1141. العيب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّل أحد ذراعي العملاق إلى مطرقة طويلة أمسكتها الدمية بذراعها الحرة. انفجر ذراع مطارد الشيطان الأيمن عندما انتزع العملاق السلاح ليُلوّح به نحو الملك.
نوح يدرك جيدًا الفروق بين المراحل والرتب. ففي النهاية، كانت أكبر نقاط ضعفه هي افتقاره للظلام في الرتبة السادسة.
عندما رأى نوح الملك إلباس يشع بقوة هائلة، أدرك على الفور ما حدث. لقد تخلى الملك عن أنفاسه ليجعل مراكز قوته تعمل بطاقة أعلى فقط.
استمرت المطرقة في مسارها حتى لو فقدت جزءًا من قوتها، لكن الملك إلباس استطاع إيقافها بنيرانه في تلك اللحظة.
وعادة ما يتطلب التحول فترة طويلة من العزلة والحبوب الغازية حتى يحدث تأثيره، لكن الملك إلباس أكمله في غضون لحظات.
استمرت المطرقة في مسارها حتى لو فقدت جزءًا من قوتها، لكن الملك إلباس استطاع إيقافها بنيرانه في تلك اللحظة.
كأنّ مراكز قوته كانت مُستعدّة لتلك اللحظة. لم يكن على الملك إلباس سوى أن يُصمّم على تحوّل كيانه بالكامل.
ضحك الملك إلباس عندما رأى ألسنة اللهب تُوقف قبضتيه. تصاعدت هالته مع بلوغ غطرسته ذروتها.
أضاءت النيران الذهبية الفراغ وامتدت حول الملك إلباس. لم تُشكّل بحرًا ناريًا، بل غطّت جسده، مُشكّلةً حمايةً فطريةً من أي هجومٍ عدو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن عقله قد بلغ حالةً تُفيد أيَّ تنويرٍ يلوح في الأفق. أصبح وجوده مُهيَّأً للتقدُّم. لم يبقَ نوح الآن إلا مُحفِّزًا للانطلاق.
واصل الخبراء المنتشرين في ساحة المعركة هجومهم. لم يكترثوا باقتراب مراكز قوتهم من حالة حرجة. كل ما يهمهم هو ألا يتمكن الملك إلباس من مغادرة تلك المنطقة حي.
ضحك الملك إلباس عندما رأى ألسنة اللهب تُوقف قبضتيه. تصاعدت هالته مع بلوغ غطرسته ذروتها.
تهافتت هجماتٌ متنوعةٌ نحو الملك. تهاطلت عليه صواعقٌ، وعواصفٌ كثيفة، وعواصفٌ من شظايا الجليد، ودمى، وضرباتٌ رياح، ومع ذلك، لم تكن تلك التعاويذ تُحرق إلا عندما تلامس اللهب الذهبي.
زأر العملاق، وانتشرت موجات صدمية كثيفة في ساحة المعركة. صمدت نيران الملك إلباس، لكن هجوم مطارد الشيطان كان قد بدأ للتو.
تغيرت نيران الملك إلباس. حتى ألسنة اللهب الذهبية السابقة لم تستطع تدمير تعاويذ الأعداء بهذه السرعة. ازدادت قدرتها التدميرية الإجمالية بطرق لم يستطع الخبراء فهمها.
لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية إكمال مشروعه بالمادة المظلمة. كان عنصر النور بعيدًا جدًا عن وجوده، لذا لم تكن لديه حتى نقطة انطلاق في تلك المادة.
لم يدع مطارد الشيطان تقنية الملك إلباس الجديدة تُخيفه. وجّه العملاق قبضتيه نحو الملك واصطدم ب دون تردد.
نجح الملك إلباس في تغذية مراكز قوته بطاقة أعلى، لكنه لم يستخدم بعد تعاويذ أو تقنيات محددة تعتمد عليها. كان يتحكم فقط في لهيبه الذهبي بموجاته العقلية، وهو ما يشبه ما فعله نوح بعناصره الأخرى.
