الفصل 38
بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحترس حتى لا تسقط .”
“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .”
«قصدها غني »
“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”
أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .
لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .
على وجه الدقة إلى أكسيليوس .
“لا !”
لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .
“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .” «قصدها غني »
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
“الوحوش؟”
عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .
“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”
لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .
أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .
لا يُمكنها التذمر بسببي .
“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”
ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .
ثم سأركض و ألعب مع راجنار .
ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……
كان تعبيره في المعبد و الإبتسامة التي نحو أمي مختلفة تماماً .
‘أنا حسودة قليلاً .’
‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’
‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’
لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .
ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .
حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .
لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .
“ألم تشعر بالملل بدوني ؟”
الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .
“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .
“بدلاً من الخروج معي ؟”
لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .
“لا !”
على وجه الدقة إلى أكسيليوس .
بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
“الوحوش؟”
أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .
“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”
همست بهدوء .
و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .
“إنها هدية ، شوكولا .”
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
“وااا،واااا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……
إحمرّت خدود راجنار .
“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”
بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .
“لذيذة .”
إستحوذ صوته المر على الواقع الثقيل في هذا الوقت .
بدى راجنار سعيداً ولقد كان يتلوى و قطع الشوكولا في فمه .
تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .
“إن الشوكولا تغطي فمك.”
“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”
أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .
عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .
“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”
لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .
حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .
يتبع …
“شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
“هيك!”
“حقاً ؟”
‘…إشتقتُ لأمي .’
“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”
“نعم!”
كان راجنار دائماً يُبقي كلماته جميلة .
عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .
إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .
إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .
إحتضنني راجنار بشكل مألوف .
عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .
ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟
كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .
و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .
ثم سأركض و ألعب مع راجنار .
شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .
لقد حل الربيع أخيراً .
بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .
***
كان الطقس الربيعي دافئاً وجيداً لدرجة أنني قد شعرتُ بالأسف للإستمتاع بكل هذا الدفئ بمفردي .
“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .
“هل لديكَ عمل ؟”
“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”
“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”
أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .
لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .
“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”
لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار .
«لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي » 
بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .
لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن الشوكولا تغطي فمك.”
لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .
لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .
وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .
إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .
منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .
لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار . «لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »
ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .
“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”
“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .
لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .
لا يُمكننا تفويت هذه الفرصة ، لذا اومأنا في نفس الوقت كما لو كنا قد حددنا الموعد .«موعد الإماءة .»
“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”
“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”
يتبع …
حملني أكسيليوس بين ذراعه بدون أى صعوبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما أشتقتُ لأمي .
أمسكَ بي بيده اليُمنى و أمسكَ راجنار بإحكام بيده اليسرى .
“آه !”
بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .
لقد كان حزيناً ومتجهماً بعص الشيئ ، لذلكَ إتخذ راجنار موقفاً للركض في أى لحظة .
“آه ، إنه أرنب .”
“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”
إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”
لقد كان حزيناً ومتجهماً بعص الشيئ ، لذلكَ إتخذ راجنار موقفاً للركض في أى لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
“هل أذهب و أحضره ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”
“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”
بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .
لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .
“إن العم الباكي لئيم .”
“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”
راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .
“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”
إبتسمَ أكسيليوس بحنان .
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”
ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .
عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .
‘…إشتقتُ لأمي .’
أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .
لذلكَ فكرتُ في هذا عندما رأيتُ أكسيليوس .
بعد اليوم الذي قررتُ فيه الإستمرار في تلقي العلاج مرة كل أسبوعين ، تحسنت ركبتي بدرجة كافية للإنحناء ببطء بسبب العلاج الذي تلقيته عدة مرات بالفعل .
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .
‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’
“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”
لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .
“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”
بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”
كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .
سواء كانت حية أو ميتة .
إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .
لقد حل الربيع أخيراً .
“إحترس حتى لا تسقط .”
يتبع …
بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .
راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .
‘أنا حسودة قليلاً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .
هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .
ثم سأركض و ألعب مع راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إنه أرنب .”
سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .
راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .
ح
لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .
ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .
لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .
“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”
“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”
راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
جلس راجنار بجانبي .
‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’
“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”
‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’
“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”
إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .
العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .
كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .
على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .
لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .
عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .
ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .
عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .
أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .
“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”
“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”
كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .
“لم أرَ مثل هذا الشيئ من قبل ، لقد كان هناك دانچون ضخم جداً وجدته عند وصولي ، لقد منتُ مرعوباً لمدة ثانية .”
“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”
“دانچون ؟”
“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”
بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .
لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .
لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .
بسبب سؤالي قال أكسيليوس انه آسف أنه لم يُفسر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب سؤالي قال أكسيليوس انه آسف أنه لم يُفسر .
“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”
لا ، لم يكن ليحدث ذلكَ إن لم يكن هناك من يحرق القصة .
“الوحوش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .
عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .
أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .
“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
“اك.”
“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”
“آه !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……
لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .
“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”
لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .
بدى راجنار سعيداً ولقد كان يتلوى و قطع الشوكولا في فمه .
كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .
إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .
“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”
إبتسمَ أكسيليوس بحنان .
“نعم!”
“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”
أجاب راجنار بصوت قوي .
شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .
بدا أكسيليوس في عينه وكأنه محارب صالح .
‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’
“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”
أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .
“…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
إستحوذ صوته المر على الواقع الثقيل في هذا الوقت .
إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .
“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”
“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”
“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”
نعم ، بالتأكيد سيفعل .
تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .
“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”
“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”
“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .” «قصدها غني »
كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
“هيك!”
عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .
بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .
“حقاً ؟”
عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .
ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .
“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”
“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”
“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”
العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .
كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
“بصفتي فارساً للمعبد ، وأعتقد ان العائلة الإمبراطورية عليها الإهتمام بالعديد من الأشخاص في المملكة .”
“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”
لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”
“حقاً ؟”
“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”
عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .
كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”
لذلكَ فكرتُ في هذا عندما رأيتُ أكسيليوس .
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
لا ، لم يكن ليحدث ذلكَ إن لم يكن هناك من يحرق القصة .
‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’
لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .
“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”
والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .
“لا !”
على الأقل سيكون من الرائع لو تم دفنها تحت شجرة دافئة .
كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .
‘…أريد أن أجد جسد أمي .’
“آه !”
أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .
“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”
‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .
ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
سواء كانت حية أو ميتة .
عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
سواء كانت حية أو ميتة .
تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .
“نعم!”
عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’
“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”
كان الطقس الربيعي دافئاً وجيداً لدرجة أنني قد شعرتُ بالأسف للإستمتاع بكل هذا الدفئ بمفردي .
“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
كان الطقس الربيعي دافئاً وجيداً لدرجة أنني قد شعرتُ بالأسف للإستمتاع بكل هذا الدفئ بمفردي .
إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .
ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .
نعم ، بالتأكيد سيفعل .
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
بطريقة ما أشتقتُ لأمي .
“آه !”
أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .
“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”
‘…إشتقتُ لأمي .’
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟
“هل أذهب و أحضره ؟”
يتبع …
“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”
أنا بجددد ….
دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .
عذراً على تأخير الفصل ، عيدكم مبارك ❤️
ح
ثم سأركض و ألعب مع راجنار .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		