846.docx
846. ملاحظات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن وحدها. دانيال في زاوية، يحدق بها بنظرة فضولية، بينما الشيخ أوستن جالس بقربها.
عاد نوح إلى المخيم بدون الهجينين. حتى لو استطاع السيطرة عليهم، لم يكن يكترث بمراقبتهم باستمرار. لديه أمور أهم بكثير ليفعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، فإن قضاء عقود في دراسة طريقة نقش أخرى لم تُناسبه لمجرد تعديل تعويذة لم يكن يستحق العناء. بإمكان نوح ابتكار تعاويذ أخرى في ذلك الوقت.
أُصيب عدد كبير من الممارسين في المعركة السابقة. لذا، انتظرت الجيوش تعافي الجميع قبل مهاجمة ما تبقى من أراضي الإمبراطورية.
من الواضح جدًا أن الشيخ أوستن يحاول التقرب من فيث.
يمكن لنوح أن يستغل هذا الوقت للتدريب وتحليل مكاسبه الأخيرة.
“اتصلت بي الشيخة جوليا للتو. لنتقابل مجددًا لاحقا.” قال قبل مغادرة الخيمة.
أعطاه سبعة وثلاثون مجلدًا بحثيًا بدت متشابهة مع النظريات التي تُطبّقها تعويذة نقش الجسد. حتى أنه دوّن بعض الملاحظات التي شرح فيها ما وجده بشأن عدم التوافق بين ظلامه ورفيق الدم.
أُصيب عدد كبير من الممارسين في المعركة السابقة. لذا، انتظرت الجيوش تعافي الجميع قبل مهاجمة ما تبقى من أراضي الإمبراطورية.
وفقًا لفهمه للتعويذة، اعتقد الآلي أن ظلام نوح لا يمكنه تغذية عمل وقدرات رفاق الدم لأنهم قلدوا الوحش الأصلي كثيرًا.
“نقوش عضوية لإنشاء كائن لن يتعارض مع ظلامي بمجرد أن يتحول إلى رفيق دم،” فكّر نوح وهو يغلق المجلد الذي يحتوي على ملاحظات الآلي. “في الأساس، كيميرا.”
لم تكن المشكلة في التعويذة، بل في شخصية نوح. لقد أصبح وجوده محددًا لدرجة أن طاقته لم تعد قادرة على تفعيل تأثيرات مختلفة تمامًا عن طبيعته.
من بين الأفكار الأخرى للآلة، كان نوح يستخرج المواد اللازمة للتعويذة، كالدم والوشوم وحتى الوصايا، ثم يحقنها فيها. لكن جميعها أدت إلى منتج نهائي أضعف، فتخلص منها نوح .
واقترح سبعة وثلاثون إجراء تعديلات جوهرية على التعويذة من خلال دراسة التقنيات التي بحثت في مواضيع مماثلة، لكن نوح تجاهل هذا النهج بشكل مباشر.
لم تتوقف ملاحظات سبعة وثلاثون عند هذا الحد. فقد اقترح طرقًا أخرى للتعويذة، حيث سيزيل قلب الوحش مباشرةً ليصنع دميةً غير متبلورة. إلا أن نوح رفض هذه الفكرة أيضًا، لأن المنتج النهائي سيكون أضعف بكثير من رفاقه الدمويين المعتادين.
بدا مجال التكوين واسعًا، ويتطلب دراسة عامة واسعة. لدى نوح الوقت الكافي لحفظ تلك المعرفة، و كتاب “سبعة وثلاثون” سيساعده، لكن خبرته شملت أنواعًا مختلفة تمامًا من النقوش.
سيكون إنشاءُ كيميرا تعبيرًا واضحًا عن شخصيته الفريدة. ومع ذلك، لم يسعه إلا أن يفكر فيما إذا بدت فرص نجاح مشروع كهذا ستكون أكبر لو أتيحت له إمكانية الوصول إلى طاقته العليا.
كذلك، بدا مجال خبرته متوافقًا تمامًا مع شخصيته. بدت الإرادات القوية التي عقله قادرًا على إنتاجها مثاليةً لهلاكه وإنشاءه. حتى أنها أثرت في بعضها البعض مع نمو نوح في رتب البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في النهاية، لا يزال نوح بحاجة إلى تنفيذ الإجراء لإنشاء رفيق الدم على المخلوق، وهو ما يعني أنه سيضطر إلى قتل إنشاءه.
لذا، فإن قضاء عقود في دراسة طريقة نقش أخرى لم تُناسبه لمجرد تعديل تعويذة لم يكن يستحق العناء. بإمكان نوح ابتكار تعاويذ أخرى في ذلك الوقت.
لقد مر بالفعل أكثر من ثلاثين عامًا منذ أن رأوا بعضهم البعض آخر مرة، وأعجب نوح بما فعلته من أجل جون.
لم تتوقف ملاحظات سبعة وثلاثون عند هذا الحد. فقد اقترح طرقًا أخرى للتعويذة، حيث سيزيل قلب الوحش مباشرةً ليصنع دميةً غير متبلورة. إلا أن نوح رفض هذه الفكرة أيضًا، لأن المنتج النهائي سيكون أضعف بكثير من رفاقه الدمويين المعتادين.
عاد نوح إلى المخيم بدون الهجينين. حتى لو استطاع السيطرة عليهم، لم يكن يكترث بمراقبتهم باستمرار. لديه أمور أهم بكثير ليفعلها.
من بين الأفكار الأخرى للآلة، كان نوح يستخرج المواد اللازمة للتعويذة، كالدم والوشوم وحتى الوصايا، ثم يحقنها فيها. لكن جميعها أدت إلى منتج نهائي أضعف، فتخلص منها نوح .
بدا مجال التكوين واسعًا، ويتطلب دراسة عامة واسعة. لدى نوح الوقت الكافي لحفظ تلك المعرفة، و كتاب “سبعة وثلاثون” سيساعده، لكن خبرته شملت أنواعًا مختلفة تمامًا من النقوش.
بدت الفكرة الأخيرة شيئًا فكر فيه نوح أيضًا في وقت فراغه، لكنه لم يحللها بعد لأنه ينتظر رأي سبعة وثلاثين.
وبدا هناك شك آخر ظل في ذهنه.
بدت مشكلة عدم التوافق هي عدم وجود أي وحش سحري في العالم قادر على استغلال شخصية نوح. ففي النهاية، بدا هذا هو جوهر الرتب البطولية. بدا على الممارس أن يصبح وجودًا فريدًا يُنمّي في النهاية قانونًا شخصيًا.
“مزعجٌ حقًا ” فكّر نوح في صمت كهفه ” ولكنه ممكنٌ مع ذلك. لا أعرف إن بدا الأمر يستحقّ العناء لمجرد شيءٍ سأغيّره كلّما أختبر اختراقًا في بحر وعيي”.
ثم حل المشكلة هو إنشاء وحش سحري متوافق مع شخصيته.
سيكون إنشاءُ كيميرا تعبيرًا واضحًا عن شخصيته الفريدة. ومع ذلك، لم يسعه إلا أن يفكر فيما إذا بدت فرص نجاح مشروع كهذا ستكون أكبر لو أتيحت له إمكانية الوصول إلى طاقته العليا.
“نقوش عضوية لإنشاء كائن لن يتعارض مع ظلامي بمجرد أن يتحول إلى رفيق دم،” فكّر نوح وهو يغلق المجلد الذي يحتوي على ملاحظات الآلي. “في الأساس، كيميرا.”
كذلك، بدا مجال خبرته متوافقًا تمامًا مع شخصيته. بدت الإرادات القوية التي عقله قادرًا على إنتاجها مثاليةً لهلاكه وإنشاءه. حتى أنها أثرت في بعضها البعض مع نمو نوح في رتب البشر.
بدت تقنية الاستنتاج السماوي تعمل بالفعل بأقصى سرعة بينما بدا نوح يفكر في الأمر.
بدا مجال التكوين واسعًا، ويتطلب دراسة عامة واسعة. لدى نوح الوقت الكافي لحفظ تلك المعرفة، و كتاب “سبعة وثلاثون” سيساعده، لكن خبرته شملت أنواعًا مختلفة تمامًا من النقوش.
قد وطأ أرض النقوش العضوية عندما صنع الأسلحة الحية، لكن هذا المشروع يتطلب مستوىً مختلفًا تمامًا من الخبرة. سيحتاج نوح إلى بناء جسد كامل قادر على استخدام ظلامه كوقود!
واقترح سبعة وثلاثون إجراء تعديلات جوهرية على التعويذة من خلال دراسة التقنيات التي بحثت في مواضيع مماثلة، لكن نوح تجاهل هذا النهج بشكل مباشر.
بالإضافة إلى ذلك، فإن إنشاء جوهر الوحش لمثل هذا المخلوق سيكون معقدًا للغاية نظرًا لأن إرادة الوحش العشوائي من شأنها أن تعرض المشروع بأكمله للخطر.
من بين الأفكار الأخرى للآلة، كان نوح يستخرج المواد اللازمة للتعويذة، كالدم والوشوم وحتى الوصايا، ثم يحقنها فيها. لكن جميعها أدت إلى منتج نهائي أضعف، فتخلص منها نوح .
في النهاية، لا يزال نوح بحاجة إلى تنفيذ الإجراء لإنشاء رفيق الدم على المخلوق، وهو ما يعني أنه سيضطر إلى قتل إنشاءه.
لم تكن المشكلة في التعويذة، بل في شخصية نوح. لقد أصبح وجوده محددًا لدرجة أن طاقته لم تعد قادرة على تفعيل تأثيرات مختلفة تمامًا عن طبيعته.
“مزعجٌ حقًا ” فكّر نوح في صمت كهفه ” ولكنه ممكنٌ مع ذلك. لا أعرف إن بدا الأمر يستحقّ العناء لمجرد شيءٍ سأغيّره كلّما أختبر اختراقًا في بحر وعيي”.
أُصيب عدد كبير من الممارسين في المعركة السابقة. لذا، انتظرت الجيوش تعافي الجميع قبل مهاجمة ما تبقى من أراضي الإمبراطورية.
وبدا هناك شك آخر ظل في ذهنه.
“كيف حالها؟” سأل نوح في وقت ما.
سيكون إنشاءُ كيميرا تعبيرًا واضحًا عن شخصيته الفريدة. ومع ذلك، لم يسعه إلا أن يفكر فيما إذا بدت فرص نجاح مشروع كهذا ستكون أكبر لو أتيحت له إمكانية الوصول إلى طاقته العليا.
كذلك، بدا مجال خبرته متوافقًا تمامًا مع شخصيته. بدت الإرادات القوية التي عقله قادرًا على إنتاجها مثاليةً لهلاكه وإنشاءه. حتى أنها أثرت في بعضها البعض مع نمو نوح في رتب البشر.
وبينما بدا غارقًا في أفكاره، وصلت رسالة إلى ذهنه، فقرر أن يوقف تأمله ليخرج من كهفه. مد يده إلى إحدى الخيام الفاخرة في المعسكر، وفوجئ بفيث تشرب النبيذ بهدوء في الداخل.
قال الشيخ أوستن حين رأى نوح يدخل الخيمة: “كنتُ أقول: النار ليست دائمًا عنيفة. قد تتدفق كما لو بدت نهرًا على وشك الانفجار من قناة جوفية. عناصرنا تشترك في الكثير، لكن الرأي العام للخبراء الحاليين يضعهم على طرفي نقيض.”
لم تكن وحدها. دانيال في زاوية، يحدق بها بنظرة فضولية، بينما الشيخ أوستن جالس بقربها.
846. ملاحظات
قال الشيخ أوستن حين رأى نوح يدخل الخيمة: “كنتُ أقول: النار ليست دائمًا عنيفة. قد تتدفق كما لو بدت نهرًا على وشك الانفجار من قناة جوفية. عناصرنا تشترك في الكثير، لكن الرأي العام للخبراء الحاليين يضعهم على طرفي نقيض.”
وبينما بدا غارقًا في أفكاره، وصلت رسالة إلى ذهنه، فقرر أن يوقف تأمله ليخرج من كهفه. مد يده إلى إحدى الخيام الفاخرة في المعسكر، وفوجئ بفيث تشرب النبيذ بهدوء في الداخل.
لم يسبق لنوح أن رأى الشيخ أوستن يتحدث كثيرًا عن عنصر النار، لكن لم يكن من الصعب فهم السبب وراء هذا السلوك الغريب.
يمكن لنوح أن يستغل هذا الوقت للتدريب وتحليل مكاسبه الأخيرة.
جلس الشيخ منتصبًا كأنه يريد أن يبدو أكثر رجولةً أمام فيث، التي بدت ترد عليه بابتساماتها الساحرة. إبريق النبيذ على الحصيرة من تلك التي استُعيدت من القصر ، و لرائحته تأثيرٌ مُهدئٌ على نفوس من يشمّها. حتى نوح شعر براحةٍ أكبر عندما دخلت تلك الرائحة إلى أنفه.
أُصيب عدد كبير من الممارسين في المعركة السابقة. لذا، انتظرت الجيوش تعافي الجميع قبل مهاجمة ما تبقى من أراضي الإمبراطورية.
من الواضح جدًا أن الشيخ أوستن يحاول التقرب من فيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في النهاية، لا يزال نوح بحاجة إلى تنفيذ الإجراء لإنشاء رفيق الدم على المخلوق، وهو ما يعني أنه سيضطر إلى قتل إنشاءه.
“أردت رؤيتي، أليس كذلك؟” قال نوح وهو يمد يده إلى الإبريق ويملأ كوبًا قبل الجلوس على إحدى الأرائك المتاحة.
جلس الشيخ منتصبًا كأنه يريد أن يبدو أكثر رجولةً أمام فيث، التي بدت ترد عليه بابتساماتها الساحرة. إبريق النبيذ على الحصيرة من تلك التي استُعيدت من القصر ، و لرائحته تأثيرٌ مُهدئٌ على نفوس من يشمّها. حتى نوح شعر براحةٍ أكبر عندما دخلت تلك الرائحة إلى أنفه.
“أجل! كنتُ أنوي المجيء مُبكرًا، لكن الشيوخ أرادوا التأكد من قدرتي على الصمود حتى لو أصبحتُ ممارسة من الرتبة الخامسة ” قالت فيث. “ثم جاء ذلك السم، وكان لجسدي رد فعل غريب تجاهه. بدأت مساماتي تُفرز صديدًا كريه الرائحة، بدا مُعْدِيًا. أبعدوني عن الخيمة حتى تمكنتُ من السيطرة على المرض.”
أُصيب عدد كبير من الممارسين في المعركة السابقة. لذا، انتظرت الجيوش تعافي الجميع قبل مهاجمة ما تبقى من أراضي الإمبراطورية.
عندما سمع الشيخ أوستن تلك الكلمات، سعل مرة أخرى ووقف فجأة.
من الواضح جدًا أن الشيخ أوستن يحاول التقرب من فيث.
“اتصلت بي الشيخة جوليا للتو. لنتقابل مجددًا لاحقا.” قال قبل مغادرة الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لفهمه للتعويذة، اعتقد الآلي أن ظلام نوح لا يمكنه تغذية عمل وقدرات رفاق الدم لأنهم قلدوا الوحش الأصلي كثيرًا.
لم يكن نوح يعرف فيث جيدًا كجون، لكنه أمضى معها خمسة عشر عامًا في البرية. بدت طفولية، لكنها لم تكن غبية، خاصةً في التعامل مع الرجال.
“نقوش عضوية لإنشاء كائن لن يتعارض مع ظلامي بمجرد أن يتحول إلى رفيق دم،” فكّر نوح وهو يغلق المجلد الذي يحتوي على ملاحظات الآلي. “في الأساس، كيميرا.”
وعندما التفت لينظر إليها، غمزت له فيث وسكبت لنفسها كأسًا آخر من النبيذ.
لقد مر بالفعل أكثر من ثلاثين عامًا منذ أن رأوا بعضهم البعض آخر مرة، وأعجب نوح بما فعلته من أجل جون.
“كيف حالها؟” سأل نوح في وقت ما.
بدت الفكرة الأخيرة شيئًا فكر فيه نوح أيضًا في وقت فراغه، لكنه لم يحللها بعد لأنه ينتظر رأي سبعة وثلاثين.
“في حالة ممتازة!” قالت فيث. ” التدريب المزدوج صنع العجائب.”
لم يكن نوح يعرف فيث جيدًا كجون، لكنه أمضى معها خمسة عشر عامًا في البرية. بدت طفولية، لكنها لم تكن غبية، خاصةً في التعامل مع الرجال.
“كيف حالها؟” سأل نوح في وقت ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
