1125. الاندفاع
في النهاية، لحق به الملوك، وألقوا عليه سلسلة من الأحرف الرونية. ولّدت هذه النقوش خطوطًا ذهبيةً شكّلت هيكلًا يشبه السجن حول نوح.
حدّق به الأميران ووجهاهما قبيح. لم يكن لقوة نوح أي معنى، ولم يستطيعا حتى تقييم براعته القتالية الفعلية.
“نعلم أنك غزوت مضيق الظلام ” نقلت الأميرة الأولى. “هذه نتيجة دراساتنا على هذا النوع الغريب. سجنٌ مقاومٌ لأي هجوم، ذو قوة هائلة في أساسه”.
نظريًا، بدا نوح مجرد ممارس من الدرجة الخامسة، لكن هجماته قادرة على تهديد الدفاعات القادرة على صد قوى المرحلة الغازية القصوى. بدا هذا أمرًا غير واقعي في عالم التدريب.
مع ذلك، لم تنجح هذه الحيل مع أصحاب النفوذ، خاصةً بعد أن فهموا نواياه. حتى الأمير الأول المتهور كان يتمتع بذكاءٍ كبيرٍ رغم غطرسته الصارخة.
أدرك أفراد العائلة المالكة أن نوح استخدم طاقته العالية لإظهار براعة تفوق مستواه الحالي، ومع ذلك، لم يعتمد نوح إلا على يديه العاريتين لشن تلك الهجمات.
في النهاية، لحق به الملوك، وألقوا عليه سلسلة من الأحرف الرونية. ولّدت هذه النقوش خطوطًا ذهبيةً شكّلت هيكلًا يشبه السجن حول نوح.
لم يكن هناك سوى تفسيرٍ لتلك القوة. بدأ نوح يسلك طريقَ أن يصبحَ قانونًا حتى لو لم يتطور دانتيانه إلى المستوى التالي.
في النهاية، لحق به الملوك، وألقوا عليه سلسلة من الأحرف الرونية. ولّدت هذه النقوش خطوطًا ذهبيةً شكّلت هيكلًا يشبه السجن حول نوح.
أما بالنسبة لمدى قوة شخصيته، فلم يكن بمقدور العائلة المالكة التنبؤ بذلك. لقد صادفوا وجوده، وهذا أثبت أن إمكانياته تفوق إمكانيات أبيهم.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
هناك مشكلة أخرى مرتبطة بتلك المعركة. فقد استخدم نوح ضرباته فقط، بينما اعتمد الأميران على أفضل تعاويذهم.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
كان الأمير الأول والأميرة الأولى يعتقدان في البداية أنهما يستطيعان إرهاق نوح بسبب دانتيانه الأضعف، لكن هذا بدا وكأنه أمل ضئيل بعد التبادلات الأخيرة.
نظريًا، بدا نوح مجرد ممارس من الدرجة الخامسة، لكن هجماته قادرة على تهديد الدفاعات القادرة على صد قوى المرحلة الغازية القصوى. بدا هذا أمرًا غير واقعي في عالم التدريب.
“أهذا كل شيء؟” سخر منهم نوح. طالما استمروا في إهدار أنفاسهم، سيحقق نصرًا سهلًا وينقذ ظلامه.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
مع ذلك، لم تنجح هذه الحيل مع أصحاب النفوذ، خاصةً بعد أن فهموا نواياه. حتى الأمير الأول المتهور كان يتمتع بذكاءٍ كبيرٍ رغم غطرسته الصارخة.
لم يكن فيها أي معنى عميق. كانت القوانين مجرد مادة أثيرية قادرة على إطلاق قوة هائلة بمجرد اكتمالها.
تبادل الثنائي نظرة تفاهم، ثمّ أطلقا نيرانهما. خرجت من خواتمهما ة سلسلة من النقوش. ارتدى كلا الأميران درعًا ذهبيًا، وحملا سيوفًا طويلة تُطلق النيران تلقائيًا.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
كانت الدروع الذهبية تحيط بشخصياتهم، ومجموعة من الأحرف الرونية عززت تلك الدفاعات المذهلة بالفعل.
انحنى نوح نصف انحناءة وسحب سيفه. اتحد عقله مع وجوده، لكن صور اندفاعة قديس السيف ظلت تداعب ذهنه.
ثم أخرج الأميران بعض التعويذات والرونية الحمراء المندمجة بأجسادهم عندما كسروها. تصاعدت هالاتهم عندما أضاءت الرونية، وظهرت المزيد من النيران فوق أسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استسلم وسلّم القوانين الخام ” تابع الأمير الأول. “أنت خصمٌ قوي، لكنك بحاجة إلى نفسٍ سائل لفتح طريقٍ في هذا العنصر.”
كان الثنائي مستعدًا لكل شيء. حتى أن الأمير الأول والأميرة الأولى استطاعا ابتكار طرق للقتال دون إضاعة الوقت في ثوانٍ معدودة.
أدرك أفراد العائلة المالكة أن نوح استخدم طاقته العالية لإظهار براعة تفوق مستواه الحالي، ومع ذلك، لم يعتمد نوح إلا على يديه العاريتين لشن تلك الهجمات.
فكر نوح: “قد يكون هذا مُزعجًا”. لم يكن أفراد العائلة المالكة ضعفاء، وخبرتهم في النقوش جعلتهم خصومًا صعبي المجابهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر نوح قائلًا: “سأعطيك طعامًا وفيرًا عندما تشفى ” فردّ السيف الشيطاني بزئير حازم. لم يكترث بمعاناته طالما خرج نوح منتصرًا.
بدا الأمر ليختلف لو استطاع نوح أن يبذل قصارى جهده، لكنه لم يكن يملك وسيلةً لكسر تلك الدفاعات دون إهدار طاقة أكبر من خصومه. سيخرج ضعيفًا مهما كانت النتيجة.
حدّق به الأميران ووجهاهما قبيح. لم يكن لقوة نوح أي معنى، ولم يستطيعا حتى تقييم براعته القتالية الفعلية.
“أعتقد أنني لا أستطيع أن أكبح جماح نفسي كثيرًا ” استنتج نوح عندما خرج السيف الشيطاني من الخاتم وهبط في يده.
مع ذلك، لم تنجح هذه الحيل مع أصحاب النفوذ، خاصةً بعد أن فهموا نواياه. حتى الأمير الأول المتهور كان يتمتع بذكاءٍ كبيرٍ رغم غطرسته الصارخة.
اشتكى نايت من أنه اختار سلاحه بدلاً منها، لكن نوح تجاهل ذلك عندما خرجت المادة المظلمة من جسده واتخذت شكل ثعبان عملاق.
اشتكى نايت من أنه اختار سلاحه بدلاً منها، لكن نوح تجاهل ذلك عندما خرجت المادة المظلمة من جسده واتخذت شكل ثعبان عملاق.
لم يتغير سنور كثيرًا في القرون الأخيرة. لم يُضِف نوح سوى بعض الأسلحة إلى جسمه، لكنه لم يُجرِ أي تدخل جراحي كبير، لأنه لم يكن قد رأى بعد كيف ستتطور المادة المظلمة.
أدرك أفراد العائلة المالكة أن نوح استخدم طاقته العالية لإظهار براعة تفوق مستواه الحالي، ومع ذلك، لم يعتمد نوح إلا على يديه العاريتين لشن تلك الهجمات.
ازداد حجم رفيق الدم منذ أن وصل دانتيان نوح إلى قمة المرتبة الخامسة. تجاوز طوله الآن مائة وخمسين مترًا، وبدا هيكله غير مستقر بعض الشيء.
كان الثنائي مستعدًا لكل شيء. حتى أن الأمير الأول والأميرة الأولى استطاعا ابتكار طرق للقتال دون إضاعة الوقت في ثوانٍ معدودة.
تومض ومضات من الضوء على جسمه الأسود كلما تعرّضت الطاقة العليا في نسيجه لموجة من القوة. كانت تلك ومضات مظلمة، لكنها نجحت في إضاءة الفراغ على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الثنائي نظرة تفاهم، ثمّ أطلقا نيرانهما. خرجت من خواتمهما ة سلسلة من النقوش. ارتدى كلا الأميران درعًا ذهبيًا، وحملا سيوفًا طويلة تُطلق النيران تلقائيًا.
شنّ سنور هجماته العنصرية دون انتظار ردّ فعل الملوك. تراكمت الصواعق وانطلقت من قرنيه، وخرجت ألسنة اللهب من فمه، وهبت رياح عاتية من أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوة الاندفاع لا حدود لها ” فكر نوح وهو يدفع شفرته إلى الأمام.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
تمكن أفراد العائلة المالكة من تفادي الهجمات العنصرية بسرعة، لكن عاصفة من الجروح الهائلة ظهرت في طريقهم ودفعتهم بعيدًا في الأفق.
“أعتقد أنني لا أستطيع أن أكبح جماح نفسي كثيرًا ” استنتج نوح عندما خرج السيف الشيطاني من الخاتم وهبط في يده.
رأى نوح دفاعاتهم تصدّ الضربات، لكنه لم يطاردهم. بل ركض عائدًا نحو كتلة الضوء الأبيض التي نفخها سابقًا.
فكر نوح: “قد يكون هذا مُزعجًا”. لم يكن أفراد العائلة المالكة ضعفاء، وخبرتهم في النقوش جعلتهم خصومًا صعبي المجابهة.
لم يستغرق الأمر منه سوى بضع دقائق ليصل إلى القوانين الخام التي كانت تطير في البعيد. لم تتوقف لأن الفراغ لم يُبدِ أي مقاومة لحركتها، لكنها لم تبتعد كثيرًا.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
أخيرًا، أخذهم نوح وتفقد هيكلهم. كان قد رأى القوانين مرات عديدة، لكنها بدت مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض ومضات من الضوء على جسمه الأسود كلما تعرّضت الطاقة العليا في نسيجه لموجة من القوة. كانت تلك ومضات مظلمة، لكنها نجحت في إضاءة الفراغ على أي حال.
لم يكن فيها أي معنى عميق. كانت القوانين مجرد مادة أثيرية قادرة على إطلاق قوة هائلة بمجرد اكتمالها.
أخيرًا، أخذهم نوح وتفقد هيكلهم. كان قد رأى القوانين مرات عديدة، لكنها بدت مختلفة.
لم يكن لدى نوح أدنى فكرة عن كيفية امتصاصها. شعر برغبة في وضعها مباشرةً داخل دانتيانه، لكنه لم يكن يعلم إن عليها المرور بعملية خاصة أولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر نوح قائلًا: “سأعطيك طعامًا وفيرًا عندما تشفى ” فردّ السيف الشيطاني بزئير حازم. لم يكترث بمعاناته طالما خرج نوح منتصرًا.
في النهاية، لحق به الملوك، وألقوا عليه سلسلة من الأحرف الرونية. ولّدت هذه النقوش خطوطًا ذهبيةً شكّلت هيكلًا يشبه السجن حول نوح.
لم يتزحزح السجن، بل استمر في تقييده، وتوقف حين عزل نوح في مساحة أصغر من عشرة أمتار مكعبة.
تشكّل السجن بسرعة كبيرة. بدا أن الخطوط تمتلك بعض قدرات النقل الآني، إذ تمكّنت من عزل المنطقة قبل أن يتفاعل نوح.
انحنى نوح نصف انحناءة وسحب سيفه. اتحد عقله مع وجوده، لكن صور اندفاعة قديس السيف ظلت تداعب ذهنه.
ازدادت الخطوط سمكًا مع صغر حجم السجن. تكوّنت المزيد من الأحرف الرونية على سطحه، لكن نوح أطلق على الفور موجة من الضربات التي تحطمت معها.
نظريًا، بدا نوح مجرد ممارس من الدرجة الخامسة، لكن هجماته قادرة على تهديد الدفاعات القادرة على صد قوى المرحلة الغازية القصوى. بدا هذا أمرًا غير واقعي في عالم التدريب.
لم يتزحزح السجن، بل استمر في تقييده، وتوقف حين عزل نوح في مساحة أصغر من عشرة أمتار مكعبة.
اشتكى نايت من أنه اختار سلاحه بدلاً منها، لكن نوح تجاهل ذلك عندما خرجت المادة المظلمة من جسده واتخذت شكل ثعبان عملاق.
هاجم نوح مرة أخرى، لكن النتيجة كانت نفسها. لم تكن الخطوط مادية تمامًا، لذا تمكنت من مقاومة ضرباته بسهولة أكبر.
“أهذا كل شيء؟” سخر منهم نوح. طالما استمروا في إهدار أنفاسهم، سيحقق نصرًا سهلًا وينقذ ظلامه.
“نعلم أنك غزوت مضيق الظلام ” نقلت الأميرة الأولى. “هذه نتيجة دراساتنا على هذا النوع الغريب. سجنٌ مقاومٌ لأي هجوم، ذو قوة هائلة في أساسه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لمدى قوة شخصيته، فلم يكن بمقدور العائلة المالكة التنبؤ بذلك. لقد صادفوا وجوده، وهذا أثبت أن إمكانياته تفوق إمكانيات أبيهم.
“استسلم وسلّم القوانين الخام ” تابع الأمير الأول. “أنت خصمٌ قوي، لكنك بحاجة إلى نفسٍ سائل لفتح طريقٍ في هذا العنصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوة الاندفاع لا حدود لها ” فكر نوح وهو يدفع شفرته إلى الأمام.
كان أفراد العائلة المالكة على يقين من متانة السجن. ونبعت ثقتهم من أن الملك إلباس نفسه صنع ذلك العنصر باستخدام ما اكتشفه من فصيلة نايت.
لم يكن السجن في الطبقة المتوسطة من حيث القوة، لكن جودته جعلته أقوى زنزانة في الطبقة الدنيا. لم يكن لدى نوح الطاقة الكافية لاختراقه.
لم يكن السجن في الطبقة المتوسطة من حيث القوة، لكن جودته جعلته أقوى زنزانة في الطبقة الدنيا. لم يكن لدى نوح الطاقة الكافية لاختراقه.
أدرك أفراد العائلة المالكة أن نوح استخدم طاقته العالية لإظهار براعة تفوق مستواه الحالي، ومع ذلك، لم يعتمد نوح إلا على يديه العاريتين لشن تلك الهجمات.
نظر نوح إلى السجن وتنهد. لطالما حاولت عائلة إلباس تقييده بمنظمتهم. فاضت في ذهنه ذكريات فترة وجوده في أمة أوترا. لقد تغير كثيرًا في تلك القرون، لكن الملوك لم يغيروا سلوكهم تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر ليختلف لو استطاع نوح أن يبذل قصارى جهده، لكنه لم يكن يملك وسيلةً لكسر تلك الدفاعات دون إهدار طاقة أكبر من خصومه. سيخرج ضعيفًا مهما كانت النتيجة.
ومع ذلك، بدا هذا خطأهم. استمرّ أفراد العائلة المالكة في بناء تدابير مضادة لقوته دون فهم طبيعته الحقيقية. لم يتوقف نوح عن التحسن، وكان لديه ورقة رابحة حتى في تلك الحالة.
كانت الأجنحة عديمة الفائدة في تلك البيئة، إذ لم تكن هناك مادة أو نفس لتدميرها. لم يكن نوح قادرًا على توليد طاقة أولية، لذا لم يكن بإمكانه استخدام تلك القدرات إلا في أضعف حالاتها.
فكر نوح قائلًا: “سأعطيك طعامًا وفيرًا عندما تشفى ” فردّ السيف الشيطاني بزئير حازم. لم يكترث بمعاناته طالما خرج نوح منتصرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يستغرق الأمر منه سوى بضع دقائق ليصل إلى القوانين الخام التي كانت تطير في البعيد. لم تتوقف لأن الفراغ لم يُبدِ أي مقاومة لحركتها، لكنها لم تبتعد كثيرًا.
اختفى سنور، وأغمض نوح عينيه. في ذهنه، نفّذ قديس السيف قفزاتٍ متطابقة قادرة على إطلاق قوة لا تُقهر.
في النهاية، لحق به الملوك، وألقوا عليه سلسلة من الأحرف الرونية. ولّدت هذه النقوش خطوطًا ذهبيةً شكّلت هيكلًا يشبه السجن حول نوح.
كانت تلك ذروة هجمات الثقب. لم يكن نوح قد أتقنها بعد، لكنه تدرب على الاندفاع والقطع منذ آخر جلسة تدريب له باستخدام الضربة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استسلم وسلّم القوانين الخام ” تابع الأمير الأول. “أنت خصمٌ قوي، لكنك بحاجة إلى نفسٍ سائل لفتح طريقٍ في هذا العنصر.”
انحنى نوح نصف انحناءة وسحب سيفه. اتحد عقله مع وجوده، لكن صور اندفاعة قديس السيف ظلت تداعب ذهنه.
ومع ذلك، بدا هذا خطأهم. استمرّ أفراد العائلة المالكة في بناء تدابير مضادة لقوته دون فهم طبيعته الحقيقية. لم يتوقف نوح عن التحسن، وكان لديه ورقة رابحة حتى في تلك الحالة.
لم يعرف الملك ماذا يفكر عند هذا المنظر، لكن سرعان ما تحول تعبيرهم إلى حاد عندما شعروا بالحدة الشديدة التي بدأت تتراكم على شخصية نوح.
كان أفراد العائلة المالكة على يقين من متانة السجن. ونبعت ثقتهم من أن الملك إلباس نفسه صنع ذلك العنصر باستخدام ما اكتشفه من فصيلة نايت.
“قوة الاندفاع لا حدود لها ” فكر نوح وهو يدفع شفرته إلى الأمام.
أخيرًا، أخذهم نوح وتفقد هيكلهم. كان قد رأى القوانين مرات عديدة، لكنها بدت مختلفة.
هاجمت قوة لا تُقهر الخطوط الذهبية للسجن، وأحدثت فجوةً كبيرة. لم يكن لهجوم نوح أي أثر، لكن أفراد العائلة المالكة رأوه يطير في الفراغ قبل أن يتبدد في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لمدى قوة شخصيته، فلم يكن بمقدور العائلة المالكة التنبؤ بذلك. لقد صادفوا وجوده، وهذا أثبت أن إمكانياته تفوق إمكانيات أبيهم.
خرج نوح من السجن ليلاحظ أن القوانين الخام التي بين يديه اكتسبت معاني غريبة. تشعّ بطموحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر ليختلف لو استطاع نوح أن يبذل قصارى جهده، لكنه لم يكن يملك وسيلةً لكسر تلك الدفاعات دون إهدار طاقة أكبر من خصومه. سيخرج ضعيفًا مهما كانت النتيجة.
لم يعرف الملك ماذا يفكر عند هذا المنظر، لكن سرعان ما تحول تعبيرهم إلى حاد عندما شعروا بالحدة الشديدة التي بدأت تتراكم على شخصية نوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات