1031. شرنقة
سار تدريبه على الدانتيان بسلاسة كعادته. أصبح بإمكان نوح الآن رؤية قوانين العالم ودراستها مباشرةً من المادة التي أمامه. غالبًا ما حملت تلك القوى النقية والبسيطة معانٍ حقيقية تعكس جوانب وجوده.
بقيت قرود كيسر، التي أُسرت في العالم الخفي، داخل سنور لفترة قبل أن يتذكرها نوح. فقد احتفظ بها داخل كيس من المادة المظلمة لفترة طويلة حتى اعتاد وجودها. علاوة على ذلك، كانت هادئة دائمًا بسبب الضغط الفطري الذي كان يُشعّها.
لم يستغرق الأمر منه سوى لحظة ليقرر خطوته التالية. انتشرت هالة سماوية في قصره عندما ظهر الوحش المجنح شبه السابع في غرفته.
أجبرته حالته العقلية على قطع معظم المدخلات الخارجية، ومع ذلك، فقد أسندها إلى سبعة وثلاثين بمجرد أن لاحظها، حتى أنه ترك بعض قطع المعدن الأسود للآلة المبهجة.
انتشرت موجات من القوة في جسد نوح وهو يأكل الطاقة الأولية الكثيفة المتراكمة على جلد المخلوق. لم يسبق له أن أكل شيئًا نقيًا كهذا، وكان شعور الرضا الذي منحه إياه مُدمنًا.
استغرق شفاء جميع شقوق عقله ما يقرب من ثلاث سنوات. تركها نوح هناك لأشهر، فترسخ الجرح. على طاقته العقلية المتبلورة أن تبقى في مكانها لفترة طويلة قبل أن تتحول إلى جزء من الجدران.
استغرق شفاء جميع شقوق عقله ما يقرب من ثلاث سنوات. تركها نوح هناك لأشهر، فترسخ الجرح. على طاقته العقلية المتبلورة أن تبقى في مكانها لفترة طويلة قبل أن تتحول إلى جزء من الجدران.
لم يُرهق نوح جسده بعد حدود المرتبة الخامسة مباشرةً. بل صقل عقله ودانتيان لفترة من الوقت ليمنع أي ركود.
استغرق شفاء جميع شقوق عقله ما يقرب من ثلاث سنوات. تركها نوح هناك لأشهر، فترسخ الجرح. على طاقته العقلية المتبلورة أن تبقى في مكانها لفترة طويلة قبل أن تتحول إلى جزء من الجدران.
لم يكن يعلم كم ستدوم شرنقته حينها. كان مركز قوته الرابع متغيرًا لا سابق له في عالم التدريب. لم يستطع حتى أن يتخيل كم سيستغرق جسده ليصبح جزءًا من وجود نوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استأنف نوح تناول الطعام بعد عامين من تركيزه على عقله ودانتيان. تجاوز جسده حدود المرتبة الخامسة عندما أخذ أول قضمة من السحلية العملاقة، وبدأت فترة تراكمه.
سار تدريبه على الدانتيان بسلاسة كعادته. أصبح بإمكان نوح الآن رؤية قوانين العالم ودراستها مباشرةً من المادة التي أمامه. غالبًا ما حملت تلك القوى النقية والبسيطة معانٍ حقيقية تعكس جوانب وجوده.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نوح يعلم أنه لا يستطيع إيذاء الوحش. لم تكن قدرته كافية لثقب جلده حتى بعد أن فقد معظم جسده. أما أكله، فلم يخطر بباله حتى التفكير فيه.
كان الدمار والإنشاء في كل مكان نظر إليه، لكنه ذهب وراء أولئك الذين يشبهون فرديته، مما أدى إلى تحسين فهمه وزيادة السرعة التي يتوسع بها دانتيانه.
لم يكن هناك أي جوع مفاجئ أو زئير نجاح مغرور. بدا نوح هادئًا، وشعر بأنه مسيطر تمامًا على نفسه.
لم تكن تلك قوانينه، بل قوانين السماء والأرض. لم يكن بإمكان نوح استخدامها إلا لدراسة كيفية استخدامهم للمادة، حتى تبلغ خبرته ذروتها، ويبدأ في تطبيق قانونه.
ما رآه كان سماءً مرصعة بالنجوم تقترب وتقترب من النجوم التي طاردها طوال حياته. شاهد المادة تحترق وتندمج بينما أضاءت تلك الأجرام السماوية المهيبة الفراغ المظلم.
أما بالنسبة لعقله، فقد تأكد نوح فقط من أنه استعاد جزءًا من قوته السابقة، وهو أمر لم يكن صعبًا لأنه لديه قطعة من الفراء مع رون كيسير السادس ورونته الكروية.
أجبرته حالته العقلية على قطع معظم المدخلات الخارجية، ومع ذلك، فقد أسندها إلى سبعة وثلاثين بمجرد أن لاحظها، حتى أنه ترك بعض قطع المعدن الأسود للآلة المبهجة.
استأنف نوح تناول الطعام بعد عامين من تركيزه على عقله ودانتيان. تجاوز جسده حدود المرتبة الخامسة عندما أخذ أول قضمة من السحلية العملاقة، وبدأت فترة تراكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى نوح الوقت الكافي لأخذ منصة النقل الآني، والظهور مرة أخرى في منطقة خطر من الدرجة السادسة، ومطاردة زعيم المنطقة، وهضمه قبل أن تبدأ عملية الاختراق، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا هذا كافي لتلبية متطلبات جسده.
كان ذلك هو الوقت المناسب لجمع العناصر الغذائية لاستخدامها في تطوير جسده. ستحتاج الوحوش السحرية إلى ما معدله مئة مخلوق من المرتبة الخامسة لضمان اختراقها، ومع ذلك، بدا نوح يعلم أن متطلباته كانت بعيدة كل البعد عن المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع نوح فمه على يده قبل أن يبدأ بالامتصاص. حثته غرائزه على عضّها، لكن أسنانه عجزت عن مقاومة ذلك الجلد. كل ما استطاع فعله هو لعق الطاقة الأولية المنبعثة من تدهوره.
كان عقله قد حذّره. غرائزه خشيت من الاختراق. شيء ما أخبره أن حتى جسد وحش سحري من الرتبة السادسة بأكمله لن يكفي لتغذية التطور.
شعر بحرارة في جسده كله. لم يشعر بها، لكنه أدرك أن حرارته أعلى بكثير من المعتاد.
فكّر نوح في خياراته بعد أن هضم جسده السحلية تمامًا. لطالما كان تناول المخلوقات ذات الرتبة الأعلى عمليةً شاقةً وطويلة، لكن جسده تحمّل ذلك بشكل أفضل مما توقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى نوح الوقت الكافي لأخذ منصة النقل الآني، والظهور مرة أخرى في منطقة خطر من الدرجة السادسة، ومطاردة زعيم المنطقة، وهضمه قبل أن تبدأ عملية الاختراق، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا هذا كافي لتلبية متطلبات جسده.
المشكلة الرئيسية هي أن النعاس قد حلّ، وشعر أن تكوّن الشرنقة لن يستغرق وقتًا طويلًا. لكن الطاقة المتراكمة في أنسجته لم تكن كافية، وفقًا لغرائزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ نوح في لحظة ما، وفتح عينيه فحطم طبقات من البلورات أمامه. أطبق يديه لتشكل قبضتين، وتسببت تلك الحركة المفاجئة في موجات صدمية حوّلت المزيد من البلورات إلى قطع.
كان لدى نوح الوقت الكافي لأخذ منصة النقل الآني، والظهور مرة أخرى في منطقة خطر من الدرجة السادسة، ومطاردة زعيم المنطقة، وهضمه قبل أن تبدأ عملية الاختراق، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا هذا كافي لتلبية متطلبات جسده.
كان الدخان يخرج من فمه عند تنفسه. بدا وكأن فرنًا بداخله، والسبب هو قلبه. حلت نجمة سوداء محل عضوه.
لم يستغرق الأمر منه سوى لحظة ليقرر خطوته التالية. انتشرت هالة سماوية في قصره عندما ظهر الوحش المجنح شبه السابع في غرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما كان يومًا ما مخلوقًا قادرًا على هزيمة قوى العالم الكبرى أصبح الآن تمثالًا محنطًا. سلب شاندال جميع أجزائه الداخلية وأجزاء جسمه الثمينة، لكن جلده لا يزال في مكانه.
كان الدمار والإنشاء في كل مكان نظر إليه، لكنه ذهب وراء أولئك الذين يشبهون فرديته، مما أدى إلى تحسين فهمه وزيادة السرعة التي يتوسع بها دانتيانه.
نوح يعلم أنه لا يستطيع إيذاء الوحش. لم تكن قدرته كافية لثقب جلده حتى بعد أن فقد معظم جسده. أما أكله، فلم يخطر بباله حتى التفكير فيه.
أدرك على الفور أن تلك الأحلام كانت تتعلق به فقط وأشارت إلى كيف أن وجوده قد تحرر من حدود عالمه واستهدف النجوم.
ومع ذلك، فإن أي مخلوق سوف يطلق أنفاسه عند موته، وبقايا الوحش المجنح تتبع نفس القاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع نوح فمه على يده قبل أن يبدأ بالامتصاص. حثته غرائزه على عضّها، لكن أسنانه عجزت عن مقاومة ذلك الجلد. كل ما استطاع فعله هو لعق الطاقة الأولية المنبعثة من تدهوره.
أجبرته حالته العقلية على قطع معظم المدخلات الخارجية، ومع ذلك، فقد أسندها إلى سبعة وثلاثين بمجرد أن لاحظها، حتى أنه ترك بعض قطع المعدن الأسود للآلة المبهجة.
انتشرت موجات من القوة في جسد نوح وهو يأكل الطاقة الأولية الكثيفة المتراكمة على جلد المخلوق. لم يسبق له أن أكل شيئًا نقيًا كهذا، وكان شعور الرضا الذي منحه إياه مُدمنًا.
ومع ذلك، فإن أي مخلوق سوف يطلق أنفاسه عند موته، وبقايا الوحش المجنح تتبع نفس القاعدة.
لقد تعلم كيفية التحكم في جوعه، حتى يتمكن من التحكم في نفسه ومواصلة ملء جسده بالطاقة التي لم يتمكن أي وحش آخر في المرتبة الخامسة من الوصول إليها من قبل.
بقيت قرود كيسر، التي أُسرت في العالم الخفي، داخل سنور لفترة قبل أن يتذكرها نوح. فقد احتفظ بها داخل كيس من المادة المظلمة لفترة طويلة حتى اعتاد وجودها. علاوة على ذلك، كانت هادئة دائمًا بسبب الضغط الفطري الذي كان يُشعّها.
استمر نوح حتى بعد أن شعر بالشبع. أراده النعاس أن ينام في مكانه، لكنه كتمه قدر استطاعته.
كان عقله قد حذّره. غرائزه خشيت من الاختراق. شيء ما أخبره أن حتى جسد وحش سحري من الرتبة السادسة بأكمله لن يكفي لتغذية التطور.
في النهاية، انهار على الأرض، ولم يكن لديه سوى القوة لإعادة الوحش المجنح إلى داخل خاتمه قبل أن يصبح عقله مظلمًا، وتملأ مادة تشبه الكريستال الغرفة بأكملها.
أحس نوح فورًا بتغير بعض ملامحه. ظلت أظافره سوداء مدببة، ولم يفقد شعره بريقه المعدني. مع ذلك، اختفت الحراشف، وأصبح جلده أكثر بياضًا، وكأنه بلغ نقاءً جديدًا.
لم يحلم نوح بسيفه الشيطاني أو بماضي التنانين آكلة الضوء. حتى أحاسيس سنور لم تظهر في رؤياه بينما عقله يتجول.
كان الدخان يخرج من فمه عند تنفسه. بدا وكأن فرنًا بداخله، والسبب هو قلبه. حلت نجمة سوداء محل عضوه.
ما رآه كان سماءً مرصعة بالنجوم تقترب وتقترب من النجوم التي طاردها طوال حياته. شاهد المادة تحترق وتندمج بينما أضاءت تلك الأجرام السماوية المهيبة الفراغ المظلم.
كان الدخان يخرج من فمه عند تنفسه. بدا وكأن فرنًا بداخله، والسبب هو قلبه. حلت نجمة سوداء محل عضوه.
لم يكن لدى نوح لحظاته المتقطعة المعتادة من الوعي أثناء ذلك الاختراق، لكنه كان في حالة شبه واعية طوال ذلك.
ما كان يومًا ما مخلوقًا قادرًا على هزيمة قوى العالم الكبرى أصبح الآن تمثالًا محنطًا. سلب شاندال جميع أجزائه الداخلية وأجزاء جسمه الثمينة، لكن جلده لا يزال في مكانه.
أدرك على الفور أن تلك الأحلام كانت تتعلق به فقط وأشارت إلى كيف أن وجوده قد تحرر من حدود عالمه واستهدف النجوم.
لم يكن لدى نوح لحظاته المتقطعة المعتادة من الوعي أثناء ذلك الاختراق، لكنه كان في حالة شبه واعية طوال ذلك.
وجودٌ بأربعة مراكز قوة كان وجودًا من عالمٍ آخر. لم يكن ينتمي إلى نظام السماء والأرض، ولم يكن حدثًا طبيعيًا. مكانه كان في الفراغ، بين وجوداتٍ فريدةٍ أخرى.
ومع ذلك، فإن أي مخلوق سوف يطلق أنفاسه عند موته، وبقايا الوحش المجنح تتبع نفس القاعدة.
استيقظ نوح في لحظة ما، وفتح عينيه فحطم طبقات من البلورات أمامه. أطبق يديه لتشكل قبضتين، وتسببت تلك الحركة المفاجئة في موجات صدمية حوّلت المزيد من البلورات إلى قطع.
أجبرته حالته العقلية على قطع معظم المدخلات الخارجية، ومع ذلك، فقد أسندها إلى سبعة وثلاثين بمجرد أن لاحظها، حتى أنه ترك بعض قطع المعدن الأسود للآلة المبهجة.
لم يكن هناك أي جوع مفاجئ أو زئير نجاح مغرور. بدا نوح هادئًا، وشعر بأنه مسيطر تمامًا على نفسه.
استمر نوح حتى بعد أن شعر بالشبع. أراده النعاس أن ينام في مكانه، لكنه كتمه قدر استطاعته.
أحس نوح فورًا بتغير بعض ملامحه. ظلت أظافره سوداء مدببة، ولم يفقد شعره بريقه المعدني. مع ذلك، اختفت الحراشف، وأصبح جلده أكثر بياضًا، وكأنه بلغ نقاءً جديدًا.
لم تكن تلك قوانينه، بل قوانين السماء والأرض. لم يكن بإمكان نوح استخدامها إلا لدراسة كيفية استخدامهم للمادة، حتى تبلغ خبرته ذروتها، ويبدأ في تطبيق قانونه.
شعر بحرارة في جسده كله. لم يشعر بها، لكنه أدرك أن حرارته أعلى بكثير من المعتاد.
ما كان يومًا ما مخلوقًا قادرًا على هزيمة قوى العالم الكبرى أصبح الآن تمثالًا محنطًا. سلب شاندال جميع أجزائه الداخلية وأجزاء جسمه الثمينة، لكن جلده لا يزال في مكانه.
كان الدخان يخرج من فمه عند تنفسه. بدا وكأن فرنًا بداخله، والسبب هو قلبه. حلت نجمة سوداء محل عضوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى نوح الوقت الكافي لأخذ منصة النقل الآني، والظهور مرة أخرى في منطقة خطر من الدرجة السادسة، ومطاردة زعيم المنطقة، وهضمه قبل أن تبدأ عملية الاختراق، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا هذا كافي لتلبية متطلبات جسده.
ما رآه كان سماءً مرصعة بالنجوم تقترب وتقترب من النجوم التي طاردها طوال حياته. شاهد المادة تحترق وتندمج بينما أضاءت تلك الأجرام السماوية المهيبة الفراغ المظلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات