You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 37

الفصل 36

الفصل 36

1111111111

“لا!”

الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .

صرختُ بصوت عالي عمداً لتجنب المخاوف المُحيطة بي .

على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .

رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .

لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .

ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .

لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .

“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”

“…بالطبع لا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعرف ، أنا …”

وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .

كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .

ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .

لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني!”

إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .

اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .

أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .

ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”

وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .

رفع الصبي صوته مرة أخرى ، ولقد بدى أنه كان مُحبطاً من مظهري .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟

لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .

بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .

“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”

“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”

لا أعرف حتى كيف صرخت بصوت عال .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوبس!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمعتُ الكلمات التي قيلت أمامي بصوت همهمة ، ربما كان ذلكَ لأنني كنتُ أغطي أذني .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني!”

لا أريد أن أسمع .

رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .

اياً كانت الكلمات التي قيلت سواء كانت كبيرة أو صغيرة لقد كانت تقوم بتعذيبي بشدة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!!”

كما لو أن هناكَ حصان كان يركض ويحاول قتلي ، لقد كنتُ خائفة جداً ولم أستطع التعافي .

“لا!”

سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .

“المنزل .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دافني!”

بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .

“….!”

“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”

عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .

“أچاشي؟”

لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .

رغم أنني كنتُ أصرخ ، حاولت تغطية أذني لأنني كنتُ أسمع الهلاوس من حولي .

“آه .”

في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوبس!”

لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .

جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .

“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”

لقد كان يهدئني و لقد كان يعتقد أنني بحاجة إلى الراحة ، وضعتُ رأسي على كتفه وشعرت بالراحة من يده التي على ظهري .

لم أستطع تمالكَ نفسي وصرخت وأنا أغطي أذني .

يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .

“لقد قلقتُ جداً . لا بأس . لا تبكي . هاه؟”

“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟

لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .

تدفق الخوف و الدموع كانت تتسرب شيئاً فـشيئاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها تُشبهكَ تماماً !”

“أچاشي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .

وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .

لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .

“جلالتكَ .”

‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”

ايمون روهليو كليمنس .

“ما الذي أتى بكَ إلى هنا فجأة ؟ أنه يوم لا يستطيع فيه الغرباء الدخول .”

لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .

‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’

“…إذاً ما الذي كنتَ تفعله ؟…”

سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .

بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .

إعتقدتُ فقط أنه كان مجرد نبيل أو شِبه نبيل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملاحظة : أكسيليوس يبقى أمير بما انه أخو الإمبراطور بس اتخلى عن المُلك مش عاوزه ، هو فارس مقدس ودوق .. مش شرط يبقى الدوق واحد لأنهم بيعينو دوق على كل مقاطعة فالامبراطورية … كدا ابو دافني الحقيقي دوق و أكسيليوس دوق بردو .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .

بعد كلمات أكسيليوس سمعت ضحكة عالية و صوت غاضب .

جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .

“هل هناكَ أي مكان في هذه البلد لا أستطيع الذهاب إليه؟ وهل سينزعجون أنني خالفت الأوامر ؟”

إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .

“…بالطبع لا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أچاشي ، أريد العودة إلى المنزل .”

أنزل أكسيليوس رأسه برفق ممسكاً بي بين ذراعيه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘جلالتكَ … لا تخبرني …’

أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .

ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .

أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .

يبدو أن ملابس أكسيليوس كانت رطبة قليلاً ، لم يكن الأمر جيداً لدرجة أنني قد قلقتُ بشأنه .

كان الصبي الذي بدى أنه يبلغ من العمر عشرة أعوام يتنفس و يحدق في أكسيليوس .

“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”

امتلأت عيونه بشعور شديد من البعضاء وبمجرد أن قابلته عينيه أدرتُ رأسي .

ايمون روهليو كليمنس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘تذكرت.’

إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .

شخصية في الرواية الاصلية قد نسيت أمرها تماماً .

إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .

‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’

علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .

ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟

“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”

بعد أن أدركتُ أنه الأمير ، بدأتُ في التخمين على الفور لماذا كان غاضباً جداً .

“آه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كان لديه عقدة من لون عيني .’

كان هناكَ تخيلات لا ينبغي رؤيتها خلف الصبي .

لذلكَ ، في العمل الأصلي … أتذكر أنه كان يكره البطلة و يدايقها .

“المنزل .”

اتذكر ايضاً أنه نشأ ليكون حبي الأول «؟؟؟» وفي النهاية تعرض للضرب على يد البطل الذكر .
م/والله يجماعة مش فاهمة الجملة دي بس فالاخر اتضرب دا المفهوم ????

لم يفتح سايمون فمه بسهولة .

‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’

‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’

لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .

أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من الواضح أن إمتلاك البطلة للون الذي لم يكن يمتلكه سيشعله غضباً و يزيد من عقدته .

“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”

لكنني لا أزال غاضبة من جهله و تهديده .

“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”

لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .

إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .

“ربما تتسائل لماذا أتيتُ إلى هنا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .

“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”

أدرتُ رأسي قليلاً ونظرتُ إلى الأسفل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سمعتُ خبراً أنكَ قد قُمتَ بإغلاق جميع المداخل من الغرباء و أغلقت باب المعبد فأتيت إلى هنا على الفور .”

“…هل هذا صحيح؟”

توقفت يد أكسيليوس عن التربيت على ظهري .

“أچاشي؟”

“جلالتك.”

“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”

“لا أعرف ما الذي تفعله هنا ، لذا سأشاهد ما الذي تفعله.”

ألم ألاحظ من يكون ؟ هل كنتُ سعيدة لتلكَ الدرجة ؟

“جلالتك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس حاجبا سايمون من كلام الإمبراطورة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع أكسيليوس صوته وكأنه لا يستطيع تحمل الكلمات التالية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت .”

ومع ذلكَ ، كما لو أنه ان يخسر .. رفع الأمير صوته ايضاً .

بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .

“إذا مُت ستكون أنتَ الوريث التالي للعرش! لا أفهم لماذا عدت فجأة ، هل تريد إغلاق المعبد ؟”

لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .

إبتلع ولي العهد أنفاسه و صرخ بصوت عالي .

عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .

“هل مازلتَ ستقول أنه سوء فهم ؟”

وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سايمون!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تذكرت.’

دعا أكسيليوس إسمه .

لم يفتح سايمون فمه بسهولة .

على الرغم من أنه تجرأ على وضع إسم ولي العهد في فمه ، إلا أنه بدى غاضباً للغاية كما لو أنه لا يخاف من نسله .

“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”

“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”

عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .

“…لا تكذب .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق ، لديكِ عيون ذهبية لا أملكها !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سايمون ، أنا مثل والدكَ الأصغر ! هل تتوقع أن أتولى مكان أخي و إبن أخي؟”

“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”

لم يفتح سايمون فمه بسهولة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”

الكلمات التي خرجت من أفواههم جعلتني حتى أكره الوقت الذي يصمتون فيه .

شخصية في الرواية الاصلية قد نسيت أمرها تماماً .

“أنا لا أعرف من الذي قال لك ماذا ، ولكن … لقد عدتُ لأنني إفتقدتُ مسقط رأسي ولأنه وقت العودة .”

في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .

“…إذاً ما الذي كنتَ تفعله ؟…”

وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح صوت ولي العهد اهدأ .

لقد قابلته فقط مرتين ، لكن قد بدى ليه أنه قادر على حمايتي من الصبي الذي كان أمامي ، لذلكَ مددت له ذراعي .

منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .

امتلأت عيونه بشعور شديد من البعضاء وبمجرد أن قابلته عينيه أدرتُ رأسي .

222222222

تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .

كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .

لقد كان صوتاً مذعوراً كما لو كان يشعر بخطئه .

علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .

“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”

سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصلني شعور بالوغز على مؤخرة رأسي لكنني لم أرفع رأسي .

بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .

لا أريد أن اصطدم به .

لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .

عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .

“أنا بخير .”

“وهي ليست إبنتي .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .

عندما تحدث أكسيليوس مرة أخرى صرخ الأمير .

عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنها تُشبهكَ تماماً !”

“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”

“ليس حقاً .”

“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”

وبدلاً من ذلكَ تضاءل صوت الأمير بندم .

أشياء لا أريد أن أراها أو أسمعها تحيط بي .

وبسبب هذه الكلمات ، كانت القديسة التي كانت تقف خلف أكسيليوس مندهشة .

“…هل هذا صحيح؟”

“أرجو أن لا تفهمي الأمر بشكل خاطئ أيتها القديسة ، إنها ليست إبنتي بل إبنة صديقتي المقربة .”

لم أكن أرغب في النظر إليه لذا لم أرفع رأسي من على كتف أكسيليوس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…فهمت .”

إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .

عندما قال «صديقة» أصبح تعبيره قاتماً ولقد تم التخمين من تكون هي في الحال .

‘…لقد كان يتحدث عن أكسيليوس .’

‘يجب أن تكون مشهوراً .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’

بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .

ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .

لقد كنتُ متعبة على الرغم من أنني لم أفعل أى شيئ إلا العلاج ، لذلكَ أخبرتُ أكسيليوس بشعوري .

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أچاشي ، أريد العودة إلى المنزل .”

سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .

“آسف . لقد فاجئتكِ كثيراً ؟ سايمون هذا هو إبن أخي …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .

“المنزل .”

كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .

لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .

“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”

أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“المنزل .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ، أنا …”

“…إفعل ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أركَ منذُ وقتٍ طويل ايها الدوق تشارنارد .”

عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .

“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”

ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .

جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .

جر أكسيليوس الكرسي المتحرك و أمسكَ بين بين ذراعه و خرجَ .

سمعتُ صوتاً مألوفاً في اللحظة التي كان فيها الأمل الذي يلفني على وشكِ التحول إلى ظلام .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رفعتُ رأسي بدت لي عيونه حزينة بعض الشيئ ، لذلكَ إعتقدتُ أن شخصاً آخر هو الذي كان غاضباً منذُ فترة قصيرة .

لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .

ولقد أغلقها لفترة ايضاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .

***

عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .

س

أصدر أكسيليوس صوت تأوه ، لكنه عانقني من جديد كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

ايمون روهليو كليمنس .

“لا؟ إن لم يكن كذلكَ ، كيف تُبررين لون عينكِ الذهبية ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمير الوحيد لإمبراطورية كليمنس ، ولقد كان صبياً ، حتى في سن مبكرة أُعجب الجميع بمظهره الرائع .

جاء أكسيليوس بسرعة أمامي ورفعني .

كان عقله الطبيعي ممتازاً ، ولقد كان النُبل الذي يحمله في جسده مثالياً بلا شك .

“ماذا حدث ؟”

علاوة على ذلكَ ، فلقد كان طفلاً قد وُلد بالحب بين الإمبراطور و الإمبراطورة لذلكَ نشأ في جو من العاطفة الكريمة ولقد كان طفلاً عظيماً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .

ولكنه فقط لديه عقدة واحدة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .

“لقد تقرر أن تُقابل خطيبتكَ المُستقبلية اليوم ، لكن إلى أين ذهبت ؟”

حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبس حاجبا سايمون من كلام الإمبراطورة .

عندما رفعت رأسي رأيتُ أن أكسيليوس يركض نحوي بتعبير متفاجئ .

لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .

“ماذا حدث ؟”

وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .

“…لا شيئ .”

‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’

لقد كان صوته ضعيفاً بالفعل ، لكن الوقت قد تأخر لذا دخلت الملكة في صلب الموضوع .

“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جلالتكَ ، لستُ في حالة جيدة لذا سأغادر أولاً .”

إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .

“ماذا حدث ؟”

وكانت تلكَ من اسوأ الكلمات التي سمعها سايمون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .

“أنتَ لم تُولد بالعيون الذهبية التي هي رمز العائلة الإمبراطورية ، ولقد سمعتُ أن عيون الأميرة جميلة .”

ربما كان ذلكَ بسبب نفاد صبر أكسيليوس بسببي ، ولقد بدى ولي العهد غارقاً في العديد من الأفكار .

“…هل هذا صحيح؟”

‘من الواضح أن البطلة قد ورثت لون العيون الذهبية للدوق .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد سمع هذا عشرات المرات بالفعل .

إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .

إمتنع سايمون عن إخراج تنهده .

منذ لحظة ، بدى أن هذا الصوت المهيب قد إختفى تماماً .

“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”

“وهي ليست إبنتي .”

“أنا بخير .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الأصل ، يجبُ أن نجري مسابقة و نختار طفلة مناسبة لولي العهد ، لكن ..”

في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد التي تلمس ظهري تبدو هادئة ، لكن هل هذا لأنني كنتُ غارقة في السلام لفترة طويلة ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .

شيئاً فشيئاً تضاءلت مخاوفي وبدأ عقلي في العودة .

“إن عمرها فقط ثماني سنوات ، لكنها دوقة هيروني .. ستتعلم الآداب في وقت قصير . أنا لا أحب الناس بنصف دم إمبراطوري ، لكن لا يُمكنني المساعدة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فهمت .”

نقر لسانه الصغير .

“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”

لقد كان امراً مملاً لقوله .

في الواقع ، لم يكن الأمر على ما يرام على الإطلاق .

لم يعجبه الأمر أنه بسبب شئون الخلافة وأنه يجب على الجميع قبولها .

لم يُولد الأمير المتوج بالعيون الذهبية ، التي كانت رمزاً للعائلة الإمبراطورية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا أصدق أنه ليس لدى أى إرادة .’

“ماذا حدث ؟”

إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .

“أنا أكرهها . أكره اللون الذهبي ! إن إستطعت فقط خذها بعيداً !”

حتى إن عدم منح نفسه خياراً يضر دائماً بإحترامه لذاته .

عادت تحياتهما الرسمية وإنتهى الأمر بسرعة أكثر مما كان متوقعاً .

‘يجب أن أعتاد .’

“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”

لأن هذا يحدث لأنه لم يُولد بعيون ذهبية .

لمسني جميع الأطفال في الميتم و شتموني .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘نعم ، يجب أن أتحلى بالصبر .’

إشتكت من أن الحديث أثناء المشي كان أمراً غير مهذباً لكنها أكملت كلامها فقط .

***

‘خطيب البطلة و أمير إمبراطورية كليمنس .’

بحجة وصوله في وقت متأخر ، طرق سايمون الباب دون أن يخبر الخدم .

‘يجب أن أعتاد .’

سيكون هناكَ طفلة في الداخل ستكون خطيبته ، وقد سمع عنها الكثير بما يكفي لتنزف أذنه .

“لقد اتيتُ إلي هنا فقط لأنني كنتُ بحاجة لعلاج هذه الطفلة .”

لا أعرف لماذا يجبُ أن املأ ما ليس لدىّ بالآخرين .

“لماذا ستأتي للمعبد ؟ عبادة الإله …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إن كان هذا هو الطريق للحصول على حب و إحترام الوالدين ، فسوف يفعل ذلك .

عندما لم يتمكن الأمير من الكلام حل أكسيليوس سوء التفاهم .

إن كان هذا هو المصير الذي تم منحه له للولادة كفرد من العائلة الإمبراطورية ، فسيكون من الصواب السير على نفس الطريق .

“سايمو ! لقد أخبرتك بوضوح أنه ليس لدىّ الرغبة في أعتلاء العرش ، ما الذي سمعته بحق الجحيم ليجعلكَ تقف هكذا؟”

سُمحَ له بالدخول ففتح الباب .

سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .

عندما إعتذر عن التأخير و قال مرحباً .. سمع صوت مشرق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جلالتكَ … لا تخبرني …’

“تشرفتُ بلقائكَ أيها الأمير المتوج ، إسمي ماريا هيرونيس ، سعيدة بلقائك !”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إبتسامة مُشرقة لا تشوبها شائبة لدرجة أنها كانت تدل أنها لم تكن تعاني من جروح او خوف أو تعاسة .

كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .

كان كل شيئ يُظهر أنها نشأت بسعادة في مكان جيد حتى الآن .

بدى أن الجميع كان يعلم أن أكسيليوس مُعجب بوالدتي ، ولكن حتى الآن علاقتهم فقط علاقة صداقة .

“نعم . سررتُ بلقائكِ أيتها الأميرة هيرونيس .”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تضاءل الصوت الذي كان يصرخ مثل الأسد ، سمعتُ صوت طفل .

بعد أن حياها كانت عيون الطفلة مطوية بلطف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، أطلقت الإمبراطورة تنهيدة خفيفة بسبب إجابة الطفل السريعة حتى لا يقلق والدته .

كان اللون الذي رآه في عينها هو الذهبي الذي كان يريده بشدة .

سمعتُ أشخاصاً آخرين ينادونه باللورد تشارنارد ، لكنني لم أستطع تخيل أنه هكذا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنه بالتأكيد اللون الذهبي الذي كان يريده لذا كان يجب أن يرحب بها .

ومع ذلك ، فإن الصبي لم يعطي مثل هذه الفجوة .

‘لماذا أعتقد أن لون عيون الطفلة التي رأيتها في النهار كان أجمل .’

إنه أمر مخيف .. لكن إن تظاهرتُ أنني بخير لن يتم النظر إلىَّ بإستخفاف .

بينما كان يتذكر هذا اللون الذهبي اللامع ، باتت عيون الأميرة هيرونيس باهتة بالنسبة له .

‘يجب أن أعتاد .’

‘من تكون هذه الطفلة ؟’

وفي تلكَ اللحظة ، تدفق صوت مليئ بالسخط .

الطفلة التي بكت بشكل بائس لدرجة أنها قالت أنها تكره اللون الذهبي ، لم تترك عقله .. لذا لم يستطع التركيز مع الأميرة هيرونيس .

“لم يكن هناكَ وقت يكون فيه أحفاد العائلة الإمبراطورية آمنين ، أنا حقاً كنتُ أتمنى لو لم تكن عيونك بنفس لون عيوني ، أنا حقاً آسف لك .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع سايمون معرفة السبب بعد وقت طويل .

لم أكن أرغب في سماع شرح مفصل أمامه لذا أكدتُ كلماتي مرة أخرى .

يتبع …

إنه إمبراطور المستقبل الذي سيجلس على رأس الإمبراطورية .

سايمون هو بطلنا التاني ظهر اخيراً ????

شخصية في الرواية الاصلية قد نسيت أمرها تماماً .

لقد كان تعبير الملكة مشكوكاً فيه لأنه كان طفل قادر على إخفاء تعابيره و التحكم فيها بشكل جيد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط