949.docx
949. الاستكشاف
أثار هذا المشهد قلق الغزاة، إذ رأوا تصرفات الإمبراطورية حين تكون على وشك خسارة أراضيها. تقدموا بحذر، باحثين عن أي أثر لتشكيلات عسكرية على الأرض، ليروا إن خصمهم يخطط لتفجير كل شيء.
أصبحت المعركة من طرف واحد بمجرد حصول القوات الغازية على أدنى ميزة. يكفيهم وجود ممارس واحد من الرتبة الخامسة، متفرغًا للمساعدة في معارك أخرى، ليتفاقم الوضع.
لم يزعج الشيخة جوليا تجاهل المجلس وعائلة إلباس الاعتراف بمزايا الخلية. لم يكن ذلك الوقت مناسبًا للمفاوضات على أي حال، و هناك أمور أكثر إلحاحًا.
لقد ساعد نوح الشيخة جوليا، وساعدوا جميع حلفائهم، ودعمت جميع موارد الخلية الفصائل الأخرى. وبدت النتيجة هزيمة نكراء لكبار قادة الإمبراطورية. أنقذ تشكيل الحياة الثانية معظمهم، لكن بعضهم مات مع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهيكل العائم يُشعّ بهالةٍ غريبة، لكن لم يبدُ أن معالمه ستنتشر في المناطق المجاورة. هذا ترك الغزاة مع العديد من مناطق التدريب في بيئةٍ مهجورةٍ مليئةٍ بسلسلةٍ من النقوش الغامضة والبسيطة.
شعرت أضعف قوى الإمبراطورية بأنها مضطرة للتراجع عند رؤية ذلك الحدث. كانوا يعلمون أن الممارسين الأقوى نادرًا ما ينضمون إلى معارك على مستوى أدنى، لكن المعركة انتهت. البقاء في ساحة المعركة سيدفع كبار الغزاة للتدخل للحد من الخسائر في رتبهم.
من الغريب أن الإمبراطورية لم تُبدِ أي مقاومة في ظل هذا العدد الكبير من الأعداء الذين يجوبون أرضها وسمائها. ومع ذلك، سرعان ما فكّر الغزاة في احتمال أن خصمهم لا يملك أي سلاح آخر ليستخدمه.
لم يعد الأمر مسألة شرف أو خوف من انتقام مستقبلي. لقد خسروا أقوى كيانات الإمبراطورية. أما الأضعف فلم يعد أمامه سوى تقبّل فقدان سيطرته على تلك المعركة.
949. الاستكشاف
ومع تراجع القوات الأضعف، حققت القوات الغازية النصر الساحق الذي كانت ترغب فيه، و عليها أن تشكر الخلية على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوان، ملأ الضوء الأزرق كامل المناطق المركزية للإمبراطورية.
بالطبع، يعود الفضل الأكبر في هذا الإنجاز إلى الشيخة جوليا. ففي النهاية، لم يتمكن نوح من تنفيذ تلك الهجمة المباغتة إلا بفضل قوتها الفريدة. مع ذلك، شعر أندرو وريجينا أنهما سيصلان إلى نفس النقطة على أي حال، لذلك حاولا تجنب الحديث عن هذا الموضوع بينما يُحدّقان في جيوشهما.
أصبحت المعركة من طرف واحد بمجرد حصول القوات الغازية على أدنى ميزة. يكفيهم وجود ممارس واحد من الرتبة الخامسة، متفرغًا للمساعدة في معارك أخرى، ليتفاقم الوضع.
بدا الأمر كله يتعلق بالتوقيت. من المعتاد أن يؤثر أول انتصار كبير على ساحة المعركة بأكملها. وقد نجحت الخلية قبل الفصائل الأخرى.
لقد ساعد نوح الشيخة جوليا، وساعدوا جميع حلفائهم، ودعمت جميع موارد الخلية الفصائل الأخرى. وبدت النتيجة هزيمة نكراء لكبار قادة الإمبراطورية. أنقذ تشكيل الحياة الثانية معظمهم، لكن بعضهم مات مع ذلك.
لم يزعج الشيخة جوليا تجاهل المجلس وعائلة إلباس الاعتراف بمزايا الخلية. لم يكن ذلك الوقت مناسبًا للمفاوضات على أي حال، و هناك أمور أكثر إلحاحًا.
شعرت أضعف قوى الإمبراطورية بأنها مضطرة للتراجع عند رؤية ذلك الحدث. كانوا يعلمون أن الممارسين الأقوى نادرًا ما ينضمون إلى معارك على مستوى أدنى، لكن المعركة انتهت. البقاء في ساحة المعركة سيدفع كبار الغزاة للتدخل للحد من الخسائر في رتبهم.
أصيب جميع ممارسي القوات الغازية تقريبًا، لكن المعركة انتهت أسرع بكثير مما توقعوا، مما يعني أن معظمهم لديه فائض من الطاقة. ما زالوا قادرين على القتال، والإمبراطورية في أدنى مستوياتها الآن.
شعرت أضعف قوى الإمبراطورية بأنها مضطرة للتراجع عند رؤية ذلك الحدث. كانوا يعلمون أن الممارسين الأقوى نادرًا ما ينضمون إلى معارك على مستوى أدنى، لكن المعركة انتهت. البقاء في ساحة المعركة سيدفع كبار الغزاة للتدخل للحد من الخسائر في رتبهم.
كل ذلك من أجل تحسين صورتهم في أذهان الإمبراطورية. نصر ساحق من شأنه أن يؤدي إلى شروط مواتية لاستسلامهم. بل إن الوصول إلى الهيكل العائم خلال هجومهم الأول قد يُجبر الإمبراطورية على التخلي عن بعض رتبها البطولية لتجنب الفناء.
ومع ذلك، ذابت أجساد العبيد عندما هبطوا على المباني المركزية للمقاطعات، وبدأ ضوء أزرق ينتشر منهم على طول الخطوط على الأرض.
بدا أن جميع القادة الكبار متفقون على أن التقدم قليلًا هو الخيار الصحيح. لم يكن هناك أي تهديد في الأفق. سيغيب ممارسو الإمبراطورية من الرتبة الخامسة عن المشهد لفترة أيضًا. الدفاع الوحيد المتاح هو الأسهم الزرقاء، لكنها لم تكن مشكلة مع هذا العدد الكبير من الغزاة الأقوياء.
لم يبدوا خطيرين جدًا، وفقًا لتقييم خبراء عائلة إلباس، ولكن من الأفضل توخي الحذر في هذه الحالة. ففي النهاية، كانوا في منطقة مكشوفة وبالقرب من المناطق المركزية لخصمهم، وكان أي شيء واردًا هناك.
ترك الغزاة خلفهم من أصيبوا بجروح بالغة، وبدأوا بالتقدم نحو الهيكل العائم. بدت المناطق تحتهم خالية من السكان، ولم يبقَ فيها سوى الممارسين البشر المنسحبين الذين يملؤون تلك البيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهيكل العائم يُشعّ بهالةٍ غريبة، لكن لم يبدُ أن معالمه ستنتشر في المناطق المجاورة. هذا ترك الغزاة مع العديد من مناطق التدريب في بيئةٍ مهجورةٍ مليئةٍ بسلسلةٍ من النقوش الغامضة والبسيطة.
لم يكن هناك مواطنون أو عامة الناس. فقط أحياء فارغة وثروات بشرية متراجعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تراجع القوات الأضعف، حققت القوات الغازية النصر الساحق الذي كانت ترغب فيه، و عليها أن تشكر الخلية على ذلك.
أثار هذا المشهد قلق الغزاة، إذ رأوا تصرفات الإمبراطورية حين تكون على وشك خسارة أراضيها. تقدموا بحذر، باحثين عن أي أثر لتشكيلات عسكرية على الأرض، ليروا إن خصمهم يخطط لتفجير كل شيء.
طارت سلسلة من الشخصيات البشرية من الهيكل العائم، وامتدت نحو سلسلة من المناطق. بدت هناك سلاسل منقوشة على أعناقهم، وكان كل واحد منهم ممارسًا بطوليًا. حتى أن بعضهم في الرتبة الخامسة!
لكنهم لم يجدوا شيئًا غير عادي، سوى أن تلك المناطق بدت أقدم عند تحليلها عن قرب. كل واحدة منها تحتوي على مناطق تدريب مناسبة للممارسين من الرتبة الخامسة والرابعة، لكنها لم تكن تتميز بأي شيء مميز.
بدا أن جميع القادة الكبار متفقون على أن التقدم قليلًا هو الخيار الصحيح. لم يكن هناك أي تهديد في الأفق. سيغيب ممارسو الإمبراطورية من الرتبة الخامسة عن المشهد لفترة أيضًا. الدفاع الوحيد المتاح هو الأسهم الزرقاء، لكنها لم تكن مشكلة مع هذا العدد الكبير من الغزاة الأقوياء.
لم تكن هناك أي دفاعات، وبدت المباني المخصصة للرتب البشرية تفتقر إلى الكثافة المناسبة من التنفس في معظم الأحيان. لم يكن هناك سوى عدد قليل من المساكن التي يمكن أن تساعد الممارسين من الرتبة الثالثة على التحسن، بينما معظمها مناطق تدريب عادية بالكاد ترقى إلى مستوى الممارسين من الرتبة الثانية.
بدا نوح والآخرون قد تصوروا أن الإمبراطورية قد امتنعت عن استخدام جميع العبيد في المراحل الأولى من الحرب، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون لها مثل هذه الوجودات القوية.
لقد بدت أراضي الإمبراطورية أسوأ بكثير مما توقعه الغزاة.
بدا أن جميع القادة الكبار متفقون على أن التقدم قليلًا هو الخيار الصحيح. لم يكن هناك أي تهديد في الأفق. سيغيب ممارسو الإمبراطورية من الرتبة الخامسة عن المشهد لفترة أيضًا. الدفاع الوحيد المتاح هو الأسهم الزرقاء، لكنها لم تكن مشكلة مع هذا العدد الكبير من الغزاة الأقوياء.
بدأت البيئة تتحسن مع اقترابهم من الهيكل العائم. لا تزال المناطق تفتقر إلى الدفاعات، ولكن على الأقل هناك مناطق تدريب جيدة. لم تكن بمستوى عاصمة أمة أوترا، لكنها بدت جيدة مع ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تكن هناك أي دفاعات، وبدت المباني المخصصة للرتب البشرية تفتقر إلى الكثافة المناسبة من التنفس في معظم الأحيان. لم يكن هناك سوى عدد قليل من المساكن التي يمكن أن تساعد الممارسين من الرتبة الثالثة على التحسن، بينما معظمها مناطق تدريب عادية بالكاد ترقى إلى مستوى الممارسين من الرتبة الثانية.
بدأت آثار النقوش الدفاعية بالظهور تدريجيًا. لم تكن خطوطًا معقدة، لكنها تحمل في طياتها قوةً هائلة. كما بدت وكأنها تربط كل منطقة من تلك النقطة فصاعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم لم يجدوا شيئًا غير عادي، سوى أن تلك المناطق بدت أقدم عند تحليلها عن قرب. كل واحدة منها تحتوي على مناطق تدريب مناسبة للممارسين من الرتبة الخامسة والرابعة، لكنها لم تكن تتميز بأي شيء مميز.
لم يستطع ممارسو الغزاة الأبطال إلا إبطاء استكشافهم عند رؤية ذلك المشهد. لم يرغبوا في إثارة أي تشكيل مجهول، خاصةً أنهم لم يعرفوا طبيعة هذه النقوش.
أصبحت المعركة من طرف واحد بمجرد حصول القوات الغازية على أدنى ميزة. يكفيهم وجود ممارس واحد من الرتبة الخامسة، متفرغًا للمساعدة في معارك أخرى، ليتفاقم الوضع.
لم يبدوا خطيرين جدًا، وفقًا لتقييم خبراء عائلة إلباس، ولكن من الأفضل توخي الحذر في هذه الحالة. ففي النهاية، كانوا في منطقة مكشوفة وبالقرب من المناطق المركزية لخصمهم، وكان أي شيء واردًا هناك.
لقد بدت أراضي الإمبراطورية أسوأ بكثير مما توقعه الغزاة.
بدت قوات الإمبراطورية البشرية لا تزال تتراجع خلفهم. وقد ارتفعت شجاعة الغزاة وهم يستكشفون تلك المناطق، و قواهم البشرية تطاردهم لإلحاق المزيد من الضرر بهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تكن هناك أي دفاعات، وبدت المباني المخصصة للرتب البشرية تفتقر إلى الكثافة المناسبة من التنفس في معظم الأحيان. لم يكن هناك سوى عدد قليل من المساكن التي يمكن أن تساعد الممارسين من الرتبة الثالثة على التحسن، بينما معظمها مناطق تدريب عادية بالكاد ترقى إلى مستوى الممارسين من الرتبة الثانية.
من الغريب أن الإمبراطورية لم تُبدِ أي مقاومة في ظل هذا العدد الكبير من الأعداء الذين يجوبون أرضها وسمائها. ومع ذلك، سرعان ما فكّر الغزاة في احتمال أن خصمهم لا يملك أي سلاح آخر ليستخدمه.
لقد بدت أراضي الإمبراطورية أسوأ بكثير مما توقعه الغزاة.
بدت أقوى تشكيلاتها في القارة الجديدة، وبدت كلتا الكتلتين الأرضيتين تحملان تشكيل الحياة الثانية. نجا جميع ممارسيها الأبطال، أو ماتوا، أو أصيبوا بآثار التشكيل. لم تكن الأسهم الزرقاء تُهدد إلا عند اقترانها بالمحاربين في ساحة المعركة.
لم يعد الأمر مسألة شرف أو خوف من انتقام مستقبلي. لقد خسروا أقوى كيانات الإمبراطورية. أما الأضعف فلم يعد أمامه سوى تقبّل فقدان سيطرته على تلك المعركة.
الهيكل العائم يُشعّ بهالةٍ غريبة، لكن لم يبدُ أن معالمه ستنتشر في المناطق المجاورة. هذا ترك الغزاة مع العديد من مناطق التدريب في بيئةٍ مهجورةٍ مليئةٍ بسلسلةٍ من النقوش الغامضة والبسيطة.
بدا نوح والآخرون قد تصوروا أن الإمبراطورية قد امتنعت عن استخدام جميع العبيد في المراحل الأولى من الحرب، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون لها مثل هذه الوجودات القوية.
سرعان ما كشفت الإمبراطورية عن قوة تلك النقوش. فبينما الغزاة على وشك دخول المنطقة بالهيكل العائم، أضاءت طوابير الانتظار في الأحياء. وغني عن القول إن المهاجمين تراجعوا فور رؤيتهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تكن هناك أي دفاعات، وبدت المباني المخصصة للرتب البشرية تفتقر إلى الكثافة المناسبة من التنفس في معظم الأحيان. لم يكن هناك سوى عدد قليل من المساكن التي يمكن أن تساعد الممارسين من الرتبة الثالثة على التحسن، بينما معظمها مناطق تدريب عادية بالكاد ترقى إلى مستوى الممارسين من الرتبة الثانية.
طارت سلسلة من الشخصيات البشرية من الهيكل العائم، وامتدت نحو سلسلة من المناطق. بدت هناك سلاسل منقوشة على أعناقهم، وكان كل واحد منهم ممارسًا بطوليًا. حتى أن بعضهم في الرتبة الخامسة!
بدأت آثار النقوش الدفاعية بالظهور تدريجيًا. لم تكن خطوطًا معقدة، لكنها تحمل في طياتها قوةً هائلة. كما بدت وكأنها تربط كل منطقة من تلك النقطة فصاعدًا.
بدا نوح والآخرون قد تصوروا أن الإمبراطورية قد امتنعت عن استخدام جميع العبيد في المراحل الأولى من الحرب، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون لها مثل هذه الوجودات القوية.
بدت قوات الإمبراطورية البشرية لا تزال تتراجع خلفهم. وقد ارتفعت شجاعة الغزاة وهم يستكشفون تلك المناطق، و قواهم البشرية تطاردهم لإلحاق المزيد من الضرر بهم.
ومع ذلك، ذابت أجساد العبيد عندما هبطوا على المباني المركزية للمقاطعات، وبدأ ضوء أزرق ينتشر منهم على طول الخطوط على الأرض.
من الغريب أن الإمبراطورية لم تُبدِ أي مقاومة في ظل هذا العدد الكبير من الأعداء الذين يجوبون أرضها وسمائها. ومع ذلك، سرعان ما فكّر الغزاة في احتمال أن خصمهم لا يملك أي سلاح آخر ليستخدمه.
في غضون ثوان، ملأ الضوء الأزرق كامل المناطق المركزية للإمبراطورية.
من الغريب أن الإمبراطورية لم تُبدِ أي مقاومة في ظل هذا العدد الكبير من الأعداء الذين يجوبون أرضها وسمائها. ومع ذلك، سرعان ما فكّر الغزاة في احتمال أن خصمهم لا يملك أي سلاح آخر ليستخدمه.
بالطبع، يعود الفضل الأكبر في هذا الإنجاز إلى الشيخة جوليا. ففي النهاية، لم يتمكن نوح من تنفيذ تلك الهجمة المباغتة إلا بفضل قوتها الفريدة. مع ذلك، شعر أندرو وريجينا أنهما سيصلان إلى نفس النقطة على أي حال، لذلك حاولا تجنب الحديث عن هذا الموضوع بينما يُحدّقان في جيوشهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات