”
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
تركت يديهما دون قصد و ناديتُ أمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأ سايمون برأسه و أجاب على سؤال راجنار .
لم أستطع الركض فجاءت والدتي وهي تركض نحوي و حملتني .
“هل قضيتِ وقتاً مُمتعاً ؟”
“هل هذا بسبب السحر ؟ إنه بعيد .”
“نعم ، لقد كونتُ صداقات في الشارع ، ولقد كنا جميعاً نلعب لعبة الجري و الملاحقة سوياً . أخبرني الجميع أنني كنتُ جميلة عندما كنتُ أرتدي قناعاً .”
“…لا أعتقد أنها كلمات طيبة .”
كانت اليد التي ترجع خصلاتي للخلف دافئة جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هززت رأسي قبلتني والدتي برفق على خدي .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
ثم هب نسيم الخريف البارد عبر الباب المفتوح .
“ساتأكد من جعلكِ ترين في المرة القادمة .”
“ما هذا ؟”
“حسناً .”
“هل تعرف أين نحن ؟”
قبلت خدي برفق و ابتسمت لي .
“لكن ، لماذا أنتِ هنا ؟”
“لكن ، لماذا أنتِ هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سيلڤادور بإزالة كل الأوساخ .
“لدىّ عمل مهم للغاية هنا اليوم .”
كانت اليد التي ترجع خصلاتي للخلف دافئة جداً .
“عمل ؟”
حقيقة أن الدمى التي على السرير تحميني ….
“لأن هناكَ ذكريات لوالدتكِ مدفونة تحت الشجرة و اليوم هو الوقت المناسب لإخراجها .”
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
“ذكريات ؟”
بطريقة ما ، بدات اعرف من صنع هذا السوار .
بسبب كلمات أمي تحولت كل العيون نحو الشجرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ رأسي لأحدق في أكسيليوس ، و نظر لي كما لو أنه قد أدرك أنني أنظر له .
من الغريب بالتأكد وجود شجرة واحدة فقط في مثل هذه المساحة الواسعة .
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
هل تحاول إخباري ببعض القصص القديمة هنا ؟
مع ارتفاع الأجواء أخرجت أمي مفتاحاً صغيراً من ذراعها .
“نزهة ؟”
كانت اليد التي ترجع خصلاتي للخلف دافئة جداً .
“هل تريدين الذهاب في نزهة ؟”
ومع ذلكَ ، لا يبدوا أن هؤلاء الأعمام الماكرين على إستعداد لإعلامهم بسهولة .
الشجرة الكبيرة و الطقس البارد و الهدوء و الأماكن الواسعة المفتوحة و المشاهد الجميلة و الناس اللطفاء .
لكن كان أكسيليوس متمسكاً بجانب والدتي كما لو أنه لن يفوت الفرصة التي سنحت له .
اعتقدتُ أنه بسبب هذا المزيج سوف نقوم بنزهة ، لكن لا يبدوا أنه كذلك .
أخذتُ يد راجنار اليُمنى و يد سايمون اليُسرى .
عندما هززت رأسي قبلتني والدتي برفق على خدي .
نظرَ سيلڤادور لنا .
“قصة قديمة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هو مكسور ؟ هل السوار المكسور يحمل ذكرى ثمينة للدوق الأكبر ؟”
“أم أن هناكَ شيئ حقيقي هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الركض فجاءت والدتي وهي تركض نحوي و حملتني .
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
ومع ذلكَ ، لا يبدوا أن هؤلاء الأعمام الماكرين على إستعداد لإعلامهم بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأ سايمون برأسه و أجاب على سؤال راجنار .
لفوا وجوههم و تظاهروا بعدم المعرفة .
“نعم ، أنتِ فقط .”
يجب أن يستمر سايمون وراجنا في الصراخ حتى يقوموا بإخبارهم بالأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورأيتُ أنه كان على وشكِ البكاء فـأخفيتُ رأسي بين ذراعىّ والدتي .
“هذا طفولي .”
بعد ذلكَ ، تم الكشف عن صندوق قديم لكنه لايزال جميل المظهر .
“كلما تقدموا في السن أكثر كلما أصبحوا أكثر طفولية .”
لقد كنتُ اتسائل لماذا تبعنا سيلڤادور .
حركت أمي أصابعها برفق و بدأ شيئ يظهر من بين الدخان .
ما كانت تعتزُ به قبل ولادتي مدفون هنا .
“مجرفة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساتأكد من جعلكِ ترين في المرة القادمة .”
امتلأ صوت سايمون بالفضول و اومأت والدتي و قالت : نعم .
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
“دفنتُ ذكرياتي هنا في يوم مهرجان الأقنعة قبل عشر سنوات ، ليس فقط ذكرياتي و لكن ايضاً اكسيليوس و سيلڤادور .”
بدأ أكسيليوس و سيلڤادور بمشاهدتنا بوجوه مثيرة .
لقد كنتُ اتسائل لماذا تبعنا سيلڤادور .
مع ارتفاع الأجواء أخرجت أمي مفتاحاً صغيراً من ذراعها .
اوه ، هل هذه كبسولة زمنية أو شيئ من هذا القبيل ؟
“لكن ، لماذا أنتِ هنا ؟”
‘ذكريات أمي قبل عشر سنوات …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
ما كانت تعتزُ به قبل ولادتي مدفون هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني !”
لقد جائت لهنا لتظهر لنا مثل هذا الشيئ الثمين .
“…هممم .”
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
“فهل سوف تنساه ؟”
قد يعتقد أى شخص أنها ليست مشكلة كبيرة ، خرج صوت مبهج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرفة ؟”
“بالتأكيد .”
‘جميل .’
ابتسم أكسيليوس و اومأ .
“لكن لماذا قد كُسر ؟”
أخذ سيلڤادور المجرفة و بدأ في الحفر .
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
‘بالمناسبة ، يبدوا أن أكسيليوس أچاشي يتمتع بقوة أكبر من سيلڤادور أچاشي ….’
نظرَ سيلڤادور لنا .
لكن كان أكسيليوس متمسكاً بجانب والدتي كما لو أنه لن يفوت الفرصة التي سنحت له .
من السهل معرفة ما إن كان الوقت الذي كان يعيشه قد ضاع .
أدرتُ رأسي لأحدق في أكسيليوس ، و نظر لي كما لو أنه قد أدرك أنني أنظر له .
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
“هاه ؟ دافني ، لماذا تفعلين هذا ؟ هل لديكِ شيئ ما لتقولينه لعمكِ ؟”
“اجل ، لنجرب !”
“…هممم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد .”
هززت رأسي وكأنه لا يوجد شيئ و أصبحت تعبيراته وجهه غريبة .
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
شعر بالحرج لسببٍ ما لوح بيده و سأل عن السبب مرة أخرى ، لكنني لم أكن ارغب في قول المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرجَ أكسيليوس إندفع راجنار و سايمون إلى الخارج كما لو كانا ينتظران .
“إذاً ، متى يُمكنكِ إخباري ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرجَ أكسيليوس إندفع راجنار و سايمون إلى الخارج كما لو كانا ينتظران .
“في أحلامكَ ؟”
“…إن هذا حتى لا يموت شخصكَ الثمين .”
“هاه ؟ لماذا في أحلامي ؟”
“أنا محرج . لم أكن أعرف أنكِ قمتِ بدفنه .”
أصبح تعبير أكسيليوس غريباً معتقداً أن إجابتي عليه لم تكن صحيحة .
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
أخذ سيلڤادور المجرفة و بدأ في الحفر .
“إن أخبرتكَ في أحلامكَ …”
جلسنا جميعاً حول الصندوق .
“إن فعلتِ …؟”
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
“فهل سوف تنساه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هذه ذكرياتكَ الثمينة ؟”
“…هل هي كلمات من الممكن أن تؤذيني ؟”
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
من السهل معرفة ما إن كان الوقت الذي كان يعيشه قد ضاع .
“فهل سوف تنساه ؟”
ورأيتُ أنه كان على وشكِ البكاء فـأخفيتُ رأسي بين ذراعىّ والدتي .
عندما ظهرت الكبسولة الزمنية أخيراً أنزلتني والدتي برفق على الأرض .
“حبيبتي ، ألا يُمكنكِ إخبار والدتكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل ؟”
“نعم ، أنتِ فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعتقدين هذا ؟”
بعد أن رأينُ نظرة أكسيليوس بعد كلمات والدتي همست لها .
هززت رأسي وكأنه لا يوجد شيئ و أصبحت تعبيراته وجهه غريبة .
“أليسَ سيلڤادور أچاشي أقوى من الدوق الأكبر ؟”
“دفنتُ ذكرياتي هنا في يوم مهرجان الأقنعة قبل عشر سنوات ، ليس فقط ذكرياتي و لكن ايضاً اكسيليوس و سيلڤادور .”
“لماذا تعتقدين هذا ؟”
من السهل معرفة ما إن كان الوقت الذي كان يعيشه قد ضاع .
“إن الدوق الأكبر أكبر ، لكن سيلڤادور أچاشي هو من يقوم بالحفر . إن الحفر عمل شاق .”
عندما إنتهيتُ من الكلام ، لوت أمي شفتيها .
“هذا سوار للأمنيات ، ويتم صمعه لمن تحب ليعود حياً .”
هل قلتُ شيئاً خاطئاً ؟
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
رمشتُ عيناي و نظرتُ إلى أمي ، و إنفجرت ضحكتها التي كانت تكبحها .
“…إن هذا حتى لا يموت شخصكَ الثمين .”
ثم كما لو كانت تتبعني ، همست في أذني بصوت خافت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرجَ أكسيليوس إندفع راجنار و سايمون إلى الخارج كما لو كانا ينتظران .
“إنه يقول أن الأمر لا يستحق كل هذا العناء .”
يجب أن يستمر سايمون وراجنا في الصراخ حتى يقوموا بإخبارهم بالأمر .
“…لا أعتقد أنها كلمات طيبة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هو مكسور ؟ هل السوار المكسور يحمل ذكرى ثمينة للدوق الأكبر ؟”
التسمت أمي بعد غمغمتي و وضعت إصبع السبابة على شفتيها .
جلسنا جميعاً حول الصندوق .
إنه سر بيننا .
بعد التعرف على متعلقات الشخصين كل ما تبقى هو سوار مكسور .
“نعم .”
حقيقة أن الدمى التي على السرير تحميني ….
عندما اومأتُ برأسي سمعت أكسيليوس على وشكِ الصراخ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرفة ؟”
لكن في لحظة ، اوقفته والدتي .
قال سايمون وهو ينظر من نافذة العربة .
“أوه ، لقد خرج .”
“هل يُمكن ان تخبريني …؟”
وبعد فترة ، وجدَ سيلڤادر شيئاً أخيراً .
من الغريب بالتأكد وجود شجرة واحدة فقط في مثل هذه المساحة الواسعة .
لابُدَ أنه قد دُفن في عمق شديد ، استطعتُ أن أرى الكثير من الأوساخ متراكمة علر الصندوق الفاخر .
“أردتُ أن أرى أمي تعمل ، لكنكِ لم تكوني هناك .”
“ما هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد .”
هز راجنار و سايمون رأسيهما بتعبير أنهما لا يعرفان ماهية هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
“كبسولة زمنية . قطعة من الذاكرة الثمينة مدفونة لنراها في المستقبل .”
اومأتُ برأسي معتقدة أنني أفهم ما يقوله .
عندما ظهرت الكبسولة الزمنية أخيراً أنزلتني والدتي برفق على الأرض .
“نعم ، أنتِ فقط .”
قام سيلڤادور بإزالة كل الأوساخ .
لقد كنتُ اتسائل لماذا تبعنا سيلڤادور .
بعد ذلكَ ، تم الكشف عن صندوق قديم لكنه لايزال جميل المظهر .
لقد كنتُ اتسائل لماذا تبعنا سيلڤادور .
جلسنا جميعاً حول الصندوق .
قد يعتقد أى شخص أنها ليست مشكلة كبيرة ، خرج صوت مبهج .
“هل يوجد قفل عليه ؟”
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
“لم نسمح لأى شخص برؤية ما بداخله . نحنُ لا نعرف ما الذي يضعه بعضنا البعض . هكذا سيكون الأمر أكثر متعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاول إخباري ببعض القصص القديمة هنا ؟
بعد هذه الكلمات ، نما الفضول في عيون راجنار و سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هذه ذكرياتكَ الثمينة ؟”
مع ارتفاع الأجواء أخرجت أمي مفتاحاً صغيراً من ذراعها .
لقد تم استخدام البطانة ذات الأنماط الزهرية الفاهرة فبدت باهتة قليلاً .
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأعمام محبطين قليلاً لكننا لم نكن مهتمين و سرنا ممسكين بأيدي بعضنا البعض بين الحقل .
“هل هذا بسبب السحر ؟ إنه بعيد .”
عندما ظهرت الكبسولة الزمنية أخيراً أنزلتني والدتي برفق على الأرض .
ظهرت محتويات الصندوق .
لقد كنتُ اتسائل لماذا تبعنا سيلڤادور .
في الداخل كان هناكَ رقعة عين رائعة و خنجر عادي و سوار رفيع .
عندما تم التأكيد أننا ابتعدنا عنهم ، نادى سايمون و راجنار إسمي في نفس الوقت .
“لمن رقعة العين ؟”
خلف الحقل الذهبي كان هناكَ شجرة كبيرة ، وعلى الجانب الآخر كان هناكَ قلعة صفراء جميلة و كبيرة .
“رقعة العين لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ أكسيليوس بالذكريات و ابتسم بسعادة .
لقد تم استخدام البطانة ذات الأنماط الزهرية الفاهرة فبدت باهتة قليلاً .
هز راجنار و سايمون رأسيهما بتعبير أنهما لا يعرفان ماهية هذا .
نظرَ سيلڤادور لنا .
وبعد فترة ، وجدَ سيلڤادر شيئاً أخيراً .
“لماذا هذه ذكرياتكَ الثمينة ؟”
“ما هذا ؟”
“كنتُ أعاني من الأىق عندما كنتُ صغيراً . لقد كان صديقي العزيز الذي تغلبت على الأرق معه ، مثل الدمى الموجودة على السرير التي تحمي دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
حقيقة أن الدمى التي على السرير تحميني ….
“لكن ، لماذا أنتِ هنا ؟”
هل يحميه من الكوابيس ؟
الشجرة الكبيرة و الطقس البارد و الهدوء و الأماكن الواسعة المفتوحة و المشاهد الجميلة و الناس اللطفاء .
اومأتُ برأسي معتقدة أنني أفهم ما يقوله .
كانت اليد التي ترجع خصلاتي للخلف دافئة جداً .
ابتسم سيلڤادور بحرارة و ربتَ على رأسي و أشرتُ إلى الشيئ التالي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفوا وجوههم و تظاهروا بعدم المعرفة .
“لمن هذا الخنجر ؟”
التسمت أمي بعد غمغمتي و وضعت إصبع السبابة على شفتيها .
“إنه لي .”
قبلت خدي برفق و ابتسمت لي .
أمسكت أمي الخنجر بيديها بشكل مألوف .
“فهل سوف تنساه ؟”
عندما أخرجته من الغمد رأيتُ شفرته الحادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون لا يعرف ، لأنكَ كنتَ صغيراً جداً ، لكن في هذا الوقت نشأت زنزانة خطيرة للغاية و لقد كنتُ المسؤول عنها .”
“هذا الخنجر الذي أعطيتكِ إياه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساتأكد من جعلكِ ترين في المرة القادمة .”
“هذا الخنجر أنقذَ حياتي . شكراً لكَ اكسيل .”
بطريقة ما ، بدات اعرف من صنع هذا السوار .
“أنا محرج . لم أكن أعرف أنكِ قمتِ بدفنه .”
“إنه لي .”
بعد التعرف على متعلقات الشخصين كل ما تبقى هو سوار مكسور .
المكان الذي وصلنا إليه كان حقلاً مرتفعاً .
سأل سايمون وهو يحمل السوار المكسور وسلمه إلى اكسيليوس .
“نعم ، لقد كونتُ صداقات في الشارع ، ولقد كنا جميعاً نلعب لعبة الجري و الملاحقة سوياً . أخبرني الجميع أنني كنتُ جميلة عندما كنتُ أرتدي قناعاً .”
“لماذا هو مكسور ؟ هل السوار المكسور يحمل ذكرى ثمينة للدوق الأكبر ؟”
امتلأ صوت سايمون بالفضول و اومأت والدتي و قالت : نعم .
“هذا سوار للأمنيات ، ويتم صمعه لمن تحب ليعود حياً .”
“هل قضيتِ وقتاً مُمتعاً ؟”
“……”
“حسناً .”
فجأة توقفت أمي عن الكلام .
“هذا سوار للأمنيات ، ويتم صمعه لمن تحب ليعود حياً .”
بطريقة ما ، بدات اعرف من صنع هذا السوار .
أمسكت أمي الخنجر بيديها بشكل مألوف .
“سايمون لا يعرف ، لأنكَ كنتَ صغيراً جداً ، لكن في هذا الوقت نشأت زنزانة خطيرة للغاية و لقد كنتُ المسؤول عنها .”
حرر المفتاح الصغير القفل بصوت مبهج كما لو أنه قد قابل رفيقه .
“…إن هذا حتى لا يموت شخصكَ الثمين .”
“أوه ، لقد خرج .”
بعد كلمات سايمون ، مازال راجنار يسأل بنظرة فضولية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون لا يعرف ، لأنكَ كنتَ صغيراً جداً ، لكن في هذا الوقت نشأت زنزانة خطيرة للغاية و لقد كنتُ المسؤول عنها .”
“لكن لماذا قد كُسر ؟”
بعد رد سايمون تحولت أعيننا بشكل طبيعي إلى أكسيليوس .
“تنكسر الأسورة عندما تتحقق الأمنية . بفضل هذا عدتُ على قيد الحياة .”
“فهل سوف تنساه ؟”
امتلأ أكسيليوس بالذكريات و ابتسم بسعادة .
“نعم ، أنتِ فقط .”
بدت والدتي ايضاً تشعر بالحنين و هي تمسك بالخنجر و تفكر بذكرياتها المنسية .
نظر راجنار و سايمون إلى الأعمام بنظرة فضولية على وجوههم .
كان هذا الشيئ ايضاً ينطبق على سيلڤادور .
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
بدأ الكبار يروون قصصاً عن ذكرياتهم في ذلكَ الوقت .
قال سايمون وهو ينظر من نافذة العربة .
قدمنا عذراً للمشي بشرط ان لا نذهب بعيداً و غادرنا .
“هل قضيتِ وقتاً مُمتعاً ؟”
“دافني !”
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
عندما تم التأكيد أننا ابتعدنا عنهم ، نادى سايمون و راجنار إسمي في نفس الوقت .
“هل يُمكننا مشاهدته معاً ؟”
“ما خطب كلاكما ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاول إخباري ببعض القصص القديمة هنا ؟
“لنفعل هذا !”
عندما إنتهيتُ من الكلام ، لوت أمي شفتيها .
“اجل ، لنجرب !”
“هذه ملكية الدوق الأكبر .”
ماذا بقصدون بـ لنفعل هذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون لا يعرف ، لأنكَ كنتَ صغيراً جداً ، لكن في هذا الوقت نشأت زنزانة خطيرة للغاية و لقد كنتُ المسؤول عنها .”
مستحيل …؟
“إنه لي .”
ذهبت أعينهم إلى الكبار او على وجه الدقة إلى الكبسولة الزمنية التي كانت بينهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفوا وجوههم و تظاهروا بعدم المعرفة .
“الكبسولة الزمنية ! لنجرب هذا !”
“هل تريدين الذهاب في نزهة ؟”
“صحيح ! و لنفتحها بعد عشر سنوات , ما رأيكِ ؟”
يجب أن يستمر سايمون وراجنا في الصراخ حتى يقوموا بإخبارهم بالأمر .
يتبع ….
ما كانت تعتزُ به قبل ولادتي مدفون هنا .
“…هممم .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات