الفصل 38
بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .
أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .
“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .”
«قصدها غني »
لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .
أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .
عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
على وجه الدقة إلى أكسيليوس .
عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .
لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .
بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .
عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .
“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”
لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .
لا يُمكنها التذمر بسببي .
“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”
ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .
“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”
ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .
“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”
كان تعبيره في المعبد و الإبتسامة التي نحو أمي مختلفة تماماً .
“لذيذة .”
‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’
إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .
لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .
لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .
حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
“ألم تشعر بالملل بدوني ؟”
بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .
“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”
كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .
“بدلاً من الخروج معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إنه أرنب .”
“لا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .
بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”
أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”
همست بهدوء .
“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”
“إنها هدية ، شوكولا .”
أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .
“وااا،واااا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دانچون ؟”
إحمرّت خدود راجنار .
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .
كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .
“لذيذة .”
أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .
بدى راجنار سعيداً ولقد كان يتلوى و قطع الشوكولا في فمه .
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
“إن الشوكولا تغطي فمك.”
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .
“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .” «قصدها غني »
“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”
أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
أجاب راجنار بصوت قوي .
حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .
بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .
“شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“حقاً ؟”
لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار . «لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »
“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”
حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .
كان راجنار دائماً يُبقي كلماته جميلة .
عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .
إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .
بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .
إحتضنني راجنار بشكل مألوف .
“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”
ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟
العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .
و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .
سواء كانت حية أو ميتة .
شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .
“هيك!”
لقد حل الربيع أخيراً .
أجاب راجنار بصوت قوي .
***
‘…أريد أن أجد جسد أمي .’
“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
“هل لديكَ عمل ؟”
لقد حل الربيع أخيراً .
“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”
لا يُمكنها التذمر بسببي .
لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .
لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .
لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار .
«لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .
“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”
لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .
“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .
وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .
لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .
ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .
‘…إشتقتُ لأمي .’
“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”
“لذيذة .”
الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .
لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .
لا يُمكننا تفويت هذه الفرصة ، لذا اومأنا في نفس الوقت كما لو كنا قد حددنا الموعد .«موعد الإماءة .»
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”
“بدلاً من الخروج معي ؟”
حملني أكسيليوس بين ذراعه بدون أى صعوبة .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .
أمسكَ بي بيده اليُمنى و أمسكَ راجنار بإحكام بيده اليسرى .
‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’
بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
“آه ، إنه أرنب .”
أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .
إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
لقد كان حزيناً ومتجهماً بعص الشيئ ، لذلكَ إتخذ راجنار موقفاً للركض في أى لحظة .
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
“هل أذهب و أحضره ؟”
سواء كانت حية أو ميتة .
“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”
كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .
بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘أنا حسودة قليلاً .’
“إن العم الباكي لئيم .”
أجاب راجنار بصوت قوي .
راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .
عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .
إبتسمَ أكسيليوس بحنان .
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”
‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’
عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .
عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .
أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .
كان تعبيره في المعبد و الإبتسامة التي نحو أمي مختلفة تماماً .
بعد اليوم الذي قررتُ فيه الإستمرار في تلقي العلاج مرة كل أسبوعين ، تحسنت ركبتي بدرجة كافية للإنحناء ببطء بسبب العلاج الذي تلقيته عدة مرات بالفعل .
“لذيذة .”
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .
‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’
بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .
لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .
بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .
“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”
بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دانچون ؟”
كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .
سواء كانت حية أو ميتة .
إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .
“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”
“إحترس حتى لا تسقط .”
“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”
بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .
لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .
‘أنا حسودة قليلاً .’
بعد اليوم الذي قررتُ فيه الإستمرار في تلقي العلاج مرة كل أسبوعين ، تحسنت ركبتي بدرجة كافية للإنحناء ببطء بسبب العلاج الذي تلقيته عدة مرات بالفعل .
هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
ثم سأركض و ألعب مع راجنار .
‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’
سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .
“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”
ح
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .
“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”
“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”
ح
راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .
هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟
جلس راجنار بجانبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس راجنار بجانبي .
“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”
“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”
العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .
“آه !”
على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .
“حقاً ؟”
عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .
“هيك!”
عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .
“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”
“حقاً ؟”
كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .
ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .
“لم أرَ مثل هذا الشيئ من قبل ، لقد كان هناك دانچون ضخم جداً وجدته عند وصولي ، لقد منتُ مرعوباً لمدة ثانية .”
“إنها هدية ، شوكولا .”
“دانچون ؟”
عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .
بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .
بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .
لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .
‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’
لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .
الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .
بسبب سؤالي قال أكسيليوس انه آسف أنه لم يُفسر .
أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .
“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .
“الوحوش؟”
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .
حملني أكسيليوس بين ذراعه بدون أى صعوبة .
“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”
على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .
“اك.”
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
“آه !”
لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .
لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .
هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟
لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .
“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”
كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .
كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .
“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”
“نعم!”
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
أجاب راجنار بصوت قوي .
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
بدا أكسيليوس في عينه وكأنه محارب صالح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إنه أرنب .”
“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”
منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .
“…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما أشتقتُ لأمي .
“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
إستحوذ صوته المر على الواقع الثقيل في هذا الوقت .
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”
لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .
“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصفتي فارساً للمعبد ، وأعتقد ان العائلة الإمبراطورية عليها الإهتمام بالعديد من الأشخاص في المملكة .”
تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .
‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’
“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”
نعم ، بالتأكيد سيفعل .
كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .
“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”
“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”
“هيك!”
“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”
بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .
أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .
عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”
كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .
“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”
“الوحوش؟”
كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
“بصفتي فارساً للمعبد ، وأعتقد ان العائلة الإمبراطورية عليها الإهتمام بالعديد من الأشخاص في المملكة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتضنني راجنار بشكل مألوف .
لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .
“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”
“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”
“وااا،واااا.”
“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘أنا حسودة قليلاً .’
لذلكَ فكرتُ في هذا عندما رأيتُ أكسيليوس .
“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”
‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’
كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .
لا ، لم يكن ليحدث ذلكَ إن لم يكن هناك من يحرق القصة .
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .
“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”
والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’
على الأقل سيكون من الرائع لو تم دفنها تحت شجرة دافئة .
لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .
‘…أريد أن أجد جسد أمي .’
‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’
أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .
عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .
‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’
الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .
ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .
بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .
سواء كانت حية أو ميتة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
همست بهدوء .
تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .
بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .
عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .
“بدلاً من الخروج معي ؟”
‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’
“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”
كان الطقس الربيعي دافئاً وجيداً لدرجة أنني قد شعرتُ بالأسف للإستمتاع بكل هذا الدفئ بمفردي .
كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
“إنها هدية ، شوكولا .”
إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .
بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .
نعم ، بالتأكيد سيفعل .
بطريقة ما أشتقتُ لأمي .
عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .
أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .
‘…إشتقتُ لأمي .’
ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .
هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟
“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”
يتبع …
لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .
أنا بجددد ….
دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……
لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .
عذراً على تأخير الفصل ، عيدكم مبارك ❤️
“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”
كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات