863.docx
863. اللعب
فكّر نوح في لحظة ما: “كنت سأشعر بذلك لو كنت لا أزال في المستوى المتوسط”. فقد وصلت هجمات جون إلى مستوى من القوة يصعب حتى على الهجينين في المستوى المتوسط التعامل معه.
نظر نوح إلى حبيبته التي تشعّ بروح قتالية صافية، وتنهد. لم يكن يريد سوى التدرب والانخراط في أحد مشاريعه الآن، لكنه قلّل من شأن جدية جون في القتال.
ومع ذلك، بدأت ذراعه تهتز عندما هبطت الصاعقة.
يفهم مشاعرها. لقد خاضت حربًا دون أن تُتاح لها فرصة إظهار قوتها الحقيقية، وكبح جماحها طويلًا جعلها تصل إلى أقصى حدودها في النهاية. عليها أن تُطلق العنان لطاقتها العليا وتختبر ما تستطيع فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ نوح كفه وأمسكها ساكنًا، منتظرًا وصول الهجمة. يعرف جون جيدًا لدرجة أنه لم يستطع فهم نوع التعويذة التي تُحضّرها.
“تعالي إذن ” قال نوح بعد بضع ثوانٍ من الصمت.
فكّر نوح في لحظة ما: “كنت سأشعر بذلك لو كنت لا أزال في المستوى المتوسط”. فقد وصلت هجمات جون إلى مستوى من القوة يصعب حتى على الهجينين في المستوى المتوسط التعامل معه.
لم يكن ليرفضها. ففي النهاية،هو على دراية بشخصية جون، ولم يكن يكرهها إطلاقًا. لا يمكن إلا لشخصٍ بمثل شغفها أن يرافقه طوال حياته، وإذا احتاجت جون إلى خصم، فسيوفره.
لا تزال رافعة رمحها، لكن بعض الشقوق ظهرت على جسده. حتى سلاحٌ من الرتبة الخامسة لم يكن قادرًا على تحمل الطاقة العالية التي أطلقتها.
اتسعت ابتسامة جون عند سماع كلماته، وأخرجت رمحها الذهبي المعتاد. بدأت شراراتٌ أخرى تسري في جسدها وهي تصوب سلاحها نحو نوح، وبدأت هالة برتقالية تُحيط بها بينما تتجمع طاقتها السوداء العليا على الذراع التي تحمله.
لم يفهم السلاح الحي تمامًا ما يعنيه بـ “اللعب ” لكن ارتباطه بنوح جعله يدرك أنهما لا يحاولان قتل بعضهما البعض. لولا ذلك لكان في حيرة شديدة. ففي النهاية، السيف يحب بجون، خاصةً وأن مشاعر نوح أثرت على بعض أفكاره.
لم يستطع نوح إلا أن يعجب بجمال هذا المشهد.
“كم تستطيع مراكز قوتك أن تتحمل؟” سأل نوح وهو يسير خارج مسار الدخان، لكن جون فقدت الاهتمام بالكلمات منذ فترة طويلة.
بدت جون آسرة للأنفاس وهي تستجمع قوتها لإلقاء تعويذة. ارتجف رداؤها وشعرها بفعل الضغط الناتج عن شراراتها الغريبة، وبدأ جسدها يتألق بضوء برتقالي انتشر في أرجاء المكان.
“كم تستطيع مراكز قوتك أن تتحمل؟” سأل نوح وهو يسير خارج مسار الدخان، لكن جون فقدت الاهتمام بالكلمات منذ فترة طويلة.
بدت شراراتها سوداء، لكنها بدت تتألق بلون برتقالي. نتج عن احتكاكها شيء يحمل سمات تنتمي حتى إلى ظلام نوح.
فكّر نوح في لحظة ما: “كنت سأشعر بذلك لو كنت لا أزال في المستوى المتوسط”. فقد وصلت هجمات جون إلى مستوى من القوة يصعب حتى على الهجينين في المستوى المتوسط التعامل معه.
بالطبع، لم يكن يحمل شخصيته، ولا خصائص أنفاسه . فقط مظهره مشابهًا لظلمته، إذ ساهم نوح في صنع إحدى المواد اللازمة لتكوينه.
نظر نوح إلى حبيبته التي تشعّ بروح قتالية صافية، وتنهد. لم يكن يريد سوى التدرب والانخراط في أحد مشاريعه الآن، لكنه قلّل من شأن جدية جون في القتال.
مدّ نوح كفه وأمسكها ساكنًا، منتظرًا وصول الهجمة. يعرف جون جيدًا لدرجة أنه لم يستطع فهم نوع التعويذة التي تُحضّرها.
“كم تستطيع مراكز قوتك أن تتحمل؟” سأل نوح وهو يسير خارج مسار الدخان، لكن جون فقدت الاهتمام بالكلمات منذ فترة طويلة.
ازدادت نية جون القتالية عندما رأت تلك البادرة. شعرت بتحدٍّ لإظهار كل قوتها، وهذا ما بدت تنوي فعله. فجأةً، انطلقت صاعقة سوداء من رمحها وانطلقت نحو كف نوح.
أطلقت جون سلسلة من الشرارات عندما أصبح نوح قريبًا جدًا، وأطلقت في الهواء، حيث أعدت اندفاعًا طويل المدى.
صدر صوت انفجار في الأحياء تحت الأرض، وتذبذبت النقوش على الجدران الزرقاء لتلك المنطقة وهي تحاول صد الموجات الصادمة التي وصلت إليها.
بالطبع، لم يكن يحمل شخصيته، ولا خصائص أنفاسه . فقط مظهره مشابهًا لظلمته، إذ ساهم نوح في صنع إحدى المواد اللازمة لتكوينه.
وجد نوح نفسه وسط سحابة من الدخان الرمادي، لكن انتباهه ظل منصبًا على يده. شعر بألم خفيف في وسط كفه، لكن لم يكن عليه أي أثر. لم تنجح تعويذة جون حتى في جعله ينزف.
لم يستطع نوح إلا أن يعجب بجمال هذا المشهد.
ومع ذلك، بدأت ذراعه تهتز عندما هبطت الصاعقة.
لكن نوح لم يتحرك. انتظر حتى دخلت جون مجاله وسدد لها لكمة قوية.
لم يكن شيئًا مُفاجئًا، مجرد ارتعاشة خفيفة لم تدم سوى لحظة. مع ذلك، فإنّ قدرة ممارس في المرحلة الغازية على جعل جسده يرتجف بعد وصوله إلى الطبقة العليا أمرٌ لا يُصدق، بل يكاد يكون لا يُصدق!
واصل نوح التحرك وهو يضرب كل الشرارات القادمة نحوه. لمعت في عينيه ومضات من ضوء برتقالي داكن كلما لامست مفاصله إحدى الصواعق. ازدادت قوتها، لكنها ما زالت عاجزة عن إبطاء تقدمه.
“كم تستطيع مراكز قوتك أن تتحمل؟” سأل نوح وهو يسير خارج مسار الدخان، لكن جون فقدت الاهتمام بالكلمات منذ فترة طويلة.
طارت صاعقة أخرى في اتجاهه، لكن نوح صدها بحركة بسيطة من يده. لكن إدراكه الفطري جعله يلاحظ أن قوة تلك التعويذة نفسها قد ازدادت قليلاً.
طارت صاعقة أخرى في اتجاهه، لكن نوح صدها بحركة بسيطة من يده. لكن إدراكه الفطري جعله يلاحظ أن قوة تلك التعويذة نفسها قد ازدادت قليلاً.
ازدادت نية جون القتالية عندما رأت تلك البادرة. شعرت بتحدٍّ لإظهار كل قوتها، وهذا ما بدت تنوي فعله. فجأةً، انطلقت صاعقة سوداء من رمحها وانطلقت نحو كف نوح.
“أعتقد أننا سوف نكتشف ذلك ” فكر نوح بينما يركز على جون مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى نوح شقوقًا تظهر على رأس الرمح الذهبي وهو يتجه نحو رأسه. بدت الطاقة في بنيته هائلة لدرجة أن أقوى أجزائه بدا على وشك الانهيار.
لا تزال رافعة رمحها، لكن بعض الشقوق ظهرت على جسده. حتى سلاحٌ من الرتبة الخامسة لم يكن قادرًا على تحمل الطاقة العالية التي أطلقتها.
بالطبع، لم يكن يحمل شخصيته، ولا خصائص أنفاسه . فقط مظهره مشابهًا لظلمته، إذ ساهم نوح في صنع إحدى المواد اللازمة لتكوينه.
في الحقيقة، لم تكن جون بحاجة إلى سلاح مُنقوش. لقد تخلّت عن فنون القتال تمامًا مثل بقية الممارسين الأبطال في مستواها.
بالطبع، لم يكن يحمل شخصيته، ولا خصائص أنفاسه . فقط مظهره مشابهًا لظلمته، إذ ساهم نوح في صنع إحدى المواد اللازمة لتكوينه.
بإمكان نوح الاعتماد على قوته الجسدية لوضع فنونه القتالية على نفس مستوى التعويذات، لكن الممارسين العاديين رأوا فيها فقط نوعًا أضعف من الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيئًا مُفاجئًا، مجرد ارتعاشة خفيفة لم تدم سوى لحظة. مع ذلك، فإنّ قدرة ممارس في المرحلة الغازية على جعل جسده يرتجف بعد وصوله إلى الطبقة العليا أمرٌ لا يُصدق، بل يكاد يكون لا يُصدق!
ومع ذلك، جون مولعةً باستخدام السلاح في القتال. بدت تربطها علاقةٌ خاصة بالرماح بسبب طفولتها القاسية، لذلك لم يُجبرها قط على تغيير أسلوب قتالها. مع ذلك، بدا من الواضح أن درعها المنقوش لم يعد قادرًا على مواكبة قوتها.
بدت شراراتها سوداء، لكنها بدت تتألق بلون برتقالي. نتج عن احتكاكها شيء يحمل سمات تنتمي حتى إلى ظلام نوح.
زأر السيف الشيطاني بعد تلك الصاعقة الثانية. شعر بالارتباك عندما رأى الاثنين يتقاتلان، لكن نوح ربت على مقبضه بسرعة وقال بضع كلمات مطمئنة: “لا تقلق، نحن نلعب فقط.”
لم يكن ليرفضها. ففي النهاية،هو على دراية بشخصية جون، ولم يكن يكرهها إطلاقًا. لا يمكن إلا لشخصٍ بمثل شغفها أن يرافقه طوال حياته، وإذا احتاجت جون إلى خصم، فسيوفره.
لم يفهم السلاح الحي تمامًا ما يعنيه بـ “اللعب ” لكن ارتباطه بنوح جعله يدرك أنهما لا يحاولان قتل بعضهما البعض. لولا ذلك لكان في حيرة شديدة. ففي النهاية، السيف يحب بجون، خاصةً وأن مشاعر نوح أثرت على بعض أفكاره.
فكّر نوح في لحظة ما: “كنت سأشعر بذلك لو كنت لا أزال في المستوى المتوسط”. فقد وصلت هجمات جون إلى مستوى من القوة يصعب حتى على الهجينين في المستوى المتوسط التعامل معه.
زفرت جون عندما سمعت ذلك، وبدأت بتدوير رمحها لشن هجوم مختلف. تشكلت أمام السلاح الدوار سلسلة من الكرات الداكنة المتقطعة، وامتدت الشرارات من حوافها لتتصل ببعضها في صفٍّ معقد.
لم يستطع نوح إلا أن يعجب بجمال هذا المشهد.
في تلك اللحظة، قضت عاصفة رعدية على حياة. انطلقت صواعق صغيرة من تلك المجموعة، وحلقت نحو نوح في خط مستقيم.
عكست برق جون شخصيتها الفريدة. بدت جميع هجماتها قوية ومباشرة.
بدا الأمر على ما يرام طالما أنهم لم يتجاوزوا حدود المرحلة الغازية، لكنها قد تؤذي نفسها إذا دفعت حدودها كثيرًا.
واصل نوح التحرك وهو يضرب كل الشرارات القادمة نحوه. لمعت في عينيه ومضات من ضوء برتقالي داكن كلما لامست مفاصله إحدى الصواعق. ازدادت قوتها، لكنها ما زالت عاجزة عن إبطاء تقدمه.
فكّر نوح في لحظة ما: “كنت سأشعر بذلك لو كنت لا أزال في المستوى المتوسط”. فقد وصلت هجمات جون إلى مستوى من القوة يصعب حتى على الهجينين في المستوى المتوسط التعامل معه.
فكّر نوح في لحظة ما: “كنت سأشعر بذلك لو كنت لا أزال في المستوى المتوسط”. فقد وصلت هجمات جون إلى مستوى من القوة يصعب حتى على الهجينين في المستوى المتوسط التعامل معه.
في تلك اللحظة، قضت عاصفة رعدية على حياة. انطلقت صواعق صغيرة من تلك المجموعة، وحلقت نحو نوح في خط مستقيم.
ومع ذلك، لم يكن قلقًا على سلامته. بل لم يكن متأكدًا من قدرة مراكز القوة في جون على مواجهة كل هذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ نوح كفه وأمسكها ساكنًا، منتظرًا وصول الهجمة. يعرف جون جيدًا لدرجة أنه لم يستطع فهم نوع التعويذة التي تُحضّرها.
بدا الأمر على ما يرام طالما أنهم لم يتجاوزوا حدود المرحلة الغازية، لكنها قد تؤذي نفسها إذا دفعت حدودها كثيرًا.
نظر نوح إلى حبيبته التي تشعّ بروح قتالية صافية، وتنهد. لم يكن يريد سوى التدرب والانخراط في أحد مشاريعه الآن، لكنه قلّل من شأن جدية جون في القتال.
مع ذلك، بدا نوح يعرف حبيبته. طلبها التوقف أو ضبط نفسها لا طائل منه. سيضطر لإنهاء الشجار بيديه إذا أصبح الوضع خطيرًا للغاية.
واصل نوح التحرك وهو يضرب كل الشرارات القادمة نحوه. لمعت في عينيه ومضات من ضوء برتقالي داكن كلما لامست مفاصله إحدى الصواعق. ازدادت قوتها، لكنها ما زالت عاجزة عن إبطاء تقدمه.
أطلقت جون سلسلة من الشرارات عندما أصبح نوح قريبًا جدًا، وأطلقت في الهواء، حيث أعدت اندفاعًا طويل المدى.
لم يكن ليرفضها. ففي النهاية،هو على دراية بشخصية جون، ولم يكن يكرهها إطلاقًا. لا يمكن إلا لشخصٍ بمثل شغفها أن يرافقه طوال حياته، وإذا احتاجت جون إلى خصم، فسيوفره.
تجمعت كل الشرارات التي أثّرت على البيئة في موقعها. ثم اندفعت جون نحو الأسفل، تاركةً وراءها أثرًا برتقاليًا وهي تغوص نحو نوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت ابتسامة جون عند سماع كلماته، وأخرجت رمحها الذهبي المعتاد. بدأت شراراتٌ أخرى تسري في جسدها وهي تصوب سلاحها نحو نوح، وبدأت هالة برتقالية تُحيط بها بينما تتجمع طاقتها السوداء العليا على الذراع التي تحمله.
رأى نوح شقوقًا تظهر على رأس الرمح الذهبي وهو يتجه نحو رأسه. بدت الطاقة في بنيته هائلة لدرجة أن أقوى أجزائه بدا على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ نوح كفه وأمسكها ساكنًا، منتظرًا وصول الهجمة. يعرف جون جيدًا لدرجة أنه لم يستطع فهم نوع التعويذة التي تُحضّرها.
لكن نوح لم يتحرك. انتظر حتى دخلت جون مجاله وسدد لها لكمة قوية.
نظر نوح إلى حبيبته التي تشعّ بروح قتالية صافية، وتنهد. لم يكن يريد سوى التدرب والانخراط في أحد مشاريعه الآن، لكنه قلّل من شأن جدية جون في القتال.
طارت صاعقة أخرى في اتجاهه، لكن نوح صدها بحركة بسيطة من يده. لكن إدراكه الفطري جعله يلاحظ أن قوة تلك التعويذة نفسها قد ازدادت قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		