772.docx
772. المكاسب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر شعوره برؤية قوانين العالم معروضة أمام عينيه. بدت عميقة وغامضة، قوى أعقد بكثير من الأفراد. كما أنها بدت في كل مكان، حتى لو بدت في حالة من الفوضى والاضطراب معظم الوقت.
بذل نوح قصارى جهده لاستعادة ما فقده أثناء التحول، ولفهم براعة السيف وهو ينتظر انتهاء المحنة. حدّ دانتيانه الفارغ من إمكانياته، لكن بدت هناك بعض الأمور التي لم تتطلب أنفاسه فورًا .
شعر نوح بالارتياح عندما تسرب وعيه عبر القاعة ولاحظ جثة ضخمة بلا حراك، لكنه مع ذلك عبر المدخل بأقصى درجات الاهتمام.
أعاد نوح إنشاء رونية استهلاك الإرادة التي استُخدمت أثناء الصياغة. سمحت له الحالة الفريدة التي وصل إليها أثناء التحول بالتحكم في النفس في البيئة، لكنه لم ينقش بعد جدران عقله بالكامل.
بدت أسرار هذه العملية محور تأملات نوح لسنوات. ففي النهاية، بدت فكرته الأولية لإكمال شخصيته تتمحور حول إنشاء نوع مختلف من التنفس.
ثم ركّز على سيفه. اسم “السيف الشيطاني” مناسبًا جدًا لهذا النوع الجديد، حتى النصل بدا مُعجبًا به. لذا، أطلق عليه هذا الاسم ببساطة قبل أن ينتقل إلى قدراته.
ومن ناحية أخرى، من الصعب إقناع السيف، وكانت جون تنتهي في كثير من الأحيان إلى الجدال معه.
وباعتباره شكلاً من أشكال الحياة يشبه الوحوش السحرية، السيف يتمتع بسلسلة من المهارات الفطرية التي استفادت من خصائص المواد الثمينة المختلطة في بنيته.
قضت فيث معظم وقتها في محاولة فهم ما يحدث على الجانب الآخر من الرخام الرمادي الذي يُشكّل جدران المبنى. ومع ذلك، لم تتمكن قط من تكوين صورة واضحة، إذ قضت قوة عاصفة البرق على معظم موجاتها العقلية.
بإمكانه إطلاق دخانٍ آكّلٍ من الشكل الشيطاني واستخدامه لإنشاء أشكالٍ تشبه التنين أثناء هجومه. بدت هذه الهجمات تُشعّ بحدة نوح وتستخدم الطاقة الكامنة في النصل. ومع ذلك، بإمكان نوح زيادة قوة هذه الهجمات باستخدام طاقته وفنونه القتالية وتعاويذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدربت جون أيضًا، لكن حظها أفضل من فيث، فقد كان نوح معها. بإمكانهما قضاء وقت فراغهما معًا والاستعداد لاحتمالية نجاة الأفعى من الرتبة السادسة من المحنة وإطلاق غضبها عليهما.
لم يكن بينه وبين السيف أي شكل أو رفض، حتى غرائزهما بدت متطابقة. كانا كما لو كانا كيانًا واحدًا، منقسمين إلى جسدين مختلفين.
توقف اهتزاز القلعة قبل أيام قليلة، لكن نوح والآخرين لم يجرؤوا على الصعود إلى الطابق العلوي حتى انتهى كل شيء. ثم، بعد يوم كامل من آخر صاعقة، نهض الممارسون الثلاثة ومعهم السيف وتوجهوا نحو قمة المبنى.
بالطبع، لم يكن بإمكان نوح إجراء اختبارات كثيرة في تلك الحالة. لم يكن لديه نفس، وكان يُفضّل تجنّب جذب انتباه السماء والأرض خلال المحنة العظيمة.
بذل نوح قصارى جهده لاستعادة ما فقده أثناء التحول، ولفهم براعة السيف وهو ينتظر انتهاء المحنة. حدّ دانتيانه الفارغ من إمكانياته، لكن بدت هناك بعض الأمور التي لم تتطلب أنفاسه فورًا .
بعد أن شُفيت جروحه وانتهى الاختبار، شعر بالحاجة إلى مراجعة الأفكار التي اختبرها أثناء التحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا ليُجدي نفعًا مع نوح. لم يكن هناك جدوى من ابتكار نسخة مختلفة من عنصر “نَفَس الظلام” إذا بدا هناك شيء أقوى في البيئة. كما عليه تعديل الإجراء ليصنع شيئًا مثاليًا لوجوده الفريد.
لقد تمكن عقله من الوصول إلى شكل أعلى من الفهم حيث من المفترض أن يكون الهجائن المثالية هم أخطر أعداء السماء والأرض.
ثم ركّز على سيفه. اسم “السيف الشيطاني” مناسبًا جدًا لهذا النوع الجديد، حتى النصل بدا مُعجبًا به. لذا، أطلق عليه هذا الاسم ببساطة قبل أن ينتقل إلى قدراته.
تذكر شعوره برؤية قوانين العالم معروضة أمام عينيه. بدت عميقة وغامضة، قوى أعقد بكثير من الأفراد. كما أنها بدت في كل مكان، حتى لو بدت في حالة من الفوضى والاضطراب معظم الوقت.
لقد حفظ نوح العملية، ولم يتردد في تحليلها بتقنية الاستنتاج السماوي بعد أن تعامل مع الأمور الملحة الأخرى.
بفضل هذا الفهم، تمكّن من صنع السيف الشيطاني الجديد، لكن هذا لم يكن الحدث المثير الوحيد. فقد بدأ جسده بتحويل طاقته الأولية إلى عنصر “نَفَس الظلام” بعد اختراق الدانتيان!
بفضل هذا الفهم، تمكّن من صنع السيف الشيطاني الجديد، لكن هذا لم يكن الحدث المثير الوحيد. فقد بدأ جسده بتحويل طاقته الأولية إلى عنصر “نَفَس الظلام” بعد اختراق الدانتيان!
بدت أسرار هذه العملية محور تأملات نوح لسنوات. ففي النهاية، بدت فكرته الأولية لإكمال شخصيته تتمحور حول إنشاء نوع مختلف من التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر شعوره برؤية قوانين العالم معروضة أمام عينيه. بدت عميقة وغامضة، قوى أعقد بكثير من الأفراد. كما أنها بدت في كل مكان، حتى لو بدت في حالة من الفوضى والاضطراب معظم الوقت.
لقد حفظ نوح العملية، ولم يتردد في تحليلها بتقنية الاستنتاج السماوي بعد أن تعامل مع الأمور الملحة الأخرى.
أعاد نوح إنشاء رونية استهلاك الإرادة التي استُخدمت أثناء الصياغة. سمحت له الحالة الفريدة التي وصل إليها أثناء التحول بالتحكم في النفس في البيئة، لكنه لم ينقش بعد جدران عقله بالكامل.
ظهرت العديد من العيوب والمشاكل فورًا عندما حاول عكس هذه العملية. التنفس الذي إنشاءه جسده غريزيًا محاكاةً لطاقة السماء والأرض. أضعف قليلًا من الطاقة الأصلية، ولم يكن قادرًا على إظهار قوته الكاملة إلا عندما استخدمه هجين من هذا النوع.
وباعتباره شكلاً من أشكال الحياة يشبه الوحوش السحرية، السيف يتمتع بسلسلة من المهارات الفطرية التي استفادت من خصائص المواد الثمينة المختلطة في بنيته.
لم يكن هذا ليُجدي نفعًا مع نوح. لم يكن هناك جدوى من ابتكار نسخة مختلفة من عنصر “نَفَس الظلام” إذا بدا هناك شيء أقوى في البيئة. كما عليه تعديل الإجراء ليصنع شيئًا مثاليًا لوجوده الفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بأن سيطرته على الدخان بدت أقوى عندما استخدم النصل لإلقائه. وكأن قوته الكلية لم تكتمل إلا عندما عمل مع السيف الشيطاني.
“بضربة واحدة، سأدمر العوالم.” فكر نوح، وهو يلوح بالسيف الشيطاني دون بذل أي قوة في تلك الإشارة.
لم يُفاجئه هذا الاكتشاف، فالسلاح هو في الواقع، بل كان تعبيرًا خالصًا عن شخصيته. ومع ذلك، لما رأى أن ارتباطه بالشفرة منحه فوائد جمة، بدأ يُعدّل خططه لتقنياته.
شقّت الحافة الحادة للسلاح الهواء، تاركةً وراءها أثرًا من الطاقة الأولية. أدى تدمير نوح إلى انتشار الأثر، وتكوين المزيد من الطاقة الأولية.
لقد تمكن عقله من الوصول إلى شكل أعلى من الفهم حيث من المفترض أن يكون الهجائن المثالية هم أخطر أعداء السماء والأرض.
“بضربة أخرى، سأنشاء عوالم.” فكر نوح، وهو يقطع الهواء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا ليُجدي نفعًا مع نوح. لم يكن هناك جدوى من ابتكار نسخة مختلفة من عنصر “نَفَس الظلام” إذا بدا هناك شيء أقوى في البيئة. كما عليه تعديل الإجراء ليصنع شيئًا مثاليًا لوجوده الفريد.
دخلت الطاقة الأولية المتراكمة أمامه في السيف الذي استخدمه لإنشاء أشكال مجردة مصنوعة من الدخان الأسود التآكلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر شعوره برؤية قوانين العالم معروضة أمام عينيه. بدت عميقة وغامضة، قوى أعقد بكثير من الأفراد. كما أنها بدت في كل مكان، حتى لو بدت في حالة من الفوضى والاضطراب معظم الوقت.
شعر نوح بأن سيطرته على الدخان بدت أقوى عندما استخدم النصل لإلقائه. وكأن قوته الكلية لم تكتمل إلا عندما عمل مع السيف الشيطاني.
لم يكن بينه وبين السيف أي شكل أو رفض، حتى غرائزهما بدت متطابقة. كانا كما لو كانا كيانًا واحدًا، منقسمين إلى جسدين مختلفين.
لم يُفاجئه هذا الاكتشاف، فالسلاح هو في الواقع، بل كان تعبيرًا خالصًا عن شخصيته. ومع ذلك، لما رأى أن ارتباطه بالشفرة منحه فوائد جمة، بدأ يُعدّل خططه لتقنياته.
لاحظ نوح أن جلده مليء بالثقوب التي لا تعد ولا تحصى وأن أحد أجنحته مفقودًا تمامًا.
بدت لديه أفكارٌ ترى في السيف الشيطاني جوهرَ تقنية تدريبه وبعض التعاويذ. مع ذلك، عليه العودة إلى بيئة آمنة والحصول على مواد أخرى قبل اختبار كل ذلك.
بدت لديه أفكارٌ ترى في السيف الشيطاني جوهرَ تقنية تدريبه وبعض التعاويذ. مع ذلك، عليه العودة إلى بيئة آمنة والحصول على مواد أخرى قبل اختبار كل ذلك.
ظلت فيث وجون مشغولتين بينما بدت المحنة تشتعل وتهز القلعة، إلى جانب الأراضي البشرية بأكملها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دخلت الطاقة الأولية المتراكمة أمامه في السيف الذي استخدمه لإنشاء أشكال مجردة مصنوعة من الدخان الأسود التآكلي.
قضت فيث معظم وقتها في محاولة فهم ما يحدث على الجانب الآخر من الرخام الرمادي الذي يُشكّل جدران المبنى. ومع ذلك، لم تتمكن قط من تكوين صورة واضحة، إذ قضت قوة عاصفة البرق على معظم موجاتها العقلية.
شعر نوح بالارتياح عندما تسرب وعيه عبر القاعة ولاحظ جثة ضخمة بلا حراك، لكنه مع ذلك عبر المدخل بأقصى درجات الاهتمام.
تدربت جون أيضًا، لكن حظها أفضل من فيث، فقد كان نوح معها. بإمكانهما قضاء وقت فراغهما معًا والاستعداد لاحتمالية نجاة الأفعى من الرتبة السادسة من المحنة وإطلاق غضبها عليهما.
772. المكاسب
بالطبع، لم تكن استعداداتهم للمعركة. بل استغلوا ذلك الوقت لقضاء بعض اللحظات الحميمة في حال أوشكت حياتهم على الانتهاء.
لم يكن بينه وبين السيف أي شكل أو رفض، حتى غرائزهما بدت متطابقة. كانا كما لو كانا كيانًا واحدًا، منقسمين إلى جسدين مختلفين.
بدا الموقف غريبًا جدًا، إذ لم تكن فيث والسيف الشيطاني متفقين تمامًا على هذا السلوك. مع ذلك، فهمت فيث احتياجاتهما، وبذلت قصارى جهدها لتُسكتهما كلما وصلا إلى نقطة حميمية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المحنة العظيمة شهرًا كاملاً، وساد صمت مخيف على العالم عندما اختفت العاصفة الرعدية.
ومن ناحية أخرى، من الصعب إقناع السيف، وكانت جون تنتهي في كثير من الأحيان إلى الجدال معه.
بعد أن شُفيت جروحه وانتهى الاختبار، شعر بالحاجة إلى مراجعة الأفكار التي اختبرها أثناء التحول.
ضحك نوح ببساطة عندما رأى حبيبه يحاول شرح معنى الخصوصية لسيف طائر لا يرد إلا بالزئير. ومع ذلك، توصلا إلى نوع من التفاهم في مرحلة ما، حتى وإن لم يُعجب السيف.
قضت فيث معظم وقتها في محاولة فهم ما يحدث على الجانب الآخر من الرخام الرمادي الذي يُشكّل جدران المبنى. ومع ذلك، لم تتمكن قط من تكوين صورة واضحة، إذ قضت قوة عاصفة البرق على معظم موجاتها العقلية.
استمرت المحنة العظيمة شهرًا كاملاً، وساد صمت مخيف على العالم عندما اختفت العاصفة الرعدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا ليُجدي نفعًا مع نوح. لم يكن هناك جدوى من ابتكار نسخة مختلفة من عنصر “نَفَس الظلام” إذا بدا هناك شيء أقوى في البيئة. كما عليه تعديل الإجراء ليصنع شيئًا مثاليًا لوجوده الفريد.
توقف اهتزاز القلعة قبل أيام قليلة، لكن نوح والآخرين لم يجرؤوا على الصعود إلى الطابق العلوي حتى انتهى كل شيء. ثم، بعد يوم كامل من آخر صاعقة، نهض الممارسون الثلاثة ومعهم السيف وتوجهوا نحو قمة المبنى.
بدت لديه أفكارٌ ترى في السيف الشيطاني جوهرَ تقنية تدريبه وبعض التعاويذ. مع ذلك، عليه العودة إلى بيئة آمنة والحصول على مواد أخرى قبل اختبار كل ذلك.
شعر نوح بالارتياح عندما تسرب وعيه عبر القاعة ولاحظ جثة ضخمة بلا حراك، لكنه مع ذلك عبر المدخل بأقصى درجات الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بأن سيطرته على الدخان بدت أقوى عندما استخدم النصل لإلقائه. وكأن قوته الكلية لم تكتمل إلا عندما عمل مع السيف الشيطاني.
لحسن حظه، لم يكن الثعبان ذو الرتبة السادسة يمزح في ذلك الوقت. بدت جثته المتفحمة ملقاة على الأرض دون أي أثر للحياة.
قضت فيث معظم وقتها في محاولة فهم ما يحدث على الجانب الآخر من الرخام الرمادي الذي يُشكّل جدران المبنى. ومع ذلك، لم تتمكن قط من تكوين صورة واضحة، إذ قضت قوة عاصفة البرق على معظم موجاتها العقلية.
لاحظ نوح أن جلده مليء بالثقوب التي لا تعد ولا تحصى وأن أحد أجنحته مفقودًا تمامًا.
لقد تمكن عقله من الوصول إلى شكل أعلى من الفهم حيث من المفترض أن يكون الهجائن المثالية هم أخطر أعداء السماء والأرض.
مع ذلك، لم يستطع الشعور بالحماس، فالمحنة كانت شاملة في ذلك الدمار. عندما اقترب نوح منه ولمس جلده، تفتتت قطعة كبيرة من لحمه وتحولت إلى غبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكانه إطلاق دخانٍ آكّلٍ من الشكل الشيطاني واستخدامه لإنشاء أشكالٍ تشبه التنين أثناء هجومه. بدت هذه الهجمات تُشعّ بحدة نوح وتستخدم الطاقة الكامنة في النصل. ومع ذلك، بإمكان نوح زيادة قوة هذه الهجمات باستخدام طاقته وفنونه القتالية وتعاويذه.
ظهرت العديد من العيوب والمشاكل فورًا عندما حاول عكس هذه العملية. التنفس الذي إنشاءه جسده غريزيًا محاكاةً لطاقة السماء والأرض. أضعف قليلًا من الطاقة الأصلية، ولم يكن قادرًا على إظهار قوته الكاملة إلا عندما استخدمه هجين من هذا النوع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
