768.docx
768. التشكيل
“أنا لست مدمرًا ولا منشئا ” فكر نوح وهو يأخذ نفسًا عميقًا ” ولكن سيف قادر على القيام بكلا الأمرين!”
حوّل الثعبان الطائر من الرتبة السادسة انتباهه بعد أن بدأ زئير نوح سلسلة ردود الفعل عبر الأراضي ، لكنه استدار عندما رأى نوح يعض نفسه. لم يستطع المخلوق إلا أن يكشف عن ابتسامة ساخرة في ذلك المشهد.
خرجت موجة من اللهب الأبيض من فمه، والطاقة الأساسية التي غذتها ساعدت في إتمام الاندماج، مما أجبر جميع المواد على اتخاذ شكل مباشر.
“لا يمكنك إيقاف التحول ” قال الثعبان ” وجودك كله يتغير الآن. فقط تقبل حالتك الجديدة وحارب العالم مع إخوتك وأخواتك”.
شكله الجديد يإنشاء غريزيًا عنصر أنفاس الظلام من الطاقة الأولية!
وبعد ذلك، حول انتباهه مرة أخرى للتركيز على الأصوات المتقطعة التي تتردد في الخارج.
“إذا الأمر يتعلق بالوجود ” فكر نوح ” فإنني مضطر إلى تغييره مرة أخرى.”
في هذه الأثناء، فعّل نوح تقنية الاستنتاج السماوي وهو يعضّ ساقه. زاد هذا الجهد من الضغط على عقله كثيرًا، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للحذر. سيُحدّد مستقبله إن لم يتحرّك.
أرسل مجاله العقلي أوامره إلى الطاقة الأساسية داخل دانتيانه. بدأ الغاز يتحول إلى شكل من أشكال التنفس الغازي من الرتبة الخامسة، والذي يختلف قليلاً عن ذلك الذي تولده البلورة التي تحمل شخصيته.
بدا نوح قد تحول تقريبًا إلى تنين ضخم ملعون من الرتبة الخامسة، لكنه احتاج إلى بعض الوقت لإيجاد طريقة لإيقاف هذا التحول. لذلك، قرر إبطاءه مؤقتًا.
768. التشكيل
اخترقت أسنانه الحادة حراشفه وقطعت معها قطعة كبيرة من اللحم. بدت خطته إيذاء جسده حتى يتطلب المركب وقتًا أطول ليصل إلى شكله الكامل.
في النهاية، حرك طاقات مختلفة داخل دانتيانه وجعلها تمر عبر بحر وعيه قبل أن يرميها أيضًا في اللب ليبدأ في التشكيل.
لحسن الحظ بالنسبة له، جسده لا يزال غير مستقر، وبعض خصائصه الوقائية ضعفت أثناء التحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا عقله في حالةٍ فريدةٍ تُمكّنه من فهم آلية عمل العالم، وقد أتاحت له تقنية الاستنتاج السماوي معالجة تلك المعلومات بسرعةٍ فائقة. ذلك الوضع الأمثل لبلوغ نوعٍ من التنوير.
سال الدم من جرحه وفمه الوحشي وهو يبصق لب اللحم والحراشف على الأرض، ثم يستدير ليعضّ ساقه الأخرى. لم يُوقفه الألم قط، ولم يعد يفكر إلا في مستقبله الآن.
لقد كانوا ببساطة الوحوش المفترسة المثالية لعالم السماء والأرض، وحالتهم تسمح لهم بالتغذي على القوانين في الرتب العليا.
“إذا الأمر يتعلق بالوجود ” فكر نوح ” فإنني مضطر إلى تغييره مرة أخرى.”
لم يحاول نوح من قبل القيام بمثل هذا الاندماج الصعب، لكن حالته العقلية الغريبة بدت تمنحه بعض الثقة بأنه سينجح.
بدا عقله في حالةٍ فريدةٍ تُمكّنه من فهم آلية عمل العالم، وقد أتاحت له تقنية الاستنتاج السماوي معالجة تلك المعلومات بسرعةٍ فائقة. ذلك الوضع الأمثل لبلوغ نوعٍ من التنوير.
حتى أن نوح تمكن من فهم كيفية عمل تلك المخلوقات المثالية المزعومة خلال تلك العملية. سيكتسب دانتيانها قدرة الوحوش السحرية على امتصاص الطاقة الأولية، لكنهم سيفقدون القدرة على التعبير عن قوانينهم الشخصية.
اختتم نوح حديثه قائلاً: “إن أسرع طريقة لتغيير وجودي هي إكمال شخصيتي الفردية، ولكن ينبغي لي أن أتمكن من أخذ وقتي بينما أخطط لكيفية القيام بذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخان أسود وطموح لا نهائي على ما يبدو يختلط مع كومة المواد بينما يستخدم نوح أسلوب التشكيل الأولي لدمج جميع العناصر التي تحمل جزءًا من شخصيته.
لم يُرِد نوح إضاعة التحسينات التي أحدثها التحول على دانتيانه. كما لم يُرِد المخاطرة بتدمير شخصيته لمجرد محاولته إنقاذها على عجل.
ظهر سيف أسود عندما تفرقت النيران، وخرجت منه زئير تنين عندما أخذ حياة.
عليه أن يسمح لعقله بفهم أفضل نهج للهروب من هذا الوضع مع إنقاذ مكاسبه وقوته الحالية في نفس الوقت.
ظهر سيف أسود عندما تفرقت النيران، وخرجت منه زئير تنين عندما أخذ حياة.
استمر نوح في قضم أجزاء من جسده، واستخدم مخالبه النامية لكسر الحراشف التي لم يستطع الوصول إليها بأنيابه. تراكمت الدماء وأجزاء الجسم على الأرض وهو يواصل تشويه نفسه لإبطاء عملية التحول.
ظهرت سيوفه الشيطانية في الهواء وهبطت على اللب الدموي، جنبًا إلى جنب مع عدم الاستقرار الذي يخزنه هناك أثناء تدريبه على أساليب النقش الخاصة به.
أدركَ التنويرَ سريعًا. فالثعبان لم يكن يُصنِّفُ شكلَه على أنه مثاليٌّ عبثًا. لم يكن الفهمُ الذي أتاحه له التحوّلُ شيئًا يُمكنُه الوصولُ إليه بالطرقِ المُعتادة.
عليه أن يسمح لعقله بفهم أفضل نهج للهروب من هذا الوضع مع إنقاذ مكاسبه وقوته الحالية في نفس الوقت.
ومع ذلك، التطلع إلى ذلك العالم مجرد نوع من غريزة البقاء المُعززة لتلك المخلوقات. احتاجوا إليه لمواجهة ألد أعدائهم، لكن لم يكن لديهم استخدامات أخرى له، إذ لم يكونوا بحاجة إلى شخصية فردية.
في النهاية، حرك طاقات مختلفة داخل دانتيانه وجعلها تمر عبر بحر وعيه قبل أن يرميها أيضًا في اللب ليبدأ في التشكيل.
حتى أن نوح تمكن من فهم كيفية عمل تلك المخلوقات المثالية المزعومة خلال تلك العملية. سيكتسب دانتيانها قدرة الوحوش السحرية على امتصاص الطاقة الأولية، لكنهم سيفقدون القدرة على التعبير عن قوانينهم الشخصية.
اخترقت أسنانه الحادة حراشفه وقطعت معها قطعة كبيرة من اللحم. بدت خطته إيذاء جسده حتى يتطلب المركب وقتًا أطول ليصل إلى شكله الكامل.
لقد كانوا ببساطة الوحوش المفترسة المثالية لعالم السماء والأرض، وحالتهم تسمح لهم بالتغذي على القوانين في الرتب العليا.
اختتم نوح حديثه قائلاً: “إن أسرع طريقة لتغيير وجودي هي إكمال شخصيتي الفردية، ولكن ينبغي لي أن أتمكن من أخذ وقتي بينما أخطط لكيفية القيام بذلك”.
مع ذلك، لم يكن نوح جزءًا من ذلك النظام. هو كيان يعيش خارج تلك القواعد. لم يُرِد أن يُحدِّده أعداؤه.
اخترقت أسنانه الحادة حراشفه وقطعت معها قطعة كبيرة من اللحم. بدت خطته إيذاء جسده حتى يتطلب المركب وقتًا أطول ليصل إلى شكله الكامل.
خطأً لا ينبغي أن يكون. التخلي عنه لإيجاد مكان في العالم أشبه بتسليم نفسه لقيود السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت هالته عندما سيطر تمامًا على عقله. تجمعت أمامه الدماء وأجزاء الجسم المتراكمة على الأرض، ولم يتردد نوح في إضافة المزيد من المواد إلى ذلك اللب الدموي.
“أعرف ما يجب علي فعله ” فكر نوح ” يمكنني إيقاف التحول لبضع دقائق أخرى”.
مع ذلك، لم يكن نوح جزءًا من ذلك النظام. هو كيان يعيش خارج تلك القواعد. لم يُرِد أن يُحدِّده أعداؤه.
استمر نوح في إيذاء نفسه وهو يُركز على دانتيانه. بدت الطاقة الأساسية المُتجمعة في مركز قوته تدفعه نحو حدود الرتبة الرابعة. ومع ذلك، بدت تُضعف أيضًا شظية أنفاسه الحادة، ومعها شخصيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد اقتربت تقريبًا!” صرخ نوح في ذهنه بينما بدأت جدران دانتيانه في الضغط.
شكله الجديد يإنشاء غريزيًا عنصر أنفاس الظلام من الطاقة الأولية!
أدت هذه العملية إلى ضغط الطاقة الأساسية والتنفس، مما أجبرهما على الوصول إلى حالة أعلى حيث تركت الشوائب الغاز والبلورة واندمجت مع العضو.
استمر نوح في قضم أجزاء من جسده، واستخدم مخالبه النامية لكسر الحراشف التي لم يستطع الوصول إليها بأنيابه. تراكمت الدماء وأجزاء الجسم على الأرض وهو يواصل تشويه نفسه لإبطاء عملية التحول.
لقد دفع التحول دانتيانه إلى الرتبة الخامسة لاستعادة الانسجام بين مراكز قوته!
اختتم نوح حديثه قائلاً: “إن أسرع طريقة لتغيير وجودي هي إكمال شخصيتي الفردية، ولكن ينبغي لي أن أتمكن من أخذ وقتي بينما أخطط لكيفية القيام بذلك”.
بدأ جسده يستقر عند تلك النقطة. بدأت إصاباته بالشفاء، إذ وجوده على وشك أن يستقر إلى الأبد في عالم تلك الهجائن المثالية.
اخترقت أسنانه الحادة حراشفه وقطعت معها قطعة كبيرة من اللحم. بدت خطته إيذاء جسده حتى يتطلب المركب وقتًا أطول ليصل إلى شكله الكامل.
أرسل مجاله العقلي أوامره إلى الطاقة الأساسية داخل دانتيانه. بدأ الغاز يتحول إلى شكل من أشكال التنفس الغازي من الرتبة الخامسة، والذي يختلف قليلاً عن ذلك الذي تولده البلورة التي تحمل شخصيته.
حوّل الثعبان الطائر من الرتبة السادسة انتباهه بعد أن بدأ زئير نوح سلسلة ردود الفعل عبر الأراضي ، لكنه استدار عندما رأى نوح يعض نفسه. لم يستطع المخلوق إلا أن يكشف عن ابتسامة ساخرة في ذلك المشهد.
شكله الجديد يإنشاء غريزيًا عنصر أنفاس الظلام من الطاقة الأولية!
سال الدم من جرحه وفمه الوحشي وهو يبصق لب اللحم والحراشف على الأرض، ثم يستدير ليعضّ ساقه الأخرى. لم يُوقفه الألم قط، ولم يعد يفكر إلا في مستقبله الآن.
حفظ نوح هذه العملية وقرر التصرف عندما رأى أن حتى التنفس الغازي من الرتبة الخامسة الذي يحمل فرديته بدا على وشك أن يصبح الطاقة الأساسية للخضوع لهذا التحول.
ومع ذلك، التطلع إلى ذلك العالم مجرد نوع من غريزة البقاء المُعززة لتلك المخلوقات. احتاجوا إليه لمواجهة ألد أعدائهم، لكن لم يكن لديهم استخدامات أخرى له، إذ لم يكونوا بحاجة إلى شخصية فردية.
ازدادت هالته عندما سيطر تمامًا على عقله. تجمعت أمامه الدماء وأجزاء الجسم المتراكمة على الأرض، ولم يتردد نوح في إضافة المزيد من المواد إلى ذلك اللب الدموي.
“لا يمكنك إيقاف التحول ” قال الثعبان ” وجودك كله يتغير الآن. فقط تقبل حالتك الجديدة وحارب العالم مع إخوتك وأخواتك”.
فتح فمه وبصق سائل دانتيان قبل أن يركز على داخل خاتمه لإخراج سلسلة من الأشياء. كبرت الخاتمة لتناسب حجمه الجديد، لكنها لم تُسبب أي مشكلة عندما سيطرت عليها موجاته العقلية.
لم يحاول نوح من قبل القيام بمثل هذا الاندماج الصعب، لكن حالته العقلية الغريبة بدت تمنحه بعض الثقة بأنه سينجح.
ظهرت سيوفه الشيطانية في الهواء وهبطت على اللب الدموي، جنبًا إلى جنب مع عدم الاستقرار الذي يخزنه هناك أثناء تدريبه على أساليب النقش الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطأً لا ينبغي أن يكون. التخلي عنه لإيجاد مكان في العالم أشبه بتسليم نفسه لقيود السماء والأرض.
ثم ركز على داخل عقله، وخرجت كل أحرفه التي تستهلك الإرادة وهبطت على كومة المواد المتراكمة أمامه.
لم يُرِد نوح إضاعة التحسينات التي أحدثها التحول على دانتيانه. كما لم يُرِد المخاطرة بتدمير شخصيته لمجرد محاولته إنقاذها على عجل.
في النهاية، حرك طاقات مختلفة داخل دانتيانه وجعلها تمر عبر بحر وعيه قبل أن يرميها أيضًا في اللب ليبدأ في التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا عقله في حالةٍ فريدةٍ تُمكّنه من فهم آلية عمل العالم، وقد أتاحت له تقنية الاستنتاج السماوي معالجة تلك المعلومات بسرعةٍ فائقة. ذلك الوضع الأمثل لبلوغ نوعٍ من التنوير.
دخان أسود وطموح لا نهائي على ما يبدو يختلط مع كومة المواد بينما يستخدم نوح أسلوب التشكيل الأولي لدمج جميع العناصر التي تحمل جزءًا من شخصيته.
“لقد اقتربت تقريبًا!” صرخ نوح في ذهنه بينما بدأت جدران دانتيانه في الضغط.
لم يحاول نوح من قبل القيام بمثل هذا الاندماج الصعب، لكن حالته العقلية الغريبة بدت تمنحه بعض الثقة بأنه سينجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا عقله في حالةٍ فريدةٍ تُمكّنه من فهم آلية عمل العالم، وقد أتاحت له تقنية الاستنتاج السماوي معالجة تلك المعلومات بسرعةٍ فائقة. ذلك الوضع الأمثل لبلوغ نوعٍ من التنوير.
“أنا لست مدمرًا ولا منشئا ” فكر نوح وهو يأخذ نفسًا عميقًا ” ولكن سيف قادر على القيام بكلا الأمرين!”
لم يحاول نوح من قبل القيام بمثل هذا الاندماج الصعب، لكن حالته العقلية الغريبة بدت تمنحه بعض الثقة بأنه سينجح.
خرجت موجة من اللهب الأبيض من فمه، والطاقة الأساسية التي غذتها ساعدت في إتمام الاندماج، مما أجبر جميع المواد على اتخاذ شكل مباشر.
لم يحاول نوح من قبل القيام بمثل هذا الاندماج الصعب، لكن حالته العقلية الغريبة بدت تمنحه بعض الثقة بأنه سينجح.
ظهر سيف أسود عندما تفرقت النيران، وخرجت منه زئير تنين عندما أخذ حياة.
لم يحاول نوح من قبل القيام بمثل هذا الاندماج الصعب، لكن حالته العقلية الغريبة بدت تمنحه بعض الثقة بأنه سينجح.
سال الدم من جرحه وفمه الوحشي وهو يبصق لب اللحم والحراشف على الأرض، ثم يستدير ليعضّ ساقه الأخرى. لم يُوقفه الألم قط، ولم يعد يفكر إلا في مستقبله الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		