1092. المنجم
“لماذا تحتاج لستة أذرع أصلًا لهذا؟” دوّت كلمات حادة في الفضاء الأثيري. خرج الخبير من تحت البحر، يهز رأسه بخيبة أمل.
عبرت سيوفٌ شبحية حدودَ عقل نوح، وتجمعت فوق بحره الذهني، لتإنشاء الرجل غريب الأطوار من جديد. رفع الأخير حاجبيه الطويلين لينظر إلى نوح قبل أن يقول بنبرةٍ خائبة: “هذا الوحش هنا”.
بإمكانه الزئير وإطلاق النيران، لكن جوهره كان نجمًا مظلمًا. لم تعد الوحوش السحرية والهجينة قادرة على ادعاء كونه من جنسها، لذا بدا على هجماته أن تفعل الشيء نفسه.
ابتسم نوح، وتشكل سيفان قصيران في راحتي جسده الأثيري. لم يتكلم حتى قبل أن يوجه أقوى ضربة له نحو الخبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدّدت كلمات نايت شكوكه. أراد الميراث السماوي، لذا سيبذل قصارى جهده لانتزاعه. لن يُهمّ عدم رغبة الخبير إذا استطاع نوح التغلب عليه.
تشكَّلت أربعة أذرع إضافية على جذعه. كانت جميعها تحمل سيوفًا، وانضمت إلى الأطراف الأخرى لتُهاجم صاحب الميراث السماوي.
رفع إصبعه السبابة أمام وجهه وحركه بحركة سريعة. كاد نوح أن يكبح دهشته عندما رأى سحابة بست شفرات تحلق في اتجاهه.
انطلق تنين بستة أذرع من جسد نوح وسقط على بحره الذهني. ازداد الضغط الداخلي بشدة نتيجة موجة الصدمة الناتجة عن الاصطدام، لكن نوح تحمل الألم دون أن يصرف انتباهه عن الخبير.
رفع إصبعه السبابة أمام وجهه وحركه بحركة سريعة. كاد نوح أن يكبح دهشته عندما رأى سحابة بست شفرات تحلق في اتجاهه.
لقد بدّدت كلمات نايت شكوكه. أراد الميراث السماوي، لذا سيبذل قصارى جهده لانتزاعه. لن يُهمّ عدم رغبة الخبير إذا استطاع نوح التغلب عليه.
بدا الممارسون أمثال نوح نادرين، لكن إصراره كان شائعًا في الأراضي الخالدة. كان كل كائن سماوي عنيدًا وحازمًا، لذا سُرّ الخبير برؤية هذه الميزة في وريث محتمل.
تشكلت أمواج عالية في بحر العقل. اختفى الخبير والتنين ذو الأذرع الستة المتشتتة تحت الماء البني الهائج، لكن نوح استعاد توازنه الذهني بسرعة.
“سلاح ” أجاب نوح بصدق. يعلم المعنى العميق وراء هذا السؤال، لكنه لم يُرِد أن يكذب بشأن رأيه.
“لماذا تحتاج لستة أذرع أصلًا لهذا؟” دوّت كلمات حادة في الفضاء الأثيري. خرج الخبير من تحت البحر، يهز رأسه بخيبة أمل.
“لماذا تحتاج لستة أذرع أصلًا لهذا؟” دوّت كلمات حادة في الفضاء الأثيري. خرج الخبير من تحت البحر، يهز رأسه بخيبة أمل.
رفع إصبعه السبابة أمام وجهه وحركه بحركة سريعة. كاد نوح أن يكبح دهشته عندما رأى سحابة بست شفرات تحلق في اتجاهه.
“اختر ماذا؟” سأل نوح. كان يفهم إلى أين يتجه الخبير، لكنه أراد منه أن يقولها بصوت عالٍ.
نفّذ نوح أقوى ضرباته مجددًا. اصطدم تنين وسحابة بلا شكل في الهواء، لكن المخلوق ذي الأذرع الستة لم يستطع فعل شيء ضد هجوم الخبير.
لم يتكلم نوح. بدا هذا أقوى هجوم له، شيءٌ لم يستطع شنّه إلا في عالمه الروحي، ومع ذلك، أوقفه الخبير بسهولة.
ثار الرعب في نوح، لكن السحابة لم تُؤذِه حين غمرت جسده. تبددت قبل أن تصل إلى جدران عقله.
اختفت ذراعا نوح الإضافيتان، والتحم السيفان ليشكلا نصلًا أطول. رفع ذراعاه قاعدته الخالية من المقبض وهما يرتفعان فوق رأسه بينما يركز.
لم يكن الخبير يحاول إيذاءه. الحدة التي تضغط على عقل نوح نابعة من قوة الرجل، وهي سمة لا يستطيع كبتُها.
كانت بيئة بحر الوعي مختلفة عن العالم الخارجي. معظم قوة نوح هناك جاءت من مستوى عقله.
أدرك نوح ذلك بعد التبادل الأخير، وتزايد الإثارة داخله حتما.
استمع نوح لكلمات الخبير، لكن ذراعيه الأثيريتين عادتا للتحرك. كان العائق الوحيد هو صلابة جدرانه العقلية، فأراد أن يُظهر كل ما لديه قبل التأمل في تلك التعاليم.
كانت بيئة بحر الوعي مختلفة عن العالم الخارجي. معظم قوة نوح هناك جاءت من مستوى عقله.
في النهاية، سمح الخبير لضربة نوح بالتشتت وبدأ في خدش لحيته بينما كان يسير في دوائر فوق البحر العقلي.
لم يكن لدى نوح حدٌّ لسيفه الشيطاني، وكذلك تعاويذه. بإمكانه استخدام ضرباتٍ كان يخشى استخدامها في العالم الخارجي. علاوةً على ذلك، كانت إرادة الوجود السماوي شريكته في التدريب.
تنهد نوح. بدا هذا تحذيرًا سمعه مرات عديدة، وقد أدرك سببه تدريجيًا مع تعمقه في فهم القوانين.
أعلن الخبير: “النقاء يغلب القوة الغاشمة. لقد سلكتَ طريق السيف صدفة. لم تختره، وطعناتك تعكس افتقارك للالتزام”.
عانى نوح. كافح عقله للبقاء ساكنًا عندما استخدم كامل قوته، لكن التدريب باستخدام رونية كيسير السابعة أثبت فائدته في تلك الحالة.
استمع نوح لكلمات الخبير، لكن ذراعيه الأثيريتين عادتا للتحرك. كان العائق الوحيد هو صلابة جدرانه العقلية، فأراد أن يُظهر كل ما لديه قبل التأمل في تلك التعاليم.
تشكَّلت أربعة أذرع إضافية على جذعه. كانت جميعها تحمل سيوفًا، وانضمت إلى الأطراف الأخرى لتُهاجم صاحب الميراث السماوي.
لم يعد نوح هجينًا. لا تزال العديد من تعاويذه تحمل سمات تنين، لكن وجوده ابتعد عن تلك المخلوقات.
استمع نوح لكلمات الخبير، لكن ذراعيه الأثيريتين عادتا للتحرك. كان العائق الوحيد هو صلابة جدرانه العقلية، فأراد أن يُظهر كل ما لديه قبل التأمل في تلك التعاليم.
بإمكانه الزئير وإطلاق النيران، لكن جوهره كان نجمًا مظلمًا. لم تعد الوحوش السحرية والهجينة قادرة على ادعاء كونه من جنسها، لذا بدا على هجماته أن تفعل الشيء نفسه.
لم يتكلم نوح. بدا هذا أقوى هجوم له، شيءٌ لم يستطع شنّه إلا في عالمه الروحي، ومع ذلك، أوقفه الخبير بسهولة.
اختفت ذراعا نوح الإضافيتان، والتحم السيفان ليشكلا نصلًا أطول. رفع ذراعاه قاعدته الخالية من المقبض وهما يرتفعان فوق رأسه بينما يركز.
في النهاية، سمح الخبير لضربة نوح بالتشتت وبدأ في خدش لحيته بينما كان يسير في دوائر فوق البحر العقلي.
“التدمير قد يُخلِّف ظلامًا ” فكَّر نوح وهو يُشَقُّ نحو الأسفل. رسم شفرته خطًا أسود أمامه، لكن لم يبدُ أن شيئًا آخر قد خرج منه.
فتح الخبير كفّه. دوّت موجة صدمة شديدة عندما سقط جرح أسود في يده المفتوحة، وانتشر الحدّة في كل مكان داخل مجاله العقلي.
فتح الخبير كفّه. دوّت موجة صدمة شديدة عندما سقط جرح أسود في يده المفتوحة، وانتشر الحدّة في كل مكان داخل مجاله العقلي.
لم يعد نوح هجينًا. لا تزال العديد من تعاويذه تحمل سمات تنين، لكن وجوده ابتعد عن تلك المخلوقات.
عانى نوح. كافح عقله للبقاء ساكنًا عندما استخدم كامل قوته، لكن التدريب باستخدام رونية كيسير السابعة أثبت فائدته في تلك الحالة.
رفع إصبعه السبابة أمام وجهه وحركه بحركة سريعة. كاد نوح أن يكبح دهشته عندما رأى سحابة بست شفرات تحلق في اتجاهه.
توقف ارتعاش عقله بعد ثوانٍ قليلة. حتى أقوى هجوم لنوح لم يستطع زعزعته طويلًا!
ابتسم نوح، وتشكل سيفان قصيران في راحتي جسده الأثيري. لم يتكلم حتى قبل أن يوجه أقوى ضربة له نحو الخبير.
ظلّ الخبير صامتًا وهو يحدّق في الشقّ بيده. رفع حاجبيه مجددًا ليتفحّصه، فخرجت من فمه كلماتٌ غير مسموعة.
عانى نوح. كافح عقله للبقاء ساكنًا عندما استخدم كامل قوته، لكن التدريب باستخدام رونية كيسير السابعة أثبت فائدته في تلك الحالة.
قال الخبير: “هذا أفضل بكثير. ربما سلكتَ هذا الطريق لأسباب خاطئة، لكنك تعلمتَ شيئًا ما على طول الطريق. ربما لستَ ميؤوسًا منك.”
“سلاح ” أجاب نوح بصدق. يعلم المعنى العميق وراء هذا السؤال، لكنه لم يُرِد أن يكذب بشأن رأيه.
لم يتكلم نوح. بدا هذا أقوى هجوم له، شيءٌ لم يستطع شنّه إلا في عالمه الروحي، ومع ذلك، أوقفه الخبير بسهولة.
نفّذ نوح أقوى ضرباته مجددًا. اصطدم تنين وسحابة بلا شكل في الهواء، لكن المخلوق ذي الأذرع الستة لم يستطع فعل شيء ضد هجوم الخبير.
كان يُجبره أيضًا على البقاء في كفه. عادةً ما يتلاشى الجرح بمجرد إطلاق قوته، لكن الخبير استخدم طريقة مجهولة لإبقائه سليمًا.
ابتسم نوح، وتشكل سيفان قصيران في راحتي جسده الأثيري. لم يتكلم حتى قبل أن يوجه أقوى ضربة له نحو الخبير.
“ما هو السيف بالنسبة لك؟” سأل الخبير.
بدا الممارسون أمثال نوح نادرين، لكن إصراره كان شائعًا في الأراضي الخالدة. كان كل كائن سماوي عنيدًا وحازمًا، لذا سُرّ الخبير برؤية هذه الميزة في وريث محتمل.
“سلاح ” أجاب نوح بصدق. يعلم المعنى العميق وراء هذا السؤال، لكنه لم يُرِد أن يكذب بشأن رأيه.
ظلّ الخبير صامتًا وهو يحدّق في الشقّ بيده. رفع حاجبيه مجددًا ليتفحّصه، فخرجت من فمه كلماتٌ غير مسموعة.
منذ أول مرة استخدم فيها سيفًا، لم تتغير عقلية نوح أبدًا. قد تكون شخصيته أشبه بسيف، لكن هذا لم يمنعه من اعتبار نفسه سلاحًا أيضًا.
بدا الممارسون أمثال نوح نادرين، لكن إصراره كان شائعًا في الأراضي الخالدة. كان كل كائن سماوي عنيدًا وحازمًا، لذا سُرّ الخبير برؤية هذه الميزة في وريث محتمل.
“هذا صحيح ” أجاب الخبير. “إنها أدواتٌ صُممت للقتل. هدفها إعطاء الأفضلية في المعركة، والقطع بشكل أفضل، وقطع كل ما يعترض طريقها. الأصابع والأظافر لا يمكن أن تكون بنفس الفعالية، والأمر نفسه ينطبق على الأسنان والأنياب.”
عانى نوح. كافح عقله للبقاء ساكنًا عندما استخدم كامل قوته، لكن التدريب باستخدام رونية كيسير السابعة أثبت فائدته في تلك الحالة.
في النهاية، سمح الخبير لضربة نوح بالتشتت وبدأ في خدش لحيته بينما كان يسير في دوائر فوق البحر العقلي.
أشار الخبير إلى نوح ليقترب، فانطلق نحوه دون تردد. في تلك اللحظة، بدأ صاحب الميراث يتجول حوله، وترددت نفس الكلمات غير المسموعة التي كان ينطقها سابقًا وهو يتفقده.
“ليس الأمر متعلقًا بالشفرة أبدًا ” تابع الرجل غريب الأطوار. “لا يمكن لقطعة معدنية حادة أن يكون لها أي عمق. يضيف الممارسون معانٍ بمجرد استخدامهم للسيوف. إنهم يبتكرون فنون القتال، ويإنشاءون مسارات، وأحيانًا يصبحون جزءًا منها.”
“سأقبله على أي حال ” قال نوح، وقد امتزجت هديره بكلماته البشرية. “يمكنك زيادة قوتي، لذا سأستخدم كل حيلة وسلاح في ترسانتي لأجعلك ملكي.”
أشار الخبير إلى نوح ليقترب، فانطلق نحوه دون تردد. في تلك اللحظة، بدأ صاحب الميراث يتجول حوله، وترددت نفس الكلمات غير المسموعة التي كان ينطقها سابقًا وهو يتفقده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل سيفٌ أثيري، وازداد طموح نوح وهو يستخدمه بيديه. ازدادت حدته، وبدأ بحره الذهني يثور متناغمًا مع تفكيره.
“أنت سيف ” استنتج الخبير في النهاية، “لكنك تفتقر إلى النقاء. استولت على كل ما استطعت على طول طريقك، مما أدى إلى تعطيل انسجامك والمسار الذي تمكنت من فتحه. حان وقت الاختيار”.
أدرك نوح ذلك بعد التبادل الأخير، وتزايد الإثارة داخله حتما.
“اختر ماذا؟” سأل نوح. كان يفهم إلى أين يتجه الخبير، لكنه أراد منه أن يقولها بصوت عالٍ.
استمع نوح لكلمات الخبير، لكن ذراعيه الأثيريتين عادتا للتحرك. كان العائق الوحيد هو صلابة جدرانه العقلية، فأراد أن يُظهر كل ما لديه قبل التأمل في تلك التعاليم.
كانت كل كلمة من كلمات الرجل غريب الأطوار تحمل حدته. شعر نوح بالنور كلما برز ذلك الضغط في عقله. سيُجبر الخبير على التحدث قدر الإمكان إذا لم يستطع الاستيلاء على الميراث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التدمير قد يُخلِّف ظلامًا ” فكَّر نوح وهو يُشَقُّ نحو الأسفل. رسم شفرته خطًا أسود أمامه، لكن لم يبدُ أن شيئًا آخر قد خرج منه.
“مسارك ” أجاب الخبير. “أرى في داخلك وحشًا سحريًا، ومبارزًا، وخالقًا، ومدمرًا. بينما يمكن لبعض هذه المسارات أن تتعايش، فإن بعضها الآخر سيعاني حتمًا مع تقدمك.”
تشكلت أمواج عالية في بحر العقل. اختفى الخبير والتنين ذو الأذرع الستة المتشتتة تحت الماء البني الهائج، لكن نوح استعاد توازنه الذهني بسرعة.
تنهد نوح. بدا هذا تحذيرًا سمعه مرات عديدة، وقد أدرك سببه تدريجيًا مع تعمقه في فهم القوانين.
كان يُجبره أيضًا على البقاء في كفه. عادةً ما يتلاشى الجرح بمجرد إطلاق قوته، لكن الخبير استخدم طريقة مجهولة لإبقائه سليمًا.
كانت القوانين حقائق بسيطة لكنها قوية. حملت المعاني الحقيقية لبعض جوانب العالم.
رفع إصبعه السبابة أمام وجهه وحركه بحركة سريعة. كاد نوح أن يكبح دهشته عندما رأى سحابة بست شفرات تحلق في اتجاهه.
سيصبح الممارسون في نهاية المطاف قوانين عند الوصول إلى المرتبة السابعة، وكان التعبير عن معنى بسيط ولكن قوي مستحيلاً إذا كانت شخصياتهم معقدة للغاية.
انطلق تنين بستة أذرع من جسد نوح وسقط على بحره الذهني. ازداد الضغط الداخلي بشدة نتيجة موجة الصدمة الناتجة عن الاصطدام، لكن نوح تحمل الألم دون أن يصرف انتباهه عن الخبير.
قال نوح: “لن أختار ” ففاجأت كلماته الخبير. “طموحي لا حدود له. سآخذ كل ما يزيد قوتي وأحمله إلى الأراضي الخالدة. قبول القيود سيكون نهاية طريقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدّدت كلمات نايت شكوكه. أراد الميراث السماوي، لذا سيبذل قصارى جهده لانتزاعه. لن يُهمّ عدم رغبة الخبير إذا استطاع نوح التغلب عليه.
“ماذا لو قلت لك أنك لا تستطيع أخذ ميراثي إلا إذا قبلت السيف كمسارك الوحيد؟” سأل الخبير، واستطاع نوح أن يشعر بمسحة من الفضول في نبرته.
“سلاح ” أجاب نوح بصدق. يعلم المعنى العميق وراء هذا السؤال، لكنه لم يُرِد أن يكذب بشأن رأيه.
بدا الممارسون أمثال نوح نادرين، لكن إصراره كان شائعًا في الأراضي الخالدة. كان كل كائن سماوي عنيدًا وحازمًا، لذا سُرّ الخبير برؤية هذه الميزة في وريث محتمل.
ابتسم نوح، وتشكل سيفان قصيران في راحتي جسده الأثيري. لم يتكلم حتى قبل أن يوجه أقوى ضربة له نحو الخبير.
تشكل سيفٌ أثيري، وازداد طموح نوح وهو يستخدمه بيديه. ازدادت حدته، وبدأ بحره الذهني يثور متناغمًا مع تفكيره.
“اختر ماذا؟” سأل نوح. كان يفهم إلى أين يتجه الخبير، لكنه أراد منه أن يقولها بصوت عالٍ.
“سأقبله على أي حال ” قال نوح، وقد امتزجت هديره بكلماته البشرية. “يمكنك زيادة قوتي، لذا سأستخدم كل حيلة وسلاح في ترسانتي لأجعلك ملكي.”
“ما هو السيف بالنسبة لك؟” سأل الخبير.
بدا الممارسون أمثال نوح نادرين، لكن إصراره كان شائعًا في الأراضي الخالدة. كان كل كائن سماوي عنيدًا وحازمًا، لذا سُرّ الخبير برؤية هذه الميزة في وريث محتمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		