1058. فنون السيف
غطّى وعي نوح الشقّ واندمج مع الهالة على سطحه. ظهرت آلاف السيوف في ذهنه. شعر نوح بثقل تجارب لا تُحصى تملأ أفكاره، وتُولّد عددًا لا يُحصى من الأشكال.
غطّى وعي نوح الشقّ واندمج مع الهالة على سطحه. ظهرت آلاف السيوف في ذهنه. شعر نوح بثقل تجارب لا تُحصى تملأ أفكاره، وتُولّد عددًا لا يُحصى من الأشكال.
دار النجم المظلم في صدره أسرع، دافعًا جسده نحو حدود لم يختبرها نوح بعد. لم تُرِدْه غرائزه أن يتوقف عن انغماسه في تلك الهالة السماوية، ورغب جشعه في امتصاص كل المعرفة التي يحتويها الجرح.
احتوى الشق الواحد على مئات الآلاف من الحركات الدقيقة التي يمكن أن تصل بقوته إلى ذروتها إذا نُفِّذت بتتابع مثالي. بدا هناك أكثر من مجرد فن قتالي داخل الهالة القديمة. شعر نوح وبدا هذا الشق يحوي تجارب سياف سماوي!
ومع ذلك، أظهرت فيث تعبيرًا سعيدًا عندما أجابت على سؤاله. “لقد كنتَ في نفس الوضع لمدة شهرين كاملين! كنتُ أعلم أن هذا المكان مثالي لشخص مثلك.”
“هذا لا يُصدق!” هتف نوح، ووعيه يرتجف. قليلون هم خبراء التدريب الذين يدّعون امتلاكهم خبرة مماثلة في السيوف.
أصبح بصره مشوشًا، وأضرّ ضوء الشمس بعينيه. مع ذلك، استقرت حالته تدريجيًا، ما مكّنه من رؤية حشد من الشيوخ يحدقون به بتعبيرات استغراب.
كان نوح يستخدم السيوف منذ أن عزم على تعلم فنون القتال، ورافقته السيوف طوال رحلة تدريبه. لم يتخلَّ عن هذه الممارسة حتى عندما دفعته قواه نحو قدرات أخرى.
ظهرت في ذهنه أشكال بشرية. تحركت، وأدت أشكالًا مختلفة وهي تحمل سيوفًا أثيرية.
شخصيته كسيفٍ يخترق السماء المرصعة بالنجوم بقوته. كانت إرادته الأولى التي غذّاها طموحه تتعلق بحدّته.
انتبه نوح إلى حشد الشيوخ الذين كانوا ينظرون إليه في كلماتها، وبدت نظراته المتسائلة تشير إلى أنه يريد تفسيرًا لهذا الحدث.
لطالما رفض نوح التخلي عن أسلحته الموثوقة وقد عزز تحوله إلى هجين هذا الشعور، وفتح له آفاقًا جديدةً لخبرته، محققًا مستوياتٍ من القوة لا تحلم بها كائناتٌ أخرى.
“أنت لا تصدق ” قالت فيث عندما رأت أن وجه نوح قد استعاد بعض الطاقة.
دار النجم المظلم في صدره أسرع، دافعًا جسده نحو حدود لم يختبرها نوح بعد. لم تُرِدْه غرائزه أن يتوقف عن انغماسه في تلك الهالة السماوية، ورغب جشعه في امتصاص كل المعرفة التي يحتويها الجرح.
ظهرت في ذهنه أشكال بشرية. تحركت، وأدت أشكالًا مختلفة وهي تحمل سيوفًا أثيرية.
ظهرت في ذهنه أشكال بشرية. تحركت، وأدت أشكالًا مختلفة وهي تحمل سيوفًا أثيرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى نوح القوة للتحدث. أراد فقط أن يستريح ويستعيد طاقته العقلية ليعاود دراسة الشق. بدا هناك الكثير داخل تلك الهالة، ولم يُرِد نوح أن يفوت أيًا منها.
لقد كان عقل نوح متناغمًا مع الحدة التي تحملها الهالة القديمة، ولعبت أفكاره أي قطعة من المعرفة قادرة على ترجمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ الفهم وعيه، بينما استمرت أفكاره في تجسيد أشكال فنون القتال القديمة المنسية. شعر نوح أنه يحدق في أصل كل فن سيف، ليراه يزداد تعقيدًا كلما ترجم عقله المزيد من المعلومات.
ملأ الفهم وعيه، بينما استمرت أفكاره في تجسيد أشكال فنون القتال القديمة المنسية. شعر نوح أنه يحدق في أصل كل فن سيف، ليراه يزداد تعقيدًا كلما ترجم عقله المزيد من المعلومات.
“أنت لا تصدق ” قالت فيث عندما رأت أن وجه نوح قد استعاد بعض الطاقة.
فعّل نوح تقنية الاستنتاج السماوي عندما شعر أن عقله لم يعد قادرًا على استيعاب ذلك التدفق المعرفي. عززت هذه القدرة السماوية مهارات معالجة وعيه أكثر، وسمحت له بالبقاء منغمسًا في الهالة القديمة لفترة أطول.
ومع ذلك، أظهرت فيث تعبيرًا سعيدًا عندما أجابت على سؤاله. “لقد كنتَ في نفس الوضع لمدة شهرين كاملين! كنتُ أعلم أن هذا المكان مثالي لشخص مثلك.”
ومع ذلك، اضطر للاستسلام وقطع صلته بالشق في مرحلة ما. شعر بإرهاق ذهنه، ونظرة واحدة على بحر وعيه جعلته يدرك أنه قد بلغ حدوده.
احتوى الشق الواحد على مئات الآلاف من الحركات الدقيقة التي يمكن أن تصل بقوته إلى ذروتها إذا نُفِّذت بتتابع مثالي. بدا هناك أكثر من مجرد فن قتالي داخل الهالة القديمة. شعر نوح وبدا هذا الشق يحوي تجارب سياف سماوي!
لقد استنفدت طاقته العقلية تقريبًا خلال هذه العملية. فقد استنفد انغماسه في هذا الفهم معظم أفكاره، مما جعله يشعر باستنزاف هائل.
ومع ذلك، أظهرت فيث تعبيرًا سعيدًا عندما أجابت على سؤاله. “لقد كنتَ في نفس الوضع لمدة شهرين كاملين! كنتُ أعلم أن هذا المكان مثالي لشخص مثلك.”
أصبح بصره مشوشًا، وأضرّ ضوء الشمس بعينيه. مع ذلك، استقرت حالته تدريجيًا، ما مكّنه من رؤية حشد من الشيوخ يحدقون به بتعبيرات استغراب.
غطّى وعي نوح الشقّ واندمج مع الهالة على سطحه. ظهرت آلاف السيوف في ذهنه. شعر نوح بثقل تجارب لا تُحصى تملأ أفكاره، وتُولّد عددًا لا يُحصى من الأشكال.
لم يكن لدى نوح القوة للتحدث. أراد فقط أن يستريح ويستعيد طاقته العقلية ليعاود دراسة الشق. بدا هناك الكثير داخل تلك الهالة، ولم يُرِد نوح أن يفوت أيًا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن نوح من التأمل بجوار الشق تسع مرات أطول من أفضل خبرائهم. ولما عرفوا فوائد الشق عليهم، لم يسعهم إلا أن يتنهدوا، متأملين في تحسنات نوح الوشيكة.
قبل أن ينطلق نحو جبل ليحفر كهفًا، تقدمت فيث وناولته سلة صغيرة مليئة بالماء البلوري. لم تنطق ببنت شفة وهي تمدها نحوه.
ومع ذلك، أظهرت فيث تعبيرًا سعيدًا عندما أجابت على سؤاله. “لقد كنتَ في نفس الوضع لمدة شهرين كاملين! كنتُ أعلم أن هذا المكان مثالي لشخص مثلك.”
أمسك نوح الدلو غريزيًا وشرب من حافته. سقط بعض الماء على وجهه، وتكوّن دخان رماديّ من حرارة جسده المرتفعة.
“موافقة!” كسر صوتٌ عالٍ الصمتَ الذي ساد المنطقة بعد عرض نوح. ارتسمت على وجوه الشيوخ تعابير الاحترام عندما ظهرت الشيخة العظيمة ديانا في السماء فوقهم.
انتشر شعورٌ بالانتعاش في حلقه ووجهه عندما لامس الماء مناديلَه. خفّ التعب الذي كان يملأ عقله، ووجد نوح نفسه قادرًا على التفكير السليم مجددًا في ثوانٍ معدودة.
انتشر شعورٌ بالانتعاش في حلقه ووجهه عندما لامس الماء مناديلَه. خفّ التعب الذي كان يملأ عقله، ووجد نوح نفسه قادرًا على التفكير السليم مجددًا في ثوانٍ معدودة.
اعتاد شيوخ المجلس على آثار الشق. فلجأوا إلى أساليب عديدة لتحسين جلسات التدريب قرب الشق، وتقصير الوقت اللازم لاستعادة الطاقة العقلية المستنفدة خلال التنوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصيته كسيفٍ يخترق السماء المرصعة بالنجوم بقوته. كانت إرادته الأولى التي غذّاها طموحه تتعلق بحدّته.
نجحت هذه الطرق مع نوح بشكل أفضل. فقد نقّى نجمه المظلم خصائص الشفاء في الماء البلوري وحسّنها قبل أن يدفعها نحو عقله. وفي غضون دقائق، رأى نوح ارتفاع مستوى البحر داخل كرته.
انتشر شعورٌ بالانتعاش في حلقه ووجهه عندما لامس الماء مناديلَه. خفّ التعب الذي كان يملأ عقله، ووجد نوح نفسه قادرًا على التفكير السليم مجددًا في ثوانٍ معدودة.
“أنت لا تصدق ” قالت فيث عندما رأت أن وجه نوح قد استعاد بعض الطاقة.
غطّى وعي نوح الشقّ واندمج مع الهالة على سطحه. ظهرت آلاف السيوف في ذهنه. شعر نوح بثقل تجارب لا تُحصى تملأ أفكاره، وتُولّد عددًا لا يُحصى من الأشكال.
انتبه نوح إلى حشد الشيوخ الذين كانوا ينظرون إليه في كلماتها، وبدت نظراته المتسائلة تشير إلى أنه يريد تفسيرًا لهذا الحدث.
1058. فنون السيف
أجابت فيث: “لم يصمد أحدٌ قطّ لأكثر من أسبوع داخل الهالة القديمة. رتبة بحر الوعي ليست المتغير الوحيد. فالشيخة العظيمة ديانا لم تصمد إلا لخمسة أيام، بينما تفوق عليها بعض ممارسي الرتبة الرابعة بسهولة.”
احتوى الشق الواحد على مئات الآلاف من الحركات الدقيقة التي يمكن أن تصل بقوته إلى ذروتها إذا نُفِّذت بتتابع مثالي. بدا هناك أكثر من مجرد فن قتالي داخل الهالة القديمة. شعر نوح وبدا هذا الشق يحوي تجارب سياف سماوي!
فهم نوح معنى كلماتها. العقل القوي ضروري لمعالجة المزيد من المعلومات، لكن المبارز يستنزف طاقة ذهنية أقل لترجمة تلك الأشكال.
دار النجم المظلم في صدره أسرع، دافعًا جسده نحو حدود لم يختبرها نوح بعد. لم تُرِدْه غرائزه أن يتوقف عن انغماسه في تلك الهالة السماوية، ورغب جشعه في امتصاص كل المعرفة التي يحتويها الجرح.
” لكم من الوقت؟” سأل نوح، فحوّل الخبراء من حوله أنظارهم. ارتسم الندم على وجوه بعض الشيوخ. بدا وكأنهم لم يعجبهم مسار الأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى نوح القوة للتحدث. أراد فقط أن يستريح ويستعيد طاقته العقلية ليعاود دراسة الشق. بدا هناك الكثير داخل تلك الهالة، ولم يُرِد نوح أن يفوت أيًا منها.
ومع ذلك، أظهرت فيث تعبيرًا سعيدًا عندما أجابت على سؤاله. “لقد كنتَ في نفس الوضع لمدة شهرين كاملين! كنتُ أعلم أن هذا المكان مثالي لشخص مثلك.”
1058. فنون السيف
استطاع نوح الآن تخمين سبب ندم الشيوخ. لقد علموا منذ زمن أن هذا الشق يُفيد الممارسين ذوي الخبرة في السيوف، لكنهم أرادوا احتكار منطقة التدريب تلك.
لم يُرِد الشيوخ منح سلطة أكبر لمثل هذا الوجود المُتمرد، خاصةً لأنه ينتمي إلى منظمة أجنبية. أقنعتهم فيث في النهاية، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون نوح مناسبًا لهذا المورد.
حتى بعد تحالفهم مع الخلية، لم يشعروا بالحاجة لمشاركة هذا المورد. كان الحكماء يعلمون أن نوح سيستفيد منه أكثر من أي شخص آخر. ففي النهاية، كان يُلوّح بأسلحته طوال رحلة تدريبه.
أصبح بصره مشوشًا، وأضرّ ضوء الشمس بعينيه. مع ذلك، استقرت حالته تدريجيًا، ما مكّنه من رؤية حشد من الشيوخ يحدقون به بتعبيرات استغراب.
لم يُرِد الشيوخ منح سلطة أكبر لمثل هذا الوجود المُتمرد، خاصةً لأنه ينتمي إلى منظمة أجنبية. أقنعتهم فيث في النهاية، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون نوح مناسبًا لهذا المورد.
ظهرت في ذهنه أشكال بشرية. تحركت، وأدت أشكالًا مختلفة وهي تحمل سيوفًا أثيرية.
تمكن نوح من التأمل بجوار الشق تسع مرات أطول من أفضل خبرائهم. ولما عرفوا فوائد الشق عليهم، لم يسعهم إلا أن يتنهدوا، متأملين في تحسنات نوح الوشيكة.
غطّى وعي نوح الشقّ واندمج مع الهالة على سطحه. ظهرت آلاف السيوف في ذهنه. شعر نوح بثقل تجارب لا تُحصى تملأ أفكاره، وتُولّد عددًا لا يُحصى من الأشكال.
أعلن نوح للحشد “يمكنك التفاوض على أنواع كيسير مع الخلية، لكن لا يمكنني أن أكون الوحيد الذي لديه حق الوصول إلى هذا المكان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى نوح القوة للتحدث. أراد فقط أن يستريح ويستعيد طاقته العقلية ليعاود دراسة الشق. بدا هناك الكثير داخل تلك الهالة، ولم يُرِد نوح أن يفوت أيًا منها.
لم يعتقد نوح أن ممارسي الخلية سيستفيدون كثيرًا من تلك البقايا السماوية، نظرًا لقلة اعتمادهم على فنون القتال كقوة شجاعة، ومع ذلك، امتلأت منظماته بحشود من الهجائن، وكان لدى بعضهم أجسادٌ مناسبةٌ لتلك التعاليم.
فعّل نوح تقنية الاستنتاج السماوي عندما شعر أن عقله لم يعد قادرًا على استيعاب ذلك التدفق المعرفي. عززت هذه القدرة السماوية مهارات معالجة وعيه أكثر، وسمحت له بالبقاء منغمسًا في الهالة القديمة لفترة أطول.
علاوة على ذلك، فإن أولئك الذين ينتمون إلى سلالات الدم الستة لديهم خبرة في فنون القتال حتى في الرتب البطولية، مما يجعلهم مرشحين أفضل لمنطقة التدريب تلك.
ومع ذلك، أظهرت فيث تعبيرًا سعيدًا عندما أجابت على سؤاله. “لقد كنتَ في نفس الوضع لمدة شهرين كاملين! كنتُ أعلم أن هذا المكان مثالي لشخص مثلك.”
“موافقة!” كسر صوتٌ عالٍ الصمتَ الذي ساد المنطقة بعد عرض نوح. ارتسمت على وجوه الشيوخ تعابير الاحترام عندما ظهرت الشيخة العظيمة ديانا في السماء فوقهم.
دار النجم المظلم في صدره أسرع، دافعًا جسده نحو حدود لم يختبرها نوح بعد. لم تُرِدْه غرائزه أن يتوقف عن انغماسه في تلك الهالة السماوية، ورغب جشعه في امتصاص كل المعرفة التي يحتويها الجرح.
وافقت رئيسة المجلس رسميًا على طلب نوح. الآن، أصبح بإمكان المنظمتين الاستعداد للهجوم على عائلة إلباس على أكمل وجه.
غطّى وعي نوح الشقّ واندمج مع الهالة على سطحه. ظهرت آلاف السيوف في ذهنه. شعر نوح بثقل تجارب لا تُحصى تملأ أفكاره، وتُولّد عددًا لا يُحصى من الأشكال.
لقد كان عقل نوح متناغمًا مع الحدة التي تحملها الهالة القديمة، ولعبت أفكاره أي قطعة من المعرفة قادرة على ترجمتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات