الفصل 17
“لقد نامت بالكاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، ماذا قررتي أن تفعلي بالختم ؟ هل سوف تأخذينه بشكل منفصل ؟”
بالكاد إستقرَّ تنفس دافني بسبب الكابوس .
تقلبتُ و تحول مزاجي إلى الحجل .
عندها فقط تنهد لينوكس و أوقف التهويدة .
“هل أنتَ غبي ؟ هل سـتضع الأمر فقط بالكلمات؟”
و مع ذلكَ لم تتوقف الدردشة و ضحكَ ريكاردو وهو يحدق في هذا المشهد .
عندها فقط تمكن لينوكس من الإبتسام و الضحك .
“لقد إنهيتَ هيونج ! لماذا لم تفعل ذلكَ من أجلى ايضاً ؟”
على الرغم من أنها كانت متعبة ، لكنها قد بدت سعيدة برؤية دافني . لذا ضحِكَ لينوكس و ريكاردو من بعده .
“لقد كنتَ كبيراً بالفعل ، لقد كنتَ في العاشرة من عمركَ .”
ماذا بشأن الجشع ؟
آه يا الهي .
“لـهذا السبب أردتُ أن أخبرها أنه لا بأس بأن تدعوني بـأخي.”
بكى ريكاردو كما لو كان متألماً حقاً من هذه الكلمات .
و بطبيعة الحال ، كانت تسخن ببطء و هدوء .
“ألا يُمكنكَ أن تكون لطيفاً معي ايضاً ؟”
كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يسمع فيها بهـذا ، لذا إبتسم ريكاردو بحزن و بدا لينوكس مندهشاً .
“الم أكن لطيفاً بما فيه الكفاية ؟”
لقد كانت والدتي و لينوكس و ريكاردو يقبلون بي حقاً .
“اوه ، يا ريكاردو من الماضي ، سوف تقفز كالـجرو عندما تسمع هذا.”
‘فقط في حالة تعرضها للكراهية ، فعلت ذلكَ .’
عندها فقط تمكن لينوكس من الإبتسام و الضحك .
“هل أنتَ غبي ؟ هل سـتضع الأمر فقط بالكلمات؟”
و مع ذلكَ ، فإن تعبيره لم يكن جيداً ، و لذلك سأل ريكاردو الذي كان يحدق في لينوكس.
عندها فقط تنهد لينوكس و أوقف التهويدة .
“هيونج ، ما الأمر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون الأصغر .”
“ماذا حدث…؟”
فوجئ لينوكس بصوت ريكاردو العالي و حدقَ في فمه و قال «إصمت!» .
“يُـمكنني فقط أن أعرف من وجهكَ . هل أخبرتكَ دافني أن لا تكون لطيفاً معها ؟”
“لقد قالت ذلكَ لي ايضاً .”
“……..”
و مع ذلكَ ، فإن تعبيره لم يكن جيداً ، و لذلك سأل ريكاردو الذي كان يحدق في لينوكس.
وجهه كان يقول «كيف عرفتَ هذا» رفع ريكاردو زاوية فمه و قال «هذا صحيح إذاً .»
بغرابة ، إن ظللتَ تضغط على عينيكَ ، ستظن أن الأمر هو القدر و تعتني بها .
“لقد قالت ذلكَ لي ايضاً .”
“ماذا حدث…؟”
“هل شعرت بالضغط؟”
عندها لقد أصبحَ سعيداً بوجودها هنا ، و لقد أراد أن يجعل هذه الطفلة سعيدة .
“هذا لأنها لا تثقُ بنا .”
فوجئ لينوكس بصوت ريكاردو العالي و حدقَ في فمه و قال «إصمت!» .
“عليكَ ان تفهم ، كنتُ سـأفعل هذا لو كنتُ أنا دافني .”
بمُجرد أن إلتقت عين كلوي و لينوكس ، سلمَ لها دافني حيثُ إن كانت ذراعيها مفتوحتان كما لو كانت تنتظر .
“أنا لا الوم دافني ، أنا ألوم نفسي لعدم قدرتي على قول لا.”
“الم أكن لطيفاً بما فيه الكفاية ؟”
بعد كلمات لينوكس بدا ريكاردو مصدوما و قال «هل فعلتَ ذلكَ حقاً ؟» .
شعرتُ أنني أستطيع كتابة قصة جديدة بإسم دافني و ليس إبنة الشريرة .
“اوه ، لا …”
بمُجرد أن إلتقت عين كلوي و لينوكس ، سلمَ لها دافني حيثُ إن كانت ذراعيها مفتوحتان كما لو كانت تنتظر .
“لقد خاب ظني يا أخي . كان عليكَ أن تردَ بـلا على الفور و أن تربتَ عليها حتى لا تشعر بالضغط .”
حتى لو كانت صفقة ، فهي مع أشخاث مخلصين .
“كنتُ على وشكِ أن أخبرها اليوم . أرجوكِ دعيني أكون لطيفاً معكِ.”
“لقد نامت بالكاد.”
“هل أنتَ غبي ؟ هل سـتضع الأمر فقط بالكلمات؟”
“لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً ، يُمكن أن تكون دافني جشعة . لا ، أنا أتمنى أن تكون جشعة .”
قال ريكاردو «ليس بتلكَ الطريقة .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُـمكنني فقط أن أعرف من وجهكَ . هل أخبرتكَ دافني أن لا تكون لطيفاً معها ؟”
كان لينوكس على وشكِ رفع صوته ليعبر عن قلقه لكن سرعان ما صمت لأنه سمع صوت دافني و هي تتقلب .
عندما ضَحِكَ لينوكس على هذا التعبير الذي لم ب يكن يعرفه ، تردد ريكاردو في الجلوس و تذمر كما لو كان غير سعيد .
“بووك.”
“ماذا حدث…؟”
ضحكَ ريكاردو من هذا المشهد ، و حدقَ لينوكس ، و لكن ريكاردو ام يتوقف عن الضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، يجبُ أن أفعل هذا!”
“ماذا ؟ ألا تحبُ أصغر إخوتكَ الجشعين ؟ أنا سـأحب صغيرتنا حتى لو كانت جشعة ~”
تنهد لينوكس .
“هل قالت دافني هذا ؟”
“هذا التصرف لا يُشبهكِ ، أمي.”
“نعم ، إنها جشعة و لا تريد أن تخسر لطفنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعلم ، و لقد كنت أضع الأشواك عليهم كالقنفذ .
بعد أن شرحَ ريكاردو ، أمسكَ لينوكس برأسه لأنه إعتقدَ أنه كان ينبض لسببٍ ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتَ كبيراً بالفعل ، لقد كنتَ في العاشرة من عمركَ .”
‘لم اكن أتوقع أن دافني تفكر بتلك الطريقة.’
“عليكَ ان تفهم ، كنتُ سـأفعل هذا لو كنتُ أنا دافني .”
ماذا بشأن الجشع ؟
لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .
كان بإمكاني أن أقدم لها اللطف بقدر ما أستطيع ، وأنا واثق تماماً أنني لن آخذ هذا اللطف بعيداً مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً يُمكنكَ أن تقول ذلك ، لم لم تقل ذلكَ كـالأحمق ؟”
لقد كانت بالفعل جزءاً من العائلة .
و قلبي مليئ بالسعادة .
و مع ذلكَ ، كانت دافني التي لم يكن لديها عائلة الأمر بالنسبة لها لم يكن مألوفاً و لقد كانت خائفة من هذه اللحظات .
ختم غريب قد تم إكتشافه أثناء البحث في حقيبة دافني .
‘فقط في حالة تعرضها للكراهية ، فعلت ذلكَ .’
“لا ، فكر في الأمر ، ربما سبب شعور دافني بالضغط كان لأنكَ تجبرها على أن تكون أخيها.”
تنهد لينوكس .
“هل قالت دافني هذا ؟”
لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مثلي عندما كنتُ صغيراً .’
“لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً ، يُمكن أن تكون دافني جشعة . لا ، أنا أتمنى أن تكون جشعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خاب ظني يا أخي . كان عليكَ أن تردَ بـلا على الفور و أن تربتَ عليها حتى لا تشعر بالضغط .”
“إذاً يُمكنكَ أن تقول ذلك ، لم لم تقل ذلكَ كـالأحمق ؟”
“نعم ، عائلة . دافني لا تعرف بماذا تنادينا ، لقد كنتُ أريد إخبارها أنني أخيها الأكبر و أحد أفراد العائلة.”
“أنتَ وقح جداً تجاه أخيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان الود بهذه الحرارة و السعادة ؟
أردتُ أن أجادل بـأنني لم أسمع السؤال مرة أخرى لأن هذا ليس ما سمعته شخصياً . و كان من الواضح أنه سـيسخر مني مرة أخرى و سـألني إذا لم أسمعه ايضاً .
“أرادته دافني لها كـملاذها الأخير ، لكن علينا التظاهر و كأننا لا نعرف . إنه لمن الرائع أنها لم تقدم كل ما معها تحت بند الصفقة.”
بعد سماع صوته بهدوء رفع لينوكش شفته بهدوء و ضحك .
ماذا بشأن الجشع ؟
“لا ، فكر في الأمر ، ربما سبب شعور دافني بالضغط كان لأنكَ تجبرها على أن تكون أخيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعلم ، و لقد كنت أضع الأشواك عليهم كالقنفذ .
عندما ضحك لينوكس و بدأ في لوم ريكاردو ، قفز على الأرض كما لو كان في حالة من الغضب .
مع العلم أن كلا من اللطف و الإحترام كانا صادقين ، شعرتُ بشعور ممتلئ في قلبي .
“لا ، لماذا ؟ أنا اخيها !”
آه يا الهي .
“هل تعلم أنه في كل مرة تركز فيها بالإعتناء بأختك تجعد جبينكَ ؟”
“نعم ، عائلة . دافني لا تعرف بماذا تنادينا ، لقد كنتُ أريد إخبارها أنني أخيها الأكبر و أحد أفراد العائلة.”
“….حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها المرة الأولى التي أسمع بها هذا الهمس المريح و التربيت .. و درجة حرارة الغرفة كانت دافئة و اللحافظ كان مريحاً .
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أريد أن أكون سعيدة . إن كان لا بأس بهذا .. فأنا أريد أن أكون سعيدة معهم .’
بطريقة ما ، لقد كانت ردة فعل ريكاردو جدية .
بعد سماع صوته بهدوء رفع لينوكش شفته بهدوء و ضحك .
عندما ضَحِكَ لينوكس على هذا التعبير الذي لم ب
يكن يعرفه ، تردد ريكاردو في الجلوس و تذمر كما لو كان غير سعيد .
“هل قالت دافني هذا ؟”
“هذا ما تشعر به عندما تكون مع عائلتك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها المرة الأولى التي أسمع بها هذا الهمس المريح و التربيت .. و درجة حرارة الغرفة كانت دافئة و اللحافظ كان مريحاً .
“…عائلة؟”
“ألا يُمكنكَ أن تكون لطيفاً معي ايضاً ؟”
“نعم ، عائلة . دافني لا تعرف بماذا تنادينا ، لقد كنتُ أريد إخبارها أنني أخيها الأكبر و أحد أفراد العائلة.”
دافني التي إستيقظت عندما كانت تعانق لينوكس ، لم تستطع حتى الإستيقاظ لأنها كانت تستمع إلى محادثتهم .
“هكذا إذاً …”
أصبحت الغرفة دافئة .
‘بالطبع ، عندما إستيقظت بدت مترددة بشأن ما ستقوله لأمي .’
‘لقد كنتَ تعني هذا حقاً .’
قال ريكاردو بوجه متجهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يُمكنه رؤية هذه النقطة بوضوح .
“عندما كنتُ في العاشرة من عمري جئتُ إلى هنا ، قبلها لقد كان أبي يربيني ، لقد كرهتُ ذلكَ بشدة.”
‘لم اكن أتوقع أن دافني تفكر بتلك الطريقة.’
كانت تلكَ هي المرة الأولى التي يسمع فيها بهـذا ، لذا إبتسم ريكاردو بحزن و بدا لينوكس مندهشاً .
“نعم ، إنها جشعة و لا تريد أن تخسر لطفنا .”
“لقد كان والدي يتجاهلني دائماً لأنني عديم الفائدة . و ليس بقدر دافني ، فقط كان يعطيني صفعة صغيرة.”
هل يجوز لي أن أكون سعيدة قليلاً ؟
“لم أكن أعرف …”
كل هذه الأشياء مجتمعة معاً ، أعتقدُ أنني سـأحصل على حلم جيد اليوم .
“لأنني لم أخبركَ ، لهذا لا تعرف . لم أفعل ذلكَ لأنني كنتُ خائفاً من أن تقلق ، لأن قلبكَ كان رقيقاً .”
قال ريكاردو بوجه متجهم .
على الرغم من كونه أخيه ، لم يكن لينوكس يعرف كيف يبدو في الماضي و لقد سمعه للمرة الأولى .
“لا ، لماذا ؟ أنا اخيها !”
“عندما جئتُ إلى والدتي ، لقد كان أخي الأكبر أكبر مني. لكنه لم يقدم نفسه لي اولاً ، و لم يخبرني أن أقول له أخي .”
قال ريكاردو «ليس بتلكَ الطريقة .»
خرج من فم ريكاردو ضحكة متحسرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج من فم ريكاردو ضحكة متحسرة .
“لـهذا السبب أردتُ أن أخبرها أنه لا بأس بأن تدعوني بـأخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووك.”
إبتسم ريكاردو و أخفى غضبه .
‘لقد كنتَ تعني هذا حقاً .’
“لقد كنتُ أريدها أن تعلم أنه لا بأس بهذا لأننا عائلة ، لكن الآن يجب أن أمتنع عن هذا لأن دافني لا تحب هذا .”
“لا ، لماذا ؟ أنا اخيها !”
“لم أكن أعرف أنكَ تفكر في ذلك….إسأل دافني لاحقاً ربما تفكر في نفس الشيئ .”
“لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً ، يُمكن أن تكون دافني جشعة . لا ، أنا أتمنى أن تكون جشعة .”
“حسناً ، يجبُ أن أفعل هذا!”
إبتسم ريكاردو بشكل مشرق كما لو أنه لم يكن متجهماً ابداً .
لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .
لقد تعرضَ للإساءة من قِـبل والده عندما كان صغيراً ، لذا كان مظهر دافني لافتاً للنظر بالنسبة له .
عندما سُألت كلوي هذا و تذكر ، أجابت كما لو انه لا شيئ .
تداخلت طفولة دافني مع ريكاردو ، الذي كافحَ من أجل العيش .
كانت كلوي أول من وجدَ الختم ، و بعد العبث به لفترة طويلة ، كرهت كيفية التعامل معه .
لقد سمعتُ بالأمر متأخراً ، لكنها قالت أنها أتت لهنا لتغيير مصيرها .
هل يجوز لي أن أكون سعيدة قليلاً ؟
‘مثلي عندما كنتُ صغيراً .’
“……..”
لم أكن أريد أن أعيش مثل العبد في ظل والدي ، لقد أتيتُ إلى منزل والدتي مستعداً للموت .
“لقد إنهيتَ هيونج ! لماذا لم تفعل ذلكَ من أجلى ايضاً ؟”
ريكاردو كان قادراً على فِهم دافني أكثر من أى شخص آخر .
“هذا التصرف لا يُشبهكِ ، أمي.”
عندها لقد أصبحَ سعيداً بوجودها هنا ، و لقد أراد أن يجعل هذه الطفلة سعيدة .
كانت كلوي أول من وجدَ الختم ، و بعد العبث به لفترة طويلة ، كرهت كيفية التعامل معه .
لم يختبر لينوكس مثل ذلكَ الشيئ من قبل ، لءا لن يكون قادراً على فـهم دافني تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، لقد كانت ردة فعل ريكاردو جدية .
لكن يُمكنه رؤية هذه النقطة بوضوح .
“هيونج ، ما الأمر ؟”
ريكاردو ، لينوكس ، ووالدتهم اللذين جاءوا من العمل و ظلو بجانبها طوال الليل لقد كانو مخلصين لدافني.
لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .
من الطبيعي أن يجتمعو في هذه الغرفة بعد العمل .
يتبع …
بغرابة ، إن ظللتَ تضغط على عينيكَ ، ستظن أن الأمر هو القدر و تعتني بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، لقد كانت ردة فعل ريكاردو جدية .
إذا فتحتم قلبكم بهذه الطريقة و أصبحتم عائلة ، فـستتمكنو من إسعاد بعضكم البعض .
“أرادته دافني لها كـملاذها الأخير ، لكن علينا التظاهر و كأننا لا نعرف . إنه لمن الرائع أنها لم تقدم كل ما معها تحت بند الصفقة.”
إبتسم لينوكس في وجه والدته التي كانت تقف أمام الباب ، التي قد عادت للمنزل للتو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، يا ريكاردو من الماضي ، سوف تقفز كالـجرو عندما تسمع هذا.”
بمُجرد أن إلتقت عين كلوي و لينوكس ، سلمَ لها دافني حيثُ إن كانت ذراعيها مفتوحتان كما لو كانت تنتظر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون الأصغر .”
لقد سمعَ منها بعض الأنين ، لقد شعرَ بخيبة الأمل قليلاً لأنه كان ينتظر أن تستقر أمه .
“ماذا حدث…؟”
“هل إهتممتِ بكل الأشياء العاجلة ؟”
آه يا الهي .
“يُـمكنني البقاء في المنزل لبضعة أيام.”
بعد كلمات لينوكس بدا ريكاردو مصدوما و قال «هل فعلتَ ذلكَ حقاً ؟» .
أصبحَ هناك هالات سوداء تحت عينيها ، لكن مازال فمها يبتسم .
ريكاردو ، لينوكس ، ووالدتهم اللذين جاءوا من العمل و ظلو بجانبها طوال الليل لقد كانو مخلصين لدافني.
على الرغم من أنها كانت متعبة ، لكنها قد بدت سعيدة برؤية دافني . لذا ضحِكَ لينوكس و ريكاردو من بعده .
و قلبي مليئ بالسعادة .
“هذا التصرف لا يُشبهكِ ، أمي.”
إبتسمت كلوي وهي ترى أبناءها يتذمرون .
للوهلة الأولى ، و بدا و كأنه يلومها و لكن مع إبتسامة على وجهه ، إبتسمت كلوي ووضعت دافني بعناية على السرير .
على الرغم من كونه أخيه ، لم يكن لينوكس يعرف كيف يبدو في الماضي و لقد سمعه للمرة الأولى .
ثم إستدارت عيون لينوكس إلى الحقيبة الموجودة بقرب السرير و سأل كلوي .
حتى لو كانت صفقة ، فهي مع أشخاث مخلصين .
“إذاً ، ماذا قررتي أن تفعلي بالختم ؟ هل سوف تأخذينه بشكل منفصل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلكَ ، كانت دافني التي لم يكن لديها عائلة الأمر بالنسبة لها لم يكن مألوفاً و لقد كانت خائفة من هذه اللحظات .
ختم غريب قد تم إكتشافه أثناء البحث في حقيبة دافني .
إبتسم ريكاردو بشكل مشرق كما لو أنه لم يكن متجهماً ابداً .
كانت كلوي أول من وجدَ الختم ، و بعد العبث به لفترة طويلة ، كرهت كيفية التعامل معه .
‘بالطبع ، عندما إستيقظت بدت مترددة بشأن ما ستقوله لأمي .’
عندما سُألت كلوي هذا و تذكر ، أجابت كما لو انه لا شيئ .
إذا أردتُ أن أكون سعيدة …
“أرادته دافني لها كـملاذها الأخير ، لكن علينا التظاهر و كأننا لا نعرف . إنه لمن الرائع أنها لم تقدم كل ما معها تحت بند الصفقة.”
“لم أكن أعرف أنكَ تفكر في ذلك….إسأل دافني لاحقاً ربما تفكر في نفس الشيئ .”
“انتِ لا تبدين كـأمي الحقيقة ، أنتِ لطيفة جداً ! أين قُمتِ ببيع أمي !”
عندها فقط تنهد لينوكس و أوقف التهويدة .
فوجئ لينوكس بصوت ريكاردو العالي و حدقَ في فمه و قال «إصمت!» .
“هذا التصرف لا يُشبهكِ ، أمي.”
إبتسمت كلوي وهي ترى أبناءها يتذمرون .
هل يجوز لي أن أكون سعيدة قليلاً ؟
قالت ، و لا تزال هناكَ إبتسامة على وجهها بعد أن غطت دافني بالبطانية حتى رقبتها .
‘بالطبع ، عندما إستيقظت بدت مترددة بشأن ما ستقوله لأمي .’
“هل تعلم انني لستُ مثلكم ؟ لأن ابنائى حقاً في غاية اللطف .”
ثم إستدارت عيون لينوكس إلى الحقيبة الموجودة بقرب السرير و سأل كلوي .
“أريد أن أكون الأصغر .”
‘لم اكن أتوقع أن دافني تفكر بتلك الطريقة.’
“أنا ايضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحَ هناك هالات سوداء تحت عينيها ، لكن مازال فمها يبتسم .
“اوه ،فتياني الأشرار.”
‘لم اكن أتوقع أن دافني تفكر بتلك الطريقة.’
و بطبيعة الحال ، كانت تسخن ببطء و هدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحَ هناك هالات سوداء تحت عينيها ، لكن مازال فمها يبتسم .
أصبحت الغرفة دافئة .
ثم إستدارت عيون لينوكس إلى الحقيبة الموجودة بقرب السرير و سأل كلوي .
***
“اوه ، لا …”
دافني التي إستيقظت عندما كانت تعانق لينوكس ، لم تستطع حتى الإستيقاظ لأنها كانت تستمع إلى محادثتهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شرحَ ريكاردو ، أمسكَ لينوكس برأسه لأنه إعتقدَ أنه كان ينبض لسببٍ ما .
‘لقد كنتَ تعني هذا حقاً .’
بعد كلمات لينوكس بدا ريكاردو مصدوما و قال «هل فعلتَ ذلكَ حقاً ؟» .
لقد كانت والدتي و لينوكس و ريكاردو يقبلون بي حقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم لينوكس في وجه والدته التي كانت تقف أمام الباب ، التي قد عادت للمنزل للتو .
لم أتوقع منهم التظاهر بأنهم لا يعرفون بوجود الختم .
“هل تعلم انني لستُ مثلكم ؟ لأن ابنائى حقاً في غاية اللطف .”
لم أكن أعلم ، و لقد كنت أضع الأشواك عليهم كالقنفذ .
عندها فقط تمكن لينوكس من الإبتسام و الضحك .
مع العلم أن كلا من اللطف و الإحترام كانا صادقين ، شعرتُ بشعور ممتلئ في قلبي .
عندما سُألت كلوي هذا و تذكر ، أجابت كما لو انه لا شيئ .
فجأة ، خطر في بالي ما قالته لي والدتي .
للوهلة الأولى ، و بدا و كأنه يلومها و لكن مع إبتسامة على وجهه ، إبتسمت كلوي ووضعت دافني بعناية على السرير .
‘لقد قالت أن علاقتنا تختلف عن علاقة الأمهات الأخريات بإبنتهم ، لكن بالتأكيد سننشئ علاقة أفضل من ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضحك لينوكس و بدأ في لوم ريكاردو ، قفز على الأرض كما لو كان في حالة من الغضب .
هل كانو يفتحون قلوبهم لي ببطئ منذ ذلكَ الحين ؟
وجهه كان يقول «كيف عرفتَ هذا» رفع ريكاردو زاوية فمه و قال «هذا صحيح إذاً .»
هل كنتُ شخصاً يستحق كل هذه المودة ؟
بمُجرد أن إلتقت عين كلوي و لينوكس ، سلمَ لها دافني حيثُ إن كانت ذراعيها مفتوحتان كما لو كانت تنتظر .
تقلبتُ و تحول مزاجي إلى الحجل .
“…عائلة؟”
عندما كنتُ أتقلب و أستدير ، شعرتُ بتلكَ اللمسة التي ربتت علىَّ على الفور . شعرتُ في مكان ما غير مرئي أنني محبوبة .
ضحكَ ريكاردو من هذا المشهد ، و حدقَ لينوكس ، و لكن ريكاردو ام يتوقف عن الضحك .
‘لقد كنتُ اتظاهر بعدم معرفة اللطف ، لم أكن أرغب في أن أعرف ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خاب ظني يا أخي . كان عليكَ أن تردَ بـلا على الفور و أن تربتَ عليها حتى لا تشعر بالضغط .”
لقد كان قلبي يذوب بالفعل .
و بطبيعة الحال ، كانت تسخن ببطء و هدوء .
هل كان الود بهذه الحرارة و السعادة ؟
إبتسمت كلوي وهي ترى أبناءها يتذمرون .
هل يجوز لي أن أكون سعيدة قليلاً ؟
للوهلة الأولى ، و بدا و كأنه يلومها و لكن مع إبتسامة على وجهه ، إبتسمت كلوي ووضعت دافني بعناية على السرير .
هل من المقبول أن أكون سعيدة لأنني إبنة الشريرة ؟
بكى ريكاردو كما لو كان متألماً حقاً من هذه الكلمات .
في مرحلة ما ، بدأت الأشياء التي في عقلي بأنني إبنة الشريرة تتفكك شيئاً فـشيئاً .
للوهلة الأولى ، و بدا و كأنه يلومها و لكن مع إبتسامة على وجهه ، إبتسمت كلوي ووضعت دافني بعناية على السرير .
شعرتُ أنني أستطيع كتابة قصة جديدة بإسم دافني و ليس إبنة الشريرة .
لقد كانت بالفعل جزءاً من العائلة .
‘أريد أن أكون سعيدة . إن كان لا بأس بهذا .. فأنا أريد أن أكون سعيدة معهم .’
ماذا بشأن الجشع ؟
حتى لو كانت صفقة ، فهي مع أشخاث مخلصين .
“اوه ، لا …”
أريد أن أكون سعيدة .
لم يختبر لينوكس مثل ذلكَ الشيئ من قبل ، لءا لن يكون قادراً على فـهم دافني تماماً .
إذا أردتُ أن أكون سعيدة …
شعرتُ أنني أستطيع كتابة قصة جديدة بإسم دافني و ليس إبنة الشريرة .
إن كان الأمر لايزال لا بأس به ، فأنا أريد أن أنقل هذه المشاعر إلى الأشخاص اللذين سوف يكونون عائلتي ، تماماً كما يفعلون معي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يُمكنه رؤية هذه النقطة بوضوح .
إنها المرة الأولى التي أسمع بها هذا الهمس المريح و التربيت .. و درجة حرارة الغرفة كانت دافئة و اللحافظ كان مريحاً .
تداخلت طفولة دافني مع ريكاردو ، الذي كافحَ من أجل العيش .
و قلبي مليئ بالسعادة .
عندما سُألت كلوي هذا و تذكر ، أجابت كما لو انه لا شيئ .
كل هذه الأشياء مجتمعة معاً ، أعتقدُ أنني سـأحصل على حلم جيد اليوم .
لقد شعرَ بعدم الإرتياح لأنه إستطاع أن يرى دافني تحاول إخفاء الأمر .
يتبع …
“هل تعلم انني لستُ مثلكم ؟ لأن ابنائى حقاً في غاية اللطف .”
“عليكَ ان تفهم ، كنتُ سـأفعل هذا لو كنتُ أنا دافني .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات