الفصل 1182. الإصابات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك يعلم أن أفضل لحظة لنشر الفخاخ هي لحظة الهجوم، ومع ذلك، لم يشعر بأي شيء حوله.
صدر انفجار قوي داخل العالم المظلم، لكن لم يخرج شيء من السحابة السوداء.
“لا تتوقف عن الهجوم ” قال نوح بينما هديره يختلط بصوته البشري.
لم تنتظر مجموعة الممارسين لمعرفة نتيجة هجماتهم، بل أطلقوا المزيد من التعاويذ والتقنيات مباشرةً حيث انفجرت ضرباتهم الأولى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدا الملك إلباس لا يُقهر في هيئته الجديدة. لم تستطع الهجمات التي تحمل قوة من الدرجة السادسة تجاوز طبقة النيران المحيطة به، ولا يزال يحتفظ بتاجه وردائه كحماية له.
ظهر دانيال في ساحة المعركة لأقل من لحظة. فعّل عنصره السماوي وغادر عبر منصة النقل الآني نفسها قبل أن يرى حتى آثار أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهى الأمر ” قال الملك إلباس وهو يوجه رمحه نحو نوح.
كانت ساحة المعركة شديدة الخطورة عليه. لكان قد مات لو بقي في العالم المظلم أثناء هبوط هجمات القوى العظمى.
شكّ الملك إلباس في أمرٍ ما. ففي النهاية، نوح والرجال الآخرون لا يزالون هناك، ولم تكن قوتهم كافيةً لإيقافه.
شنّ نوح والآخرون موجةً أخرى من الهجمات، لكنهم لم يتوقفوا عند هذا الحد. بل واصلوا ملء العالم المظلم بأقوى تقنياتهم لاستغلال النافذة التي أنشأها عنصر دانيال السماوي.
لقد أوقفت القوى العظمى هجومها عندما كشف الملك إلباس عن نفسه لهم، لكن نوح أراد أن يتحمل الملك أكبر عدد ممكن من الهجمات.
فجأةً، تسربت هالة ذهبية عبر المادة المظلمة الكثيفة وأضاءت السحابة بأكملها. اشتعلت طاقة نوح العليا عندما أطلق الملك إلباس نيرانه مجددًا.
لقد أوقفت القوى العظمى هجومها عندما كشف الملك إلباس عن نفسه لهم، لكن نوح أراد أن يتحمل الملك أكبر عدد ممكن من الهجمات.
تبدد ظلام عالم نوح مع اشتعال ألسنة من اللهب الذهبي داخل السحابة السوداء. أحرق الملك إلباس كل أثر للطاقة العليا حوله، وكشف عن نفسه للمجموعة المدافعة.
شاهد قائد الملوك الهجمات وهي تهبط على النيران المحيطة بجسده وتحترق إلى العدم. حتى هجوم القوى العظمى لم يستطع فعل شيء أمام طاقته العالية.
ظهرت بعض الجروح على وجه الملك إلباس. امتلأت ذراعيه وجذعه بجروح طويلة، وتدفقت دماء من قدمه اليسرى.
كانت ساحة المعركة شديدة الخطورة عليه. لكان قد مات لو بقي في العالم المظلم أثناء هبوط هجمات القوى العظمى.
لقد فاجأته أداة دانيال السماوية. الملك إلباس يعلم أن لدى الخلية أوراقًا أخرى، لكنه لم يتوقع شيئًا قادرًا على تدمير تقنيته!
لقد فاجأته أداة دانيال السماوية. الملك إلباس يعلم أن لدى الخلية أوراقًا أخرى، لكنه لم يتوقع شيئًا قادرًا على تدمير تقنيته!
استشعر الضوء الأبيض خطورة القوة على رداء الملك إلباس وتاجه. فتوجه جزء من قوته لتدميرهما، تاركًا الملك أعزلًا للحظة.
الملك إلباس لا يزال يشعر بأن هناك خطبًا ما، لكنه في النهاية يئس من محاولة فهم خطط خصومه. وقرر تدمير كل شيء بقوته المتفوقة.
استُخدمت معظم قوة هذا العنصر في الرمح والهجوم الذي بدا على وشك إطلاقه. لولا ذلك، لكان الملك إلباس قد انتهى به المطاف عاريًا بعد أن غمره الضوء الأبيض.
لم تنتظر مجموعة الممارسين لمعرفة نتيجة هجماتهم، بل أطلقوا المزيد من التعاويذ والتقنيات مباشرةً حيث انفجرت ضرباتهم الأولى.
مع ذلك، لم يكن الملك إلباس ليسمح لأداة دانيال السماوية أن تصيبه لو لم يكن على وشك شن هجوم. على الخبير ذي الرتبة الخامسة أن يفاجئه ليحصل على نتائج جيدة.
لم يكن قد هاجم بعد، لكنه تظاهر بأنه على وشك إطلاق تقنيته. أراد الملك إلباس أن يرى إن أصبح بإمكانه تفعيل الفخ دون إهدار الطاقة المتراكمة.
تكثفت النيران الذهبية المحيطة بالملك إلباس، واتخذت شكل ردائه وتاجه ورمحه من جديد، ومع ذلك، استمرت نارٌ عنيفةٌ في الاشتعال حول جسده حتى بعد أن أكمل التقنية.
بدا أن الملك إلباس لم يعد يرغب في المخاطرة بالأذى. قرر استخدام جميع جوانب طاقته العليا، حتى لو استهلك ذلك وقودًا أكثر.
فجأةً، تسربت هالة ذهبية عبر المادة المظلمة الكثيفة وأضاءت السحابة بأكملها. اشتعلت طاقة نوح العليا عندما أطلق الملك إلباس نيرانه مجددًا.
ركز نوح عينيه على الملك إلباس. استطاعت عيناه الزاحفتان أن تلمحا شحوب وجه خصمه تحت الهالة الذهبية التي أضاءتها النيران. وتدفق المزيد من الدماء من جروح الملك أيضًا.
فجأةً، تسربت هالة ذهبية عبر المادة المظلمة الكثيفة وأضاءت السحابة بأكملها. اشتعلت طاقة نوح العليا عندما أطلق الملك إلباس نيرانه مجددًا.
بدا من الواضح أن الملك إلباس يُرهق نفسه لاستخدام هذا القدر من القوة، لكن نوح لم يستطع إدراك مدى عجزه. فبدون مؤشرات واضحة، لم يكن أمام نوح سوى الأمل في أن يُنهك الملك قريبًا.
شعر نوح بالخطر القادم. صرخت حواسه خوفًا بينما كان الهجوم يتجه نحوه بسرعة يكاد لا يفهمها. لكنه كان هادئًا لأنه يعلم أن السوار السماوي كان في مسار الرمح.
“لا تتوقف عن الهجوم ” قال نوح بينما هديره يختلط بصوته البشري.
الفصل 1182. الإصابات
لقد أوقفت القوى العظمى هجومها عندما كشف الملك إلباس عن نفسه لهم، لكن نوح أراد أن يتحمل الملك أكبر عدد ممكن من الهجمات.
صدر انفجار قوي داخل العالم المظلم، لكن لم يخرج شيء من السحابة السوداء.
لم تتلاشى ابتسامة الملك إلباس عندما انهالت عليه الهجمات. تجمدت تعابير وجهه للحظة، لكنه سرعان ما استعاد غروره عندما أدرك أنه يستطيع صد الهجوم بسهولة.
شعر نوح بالخطر القادم. صرخت حواسه خوفًا بينما كان الهجوم يتجه نحوه بسرعة يكاد لا يفهمها. لكنه كان هادئًا لأنه يعلم أن السوار السماوي كان في مسار الرمح.
ومع ذلك، بدت هالته أكثر توترًا. يبدو أن المجموعة أغضبته بالفخ الأخير.
خلقت المادة المظلمة داخل السحابة قنواتٍ لهجوم الفصيل. عزز طموح نوح قوتهم، وجعلهم عالمه المظلم يتقاربون في موقع الملك إلباس.
استأنفت القوى العظمى هجومها، وسطع نورها على سطح القارة الجديدة. ظهرت فصائل من الممارسين والهجينين، وأطلقت تعاويذها نحو العالم المظلم قبل أن تعود إلى البُعد المنفصل.
أطلق السلاح موجاتٍ من اللهب وهو يتحرك داخل العالم المظلم، وتوقف عندما صوّب نحو نوح. انحنى الملك إلباس مجددًا ليُجهّز هجومه، لكنه لم يرَ ممارسًا آخر من الرتبة الخامسة قد دخل السحابة.
خلقت المادة المظلمة داخل السحابة قنواتٍ لهجوم الفصيل. عزز طموح نوح قوتهم، وجعلهم عالمه المظلم يتقاربون في موقع الملك إلباس.
شعر الملك إلباس بالبطء، ولم تعد النيران المحيطة به تتوهج بنفس الشدة السابقة، ومع ذلك، يعلم أن الوقت يمضي بوتيرة طبيعية بالنسبة له.
شاهد قائد الملوك الهجمات وهي تهبط على النيران المحيطة بجسده وتحترق إلى العدم. حتى هجوم القوى العظمى لم يستطع فعل شيء أمام طاقته العالية.
ظهر دانيال في ساحة المعركة لأقل من لحظة. فعّل عنصره السماوي وغادر عبر منصة النقل الآني نفسها قبل أن يرى حتى آثار أفعاله.
بدا الملك إلباس لا يُقهر في هيئته الجديدة. لم تستطع الهجمات التي تحمل قوة من الدرجة السادسة تجاوز طبقة النيران المحيطة به، ولا يزال يحتفظ بتاجه وردائه كحماية له.
صدر انفجار قوي داخل العالم المظلم، لكن لم يخرج شيء من السحابة السوداء.
“لقد انتهى الأمر ” قال الملك إلباس وهو يوجه رمحه نحو نوح.
بدا أن الملك إلباس لم يعد يرغب في المخاطرة بالأذى. قرر استخدام جميع جوانب طاقته العليا، حتى لو استهلك ذلك وقودًا أكثر.
أطلق السلاح موجاتٍ من اللهب وهو يتحرك داخل العالم المظلم، وتوقف عندما صوّب نحو نوح. انحنى الملك إلباس مجددًا ليُجهّز هجومه، لكنه لم يرَ ممارسًا آخر من الرتبة الخامسة قد دخل السحابة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدا الملك إلباس لا يُقهر في هيئته الجديدة. لم تستطع الهجمات التي تحمل قوة من الدرجة السادسة تجاوز طبقة النيران المحيطة به، ولا يزال يحتفظ بتاجه وردائه كحماية له.
بإمكان نوح استخدام العالم المظلم لإخفاء الممارسين وإخفاء هالاتهم. لم يلاحظ الملك إلباس أن فيث انتقلت آنيًا إلى السحابة للانضمام إلى المعركة.
تبدد ظلام عالم نوح مع اشتعال ألسنة من اللهب الذهبي داخل السحابة السوداء. أحرق الملك إلباس كل أثر للطاقة العليا حوله، وكشف عن نفسه للمجموعة المدافعة.
قبل أن يتمكن الملك إلباس من شن هجومه، ألقت فيث سوارها داخل العالم المظلم، وسيطر نوح على المادة المظلمة حتى يصل العنصر بين المجموعة والملك.
تكثفت النيران الذهبية المحيطة بالملك إلباس، واتخذت شكل ردائه وتاجه ورمحه من جديد، ومع ذلك، استمرت نارٌ عنيفةٌ في الاشتعال حول جسده حتى بعد أن أكمل التقنية.
شكّ الملك إلباس في أمرٍ ما. ففي النهاية، نوح والرجال الآخرون لا يزالون هناك، ولم تكن قوتهم كافيةً لإيقافه.
لقد فاجأته أداة دانيال السماوية. الملك إلباس يعلم أن لدى الخلية أوراقًا أخرى، لكنه لم يتوقع شيئًا قادرًا على تدمير تقنيته!
الملك يعلم أن أفضل لحظة لنشر الفخاخ هي لحظة الهجوم، ومع ذلك، لم يشعر بأي شيء حوله.
واصلت مجموعة الجبابرة هجومها على الملك إلباس، الذي ظلّ في وضعيته المنحنية. صدّته النيران الذهبية المحيطة به وهو يتفقّد المنطقة المحيطة به.
لم تتلاشى ابتسامة الملك إلباس عندما انهالت عليه الهجمات. تجمدت تعابير وجهه للحظة، لكنه سرعان ما استعاد غروره عندما أدرك أنه يستطيع صد الهجوم بسهولة.
لم يُرِد الملك إلباس أن يخدعه نوح مرة أخرى، لكنه سرعان ما أدرك أنه لا خيار أمامه. لم يكن أمامه سوى الهجوم ليرى النتيجة.
شكّ الملك إلباس في أمرٍ ما. ففي النهاية، نوح والرجال الآخرون لا يزالون هناك، ولم تكن قوتهم كافيةً لإيقافه.
اختبر الملك فعالية الفخاخ أولًا. انتشرت ألسنة اللهب لتغطي مساحةً أوسع من العالم المظلم، وخرجت موجاتٌ من القوة من جسده بين الحين والآخر.
شاهد قائد الملوك الهجمات وهي تهبط على النيران المحيطة بجسده وتحترق إلى العدم. حتى هجوم القوى العظمى لم يستطع فعل شيء أمام طاقته العالية.
لم يكن قد هاجم بعد، لكنه تظاهر بأنه على وشك إطلاق تقنيته. أراد الملك إلباس أن يرى إن أصبح بإمكانه تفعيل الفخ دون إهدار الطاقة المتراكمة.
لم يكن قد هاجم بعد، لكنه تظاهر بأنه على وشك إطلاق تقنيته. أراد الملك إلباس أن يرى إن أصبح بإمكانه تفعيل الفخ دون إهدار الطاقة المتراكمة.
لم يُفعّل شيء، وواصلت القوى العظمى شنّ هجماتها كما لو لم يحدث شيء غريب. لم يتفاعلوا إطلاقًا مع سلوك الملك إلباس الغريب.
شعر نوح بالخطر القادم. صرخت حواسه خوفًا بينما كان الهجوم يتجه نحوه بسرعة يكاد لا يفهمها. لكنه كان هادئًا لأنه يعلم أن السوار السماوي كان في مسار الرمح.
الملك إلباس لا يزال يشعر بأن هناك خطبًا ما، لكنه في النهاية يئس من محاولة فهم خطط خصومه. وقرر تدمير كل شيء بقوته المتفوقة.
شنّ الملك هجومه، فملأت هالة ذهبية العالم المظلم. خلّف الرمح أثرًا من اللهب وهو ينطلق نحو أبراج القوة.
شنّ الملك هجومه، فملأت هالة ذهبية العالم المظلم. خلّف الرمح أثرًا من اللهب وهو ينطلق نحو أبراج القوة.
صدر انفجار قوي داخل العالم المظلم، لكن لم يخرج شيء من السحابة السوداء.
شعر نوح بالخطر القادم. صرخت حواسه خوفًا بينما كان الهجوم يتجه نحوه بسرعة يكاد لا يفهمها. لكنه كان هادئًا لأنه يعلم أن السوار السماوي كان في مسار الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُفعّل شيء، وواصلت القوى العظمى شنّ هجماتها كما لو لم يحدث شيء غريب. لم يتفاعلوا إطلاقًا مع سلوك الملك إلباس الغريب.
تجمدت ابتسامة الملك إلباس عندما توقف الرمح في الهواء. لقد دمّر المادة المظلمة في طريقه، لكن شيئًا ما نجح في عرقلة زخمه.
تبدد ظلام عالم نوح مع اشتعال ألسنة من اللهب الذهبي داخل السحابة السوداء. أحرق الملك إلباس كل أثر للطاقة العليا حوله، وكشف عن نفسه للمجموعة المدافعة.
احترقت المادة المظلمة المحيطة بسوار فيث، كاشفةً عن العنصر الذي تفعّل في تلك اللحظة. تباطأ العالم فجأةً، حتى الملك إلباس عانى من تلك التأثيرات.
مع ذلك، لم يكن الملك إلباس ليسمح لأداة دانيال السماوية أن تصيبه لو لم يكن على وشك شن هجوم. على الخبير ذي الرتبة الخامسة أن يفاجئه ليحصل على نتائج جيدة.
بدا نوح والآخرون على علم بتأثير سوار فيث. بإمكانه تعزيز وعي حامله أو توسيع نطاقه ليُنتج درعًا مميزًا.
لم يُرِد الملك إلباس أن يخدعه نوح مرة أخرى، لكنه سرعان ما أدرك أنه لا خيار أمامه. لم يكن أمامه سوى الهجوم ليرى النتيجة.
شعر الملك إلباس بالبطء، ولم تعد النيران المحيطة به تتوهج بنفس الشدة السابقة، ومع ذلك، يعلم أن الوقت يمضي بوتيرة طبيعية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك يعلم أن أفضل لحظة لنشر الفخاخ هي لحظة الهجوم، ومع ذلك، لم يشعر بأي شيء حوله.
رمحه قد قام بتنشيط عنصر سماوي يحيط به ولهيبه في منطقة كروية جعلت أي شكل من أشكال الطاقة بداخلها غير ضار.
لم تتلاشى ابتسامة الملك إلباس عندما انهالت عليه الهجمات. تجمدت تعابير وجهه للحظة، لكنه سرعان ما استعاد غروره عندما أدرك أنه يستطيع صد الهجوم بسهولة.
تقنيات الملك إلباس قوية جدًا، لذا لم يتمكن هذا العنصر من صدّها تمامًا. لم يكن للسوار أي حامل. بدا هناك حدٌّ لما يمكن التعبير عنه من عالم السماويات.
شكّ الملك إلباس في أمرٍ ما. ففي النهاية، نوح والرجال الآخرون لا يزالون هناك، ولم تكن قوتهم كافيةً لإيقافه.
ولكن هذا القمع أصبح كافيا لإعطاء مجموعة نوح فرصة أخرى، الذين لم يترددوا في إطلاق كل ما لديهم تجاه الملك إلباس.
تكثفت النيران الذهبية المحيطة بالملك إلباس، واتخذت شكل ردائه وتاجه ورمحه من جديد، ومع ذلك، استمرت نارٌ عنيفةٌ في الاشتعال حول جسده حتى بعد أن أكمل التقنية.
استُخدمت معظم قوة هذا العنصر في الرمح والهجوم الذي بدا على وشك إطلاقه. لولا ذلك، لكان الملك إلباس قد انتهى به المطاف عاريًا بعد أن غمره الضوء الأبيض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات