1010. التحكم
في النهاية، قادت المطاردة القرد إلى خارج القصر، لكن سرعان ما غمره شعورٌ بالخطر عندما شعر بهواء العالم الخارجي العليل. لكن ردود أفعاله كانت بطيئة، فلم يتمكن من النجاة من البرق الذي سقط على رأسه مباشرةً.
لقد قرر نوح والمتمردون استخدام القصر المعدني للاندماج حتى لو كانوا يعرفون أن محنة السماء ستصل.
فتح الهجين باب الغرفة فوجد قاعة واسعة يتوسطها عرش مكسور. ارتبك بشدة، فتعثر بضع خطوات، لكن الغضب سرعان ما عاد إليه.
لم يعرفوا كيف ستستيقظ سكالي، لذا فضّلوا استخدام القصر لخصائصه الدفاعية. بإمكانهم دائمًا استدراج الهجين إلى الخارج إذا استيقظ في حالة عنيفة.
ضغط الضغط الكثيف القادم من غرفة سكولي على عقولهم، لكنه لم يُركز عليهم. بدا فعلًا فطريًا لمخلوق قوي في حالة ارتباك يحاول إدراك ما يحيط به.
نوح، كارل، والخبراء الآخرين من الدرجة الخامسة الذين بقوا داخل القصر أثناء الاندماج تبادلوا النظرات قبل أن تنتشر هالاتهم إلى الخارج.
1010. التحكم
ضغط الضغط الكثيف القادم من غرفة سكولي على عقولهم، لكنه لم يُركز عليهم. بدا فعلًا فطريًا لمخلوق قوي في حالة ارتباك يحاول إدراك ما يحيط به.
شعر كارل والآخرون أن نوح أصبح فجأةً أكثر خطورة. لم تكن قوته هي التي تغيرت، بل عنف هالته. شعروا وكأن وحشًا سحريًا حلَّ محلَّ حليفهم فجأةً.
هالات الممارسين جعلتها تُركز عليهم وتضغط على عقولهم بشدة أكبر. كافح نوح والآخرون تحت هذا الضغط، لكنهم تراجعوا سريعًا للهروب من نطاقه.
شعر كارل والآخرون أن نوح أصبح فجأةً أكثر خطورة. لم تكن قوته هي التي تغيرت، بل عنف هالته. شعروا وكأن وحشًا سحريًا حلَّ محلَّ حليفهم فجأةً.
صدر هدير غاضب آخر من غرفة سكولي، بينما وعي الهجين يطارد الممارسين الهاربين. وسرعان ما تردد صدى خطوات عالية في أرجاء القصر، منبعثًا صوتًا واضح لمخلوق ضخم يمشي على معدن متين.
المحنة تهدد استقرار الجسم الذي تم إنشاؤه حديثًا، مما أدى إلى تشتيت جزء من المادة المظلمة التي كانت تعالج إصاباته السابقة.
فتح الهجين باب الغرفة فوجد قاعة واسعة يتوسطها عرش مكسور. ارتبك بشدة، فتعثر بضع خطوات، لكن الغضب سرعان ما عاد إليه.
تشكلت دوامة في بحيرة الحمم البركانية بعد الصرخة، وتشكلت مساحة فارغة واسعة في وسط تلك المياه الحمراء. طارت منها شخصية ببطء، ولم تستطع مجموعة كارل إلا أن تفرح بهذا المنظر.
حاولت بعض الذكريات السيطرة على غرائزه، لكنها جعلته يفقد السيطرة على جسده كلما عادت. لم يُعجب المخلوق هذا الشعور، فكبته واستمر في السير نحو الوجودات الهاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط القرد على ركبتيه، وبدأ الدم يسيل من رأسه. لقد ألحقت به الصاعقة ألمًا، لكن ذلك الألم كان منعشًا بشكل غريب.
في النهاية، قادت المطاردة القرد إلى خارج القصر، لكن سرعان ما غمره شعورٌ بالخطر عندما شعر بهواء العالم الخارجي العليل. لكن ردود أفعاله كانت بطيئة، فلم يتمكن من النجاة من البرق الذي سقط على رأسه مباشرةً.
تشكل حاجز غير مرئي حول جسده وهو ينطلق مجددًا في السماء. إنشاءت هجمات المحنة تموجات في ذلك الدرع المصنوع من الطاقة العقلية، ولم يتمكنوا من اختراقه إلا عندما كان القرد على وشك الوصول إلى السماء.
سقط القرد على ركبتيه، وبدأ الدم يسيل من رأسه. لقد ألحقت به الصاعقة ألمًا، لكن ذلك الألم كان منعشًا بشكل غريب.
حاولت بعض الذكريات السيطرة على غرائزه، لكنها جعلته يفقد السيطرة على جسده كلما عادت. لم يُعجب المخلوق هذا الشعور، فكبته واستمر في السير نحو الوجودات الهاربة.
لمس الوحش رأسه فشعر بجرح طويل فوقه. علاوة على ذلك، هناك بقعة على مؤخرة رقبته حيث بدا الجلد مختلفًا.
لقد قرر نوح والمتمردون استخدام القصر المعدني للاندماج حتى لو كانوا يعرفون أن محنة السماء ستصل.
عادت الذكريات إلى الظهور مع تراكم الإحساس في ذهنه، لكن خطر المحنة في بحر الصهارة أعلاه جعله يكبتها مجددًا. فاق غريزة البقاء كل شعور آخر في شدتها.
نوح، كارل، والخبراء الآخرين من الدرجة الخامسة الذين بقوا داخل القصر أثناء الاندماج تبادلوا النظرات قبل أن تنتشر هالاتهم إلى الخارج.
شاهد نوح المشهد من داخل أحد الشلالات الحمراء التي ملأت المنطقة. رأى القرد يُطير في السماء مُستهدفًا أحد أكبر التجاويف في الطبقة السوداء، مُتجهًا نحو مصدر الضيقة.
رأى نوح قرد كيسير جالسًا على عرش عائم مصنوع من الحمم البركانية. جلس الوحش في نفس الوضعية التي حافظت عليها سكولي لآلاف السنين، مما أكد أن القوة الجبارة قد سيطرت على جسدها الجديد.
“إنه ضعيف جدًا ” فكر نوح عندما ركز على الشرارات المتراكمة داخل بحر الصهارة.
لم يعرفوا كيف ستستيقظ سكالي، لذا فضّلوا استخدام القصر لخصائصه الدفاعية. بإمكانهم دائمًا استدراج الهجين إلى الخارج إذا استيقظ في حالة عنيفة.
نوح قد إنشاء هجينًا من المرتبة السادسة، فكان من الطبيعي أن تكون قوة محنة السماء مماثلة. مع ذلك، تلك الصواعق في أسفل المرتبة السادسة من حيث القوة.
تشكلت دوامة في بحيرة الحمم البركانية بعد الصرخة، وتشكلت مساحة فارغة واسعة في وسط تلك المياه الحمراء. طارت منها شخصية ببطء، ولم تستطع مجموعة كارل إلا أن تفرح بهذا المنظر.
بدا أن موقع العالم الخفي يتعارض مع قوانين السماء والأرض. حتى محنتهم وجدت صعوبة في إظهار قوتها الكاملة هنا.
علاوة على ذلك، حجبت السماء السوداء العديد من الصواعق، ولم يكن بإمكان سوى تلك التي استهدفت الثقوب الموجودة في الطبقة المعدنية أن تأمل في إصابة هدفها.
تركز ضغط المحنة على نوح في تلك اللحظة. لقد تدخل في اختبار شخص آخر، فأصبح هو الآخر هدفًا.
لم يجد نوح شيئًا يُذكر في تعابير وجه خبراء القمة الخامسة المختبئين في الشلالات القريبة منه. لقد أبدوا رهبةً وخوفًا من تلك العاصفة الرعدية، أي أنهم لم يجدوا شيئًا غريبًا بتلك القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هالات الممارسين جعلتها تُركز عليهم وتضغط على عقولهم بشدة أكبر. كافح نوح والآخرون تحت هذا الضغط، لكنهم تراجعوا سريعًا للهروب من نطاقه.
“ربما للملك علاقة بهذا، “نظر نوح إلى القصر قبل أن يُركز مجددًا على سكولي. هناك عنصر سماوي حقيقي في ذلك العالم. لا بد أن هذا يؤثر على القوانين المخصصة للممارسين الأبطال.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ربما للملك علاقة بهذا، “نظر نوح إلى القصر قبل أن يُركز مجددًا على سكولي. هناك عنصر سماوي حقيقي في ذلك العالم. لا بد أن هذا يؤثر على القوانين المخصصة للممارسين الأبطال.
حلق القرد في السماء قبل أن تضربه صواعق برق. انفتحت جروح على صدره وكتفيه، وتصاعد منها دخان أسود كثيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لن ينجح ” فكر نوح وهو يخرج من الشلال الأحمر.
المحنة تهدد استقرار الجسم الذي تم إنشاؤه حديثًا، مما أدى إلى تشتيت جزء من المادة المظلمة التي كانت تعالج إصاباته السابقة.
شاهد نوح المشهد من داخل أحد الشلالات الحمراء التي ملأت المنطقة. رأى القرد يُطير في السماء مُستهدفًا أحد أكبر التجاويف في الطبقة السوداء، مُتجهًا نحو مصدر الضيقة.
أدى الاصطدام إلى سقوط الهجين على الأرض، لكنه سرعان ما نهض واعتمد على قدرته الفطرية للدفاع ضد الصواعق الأخرى القادمة.
أدى الاصطدام إلى سقوط الهجين على الأرض، لكنه سرعان ما نهض واعتمد على قدرته الفطرية للدفاع ضد الصواعق الأخرى القادمة.
تشكل حاجز غير مرئي حول جسده وهو ينطلق مجددًا في السماء. إنشاءت هجمات المحنة تموجات في ذلك الدرع المصنوع من الطاقة العقلية، ولم يتمكنوا من اختراقه إلا عندما كان القرد على وشك الوصول إلى السماء.
ضغط الضغط الكثيف القادم من غرفة سكولي على عقولهم، لكنه لم يُركز عليهم. بدا فعلًا فطريًا لمخلوق قوي في حالة ارتباك يحاول إدراك ما يحيط به.
سقط القرد مجددًا نحو الأرض، لينتهي به المطاف مباشرةً داخل بحيرة الحمم البركانية حيث كان القصر يطفو. لم يستطع الإحساس الحارق أن يُثنيه عن قوته، لكن نوح شعر بالقلق عندما رأى كمية المادة المظلمة المُشتتة بعد الاصطدام.
حاولت بعض الذكريات السيطرة على غرائزه، لكنها جعلته يفقد السيطرة على جسده كلما عادت. لم يُعجب المخلوق هذا الشعور، فكبته واستمر في السير نحو الوجودات الهاربة.
“هذا لن ينجح ” فكر نوح وهو يخرج من الشلال الأحمر.
لقد قرر نوح والمتمردون استخدام القصر المعدني للاندماج حتى لو كانوا يعرفون أن محنة السماء ستصل.
ازداد الفخر الذي تحمله هالته مع عودة صور معركته ضد قرد كيسير ذي الرتبة السادسة إلى ذهنه. وبلغ هذا الشعور ذروته عندما تذكر الأحاسيس التي انتابته عندما صدّ هجومه الجسدي بذراعيه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ربما للملك علاقة بهذا، “نظر نوح إلى القصر قبل أن يُركز مجددًا على سكولي. هناك عنصر سماوي حقيقي في ذلك العالم. لا بد أن هذا يؤثر على القوانين المخصصة للممارسين الأبطال.
شعر كارل والآخرون أن نوح أصبح فجأةً أكثر خطورة. لم تكن قوته هي التي تغيرت، بل عنف هالته. شعروا وكأن وحشًا سحريًا حلَّ محلَّ حليفهم فجأةً.
“إنه ضعيف جدًا ” فكر نوح عندما ركز على الشرارات المتراكمة داخل بحر الصهارة.
أطلق نوح زئيرًا، فانطفأ نور العالم للحظة. انتشر عمود من لهب أبيض شفاف أفقيًا، وأثر على مسار بعض الصواعق.
صدر هدير غاضب آخر من غرفة سكولي، بينما وعي الهجين يطارد الممارسين الهاربين. وسرعان ما تردد صدى خطوات عالية في أرجاء القصر، منبعثًا صوتًا واضح لمخلوق ضخم يمشي على معدن متين.
تركز ضغط المحنة على نوح في تلك اللحظة. لقد تدخل في اختبار شخص آخر، فأصبح هو الآخر هدفًا.
لقد عبّر نوح عن كبريائه كهجين في صرخته الأخيرة، حتى أنه أمر سكولي بالاستيقاظ. هو أضعف منها في السلسلة الغذائية، لكن بدا هناك احتمال أن يوقظ زئيره عقلها البشري.
ومع ذلك، صدر هديرٌ آخر في المنطقة قبل أن تُشكّل شرارات الصهارة هجماتٍ تستهدف نوح. بدا الصراخ طويلًا، وازدادت نبرته وضوحًا وإنسانيةً مع استمراره.
“إنه ضعيف جدًا ” فكر نوح عندما ركز على الشرارات المتراكمة داخل بحر الصهارة.
لقد عبّر نوح عن كبريائه كهجين في صرخته الأخيرة، حتى أنه أمر سكولي بالاستيقاظ. هو أضعف منها في السلسلة الغذائية، لكن بدا هناك احتمال أن يوقظ زئيره عقلها البشري.
سقط القرد مجددًا نحو الأرض، لينتهي به المطاف مباشرةً داخل بحيرة الحمم البركانية حيث كان القصر يطفو. لم يستطع الإحساس الحارق أن يُثنيه عن قوته، لكن نوح شعر بالقلق عندما رأى كمية المادة المظلمة المُشتتة بعد الاصطدام.
تشكلت دوامة في بحيرة الحمم البركانية بعد الصرخة، وتشكلت مساحة فارغة واسعة في وسط تلك المياه الحمراء. طارت منها شخصية ببطء، ولم تستطع مجموعة كارل إلا أن تفرح بهذا المنظر.
شعر كارل والآخرون أن نوح أصبح فجأةً أكثر خطورة. لم تكن قوته هي التي تغيرت، بل عنف هالته. شعروا وكأن وحشًا سحريًا حلَّ محلَّ حليفهم فجأةً.
رأى نوح قرد كيسير جالسًا على عرش عائم مصنوع من الحمم البركانية. جلس الوحش في نفس الوضعية التي حافظت عليها سكولي لآلاف السنين، مما أكد أن القوة الجبارة قد سيطرت على جسدها الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لن ينجح ” فكر نوح وهو يخرج من الشلال الأحمر.
بدت سكولي عاجزة عن الحركة، لكنها استخدمت قدرتها الفطرية بمهارة فائقة. حافظت موجاتها العقلية على العرش ثابتًا، وطفت دون استخدام أنفاسها.
“شكرًا لك يا نوح بالفان ” قالت سكولي بصوتٍ عتيقٍ ممزوجٍ بالهدير. “يمكنك التراجع. لديّ الكثير لأتذكره عن حياتي!”
لم يعرفوا كيف ستستيقظ سكالي، لذا فضّلوا استخدام القصر لخصائصه الدفاعية. بإمكانهم دائمًا استدراج الهجين إلى الخارج إذا استيقظ في حالة عنيفة.
بعد أن أنهت كلامها، انطلقت سكالي إلى الأعلى، محميةً بحاجزٍ غير مرئي لم تتمكن المحنة من اختراقه. ثم عبرت أحد التجاويف وغاصت في بحر الصهارة، واختفت عن أنظار نوح.
لقد قرر نوح والمتمردون استخدام القصر المعدني للاندماج حتى لو كانوا يعرفون أن محنة السماء ستصل.
أدى الاصطدام إلى سقوط الهجين على الأرض، لكنه سرعان ما نهض واعتمد على قدرته الفطرية للدفاع ضد الصواعق الأخرى القادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات