الفصل 39
لا أعلم إن كان الأمر بسبب أن الأيام السعيدة استمرت ولكن مر الربيع بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
عندما انتهى الربيع ومع دخول اوائل الصيف أصبحت الملابس أخف و قد كان وقتُ الذهاب إلى المعبد بعد وقت طويل .
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
“إذهبي بأمان .”
في البداية ، لقد كانت مجرد رعشة طفيفة في القدم .. لكن بعد العلاج لمدة بضعة أشهر ، إستطعت أخيراً الوقوف .
في اليوم الذي أذهب فيه إلى المعبد لقد كانت أمي ترفض الذهاب إلى العمل مبكراً .
“هاه؟”
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
في اليوم الذي أذهب فيه إلى المعبد لقد كانت أمي ترفض الذهاب إلى العمل مبكراً .
لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم من ذلكَ كله ، إن كانت كمية المطر كبيرة فستصبح الأرض رطبة و سيكون من الصعب على العربة التحرك .
أثناء تلقي القوة المقدسة للقديسة ، لقد كنتُ اتسائل عما إن كان من الممكن أن أُعامل على هذا النحو ، وإن كان كل هذا بمثابة حلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيتُ زهرة صغيرة و إسم أكسيليوس مُطرزاً على طرف المنديل ، فسألت .
“إنها أفضل بكثير لأن دافني تغلبت بشجاعة على الألم .”
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
“الآن ، هل تريدين الإمساك بيدي و النهوض ببطء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي إنها تُمطر .”
نهضتُ ببطء ، ووضعتُ يدي على يدها التي ترتدي القفاز وأعطيتُ لساقي القوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ؟”
في البداية ، لقد كانت مجرد رعشة طفيفة في القدم .. لكن بعد العلاج لمدة بضعة أشهر ، إستطعت أخيراً الوقوف .
“هل إتصلتَ برئيسة التجار ؟”
“قليلاً إلى الأمام …”
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
كنتُ بالكاد مُبتلة لأن أكسيليوس كان يُمسك بي ويغطيني بالعباءة .
لم يكن ذلكَ مقصوداً لكن قدمي التي أرفعها عن الأرض كانت تسقط مرة أخرى .
قال لي مبتسماً بتعبير سعيد .
لم أتمكن من رؤية أنني مشيتُ خطوة ونصف إلا بعد حوالي دقيقة .
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
مرة أخرى حركتُ القدم الأخرى بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
ولقد مشيتُ خطوة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
“ياإلهي .”
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالفرح .
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
كما قال أكسيليوس لقد كان من الصعب علىّ تحمل مشاعر هذه اللحظة .
ربما يتحدث عن منزلنا .
“حسناً ، لقد مشيت !”
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالفرح .
في خلال نصف عام تقريباً ، لقد كان الشعور جديداً حداً لدرجة أنني شعرتُ أنني ولدتُ من جديد .
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
“لايُمكنكِ فقط قضاء يوم سعيد . دعينا ننقع قدمكِ في الماء المقدس اليوم … نحنُ نتقدم شيئاً فـشيئاً .”
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
هل يُمكنني إستخدام الماء المقدس لنقع قدمي ؟
إنسحبتُ بسرعة و تظاهرتُ أن هذا كان مجرد خطأ طفلة .
إبتسمت القديسة مع تلاشي تعبيري .
رفعَ أكسيليوس يده .
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
ماهو التعبير الذي قمتُ به ؟
كنتُ بالكاد مُبتلة لأن أكسيليوس كان يُمسك بي ويغطيني بالعباءة .
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
“إن الماء المقدس في القبو . الطريق إلى هناك ليس بعيداً ، سيكون قريباً جداً .. سيكون أكثر فائدة .”
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
لقد كان سراً وفي نفس الوقت ليس سراً … لقد أصبح أكسيليوس أكثر حماساً وبدأ يداعب خطواته .«يتحرك»
“…منزلك؟”
إنتهى علاج اليوم بعد غمر قدمي في الماء المقدس الذي تم ضخه من النافورة في الطابق السفلي .
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
‘الدوق يقوم بمسح قدم فتاة عادية .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
لقد كان الأمر على هذا النحو ، حيثُ يدير الفارس رأسن مباشرةً بمجرد أن تلتقي عيونهم .
“لايُمكنكِ فقط قضاء يوم سعيد . دعينا ننقع قدمكِ في الماء المقدس اليوم … نحنُ نتقدم شيئاً فـشيئاً .”
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
“هل نقيم حفلة في المنزل لإحياء ذكرى هذا اليوم ؟”
“بالطبع…”
ربما يتحدث عن منزلنا .
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
‘هل سيدخل إلى المنزل ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
أعتقد أنه يأتي للعب كل يوم هذه الأيام .
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
“يجب أن يكون منديلاً ثميناً .”
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كبيرة جداً لدرجة أنه كان من الصعب رؤيتها بالكامل .
كان من الجيد أنه قاله لنذهب للمخبز ونشتري كعكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نستطع منع الغرباء من الدخول كما في المرة الأولى ، لكنني زرتُ المعبد بهدوء قدر الإمكان .
“يا إلهي إنها تُمطر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
بالتأكيد عندما دخلنا كان الجو دافئاً ومليئ بأشعة الشمس ، لكن أصبح الطقس متقلباً الآن ولقد كان هناكَ الكثير من الرعد و البرق .
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
لم يكن كل هذا كافياً ، فالأمر المحزن أن الغيوم كانت تُنزل المطر بغزارة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
“سنأتي إلى هنا كثيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً .”
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
ولقد مشيتُ خطوة واحدة .
الأهم من ذلكَ كله ، إن كانت كمية المطر كبيرة فستصبح الأرض رطبة و سيكون من الصعب على العربة التحرك .
كنتُ قلقة من أن يتوقف هذا اليوم .
لم يستطع السائق رؤية ما أمامه و قال له .
حك أكسيليوس رأسه بشكل محرج .
تأوه أكسيليوس للحظة و إنحنى لتعديل غطاء الرأس .
“إذهبي بأمان .”
“سنذهب إلى قصري في العاصمة . سنضطر للبقاء هناكَ حتى يتوقف المطر .”
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
“…منزلك؟”
“إنها أفضل بكثير لأن دافني تغلبت بشجاعة على الألم .”
“أنه مجرد منزل عادي .”
“سنأتي إلى هنا كثيراً .”
حك أكسيليوس رأسه بشكل محرج .
لقد كان يحمر خجلاً ، مع تعبير أنه لا يعرف ما الذي يجبُ عليه فعله … وإبتسم بلطف كما لو كان سعيداً مرة أخرى .
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
خرجت إبتسامة منه .
‘لأنه إن حدثَ شيئ خاطئ سيكون هناكَ الكثير من الشائعات الغريبة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن الماء المقدس في القبو . الطريق إلى هناك ليس بعيداً ، سيكون قريباً جداً .. سيكون أكثر فائدة .”
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
بالطبع هناكَ من لا يحب الدوق تشارنارد ، لذلكَ عليه أن يكون أكثر حرصاً .
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
“ولا تقلقي ، سأتواصل مع كلوي ايضاً .”
‘أليس من الممكن النوم هنا؟’
“نعم ، فهمت .”
لم يستطع السائق رؤية ما أمامه و قال له .
“ستأتي دافني لأول مرة إلى منزلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
ولكن إن قلتُ ذلكَ فقد يؤذي العم اللطيف الباكي لذا اومأتُ برأسي فقط .
في البداية ، لقد كانت مجرد رعشة طفيفة في القدم .. لكن بعد العلاج لمدة بضعة أشهر ، إستطعت أخيراً الوقوف .
ركبنا العربة بأسرع ما يُمكن بسبب السائق الذي كان تحت المطر .
أعتقد أنه يأتي للعب كل يوم هذه الأيام .
كنتُ بالكاد مُبتلة لأن أكسيليوس كان يُمسك بي ويغطيني بالعباءة .
على الرغم من أنني وقفت بمساعدة شخص ما و مشيت خطوة واحدة فقط .
لكن أكسيليوس لم يكن كذلك .
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
ركض مسافة قصيرة لكنني لا يسعني إلا التحديق في مظهره الغارق .
“اوه ، الأطفال لا يجب أن يمتلكو مثل هذا التعبير .”
عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
“إنها تُمطر بغزارة ، صحيح؟”
م/في الحقيقة التعبير الاصلي كان بيقول انها تمطر قطط وكلاب دا بمعنى انها بتمطر كثيراً ?????
ربما يتحدث عن منزلنا .
“أچاشي ، أنتَ مُبتل بالكامل .”
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
بالتأكيد عندما دخلنا كان الجو دافئاً ومليئ بأشعة الشمس ، لكن أصبح الطقس متقلباً الآن ولقد كان هناكَ الكثير من الرعد و البرق .
أمسكتُ بيده بإحكام .
‘الدوق يقوم بمسح قدم فتاة عادية .’
“دافني ؟”
هل لأنه شخص بالغ لا أحد يقول له شيئ ؟
عندما ناداني أعطيتُ لنفسي القوة و أمسكتُ المنديل .
“…منزلك؟”
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن الطقس كان دافئاً فأنتِ كنتِ ترتدين الوشاح والقفازات التي صنعها لكِ راجنار ، صحيح؟”
“بالطبع…”
في العادة كان يلاحظ تعبيراتي و يقرأها لكن اليوم لقد كان متحمساً جداً لوضع الشموع على الكعكة و الإحتفال معاً .
عندما فتحَ أكسيليوس يده أمسكتُ المنديل بيدي .
وأعرب عن إمتنانه .
أحنى رأسه بشكل جيد .
لم يكن كل هذا كافياً ، فالأمر المحزن أن الغيوم كانت تُنزل المطر بغزارة .
مسحتُ بعناية قطرات المطر من على وجهه .
تأوه أكسيليوس للحظة و إنحنى لتعديل غطاء الرأس .
“شكراً لكِ ، شكراً لكِ … لا أعتقدُ أنني سأصاب بالبرد لأنها تمطر .”
ولقد مشيتُ خطوة واحدة .
وأعرب عن إمتنانه .
“إنها تُمطر بغزارة ، صحيح؟” م/في الحقيقة التعبير الاصلي كان بيقول انها تمطر قطط وكلاب دا بمعنى انها بتمطر كثيراً ?????
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ؟”
“هل يجبُ أن أقول أنه لمن حسن الحظ أنها تُمطر ؟ لقد قامت دافني بمسح وجهي بنفسها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
خرجت إبتسامة منه .
عندما ناداني أعطيتُ لنفسي القوة و أمسكتُ المنديل .
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ نظرتي إبتسم لي و أخرجَ منديلاً .
“هاه؟”
“نعم .”
“أمزح فقط.”
“ولا تقلقي ، سأتواصل مع كلوي ايضاً .”
يبدو أنني قد بالغت في قول هذا للدوق الأكبر ، صحيح؟
كانت المسافة بين المعبد و الغابة كبيرة جداً .
إنسحبتُ بسرعة و تظاهرتُ أن هذا كان مجرد خطأ طفلة .
كأنني لا أعرف ما التعبير الذي قمتُ به ، رمشتُ بعيني .. إبتسمت بلطف وساعدتني على العودة إلى الكرسي المتحرك .
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
ربما يتحدث عن منزلنا .
عندما أنزلتُ يدي ، عبث بشعره برفق كما لو كان ينتظر .
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
فتحتُ المنديل متسائلة ، لقد كان أقدم مما كنتُ أعتقد .
جميع الناس في المعبد لقد كانو بجانب أكسيليوس ، لكن النبلاء لن يفعلو ذلك .
رأيتُ زهرة صغيرة و إسم أكسيليوس مُطرزاً على طرف المنديل ، فسألت .
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
“يجب أن يكون منديلاً ثميناً .”
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
“حقاً ؟ هل يبدو هكذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمكن من رؤية أنني مشيتُ خطوة ونصف إلا بعد حوالي دقيقة .
“نعم . أنتَ الدوق الأكبر ، و أنتَ أكبر النبلاء ، لكنني إعتقدتُ أنه ثمين لذا تحمل معكَ أشياء قديمة عن عمد .”
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
قال لي مبتسماً بتعبير سعيد .
‘لأنه إن حدثَ شيئ خاطئ سيكون هناكَ الكثير من الشائعات الغريبة .’
“على الرغم من أن الطقس كان دافئاً فأنتِ كنتِ ترتدين الوشاح والقفازات التي صنعها لكِ راجنار ، صحيح؟”
لم يستطع السائق رؤية ما أمامه و قال له .
“نعم .”
“أچاشي ، أنتَ مُبتل بالكامل .”
ضحك أكسيليوس .
إنسحبتُ بسرعة و تظاهرتُ أن هذا كان مجرد خطأ طفلة .
كانت هذه الضحكة مختلفة عن المعتاد .
ركبنا العربة بأسرع ما يُمكن بسبب السائق الذي كان تحت المطر .
لقد كان يحمر خجلاً ، مع تعبير أنه لا يعرف ما الذي يجبُ عليه فعله … وإبتسم بلطف كما لو كان سعيداً مرة أخرى .
“أنا مُبتل قليلاً لا بأس ، فقط إن قمتُ بمسح الماء بمنديل …”
“لقد كانت هدية من كلوي منذُ وقت طويل . أنه كنزي الأول ، لذا يحبُ أن أبقيه سراً عن الآخرين ، صحيح؟”
تذكرتُ عناق والدتي و دعوت الإله أن تكون هناكَ نتائج أفضل اليوم .
“هدية والدتي … أچاشي حقاً يُحب والدتي .”
ولكن كما لو أنه لا يهتم بهذه الأشياء ، تحدث أكسيليوس بصوت متحمس .
“أكثر من أى شيئ في العالم .”
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
إمتلأت عيون أكسيليوس بالسعادة .
ماهو التعبير الذي قمتُ به ؟
هل الحب مثل الحصول على كل الجوائز بمجرد التفكير به ؟
كان البرد في الشتاء سيئاً للغاية لدرجة أنه لحسن الحظ تم منعه من قبل عائلتي .
هل هو شخص بالغ يُمكنه أن يصب جميع مشاعره وعواطفه في الحب بدون حصد أى ثمار ؟
كنتُ قلقة من أن يتوقف هذا اليوم .
أليس من الوهم الشعور بالسعادة وأنا فقط أشاهده ؟
قمتُ بمنح بعض القوة لساقي و تقدمتُ قليلاً للأمام .
***
ربما يتحدث عن منزلنا .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
“الآن ، هل تريدين الإمساك بيدي و النهوض ببطء ؟”
كبيرة جداً .
“ستأتي دافني لأول مرة إلى منزلي .”
كانت كبيرة جداً لدرجة أنه كان من الصعب رؤيتها بالكامل .
لم يكن ذلكَ مقصوداً لكن قدمي التي أرفعها عن الأرض كانت تسقط مرة أخرى .
لقد كنتُ مشغولة بتحريك عيني و النظر في الأرجاء .
أنتَ تأتي للعب كل يوم لذا فلستُ مضطرة للذهاب صحيح؟
لو كنتُ قد نزلتُ إلى البوابة الأمام لكنتُ رأيتُ حديقة كبيرة أمامنا .
كنتُ قلقة من أن يتوقف هذا اليوم .
هطول المطر قد سبب بعدم تواجد الناس من حولنا ، فهل يجب أن أقول أننا محظوظين؟
“هدية والدتي … أچاشي حقاً يُحب والدتي .”
بتد فترة وجيزة فُتح باب القصر الأمامي ولقد كان هناكَ تحية كبيرة .
لم يكن كل هذا كافياً ، فالأمر المحزن أن الغيوم كانت تُنزل المطر بغزارة .
“مرحباً بكَ ، جلالة الدوق الأكبر .”
“هاه؟”
بصراحة ، لقد كان من المثير للصدمة رؤية الخدم و الخادمات العاملين لدى الدوق الأكبر يتجمعون في الردهة وبنحنون له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني التدفق المفاجئ للوضع عصبية و بدأتُ بالإرتجاف .
رفعَ أكسيليوس يده .
كان من الجيد أنه قاله لنذهب للمخبز ونشتري كعكة .
في نفس الوقت ، عاد الجميع إلى مواقعهم الأصلية ، ولم يبقى سوى الخادم و الخادمة المسنين كما لو أنه تم إخبارهم بهذا مسبقاً .
“حسناً ، لقد مشيت !”
“إنها ضيفة مهمة ، دافني … هذا خادم و خادمة منزلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم من ذلكَ كله ، إن كانت كمية المطر كبيرة فستصبح الأرض رطبة و سيكون من الصعب على العربة التحرك .
“مرحباً .”
بالتأكيد عندما دخلنا كان الجو دافئاً ومليئ بأشعة الشمس ، لكن أصبح الطقس متقلباً الآن ولقد كان هناكَ الكثير من الرعد و البرق .
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
“هاه؟”
لم يمضِ وقتٌ طويل منذُ أن إلتقيتُ بالغرباء ، لذلكَ دخلتُ بين ذارعىّ أكسيليوس من أجل لا شيئ و لقد دعمني بيده .
“لأنكَ إبتللتَ بسببي ، هل يُمكنني مسح الماء بنفسي ؟”
“هل إتصلتَ برئيسة التجار ؟”
لا أعرف ما إن كان هناكَ ملابس يُمكنني إرتدائها ، لكنها كانت خطوة حاسمة و شعرتُ بالرغبة في الحصول عليها بطريقة ما .
“نعم ، لقد أخبرتها أنها ستبقى هنا حتى يتوقف المطر .”
“إذهبي بأمان .”
“يبدو بأن المطر لن يتوقف بسهولة على ما يبدو .”
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
كما كان يقول أكسيليوس ، كان المطر يتساقط بإستمرار دون أى علامة على التوقف .
مسحتُ بعناية قطرات المطر من على وجهه .
كنتُ قلقة من أن يتوقف هذا اليوم .
“أعتقد أنني أعرف لماذا تقوم أمي بضربكَ المرة تلو الأخرى عندما تفتح فمك.”
بعد حلول المساء ، بدأت السماء تتحول إلى ظلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني التدفق المفاجئ للوضع عصبية و بدأتُ بالإرتجاف .
‘أليس من الممكن النوم هنا؟’
عندما إنتهى العلاج قام أكسيليوس بمسح أقدامي المبللة بشكل مباشر .
جعلني التدفق المفاجئ للوضع عصبية و بدأتُ بالإرتجاف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف الكثير عن النبلاء ولكن أليس كل من نظر إليه كان خائفاً ؟
لقد إندهشتُ من كيفية قبول أكسيليوس للأمر و بدأ على الفور في إعطاء الاوامر .
لقد قُلتها بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكن في هذه اللحظة لقد مرت الكثير من الأشياء في رأسي .
“أولاً وقبل أى شيئ ، يجبُ على دافني أخذ حمام حتى لا تصاب بالبرد و ستقوم مدبرة المنزل بإعداد معطف و غرفة دافئة ،”
كان من الجيد أنه قاله لنذهب للمخبز ونشتري كعكة .
أجاب الجد كبير الخدم و إختفى بسرعة .
لقد كانت كلمات القديسة ترفع الآمال .
لا أعرف ما إن كان هناكَ ملابس يُمكنني إرتدائها ، لكنها كانت خطوة حاسمة و شعرتُ بالرغبة في الحصول عليها بطريقة ما .
“ستأتي دافني لأول مرة إلى منزلي .”
مدت الجدة الخادمة ذراعها نحوي .
‘أليس من الممكن النوم هنا؟’
“سنخدمكِ بدون إزعاج .”
***
“اوه ، سآخذكِ للحمام الآن .”
لا أعرف ما إن كان هناكَ ملابس يُمكنني إرتدائها ، لكنها كانت خطوة حاسمة و شعرتُ بالرغبة في الحصول عليها بطريقة ما .
خفضت ذراعها على الفور بدون أن ترد بكلمة واحدة .
لم يكن كل هذا كافياً ، فالأمر المحزن أن الغيوم كانت تُنزل المطر بغزارة .
لم يكن هناكَ من يجرؤ على تجاهل كلمات أكسيليوس .
أنه ليس العم الباكي الذي يتأرجح ذهاباً و إياباً بسبب كلمات أمي … ولكنه كان الدوق الأكبر .
لا أعرف ما إن كان هناكَ ملابس يُمكنني إرتدائها ، لكنها كانت خطوة حاسمة و شعرتُ بالرغبة في الحصول عليها بطريقة ما .
بطريقة ما ، بدأ العم الباكي في الظهور بصورة مختلفة تماماً ….!
عندما قدمني لهم حنيتُ رأسي ببطء و قلتُ مرحباً .
يتبع …
عندما ضغطتُ على المنديل المبلل عدة مرات و مسحته ، لقد تمكنتُ أخيراً من مسح الماء من على وجهه بالكامل .
قلعة الدوق الأكبر التي وصلنا لها لقد كانت أكبر بكثير مما كنتُ أتخيل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		