838.docx
838. جاهز
نوح في هيئته الشيطانية الكاملة، يملأ مساحة واسعة حوله بدخان آكل، ويطلق ضربات لا تُحصى. بدت تعويذة الثقب الأسود فوقه، تمتص هجمات العدو وتزيد قوتها مع استمرار المعركة.
بدا نوح والماء الغاضب متكافئين. استمرت هجماتهما المتصادمة دون أن يكشفا عن من بدت له اليد العليا في تلك المعارك المتواصلة.
رأى الماء الغاضب فم خوذة التنين ينفتح ليُشكّل ابتسامة شيطانية تُظهر سلسلة من الأسنان الغازية. في ذلك المشهد، شعر وكأنه يُقاتل وحشًا حقيقيًا.
نوح في هيئته الشيطانية الكاملة، يملأ مساحة واسعة حوله بدخان آكل، ويطلق ضربات لا تُحصى. بدت تعويذة الثقب الأسود فوقه، تمتص هجمات العدو وتزيد قوتها مع استمرار المعركة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنه فن سري ” استنتج نوح في ذهنه بينما يحلل التقنية وأظهر ابتسامة ساخرة من خلال الشكل الشيطاني عند إدراكه ذلك.
سيطر الماء الغاضب على وابل من السياط الزرقاء التي تغير شكلها في الهواء وهي تتجه نحو نوح. اصطدم معظمها بالخطوط السوداء القادمة نحوه، وانتهى الأمر بمن نجح في عبور خط الهجمات الأول بامتصاص جاذبية الكرة السوداء.
ظهر جرحان على كتفيه بسبب السوط المُفعّل، لكن الدرع تمكّن من صد معظم قوتهما، مسببًا إصابات سطحية فقط. بدا نوح في أوج عطائه تقريبًا، لكنه لم يستطع مواجهة خصوم أقوياء كهؤلاء معًا.
يبدو أن الاثنين قد وصلا إلى طريق مسدود، لكن الماء الغاضب بدأ يشعر بضغط خوض معركة طويلة ضد نوح.
تفاجأ نوح في البداية بقوة تعاويذ خصمه، لكنه سرعان ما أدرك سبب عدم تفعيله تلك التقنية مبكرًا. بدأ جسد الماء الغاضب يذبل مع تدفق دمه في السياط، وأصبحت يداه مجرد عظام في تلك الثواني القليلة.
لم تستطع أي تقنية تقليدية صد الشكل الثاني من فنون نوح القتالية. وحدها العناصر المنقوشة أو التعاويذ الدفاعية التي تغذيها نفس أقوى يمكنها أن تأمل في إيقاف القوة الهائلة التي تحملها أقوى هجماته.
الماء الغاضب حل هذه المشكلة من خلال الضغط على نوح كثيرًا حتى لا يكون لديه الوقت لاستدعاء نسخ سيفه الشيطاني، لكن المعركة بدت تفلت من سيطرته ببطء.
بدا باقي ميدان المعركة في وضع مماثل. دُفعت قوات الإمبراطورية إلى الخلف في كل مكان، ولم يكن أمامها سوى انتظار تفعيل الإجراء الدفاعي التالي لكسب بعض الأرض.
الدخان التآكلي ملأ المكان، ووصل إلى حدٍّ لم تستطع فيه سياط الماء الغاضب الاصطدام بالخطوط السوداء، إذ قضت عليها تعويذة الشكل الشيطاني أولًا. بدا نوح يتقدم، والهروب لن يفتح له سوى ثغرة.
يبدو أن الاثنين قد وصلا إلى طريق مسدود، لكن الماء الغاضب بدأ يشعر بضغط خوض معركة طويلة ضد نوح.
بدأ العمود الأزرق بالتشكل، لكن نوح لم يوقف هجومه إذ تقدمت قوات المجلس لصنع الدرع الذهبي. سقط بعض الشعاع الأزرق على نوح، لكنه صُدِم للحظة، ولم يكن لدى الماء الغاضب الوقت الكافي للتراجع.
انتشر زئير بعض الهجينين في ساحة المعركة، لكن نوح تجاهلها بعد أن أدرك مستواها. بدت تلك المخلوقات مجرد احتياطيات قررت الإمبراطورية عدم نشرها في المعركة السابقة، لكنها لم تضم سوى كائن واحد من الرتبة الخامسة. بإمكان حلفائه التعامل معها بسهولة.
بدا باقي ميدان المعركة في وضع مماثل. دُفعت قوات الإمبراطورية إلى الخلف في كل مكان، ولم يكن أمامها سوى انتظار تفعيل الإجراء الدفاعي التالي لكسب بعض الأرض.
أبطل نوح الشكل الشيطاني، وهبط شيوخ الخلية من الرتبة الخامسة في الهواء بجانبه عندما انبعث الدخان الآكل. ثم ظهرت كرة معدنية في كفه، فبدأ نوح بتغذيتها بأنفاسه.
قررت الإمبراطورية استدعاء الظلال بسرعة، خشية أن يؤدي هذا التوجه إلى خسارة الأراضي قبل أن يتمكنوا من كشف جميع دفاعاتهم. مع ذلك، عدد الظلال أقل مقارنةً بالمرة السابقة، لأن التشكيل لم يتمكن من تقليد الكثير في هذه الفترة القصيرة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنه فن سري ” استنتج نوح في ذهنه بينما يحلل التقنية وأظهر ابتسامة ساخرة من خلال الشكل الشيطاني عند إدراكه ذلك.
لم يهتم نوح حتى بأن الظل قد انضم إلى معركته ويحاول مساعدة المياه الغاضبة.
نوح في هيئته الشيطانية الكاملة، يملأ مساحة واسعة حوله بدخان آكل، ويطلق ضربات لا تُحصى. بدت تعويذة الثقب الأسود فوقه، تمتص هجمات العدو وتزيد قوتها مع استمرار المعركة.
بدأت تحيط به سحابة ضخمة من الدخان الآكل، وكرة ضخمة تُطبق فوقه جاذبية شديدة. ولم تكن هجمات خصومه لتطاله في تلك الحالة.
تفاجأ نوح في البداية بقوة تعاويذ خصمه، لكنه سرعان ما أدرك سبب عدم تفعيله تلك التقنية مبكرًا. بدأ جسد الماء الغاضب يذبل مع تدفق دمه في السياط، وأصبحت يداه مجرد عظام في تلك الثواني القليلة.
بشكل عام، أفضل طريقة لتجنب هذا التأثير المزعج للشكل الشيطاني هي تغيير الموقع باستمرار. مع ذلك، بدا نوح يُبقي الماء الغاضب ساكنًا بهجومه المتواصل. بمجرد أن يستدير خصمه للهرب، يُطلق الشكل الثاني من فنونه القتالية ويقتله على الفور.
بدا نوح والماء الغاضب متكافئين. استمرت هجماتهما المتصادمة دون أن يكشفا عن من بدت له اليد العليا في تلك المعارك المتواصلة.
“الوحش الملعون!” صرخ الماء الغاضب بينما ظهرت الجروح على راحتيه، وتدفق الدم في السوط الذي يحمله، مما أدى إلى تلطيخه باللون الأحمر الداكن.
انتشر شرار ودخان أسود في كل مكان تحت نوح. بدا أن الوافد الجديد حاول مفاجأته بتعويذة من البرق، لكن وعيه الفائق استطاع أن يلاحظ وصول تلك التعويذة القوية.
ازدادت قوة هجمات الماء الغاضب فجأة، ورأى نوح أغصانًا تظهر على السياط المختلفة التي بدأت تصدّ السحابة السوداء. تضاعف عدد الهجمات أيضًا، مما منح ممارس الإمبراطورية بعض المساحة للتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت الإمبراطورية استدعاء الظلال بسرعة، خشية أن يؤدي هذا التوجه إلى خسارة الأراضي قبل أن يتمكنوا من كشف جميع دفاعاتهم. مع ذلك، عدد الظلال أقل مقارنةً بالمرة السابقة، لأن التشكيل لم يتمكن من تقليد الكثير في هذه الفترة القصيرة.
تفاجأ نوح في البداية بقوة تعاويذ خصمه، لكنه سرعان ما أدرك سبب عدم تفعيله تلك التقنية مبكرًا. بدأ جسد الماء الغاضب يذبل مع تدفق دمه في السياط، وأصبحت يداه مجرد عظام في تلك الثواني القليلة.
لكن غرائزه فجأة أحسست بوجود خطر قادم بسرعة عالية من تحته.
لم يتوقف الذبول، بل بدأ ينتشر على ساعدي الماء الغاضب كعائقٍ أمام تلك الزيادة في القوة.
يبدو أن الاثنين قد وصلا إلى طريق مسدود، لكن الماء الغاضب بدأ يشعر بضغط خوض معركة طويلة ضد نوح.
“إنه فن سري ” استنتج نوح في ذهنه بينما يحلل التقنية وأظهر ابتسامة ساخرة من خلال الشكل الشيطاني عند إدراكه ذلك.
الدخان التآكلي ملأ المكان، ووصل إلى حدٍّ لم تستطع فيه سياط الماء الغاضب الاصطدام بالخطوط السوداء، إذ قضت عليها تعويذة الشكل الشيطاني أولًا. بدا نوح يتقدم، والهروب لن يفتح له سوى ثغرة.
رأى الماء الغاضب فم خوذة التنين ينفتح ليُشكّل ابتسامة شيطانية تُظهر سلسلة من الأسنان الغازية. في ذلك المشهد، شعر وكأنه يُقاتل وحشًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع أي تقنية تقليدية صد الشكل الثاني من فنون نوح القتالية. وحدها العناصر المنقوشة أو التعاويذ الدفاعية التي تغذيها نفس أقوى يمكنها أن تأمل في إيقاف القوة الهائلة التي تحملها أقوى هجماته.
شعر نوح بالتراجع، لكنه لم يتوقف عن الهجوم. لو اضطر خصمه إلى اللجوء إلى فنّ سريّ لمحاربته، لقاتله قتالًا حقيقيًا!
لم يتوقف الذبول، بل بدأ ينتشر على ساعدي الماء الغاضب كعائقٍ أمام تلك الزيادة في القوة.
انتشر زئير بعض الهجينين في ساحة المعركة، لكن نوح تجاهلها بعد أن أدرك مستواها. بدت تلك المخلوقات مجرد احتياطيات قررت الإمبراطورية عدم نشرها في المعركة السابقة، لكنها لم تضم سوى كائن واحد من الرتبة الخامسة. بإمكان حلفائه التعامل معها بسهولة.
أطلق نوح نظرة منزعجة إلى الأسفل، حيث أحد الممارسين من الرتبة الخامسة في الإمبراطورية يحدق فيه بتعبير مندهش.
أصبحت ذراعا الماء الغاضب هشتين بعد تفعيل الفن السري لبضع دقائق، وبدأت آثاره تظهر على صدره في تلك اللحظة. لم يمضِ وقت طويل قبل أن تُودي به هذه التقنية.
أبطل نوح الشكل الشيطاني، وهبط شيوخ الخلية من الرتبة الخامسة في الهواء بجانبه عندما انبعث الدخان الآكل. ثم ظهرت كرة معدنية في كفه، فبدأ نوح بتغذيتها بأنفاسه.
أراد نوح تجنب هذه النتيجة سعيًا للاستيلاء على دانتيان. لذا، استمر في الهجوم وانتظر حتى أظهرت نقاط الضعف عيبًا قاتلًا في أسلوب قتال خصمه.
بدأت تحيط به سحابة ضخمة من الدخان الآكل، وكرة ضخمة تُطبق فوقه جاذبية شديدة. ولم تكن هجمات خصومه لتطاله في تلك الحالة.
لكن غرائزه فجأة أحسست بوجود خطر قادم بسرعة عالية من تحته.
بدا باقي ميدان المعركة في وضع مماثل. دُفعت قوات الإمبراطورية إلى الخلف في كل مكان، ولم يكن أمامها سوى انتظار تفعيل الإجراء الدفاعي التالي لكسب بعض الأرض.
أطلق نوح تعويذة الثقب الأسود بسرعة، وزاد فقدانه لهذا التدبير الدفاعي من الضغط عليه. ومع ذلك، لم تُصبه سوى بضع ضربات في تلك اللحظة قبل أن يُجبر انفجار الكرة المظلمة الطرفين على الانفصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، جاء الشيخ أوستن لمساعدته في تلك اللحظة، حتى لو بقي على مسافة ما بسبب السحابة السوداء.
أطلق نوح نظرة منزعجة إلى الأسفل، حيث أحد الممارسين من الرتبة الخامسة في الإمبراطورية يحدق فيه بتعبير مندهش.
أطلق نوح نظرة منزعجة إلى الأسفل، حيث أحد الممارسين من الرتبة الخامسة في الإمبراطورية يحدق فيه بتعبير مندهش.
انتشر شرار ودخان أسود في كل مكان تحت نوح. بدا أن الوافد الجديد حاول مفاجأته بتعويذة من البرق، لكن وعيه الفائق استطاع أن يلاحظ وصول تلك التعويذة القوية.
838. جاهز
ومع ذلك، أصبح لدى نوح الآن اثنين من الممارسين من الرتبة الخامسة وظل مزعج كخصوم، وهو مستوى من القوة لا يستطيع التعامل معه بمفرده.
تفاجأ نوح في البداية بقوة تعاويذ خصمه، لكنه سرعان ما أدرك سبب عدم تفعيله تلك التقنية مبكرًا. بدأ جسد الماء الغاضب يذبل مع تدفق دمه في السياط، وأصبحت يداه مجرد عظام في تلك الثواني القليلة.
ظهر جرحان على كتفيه بسبب السوط المُفعّل، لكن الدرع تمكّن من صد معظم قوتهما، مسببًا إصابات سطحية فقط. بدا نوح في أوج عطائه تقريبًا، لكنه لم يستطع مواجهة خصوم أقوياء كهؤلاء معًا.
بدأ العمود الأزرق بالتشكل، لكن نوح لم يوقف هجومه إذ تقدمت قوات المجلس لصنع الدرع الذهبي. سقط بعض الشعاع الأزرق على نوح، لكنه صُدِم للحظة، ولم يكن لدى الماء الغاضب الوقت الكافي للتراجع.
ومع ذلك، جاء الشيخ أوستن لمساعدته في تلك اللحظة، حتى لو بقي على مسافة ما بسبب السحابة السوداء.
مع ذلك، لم تعد الإمبراطورية قادرة على تحمّل خسائرها، فلجأت إلى خطتها الدفاعية التالية. أضاءت القلاع، وظهر سبعة عمالقة في ساحة المعركة. قررت الإمبراطورية تفعيل التشكيل العنصري في النهاية، لكن القوات الغازية بدت على أتم الاستعداد لمواجهته.
مع ذلك، لم تعد الإمبراطورية قادرة على تحمّل خسائرها، فلجأت إلى خطتها الدفاعية التالية. أضاءت القلاع، وظهر سبعة عمالقة في ساحة المعركة. قررت الإمبراطورية تفعيل التشكيل العنصري في النهاية، لكن القوات الغازية بدت على أتم الاستعداد لمواجهته.
بدا نوح والماء الغاضب متكافئين. استمرت هجماتهما المتصادمة دون أن يكشفا عن من بدت له اليد العليا في تلك المعارك المتواصلة.
أبطل نوح الشكل الشيطاني، وهبط شيوخ الخلية من الرتبة الخامسة في الهواء بجانبه عندما انبعث الدخان الآكل. ثم ظهرت كرة معدنية في كفه، فبدأ نوح بتغذيتها بأنفاسه.
لم يتوقف الذبول، بل بدأ ينتشر على ساعدي الماء الغاضب كعائقٍ أمام تلك الزيادة في القوة.
وكانوا مستعدين للهجوم على القلاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بالتراجع، لكنه لم يتوقف عن الهجوم. لو اضطر خصمه إلى اللجوء إلى فنّ سريّ لمحاربته، لقاتله قتالًا حقيقيًا!
سيطر الماء الغاضب على وابل من السياط الزرقاء التي تغير شكلها في الهواء وهي تتجه نحو نوح. اصطدم معظمها بالخطوط السوداء القادمة نحوه، وانتهى الأمر بمن نجح في عبور خط الهجمات الأول بامتصاص جاذبية الكرة السوداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
