الفصل 25
“هناكَ شيئ غريب .”
كان هناكَ فراولة واحدة مُتبقية في صحن لينوكس .
“ماذا؟”
“دافني ، كُلي جيداً .”
نظرتُ إلى سؤال راجنار .
“دافني ، كُلي جيداً .”
“حسناً ….”
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
نظرَ راجنار حوله داخل السجن بتعبير غريب .
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
سجادة سميكة مليئة بالفراء الناعم و بطانية وملابس سميكة بما يكفي لمنع الرياح الباردة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الزهرة؟”
دُمية مع وسادة منفوشة ووجه دب كبير و تشعر أنكَ ستغفو بمجرد النظر إليها .
قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .
بالتأكيد لن يبدو كالسجن إن أزلنا القضبان الحديدية .
معدتي .
‘أعتقد أن راجنار لا يبدو خطيراً .’
بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .
لم يمضِ وقتٌ طويل لكن إتضح أنه كان طفلاً لا يعرف شيئاً في العالم .
“هل تناول الجميع وجبتهم الخفيفة بشكل جيد؟”
واصل راجنار النظر حول السجن و نظرَ إلى رأسي كما لو كان يتبعني .
“ألستُ محبوساً هنا ؟”
أُجبرت على إيماءة رأسي عندما تحدثَ بصراحة .
“صحيح.”
صفق راجنار و أشاد بي مثل لينوكس .
“…أنه أفضل مما كنتُ أتخيل.”
“تادا ، تم السحر.”
إنحنى راجنار إلى الوراء و هناكَ دُمية دب بين ذراعيه .
“…آه.”
سحقَ راجنار الدُمية الأسفنجية وبدأت تعابير وجهه في الإنهيار .
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .
إذا لم يكن هناكَ بيننا قضبان حديدية لإلتصقت وجوهنا .
“هل تكرهها؟”
تردد راجنار للحظة ، ثم أخذَ الفراولة ببطء و أكلها .
“أنا أحبها كثيراً .”
كانت أمي لا تحجب كلماتها عن عمد ، لكن للوهلة الأولى ، لقد بدى مكاناً ينشأ فيه القتلة .
“الآن ، وقتُ بدأ سؤال اليوم!”
“أنا أحبها كثيراً .”
لقد كان إستجواباً يُسمي باللعبة ، يُطرح الاسألة الواحد تلو الآخر .
إن كان لديه عائلة لكنا سنطلق سراحه في الأصل .
المعلومات التي عرفناها حتى الآن هو إسم راجنار و موقع المجموعة التي أرسلت القتلة إلى هنا .
عندما أكلتُ الفراولة للمرة الأولى كان هناكَ ضجة لان عيني كانت تلمع و الدموع تذرف منها مرة أخرى بعد وقت طويل .
لقد فات الأوان بشكل بشأن اللحاق بالمجموعة الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل راجنار النظر حول السجن و نظرَ إلى رأسي كما لو كان يتبعني .
أخبرتني أمي أنها لم تعد بحاجة إلى معلومات لها صلة بالأمر ، لذا قررتُ ان اسأل سؤال خاص قليلاً اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟؟؟”
“حسناً !”
ثم دفعَ صحنه نحوي .
عند كلمة بدأ اللعبة ، لمعت عين راجنار و إقترب مني مثلي تماماً .
كان هناكَ فراولة واحدة مُتبقية في صحن لينوكس .
إذا لم يكن هناكَ بيننا قضبان حديدية لإلتصقت وجوهنا .
في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .
بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .
إن كان ينوي حقاً إصطحابك ، لما ترككَ هناك .
لحسن الحظ ، لم يكن هناكَ ما يشير إلى التهديد خلال أسبوع لذا المسابقة كانت مسموح بها .
“عندما كنتُ صغيراً …؟”
قررتُ ألا آخذ المزيد من الوقت لأن تلكَ العيون التي رأيتها خلف القضبان الحديدية مليئة بالحيوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .
“أنا دافني .”
“إنتهت لعبة الاسألة!”
“انا راجنار.”
أخذتُ الزهرة الأجوانية التي ربطتها أمي بالكرسي المتحرك ووضعتها على أذن راجنار.
تم وضع قاعدة بسيطة لتبدو وكأنها لعبة ، وتبدأ بقول أسماء بعضنا البعض و البدأ بطرح الاسألة .
إبتسم ريكاردو و ألقى بالأشياء التي جلبها أمامنا .
“أنا من سيبدأ أولاً اليوم ! لماذا قدمُ دافني مصابة ؟”
يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .
“لقد سقطتُ من مكان مرتفع بينما كنتُ أحاول قطف زهرة.”
إذا لم يكن هناكَ بيننا قضبان حديدية لإلتصقت وجوهنا .
“ما هي الزهرة؟”
“سأشاركها معكِ المرة القادمة ايضاً .”
بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .
عندما أكلتُ الفراولة للمرة الأولى كان هناكَ ضجة لان عيني كانت تلمع و الدموع تذرف منها مرة أخرى بعد وقت طويل .
أخذتُ الزهرة الأجوانية التي ربطتها أمي بالكرسي المتحرك ووضعتها على أذن راجنار.
إن كان لديه عائلة لكنا سنطلق سراحه في الأصل .
“هذه هي الزهرة.”
“انا راجنار.”
“هل تأذيتِ و أنتِ تحاولين قطف تلكَ ؟ لابدَ انه يؤلم .”
أريد المزيد من هذا الحنان .
“لا بأس- إنهم يحاولون جعلها تتحسن .”
“نعم!”
بعد أن قلت أنها ستكون أفضل يوماً ما ، اومأ راجنار بتعبير مكتئب.
تم وضع قاعدة بسيطة لتبدو وكأنها لعبة ، وتبدأ بقول أسماء بعضنا البعض و البدأ بطرح الاسألة .
“الآن ، حان دوري.”
بسبب هذا الشعور الغبي الذي لم أعتد عليه زفرتُ .
“نعم!”
أصبحَ فمي مليئاً بالطعم الحامض و الحلو بشكل جيد .
“أين نشأ راجنار؟ هل كان لديكَ عائلة؟”
ولقد قلتُ كما فعلَ لينوكس منذ فترة قصيرة .
‘لا أعتقدُ ذلك.’
“انا راجنار.”
إن كان لديه عائلة لكنا سنطلق سراحه في الأصل .
“هل تكرهها؟”
لكن بالعودة إلى الإجابة أماء إماءة قوية .
“لقد إكتفيت بالفعل .”
“هل لديكَ ؟”
بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .
“نعم ! لدىّ أخ !”
فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .
“أين هو؟”
“ماذا؟”
“…لا أعرف . أنا متأكد أنه سيصطحبني إن إنتظرت .”
“آآه.”
إن كان ينوي حقاً إصطحابك ، لما ترككَ هناك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلمة بدأ اللعبة ، لمعت عين راجنار و إقترب مني مثلي تماماً .
كانت أمي لا تحجب كلماتها عن عمد ، لكن للوهلة الأولى ، لقد بدى مكاناً ينشأ فيه القتلة .
“انا راجنار.”
وأنا عابسة تابع راجنار كلماته بهدوء .
“كُلي هذه ، كُلي هذه ايضاً .”
“قال أنه سيأتي!”
يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .
“متى؟”
بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .
“عندما كنتُ صغيراً …؟”
فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .
أُجبرت على إيماءة رأسي عندما تحدثَ بصراحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالرغم من برودة الجو إلا أنني كنتُ أستمتع بهذا المكان الدافئ لكنني سمعتُ صوتاً مختلفاً من الخلف .
‘لأن راجنار قال أنه لا يعرف كم عمره.’
“عندما كنتُ صغيراً …؟”
لا أعلم .
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
لقد قال أن كل ما يعمله هو ذلك .
بدأ ريكاردو يرش بريقاً غير معروف على الأرض .
“حسناً ، إنتهت لعبة الاسألة لليوم.”
“واو ، فراولة!”
“إنتهت لعبة الاسألة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تشعر بالفضول عن هذا؟”
عندما إنتهى ذلك ، إقترب لينوكس ووضع شيئ ما أمامنا .
يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .
تم وضع طبق به خمس حبات من الفراولة ، كل منها يبدو لذيذاً باللون الأحمر الفاتح .
“واو! لقد ساعدتني دافني لهذا إنتهى الأمر بسرعة؟”
“حسناً ، لقد إنتهت اللعبة لذا دعونا نتناول وجبة خفيفة اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شيئاً كبيراً ولكن عندما فعلتها شعرتُ أنني فعلتُ شيئاً .
“واو ، فراولة!”
معدتي .
بدا راجنا متحمساً .
هز لينوكس رأسه .
الآن ، يبدو أنه قد إعتاد على الأمر شيئاً فشيئاً بدون أن يُلاحظ .
عندما إنتهى ذلك ، إقترب لينوكس ووضع شيئ ما أمامنا .
من الغريب أنني أصبحت ممتلئة برؤيته يأكل جيداً .
“لقد سقطتُ من مكان مرتفع بينما كنتُ أحاول قطف زهرة.”
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
“حسناً ، لقد إنتهت اللعبة لذا دعونا نتناول وجبة خفيفة اليوم.”
ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .
أخبرتني أمي أنها لم تعد بحاجة إلى معلومات لها صلة بالأمر ، لذا قررتُ ان اسأل سؤال خاص قليلاً اليوم .
“دافني ، آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعلم .
“آآه.”
“دافني ، آه .”
ضَحِكَ لينوكس بفخر عندما إعتدتُ على الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان إستجواباً يُسمي باللعبة ، يُطرح الاسألة الواحد تلو الآخر .
“لذيذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجادة سميكة مليئة بالفراء الناعم و بطانية وملابس سميكة بما يكفي لمنع الرياح الباردة .
“نعم.”
جرعة في قنينة زجاجية و بعض البودرة اللامعة وفرع ذو مظهر طبيعي؟
كانت الفراولة لذيذة وحلوة و حامضة .
إبتسم ريكاردو و ألقى بالأشياء التي جلبها أمامنا .
عندما أكلتُ الفراولة للمرة الأولى كان هناكَ ضجة لان عيني كانت تلمع و الدموع تذرف منها مرة أخرى بعد وقت طويل .
لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .
‘لقد إعتدتُ على ذلك ، مع أمي و لينوكس ، وريكاردو …’
بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .
عندما نظرتُ إلى الطبق النظيف الذي تم إفراغه و رفعتُ رأسي ، لقد كان لايزال هناك نظرات غريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان إستجواباً يُسمي باللعبة ، يُطرح الاسألة الواحد تلو الآخر .
هذا لأن راجنار الذي كان أمامي كان يُحدق بي و نسى أن يأكل الفراولة .
“نعم.”
إبتلع راجنار لعابه مرة أخرى ولقد كان لديه إصراراً حازماً .
“لا، تناولي هذا ايضاً .”
ثم دفعَ صحنه نحوي .
لم يكن شعوراً سيئاً أن تُربت تلكَ اليد الكبيرة على رأسي .
كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .
عندما أكلتُ الفراولة للمرة الأولى كان هناكَ ضجة لان عيني كانت تلمع و الدموع تذرف منها مرة أخرى بعد وقت طويل .
“كُلي هذه ، كُلي هذه ايضاً .”
“ماذا؟”
“لن تتناول الخاصة بك؟”
تحولت وجنتيه إلى اللون الأحمر مثل الفراولة .
“لا، تناولي هذا ايضاً .”
بسبب هذا الشعور الغبي الذي لم أعتد عليه زفرتُ .
يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجادة سميكة مليئة بالفراء الناعم و بطانية وملابس سميكة بما يكفي لمنع الرياح الباردة .
تنهدتُ و إلتقطتُ الفراولة بشوكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ وكأنني أعامل كطفلة لذلك شعرتُ بشعور غريب مرة أخرى .
ومع ذلك ، لم تسقط عينه من على الفراولة بعد .
“الآن ، إنتبهي !”
أنا متأكد من أن عينه ستتبع الشوكة حين أقوم برفعها وحين أضعها في فمي .
تردد راجنار للحظة ، ثم أخذَ الفراولة ببطء و أكلها .
لقد وضعتُ الشوكة في القفص من أجل راجنار الأحمق اللطيف الصالح .
لقد كنتُ راضية ونظرتُ إلى أعلى ووجدتُ أن راجنار يبتسم بدلاً مني .
ولقد قلتُ كما فعلَ لينوكس منذ فترة قصيرة .
“نعم!”
“آآه.”
يتبع …
“…آه.”
“صحيح.”
تردد راجنار للحظة ، ثم أخذَ الفراولة ببطء و أكلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذيذ؟”
تحولت وجنتيه إلى اللون الأحمر مثل الفراولة .
“لن تتناول الخاصة بك؟”
حسناً ، لقد كان من الجميل جداً رؤية هذا .
حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .
“لذيذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعلم .
“نعم ، لذيذ.”
‘لأن راجنار قال أنه لا يعرف كم عمره.’
في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .
عانقني لينوكس ليرى إن كان يعرف خطة ريكاردو .
معدتي .
‘أنه مثل الرسم.’
لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .
“الآن ، حان دوري.”
ندمت على شهيتي الكبيرة ، ورأيتُ وعاءاً يتم دفعه بجانبي .
“نعم.”
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
“أين نشأ راجنار؟ هل كان لديكَ عائلة؟”
“إن أكلتُ الكثير من الوجبات الخفيفة فإن ريكاردو سيكره ذلك . سأتعرض للتوبيخ بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء .”
“…لا أعرف . أنا متأكد أنه سيصطحبني إن إنتظرت .”
لم أكن أعلم أن اليوم الذي سأوبخ فيه بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء سوف يأتي .
فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .
هز لينوكس رأسه .
عندما نظرتُ إلى الطبق النظيف الذي تم إفراغه و رفعتُ رأسي ، لقد كان لايزال هناك نظرات غريبة .
“لا بأس ، يُمكنكِ تناول واحدة أخرى .”
“لذيذ؟”
كان هناكَ فراولة واحدة مُتبقية في صحن لينوكس .
“حسناً ، لقد إنتهت اللعبة لذا دعونا نتناول وجبة خفيفة اليوم.”
حدقتُ في الفراولة متسائلة هل آكلها أم لا ، ثم غرستُ فيها الشوكة يشجاعة و قمت بتناولها .
عندما نظرتُ إلى الطبق النظيف الذي تم إفراغه و رفعتُ رأسي ، لقد كان لايزال هناك نظرات غريبة .
أصبحَ فمي مليئاً بالطعم الحامض و الحلو بشكل جيد .
“لقد إكتفيت بالفعل .”
لقد كنتُ راضية ونظرتُ إلى أعلى ووجدتُ أن راجنار يبتسم بدلاً مني .
يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .
لقد نشأ في مكان كهذا ، ولكن كيف يُمكنه الضحك جيداً ؟
“حسناً ، لقد إنتهت اللعبة لذا دعونا نتناول وجبة خفيفة اليوم.”
أعقتد أن الأمر كان جيداً و لقد قام لينوكس بالقول له انه قد أبلى بلاءاً حسناً .
معدتي .
“دافني ، كُلي جيداً .”
عندما أظهرتُ تعبيراً غير معروفاً أمسكَ ريكاردو بفرع الشجرة الذي في يده .
“؟ أنتَ ايضاً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ندمت على شهيتي الكبيرة ، ورأيتُ وعاءاً يتم دفعه بجانبي .
“لقد إكتفيت بالفعل .”
“لقد إكتفيت بالفعل .”
تمت الإشادة بي لأنني أتناول الطعام بشكل جيد .
بعد أن قلت أنها ستكون أفضل يوماً ما ، اومأ راجنار بتعبير مكتئب.
صفق راجنار و أشاد بي مثل لينوكس .
كانت الفراولة لذيذة وحلوة و حامضة .
بسبب هذا الشعور الغبي الذي لم أعتد عليه زفرتُ .
“؟ أنتَ ايضاً !”
“لقد كان لذيذاً ، شكراَ لكَ.”
عندما أظهرتُ تعبيراً غير معروفاً أمسكَ ريكاردو بفرع الشجرة الذي في يده .
“سأشاركها معكِ المرة القادمة ايضاً .”
“صحيح.”
إبتسم لينوكس بلطف و ربت على رأسي .
نظرتُ إلى سؤال راجنار .
لقد مرت فترة منذُ أن كنا معاً ، والآن بعد أن شعر لينوكس و ريكاردو بالراحة في الحديث ،يبدو أن الإحراج قد تم تخفيفه … صحيح؟
كانت الفراولة لذيذة وحلوة و حامضة .
بعد التفكير بشيئ عديم الجدوى لفترة من الوقت ، قمتُ بمسحها من رأسي بسرعة .
“كُلي هذه ، كُلي هذه ايضاً .”
لم يكن شعوراً سيئاً أن تُربت تلكَ اليد الكبيرة على رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شيئاً كبيراً ولكن عندما فعلتها شعرتُ أنني فعلتُ شيئاً .
أريد المزيد من هذا الحنان .
“تادا ، تم السحر.”
بالرغم من برودة الجو إلا أنني كنتُ أستمتع بهذا المكان الدافئ لكنني سمعتُ صوتاً مختلفاً من الخلف .
“الآن ، وقتُ بدأ سؤال اليوم!”
“هل تناول الجميع وجبتهم الخفيفة بشكل جيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم وضع طبق به خمس حبات من الفراولة ، كل منها يبدو لذيذاً باللون الأحمر الفاتح .
عاد ريكاردو الذي غادر لفترة من الوقت .
“الآن ، إنتبهي !”
كان ريكاردو يُمسك بشيئ في يده .
أخذتُ الزهرة الأجوانية التي ربطتها أمي بالكرسي المتحرك ووضعتها على أذن راجنار.
أصبح رأس راجنار مليئاً بعلامات الإستفهام ولا يعرف ماهو هذا الشيئ .
“واو! لقد ساعدتني دافني لهذا إنتهى الأمر بسرعة؟”
“ألا تشعر بالفضول عن هذا؟”
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
إبتسم ريكاردو و ألقى بالأشياء التي جلبها أمامنا .
نعم ، يجبُ أن أكون طفلة من الخارج .
جرعة في قنينة زجاجية و بعض البودرة اللامعة وفرع ذو مظهر طبيعي؟
هز لينوكس رأسه .
عندما نظرتُ إلى ريكاردو ، سكب الجرعة فوقي .
“نعم.”
“تادا ، تم السحر.”
يتبع …
“؟؟؟”
“دافني ، آه .”
عندما أظهرتُ تعبيراً غير معروفاً أمسكَ ريكاردو بفرع الشجرة الذي في يده .
“إن أكلتُ الكثير من الوجبات الخفيفة فإن ريكاردو سيكره ذلك . سأتعرض للتوبيخ بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء .”
“والآن ، دعينا نرسم كما يقول لكِ أخيك؟”
أعقتد أن الأمر كان جيداً و لقد قام لينوكس بالقول له انه قد أبلى بلاءاً حسناً .
بدأ ريكاردو يرش بريقاً غير معروف على الأرض .
بالتأكيد لن يبدو كالسجن إن أزلنا القضبان الحديدية .
على وجه الدقة ، لقد كان يرسم بمسحوق لامع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .
دائرة سحرية؟
“واو! لقد ساعدتني دافني لهذا إنتهى الأمر بسرعة؟”
عانقني لينوكس ليرى إن كان يعرف خطة ريكاردو .
“حسناً ….”
و إنحنى حتى يتمكن من تتبع اللمعان بفرع الشجرة .
يتبع …
‘أنه مثل الرسم.’
“انا راجنار.”
بعد رسم الدائرة و إتباع هذه الخطوط الموجودة فيها وضعتُ فرعاً في المنتصف كما تم أخباري وتراجعت .
لم يكن شعوراً سيئاً أن تُربت تلكَ اليد الكبيرة على رأسي .
لم تكن شيئاً كبيراً ولكن عندما فعلتها شعرتُ أنني فعلتُ شيئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجادة سميكة مليئة بالفراء الناعم و بطانية وملابس سميكة بما يكفي لمنع الرياح الباردة .
“واو! لقد ساعدتني دافني لهذا إنتهى الأمر بسرعة؟”
“هذه هي الزهرة.”
“بفضل دافني أنجز ريكا المهمة بسرعة .ريكا ، يجبُ أن تشكرها.”
“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”
“شكراً دافني.”
قررتُ ألا آخذ المزيد من الوقت لأن تلكَ العيون التي رأيتها خلف القضبان الحديدية مليئة بالحيوية .
أشعر وكأنه يتم تعليمي من قِبل معلمة في روضة الأطفال .
“…لا أعرف . أنا متأكد أنه سيصطحبني إن إنتظرت .”
شعرتُ وكأنني أعامل كطفلة لذلك شعرتُ بشعور غريب مرة أخرى .
ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .
نعم ، يجبُ أن أكون طفلة من الخارج .
دُمية مع وسادة منفوشة ووجه دب كبير و تشعر أنكَ ستغفو بمجرد النظر إليها .
قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .
‘أنه مثل الرسم.’
ضحكَ لينوكس و ريكاردو بفخر ليرو إن كانت الإجابة مرضية .
كانت الفراولة لذيذة وحلوة و حامضة .
“الآن ، إنتبهي !”
هز لينوكس رأسه .
صفق ريكاردو بيديه لنعيره الإهتمام .
بعد أن قلت أنها ستكون أفضل يوماً ما ، اومأ راجنار بتعبير مكتئب.
يتبع …
“دافني ، آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفق ريكاردو بيديه لنعيره الإهتمام .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		