الفصل 30
لقد كانت والدتها تُمسك بقلم ورأت قطرة من الحبر على طرف القلم تقطر للتأكيد أن الحبر لم يكن جافاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في هذه الحالة ، شعرتُ بالإمتنان لمحاولتي إخفاء الأمر .
‘هل أتت من العمل ؟’
“نعم ، لقد اخطأتِ .”
لقد كنتُ آسفة لأنها بدت و كأنها أتت على عجل .
“فـلماذا أخرجتَ دافني هذه الليلة ؟ أن علمت أن بإمكانكَ الخروج فلن تكون هنا بعد الآن.”
وشعرتُ بالخوف قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار إسمه بسرعة بعد سؤال والدتي .
‘ستغضب لأنني خلفتُ بوعدي .’
“دافني أهم مني . لم أكن أرغب في رؤيتها مريضة .”
عندما أذهب لرؤية راجنار ، قررتُ الذهاب مع مرافق .. لكنني لم أحتفظ بوعدي .
‘سوف يعود.’
‘ماذا أفعل إن كان هذا سيجعلها تكرهني؟’
“…أنه ليس خطئكِ أنه يؤلمكِ ولا يُشفى .”
إذا كنتُ أعلم أن الأمر سيكون على هذا النحو لما كنتُ خرجتُ كل يوم .
أعطاني هذا الصوت القاسي القوة لرفع رقبتي .
لم أكن أعلم أنني سوف أسقط .
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
لم أكن اتجرأ على رفع رأسي و مواجهة والدتي .
كان هناكَ سبب وجيه لمحاولة إخفاء المحادثة التي أجريناها تلكَ الليلة .
“إرفعي رأسكِ دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ما إن كان السبب هو أنكَ نشأتَ كـقاتل ، او ربما لأنه غريب بعض الشيئ .. لكن يبدو أنكَ لديكَ مقاومة سحرية .”
أعطاني هذا الصوت القاسي القوة لرفع رقبتي .
كان هناكَ سبب وجيه لمحاولة إخفاء المحادثة التي أجريناها تلكَ الليلة .
ظننتُ أنني إعتدتُ على هذه الكلمات اللاذعة ، لكن عندما فكرتُ في الإستماع بهذه الكلمات من والدتي شعرتُ بالخوف ، لذا لم أستطع رفع رأسي .
‘اوه ، إن رارا هناكَ .’
“دافني .”
“إستيقظتِ أخيراً .”
لكن بصوتها الحازم لم يكن لدىّ خيار سوى رفع رأسي .
عندما أدرتُ رأسي بدهشة ، نظرت إلىّ أمي بوجه بدت وكأنها تكبح غضبها .
كان بإمكاني رؤية الشعر الأبيض المألوف و تحته يُمكنني رؤية وجه أمي القلق .
“هل تأذيتَ ؟”
“…أمي.”
أستطيع أن أقول من خلال القلم الموجود أمام الباب أن الكلمات كانت صادقة .
“إستيقظتِ أخيراً .”
ولكن مع ذلكَ ، لم يكن هناكَ عداء في الصوت .
الشفتان كانتا تبتسمان و العينان ليستا كذلك .
شعرتُ ان الدموع سوف تخرج بدون سبب لذا دفنتُ رأسي بين ذراعىّ أمي وعانقتها .
عانقتني أمي عندما حاولتُ أن أخفض رأسي مرة أخرى ، كما لو كنتُ مُذنبة بجرم وعيني كانت مُتيبسة .
“لا ، أنا لم اتأذى !”
“جيد ، لا تعرفين كم كنتُ قلقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية الشعر الأبيض المألوف و تحته يُمكنني رؤية وجه أمي القلق .
لقد كانت مجرد نزلة برد ، ظننتُ أنني سأكون بخير بمجرد أخذ الدواء … لكنني لم أستيقظ إلا بعد أسبوع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار إسمه بسرعة بعد سؤال والدتي .
مع تلكَ الكلمات ، لقد كان هناكَ رعشة صغيرة في صوتها .
“انا أعرف أنتِ على حق . عزيزتي ، لدىّ نفس الشعور .”
“…لا يُمكنني فعل أى شيئ من أجلكِ ، لذا ظننتُ أن علىّ المخاطرة و إستدعاء كاهن ، أنا سعيدة لأنكِ إستيقظتِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى و كأنه يُحاول الضغط على الشعور بالدهشة قدر الإمكان لكنه لم يستطع .
لقد كانت كلمات صغيرة ، ولكن كان كل ما يتخللها هو الراحة .
‘هل أتت من العمل ؟’
إعتقدتُ أنني سأتعرض للتوبيخ ، لكن عندما عدتُ كان هناكَ عناق دافئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرفعي رأسكِ دافني .”
شعرتُ بدرجة حرارة جسم أمي ، ثم شعرتُ فجأة بألم شديد في جسدي .
مع تلكَ الكلمات ، لقد كان هناكَ رعشة صغيرة في صوتها .
أشعر أنني أعاني من الصداع و إحتقان و سيلان في الأنف .
لأن لينوكس و راجنار اومأو برأسهم كما لو كانو يعترفون بذلك .
أردتُ أن أتصرف بشكل أصغر سناً بسبب الحزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتوت هذه الإبتسامة القصيرة على شيئ من اللطف ، لذلكَ إبتسمت بشكل محرج .
شعرتُ ان الدموع سوف تخرج بدون سبب لذا دفنتُ رأسي بين ذراعىّ أمي وعانقتها .
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
“أنا آسفة . خرجتُ سراً لأنني أردتُ اللعب مع راجنار ، راجنار ليس مُخطئاً .”
كانت كلمات أمي منطقية .
“نعم ، لقد اخطأتِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتِ مندهشة للغاية .”
حتى مع هذا الجو الدافئ ، ردت علىّ أمي بصوت لطيف .
أومأتُ رأسي بهدوء إلى تلكَ الكلمات .
“دافني ، ما الوعد الذي قطعتيه مع والدتكِ ؟ أخبريني يا دافني .”
“قُلتَ أن إسمكَ هو راجنار . ما هو إسمكَ الأخير ؟”
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .”
م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
مع تلكَ الكلمات ، لقد كان هناكَ رعشة صغيرة في صوتها .
أغمضتُ عيني بإحكام متوقعة أن تلومني ، إجتاحت أمي حواف عيني بلطف .
أجاب راجنار عن السؤال دون تردد .
“صحيح ، إن الجو بارد و لقد أُصبتِ بنزلة برد لأنكِ كنتِ تتسللين كل ليلة . لقد كان جسدكِ ضعيفاً منذُ فترة قصيرة و تحسنتِ للتو .”
كان الإنطباع الأول للقاتل راجنار لايزال موجوداً ، لذلكَ لم يكن صوتاً مُرحباً به .
“…….”
“انا أعرف أنتِ على حق . عزيزتي ، لدىّ نفس الشعور .”
أومأتُ رأسي بهدوء إلى تلكَ الكلمات .
“لا ، أنا لم اتأذى !”
“لا تعرفين مدة دهشتي لأنكِ ظهرتي فجأة و أنتِ منهارة . لقد كنتُ قلقة لدرجة أنني لم أتمكن من إنجاز عملي .”
لكن بصوتها الحازم لم يكن لدىّ خيار سوى رفع رأسي .
“……..”
“نعم . راجنار . لدىّ سؤال .”
أستطيع أن أقول من خلال القلم الموجود أمام الباب أن الكلمات كانت صادقة .
وشعرتُ بالخوف قليلاً .
“لقد كنتُ قلقة حقاً ولقد كنت ألوم نفسي لأنني لم أتصل بالكاهن في أسرع وقت .. لقد أردتُ منكِ الإستيقاظ سريعاً .”
لقد كانت كلمات صغيرة ، ولكن كان كل ما يتخللها هو الراحة .
“أمي …”
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
هبطت الدموع لأنني كنتُ منزعجة لقولها هذا بلطف .
أعطاني هذا الصوت القاسي القوة لرفع رقبتي .
“الآن ، سأصبح مكسورة القلب إن كنتِ مريضة لأى سبب .”
كان الجو حول والدتي بارداً كما لو أن الرياح كانت تهب .
“آسفة ، أنا آسفة . لن أجعلكِ تقلقين بهذه الطريقة مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
ربما لأنها كانت مريضة أو لأن كلمات والدتها كانت حُلوة للغاية ، بكت أكثر من المعتاد وفركت وجهها بين ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد أن تأتي إلى هنا ؟”
“…أنه ليس خطئكِ أنه يؤلمكِ ولا يُشفى .”
مع تلكَ الكلمات ، لقد كان هناكَ رعشة صغيرة في صوتها .
ربتت أمي على ظهري بلطف .
خف الألم ، لكنني غير قادرة على إستخدام ساقي بشكل صحيح .
لقد إعتدتُ على هذا الدفء و تعمقتُ أكثر بين ذراعىّ والدتي ، وسمعتُ صوتاً قوياً من الأعلى كما لو كانت قد قررت شيئاً ما .
“لقد كنتُ قلقة حقاً ولقد كنت ألوم نفسي لأنني لم أتصل بالكاهن في أسرع وقت .. لقد أردتُ منكِ الإستيقاظ سريعاً .”
“لقد مرت أشهر قليلة منذُ إصابتكِ .”
إذا تمكنت من الخروج من السجن فعليكَ الهروب .
“…نعم .”
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
“…….”
خف الألم ، لكنني غير قادرة على إستخدام ساقي بشكل صحيح .
تفاجأ لينوكس الذي سمع الإجابة .
وكانت هذه المشكلة هي مصدر إزعاج عانتةمنه عائلتي لفترة طويلة .
“صحيح ، إن الجو بارد و لقد أُصبتِ بنزلة برد لأنكِ كنتِ تتسللين كل ليلة . لقد كان جسدكِ ضعيفاً منذُ فترة قصيرة و تحسنتِ للتو .”
“إذا لم تنجح الجرعات أو السحر ، فلن يكون هناكَ إلا طريقة واحدة .”
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
“..أمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئتُ بالكلمات التي خرجت من فم والدتي و أمسكتُ بيدها .
كانت أمي ضائعة للغاية .
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
‘لا يحبُ علىّ مقاطعتها ، صحيح؟’
بدا راجنار مُحرجاً و كأن عيناه كانتا تحترقان .
لا أعرف ما الذي تُفكر فيه ، لكن يبدو أنها تُفكر من أجلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتَ مريضاً ، فأخبرني أنكَ مريض !”
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
“لقد أُصيب ببعض الحروق ، لكنه قد تحسن بالعلاج .”
ثم ظهرَ لينوكس من خلال الباب المفتوح .
“لأن دافني قد تكون خائفة إن خرجت من السجن .”
“أمي ، لماذا ركضتِ هكذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرفعي رأسكِ دافني .”
“لا يُمكنني المساعدة لأنني كنتُ في عجلة من أمري .”
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
“لقد كنتِ مندهشة للغاية .”
عندما تحولت نظرتي إلى راجنار تحولت نظرة أمي و لينوكس إلى هناكَ ايضاً .
بسبب الصوت الذي كنتُ أسمعه لأول مرة نظرتُ إفى لينوكس .
‘هل أتت من العمل ؟’
“السيد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أخبرتني فقط بإسم أخيكَ ، فـسأبحث عنه .”
“اوه ، الطفل الباكي الذي أخبرتكِ عنه سابقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما الذي تُفكر فيه ، لكن يبدو أنها تُفكر من أجلي .
إختتم لينوكس حديثه بإبتسامة حيثُ كان من غير الممكن إخباري بالتفاصيل .
“هاه؟”
إحتوت هذه الإبتسامة القصيرة على شيئ من اللطف ، لذلكَ إبتسمت بشكل محرج .
عندما تحولت نظرتي إلى راجنار تحولت نظرة أمي و لينوكس إلى هناكَ ايضاً .
“على أى حال ، أنا سعيد لأنكِ إستيقظتِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن …
لمسة ناعمة مثل تلكَ الإبتسامة وصلت إلى رأسي .
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .” م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
أثناء تلقي لمسة مألوفة و محاولة إزالة الأشياء المزعجة من رأسي ، شعرتُ بنظرة من مكان قريب .
‘هل أتت من العمل ؟’
‘اوه ، إن رارا هناكَ .’
يتبع …
كان يُحدق بنا راجنار من الزاوية .
نظرتُ إلى راجنار بنظرة مكتئبة .
عندما تحولت نظرتي إلى راجنار تحولت نظرة أمي و لينوكس إلى هناكَ ايضاً .
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
“اوه ، لقد نسيتُ راجنار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتَ مريضاً ، فأخبرني أنكَ مريض !”
كان صوت أمي الذي كان ودوداً منذُ لحظة يُصبح منخفض قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسم اخي بيرتولد سيوبولد . ربما هو بالغ …”
كان الإنطباع الأول للقاتل راجنار لايزال موجوداً ، لذلكَ لم يكن صوتاً مُرحباً به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إعتدتُ على هذا الدفء و تعمقتُ أكثر بين ذراعىّ والدتي ، وسمعتُ صوتاً قوياً من الأعلى كما لو كانت قد قررت شيئاً ما .
“تريد أن تأتي إلى هنا ؟”
في بعض الأحيان كنتُ أنظر إلى لينوكس وريكاردو بأعين مُحبة .
ولكن مع ذلكَ ، لم يكن هناكَ عداء في الصوت .
نظرَ راجنار إلى نظرة والدتي و إقترب .
كنت أعلم بالفعل أن راجنار يحب شقيقه وكان يأمل العثور عليه .
“قُلتَ أن إسمكَ هو راجنار . ما هو إسمكَ الأخير ؟”
“لا تعرفين مدة دهشتي لأنكِ ظهرتي فجأة و أنتِ منهارة . لقد كنتُ قلقة لدرجة أنني لم أتمكن من إنجاز عملي .”
“راجنار سيوبولد .”
في بعض الأحيان كنتُ أنظر إلى لينوكس وريكاردو بأعين مُحبة .
قال راجنار إسمه بسرعة بعد سؤال والدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو و كأنها تتحدث إلىّ و ليس راجنار ، لكنها نفس الفكرة .
لم أكن واثقة من مواجهة والدتي لذا سرعان ما أصبح صوتي أصغر ، لذا تمكنتُ من فهمه بوضوح .
‘اوه ، إن رارا هناكَ .’
“نعم . راجنار . لدىّ سؤال .”
كان هناكَ سبب وجيه لمحاولة إخفاء المحادثة التي أجريناها تلكَ الليلة .
كان الجو حول والدتي بارداً كما لو أن الرياح كانت تهب .
“..أمي؟”
كما إبتسم لها راجنار نظرَ إلى والدتي .
خف الألم ، لكنني غير قادرة على إستخدام ساقي بشكل صحيح .
“ما سبب بقائكَ ساكناً بينما كنتَ قادراً على الخروج من السجن ؟”
سألتُ بدهشة ، من المؤكد أنه يبدو بصحة جيدة !
أجاب راجنار عن السؤال دون تردد .
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
“لأن دافني قد تكون خائفة إن خرجت من السجن .”
“لا ، أنا لم اتأذى !”
تفاجأ لينوكس الذي سمع الإجابة .
إرتجفت يدي متسائلة عما إن كانت سوف ترسله إلى مكان ما .
“تُخيف دافني ؟”
“أن لا أذهب وحدي عندما أذهب لرؤية رارا .” م/يخربيت الضحك رارا تاني ????
وسأل بصوت غير مفهوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسم اخي بيرتولد سيوبولد . ربما هو بالغ …”
“لأنني كنتُ أحاول إيذاء دافني في البداية … كان من الواضح أنها ستشعر بالخوف إن خرجت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن …
كان هناكَ سبب وجيه لمحاولة إخفاء المحادثة التي أجريناها تلكَ الليلة .
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
عرفَ راجنار أنني كنتُ خائفة منه .
بسبب الصوت الذي كنتُ أسمعه لأول مرة نظرتُ إفى لينوكس .
لقد كنتُ أخفي الأمر ، ولكن إن كان قلب راجنار رقيقاً فسوف يتأذى .
نظرت إلىّ امي و إبتسمت إبتسامة لطيفة ثم أزالت تلكَ الإبتسامة و تحدث إلى راجنار .
حتى في هذه الحالة ، شعرتُ بالإمتنان لمحاولتي إخفاء الأمر .
حتى مع هذا الجو الدافئ ، ردت علىّ أمي بصوت لطيف .
“فـلماذا أخرجتَ دافني هذه الليلة ؟ أن علمت أن بإمكانكَ الخروج فلن تكون هنا بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن …
“دافني أهم مني . لم أكن أرغب في رؤيتها مريضة .”
ومع ذلكَ ، كانت إجابة لينوكس مختلفة عن راجنار .
على عكس مخاوفي ، لم يكن لدى راجنار عيون مجروحة .
نظرتُ إلى ساقي المصابة وأنا غير قادرة على محو تعبيري الكئيب .
إبتسم على نطاق واسع و نظرَ إلىّ .
إن تلقيتَ شيئاً فعليكَ إعادته ، لأنها تعتبر تاجرة .
“إن الأمر على ما يرام إن كانت دافني بخير .”
لم أكن واثقة من مواجهة والدتي لذا سرعان ما أصبح صوتي أصغر ، لذا تمكنتُ من فهمه بوضوح .
برؤية تلكَ الإبتسامة المشرقة ، أصبح لدى قلبي شعور بالذنب و إخترق قلبي بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
‘أحمق …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في هذه الحالة ، شعرتُ بالإمتنان لمحاولتي إخفاء الأمر .
إذا تمكنت من الخروج من السجن فعليكَ الهروب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرفعي رأسكِ دافني .”
حقاً بسببي ، لم أستطع إلا أن أشعر بالضيق عندما علمتُ أنه كان بنتظرتي في هذا المكان البارد و الوحيد .
أكلتُ جيداً ، و تلقيتُ الكثير من العلاج ، وتناولتُ الدواء بإنتظام !
“لا أعرف ما إن كان السبب هو أنكَ نشأتَ كـقاتل ، او ربما لأنه غريب بعض الشيئ .. لكن يبدو أنكَ لديكَ مقاومة سحرية .”
“السيد ؟”
قال لينوكس بعد والدتي .
نظرت إلىّ امي و إبتسمت إبتسامة لطيفة ثم أزالت تلكَ الإبتسامة و تحدث إلى راجنار .
“هذا صحيح . قال ريكا أن الأمر لن يكون سهلاً . في الواقع ، لقد تأذيتَ كثيراً …”
“آسفة ، أنا آسفة . لن أجعلكِ تقلقين بهذه الطريقة مرة أخرى .”
“هل تأذيتَ ؟”
“دافني .”
سألتُ بدهشة ، من المؤكد أنه يبدو بصحة جيدة !
عرفَ راجنار أنني كنتُ خائفة منه .
عندما أدرتُ رأسي مُندهشة ، صفق راجنار بيده .
أشعر أنني أعاني من الصداع و إحتقان و سيلان في الأنف .
“لا ، أنا لم اتأذى !”
“لقنني بخيو.” «نطقتها غلط عشان امها كانت ماسكة وشها.»
“لقد أُصيب ببعض الحروق ، لكنه قد تحسن بالعلاج .”
ولكن مع ذلكَ ، لم يكن هناكَ عداء في الصوت .
ومع ذلكَ ، كانت إجابة لينوكس مختلفة عن راجنار .
“لأنني كنتُ أحاول إيذاء دافني في البداية … كان من الواضح أنها ستشعر بالخوف إن خرجت .”
بدا راجنار مُحرجاً و كأن عيناه كانتا تحترقان .
إذا تمكنت من الخروج من السجن فعليكَ الهروب .
“إن كنتَ مريضاً ، فأخبرني أنكَ مريض !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ما إن كان السبب هو أنكَ نشأتَ كـقاتل ، او ربما لأنه غريب بعض الشيئ .. لكن يبدو أنكَ لديكَ مقاومة سحرية .”
صرخت في وجهه لكن فجأة تم إمساك خدىّ .
لم يكن لديها خيار سوى أن تتهمني زوراً بالكلمات .
“هاه؟”
شعرتُ ان الدموع سوف تخرج بدون سبب لذا دفنتُ رأسي بين ذراعىّ أمي وعانقتها .
عندما أدرتُ رأسي بدهشة ، نظرت إلىّ أمي بوجه بدت وكأنها تكبح غضبها .
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
“انا أعرف أنتِ على حق . عزيزتي ، لدىّ نفس الشعور .”
إنتظرت أمي حتى تنتهي من التفكير في الأمر و يداي تُصفقان بلا سبب .
يبدو و كأنها تتحدث إلىّ و ليس راجنار ، لكنها نفس الفكرة .
‘ستغضب لأنني خلفتُ بوعدي .’
“طفلتي تمرض هكذا كل يوم و تسقط .. سيكون من الأفضل أن تخبريني أنكِ مريضة .”
لأن لينوكس و راجنار اومأو برأسهم كما لو كانو يعترفون بذلك .
“لقنني بخيو.” «نطقتها غلط عشان امها كانت ماسكة وشها.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو و كأنها تتحدث إلىّ و ليس راجنار ، لكنها نفس الفكرة .
ظهرت طريقة مضحكة للنطق وأنا أتحدث لأن والدتي كانت تضغط على خدي .
لقد كنتُ آسفة لأنها بدت و كأنها أتت على عجل .
إنفجر لينوكس بالضحك .
نظرتُ إلى راجنار بنظرة مكتئبة .
“بقدر ما تقلقين على صديقكِ ، أريد منكِ أن تقلقي ايضاً على حالة جسدكِ .”
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
لم يكن لديها خيار سوى أن تتهمني زوراً بالكلمات .
بسبب الصوت الذي كنتُ أسمعه لأول مرة نظرتُ إفى لينوكس .
أكلتُ جيداً ، و تلقيتُ الكثير من العلاج ، وتناولتُ الدواء بإنتظام !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسم اخي بيرتولد سيوبولد . ربما هو بالغ …”
تركت أمي خدي ، ربما شعرت بالظلم في عيني .
“أمي …”
لم يكن هناكَ وخز لأنهالم تضغط بشدة ، ولدن لازلتُ أشعر بالظلم .
أشعر أنني أعاني من الصداع و إحتقان و سيلان في الأنف .
لكن رأيتُ أن لا أحد يُفكر بهذا سواي .
“إستيقظتِ أخيراً .”
لأن لينوكس و راجنار اومأو برأسهم كما لو كانو يعترفون بذلك .
“إنها ليست مجرد خدمة أقدمها . أريد أن أعبر عن إمتناني لكَ لإحضار إبنتي التي سقطت إلى هنا .”
نظرت إلىّ امي و إبتسمت إبتسامة لطيفة ثم أزالت تلكَ الإبتسامة و تحدث إلى راجنار .
الشفتان كانتا تبتسمان و العينان ليستا كذلك .
“سمعتُ أن لديكَ أخاً أكبر … إذا أردتَ سأساعدكَ في العثور على أخيك .”
“اوه ، الطفل الباكي الذي أخبرتكِ عنه سابقاً .”
“أمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرفعي رأسكِ دافني .”
فوجئتُ بالكلمات التي خرجت من فم والدتي و أمسكتُ بيدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدتُ أنني سأتعرض للتوبيخ ، لكن عندما عدتُ كان هناكَ عناق دافئ .
إرتجفت يدي متسائلة عما إن كانت سوف ترسله إلى مكان ما .
شعرتُ ان الدموع سوف تخرج بدون سبب لذا دفنتُ رأسي بين ذراعىّ أمي وعانقتها .
‘لا أستطيع .’
“دافني .”
الآن تمكنتُ من فتح عقلي بشكل صحيح و أصبحنا أصدقاء .
وشعرتُ بالخوف قليلاً .
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضتُ عيني بإحكام متوقعة أن تلومني ، إجتاحت أمي حواف عيني بلطف .
“إذا أخبرتني فقط بإسم أخيكَ ، فـسأبحث عنه .”
“…أنه ليس خطئكِ أنه يؤلمكِ ولا يُشفى .”
“……..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرفعي رأسكِ دافني .”
“إنها ليست مجرد خدمة أقدمها . أريد أن أعبر عن إمتناني لكَ لإحضار إبنتي التي سقطت إلى هنا .”
مع تلكَ الكلمات ، لقد كان هناكَ رعشة صغيرة في صوتها .
كانت كلمات أمي منطقية .
كان الإنطباع الأول للقاتل راجنار لايزال موجوداً ، لذلكَ لم يكن صوتاً مُرحباً به .
إن تلقيتَ شيئاً فعليكَ إعادته ، لأنها تعتبر تاجرة .
‘أحمق …’
لكن …
“إستيقظتِ أخيراً .”
نظرتُ إلى راجنار بنظرة مكتئبة .
أعطاني هذا الصوت القاسي القوة لرفع رقبتي .
كنت أعلم بالفعل أن راجنار يحب شقيقه وكان يأمل العثور عليه .
“دافني أهم مني . لم أكن أرغب في رؤيتها مريضة .”
في بعض الأحيان كنتُ أنظر إلى لينوكس وريكاردو بأعين مُحبة .
“على أى حال ، أنا سعيد لأنكِ إستيقظتِ .”
فتح راجنار عينه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رأيتُ أن لا أحد يُفكر بهذا سواي .
بدى و كأنه يُحاول الضغط على الشعور بالدهشة قدر الإمكان لكنه لم يستطع .
بمجرد أن حصلت عليه ، لم أستطع إلا الشعور بالتوتر الشديد من شعوري أنها ستأخذه بعيداً .
‘سوف يعود.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد ، لا تعرفين كم كنتُ قلقة .”
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
كان الأمر محزناً لكنه كان طبيعياً .
بغض النظر عن مدى جودة أصدقائك ، فلن يكونو مثل العائلة .
قال لينوكس بعد والدتي .
على الرغم من أنني فكرتُ بعقلانية أنني يجب أن أتركه يذهب إن أراد ذلك ، لم يظهر هذا على وجهي بسهولة .
سألتُ بدهشة ، من المؤكد أنه يبدو بصحة جيدة !
“إسم اخي بيرتولد سيوبولد . ربما هو بالغ …”
أثناء تلقي لمسة مألوفة و محاولة إزالة الأشياء المزعجة من رأسي ، شعرتُ بنظرة من مكان قريب .
لكن على عكس رأيي ، فإن تعبير راجنار لم يكن يلمع .
“دافني أهم مني . لم أكن أرغب في رؤيتها مريضة .”
يتبع …
ومع ذلكَ ، كانت إجابة لينوكس مختلفة عن راجنار .
على عكس مخاوفي ، لم يكن لدى راجنار عيون مجروحة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		