لم يفلت الملك إلباس. انتشر وهج ذهبي في الفراغ عندما هبطت قبضتاه الضخمتان على جسده. ملأ إشعاعٌ ساطعٌ المكان، وكانت نتيجة هذا الاصطدام صادمةً للجميع بمجرد أن خفت الضوء.
قامت جون أيضًا بتكييف بعض تعاويذها القديمة مع شراراتها السوداء. بدا الأمر سهلًا عليها، فقد شهدت مخططاتها تعديلات كبيرة لتتناسب مع دائرتها المثالية، لكن هذا لا يعني أن الملك إلباس يستطيع فعل الشيء نفسه.
اصطدمت القبضات باللهب، لكنها لم تتمكن من الاقتراب من الملك إلباس. كانت نيرانه الذهبية كثيفة لدرجة أن حتى قطعة سماوية لم تستطع اختراقها بقوتها الهائلة.
فجأةً، توقف عن الطيران حول ساحة المعركة، وشقّ الفراغ بيده. ظهر خطٌّ أسود أمامه، وشكّل بوابةً شقّها مجددًا قبل أن يسكب المادة المظلمة.
تفقّد “مطارد الشيطان” المشهد دون أن يُظهر أي انفعال. لكن من عرفه جيدًا استطاع أن يرى الدهشة في عينيه.
واصل الخبراء المنتشرين في ساحة المعركة هجومهم. لم يكترثوا باقتراب مراكز قوتهم من حالة حرجة. كل ما يهمهم هو ألا يتمكن الملك إلباس من مغادرة تلك المنطقة حي.
اعتمد قائد الخلية على فنٍّ سريّ لرفع مستوى تدريبه إلى مستوى السائل. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإطلاق المزيد من قوة العملاق.
كانت الطاقة العليا مختلفة عن التنفس. لم تُجدِ معها المخططات التقليدية نفعًا، وحتى الأفكار الأساسية وراء تلك التقنيات لم تُلائم القوة الهائلة الكامنة فيها.
مع ذلك، استطاع شكل الملك إلباس الجديد صد ضربة العملاق دون الاعتماد على أي تقنية خاصة أو نقش. بلغت ألسنة اللهب الذهبية مستوىً يتجاهل العلامات الشائعة في عالم التدريب.
مع ذلك، استطاع شكل الملك إلباس الجديد صد ضربة العملاق دون الاعتماد على أي تقنية خاصة أو نقش. بلغت ألسنة اللهب الذهبية مستوىً يتجاهل العلامات الشائعة في عالم التدريب.
بدت النيران قويةً بشكلٍ لا يُصدق، لكن قوتها كانت لا تزال في مرحلة الصلابة من الرتبة السادسة. صدّها لهجوم العملاق لم يكن منطقيًا لمن لا يعرف القوة الهائلة للطاقة العليا.
لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية إكمال مشروعه بالمادة المظلمة. كان عنصر النور بعيدًا جدًا عن وجوده، لذا لم تكن لديه حتى نقطة انطلاق في تلك المادة.
حتى نوح شعر بالصدمة من هذه النتيجة. كانت قوة الطاقة العليا هائلة، وازدادت بشكل كبير مع مستوى التنفس.
واصل الخبراء المنتشرين في ساحة المعركة هجومهم. لم يكترثوا باقتراب مراكز قوتهم من حالة حرجة. كل ما يهمهم هو ألا يتمكن الملك إلباس من مغادرة تلك المنطقة حي.
لقد فاقت النيران الذهبية حتى توقعاته. كان إيقاف ضربة العملاق بقوتها الهائلة أمرًا لا يخطر ببال أحد.
وعادة ما يتطلب التحول فترة طويلة من العزلة والحبوب الغازية حتى يحدث تأثيره، لكن الملك إلباس أكمله في غضون لحظات.
شعر نوح ببعض العجز وهو يشاهد ذلك المشهد، لكن طموحه ازداد أيضًا. إدراكه أن الطاقة العليا قادرة على امتلاك هذه القوة دفعه إلى تركيز كل كيانه على إكمال الخطوة الأخيرة اللازمة لاختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون هذا حده ” فكّر نوح بينما غمره البرد. مراكز قوته ممتلئة لأنه استمر في استيعاب القوانين الخام، لذا استطاع استخدام تقنية الاستنتاج السماوي دون أن يكترث لبحره العقلي.
أضاءت خطوط تقنيات الاستنتاج السماوي دواخل عقل نوح وهي تستهلك طاقته العقلية. بدأ نجمه المظلم يدور أسرع بينما كان وجوده كله يركز على التغلب على عنق الزجاجة الذي أبقته عالقًا في المرتبة الخامسة.
ضحك الملك إلباس عندما رأى ألسنة اللهب تُوقف قبضتيه. تصاعدت هالته مع بلوغ غطرسته ذروتها.
بدا نوح يحلق على أطراف ساحة المعركة عندما رأى قوة نيران الملك إلباس. واصل استيعاب أي قانون خام في البيئة وهو يراقب المعركة الرئيسية، وتدخل دون أن يوقف نهبه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن عقله قد بلغ حالةً تُفيد أيَّ تنويرٍ يلوح في الأفق. أصبح وجوده مُهيَّأً للتقدُّم. لم يبقَ نوح الآن إلا مُحفِّزًا للانطلاق.
رؤية هذه البراعة جعلته يغرق في طموحه. رغب نوح بشدة في السلطة لدرجة أن وجوده كله كان يسعى جاهدًا لرفع مستواه إلى المستوى التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا نوح يحلق على أطراف ساحة المعركة عندما رأى قوة نيران الملك إلباس. واصل استيعاب أي قانون خام في البيئة وهو يراقب المعركة الرئيسية، وتدخل دون أن يوقف نهبه.
لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية إكمال مشروعه بالمادة المظلمة. كان عنصر النور بعيدًا جدًا عن وجوده، لذا لم تكن لديه حتى نقطة انطلاق في تلك المادة.
قامت جون أيضًا بتكييف بعض تعاويذها القديمة مع شراراتها السوداء. بدا الأمر سهلًا عليها، فقد شهدت مخططاتها تعديلات كبيرة لتتناسب مع دائرتها المثالية، لكن هذا لا يعني أن الملك إلباس يستطيع فعل الشيء نفسه.
لكن عقله قد بلغ حالةً تُفيد أيَّ تنويرٍ يلوح في الأفق. أصبح وجوده مُهيَّأً للتقدُّم. لم يبقَ نوح الآن إلا مُحفِّزًا للانطلاق.
رؤية هذه البراعة جعلته يغرق في طموحه. رغب نوح بشدة في السلطة لدرجة أن وجوده كله كان يسعى جاهدًا لرفع مستواه إلى المستوى التالي.
ضحك الملك إلباس عندما رأى ألسنة اللهب تُوقف قبضتيه. تصاعدت هالته مع بلوغ غطرسته ذروتها.
تغيرت نيران الملك إلباس. حتى ألسنة اللهب الذهبية السابقة لم تستطع تدمير تعاويذ الأعداء بهذه السرعة. ازدادت قدرتها التدميرية الإجمالية بطرق لم يستطع الخبراء فهمها.
لقد نجح في إيقاف شيءٍ سماوي دون مساعدة أسلحةٍ منقوشة أو فنونٍ سرية. لم يكن بإمكانه تحقيق أي إنجازاتٍ عظيمةٍ تقريبًا وهو في رتب الأبطال.
مع ذلك، استطاع شكل الملك إلباس الجديد صد ضربة العملاق دون الاعتماد على أي تقنية خاصة أو نقش. بلغت ألسنة اللهب الذهبية مستوىً يتجاهل العلامات الشائعة في عالم التدريب.
ارتفع مستوى تدريبه تلقائيًا. تقدم الملك إلباس داخل المرحلة الصلبة دون امتصاص أي طاقة من البيئة. كانت شخصيته تسعى جاهدةً لنيل مكانة القانون أمام أعدائه.
“غريب ” فكّر نوح وهو يراقب ساحة المعركة. “كان سيتمكن من دفع العملاق بعيدًا لو استخدم تقنياتٍ تعتمد على طاقته العليا.”
لم يستطع مطارد الشيطان تركه يستمر. كان السماح للملك إلباس بالتحسن أمرًا غبيًا، ولم يتبقَّ له الكثير من الوقت على أي حال.
اضطر الملك إلباس إلى كبت غروره عندما رأى المطرقة تتأرجح نحوه. أجبره الشعور الخطير الذي شعر به عند تلك الرؤية على التركيز على المعركة.
زأر العملاق، وانتشرت موجات صدمية كثيفة في ساحة المعركة. صمدت نيران الملك إلباس، لكن هجوم مطارد الشيطان كان قد بدأ للتو.
خرج جيش من الدمى من التمثال الضخم ذي اللون الأحمر الداكن. بصق مطارد الشيطان دمًا بينما بدأت المادة الشبيهة بالطين التي صنع منها العملاق بالتحول.
خرج جيش من الدمى من التمثال الضخم ذي اللون الأحمر الداكن. بصق مطارد الشيطان دمًا بينما بدأت المادة الشبيهة بالطين التي صنع منها العملاق بالتحول.
كأنّ مراكز قوته كانت مُستعدّة لتلك اللحظة. لم يكن على الملك إلباس سوى أن يُصمّم على تحوّل كيانه بالكامل.
تحوّل أحد ذراعي العملاق إلى مطرقة طويلة أمسكتها الدمية بذراعها الحرة. انفجر ذراع مطارد الشيطان الأيمن عندما انتزع العملاق السلاح ليُلوّح به نحو الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت النيران الذهبية الفراغ وامتدت حول الملك إلباس. لم تُشكّل بحرًا ناريًا، بل غطّت جسده، مُشكّلةً حمايةً فطريةً من أي هجومٍ عدو.
اضطر الملك إلباس إلى كبت غروره عندما رأى المطرقة تتأرجح نحوه. أجبره الشعور الخطير الذي شعر به عند تلك الرؤية على التركيز على المعركة.
فجأةً، توقف عن الطيران حول ساحة المعركة، وشقّ الفراغ بيده. ظهر خطٌّ أسود أمامه، وشكّل بوابةً شقّها مجددًا قبل أن يسكب المادة المظلمة.
تشكلت سلسلة من الرماح بين النيران الذهبية المحيطة بجسده. انطلقت نحو المطرقة وانفجرت في موجة طاقة عنيفة أبطأت السلاح.
استمرت المطرقة في مسارها حتى لو فقدت جزءًا من قوتها، لكن الملك إلباس استطاع إيقافها بنيرانه في تلك اللحظة.
خرج جيش من الدمى من التمثال الضخم ذي اللون الأحمر الداكن. بصق مطارد الشيطان دمًا بينما بدأت المادة الشبيهة بالطين التي صنع منها العملاق بالتحول.
“غريب ” فكّر نوح وهو يراقب ساحة المعركة. “كان سيتمكن من دفع العملاق بعيدًا لو استخدم تقنياتٍ تعتمد على طاقته العليا.”
لحقت بهم سلسلة من الأسلحة الصخرية الحادة، وهبت رياح عاتية بعد تلك الهجمات. ساد الظلام أرجاء الملك إلباس، لكن ألسنة اللهب لم تستشعر أي ضغط تقريبًا. كانت أعنف من أن تتحمل تلك الهجمات.
بدا نوح قادرًا على رؤية التفاصيل التي فاتت الآخرين بسبب افتقارهم إلى المعرفة بالطاقة العليا.
كأنّ مراكز قوته كانت مُستعدّة لتلك اللحظة. لم يكن على الملك إلباس سوى أن يُصمّم على تحوّل كيانه بالكامل.
لقد صنع جسد سنور ونايت من المادة المظلمة. كما استخدمت روناته طاقةً أعلى كمادةٍ أساسية، وكذلك طريقة التشكيل العنصري.
شعر نوح ببعض العجز وهو يشاهد ذلك المشهد، لكن طموحه ازداد أيضًا. إدراكه أن الطاقة العليا قادرة على امتلاك هذه القوة دفعه إلى تركيز كل كيانه على إكمال الخطوة الأخيرة اللازمة لاختراقه.
قامت جون أيضًا بتكييف بعض تعاويذها القديمة مع شراراتها السوداء. بدا الأمر سهلًا عليها، فقد شهدت مخططاتها تعديلات كبيرة لتتناسب مع دائرتها المثالية، لكن هذا لا يعني أن الملك إلباس يستطيع فعل الشيء نفسه.
رؤية هذه البراعة جعلته يغرق في طموحه. رغب نوح بشدة في السلطة لدرجة أن وجوده كله كان يسعى جاهدًا لرفع مستواه إلى المستوى التالي.
كانت الطاقة العليا مختلفة عن التنفس. لم تُجدِ معها المخططات التقليدية نفعًا، وحتى الأفكار الأساسية وراء تلك التقنيات لم تُلائم القوة الهائلة الكامنة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجح في إيقاف شيءٍ سماوي دون مساعدة أسلحةٍ منقوشة أو فنونٍ سرية. لم يكن بإمكانه تحقيق أي إنجازاتٍ عظيمةٍ تقريبًا وهو في رتب الأبطال.
نجح الملك إلباس في تغذية مراكز قوته بطاقة أعلى، لكنه لم يستخدم بعد تعاويذ أو تقنيات محددة تعتمد عليها. كان يتحكم فقط في لهيبه الذهبي بموجاته العقلية، وهو ما يشبه ما فعله نوح بعناصره الأخرى.
تغيرت نيران الملك إلباس. حتى ألسنة اللهب الذهبية السابقة لم تستطع تدمير تعاويذ الأعداء بهذه السرعة. ازدادت قدرتها التدميرية الإجمالية بطرق لم يستطع الخبراء فهمها.
“قد يكون هذا حده ” فكّر نوح بينما غمره البرد. مراكز قوته ممتلئة لأنه استمر في استيعاب القوانين الخام، لذا استطاع استخدام تقنية الاستنتاج السماوي دون أن يكترث لبحره العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفلت الملك إلباس. انتشر وهج ذهبي في الفراغ عندما هبطت قبضتاه الضخمتان على جسده. ملأ إشعاعٌ ساطعٌ المكان، وكانت نتيجة هذا الاصطدام صادمةً للجميع بمجرد أن خفت الضوء.
فجأةً، توقف عن الطيران حول ساحة المعركة، وشقّ الفراغ بيده. ظهر خطٌّ أسود أمامه، وشكّل بوابةً شقّها مجددًا قبل أن يسكب المادة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا نوح قادرًا على رؤية التفاصيل التي فاتت الآخرين بسبب افتقارهم إلى المعرفة بالطاقة العليا.
كان الملك إلباس يستخدم لهيبه الذهبي لتدمير جيش الدمى عندما ظهر خط أسود بجانبه. انبعثت منه موجة من المظلمة، وسرعان ما تبعها الجليد.
تهافتت هجماتٌ متنوعةٌ نحو الملك. تهاطلت عليه صواعقٌ، وعواصفٌ كثيفة، وعواصفٌ من شظايا الجليد، ودمى، وضرباتٌ رياح، ومع ذلك، لم تكن تلك التعاويذ تُحرق إلا عندما تلامس اللهب الذهبي.
لحقت بهم سلسلة من الأسلحة الصخرية الحادة، وهبت رياح عاتية بعد تلك الهجمات. ساد الظلام أرجاء الملك إلباس، لكن ألسنة اللهب لم تستشعر أي ضغط تقريبًا. كانت أعنف من أن تتحمل تلك الهجمات.
واصل الخبراء المنتشرين في ساحة المعركة هجومهم. لم يكترثوا باقتراب مراكز قوتهم من حالة حرجة. كل ما يهمهم هو ألا يتمكن الملك إلباس من مغادرة تلك المنطقة حي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
