1120. المعنى1
“هذه القوانين الخام تحتاج بشدة إلى معانٍ!” صرخ الملك إلباس بعد أن كبت فضوله ليركز على رعاية العملاق. “نحتاج إلى معنىً عميق لملء كل هذا المعدن.”
“ماذا الآن؟” صرخت ديانا، وهي تتفادى هجوم العملاق. قفزت القوى العظمى الأخرى بعيدًا أيضًا، لكنهم جميعًا التفتوا نحو الخبير الوحيد الذي يمكنه معرفة المزيد عن هذا الوضع.
“لقد قتلتنا!” صرخت يد الملك اليسرى، وهبت رياحٌ من جسدها. لم تكن لتموت دون مقاومة، لكنها كانت غاضبةً جدًا لدرجة أنها لم تتذكر أن الملك إلباس هو حليفها الآن.
حدّق الملك إلباس في العملاق وهو يتراجع. فاجأه هذا الحدث المفاجئ، لكنه لم يستطع إخفاء فضوله وهو يتفحّص ذلك الشكل الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفشل الملك في مهمته فحسب، بل زاد الطين بلة!
العملاق تجاوز طوله سبعين مترًا. له ذراعان طويلتان وملامح بشرية، لكن المعاني التي تملأ بنيته غيّرت شكله بعد هجومه.
“هذه القوانين الخام تحتاج بشدة إلى معانٍ!” صرخ الملك إلباس بعد أن كبت فضوله ليركز على رعاية العملاق. “نحتاج إلى معنىً عميق لملء كل هذا المعدن.”
ظهرت رؤوسٌ أخرى على رقبته الكبيرة، ونمت أطرافٌ من جذعه قبل أن تختفي. انتشر الجليد من قدميه، وغطّت هالةٌ كثيفةٌ جسده بأكمله.
لم يختفِ هذا الشعور مع الزمن. لم يستطع شيءٌ إخماده ما دام نوح حي. كان نارًا تُغذّي كل شيء في شخصيته، وتُجبره على التمسّك بكل ما يعترض طريقه.
خرج من ظهره ذيلٌ يشبه الثعبان، وهبت رياحٌ عاتية من فمه المرعب. واستمر في النمو. ازداد حجمه بسبب غطرسة الملك.
لم يختفِ هذا الشعور مع الزمن. لم يستطع شيءٌ إخماده ما دام نوح حي. كان نارًا تُغذّي كل شيء في شخصيته، وتُجبره على التمسّك بكل ما يعترض طريقه.
انطلقت أشواك حادة من يديه عندما تقدم العملاق خطوةً للأمام. لم يستطع الجليد الممتد تحته أن يتمدد بعيدًا بسبب الصهارة الصفراء، لكنه نجا بما يكفي ليمنع أي شخص من الاقتراب منه.
ضرب العملاق الأرض بقبضتيه مجددًا، وأجبر الممارسين على التراجع أكثر. وسّع امتداد الأغصان الخفية مساحة الاصطدام، لكن الخبراء لم ينسوها أثناء مناوراتهم المراوغة.
صفق العملاق بقبضتيه مجددًا، وثارت الصهارة مع تحرك جسده الضخم. استطاع الممارسون رؤية غضب البحر الأصفر من داخل التحصينات، لكن لم ينتشر أي ارتعاش على اليابسة حتى بعد هبوط الأغصان.
لكنهم لم يتوقعوا أن تنطلق منه موجة من الأشواك. طارت تلك الأدوات الحادة نحو رؤوس الممارسين بدقة أجبرتهم على الاعتماد على أدوات دفاعية لصد الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج من ظهره ذيلٌ يشبه الثعبان، وهبت رياحٌ عاتية من فمه المرعب. واستمر في النمو. ازداد حجمه بسبب غطرسة الملك.
انقسمت المجموعة إلى فرق صغيرة بسبب هجوم العملاق. بذل الجميع قصارى جهدهم للبقاء بالقرب من الملك إلباس، لكنهم انفصلوا على أي حال لتفادي الهجوم.
صفق العملاق بقبضتيه مجددًا، وثارت الصهارة مع تحرك جسده الضخم. استطاع الممارسون رؤية غضب البحر الأصفر من داخل التحصينات، لكن لم ينتشر أي ارتعاش على اليابسة حتى بعد هبوط الأغصان.
وقف نوح برفقة الشيخ بولس والسرعة الحقيقية عندما هبت عاصفة الأشواك. أثبت الخبيران فائدتهما بتفعيلهما بعض التعويذات، لكن بعض المعادن الحادة اخترقت الدفاعات.
انطلقت أشواك حادة من يديه عندما تقدم العملاق خطوةً للأمام. لم يستطع الجليد الممتد تحته أن يتمدد بعيدًا بسبب الصهارة الصفراء، لكنه نجا بما يكفي ليمنع أي شخص من الاقتراب منه.
رأى السرعة الحقيقية شوكةً تخترق وابل الصواعق الخارجة من تعويذته، وتستهدف عينه اليسرى مباشرةً. لكن نوح أمسكها على الفور ولوّح بيده الأخرى ليتخلص من المتعدين الآخرين.
هددت التيارات بإبعاد بعض الخبراء، وكانت هذه النتيجة كارثية بالنسبة للكثيرين منهم. لم يتمكنوا من توسيع نطاق وعيهم في تلك البيئة، ولم يتجاوز مدى رؤيتهم بضع مئات من الأمتار.
انطلقت من يده طعنة سوداء سميكة، صدّ بها كل شوكة تجاوزت دفاعات الخبراء. نظر إليه الممارسان بامتنان، لكن تعابيرهما تجمدت عندما رأيا نوح ينطلق للأمام ليخزن كل قطع المعدن الملكي التي لم تلتحم بالأرض بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفشل الملك في مهمته فحسب، بل زاد الطين بلة!
لم يستطع نوح تفويت هذه الفرصة. فقد قسّم العملاق المعدن له، وسيُرضي جشعه حتى وصول تعليمات الملك إلباس.
“ماذا فعلت؟!” اشتكت الشيخة العظيمة ديانا عندما عاد الملك إلباس إلى داخل الحماية.
“ما زالوا ينفجرون بطموحي ” فكّر نوح بينما انفجرت إحدى المسامير عندما صبّ معناه فيها. كان يُحلّل الظاهرة أيضًا، لكن لم تكن لديه بيانات كافية لإيجاد حل.
هددت التيارات بإبعاد بعض الخبراء، وكانت هذه النتيجة كارثية بالنسبة للكثيرين منهم. لم يتمكنوا من توسيع نطاق وعيهم في تلك البيئة، ولم يتجاوز مدى رؤيتهم بضع مئات من الأمتار.
بدأت التيارات تتشكل مع شن العملاق هجومًا تلو الآخر. حتى ذيله الشبيه بالثعبان انضم إلى الهجوم، وأطلق رياحًا عاتية من فمه.
ضرب العملاق الأرض بقبضتيه مجددًا، وأجبر الممارسين على التراجع أكثر. وسّع امتداد الأغصان الخفية مساحة الاصطدام، لكن الخبراء لم ينسوها أثناء مناوراتهم المراوغة.
ازداد الضغط على نفسية المجموعة. كان المشي في تلك البيئة صعبًا في ظل أجواء هادئة، لكن أفعال العملاق زادت الوضع سوءًا.
انقسمت المجموعة إلى فرق صغيرة بسبب هجوم العملاق. بذل الجميع قصارى جهدهم للبقاء بالقرب من الملك إلباس، لكنهم انفصلوا على أي حال لتفادي الهجوم.
هددت التيارات بإبعاد بعض الخبراء، وكانت هذه النتيجة كارثية بالنسبة للكثيرين منهم. لم يتمكنوا من توسيع نطاق وعيهم في تلك البيئة، ولم يتجاوز مدى رؤيتهم بضع مئات من الأمتار.
انطلقت أشواك حادة من يديه عندما تقدم العملاق خطوةً للأمام. لم يستطع الجليد الممتد تحته أن يتمدد بعيدًا بسبب الصهارة الصفراء، لكنه نجا بما يكفي ليمنع أي شخص من الاقتراب منه.
إن الابتعاد كثيرًا عن المجموعة قد يصبح حكمًا بالإعدام!
“ماذا فعلت؟!” اشتكت الشيخة العظيمة ديانا عندما عاد الملك إلباس إلى داخل الحماية.
“هذه القوانين الخام تحتاج بشدة إلى معانٍ!” صرخ الملك إلباس بعد أن كبت فضوله ليركز على رعاية العملاق. “نحتاج إلى معنىً عميق لملء كل هذا المعدن.”
“لقد قتلتنا!” صرخت يد الملك اليسرى، وهبت رياحٌ من جسدها. لم تكن لتموت دون مقاومة، لكنها كانت غاضبةً جدًا لدرجة أنها لم تتذكر أن الملك إلباس هو حليفها الآن.
وبعد أن انتهى الملك إلباس من شرحه تقدم إلى الأمام، ووضع أتباعه الثلاثة أنفسهم إلى جانبه في وضع دفاعي.
ظهرت بعض القطع المنقوشة في أيدي أفراد العائلة المالكة. غطت دروع ذهبية تحمل رموزًا رونية مقاومة للحريق فريق عائلة إلباس أثناء استعدادهم للهجوم.
ظهرت بعض القطع المنقوشة في أيدي أفراد العائلة المالكة. غطت دروع ذهبية تحمل رموزًا رونية مقاومة للحريق فريق عائلة إلباس أثناء استعدادهم للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركة الملك إشارة دفعت الآخرين للعودة إلى مواقعهم القتالية. عزز الجميع دفاعاتهم وفتحوا طريقًا لنوح.
أدركت القوى العظمى الأخرى فورًا ما أرادت فعله. أراد الملك إلباس أن يُلقي بظلاله على العملاق، لكنه احتاج إلى حماية تابعه لإتمام المهمة.
ضرب العملاق الأرض بقبضتيه مجددًا، وأجبر الممارسين على التراجع أكثر. وسّع امتداد الأغصان الخفية مساحة الاصطدام، لكن الخبراء لم ينسوها أثناء مناوراتهم المراوغة.
انطلق الخبراء نحوه واستخدموا أيضًا تدابيرهم الدفاعية. ظهرت الدمى، وابل من الرياح، وسلسلة كثيفة من الصواعق حول الملك إلباس وهو ينتظر العملاق ليتحرك.
“لقد قتلتنا!” صرخت يد الملك اليسرى، وهبت رياحٌ من جسدها. لم تكن لتموت دون مقاومة، لكنها كانت غاضبةً جدًا لدرجة أنها لم تتذكر أن الملك إلباس هو حليفها الآن.
انضمّ نوح، والشيخ بولس، والسرعة الحقيقية إلى المجموعة أيضًا. لكنهم اكتفوا بالوقوف هناك لعدم امتلاكهم أدوات دفاعية قوية مثل رفاقهم.
هددت التيارات بإبعاد بعض الخبراء، وكانت هذه النتيجة كارثية بالنسبة للكثيرين منهم. لم يتمكنوا من توسيع نطاق وعيهم في تلك البيئة، ولم يتجاوز مدى رؤيتهم بضع مئات من الأمتار.
لا يزال بإمكان السرعة الحقيقية و نوح التعامل مع بعض الضربات المباشرة بأجسادهم، لذلك انتظروا لمعرفة ما إذا كان الموقف يتطلب مساعدتهم.
انطلقت أشواك حادة من يديه عندما تقدم العملاق خطوةً للأمام. لم يستطع الجليد الممتد تحته أن يتمدد بعيدًا بسبب الصهارة الصفراء، لكنه نجا بما يكفي ليمنع أي شخص من الاقتراب منه.
نظّمت المجموعة هجومًا مضادًا قبل أن يشن العملاق هجومه التالي. مرّ جميع من في تلك المهمة بتجارب خطيرة عديدة، فاستجابوا بسرعة.
لم يستطع الملك إخفاء دهشته عندما شعر بهذا الطموح، لكنه لم يُجب. بل نشر درعًا ذهبيًا ضخمًا غطّى مساحةً امتدت على مئتي متر.
صفق العملاق بقبضتيه مجددًا، وثارت الصهارة مع تحرك جسده الضخم. استطاع الممارسون رؤية غضب البحر الأصفر من داخل التحصينات، لكن لم ينتشر أي ارتعاش على اليابسة حتى بعد هبوط الأغصان.
لم يستطع الملك إخفاء دهشته عندما شعر بهذا الطموح، لكنه لم يُجب. بل نشر درعًا ذهبيًا ضخمًا غطّى مساحةً امتدت على مئتي متر.
لم تتحرك الأرض إطلاقًا. دارت معركة بين كائنات في قمة الشجاعة على سطحها، لكن لم يكن هناك ما يُؤثر على استقرارها.
انطلقت من يده طعنة سوداء سميكة، صدّ بها كل شوكة تجاوزت دفاعات الخبراء. نظر إليه الممارسان بامتنان، لكن تعابيرهما تجمدت عندما رأيا نوح ينطلق للأمام ليخزن كل قطع المعدن الملكي التي لم تلتحم بالأرض بعد.
خرج الملك إلباس من التحصينات مباشرةً بعد ذيل الثعبان، فانهالت عليه الأشواك. كان طريقه نحو صدر العملاق خاليًا من أي خطر، وتمكن من الوصول إليه بقفزة واحدة.
انطلقت من يده طعنة سوداء سميكة، صدّ بها كل شوكة تجاوزت دفاعات الخبراء. نظر إليه الممارسان بامتنان، لكن تعابيرهما تجمدت عندما رأيا نوح ينطلق للأمام ليخزن كل قطع المعدن الملكي التي لم تلتحم بالأرض بعد.
لامس رمح الملك صدر العملاق، وتدفقت غطرسته داخل المعدن الذي شكّل بنيته. بدأت الدمية بالنمو، لكن شكلها ظل ثابتًا حتى بعد أن تجاوز طولها ثلاثمائة متر.
لكنهم لم يتوقعوا أن تنطلق منه موجة من الأشواك. طارت تلك الأدوات الحادة نحو رؤوس الممارسين بدقة أجبرتهم على الاعتماد على أدوات دفاعية لصد الهجوم.
اضطر الملك إلباس إلى دفع نفسه بعيدًا عن العملاق لأن قبضتيه كانتا تتجهان نحوه. تمكن الخبير من تجاوزهما سباحةً وإعادة تجميع رتبه مع الآخرين، لكن سلاحه المنقوش وقع فريسة للأطراف الخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت التيارات تتشكل مع شن العملاق هجومًا تلو الآخر. حتى ذيله الشبيه بالثعبان انضم إلى الهجوم، وأطلق رياحًا عاتية من فمه.
“ماذا فعلت؟!” اشتكت الشيخة العظيمة ديانا عندما عاد الملك إلباس إلى داخل الحماية.
لم يعد بإمكان الخبراء رؤية رؤوس العملاق لأنه أصبح طويلًا جدًا. لم تتجاوز رؤيتهم نهاية جذعه، فأدركوا أن هجمات أخرى على وشك أن تقع عليهم.
لم يعد بإمكان الخبراء رؤية رؤوس العملاق لأنه أصبح طويلًا جدًا. لم تتجاوز رؤيتهم نهاية جذعه، فأدركوا أن هجمات أخرى على وشك أن تقع عليهم.
“يبدو أن معناي لا يستطيع ملء الكائن بأكمله ” أجاب الملك إلباس بهدوء، لكن الآخرين في المجموعة لم يتمكنوا إلا من إلقاء نظرة عليه في حالة من عدم التصديق.
انقسمت المجموعة إلى فرق صغيرة بسبب هجوم العملاق. بذل الجميع قصارى جهدهم للبقاء بالقرب من الملك إلباس، لكنهم انفصلوا على أي حال لتفادي الهجوم.
لم يفشل الملك في مهمته فحسب، بل زاد الطين بلة!
لكنهم لم يتوقعوا أن تنطلق منه موجة من الأشواك. طارت تلك الأدوات الحادة نحو رؤوس الممارسين بدقة أجبرتهم على الاعتماد على أدوات دفاعية لصد الهجوم.
كانت المجموعة تحت سيطرة الدمية مباشرةً، و بإمكانهم الفرار لو بقي حجمها كما هو. لكن حجمها الآن أصبح كبيرًا جدًا، ولم يكن لديهم وقت كافٍ بين كل هجوم وآخر للخروج من مداها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت التيارات تتشكل مع شن العملاق هجومًا تلو الآخر. حتى ذيله الشبيه بالثعبان انضم إلى الهجوم، وأطلق رياحًا عاتية من فمه.
“لقد قتلتنا!” صرخت يد الملك اليسرى، وهبت رياحٌ من جسدها. لم تكن لتموت دون مقاومة، لكنها كانت غاضبةً جدًا لدرجة أنها لم تتذكر أن الملك إلباس هو حليفها الآن.
ازداد الضغط على نفسية المجموعة. كان المشي في تلك البيئة صعبًا في ظل أجواء هادئة، لكن أفعال العملاق زادت الوضع سوءًا.
انتشر العجز بين المجموعة، لكن نوح أزال أي قيود على هالته في تلك اللحظة. كافح الإشعاع في المنطقة لقمعه، لكن كل من حوله استطاع استشعار معناه الجوهري.
“ماذا فعلت؟!” اشتكت الشيخة العظيمة ديانا عندما عاد الملك إلباس إلى داخل الحماية.
توجهت أنظار المجموعة نحوه، وشعروا بالدهشة عندما رأوا طموحه. عادةً ما يمتلك الممارسون دروعًا عقلية لإخفاء حقيقة وجودهم، لكن نوح كان يُظهر كل شيء هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت التيارات تتشكل مع شن العملاق هجومًا تلو الآخر. حتى ذيله الشبيه بالثعبان انضم إلى الهجوم، وأطلق رياحًا عاتية من فمه.
التقط الخبراء لمحةً عمّا كان يشعر به نوح كل يوم. أحسوا بطموحه اللامحدود وعزيمته الراسخة في رحلته نحو النجوم.
انطلق الخبراء نحوه واستخدموا أيضًا تدابيرهم الدفاعية. ظهرت الدمى، وابل من الرياح، وسلسلة كثيفة من الصواعق حول الملك إلباس وهو ينتظر العملاق ليتحرك.
لم يختفِ هذا الشعور مع الزمن. لم يستطع شيءٌ إخماده ما دام نوح حي. كان نارًا تُغذّي كل شيء في شخصيته، وتُجبره على التمسّك بكل ما يعترض طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركة الملك إشارة دفعت الآخرين للعودة إلى مواقعهم القتالية. عزز الجميع دفاعاتهم وفتحوا طريقًا لنوح.
“هل هذا يكفي؟” سأل نوح بصوت عادي بينما ينظر إلى الملك إلباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفشل الملك في مهمته فحسب، بل زاد الطين بلة!
لم يستطع الملك إخفاء دهشته عندما شعر بهذا الطموح، لكنه لم يُجب. بل نشر درعًا ذهبيًا ضخمًا غطّى مساحةً امتدت على مئتي متر.
انقسمت المجموعة إلى فرق صغيرة بسبب هجوم العملاق. بذل الجميع قصارى جهدهم للبقاء بالقرب من الملك إلباس، لكنهم انفصلوا على أي حال لتفادي الهجوم.
بدا هذا جوابه الصامت على سؤال نوح. سيتولى الملك إلباس الدفاع عنه بينما يسبح نحو العملاق.
“لقد قتلتنا!” صرخت يد الملك اليسرى، وهبت رياحٌ من جسدها. لم تكن لتموت دون مقاومة، لكنها كانت غاضبةً جدًا لدرجة أنها لم تتذكر أن الملك إلباس هو حليفها الآن.
حركة الملك إشارة دفعت الآخرين للعودة إلى مواقعهم القتالية. عزز الجميع دفاعاتهم وفتحوا طريقًا لنوح.
انطلقت أشواك حادة من يديه عندما تقدم العملاق خطوةً للأمام. لم يستطع الجليد الممتد تحته أن يتمدد بعيدًا بسبب الصهارة الصفراء، لكنه نجا بما يكفي ليمنع أي شخص من الاقتراب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركة الملك إشارة دفعت الآخرين للعودة إلى مواقعهم القتالية. عزز الجميع دفاعاتهم وفتحوا طريقًا لنوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
