الفصل 21
“إصطناعية…”
“لهذا السبب أنا لا أشعر بالأسف عليها ، و لا أشعر بالأسف على الجرح الذي في ساقكِ .”
“أنه ليس شيئاً جيداً لتريه .”
كيف سار الأمر .
“إنها يد وينستون .. لماذا هي سيئة ؟”
“يبدو أنكِ تحبين الحلويات ، وجبة الغداء الخفيفة هي الكاكاو.”
لقد كانت غريبة لأنها كانت المرة الأولى التي أراها فيها ، لكنها لم تكن مخيفة.
أغمضَ وينستون عينيه و إبتسم .
نظرتُ بعيداً و بدأتُ أتناول الحساء مرة أخرى .
“لا يوجد مكان لا تستطيع السيدة الذهاب إليه .”
لكن النظرة التي تنظر إلىَّ من الجانب لم تتزحزح عني .
هذا الفمُ الخشن يُشبه أمي لسببٍ ما .
عندما إنتهيتُ من الحساء ، أدرتُ رأسي لتلكَ النظرة التي تركز علىّ بشدة .
“لقد أنهيتِ وجبتكِ . إلى أين تريدين الذهاب ؟”
“لماذا تنظر لي بهذا الشكل ؟”
“لقد خدعني الجميع.”
“سيدتي ، أليست تلكَ اليدُ مقرفة ؟”
“ريكاردو هو من يحب الكاكاو كثيراً . أنا اكرهه لأنه حلو للغاية .”
“ليست مقرفة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد وبنستون قائلاً أن الأمر كان صعباً .
“أنه لأمرّ مدهش . عادة ما يقول الأطفال أنهم لا يحبونها عندما يرونها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذاً ، ماذا بحق الأرض ؟
أجبرتني ضحكة وينستون الفارغة إلى أن أجعل عيني مثلثة الشكل .
“لديكِ نفس عيون الرئيسة . نظرت إلىَّ بهذا النوع من النظرات و قالت ….”
“لأنني لستُ طفلة .”
تغير وينستون في لحظة أخرى و أصبح أكثر جاذبية .
“…هل هذا صحيح؟”
“وينستون ، ألا تشعر بالسوء لأنكَ فقدتَ مصعمكَ ؟”
“نعم ، أنا لستُ طفلة . لذا هذا ليس مقرفاً.”
“اوه ، أنا أعتقدُ ذلكَ ايضاً .. يبدو أن قلوبنا تتقارب .”
“ولكن الكِبار ايضاً كانو يشعرون بالقرف؟”
“إذاً ، أريد الذهاب إلى السجن الصغير في الغابة.”
قال هذه الجملة و هو يرفع حاجبيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن العالم ودوداً معه .
“لأنهم ليسو مهذبين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنه أمر غريب . من الواضح أنه جاهز لكِ لكي تستخدميه ، و لكن ليس هناك أثر له على الإطلاق.”
“نعم ، أنتِ على حق . لقد أعطوني تلكَ النظرة دون الإستماع لتفسيري لماذا أرتدي تلكَ الذراع .”
“ولقد هددَ بقطع يد الرئيسة أولاً . في تلكَ اللحظة شعرتُ أنني لا أريد ذلكَ .”
“هذا لئيم جداً .”
“ليست مقرفة .”
“إن كان الأمرُ على ما يرام ، هل يُمكنني أن أشرح للسيدة لماذا أرتدي تلكَ الذراع الصناعية ؟”
“لهذا السبب أنا لا أشعر بالأسف عليها ، و لا أشعر بالأسف على الجرح الذي في ساقكِ .”
هكذا فجأة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مستحيل.”
عندما فتحت عيني بشدة ، رفع وينستون النظارات التي كان يرتديها .
عندما تلألأت عيناي ضحك وينستون بسبب أنه ظن أن الأمر ممتعاً .
بدت تلكَ العيون المبتسمة خلف النظارات جيدة جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنه لأمرّ مدهش . عادة ما يقول الأطفال أنهم لا يحبونها عندما يرونها .”
لا أعرف لماذا ، لكنني لم أعتقد أنه سيقول أشياء عديمة الجدوى لذلكَ اومأت رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مستحيل.”
“قد يكون الأمر مخيفاً بعض الشيئ على الرغم من هذا .”
“لقد أعطتني جميع الاموال الموجودة في المحفظة كـراتب شهري ، قالت لي أن أعيش حياة جديدة.”
“لا لستُ خائفة .”
“ألا تستطيعين قول ذلكَ بنفسكِ ؟”
عند إجابتي الفورية ضحك وينستون .
“…و بالتالي؟”
و طوى أكمامه ليظهر الذراع الصناعية التي تصل إلى الرسغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح أنني سمعتُ أن مشروبك المفضل هو الكاكاو ، ألم يكن كذلك ؟”
“لقد مر وقتٌ طويل ، هل أبدأ فيها بأول مرة إلتقيتُ فيها بالرئيسة ؟ كان سانطو لايزال في منصب الخليفة . و عندما كنتُ سارقاً للمعروضات .”
لا أصدق أن هذا ما حدث .
أنه يبدو و كأنه أكبر مما كنتُ أعتقد ، و تبدو و كأنها قصة مظلمة .
لقد كان كرسياً متحركاً به مجموعة من الأجهزة الغير معروفة .
‘هل لا بأس بسماع هذه القصة ؟”
“….حقاً ؟”
يجب أن تكون هذه القصة خاصة جداً ، لكن لطفلة مثلي ….
“لماذا تنظر لي بهذا الشكل ؟”
لكن سرعان ما إختفت هذه الأفكار بعيداً .
“ولقد هددَ بقطع يد الرئيسة أولاً . في تلكَ اللحظة شعرتُ أنني لا أريد ذلكَ .”
“في ذلكَ الوقت ، كانت كلوي تجري الإختبار لتصبح الرئيسة التالية . الإختبار كان العثور على أكثر الأشياء قيمة في هذه المدينة .”
ثم قام بإطعامي .
لقد أصبحتُ مهتمة فجأة بهذه الكلمات .
ربما لهذا السبب كانت يده هكذا ؟
عندما تلألأت عيناي ضحك وينستون بسبب أنه ظن أن الأمر ممتعاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمسكتُ الحلوى و نظرتُ إليه بدهشة لأنني لم أفهم نظرَ إلىَّ و إبتسم .
نظرَ إلى الأعلى و قال «لا شيئ» و أكمل حديثه .
عندما فتحت عيني بشدة ، رفع وينستون النظارات التي كان يرتديها .
“لقد سرقتُ محفظة الرئيسة .”
“الشخص الذي يُمكنكِ الإعتماد عليه بجواركِ نو أعظم كنز .”
“….حقاً ؟”
ساءت تعبيرات وينستون قليلاً عندما إنتهى من هذه الجملة .
“نعم ، وبعد ذلكَ طاردتني و وقعتُ في النفايات.”
نظرَ إلى الأعلى و قال «لا شيئ» و أكمل حديثه .
“ألم تكن أمي في ذلكَ الوقت قادرة على إستعمال الدخان ؟”
هز رأسه قائلاً أن هذا لم يكن السبب .
هز وينستون رأسه بسبي سؤالي .
“لقد أدركتُ الكثير من الأشياء بسببها .”
“بالطبع لا ، لقد ركضتُ حتى الموت لأتجنب الدخان .”
“الشخص الذي يُمكنكِ الإعتماد عليه بجواركِ نو أعظم كنز .”
“…رائع.”
“لأنني لستُ طفلة .”
أعرف أكثر من أى شخص أن مهارات أمي مذهلة لأنني شاهدتُ قدراتها أمامي .
“ثم جاء حارس أمن يركض من بعيد . و لقد تم إيقافه .”
بغض النظر عن عمرها ، لابدَ أنها كانت رائعة جداً .
“…….”
‘لا أعتقد أنه كان مُجرد سارق للمعروضات.’
هذا الفمُ الخشن يُشبه أمي لسببٍ ما .
إنفجر بالضحك مرة أخرى عندما رأى نظرتي المريبة .
ولكن معصمه لم يكن جيداً .
“لديكِ نفس عيون الرئيسة . نظرت إلىَّ بهذا النوع من النظرات و قالت ….”
“أنهُ خياركِ الخاص ، و لهذا السبب أنتِ هنا . في هذه اللحظة أصبحتِ أنتِ من تصنعين حياتكِ .”
“ماذا؟”
“ثم جاء حارس أمن يركض من بعيد . و لقد تم إيقافه .”
“هل أنتَ حقاً مجرد لص تافه ؟ هذا ما قالته .”
“لأنها منحتني الأمل في أن أعيش حياة جديدة. لم أعد أرغب في رؤيتها يتم التعامل معها على هذا النحو .”
كما هو متوقع ، ما رأيته بالأمس كان مجرد كذبة .
لم أكن محرجة و فتحتُ غطاء البودينج بلطف و تناولتها .
هذا الفمُ الخشن يُشبه أمي لسببٍ ما .
ولكن معصمه لم يكن جيداً .
“ثم أجبرتني على الذهاب لدفع الثمن.”
لم أستطع إحتواء غضبي .
تنهد وبنستون قائلاً أن الأمر كان صعباً .
“لم يكن ذلكَ كافياً … لذلكَ سخرتُ من الرئيس ، إستعملتُ فمي القذر لأقول أشياء لئيمة . في الساحة التي تجمع فيها الكثير من الناس .”
“جرتني بكل جهدها و قالت لي إن كنتُ أعلم مدى صعوبة كسب هذا المال فلن أفعل هذا مرة أخرى .”
“اوه …”
“و؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان الأمرُ على ما يرام ، هل يُمكنني أن أشرح للسيدة لماذا أرتدي تلكَ الذراع الصناعية ؟”
“لقد أعطتني جميع الاموال الموجودة في المحفظة كـراتب شهري ، قالت لي أن أعيش حياة جديدة.”
لا أصدق أن هذا ما حدث .
ضحِكَ قائلاً أنه كان مُبتهجاً جداً ، وعندها عاد إلى رشده و سعل .
“و أخذتني معها إلى الرئيس السابق و قالت له «هذا أثمن كنز لي في المدينة.»”
“ولكن ، لقد علِم قائد قوات الشرطة و سحبني بعيداً و قال أنه سيقطع معصم السارق.”
لم أكن محرجة و فتحتُ غطاء البودينج بلطف و تناولتها .
“…….”
‘لا أعتقد أنه كان مُجرد سارق للمعروضات.’
جعلتني هذه الكلمات أعبس بشكل طبيعي .
“إعتقدتُ للتو أنني سأعطي ، لكنني بخير الآن.”
ربما لهذا السبب كانت يده هكذا ؟
إستدار وينستون من دون تردد و أخرجَ شيئاً من زاوية الخزانة .
هز رأسه قائلاً أن هذا لم يكن السبب .
“؟”
“كان يُحاول أن يجعلني فريسة سهلة لأنه كان متورطاً في فضيحة .”
“ألم تكن أمي في ذلكَ الوقت قادرة على إستعمال الدخان ؟”
تغير وينستون في لحظة أخرى و أصبح أكثر جاذبية .
أجبرتني ضحكة وينستون الفارغة إلى أن أجعل عيني مثلثة الشكل .
“…و بالتالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذَ وينستون الحلوى من يدي بإبتسامة .
“وفي اللحظة التي كان على وشكِ أن يسحبني إلى منتصف الساحة و يقطع معصمي ، ظهرت الرئيسة و قالت أن هذا المال هو راتب قامت بدفعه لي بنفسها .”
جعلتني هذه الكلمات أعبس بشكل طبيعي .
لم أفهم .
“لأنني لستُ طفلة .”
ما الذي حدثَ ليده عندما أوقفتهم أمي ؟
ساءت تعبيرات وينستون قليلاً عندما إنتهى من هذه الجملة .
ساءت تعبيرات وينستون قليلاً عندما إنتهى من هذه الجملة .
“….لماذا تبدأ القصة من هنا ؟”
“لكنه لم يصدق ذلكَ ، لقد قال أن هذه الفتاة الأجنبية لا تعرف الخوف ، و أن الرئيس هو من دفعها لفعل ذلك.”
اومأتُ برأسي عندما سمعت عن سوء الفهم هذا بسبب ريكاردو
“أمي ليست أجنبية ؟”
كما لو أن وينستون كان يتذكر هذا اليوم ، ضربَ على صدرهِ بخفة .
“لقد مر وقت طويل منذ عودتها من الخارج ، لذلكَ لم يكن هناكَ طريقة لإثبات ذلكَ على الفور .”
بدت تلكَ العيون المبتسمة خلف النظارات جيدة جداً .
شعرت بالإحباط عندما سمعتُ هذا الموقف الذي لم يتابعوه .
لا أصدق أن هذا ما حدث .
عندها ضربتُ صدري و أعطاني كوباً من الماء لأهدأ .
“وينستون ، ألا تشعر بالسوء لأنكَ فقدتَ مصعمكَ ؟”
“لم يكن ذلكَ كافياً … لذلكَ سخرتُ من الرئيس ، إستعملتُ فمي القذر لأقول أشياء لئيمة . في الساحة التي تجمع فيها الكثير من الناس .”
ربما جلبت أمي كل هؤلاء و عالجته على الفور .
كما لو أن وينستون كان يتذكر هذا اليوم ، ضربَ على صدرهِ بخفة .
نظرَ إلى الأعلى و قال «لا شيئ» و أكمل حديثه .
“ولقد قلتُ إن كان هذا غير عادل دعني أقطع معصمي بنفسي .”
“عِندما صرخ جميع من كان واقفاً و أغلقو أعينهم من الصدمة ، ضَربت الرئيسة رئيس الشرطة بقبضاتها على وجهه.”
“ماهذا الهراء !”
ساءت تعبيرات وينستون قليلاً عندما إنتهى من هذه الجملة .
“لسو الحظ ، لم يسمتع الرئيس إلى ما قلته ، بل و كان غاضباً جداً .”
ربما جلبت أمي كل هؤلاء و عالجته على الفور .
لقد كان شخصاً بالغاً قبيحاً .
إنتهت قصة وينستون.
لم أستطع إحتواء غضبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذاً ، ماذا بحق الأرض ؟
“ولقد هددَ بقطع يد الرئيسة أولاً . في تلكَ اللحظة شعرتُ أنني لا أريد ذلكَ .”
لم أفهم .
“…مستحيل.”
“ثم جاء حارس أمن يركض من بعيد . و لقد تم إيقافه .”
“لقد أدركتُ الكثير من الأشياء بسببها .”
إستغرق بناء الكرسي المتحرك وقتاً طويلاً .
أغمضَ وينستون عينيه و إبتسم .
“ولقد قلتُ إن كان هذا غير عادل دعني أقطع معصمي بنفسي .”
“لأنها منحتني الأمل في أن أعيش حياة جديدة. لم أعد أرغب في رؤيتها يتم التعامل معها على هذا النحو .”
إنفجر بالضحك مرة أخرى عندما رأى نظرتي المريبة .
ضَحِك وينستون .
“لا لستُ خائفة .”
“لذلكَ قطعتُ معصمي بنفسي .”
ولكنها لم تكن تؤلم .
إنتهت قصة وينستون.
“ولقد قلتُ إن كان هذا غير عادل دعني أقطع معصمي بنفسي .”
“لابدَ أنه كان هناكَ طريقة أخرى …”
“لا لستُ خائفة .”
“في ذلكَ الوقت ، لقد كنتُ أفكر في أنني لا أريد أن أشركها في هذه الأحداث التي تراكمت علىَّ.”
“إصطناعية…”
لقد قال ذلكَ وهو يقوم بتنظيف الأطباق الفارغة .
“إذاً ، أريد الذهاب إلى السجن الصغير في الغابة.”
ومع ذلكَ لم يتوقف عن الحديث .
لم أستطع إحتواء غضبي .
“عِندما صرخ جميع من كان واقفاً و أغلقو أعينهم من الصدمة ، ضَربت الرئيسة رئيس الشرطة بقبضاتها على وجهه.”
“لقد أعطتني جميع الاموال الموجودة في المحفظة كـراتب شهري ، قالت لي أن أعيش حياة جديدة.”
“…بقبضتها على وجهه؟”
لا أعرف لماذا ، لكنني لم أعتقد أنه سيقول أشياء عديمة الجدوى لذلكَ اومأت رأسي .
“ثم جاء حارس أمن يركض من بعيد . و لقد تم إيقافه .”
“هل ترغبين في الذهاب إلى هناك ؟ حقاً ؟”
لا أصدق أن هذا ما حدث .
“ألا تستطيعين قول ذلكَ بنفسكِ ؟”
لم يكن العالم ودوداً معه .
“لقد خدعني الجميع.”
و مع ذلكَ ، إبتسمَ كما لو كان يستمتع .
أجبرتني ضحكة وينستون الفارغة إلى أن أجعل عيني مثلثة الشكل .
“وينستون ، ألا تشعر بالسوء لأنكَ فقدتَ مصعمكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمسكتُ الحلوى و نظرتُ إليه بدهشة لأنني لم أفهم نظرَ إلىَّ و إبتسم .
هل كان هذا الحدث في الماضي لدرجة أنه تخلصَ من إستيائه ؟
“لا يوجد مكان لا تستطيع السيدة الذهاب إليه .”
لا ، لا يجبُ أن يكون قديماً جداً .
“لديكِ نفس عيون الرئيسة . نظرت إلىَّ بهذا النوع من النظرات و قالت ….”
إذاً ، ماذا بحق الأرض ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن العالم ودوداً معه .
“أحضرت لي الرئيسة طبيباً و كاهناً من العاصمة لشفائي .”
“ومع ذلكَ ، لا يُمكن إستعادة معصمي . لقد سلمتني يداً صناعية و إعتذرت ، على الرغم من أنه لم يكن خطأها .”
ربما جلبت أمي كل هؤلاء و عالجته على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذاً ، ماذا بحق الأرض ؟
ولكن معصمه لم يكن جيداً .
ولكنها لم تكن تؤلم .
“ومع ذلكَ ، لا يُمكن إستعادة معصمي . لقد سلمتني يداً صناعية و إعتذرت ، على الرغم من أنه لم يكن خطأها .”
‘لا أعتقد أنه كان مُجرد سارق للمعروضات.’
أحضر حلوى بودينح صغيرة ووضعها أمامي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ لم يتوقف عن الحديث .
لم أكن محرجة و فتحتُ غطاء البودينج بلطف و تناولتها .
هذا الفمُ الخشن يُشبه أمي لسببٍ ما .
“و أخذتني معها إلى الرئيس السابق و قالت له «هذا أثمن كنز لي في المدينة.»”
“سيدتي ، أليست تلكَ اليدُ مقرفة ؟”
“…اوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن النظرة التي تنظر إلىَّ من الجانب لم تتزحزح عني .
كيف سار الأمر .
عندما فتحت عيني بشدة ، رفع وينستون النظارات التي كان يرتديها .
عندما أمسكتُ الحلوى و نظرتُ إليه بدهشة لأنني لم أفهم نظرَ إلىَّ و إبتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“الشخص الذي يُمكنكِ الإعتماد عليه بجواركِ نو أعظم كنز .”
عندما إنتهيتُ من الحساء ، أدرتُ رأسي لتلكَ النظرة التي تركز علىّ بشدة .
“….ثم ، هل نجحت في الإختبار ؟”
“لأنهم ليسو مهذبين.”
“لقد نجحت . منذُ ذلكَ الحين ، لقد قامت بتوظيفي بنفسها ، لقد مرت ١٥ عاماً منذُ أن أصبحتُ مساعدها .”
“لقد أنهيتِ وجبتكِ . إلى أين تريدين الذهاب ؟”
اوه ، هذا الطرف الصناعي لم يكن شيئاً مُحرجاً و مخزياً بالنسبة لوينستون .
“أحضرت لي الرئيسة طبيباً و كاهناً من العاصمة لشفائي .”
كانت بداية حياته قد إختارها بنفسه .
“إنها يد وينستون .. لماذا هي سيئة ؟”
لهذا لم يكن يشعر بالظلم .
لقد قال ذلكَ وهو يقوم بتنظيف الأطباق الفارغة .
“إنها المرة الأولى التي أراكِ فيها اليوم ، فقط أردتُ إخباركِ شخصياً ، فقط في حالة إن كنتِ فصولية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالإحباط عندما سمعتُ هذا الموقف الذي لم يتابعوه .
غمز وينستون بمرح .
يجب أن تكون هذه القصة خاصة جداً ، لكن لطفلة مثلي ….
“لهذا السبب أنا لا أشعر بالأسف عليها ، و لا أشعر بالأسف على الجرح الذي في ساقكِ .”
“إذاً ، هل نبدأ علاقتنا بتلكَ الحلوى ؟”
إحتوت كلمات وينستون على أشواك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تنهدتُ و أدرتُ رأسي و كأنني قد إنتهيتُ من هذا العالم .
ولكنها لم تكن تؤلم .
“هل أنتَ حقاً مجرد لص تافه ؟ هذا ما قالته .”
“أنهُ خياركِ الخاص ، و لهذا السبب أنتِ هنا . في هذه اللحظة أصبحتِ أنتِ من تصنعين حياتكِ .”
“….حقاً ؟”
أثناء حديثه بهذه الطريقة ، نظرَ بعيون قلقة إلى الحلوى التي لم ألمسها .
ولكن معصمه لم يكن جيداً .
قد تكون كلمات باردة تقولها لطفل ، لكنني بالأحرى أحببتها .
ولكنها لم تكن تؤلم .
بدا الأمر و كأنه يقول أنه يحترمني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مازلتُ أحاول ان اسأل لأنني مازلتُ أشعر أن جسده يرتجف ، لكن سيكون من الأسهل له أن يخبرني أولاً .
“وينستون .”
“الشخص الذي يُمكنكِ الإعتماد عليه بجواركِ نو أعظم كنز .”
“نعم؟”
“لقد مر وقتٌ طويل ، هل أبدأ فيها بأول مرة إلتقيتُ فيها بالرئيسة ؟ كان سانطو لايزال في منصب الخليفة . و عندما كنتُ سارقاً للمعروضات .”
“أعتقدُ أنني أستطيع الإنسجام مع وينستون .”
“وفي اللحظة التي كان على وشكِ أن يسحبني إلى منتصف الساحة و يقطع معصمي ، ظهرت الرئيسة و قالت أن هذا المال هو راتب قامت بدفعه لي بنفسها .”
“اوه ، أنا أعتقدُ ذلكَ ايضاً .. يبدو أن قلوبنا تتقارب .”
“ثم جاء حارس أمن يركض من بعيد . و لقد تم إيقافه .”
أخذَ وينستون الحلوى من يدي بإبتسامة .
لقد كان شخصاً بالغاً قبيحاً .
ثم قام بإطعامي .
“…هل هذا صحيح؟”
“إذاً ، هل نبدأ علاقتنا بتلكَ الحلوى ؟”
“لأنها منحتني الأمل في أن أعيش حياة جديدة. لم أعد أرغب في رؤيتها يتم التعامل معها على هذا النحو .”
“….لماذا تبدأ القصة من هنا ؟”
“…اوه…”
“أنا فقط أقوم بإعطائكِ هذا وفقاً للنظام الغذائي الذي أعددته ، رجاءاً ساعديني في القيام بعملي .”
“….حقاً ؟”
إن قال هذا ، فليس لدىّ خيار سوى أن آكل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح أنني سمعتُ أن مشروبك المفضل هو الكاكاو ، ألم يكن كذلك ؟”
لم أستطع إلا أن أفتحَ فمي و هو يقوم بوضع البودينج في فمي كما لو كان يطعم طائراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي حدثَ ليده عندما أوقفتهم أمي ؟
“يبدو أنكِ تحبين الحلويات ، وجبة الغداء الخفيفة هي الكاكاو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن الكِبار ايضاً كانو يشعرون بالقرف؟”
كنتُ أحدق في وعاء البودينج الذي كان فارغاً و بعدها قمتُ بإفتعال تعبير مشمئز بدون أن أدرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهذا الهراء !”
“اوه …”
هز وينستون رأسه بسبي سؤالي .
“من الواضح أنني سمعتُ أن مشروبك المفضل هو الكاكاو ، ألم يكن كذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وه?? في النهاية الكرسي المتحرك بتاعها طلع جاهز و محدش قالها عشان يشيلوها بصيح ????
اومأتُ برأسي عندما سمعت عن سوء الفهم هذا بسبب ريكاردو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“ريكاردو هو من يحب الكاكاو كثيراً . أنا اكرهه لأنه حلو للغاية .”
“؟”
“ألا تستطيعين قول ذلكَ بنفسكِ ؟”
“ريكاردو هو من يحب الكاكاو كثيراً . أنا اكرهه لأنه حلو للغاية .”
“لقد كان يبدو متحمساً للغاية عندما كان يعده .”
كما هو متوقع ، ما رأيته بالأمس كان مجرد كذبة .
فجأة تنهدتُ و أدرتُ رأسي و كأنني قد إنتهيتُ من هذا العالم .
“لقد خدعني الجميع.”
ثم إرتجفَ فجأة و أدار رأسه ببطء .
إنتهت قصة وينستون.
“؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي حدثَ ليده عندما أوقفتهم أمي ؟
“إعتقدتُ للتو أنني سأعطي ، لكنني بخير الآن.”
ولكن معصمه لم يكن جيداً .
هل هو بخير؟
و طوى أكمامه ليظهر الذراع الصناعية التي تصل إلى الرسغ .
مازلتُ أحاول ان اسأل لأنني مازلتُ أشعر أن جسده يرتجف ، لكن سيكون من الأسهل له أن يخبرني أولاً .
“يبدو أنكِ تحبين الحلويات ، وجبة الغداء الخفيفة هي الكاكاو.”
“لقد أنهيتِ وجبتكِ . إلى أين تريدين الذهاب ؟”
نظرَ إلى الأعلى و قال «لا شيئ» و أكمل حديثه .
“هل يُمكنني الذهاب إلى أى مكان ؟”
“هل يُمكنني الذهاب إلى أى مكان ؟”
“لا يوجد مكان لا تستطيع السيدة الذهاب إليه .”
“ريكاردو هو من يحب الكاكاو كثيراً . أنا اكرهه لأنه حلو للغاية .”
“إذاً ، أريد الذهاب إلى السجن الصغير في الغابة.”
“ألا تستطيعين قول ذلكَ بنفسكِ ؟”
توقف وينستون عن الكلام و سألني مرة أخرى بتعبير صادق .
كما لو أن وينستون كان يتذكر هذا اليوم ، ضربَ على صدرهِ بخفة .
“هل ترغبين في الذهاب إلى هناك ؟ حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن العالم ودوداً معه .
“نعم ، حقاً . أريد اللقاء به .”
“لسو الحظ ، لم يسمتع الرئيس إلى ما قلته ، بل و كان غاضباً جداً .”
إستدار وينستون من دون تردد و أخرجَ شيئاً من زاوية الخزانة .
“إنها يد وينستون .. لماذا هي سيئة ؟”
لقد كان كرسياً متحركاً به مجموعة من الأجهزة الغير معروفة .
نظرتُ بعيداً و بدأتُ أتناول الحساء مرة أخرى .
“أنه أمر غريب . من الواضح أنه جاهز لكِ لكي تستخدميه ، و لكن ليس هناك أثر له على الإطلاق.”
“نعم ، حقاً . أريد اللقاء به .”
“لقد خدعني الجميع.”
“أعتقدُ أنني أستطيع الإنسجام مع وينستون .”
إستغرق بناء الكرسي المتحرك وقتاً طويلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمسكتُ الحلوى و نظرتُ إليه بدهشة لأنني لم أفهم نظرَ إلىَّ و إبتسم .
ولكن لماذا يخرج كرسي متحرك من هناك؟
لا ، لا يجبُ أن يكون قديماً جداً .
يتبع …
“نعم ، حقاً . أريد اللقاء به .”
وه?? في النهاية الكرسي المتحرك بتاعها طلع جاهز و محدش قالها عشان يشيلوها بصيح ????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنه أمر غريب . من الواضح أنه جاهز لكِ لكي تستخدميه ، و لكن ليس هناك أثر له على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن العالم ودوداً معه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		