Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة&السيف&الشيطاني-kol 994

994. القردة

بدا هناك هواء حول الشلال. له رائحة كبريتية عندما دخل أنف نوح، لكن ذلك لم يكن حتى الميزة الأكثر إثارة للدهشة في تلك المنطقة.

تدفقت الصهارة عبر الفجوات، مما يدل على وجود بقع فارغة في المناطق الواقعة تحتها. إلا أن كميتها في البحر لم تنخفض، مما يؤكد وجود مصدر في مكان ما في المحيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكان نوح أن يتخيل بشكل غامض أنه كان يطير تحت القارة بحلول ذلك الوقت، لكنه لم يكن يعلم ما إذا بدا هناك ارتباط بين ذلك وعدم وجود الشلالات.

شعر نوح بالفضول وهو يُحلل الثقوب. لم تعد الطبقة المعدنية نهاية رحلته. بدا هناك شيء آخر مُخبأ في أعماق تلك الأراضي الفانية.

تُشبه نسخةً مصغّرةً من الديناصور، ولم تكن حراشفها بنفس قوة ذلك المخلوق الطويل. مع ذلك، تنتمي إلى نفس الفترة التاريخية. وحوش ظنّ أهل السطح أنها انقرضت.

لم يكن نوح يعلم ما ينتظره. جيولوجيا عالمه السابق لم تكن تحتوي على “النفس” في نظامها. بدا هذا التصميم غريبًا بالفعل لو حاول تطبيق المنطق السليم لحياته السابقة.

ومع ذلك، زاد فضوله. كانت الطبقة المعدنية اكتشافًا مفيدًا بالفعل. بدت مادةً مناسبةً للأغراض الدفاعية، ومتانتها فاقت كل ما هو موجود على السطح.

ومع ذلك، زاد فضوله. كانت الطبقة المعدنية اكتشافًا مفيدًا بالفعل. بدت مادةً مناسبةً للأغراض الدفاعية، ومتانتها فاقت كل ما هو موجود على السطح.

بدا هناك هواء حول الشلال. له رائحة كبريتية عندما دخل أنف نوح، لكن ذلك لم يكن حتى الميزة الأكثر إثارة للدهشة في تلك المنطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علاوة على ذلك، كانت هناك كميات كبيرة منها. قد يكون تعدينها متعبًا نظرًا لخطورة بيئتها، لكنها كانت أمرًا جديرًا بالدراسة.

هناك أيضًا ثقوب أخرى في تلك البيئة الخضراء. لم تتح للماغما فرصة التراكم فوق مستوى معين.

نزل نوح في إحدى الحفر الكبيرة بعد أن انتهى من فحصه. بدا نسيج المادة السوداء أكثر نعومةً عندما مد يده إلى مركزها، لكن قيمتها لا تزال مرتفعة في الأسواق على السطح.

لم يكن من الصعب إيجاد تفسير سريع. الثقوب في الطبقة المعدنية ضيقة، و الصهارة عند ذلك العمق كثيفة. بدا هناك حد لكمية ما يمكن أن تغزو تلك المنطقة.

تدفقت الصهارة بلا نهاية، وهبط معها نوح. لكن الطبقة السوداء انتهت عند نقطة ما، ووجد نوح نفسه في شلال أحمر.

مع ذلك، لم يلحظ نوح أي أثر للممارسين. لم يكن هناك سوى حياة برية غريبة أينما نظر.

ظلّ وعيه مشتّتًا طوال نزوله. أدرك ما يحيط به على الجانب الآخر من الحفرة فور خروجه منها، وما رآه أذهلَه.

ظلّ وعيه مشتّتًا طوال نزوله. أدرك ما يحيط به على الجانب الآخر من الحفرة فور خروجه منها، وما رآه أذهلَه.

بدا هناك هواء حول الشلال. له رائحة كبريتية عندما دخل أنف نوح، لكن ذلك لم يكن حتى الميزة الأكثر إثارة للدهشة في تلك المنطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر نوح الشلال وبدأ استكشاف تلك الأراضي المجهولة. بدأ بالنباتات هناك قبل أن يتجه نحو أشكال الحياة البعيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقطت الصهارة على بحيرة حمراء كبيرة، لكنها لم تزد عرضها. جففتها دوامة صغيرة قرب قاعها بسبب ثقب آخر يربط تلك المنطقة بعوالم أعمق.

سرعان ما فقد الاستكشاف حماسه الأولي، إذ لم يجد نوح أي شيء مفيد لتدريبه. كان المكان مذهلاً بفضل موقعه الفريد وحيواناته، لكنهما لم يكونا كافيين لإثارة اهتمامه بالكامل.

سكنت البحيرة بعض أسماك الشبوط، لكنها بدت مخلوقات بسيطة مثل البشر. أما أبرز ما يميز ذلك المكان فكان البيئة المحيطة بالبحيرة.

تفاجأ نوحٌ عندما وصل إلى أول مجموعة من الوحوش السحرية. زواحف صغيرة تسير على قدمين وذراعين قصيرتين.

وجد نوح نفسه في عالم أخضر. نما العشب أينما نظر، وأظهرت الجبال شموخها في البعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى شيئاً جعله يتخلى عن فكرته السابقة ولا يفكر فيها مرة أخرى.

لم يصل ضوء الشمس إلى ذلك المكان، لكن هناك ثقوب كثيرة في السقف الأسود، كأنها سماء ذلك المكان. ملأت الشلالات والبحيرات المتعددة المكان، وأضاءته بضوءها الأحمر الخافت.

نزل نوح في إحدى الحفر الكبيرة بعد أن انتهى من فحصه. بدا نسيج المادة السوداء أكثر نعومةً عندما مد يده إلى مركزها، لكن قيمتها لا تزال مرتفعة في الأسواق على السطح.

نوح يستشعر وحوشًا سحرية في البعيد. هناك حيوانات حقيقية، في عالمٍ قائم تحت بحرٍ من الصهارة.

لم يصل ضوء الشمس إلى ذلك المكان، لكن هناك ثقوب كثيرة في السقف الأسود، كأنها سماء ذلك المكان. ملأت الشلالات والبحيرات المتعددة المكان، وأضاءته بضوءها الأحمر الخافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف لم يُدمَّر كل هذا بعد؟” لم يستطع نوح إلا أن يتساءل. إن وجود هواء تحت المحيط وبحر الصهارة بدا معجزة بالفعل!

تناقص عدد الشلالات مع استكشافه مناطق أخرى، وظهرت المزيد من الوحوش السحرية في البيئة. ازدادت كثافة الهواء أيضًا، متجاوزةً معايير أفضل المناطق في القارة.

لم يكن من الصعب إيجاد تفسير سريع. الثقوب في الطبقة المعدنية ضيقة، و الصهارة عند ذلك العمق كثيفة. بدا هناك حد لكمية ما يمكن أن تغزو تلك المنطقة.

شعر نوح بالفضول وهو يُحلل الثقوب. لم تعد الطبقة المعدنية نهاية رحلته. بدا هناك شيء آخر مُخبأ في أعماق تلك الأراضي الفانية.

هناك أيضًا ثقوب أخرى في تلك البيئة الخضراء. لم تتح للماغما فرصة التراكم فوق مستوى معين.

قتل نوح بعض الجوارح وخبأها داخل حلقته قبل أن يتقدم وفعل الشيء نفسه مع كل مخلوق غريب آخر عثر عليه في طريقه، وأكد أن معظمها أنواع اختفت من على السطح.

النباتات هناك توفر هواءً نقيًا، و الطبقة المعدنية توفر حماية دائمة من البحر الأحمر على الجانب الآخر. من الجدير التساؤل عمن حفر تلك الحفر، لكن نوح أصبح مهتمًا بالوحوش أكثر من الاهتمام بها.

هناك أيضًا ثقوب أخرى في تلك البيئة الخضراء. لم تتح للماغما فرصة التراكم فوق مستوى معين.

كان يضع المادة السوداء على أحد جانبي الميزان والوحوش على الجانب الآخر في ذهنه. إن لم يجد شيئًا مثيرًا للاهتمام، فسيترك تلك البيئة تغرق ليستولي على المعدن المتين.

تدفقت الصهارة بلا نهاية، وهبط معها نوح. لكن الطبقة السوداء انتهت عند نقطة ما، ووجد نوح نفسه في شلال أحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادر نوح الشلال وبدأ استكشاف تلك الأراضي المجهولة. بدأ بالنباتات هناك قبل أن يتجه نحو أشكال الحياة البعيدة.

ظلّ وعيه مشتّتًا طوال نزوله. أدرك ما يحيط به على الجانب الآخر من الحفرة فور خروجه منها، وما رآه أذهلَه.

لم يبدُ أن هناك نباتات سحرية قريبة، لكن نوح خمن أنه سيجد بعضها قريبًا. لم يصدق أن النفس لم يؤثر على أيٍّ منها.

تناقص عدد الشلالات مع استكشافه مناطق أخرى، وظهرت المزيد من الوحوش السحرية في البيئة. ازدادت كثافة الهواء أيضًا، متجاوزةً معايير أفضل المناطق في القارة.

بدت المنطقة التي نزل منها خاليةً تمامًا من الوحوش السحرية. وسرعان ما ربط نوح ذلك بوجود هذا الكمّ الهائل من الشلالات. كانت درجة الحرارة مرتفعةً بالفعل في كل مكان، لكنها كانت أعلى من ذلك قرب البحيرات.

ومع ذلك، توتر وعيه عندما رأى الأحرف الرونية المألوفة على الجلد الفروي لوحش من الوحوش.

تفاجأ نوحٌ عندما وصل إلى أول مجموعة من الوحوش السحرية. زواحف صغيرة تسير على قدمين وذراعين قصيرتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى شيئاً جعله يتخلى عن فكرته السابقة ولا يفكر فيها مرة أخرى.

تُشبه نسخةً مصغّرةً من الديناصور، ولم تكن حراشفها بنفس قوة ذلك المخلوق الطويل. مع ذلك، تنتمي إلى نفس الفترة التاريخية. وحوش ظنّ أهل السطح أنها انقرضت.

ومع ذلك، زاد فضوله. كانت الطبقة المعدنية اكتشافًا مفيدًا بالفعل. بدت مادةً مناسبةً للأغراض الدفاعية، ومتانتها فاقت كل ما هو موجود على السطح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جوارح قزمة ” فكّر نوح وهو يتفحص قطيع المخلوقات بين البشر. “لم تتأثر الوحوش هنا بالتغيرات التي اجتاحت السطح. لقد ركدت. أتساءل كيف وُجد هذا المكان أصلًا”.

ومع ذلك، زاد فضوله. كانت الطبقة المعدنية اكتشافًا مفيدًا بالفعل. بدت مادةً مناسبةً للأغراض الدفاعية، ومتانتها فاقت كل ما هو موجود على السطح.

لم يبدُ أن هناك أي شيء طبيعي في تلك البيئة. بدت السماء المعدنية وحدها شيئًا غير طبيعي ومثاليًا جدًا لبقاء ذلك العالم الخفي.

تدفقت الصهارة بلا نهاية، وهبط معها نوح. لكن الطبقة السوداء انتهت عند نقطة ما، ووجد نوح نفسه في شلال أحمر.

مع ذلك، لم يلحظ نوح أي أثر للممارسين. لم يكن هناك سوى حياة برية غريبة أينما نظر.

شعر نوح بالفضول وهو يُحلل الثقوب. لم تعد الطبقة المعدنية نهاية رحلته. بدا هناك شيء آخر مُخبأ في أعماق تلك الأراضي الفانية.

قتل نوح بعض الجوارح وخبأها داخل حلقته قبل أن يتقدم وفعل الشيء نفسه مع كل مخلوق غريب آخر عثر عليه في طريقه، وأكد أن معظمها أنواع اختفت من على السطح.

ومع ذلك، زاد فضوله. كانت الطبقة المعدنية اكتشافًا مفيدًا بالفعل. بدت مادةً مناسبةً للأغراض الدفاعية، ومتانتها فاقت كل ما هو موجود على السطح.

تناقص عدد الشلالات مع استكشافه مناطق أخرى، وظهرت المزيد من الوحوش السحرية في البيئة. ازدادت كثافة الهواء أيضًا، متجاوزةً معايير أفضل المناطق في القارة.

ظلّ وعيه مشتّتًا طوال نزوله. أدرك ما يحيط به على الجانب الآخر من الحفرة فور خروجه منها، وما رآه أذهلَه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بإمكان نوح أن يتخيل بشكل غامض أنه كان يطير تحت القارة بحلول ذلك الوقت، لكنه لم يكن يعلم ما إذا بدا هناك ارتباط بين ذلك وعدم وجود الشلالات.

لم يكن نوح يعلم ما ينتظره. جيولوجيا عالمه السابق لم تكن تحتوي على “النفس” في نظامها. بدا هذا التصميم غريبًا بالفعل لو حاول تطبيق المنطق السليم لحياته السابقة.

بدأت الوحوش السحرية في رتب الأبطال بالظهور مع ازدياد كثافة النفس. جمع نوح العديد من العينات التي سيدرسها لاحقًا لتحسين معرفته في هذا المجال.

بدأت الوحوش السحرية في رتب الأبطال بالظهور مع ازدياد كثافة النفس. جمع نوح العديد من العينات التي سيدرسها لاحقًا لتحسين معرفته في هذا المجال.

سرعان ما فقد الاستكشاف حماسه الأولي، إذ لم يجد نوح أي شيء مفيد لتدريبه. كان المكان مذهلاً بفضل موقعه الفريد وحيواناته، لكنهما لم يكونا كافيين لإثارة اهتمامه بالكامل.

لم يبدُ أن هناك أي شيء طبيعي في تلك البيئة. بدت السماء المعدنية وحدها شيئًا غير طبيعي ومثاليًا جدًا لبقاء ذلك العالم الخفي.

“قد يصبح هذا مخبأً سريًا أو منطقة تدريب خاصة ” فكّر نوح وهو يحلق فوق تلك الأرض الغريبة. “ومع ذلك، فإن البُعد المنفصل يغطيها بالفعل. قد يكون من الأفضل إغراقها بعد جمع بعض العينات”.

ومع ذلك، توتر وعيه عندما رأى الأحرف الرونية المألوفة على الجلد الفروي لوحش من الوحوش.

ظلت فكرة نوح على حالها في الأيام التالية، إذ لم يجد شيئًا يفوق قيمة السماء المعدنية، ومع ذلك، لم يُنكر قيمة هذا العالم إلا بعد استكشافه بالكامل.

تدفقت الصهارة عبر الفجوات، مما يدل على وجود بقع فارغة في المناطق الواقعة تحتها. إلا أن كميتها في البحر لم تنخفض، مما يؤكد وجود مصدر في مكان ما في المحيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم رأى شيئاً جعله يتخلى عن فكرته السابقة ولا يفكر فيها مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر نوح الشلال وبدأ استكشاف تلك الأراضي المجهولة. بدأ بالنباتات هناك قبل أن يتجه نحو أشكال الحياة البعيدة.

بينما يحلق فوق جبل، رأى قطيعين من وحوش سحرية تشبه القردة تتقاتل على شجرة. جميعها مخلوقات بالكاد تستحق اهتمامه.

قتل نوح بعض الجوارح وخبأها داخل حلقته قبل أن يتقدم وفعل الشيء نفسه مع كل مخلوق غريب آخر عثر عليه في طريقه، وأكد أن معظمها أنواع اختفت من على السطح.

ومع ذلك، توتر وعيه عندما رأى الأحرف الرونية المألوفة على الجلد الفروي لوحش من الوحوش.

لم يكن من الصعب إيجاد تفسير سريع. الثقوب في الطبقة المعدنية ضيقة، و الصهارة عند ذلك العمق كثيفة. بدا هناك حد لكمية ما يمكن أن تغزو تلك المنطقة.

لم يُفكّر نوح حتى. هبطت موجاته العقلية، وانفجرت جميع القرود في المجموعة الأخرى. لم يستطع أحدٌ إيذاء أثمن وحش سحري معه.

تفاجأ نوحٌ عندما وصل إلى أول مجموعة من الوحوش السحرية. زواحف صغيرة تسير على قدمين وذراعين قصيرتين.

نزل نوح في إحدى الحفر الكبيرة بعد أن انتهى من فحصه. بدا نسيج المادة السوداء أكثر نعومةً عندما مد يده إلى مركزها، لكن قيمتها لا تزال مرتفعة في الأسواق على السطح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط