830.docx
830. مطاردة
ابتسمت أجنحة لا تُحصى عندما رأته ينقضّ عليها، فصنعت أجنحة حشرات خلف ظهرها المنحني لزيادة سرعتها في الطيران وإجبار نوح على مطاردتها. عاد أثرها المليء بالنيران ليظهر، وكذلك الفراشات النارية.
الجميع في ساحة المعركة يعلمون أن المعركة ستكون صعبة ودموية، لكن لم يتردد أحد. بدت هناك آثارٌ تركتها كائناتٌ سماويةٌ كجائزة، وهي أثمن موردٍ في القارة الجديدة.
ومع ذلك، عندما بدت على وشك الدخول في نطاق هجماته، أخرجت أجنحة لا تُحصى قوسًا ونشابًا منقوشًا من الخاتم الخاصة بها وأطلقت سلسلة من الأسهم المنقوشة.
ستدفع كافة المنظمات أي ثمن للسيطرة عليهم، حتى لو اضطرت إلى التضحية برتب بطولية في هذه العملية.
ومع ذلك، فقد بدت عازمة على الفوز في تلك المعركة، حتى لو اضطرت إلى الاعتماد على تكتيك جبان.
بدأت المعركة فجأة، وملأ صراخ القوات الغازية سلسلة الجبال. وسرعان ما أشرقت ومضات متعددة الألوان في السماء والأرض مع اصطدام الجيشين الضخمين ببعضهما البعض.
لقد أزال موت الحوت الكسول آخر خطوط دفاعه، لكن نوح أدرك الآن مدى قوة تلك الوحوش القديمة. كما أن أجنحة لا تُحصى لم تكن من النوع الذي يجمع عددًا هائلًا من الهجمات.
توجه نوح مباشرةً نحو أجنحة لا تُحصى. لم يرَ العاصفة السلمية في ساحة المعركة، لكنه يعلم أن ممارس الإمبراطورية ربما أبلغ القوات الأخرى بتقنياته.
لم تلتفت أجنحة لا تُحصى إلى الوراء، بل انطلقت مسرعةً في اتجاهاتٍ غير متوقعة، محاولةً تفادي الهجوم القادم الذي خمّنه عقلها بأنه مميت. ثم، فجأةً، امتدت موجةٌ من الألم من ذراعها اليمنى إلى جسدها.
مع ذلك، لم يُبالِ. ففي النهاية، لم تكن هناك طريقةٌ صحيحةٌ لصدِّ الشكل الثاني من فنونه القتالية، و يعرف خصمه الجديد أيضًا. المسألة الوحيدة هي ما إذا بدت تملك ورقةً رابحةً كما فعلت العاصفة السلمية.
لقد أزال موت الحوت الكسول آخر خطوط دفاعه، لكن نوح أدرك الآن مدى قوة تلك الوحوش القديمة. كما أن أجنحة لا تُحصى لم تكن من النوع الذي يجمع عددًا هائلًا من الهجمات.
أدرك نوح فورًا أن تعويذة الثقب الأسود لم تكن قادرة على تغيير مسار تلك الهجمات، ولم يكن واثقًا من قدرته على صدها جميعًا بسيفه الشيطاني. بإمكانه تخفيف الضرر بتدمير معظمها، لكن غرائزه بدت تُنبّهه ألا يدع أيًا من تلك السهام يخدش جلده.
كان نوح يتوقع منها أن تستخدم المزيد من العناصر التي تضعف الوحوش السحرية بدلاً من الاعتماد على الأسلحة التي يمكن التخلص منها.
الجميع في ساحة المعركة يعلمون أن المعركة ستكون صعبة ودموية، لكن لم يتردد أحد. بدت هناك آثارٌ تركتها كائناتٌ سماويةٌ كجائزة، وهي أثمن موردٍ في القارة الجديدة.
ابتسمت أجنحة لا تُحصى عندما رأته ينقضّ عليها، فصنعت أجنحة حشرات خلف ظهرها المنحني لزيادة سرعتها في الطيران وإجبار نوح على مطاردتها. عاد أثرها المليء بالنيران ليظهر، وكذلك الفراشات النارية.
لكن هجماته لم تكن دائمًا ناجحة. فاجأ تهور نوح أجنحة لا تُحصى مرة، لكنها لم تكن لتسمح بحدوث ذلك مجددًا. في مرات عديدة، وصل نوح إليها، لكنه وجد نفسه عاجزًا عن توجيه أي هجوم، إما لأنها كانت بعيدة جدًا أو تستعد للتهرب.
أطلق نوح تعويذة الثقب الأسود فورًا واستدعى سلسلة من السيوف الشبحية أثناء مطاردته لها. حتى أنه فعّل الشكل الشيطاني بالكامل منذ بداية القتال.
لم تلتفت أجنحة لا تُحصى إلى الوراء، بل انطلقت مسرعةً في اتجاهاتٍ غير متوقعة، محاولةً تفادي الهجوم القادم الذي خمّنه عقلها بأنه مميت. ثم، فجأةً، امتدت موجةٌ من الألم من ذراعها اليمنى إلى جسدها.
لقد كشف عن كل قدراته في المعارك السابقة، لذلك لم يكن هناك أي معنى في التراجع، على أمل أن يتمكن من مفاجأة خصمه.
كان نوح يتوقع منها أن تستخدم المزيد من العناصر التي تضعف الوحوش السحرية بدلاً من الاعتماد على الأسلحة التي يمكن التخلص منها.
عرفت أجنحة لا تُحصى أن تكتيكها القتالي محكوم عليه بالفشل عندما يبذل نوح قصارى جهده، لكنها واصلت الهرب. بدا من الواضح أنها تُخطط لشيء ما، لكن نوح لم يستطع إلا أن يُجاريه وهو يبحث عن ثغرة.
ومع ذلك، عندما بدت على وشك الدخول في نطاق هجماته، أخرجت أجنحة لا تُحصى قوسًا ونشابًا منقوشًا من الخاتم الخاصة بها وأطلقت سلسلة من الأسهم المنقوشة.
والأمر المثير للدهشة هو أنها لم تطلق أي سهم بينما استمرت المطاردة، مما جعل نوح يلحق بها بشكل أسرع بكثير من المرة الأخيرة.
كان نوح يتوقع منها أن تستخدم المزيد من العناصر التي تضعف الوحوش السحرية بدلاً من الاعتماد على الأسلحة التي يمكن التخلص منها.
ومع ذلك، عندما بدت على وشك الدخول في نطاق هجماته، أخرجت أجنحة لا تُحصى قوسًا ونشابًا منقوشًا من الخاتم الخاصة بها وأطلقت سلسلة من الأسهم المنقوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن نوح مسيطرًا طوال القتال. تمكّنت أجنحة لا تحصى من الفرار، مُجبرًا نوح على الدفاع حتى تمكن من اللحاق بها وإطلاق أسلوبه المُهدّد.
رأى نوح أكثر من عشرة سهام تشتعل وهي تتجه نحوه. بدا أن القوس قادر على إطلاق خمسة عشر منها في آنٍ واحد، لكن المشكلة بدت في قوة تلك العناصر المنقوشة.
ستدفع كافة المنظمات أي ثمن للسيطرة عليهم، حتى لو اضطرت إلى التضحية برتب بطولية في هذه العملية.
بدت السهام أسلحةً من الرتبة الرابعة، وكان القوس والنشاب يُشعّان بقوة الرتبة الخامسة. كذلك، بدت السهام المتجهة نحو نوح مُعززة بتعويذة ومادة خاصة تُضعف جسد نوح، مما زاد من خطورتها.
أدرك نوح فورًا أن تعويذة الثقب الأسود لم تكن قادرة على تغيير مسار تلك الهجمات، ولم يكن واثقًا من قدرته على صدها جميعًا بسيفه الشيطاني. بإمكانه تخفيف الضرر بتدمير معظمها، لكن غرائزه بدت تُنبّهه ألا يدع أيًا من تلك السهام يخدش جلده.
أدرك نوح فورًا أن تعويذة الثقب الأسود لم تكن قادرة على تغيير مسار تلك الهجمات، ولم يكن واثقًا من قدرته على صدها جميعًا بسيفه الشيطاني. بإمكانه تخفيف الضرر بتدمير معظمها، لكن غرائزه بدت تُنبّهه ألا يدع أيًا من تلك السهام يخدش جلده.
والأمر المثير للدهشة هو أنها لم تطلق أي سهم بينما استمرت المطاردة، مما جعل نوح يلحق بها بشكل أسرع بكثير من المرة الأخيرة.
دفع نوح تعويذة الثقب الأسود للأمام وفجّرها عندما لامستها السهام النارية. تحوّل كل ما في نطاق الانفجار إلى رماد، وتشكلت مساحة هائلة من الطاقة الأولية في السماء.
لقد أزال موت الحوت الكسول آخر خطوط دفاعه، لكن نوح أدرك الآن مدى قوة تلك الوحوش القديمة. كما أن أجنحة لا تُحصى لم تكن من النوع الذي يجمع عددًا هائلًا من الهجمات.
ومع ذلك، تفاجأت أجنحة لا تُحصى عندما اكتشفت أن نوح لم ينتظر حتى تتلاشى قوة الانفجار ليتحرك مجددًا. لقد قفز عبر موجات الصدمة ليكسب أرضًا عليها!
دفع نوح تعويذة الثقب الأسود للأمام وفجّرها عندما لامستها السهام النارية. تحوّل كل ما في نطاق الانفجار إلى رماد، وتشكلت مساحة هائلة من الطاقة الأولية في السماء.
أحرقت قوة الانفجار جزءًا من جلده، لكنها أبقت معظم أنسجته الثمينة سليمة. كما امتصّ جسده الشيطاني جزءًا من الصدمة، وتشكّل بعد تجاوزه الانفجار.
استدارت أجنحة لا تُحصى لتكتشف أن ذراعها مفقودة، وأن قطعة صغيرة من اللحم والعظام لم تبقَ على كتفها. مع ذلك، لم تُثبِّطها الإصابة، بل زادتها إصرارًا على ترك مسافة بينهما.
لم تتوقع ” أجنحة لا تُحصى” هذا التصرف المتهور، لكن نوح ببساطة يستغل الدفاعات الطبيعية المذهلة للهجينات. أسلوب القتال المتهور مثاليًا لنوعه.
لم تلتفت أجنحة لا تُحصى إلى الوراء، بل انطلقت مسرعةً في اتجاهاتٍ غير متوقعة، محاولةً تفادي الهجوم القادم الذي خمّنه عقلها بأنه مميت. ثم، فجأةً، امتدت موجةٌ من الألم من ذراعها اليمنى إلى جسدها.
بدأ ممارس الإمبراطورية بالتراجع مجددًا، لكن نوح قد اقترب بما يكفي، وبدأت أذرع مزيفة بالظهور على جانبي درعه. وظهرت أيضًا أربع نسخ من السيف الشيطاني، فاستخدمها لتنفيذ أقوى هجوم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت السهام أسلحةً من الرتبة الرابعة، وكان القوس والنشاب يُشعّان بقوة الرتبة الخامسة. كذلك، بدت السهام المتجهة نحو نوح مُعززة بتعويذة ومادة خاصة تُضعف جسد نوح، مما زاد من خطورتها.
لم تلتفت أجنحة لا تُحصى إلى الوراء، بل انطلقت مسرعةً في اتجاهاتٍ غير متوقعة، محاولةً تفادي الهجوم القادم الذي خمّنه عقلها بأنه مميت. ثم، فجأةً، امتدت موجةٌ من الألم من ذراعها اليمنى إلى جسدها.
ابتسمت أجنحة لا تُحصى عندما رأته ينقضّ عليها، فصنعت أجنحة حشرات خلف ظهرها المنحني لزيادة سرعتها في الطيران وإجبار نوح على مطاردتها. عاد أثرها المليء بالنيران ليظهر، وكذلك الفراشات النارية.
استدارت أجنحة لا تُحصى لتكتشف أن ذراعها مفقودة، وأن قطعة صغيرة من اللحم والعظام لم تبقَ على كتفها. مع ذلك، لم تُثبِّطها الإصابة، بل زادتها إصرارًا على ترك مسافة بينهما.
رأى نوح أكثر من عشرة سهام تشتعل وهي تتجه نحوه. بدا أن القوس قادر على إطلاق خمسة عشر منها في آنٍ واحد، لكن المشكلة بدت في قوة تلك العناصر المنقوشة.
لحسن الحظ بالنسبة لها، القوس والنشاب المنقوش لم يتطلب استخدام ذراعين، لذلك لا يزال بإمكانها تطبيق تكتيك المعركة السابق الخاص بها.
الحقيقة هي أن نوح يحتاج فقط إلى هجوم واحد دقيق، وسوف تنتهي المعركة.
بدا أن نوح مسيطرًا طوال القتال. تمكّنت أجنحة لا تحصى من الفرار، مُجبرًا نوح على الدفاع حتى تمكن من اللحاق بها وإطلاق أسلوبه المُهدّد.
بدأ ممارس الإمبراطورية بالتراجع مجددًا، لكن نوح قد اقترب بما يكفي، وبدأت أذرع مزيفة بالظهور على جانبي درعه. وظهرت أيضًا أربع نسخ من السيف الشيطاني، فاستخدمها لتنفيذ أقوى هجوم له.
لكن هجماته لم تكن دائمًا ناجحة. فاجأ تهور نوح أجنحة لا تُحصى مرة، لكنها لم تكن لتسمح بحدوث ذلك مجددًا. في مرات عديدة، وصل نوح إليها، لكنه وجد نفسه عاجزًا عن توجيه أي هجوم، إما لأنها كانت بعيدة جدًا أو تستعد للتهرب.
مع ذلك، عانت “أجنحة لا تُحصى” من إصاباتٍ كثيرة مع استمرار المطاردة. بُترت قدمها اليسرى أيضًا، وظهر جرحٌ طويلٌ في ظهرها المنحني.
بدا أن نوح متفوق حتى في تلك الحالة، لكنه يعلم أن أجنحة لا تُحصى بدأت تُجهّز دفاعا لهجماته عمدًا. ففي النهاية، بإمكانها ببساطة أن تُبدّل مكانها مع أحد رفاقها لو أصبحت في خطر حقيقي.
نوح يستخدم أربع تعاويذ باستمرار، وكان يُلقي تعويذة أخرى كلما اقترب بما يكفي. انخفضت كمية الطاقة المستهلكة بعد إنشاء ظلامه بشكل كبير، لكنه ظل يستخدم هجمات كثيرة جدًا. كما أن التعاويذ استنفدت طاقته العقلية بالسرعة المعتادة، وهو أمر غير مثالي بالنظر إلى أن أجنحة لا تُحصى بدت تحاول إطالة أمد المعركة عمدًا.
ومع ذلك، فقد بدت عازمة على الفوز في تلك المعركة، حتى لو اضطرت إلى الاعتماد على تكتيك جبان.
ابتسمت أجنحة لا تُحصى عندما رأته ينقضّ عليها، فصنعت أجنحة حشرات خلف ظهرها المنحني لزيادة سرعتها في الطيران وإجبار نوح على مطاردتها. عاد أثرها المليء بالنيران ليظهر، وكذلك الفراشات النارية.
نوح يستخدم أربع تعاويذ باستمرار، وكان يُلقي تعويذة أخرى كلما اقترب بما يكفي. انخفضت كمية الطاقة المستهلكة بعد إنشاء ظلامه بشكل كبير، لكنه ظل يستخدم هجمات كثيرة جدًا. كما أن التعاويذ استنفدت طاقته العقلية بالسرعة المعتادة، وهو أمر غير مثالي بالنظر إلى أن أجنحة لا تُحصى بدت تحاول إطالة أمد المعركة عمدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن نوح مسيطرًا طوال القتال. تمكّنت أجنحة لا تحصى من الفرار، مُجبرًا نوح على الدفاع حتى تمكن من اللحاق بها وإطلاق أسلوبه المُهدّد.
بدا من الواضح أن نوح سيُنهك أمامها، لكن لم يكن بيده شيءٌ حيال ذلك. بدت المسألة مجرد أساليب قتالية ونقصٌ في البدائل المُجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقع ” أجنحة لا تُحصى” هذا التصرف المتهور، لكن نوح ببساطة يستغل الدفاعات الطبيعية المذهلة للهجينات. أسلوب القتال المتهور مثاليًا لنوعه.
مع ذلك، عانت “أجنحة لا تُحصى” من إصاباتٍ كثيرة مع استمرار المطاردة. بُترت قدمها اليسرى أيضًا، وظهر جرحٌ طويلٌ في ظهرها المنحني.
ستدفع كافة المنظمات أي ثمن للسيطرة عليهم، حتى لو اضطرت إلى التضحية برتب بطولية في هذه العملية.
الحقيقة هي أن نوح يحتاج فقط إلى هجوم واحد دقيق، وسوف تنتهي المعركة.
ومع ذلك، عندما بدت على وشك الدخول في نطاق هجماته، أخرجت أجنحة لا تُحصى قوسًا ونشابًا منقوشًا من الخاتم الخاصة بها وأطلقت سلسلة من الأسهم المنقوشة.
ظهرت فجأة خطوطٌ لامعة على سلسلة الجبال، وأجبرت المعارك على التوقف. انسحب معظم ممارسي القوات الغازية، لكن قوات المجلس لم تغادر ساحة المعركة.
بدا أن نوح متفوق حتى في تلك الحالة، لكنه يعلم أن أجنحة لا تُحصى بدأت تُجهّز دفاعا لهجماته عمدًا. ففي النهاية، بإمكانها ببساطة أن تُبدّل مكانها مع أحد رفاقها لو أصبحت في خطر حقيقي.
ابتسمت أجنحة لا تُحصى عندما رأته ينقضّ عليها، فصنعت أجنحة حشرات خلف ظهرها المنحني لزيادة سرعتها في الطيران وإجبار نوح على مطاردتها. عاد أثرها المليء بالنيران ليظهر، وكذلك الفراشات النارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات