الفصل 1159. عدم الاستقرار
ضربات قديس السيف قوية وفورية، لكن نوح يعلم أنه سيتخلى عنها في النهاية لإفساح المجال للهجمات التي تعبر عن فرديته.
لقد إحدى نقاط ضعف نوح الأعظم دائمًا هي افتقاره إلى القدرة على المدى الطويل.
عادت أجنحة تنين الجبل إلى حالتها الطبيعية بعد امتصاص كل الطاقة المحيطة. بدأ يرفرف بها، وانتشرت موجات صدمية شديدة تحته.
لقد كان من السهل مواجهة هجماته العقلية بمجرد أن علم العالم بها، ولم تتمكن ضرباته أبدًا من اختراق دفاعات العدو عندما تم إطلاقها من بعيد.
الفصل 1159. عدم الاستقرار
لقد أصلح العالم المظلم هذا الضعف، لكن بدا على الممارس أن يبقى بداخله حتى يتمكن نوح من تطبيق القيود وإطلاق أقوى هجماته.
لم يستطع نوح إضافة حدّة إلى تلك القدرة، لكنها كانت تُجسّد الخلق والدمار بفضل القوة التي امتصّها وأطلقها. المشكلة الوحيدة هي أن شكلها أصبح غير مستقرّ تمامًا بعد كل التعديلات والتحسينات.
كان نايت أحد الرتب القوية الأخرى التي اقترنت بشكل مثالي مع سحبه المظلمة، لكن نوح لم يرغب في الاعتماد فقط على مثل هذه التقنيات الضخمة للتعبير عن جزء أساسي من براعته.
لطالما بدت تعويذة شعاع الظلام ضعيفة مقارنةً بالتعاويذ الأخرى التي امتلكها نوح سابقًا. بدا الشكل الشيطاني أقوى من اللازم، وكانت قوته الجسدية تدفعه عادةً إلى الانخراط في قتال مباشر.
لقد اهتم سنور بالجانب البعيد المدى من هجومه، والتحسينات الأخيرة جعلته أصلًا رائعًا للاستخدام في هذا المجال.
انكسر ذيله في اتجاه نوح أثناء العملية. انطلقت موجات صدمية شديدة نحوه، لكن السيف الشيطاني أطلق ضربات صدتها في كل مرة.
ومع ذلك، فقد اعتمدت أيضًا على العالم المظلم للتعبير عن قوتها الحقيقية، مما ترك لنوح عددًا صغيرًا من الهجمات التي يمكنه استخدامها دون المادة المظلمة.
لكن نوح سينفق موارد أقل لبناء جسد مماثل وغرس إرادة مختلفة فيه. كان عقل التنين ضعيفًا جدًا بحيث لا يرقى إلى مستوى توقعاته.
ضربات قديس السيف قوية وفورية، لكن نوح يعلم أنه سيتخلى عنها في النهاية لإفساح المجال للهجمات التي تعبر عن فرديته.
“لو كان عنصرك مختلفًا ” فكر نوح بينما خرج تنهد من فمه.
هو يحتاج إلى تقنيات موثوقة يمكنها الوصول إلى الخصوم من مسافة بعيدة، وكان قد تأكد من تحسين التعويذات التي يمكنها إصلاح هذا الضعف في أسلوب معركته.
خرجت كرة صغيرة داكنة من كفه المخلبي. دارت دوامة في مركزها، وحوافها غير المستوية احتوت قوتها.
لطالما بدت تعويذة شعاع الظلام ضعيفة مقارنةً بالتعاويذ الأخرى التي امتلكها نوح سابقًا. بدا الشكل الشيطاني أقوى من اللازم، وكانت قوته الجسدية تدفعه عادةً إلى الانخراط في قتال مباشر.
ومع ذلك، بإمكانه استغلال عدم استقراره لمصلحته. ففي النهاية، لم يكن يريد سوى انفجار. لم يكن يكترث إن لم يستطع السيطرة عليه.
مع ذلك، تعلّم نوح من تدريبه مع قديس السيف أن كل شيء يمكن أن يكون سيفًا. حتى التعويذة ذات القدرات الخارقة الجيدة يمكن أن تتحول إلى سيف في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنين الجبل عينة استثنائية، و فكر في تحويله إلى رفيق دم بمجرد أن يصبح لعقله مساحة أكبر إذا لديه استعداد مختلف.
زأر تنين الجبل من الألم، لكن الغضب سرعان ما ملأ قلبه. لم يكد يقاوم لبضع دقائق، لكن خصمه أصابه بالفعل.
زأر تنين الجبل من الألم، لكن الغضب سرعان ما ملأ قلبه. لم يكد يقاوم لبضع دقائق، لكن خصمه أصابه بالفعل.
بدأت أجنحتها الضامرة بالاهتزاز، وذبلت النباتات المحيطة بجبلها عندما استنزف التنين الطاقة بالقوة من البيئة.
لطالما بدت تعويذة شعاع الظلام ضعيفة مقارنةً بالتعاويذ الأخرى التي امتلكها نوح سابقًا. بدا الشكل الشيطاني أقوى من اللازم، وكانت قوته الجسدية تدفعه عادةً إلى الانخراط في قتال مباشر.
نمت الأجنحة ببطء مع امتلاءها بالمغذيات. حوّل تنين الجبل عرينه إلى أرض قاحلة ليعيد أجزاء جسده إلى ذروتها القديمة.
ومع ذلك، فقد اعتمدت أيضًا على العالم المظلم للتعبير عن قوتها الحقيقية، مما ترك لنوح عددًا صغيرًا من الهجمات التي يمكنه استخدامها دون المادة المظلمة.
انكسر ذيله في اتجاه نوح أثناء العملية. انطلقت موجات صدمية شديدة نحوه، لكن السيف الشيطاني أطلق ضربات صدتها في كل مرة.
“أعتقد أنني لا أستطيع إلا الانتظار ورؤية ما سيحدث ” تراجع نوح خطوة إلى الوراء وهو يفكر في ذلك وأطلق نسخه الشيطانية نحو التنين.
بدا نوح غارقًا في أفكاره وهو يصد هجمات التنين. بدت تعويذة “شعاع الظلام” الجديدة ذات قوة جيدة، و قدراتها الثاقبة قوية بين مهاراته، لكن إلقائها استغرق وقتًا طويلاً.
الفصل 1159. عدم الاستقرار
خرجت كرة صغيرة داكنة من كفه المخلبي. دارت دوامة في مركزها، وحوافها غير المستوية احتوت قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتكر نوح تعويذة الثقب الأسود الحالية من قدرتين مختلفتين أعاد بناءهما حتى وصلا إلى المستوى السادس. هذا الاضطراب نتيجة طبيعية لجميع التعديلات التي طُبّقت على مر السنين.
توسعت الكرة مع تقارب الطاقة الأولية نحو شكلها. وسرعان ما أصبحت كتلةً ضخمةً يبلغ حجمها عشرة أمتار، تسربت منها موجاتٌ من الطاقة.
رأى التنين هؤلاء الأعداء يقطعون صخورًا ضخمة من جلده، فحوّل انتباهه نحوهم. انطلقت سلسلة من موجات الصدمة من ذيله وأجنحته، وسرعان ما انفجرت النسخ الشيطانية، ملأت تلك المنطقة بدخان أكثر تآكلًا.
بدت تعويذة الثقب الأسود الجديدة تُشبه مركز قوة نوح الرابع، لكنها افتقرت إلى شكلها المُنتظم. كانت كتلة بسيطة من الطاقة تمتص أي شيء يعترض طريقها وتستخدمه لتنمو في الحجم.
ظهرت حفرة كبيرة في المكان الذي انفجرت فيه التعويذة، وانهارت كل الجبال في دائرة بضعة كيلومترات عندما اجتاحتها موجة الطاقة.
لم يستطع نوح إضافة حدّة إلى تلك القدرة، لكنها كانت تُجسّد الخلق والدمار بفضل القوة التي امتصّها وأطلقها. المشكلة الوحيدة هي أن شكلها أصبح غير مستقرّ تمامًا بعد كل التعديلات والتحسينات.
بإمكان التنين أن يصبح أداةً مفيدةً في تقنية الاستنتاج، لكن نوح بحاجة إليه لأسبابه. لم يتردد في قطع رأسه بضربةٍ نظيفة.
ابتكر نوح تعويذة الثقب الأسود الحالية من قدرتين مختلفتين أعاد بناءهما حتى وصلا إلى المستوى السادس. هذا الاضطراب نتيجة طبيعية لجميع التعديلات التي طُبّقت على مر السنين.
بدأت أجنحتها الضامرة بالاهتزاز، وذبلت النباتات المحيطة بجبلها عندما استنزف التنين الطاقة بالقوة من البيئة.
واصل التنين إطلاق موجات الصدمة بذيله، لكن جاذبية تعويذة الثقب الأسود جعلتها تتقارب نحو شكله.
زأر تنين الجبل من الألم، لكن الغضب سرعان ما ملأ قلبه. لم يكد يقاوم لبضع دقائق، لكن خصمه أصابه بالفعل.
تحطمت الهجمات على الكرة وزعزعت استقرار سطحها أكثر، لكن التعويذة امتصت قوتها في النهاية لزيادة حجمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتكر نوح تعويذة الثقب الأسود الحالية من قدرتين مختلفتين أعاد بناءهما حتى وصلا إلى المستوى السادس. هذا الاضطراب نتيجة طبيعية لجميع التعديلات التي طُبّقت على مر السنين.
سيطر القلق على التنين حين تجاوز طول التعويذة ثلاثين مترًا. لم تعد كروية الشكل، بل أصبحت كتلة من التوهجات والحواف المشتعلة.
“أتساءل عن مقدار الطاقة التي يمكن أن يمتصها قبل الانفجار ” فكر نوح بينما يصنع نسخًا من الدروع المشتعلة.
“أتساءل عن مقدار الطاقة التي يمكن أن يمتصها قبل الانفجار ” فكر نوح بينما يصنع نسخًا من الدروع المشتعلة.
بدت تعويذة الثقب الأسود الجديدة تُشبه مركز قوة نوح الرابع، لكنها افتقرت إلى شكلها المُنتظم. كانت كتلة بسيطة من الطاقة تمتص أي شيء يعترض طريقها وتستخدمه لتنمو في الحجم.
عندما كان يبتكر تلك التعويذة، كانت فكرته الأولية هي تكرار قوة النجم المظلم، لكن يبدو أن ظلامه لم يكن كثيفًا بما يكفي لاحتواء الكثير من الطاقة.
لقد أصلح العالم المظلم هذا الضعف، لكن بدا على الممارس أن يبقى بداخله حتى يتمكن نوح من تطبيق القيود وإطلاق أقوى هجماته.
ومع ذلك، بإمكانه استغلال عدم استقراره لمصلحته. ففي النهاية، لم يكن يريد سوى انفجار. لم يكن يكترث إن لم يستطع السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتكر نوح تعويذة الثقب الأسود الحالية من قدرتين مختلفتين أعاد بناءهما حتى وصلا إلى المستوى السادس. هذا الاضطراب نتيجة طبيعية لجميع التعديلات التي طُبّقت على مر السنين.
“أعتقد أنني لا أستطيع إلا الانتظار ورؤية ما سيحدث ” تراجع نوح خطوة إلى الوراء وهو يفكر في ذلك وأطلق نسخه الشيطانية نحو التنين.
رأى التنين هؤلاء الأعداء يقطعون صخورًا ضخمة من جلده، فحوّل انتباهه نحوهم. انطلقت سلسلة من موجات الصدمة من ذيله وأجنحته، وسرعان ما انفجرت النسخ الشيطانية، ملأت تلك المنطقة بدخان أكثر تآكلًا.
عادت أجنحة تنين الجبل إلى حالتها الطبيعية بعد امتصاص كل الطاقة المحيطة. بدأ يرفرف بها، وانتشرت موجات صدمية شديدة تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفرقت السحابة السوداء عندما انفجرت التعويذة، وخلع نوح درعه المشتعل ليطير نحو خصمه.
كانت سلسلة الجبال قد فقدت معظم طاقتها آنذاك، وتسببت تلك الهجمات في انهيارها. فُتحت شقوق كبيرة بين الصخور، وبدأت الأرض بالانهيار مع انهيار بنيتها التحتية تحت ضغط ذلك الضغط.
انكسر ذيله في اتجاه نوح أثناء العملية. انطلقت موجات صدمية شديدة نحوه، لكن السيف الشيطاني أطلق ضربات صدتها في كل مرة.
ثم وجّه التنين جناحيه نحو نوح قبل أن يستخدمهما لدعم ذيله في هجومه. تضاعف عدد الهجمات التي أطلقها ثلاث مرات، لكنها جميعها انتهت داخل تعويذة الثقب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وجّه التنين جناحيه نحو نوح قبل أن يستخدمهما لدعم ذيله في هجومه. تضاعف عدد الهجمات التي أطلقها ثلاث مرات، لكنها جميعها انتهت داخل تعويذة الثقب الأسود.
في هذه الأثناء، هبطت المخلوقات الشيطانية على التنين وبدأت بشق جلده الصخري. لم تكن قوتهم وحدها كافية لاختراق أنسجته، لكن الدخان المسبب للتآكل مكّنهم من تجاوز خط الدفاع الأول.
“أعتقد أنني لا أستطيع إلا الانتظار ورؤية ما سيحدث ” تراجع نوح خطوة إلى الوراء وهو يفكر في ذلك وأطلق نسخه الشيطانية نحو التنين.
رأى التنين هؤلاء الأعداء يقطعون صخورًا ضخمة من جلده، فحوّل انتباهه نحوهم. انطلقت سلسلة من موجات الصدمة من ذيله وأجنحته، وسرعان ما انفجرت النسخ الشيطانية، ملأت تلك المنطقة بدخان أكثر تآكلًا.
توسعت الكرة مع تقارب الطاقة الأولية نحو شكلها. وسرعان ما أصبحت كتلةً ضخمةً يبلغ حجمها عشرة أمتار، تسربت منها موجاتٌ من الطاقة.
استدار المخلوق نحو نوح ليرى أن تعويذة الثقب الأسود قد بلغت ذروتها. بلغ ارتفاع كتلة الطاقة أكثر من خمسين مترًا عند تلك النقطة، وأطلقت الدوامة في مركزها أصواتًا حادة أثناء دورانها.
توسعت الكرة مع تقارب الطاقة الأولية نحو شكلها. وسرعان ما أصبحت كتلةً ضخمةً يبلغ حجمها عشرة أمتار، تسربت منها موجاتٌ من الطاقة.
لم يكن لدى التنين الوقت للزئير عندما انفجرت تعويذة الثقب الأسود، مما أدى إلى ابتلاع كل شيء في المنطقة بموجة من الطاقة الكثيفة التي تحمل خصائص تآكلية.
لطالما بدت تعويذة شعاع الظلام ضعيفة مقارنةً بالتعاويذ الأخرى التي امتلكها نوح سابقًا. بدا الشكل الشيطاني أقوى من اللازم، وكانت قوته الجسدية تدفعه عادةً إلى الانخراط في قتال مباشر.
تفرقت السحابة السوداء عندما انفجرت التعويذة، وخلع نوح درعه المشتعل ليطير نحو خصمه.
ومع ذلك، فقد اعتمدت أيضًا على العالم المظلم للتعبير عن قوتها الحقيقية، مما ترك لنوح عددًا صغيرًا من الهجمات التي يمكنه استخدامها دون المادة المظلمة.
ظهرت حفرة كبيرة في المكان الذي انفجرت فيه التعويذة، وانهارت كل الجبال في دائرة بضعة كيلومترات عندما اجتاحتها موجة الطاقة.
نفقت قطعانٌ كثيرة من الوحوش السحرية خلال المعركة. كانوا بطيئين جدًا في الهرب، ودمرت موجات الصدمة التي أطلقها نوح وتنين الجبل أجسادهم، ولم تترك أي أثر في تلك المنطقة المدمرة.
تغيرت منطقة الخطر تمامًا بعد تلك التبادلات. أي معركة بين كائنات الرتبة السادسة ستُغير البيئة إلى الأبد، وكانت هذه الآثار أوضح في القارة القديمة.
في هذه الأثناء، هبطت المخلوقات الشيطانية على التنين وبدأت بشق جلده الصخري. لم تكن قوتهم وحدها كافية لاختراق أنسجته، لكن الدخان المسبب للتآكل مكّنهم من تجاوز خط الدفاع الأول.
نفقت قطعانٌ كثيرة من الوحوش السحرية خلال المعركة. كانوا بطيئين جدًا في الهرب، ودمرت موجات الصدمة التي أطلقها نوح وتنين الجبل أجسادهم، ولم تترك أي أثر في تلك المنطقة المدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفرقت السحابة السوداء عندما انفجرت التعويذة، وخلع نوح درعه المشتعل ليطير نحو خصمه.
نزل نوح إلى الحفرة بينما كان عقله مشغولاً بالمعركة للعثور على العيوب التي يمكنه إصلاحها والأفكار الجديدة حول كيفية تحسين قدراته.
رأى التنين هؤلاء الأعداء يقطعون صخورًا ضخمة من جلده، فحوّل انتباهه نحوهم. انطلقت سلسلة من موجات الصدمة من ذيله وأجنحته، وسرعان ما انفجرت النسخ الشيطانية، ملأت تلك المنطقة بدخان أكثر تآكلًا.
لقد وجد بالفعل شيئًا يمكنه حل مشكلة عدم استقرار تعويذة الثقب الأسود وتحسين قوة نسخه. إن شحنها بالطاقة المتراكمة في الكرة سيجعلها أكثر تهديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، تعلّم نوح من تدريبه مع قديس السيف أن كل شيء يمكن أن يكون سيفًا. حتى التعويذة ذات القدرات الخارقة الجيدة يمكن أن تتحول إلى سيف في يديه.
لم يحتج نوح حتى لتعديل المخططات داخل بحره لتطبيق تلك التأثيرات. فقد اخترع بالفعل فنًا قتاليًا يعمل بشكل مشابه. كل ما احتاجه هو نسخ منه لأداءه والحصول على تأثيراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتكر نوح تعويذة الثقب الأسود الحالية من قدرتين مختلفتين أعاد بناءهما حتى وصلا إلى المستوى السادس. هذا الاضطراب نتيجة طبيعية لجميع التعديلات التي طُبّقت على مر السنين.
كان التنين تحت كومة من الحطام والغبار. تفتتت معظم الصخور على رأسه وجذعه أثناء الانفجار، فتمكن من رؤية جلده الأصفر الشاحب المكشوف.
نزل نوح إلى الحفرة بينما كان عقله مشغولاً بالمعركة للعثور على العيوب التي يمكنه إصلاحها والأفكار الجديدة حول كيفية تحسين قدراته.
كان المخلوق يتنفس بصعوبة. لقد نجا من الانفجار، لكنه كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع مواصلة القتال. لقد حطم نوح إرادته وأجبره على قبول موته.
هو يحتاج إلى تقنيات موثوقة يمكنها الوصول إلى الخصوم من مسافة بعيدة، وكان قد تأكد من تحسين التعويذات التي يمكنها إصلاح هذا الضعف في أسلوب معركته.
“لو كان عنصرك مختلفًا ” فكر نوح بينما خرج تنهد من فمه.
نفقت قطعانٌ كثيرة من الوحوش السحرية خلال المعركة. كانوا بطيئين جدًا في الهرب، ودمرت موجات الصدمة التي أطلقها نوح وتنين الجبل أجسادهم، ولم تترك أي أثر في تلك المنطقة المدمرة.
تنين الجبل عينة استثنائية، و فكر في تحويله إلى رفيق دم بمجرد أن يصبح لعقله مساحة أكبر إذا لديه استعداد مختلف.
الفصل 1159. عدم الاستقرار
لكن نوح سينفق موارد أقل لبناء جسد مماثل وغرس إرادة مختلفة فيه. كان عقل التنين ضعيفًا جدًا بحيث لا يرقى إلى مستوى توقعاته.
انكسر ذيله في اتجاه نوح أثناء العملية. انطلقت موجات صدمية شديدة نحوه، لكن السيف الشيطاني أطلق ضربات صدتها في كل مرة.
بإمكان التنين أن يصبح أداةً مفيدةً في تقنية الاستنتاج، لكن نوح بحاجة إليه لأسبابه. لم يتردد في قطع رأسه بضربةٍ نظيفة.
تغيرت منطقة الخطر تمامًا بعد تلك التبادلات. أي معركة بين كائنات الرتبة السادسة ستُغير البيئة إلى الأبد، وكانت هذه الآثار أوضح في القارة القديمة.
لقد إحدى نقاط ضعف نوح الأعظم دائمًا هي افتقاره إلى القدرة على المدى الطويل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		