996. العلامة العقلية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أن الممارسين قد خسروا تلك المعركة هناك لأنهم كانوا يعيشون تحت الأرض. هذا المكان وحده قد يكون قاتلاً للبشر، لكنهم لم يجرؤوا على الخروج إلا بعد أن قتل قرد كيسير من الرتبة الخامسة.
لم يُجب نوح الخبيرَ في الرتبة الرابعة إطلاقًا. لقد تفاجأ عندما علم أن الممارسين يسكنون تلك الأراضي، لكن كلمات الرجل المسن بدت بمثابة الصدمة الأخيرة لعقله.
“يا خبير،” بدأ الرجل العجوز يشرح وهو يُخفض رأسه مجددًا. “ربما أتيتَ من مناطق تحررت من القرود. كانت منطقتنا لا تزال تحت سيطرتهم قبل مجيئك وقتلك للملك. بفضلك، عادت قبيلتي لتتنفس الهواء النقي”
توغل وعيه في أعماق الحفرة ليستكشف ما بداخلها. رأى نوح أسِرّةً وغرفًا وقاعاتٍ واسعةً مبنيةً تحت الأرض لإنشاء مبنىً يتسع لمئة ممارس على الأقل.
“ظننا أن معرفة فصيلة الكيسير واسعة لدرجة أنها لا تكشف عن مفاجآت أخرى،” تابع الرجل.” كنا مخطئين. لدى هذه القردة غريزة بقاء فطرية لا تظهر إلا عندما يكون جنسها بأكمله في خطر. إنها تسمح لهم بالتضحية بأحرفهم الرونية لكائن آخر لجعله أقوى.”
انبعث ضوء أحمر من الحفرة. بدا وكأن الهيكل وصل إلى طبقة الصهارة تحت العالم الخفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح نوح وحيدًا. خياره الأمثل هو العودة إلى السطح بمفرده وإرسال قوات الخلية هنا لاحقًا، ومع ذلك، أراد أن يفهم العالم فهمًا كاملًا قبل مغادرته.
لاحظ أيضًا أن عدد الغرف أكبر من عدد الممارسين. لم يكن نوح يعلم إن هناك سبب أعمق وراء هذه التفاصيل، لكنه شعر بأنه أساء فهم الكثير عن ذلك العالم.
“حدث كل شيء بعد أن نجح البشر في تحويل الفراء الأبيض لتلك المخلوقات إلى وسيلة تدريب ” قال الخبير، ولم يفوت نوح نبرة الندم في صوته. “كان النوع بأكمله على وشك الانقراض، لكننا لم نرد التوقف على أي حال”.
“ماذا تقصد بالحكم على القردة؟” سأل نوح بعد لحظات طويلة من الصمت.
“كيف فقدت السطح؟” سأل نوح، غير مبال بأنه يفقد فرصة إخفاء هويته كمواطن من تلك المناطق.
رفع الرجل العجوز رأسه عند سماع كلماته. بدا هناك بعض الحيرة في عينيه، لكنه لم يجرؤ على إظهار أي ازدراء لنوح. علاوة على ذلك، لم يخطر بباله حتى فكرة أنه دخيل.
لقد اختبر قوة الكيسير القتالية على جلده. هذه القرود قوية بفضل تنوع هجماتها باستخدام موجاتها العقلية، ومع ذلك، لم يكن ذلك يُضاهي إلا جزءًا من قوة الممارس.
“يا خبير،” بدأ الرجل العجوز يشرح وهو يُخفض رأسه مجددًا. “ربما أتيتَ من مناطق تحررت من القرود. كانت منطقتنا لا تزال تحت سيطرتهم قبل مجيئك وقتلك للملك. بفضلك، عادت قبيلتي لتتنفس الهواء النقي”
لم يفهم نوح شيئًا من ذلك، سوى وجود المزيد من البشر هناك، ومع ذلك، لم يصدق أن الوحوش السحرية قد تغلبت على الممارسين.
لم يفهم نوح شيئًا من ذلك، سوى وجود المزيد من البشر هناك، ومع ذلك، لم يصدق أن الوحوش السحرية قد تغلبت على الممارسين.
“اشرح ” قال نوح وهو يُطلق نفحة من هالته. تجمدت حماسة الرجل عندما أدرك خطورة مُنقذه، لكن خوفه لم يمنعه من إكمال مهمته.
أمامه خبيرٌ من المرتبة الرابعة، مما يعني أن تلك القبائل لم تكن تفتقر إلى التقنيات. عمومًا، ذلك كافي للبشر لهزيمة أي نوع سحري، مهما كان عدده.
لم تكن الخلية تعرف مكانه بالضبط، فقد تحرك كثيرًا عند وصوله إلى البحر الأحمر. حتى أن السحلية أحدثت فوضى في النفق، لذا أصبح آخر مكان معروف له بلا فائدة أيضًا.
لكن يبدو أن الممارسين قد خسروا تلك المعركة هناك لأنهم كانوا يعيشون تحت الأرض. هذا المكان وحده قد يكون قاتلاً للبشر، لكنهم لم يجرؤوا على الخروج إلا بعد أن قتل قرد كيسير من الرتبة الخامسة.
لاحظ أيضًا أن عدد الغرف أكبر من عدد الممارسين. لم يكن نوح يعلم إن هناك سبب أعمق وراء هذه التفاصيل، لكنه شعر بأنه أساء فهم الكثير عن ذلك العالم.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟” سأل نوح نفسه.
لم يُجب نوح الخبيرَ في الرتبة الرابعة إطلاقًا. لقد تفاجأ عندما علم أن الممارسين يسكنون تلك الأراضي، لكن كلمات الرجل المسن بدت بمثابة الصدمة الأخيرة لعقله.
لقد اختبر قوة الكيسير القتالية على جلده. هذه القرود قوية بفضل تنوع هجماتها باستخدام موجاتها العقلية، ومع ذلك، لم يكن ذلك يُضاهي إلا جزءًا من قوة الممارس.
أحس نوح بالعجز في نبرة الرجل، لكن عقله أصبح في مكان آخر. لو هذا الرجل صادق، هناك وحش سحري في المرتبة السابعة في هذا المكان!
“كيف فقدت السطح؟” سأل نوح، غير مبال بأنه يفقد فرصة إخفاء هويته كمواطن من تلك المناطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح نوح وحيدًا. خياره الأمثل هو العودة إلى السطح بمفرده وإرسال قوات الخلية هنا لاحقًا، ومع ذلك، أراد أن يفهم العالم فهمًا كاملًا قبل مغادرته.
لم يكن هناك أي فائدة من الكذب بشأن هويته، والبشر هناك لا يملكون أي أغراض ثمينة بسبب وضعهم السيء. من الأفضل أن نمنحهم الأمل بالكشف عن أنه جاء من مبدا أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الرجل المسن إلى رأسه دون أن يرفعه قبل أن يتكلم. “يدعو ملك القردة جميع البشر في هذه المناطق كل خمسين عامًا ليتركوا علامةً عقلية. رأيتُ هذا المخلوق قبل أكثر من خمسة وأربعين عامًا بقليل.”
“ألا تعلم؟” سأل الرجل العجوز في ذهول.” هل نسيت قبيلتك الماضي؟”
“اشرح ” قال نوح وهو يُطلق نفحة من هالته. تجمدت حماسة الرجل عندما أدرك خطورة مُنقذه، لكن خوفه لم يمنعه من إكمال مهمته.
لم يخطر ببال زعيم تلك القبيلة حتى أن نوح قد ظهر من السطح. فضّل تبرير جهله بإلقاء اللوم على قبيلته أو البيئة التي نشأ فيها.
توغل وعيه في أعماق الحفرة ليستكشف ما بداخلها. رأى نوح أسِرّةً وغرفًا وقاعاتٍ واسعةً مبنيةً تحت الأرض لإنشاء مبنىً يتسع لمئة ممارس على الأقل.
ومع ذلك، سئم نوح من هذا التبادل، وقرر أن يكشف أوراقه بكلماته التالية: “أنا قادم من السطح. أخبرني بكل ما تعرفه عن هذا المكان.”
لم يكن هناك سبيل لتنظيم فريق استخراج، ولم يكن نوح يعرف كيفية تحديد البُعد المنفصل. علاوة على ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الصهارة ستعيق عمله بشكل صحيح.
“السطح؟” سأل الرجل العجوز، مُظهرًا تعبيرًا مُرتبكًا مرة أخرى. حتى بعد سماع عبارة نوح المباشرة، ما زال غير قادر على تصوّر هذا الاحتمال.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “السطح ” قال نوح وهو يشير إلى السماء المعدنية.
“السطح ” قال نوح وهو يشير إلى السماء المعدنية.
لم يفهم نوح شيئًا من ذلك، سوى وجود المزيد من البشر هناك، ومع ذلك، لم يصدق أن الوحوش السحرية قد تغلبت على الممارسين.
أدرك الرجل العجوز تدريجيًا، وبدأ يتلعثم وهو يحاول التعبير عن سطر ما. لم يستطع نوح حتى أن يتخيل مدى هشاشة حالته النفسية، فقد أفقده هذا الإدراك البسيط كرامته كممارس بطل.
لم يكن هناك أي فائدة من الكذب بشأن هويته، والبشر هناك لا يملكون أي أغراض ثمينة بسبب وضعهم السيء. من الأفضل أن نمنحهم الأمل بالكشف عن أنه جاء من مبدا أفضل.
هدأ الرجل المسن أخيرًا، لكن حماسه ظل يملأ كلماته التالية. “هل وجدتنا؟ هل سنغادر هذا المكان أخيرًا؟”
رفع الرجل العجوز رأسه عند سماع كلماته. بدا هناك بعض الحيرة في عينيه، لكنه لم يجرؤ على إظهار أي ازدراء لنوح. علاوة على ذلك، لم يخطر بباله حتى فكرة أنه دخيل.
ظلّ تعبير نوح باردًا ومنعزلًا حتى عندما أشار الخبير إلى إحدى مشكلات ذلك المكان. حجبت طبقة المادة المعدنية وبحر الصهارة أي رسالة ذهنية، مما يعني أنه لا يمكن لأحد أن يمد له يد العون.
ظلّ تعبير نوح باردًا ومنعزلًا حتى عندما أشار الخبير إلى إحدى مشكلات ذلك المكان. حجبت طبقة المادة المعدنية وبحر الصهارة أي رسالة ذهنية، مما يعني أنه لا يمكن لأحد أن يمد له يد العون.
لم تكن الخلية تعرف مكانه بالضبط، فقد تحرك كثيرًا عند وصوله إلى البحر الأحمر. حتى أن السحلية أحدثت فوضى في النفق، لذا أصبح آخر مكان معروف له بلا فائدة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعلم؟” سأل الرجل العجوز في ذهول.” هل نسيت قبيلتك الماضي؟”
لم يكن هناك سبيل لتنظيم فريق استخراج، ولم يكن نوح يعرف كيفية تحديد البُعد المنفصل. علاوة على ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الصهارة ستعيق عمله بشكل صحيح.
لم يكن هناك سبيل لتنظيم فريق استخراج، ولم يكن نوح يعرف كيفية تحديد البُعد المنفصل. علاوة على ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الصهارة ستعيق عمله بشكل صحيح.
أصبح نوح وحيدًا. خياره الأمثل هو العودة إلى السطح بمفرده وإرسال قوات الخلية هنا لاحقًا، ومع ذلك، أراد أن يفهم العالم فهمًا كاملًا قبل مغادرته.
“السطح؟” سأل الرجل العجوز، مُظهرًا تعبيرًا مُرتبكًا مرة أخرى. حتى بعد سماع عبارة نوح المباشرة، ما زال غير قادر على تصوّر هذا الاحتمال.
“اشرح ” قال نوح وهو يُطلق نفحة من هالته. تجمدت حماسة الرجل عندما أدرك خطورة مُنقذه، لكن خوفه لم يمنعه من إكمال مهمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الرجل المسن إلى رأسه دون أن يرفعه قبل أن يتكلم. “يدعو ملك القردة جميع البشر في هذه المناطق كل خمسين عامًا ليتركوا علامةً عقلية. رأيتُ هذا المخلوق قبل أكثر من خمسة وأربعين عامًا بقليل.”
“حدث كل شيء بعد أن نجح البشر في تحويل الفراء الأبيض لتلك المخلوقات إلى وسيلة تدريب ” قال الخبير، ولم يفوت نوح نبرة الندم في صوته. “كان النوع بأكمله على وشك الانقراض، لكننا لم نرد التوقف على أي حال”.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟” سأل نوح نفسه.
الرجل لا يزال يسجد، لكن نوح لم يسمح له بالنهوض حتى يحل كل شكوكه.
رفع الرجل العجوز رأسه عند سماع كلماته. بدا هناك بعض الحيرة في عينيه، لكنه لم يجرؤ على إظهار أي ازدراء لنوح. علاوة على ذلك، لم يخطر بباله حتى فكرة أنه دخيل.
“ظننا أن معرفة فصيلة الكيسير واسعة لدرجة أنها لا تكشف عن مفاجآت أخرى،” تابع الرجل.” كنا مخطئين. لدى هذه القردة غريزة بقاء فطرية لا تظهر إلا عندما يكون جنسها بأكمله في خطر. إنها تسمح لهم بالتضحية بأحرفهم الرونية لكائن آخر لجعله أقوى.”
هدأ الرجل المسن أخيرًا، لكن حماسه ظل يملأ كلماته التالية. “هل وجدتنا؟ هل سنغادر هذا المكان أخيرًا؟”
“كنوع من الاندماج؟” قاطع نوح حديثه، فرأى الرجل يرفع رأسه ويهز رأسه موافقًا على سؤاله. ثم خفض رأسه مرة أخرى ليتحدث. “أخبرني زعيم قبيلتي القديم أننا طاردنا قبيلة الكيسير إلى هذا المكان، لنكتشف أن ملكًا قد برز بين القردة.”
الرجل لا يزال يسجد، لكن نوح لم يسمح له بالنهوض حتى يحل كل شكوكه.
أحس نوح بالعجز في نبرة الرجل، لكن عقله أصبح في مكان آخر. لو هذا الرجل صادق، هناك وحش سحري في المرتبة السابعة في هذا المكان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الرجل المسن إلى رأسه دون أن يرفعه قبل أن يتكلم. “يدعو ملك القردة جميع البشر في هذه المناطق كل خمسين عامًا ليتركوا علامةً عقلية. رأيتُ هذا المخلوق قبل أكثر من خمسة وأربعين عامًا بقليل.”
بالطبع، لم يُصدّقه نوح فورًا. من يعلم كم مرّ من الوقت على ولادة ملك القرود، وهل مازال موجودًا أصلًا؟ ففي النهاية، أحداث قبيلة كيسير وقعت في ماضٍ بعيد.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟” سأل نوح نفسه.
علاوة على ذلك، هناك احتمال كبير أن يكون ملك القردة قد صعد في تلك الفترة. اعتقد نوح أن الوضع الحالي في الغالب نتيجة سنوات قضاها في خوف من تلك الذكرى.
“السطح؟” سأل الرجل العجوز، مُظهرًا تعبيرًا مُرتبكًا مرة أخرى. حتى بعد سماع عبارة نوح المباشرة، ما زال غير قادر على تصوّر هذا الاحتمال.
سأل نوح: “كيف عرفتَ أن ملك القرود لا يزال هنا؟”. حتى كممارسٍ خائفٍ نشأ على سماع الأساطير، كان ذلك الخبير ممارسًا من المرتبة الرابعة. لا بد أنه يتمتع ببعض الحس السليم.
لم يفهم نوح شيئًا من ذلك، سوى وجود المزيد من البشر هناك، ومع ذلك، لم يصدق أن الوحوش السحرية قد تغلبت على الممارسين.
أشار الرجل المسن إلى رأسه دون أن يرفعه قبل أن يتكلم. “يدعو ملك القردة جميع البشر في هذه المناطق كل خمسين عامًا ليتركوا علامةً عقلية. رأيتُ هذا المخلوق قبل أكثر من خمسة وأربعين عامًا بقليل.”
لم يُجب نوح الخبيرَ في الرتبة الرابعة إطلاقًا. لقد تفاجأ عندما علم أن الممارسين يسكنون تلك الأراضي، لكن كلمات الرجل المسن بدت بمثابة الصدمة الأخيرة لعقله.
أحس نوح بالعجز في نبرة الرجل، لكن عقله أصبح في مكان آخر. لو هذا الرجل صادق، هناك وحش سحري في المرتبة السابعة في هذا المكان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات