الفصل 32
لم يستطع الرجل السيطرة على جسده الكبير و بدأ في البكاء و هو يثني ركبتيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في إنتظار إجابة الرجل لبعض الوقت فُتحت أخيراً شفاهه التي كانت تبدو و كأنها لن تُفتح .
يتمايل شعره الفضي المجعد على طول جسده الكبير المتمايل .
كان الشعر الفضي اللامع و كأنه تناثر النجوم ، لقد كان لوناً غير عادي .
كان الشعر الفضي اللامع و كأنه تناثر النجوم ، لقد كان لوناً غير عادي .
بصيح طلع لطيف ?????? اظن زوج كلوي ؟؟؟ مقدرتش استنى لبكرا عشان اخلص الفصل بجد ❤️❤️❤️??
بجانب ذلكَ ، لقد كانت عيون ذلكَ الرجل ذهبية .
بدا التعبير هادئاً ، لكن الكلمات التي قالها كانت أكثر صدمة .
من الواضح أنه من المُحتمل أن يكون نبيلاً ، لذا يجب أن أحترس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولماذا قد لا تؤلم ! لقد ضربتك لأنها ستؤلمك!!”
“هاه ، كيف يُمكنك فعل هذا بي !”
تحولت عيونهم إلى سلة الوجبات الخفيفة الموجودة بين ذراعىّ .
كان الرجل يذرف الدموع كالمجانين مما انه كان يبدو حزيناً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الفور أدار رأسه بقوة لينظر إلى الرجل بتهديد .
لقد كان رد فعل قوي للغاية ، مثل شخص قد شهد شيئاً لم يكن ينبغي أن يراه .
لقد كان مزيجاً غير عادي ولقد كان مُضللاً .
‘من هذا بحق الجحيم …’
ثم إلتقت عيني معه .
عندما رآنا إنفجرَ بالبكاء و لقد كان بعيداً جداً عن كونه تهديد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت أجواء جيدة ، لكن مرة أخرى .. أصبح الجانب الآخر صاخباً جداً .
في اللحظة التي لم أستطع فيها معرفة من هو لأنه كان مُتفاجئاً ، ما قاله لينوكس قد مرّ في رأسي .
إبتسم الرجل و إستمر في إضافة الكلمات .
“…الطفل الباكي ؟”
من الواضح أنه من المُحتمل أن يكون نبيلاً ، لذا يجب أن أحترس .
“من هو الطفل الباكي ! لا !”
أعتقدُ أن وجهي جعله يشعر بالتحسن .
أعتقد أنني سأثق بكلامكَ هذا أكثر إن قمتَ بمسح تلكَ الدموع التي حول عينيكَ أولاً .
“لكنك في العادة مشغولة و يجب أن أفعل ذلك لتحصلي على الراحة .”
كان راجنار مازال غير واعي و يمنع الرجل من الإقتراب مني .
كان راجنار ينظر إلى إكسيليوس بوجه بارد كما لو أنها لم تكن أفكاري فقط .
راجنار في أحسن الأحوال ، أطول قليلاً مني .
سحب راجنار الكرسي المتحرك إلى الخلف بشكل ملحوظ .
او ربما لأن الرجل كان يبكي أمامي لهذا السبب لم أكن خائفة .
بينما كنتُ أخفي رأسي خلف ظهر راجنار على آمل أن لا يفعل ذلك ، بدأ صوت الشهق ينمو .
ربما بسبب السببان .
لم يستطع الرجل السيطرة على جسده الكبير و بدأ في البكاء و هو يثني ركبتيه .
كنتُ خلف راجنار و ألقيتُ نظرة خاطفة .
إنها المرة الأولى التي أرى فيها أمي بهذا العنف .
كان مظهر الرجل جيداً جداً لدرجة أنه لن يستطيع التخلص من كلمة «وسيم» حتى لو تحدث بشكل سيئ .
يتمايل شعره الفضي المجعد على طول جسده الكبير المتمايل .
كانت بشرته أغمق من الناس العاديين ، وكان حاجباه كثيفين، لذلكَ بدى إنطباعه مخيفاً بعض الشيئ لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مرة كان عليه كبح الدموع ؟
ألن يكون فارساً بالنظر إلى طوله الطويل و لياقته البدنية المختلفة عن الناس العاديين ؟
“بمجرد أن رآنا قام بالبكاء مثل الأحمق ، ولقد قمتُ بحماية دافني !”
على الأقل هو رجل نبيل ، ربما فارس الطفل الباكي ؟
كان الرجل يذرف الدموع كالمجانين مما انه كان يبدو حزيناً للغاية .
ربما لأنني لم أستطع أن أحدد الشخص في رأسي ، شعرتُ بشعور كبير من عدم التوافق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم ينفجر بالبكاء عندما نظر إلى وجهي ؟
“من أنتَ ؟”
او ربما لأن الرجل كان يبكي أمامي لهذا السبب لم أكن خائفة .
فتحَ راجنار فمه و أنا غارقة في التفكير .
“…الطفل الباكي ؟”
أُصبت بالقشعريرة في ظهري ، كيف خرج مثل هذا الصوت الدموي من ذلكَ الفم الصغير ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتقت أعيننا وتوقفنا عن الكلام بسبب الصوت الذي يملأ المكان .
لذلكَ أمسكتُ بملابس راجنار بقوة أكبر .
“نعم ، لقد عمل راجنار بجد لحمايتكِ .”
ربما يعتقد الآن أنني خائفة ؟
سمعتُ صوت الإمساك بملابسه و كأنه يُحاول إظهار قلبه الحزين .
نظرَ إلىّ راجنار و إبتسم وكأنه لا داعي للقلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولماذا قد لا تؤلم ! لقد ضربتك لأنها ستؤلمك!!”
وعلى الفور أدار رأسه بقوة لينظر إلى الرجل بتهديد .
هل العيون مطوية بلطف و تذرف الدموع مرة أخرى ؟
يمكن أن يشعر راجنار بالقلق ، لذلكَ إختبأتُ خلفه وبدأ صوت بكاء الرجل يتصاعد .
“كما تعلم ، لينوكس .”
“اهغغ ، اهه ، اهغغ .”
صرخت وهي تحاول إلتقاط أنفاسها لتبين كم كانت تركض .
بدأ الرجل يسكب شلالاً من الدموع و كأنه لا يستطيع سماع كلمات راجنار .
كان الرجل يذرف الدموع كالمجانين مما انه كان يبدو حزيناً للغاية .
سمعتُ صوت الإمساك بملابسه و كأنه يُحاول إظهار قلبه الحزين .
كان هناكَ شعور غامض في صوته و كأنه لا يستطيع ربط الكلمات ببعض .
كنتُ أشعر بالفضول كيف يبدو لذلكَ نظرتُ مرة أخرى .
“أنا … والدكِ .”
ثم إلتقت عيني معه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مرة كان عليه كبح الدموع ؟
كان من الجميل جداً رؤية عين ذهبية شبيهة بعيني تتألق في البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما أقوله الآن !”
ومع ذلكَ ، كنتُ قلقة أن تنفجر الدموع مرة أخرى و كأنه كان على وشكِ البكاء .
“أليسَ هذا كثيراً جداً كلوي ؟ كيف يُمكنكِ تربية إبنتي سراً بهذا الشكل ؟”
لحسن الحظ ، لم ينفجر الرجل بالبكاء مرة أخرى على عكس مخاوفي .
كنا قادرين على رؤية ما يجري من خلال التواصل البصري مع بعضنا البعض .
‘همم ، ربما ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقَ لينوكس و ريكاردو آذاننا على عجل .
بينما كنتُ أخفي رأسي خلف ظهر راجنار على آمل أن لا يفعل ذلك ، بدأ صوت الشهق ينمو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما أقوله الآن !”
بعد حوالي ثلاثين ثانية ، عندما نظرتُ مرة أخرى ، توقف الرجل عن البكاء ونظرَ إلىّ بعينان متلألئتين .
تحولت عيونهم إلى سلة الوجبات الخفيفة الموجودة بين ذراعىّ .
“…من أنتَ سيدي ؟”
“هل أنا أُشبه العم الباكي ؟”
أعتقدُ أن وجهي جعله يشعر بالتحسن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما أقوله الآن !”
ألم ينفجر بالبكاء عندما نظر إلى وجهي ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لينوكس عيناه على مصرعيهما بسبب سؤالي .
اوه ، فقط دعنا نتخطى الأشياء الصغيرة و نبدأ العمل .
بعد حوالي ثلاثين ثانية ، عندما نظرتُ مرة أخرى ، توقف الرجل عن البكاء ونظرَ إلىّ بعينان متلألئتين .
ثنى الرجل عينيه الدامعتين برفق لينظر إلى عيني .
“لكنكِ دائماً تأتين لتحييني بهذه الطريقة و تتغلبين على جميع الأعمال الصعبة ، صحيح ؟”
هل العيون مطوية بلطف و تذرف الدموع مرة أخرى ؟
ومع ذلكَ ، إقتربت أمي منا دون أن تلتقط أنفاسها و لأنها لم تكن تشعر بنظراتنا .
المظهر الذي كان يُمكن أن يكون مصدراً للتهديد إختفى بدون فشل .
يمكن أن يشعر راجنار بالقلق ، لذلكَ إختبأتُ خلفه وبدأ صوت بكاء الرجل يتصاعد .
في إنتظار إجابة الرجل لبعض الوقت فُتحت أخيراً شفاهه التي كانت تبدو و كأنها لن تُفتح .
رفعت يدي و فتح راجنار فمه بشكل طبيعي .
“…ليس سيدي .”
“لكنك في العادة مشغولة و يجب أن أفعل ذلك لتحصلي على الراحة .”
ومسحَ دموعه في أكمامه .
عندما رآنا إنفجرَ بالبكاء و لقد كان بعيداً جداً عن كونه تهديد .
وكأنه يظهر أنه بكى لفترة طويلة ، كانت عيناه تحترقان ، و أنفه أحمر اللون مثل عينه .
بعد فترة وجيزة صرخت أمي وهي غاضبة .
بطريقة ما ، بدى الأمر مُحبطاً للغاية ، لذا سألته مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي لم أستطع فيها معرفة من هو لأنه كان مُتفاجئاً ، ما قاله لينوكس قد مرّ في رأسي .
“إذاً من أنت ؟ هل أنتَ شخص سيئ ؟”
“عزي…”
“لا ، أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ أشعر بالفضول كيف يبدو لذلكَ نظرتُ مرة أخرى .
كان الرجل يُحاول التحدث ونهض ببطء من مقعده .
هل العيون مطوية بلطف و تذرف الدموع مرة أخرى ؟
كان هناكَ شعور غامض في صوته و كأنه لا يستطيع ربط الكلمات ببعض .
أعتقدُ أن وجهي جعله يشعر بالتحسن .
بدا أن عينيه التي كانت تحبس الدموع قد حسمت أمرها .
أعتقد أنني سأثق بكلامكَ هذا أكثر إن قمتَ بمسح تلكَ الدموع التي حول عينيكَ أولاً .
كم مرة كان عليه كبح الدموع ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتقت أعيننا وتوقفنا عن الكلام بسبب الصوت الذي يملأ المكان .
كان الرجل يكافح مرة أخرى .
لم تستطع أمي قول أى شيئ ، لكنها صرخت عالياً .
وكأنه كان سعيداً جدا ، وضع يده على صدره و أبدى تعبيراً سعيداً كما لو أنه تلقى هدية أثناء يأسه .
أظن أن أمي قد هرعت من العمل على عجل ، ألن تغضب إن قال هذا ؟
بدا التعبير هادئاً ، لكن الكلمات التي قالها كانت أكثر صدمة .
كان هناكَ شعور غامض في صوته و كأنه لا يستطيع ربط الكلمات ببعض .
“أنا … والدكِ .”
لم تستطع أمي قول أى شيئ ، لكنها صرخت عالياً .
“ماذا؟”
كان الشعر الفضي اللامع و كأنه تناثر النجوم ، لقد كان لوناً غير عادي .
ما الذي يعنيه ذلك .
ومسحَ دموعه في أكمامه .
في اللحظة التي كان في رأسي على وشكِ أن يُملأ بالكلمات الغير مقبولة ، سمعتُ شخصاً يقفز من على الدرج .
“لا ، أنا …”
إقتربت تلكَ الخطوات التي لا يُمكن وقفها وبعد ذلك سمعتُ صوت توقف سريع في النقطة التي كان فيها صوته .
“ماسوء الفهم هذا ايها الأحمق!! إنها ليست إبنتكَ !”
“إكسيليوس–!”
“…من أنتَ سيدي ؟”
ظهرت أمي .
نظرَ إلىّ راجنار و إبتسم وكأنه لا داعي للقلق .
صرخت وهي تحاول إلتقاط أنفاسها لتبين كم كانت تركض .
أظن أن أمي قد هرعت من العمل على عجل ، ألن تغضب إن قال هذا ؟
ربما إسم هذا الرجل هو إكسيليوس .
“لكنكِ دائماً تأتين لتحييني بهذه الطريقة و تتغلبين على جميع الأعمال الصعبة ، صحيح ؟”
هل من الآمن القول أن والدتي تتظاهر بمعرفته ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة توقفنا عن الكلام و نظرنا له .
“هل هو رجل آمن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما أقوله الآن !”
“بمجرد أنه يبدو كـشخص تعرفه والدتي ..”
إرتفع صوت أمي كما لو أنه كان قادراً على إختراق السقف ، و أبدى اكسيليوس تعبيراً فارغاً ، كما لو أنه ضُرب بشدة على مؤخرة رأسه .
سأل راجنار هامساً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم ، ربما ؟’
كما أجبته وأنا أهمس ايضاً .
يبدو أنهما كانا يتوقعان أن تغضب في هذه المرحلة .
في اللحظة التي كنا نناقش فيها هوية الرجل ، أدار الرجل رأسه و نظر إلى أمي .
بدأ الرجل يسكب شلالاً من الدموع و كأنه لا يستطيع سماع كلمات راجنار .
بدأت الدموع تتجمع في عينه مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راجنار في أحسن الأحوال ، أطول قليلاً مني .
“اوه ، عزيزتي !”
“عزي…”
كما لو أنه تم جمع شمله مع حبيبته منذ فترة طويلة ، فوجئتُ انا وراجنار فجأة بصوته المليئ بالعاطفة .
لحسن الحظ ، لم ينفجر الرجل بالبكاء مرة أخرى على عكس مخاوفي .
“عزي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولى في فمي و الثانية في فم راجنار .
“…زتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهما قد عادا خلف والدتي على عجل .
تحدث كل منا بحرف واحد على حدى «بالكوري كلمة عزيزتي مكونة من حرفين بس » .
“لكنها لم تكن مرة أو مرتين ، والآن حان الوقت لتعتادي على ذلك … صحيح؟”
لقد كانت نظراتنا مُحيرة .
“اوه ؟”
ومع ذلكَ ، إقتربت أمي منا دون أن تلتقط أنفاسها و لأنها لم تكن تشعر بنظراتنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الفور أدار رأسه بقوة لينظر إلى الرجل بتهديد .
وبدون تردد صفعت إكسيليوس على ظهره .
كان من الجميل جداً رؤية عين ذهبية شبيهة بعيني تتألق في البكاء .
“آه، أنه مؤلم !! عزيزتي .. أنه يؤلم !”
يتمايل شعره الفضي المجعد على طول جسده الكبير المتمايل .
“أخبرتُكَ ! أن تتصل بي ! تعال!”
ومع ذلكَ ، كنتُ قلقة أن تنفجر الدموع مرة أخرى و كأنه كان على وشكِ البكاء .
إلتقت أعيننا وتوقفنا عن الكلام بسبب الصوت الذي يملأ المكان .
“لكنها لم تكن مرة أو مرتين ، والآن حان الوقت لتعتادي على ذلك … صحيح؟”
بحثت عن مكان يُمكنني فيه رؤية هذين الشخصين بشكل جيد و أشرتُ إليه بهدوء بإصبعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لينوكس عيناه على مصرعيهما بسبب سؤالي .
سحب راجنار الكرسي المتحرك إلى الخلف بشكل ملحوظ .
أنا فخورة بالطريقة التي يتناول فيها الطعام لذا أشاهده في العادة ، لكن ليس هذا هو الأمر المهم الآن .
بمجرد أن خرجنا ، ركلت أمي حتى ساق الرجل بخفة .
“…ليس سيدي .”
“اوه ! هذا يؤلم !”
ثم إلتقت عيني معه .
“ولماذا قد لا تؤلم ! لقد ضربتك لأنها ستؤلمك!!”
ثم نظرَ إلىّ مرة و مرة إلى والدتي .
إنها المرة الأولى التي أرى فيها أمي بهذا العنف .
بدأ الرجل يسكب شلالاً من الدموع و كأنه لا يستطيع سماع كلمات راجنار .
أثناء مشاهدتي للإثنين بعيون رائعة ، أحضرَ راجنار شيئاً من المطبخ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت نظراتنا مُحيرة .
بسكويت بالكراميل الحلو الذي كنا سنأكله اليوم .
عندما حاولتُ السؤال عن هوية الرجل ، بدأت المحادثة بين الإثنان تستمر أكثر .
قبلتُ سلة البسكويت بإبتسامة سعيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت أمي .
الأولى في فمي و الثانية في فم راجنار .
“…ليس سيدي .”
“اوه ؟”
إرتفع صوت أمي كما لو أنه كان قادراً على إختراق السقف ، و أبدى اكسيليوس تعبيراً فارغاً ، كما لو أنه ضُرب بشدة على مؤخرة رأسه .
رفعت يدي و فتح راجنار فمه بشكل طبيعي .
“أنا … والدكِ .”
أنا فخورة بالطريقة التي يتناول فيها الطعام لذا أشاهده في العادة ، لكن ليس هذا هو الأمر المهم الآن .
ومسحَ دموعه في أكمامه .
كان إكسيليوس يتذكر و غير قادر على الهرب من الباب لأن والدتي كانت تقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لينوكس عيناه على مصرعيهما بسبب سؤالي .
” كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة ؟”
أعتقدُ أن وجهي جعله يشعر بالتحسن .
“لكنها لم تكن مرة أو مرتين ، والآن حان الوقت لتعتادي على ذلك … صحيح؟”
“هل هو رجل آمن ؟”
بدت أمي منزعجة من إجابته .
إرتفع صوت أمي كما لو أنه كان قادراً على إختراق السقف ، و أبدى اكسيليوس تعبيراً فارغاً ، كما لو أنه ضُرب بشدة على مؤخرة رأسه .
إبتسم الرجل و إستمر في إضافة الكلمات .
كان الرجل يذرف الدموع كالمجانين مما انه كان يبدو حزيناً للغاية .
“لكنك في العادة مشغولة و يجب أن أفعل ذلك لتحصلي على الراحة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم ، ربما ؟’
“هذا ما أقوله الآن !”
صرخَ إكسيليوس .
أظن أن أمي قد هرعت من العمل على عجل ، ألن تغضب إن قال هذا ؟
إرتفع صوت أمي كما لو أنه كان قادراً على إختراق السقف ، و أبدى اكسيليوس تعبيراً فارغاً ، كما لو أنه ضُرب بشدة على مؤخرة رأسه .
كان راجنار ينظر إلى إكسيليوس بوجه بارد كما لو أنها لم تكن أفكاري فقط .
“هل هذا لأن الطفلة مريضة ؟ هل كنتِ تعتقدين أن هذا سيؤذيني ؟”
وقف لينوكس و ريكاردو ووقفو خلفنا .
صرخَ إكسيليوس .
نظرات مندهشة، ووضع لينوكس أصبعه السبابة على شفتيه وعبس ريكاردو و غمز بعينيه .
كان من الجميل جداً رؤية عين ذهبية شبيهة بعيني تتألق في البكاء .
يبدو أنهما قد عادا خلف والدتي على عجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم ينفجر بالبكاء عندما نظر إلى وجهي ؟
عندما حاولتُ السؤال عن هوية الرجل ، بدأت المحادثة بين الإثنان تستمر أكثر .
بعد ذلكَ ، إنتشرت صرخات إكسيليوس العالية في جميع أنحاء المنزل .
“لكنكِ دائماً تأتين لتحييني بهذه الطريقة و تتغلبين على جميع الأعمال الصعبة ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت أجواء جيدة ، لكن مرة أخرى .. أصبح الجانب الآخر صاخباً جداً .
“يالكَ من رجل وقح!”
يتبع …
بعد فترة وجيزة صرخت أمي وهي غاضبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولى في فمي و الثانية في فم راجنار .
أغلقَ لينوكس و ريكاردو آذاننا على عجل .
“آه، أنه مؤلم !! عزيزتي .. أنه يؤلم !”
يبدو أنهما كانا يتوقعان أن تغضب في هذه المرحلة .
وكأنه كان سعيداً جدا ، وضع يده على صدره و أبدى تعبيراً سعيداً كما لو أنه تلقى هدية أثناء يأسه .
“كما تعلم ، لينوكس .”
اوه ، فقط دعنا نتخطى الأشياء الصغيرة و نبدأ العمل .
“هاه؟”
نظرات مندهشة، ووضع لينوكس أصبعه السبابة على شفتيه وعبس ريكاردو و غمز بعينيه .
“هل هم العم الباكي ؟”
إنها المرة الأولى التي أرى فيها أمي بهذا العنف .
فتح لينوكس عيناه على مصرعيهما بسبب سؤالي .
“…من أنتَ سيدي ؟”
حتى لو لم يقُل لي ، لقد فوجئ أن كلامي كان صحيحاً .
بسكويت بالكراميل الحلو الذي كنا سنأكله اليوم .
“هل بكى بمجرد مجيئة ؟”
انا فقط لمستُ شعري من أجل لا شيئ .
سأل ريكاردو .
من الواضح أنه من المُحتمل أن يكون نبيلاً ، لذا يجب أن أحترس .
“بمجرد أن رآنا قام بالبكاء مثل الأحمق ، ولقد قمتُ بحماية دافني !”
أعتقدُ أن وجهي جعله يشعر بالتحسن .
فتحَ راجنار فمه على عجل كما لو أنه يحاول الرد بدلاً مني .
سأل ريكاردو .
وتحدثَ ايضاً بفخر عما فعله .
بينما كنتُ أخفي رأسي خلف ظهر راجنار على آمل أن لا يفعل ذلك ، بدأ صوت الشهق ينمو .
تحولت عيونهم إلى سلة الوجبات الخفيفة الموجودة بين ذراعىّ .
ألن يكون فارساً بالنظر إلى طوله الطويل و لياقته البدنية المختلفة عن الناس العاديين ؟
أدار لينوكس وريكاردو رأسهم وكأنهم لا يرونها ، وربتو على رأس راجنار .
“نعم ، لقد عمل راجنار بجد لحمايتكِ .”
بطريقة ما ، بدى الأمر مُحبطاً للغاية ، لذا سألته مرة أخرى .
لقد كانت أجواء جيدة ، لكن مرة أخرى .. أصبح الجانب الآخر صاخباً جداً .
بدت أمي منزعجة من إجابته .
صرخَ إكسيليوس .
ربما لأنني لم أستطع أن أحدد الشخص في رأسي ، شعرتُ بشعور كبير من عدم التوافق .
“أليسَ هذا كثيراً جداً كلوي ؟ كيف يُمكنكِ تربية إبنتي سراً بهذا الشكل ؟”
بدأ الرجل يسكب شلالاً من الدموع و كأنه لا يستطيع سماع كلمات راجنار .
“ماذا؟”
“أليسَ هذا كثيراً جداً كلوي ؟ كيف يُمكنكِ تربية إبنتي سراً بهذا الشكل ؟”
ماذا؟
ربما يعتقد الآن أنني خائفة ؟
فجأة توقفنا عن الكلام و نظرنا له .
صرخَ إكسيليوس .
اخبرت إكسيليوس والدتي أنها غير عادلة ابداً ولقد كان مستاء و عيونه دامعة .
“لكنها لم تكن مرة أو مرتين ، والآن حان الوقت لتعتادي على ذلك … صحيح؟”
“هل هذا لأن الطفلة مريضة ؟ هل كنتِ تعتقدين أن هذا سيؤذيني ؟”
ومع ذلكَ ، كنتُ قلقة أن تنفجر الدموع مرة أخرى و كأنه كان على وشكِ البكاء .
كنا قادرين على رؤية ما يجري من خلال التواصل البصري مع بعضنا البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اوه ، عزيزتي !”
انا فقط لمستُ شعري من أجل لا شيئ .
ربما لأنني لم أستطع أن أحدد الشخص في رأسي ، شعرتُ بشعور كبير من عدم التوافق .
شعر أبيض و عيون ذهبية .
لذلكَ أمسكتُ بملابس راجنار بقوة أكبر .
لقد كان مزيجاً غير عادي ولقد كان مُضللاً .
“هل أنا أُشبه العم الباكي ؟”
“هل أنا أُشبه العم الباكي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي لم أستطع فيها معرفة من هو لأنه كان مُتفاجئاً ، ما قاله لينوكس قد مرّ في رأسي .
“أنه ليس عم ، أنا والدكِ …”
كما أجبته وأنا أهمس ايضاً .
سمعت صوته في هذه الحالة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لينوكس عيناه على مصرعيهما بسبب سؤالي .
بدأ وجه أمي يتحول للأحمر و الأزرق كما لو أنها قد لاحظت سوء الفهم الذي أحدثه اكسيليوس .
على الأقل هو رجل نبيل ، ربما فارس الطفل الباكي ؟
لم تستطع أمي قول أى شيئ ، لكنها صرخت عالياً .
بدت أمي منزعجة من إجابته .
“ماسوء الفهم هذا ايها الأحمق!! إنها ليست إبنتكَ !”
يتبع …
إرتفع صوت أمي كما لو أنه كان قادراً على إختراق السقف ، و أبدى اكسيليوس تعبيراً فارغاً ، كما لو أنه ضُرب بشدة على مؤخرة رأسه .
“لكنها لم تكن مرة أو مرتين ، والآن حان الوقت لتعتادي على ذلك … صحيح؟”
ثم نظرَ إلىّ مرة و مرة إلى والدتي .
“ماسوء الفهم هذا ايها الأحمق!! إنها ليست إبنتكَ !”
“هاه ؟ هااااااه؟”
“لكنها لم تكن مرة أو مرتين ، والآن حان الوقت لتعتادي على ذلك … صحيح؟”
بعد ذلكَ ، إنتشرت صرخات إكسيليوس العالية في جميع أنحاء المنزل .
إقتربت تلكَ الخطوات التي لا يُمكن وقفها وبعد ذلك سمعتُ صوت توقف سريع في النقطة التي كان فيها صوته .
يتبع …
بدا التعبير هادئاً ، لكن الكلمات التي قالها كانت أكثر صدمة .
بصيح طلع لطيف ?????? اظن زوج كلوي ؟؟؟
مقدرتش استنى لبكرا عشان اخلص الفصل بجد ❤️❤️❤️??
“نعم ، لقد عمل راجنار بجد لحمايتكِ .”
“لكنك في العادة مشغولة و يجب أن أفعل ذلك لتحصلي على الراحة .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات