727.docx
الفصل 727. البنود
لم يُذكر في السجلات المُسترجعة من قصر الموتى أي شيء عن استكشاف الممارسين لعوالم دنيا أخرى. بدا هناك احتمال كبير أن يكون الملك إلباس أول من جعل هذا النوع من الرحلات ممكنًا.
لم يكن داخل الشق أي أثر للضوء. لم يكن هناك سوى ظلام دامس أمام القوى البطولية، وحتى موجاتهم العقلية لم تستطع مساعدتهم في تلك البيئة. تبددت موجاتهم العقلية ببساطة عندما حاولوا نشرها في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا على وشك دخول عالمٍ مختلف. بدا هذا الفعل البسيط كافيًا لجعل أسمائهم خالدة لآلاف السنين!
تقدمت مجموعة الممارسين الأربعة والأربعين ببطء، وتركوا زمام المبادرة للوجودات الأربعة من الرتبة الخامسة. بدت عقولهم قوية بما يكفي لفحص محيطهم دون إهدار الكثير من الطاقة العقلية، لذا بدت مهمتهم قيادة القوات على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بدا هناك حدٌّ لما استطاع نوح فهمه من خلال التحقيقات القصيرة التي عقله قادرًا على القيام بها. ومع ذلك، كشفت هذه الفقرة عن بعض السمات الواضحة.
قام نوح بفحص البيئة أيضًا، لكنه لم يشعر إلا بخيبة الأمل عندما شعر أنه لا يوجد شيء على الإطلاق حوله.
بدأ ضوء أحمر باهت في إضاءة الممر، وظهر شق آخر أمام الرتب البطولية بينما استمر تقدمهم.
كانوا فيما يبدو نفقًا بلا حدود واضحة. للممر شكل الشق العمودي في البوابة، لكن حوافه بدت غالبًا ما تختلط بالفراغ خارجها.
حتى نوح عليه أن يعترف بأن إنجاز الملك إلباس استثنائيا عندما خاض مغامرته عبر الظلام.
“هل نحن في الفضاء؟” فكر نوح عندما فقد السيطرة على موجاته العقلية وتكثف وعيه داخل عقله.
“أسرعوا، ثبّتوا المخرج!” أمر سيسيل، وأخرج الممارسون في فصيله العناصر المنقوشة التي فعّلوها ونشروها حول الشق العائم في المنطقة.
حتى سحرة الرتبة الخامسة لم يتمكنوا من دراسة المنطقة كما يحلو لهم. كل ما استطاعوا فعله هو تتبع مسارهم.
ثبّت أعضاء الفصائل الأخرى أنظارهم على النبلاء والملوك العشرة للتأكد من عدم محاولتهم تدبير أي شيء. وقع ضغط شديد على ممارسي أمة أوترا عندما بدأ السحرة الأربعة من الرتبة الخامسة بمراقبة كل حركة يقومون بها.
“لا.” أجاب نوح في نفسه. “النفق بحد ذاته بُعدٌ يربط بين مستويين سفليين. مُذهل.”
شعر نوح بالحماس أيضًا، لكنه لم يكن مهتمًا بالمجد. اهتمامه منصبًا على أشكال الحياة التي تملأ تلك الأرض، بالإضافة إلى التقنيات والتعاويذ التي قد تحتويها إذا سكن البشر الأراضي التي أمامهم.
حتى نوح عليه أن يعترف بأن إنجاز الملك إلباس استثنائيا عندما خاض مغامرته عبر الظلام.
حتى نوح عليه أن يعترف بأن إنجاز الملك إلباس استثنائيا عندما خاض مغامرته عبر الظلام.
لم يُذكر في السجلات المُسترجعة من قصر الموتى أي شيء عن استكشاف الممارسين لعوالم دنيا أخرى. بدا هناك احتمال كبير أن يكون الملك إلباس أول من جعل هذا النوع من الرحلات ممكنًا.
“دعونا نعود إلى السطح.” قال جراي فيوري، وتبعه الفريق بهدوء.
تحدثت السجلات عن خبراء يبحثون في عوالم أخرى، لكن لم يكن هناك شيء يذكر استكشافها!
أصبح غرض هذه العناصر واضحًا بعد بضع عمليات تفتيش، وتفاجأ الممارسون الأبطال من الدول الأخرى بسرور عندما اكتشفوا أن أفراد العائلة المالكة جاءوا مستعدين للغاية.
أما عن سبب نجاحه حيث فشل الكثيرون، فقد بدت لدى نوح بعض الأفكار بالفعل.
أفراد العائلة المالكة ذوي الشعر الفضي على علم بخطة الملك إلباس، لذلك ركزوا على تطوير العناصر المناسبة للرحلة خلال الفترة التي سبقت افتتاح البوابة.
“بلدٌ دفعَ الأبحاثَ في مجالِ النقوشِ إلى أقصى حدودِها، ومادةٌ وُلِدَتْ من قوةِ خمسةِ ممارسينَ من الرتبةِ السادسة.” فكَّرَ نوح. “ومع ذلك، لا يستطيعُ سوى خبيرٍ حقيقيٍّ استخدامها لربطِ عالمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا على وشك دخول عالمٍ مختلف. بدا هذا الفعل البسيط كافيًا لجعل أسمائهم خالدة لآلاف السنين!
ولم تكن هناك مديحات كافية لوصف إنجاز الملك إلباس، بل ازدادت مع ظهور بعض ملامح النفق.
ومع ذلك، فقط الممارسين من الرتبة الخامسة الذين تم اختيارهم للمهمة كانوا يعرفون ذلك، وحتى نوح لم يعلم.
شعر نوح وكأنه يُنقل آنيًا في كل مرة يتقدم فيها خطوة للأمام. بدا أن البُعد يُكثّف المساحة، مما سمح للمجموعة بعبور كيلومترات مع كل سنتيمتر يجتازونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن في الفضاء؟” فكر نوح عندما فقد السيطرة على موجاته العقلية وتكثف وعيه داخل عقله.
بالطبع، بدا هناك حدٌّ لما استطاع نوح فهمه من خلال التحقيقات القصيرة التي عقله قادرًا على القيام بها. ومع ذلك، كشفت هذه الفقرة عن بعض السمات الواضحة.
انتظر سيسيل حتى بدأت كل تلك العناصر بالعمل قبل أن يتحدث بلهجة مهذبة. “وفرت عائلة إلباس الممر وجميع العناصر اللازمة للمهمة. أنا متأكد من أن الدول الأخرى لن تنسى ذلك.”
لم ينقلهم الباب مباشرةً إلى العالم الجديد، بل قادهم إلى ممرٍّ غير مستقرّ مكّنهم من قطع مسافات شاسعة بخطواتٍ قليلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطى هذا قدرًا كبيرًا من القوة لفصيل المملكة أثناء الاستكشاف نظرًا لأن ممارسيه يمتلكون عناصر محددة تفيد الفريق بأكمله.
“أتساءل كم من الموارد استثمرت عائلة إلباس في هذا المشروع.” تساءل نوح قبل أن يكبت تلك الفكرة عندما لاحظ أن كثافة التنفس حوله قد ازدادت فجأة.
حتى نوح عليه أن يعترف بأن إنجاز الملك إلباس استثنائيا عندما خاض مغامرته عبر الظلام.
بدأ ضوء أحمر باهت في إضاءة الممر، وظهر شق آخر أمام الرتب البطولية بينما استمر تقدمهم.
أفراد العائلة المالكة ذوي الشعر الفضي على علم بخطة الملك إلباس، لذلك ركزوا على تطوير العناصر المناسبة للرحلة خلال الفترة التي سبقت افتتاح البوابة.
لم يتمكن الممارسون في فريق الاستكشاف من احتواء مشاعرهم وزادوا من سرعتهم نحو نهاية الممر، وفعلت الكيانات من الرتبة الخامسة الشيء نفسه.
“أسرعوا، ثبّتوا المخرج!” أمر سيسيل، وأخرج الممارسون في فصيله العناصر المنقوشة التي فعّلوها ونشروها حول الشق العائم في المنطقة.
كانوا على وشك دخول عالمٍ مختلف. بدا هذا الفعل البسيط كافيًا لجعل أسمائهم خالدة لآلاف السنين!
لم يتمكن الممارسون في فريق الاستكشاف من احتواء مشاعرهم وزادوا من سرعتهم نحو نهاية الممر، وفعلت الكيانات من الرتبة الخامسة الشيء نفسه.
شعر نوح بالحماس أيضًا، لكنه لم يكن مهتمًا بالمجد. اهتمامه منصبًا على أشكال الحياة التي تملأ تلك الأرض، بالإضافة إلى التقنيات والتعاويذ التي قد تحتويها إذا سكن البشر الأراضي التي أمامهم.
لم يتمكن الممارسون في فريق الاستكشاف من احتواء مشاعرهم وزادوا من سرعتهم نحو نهاية الممر، وفعلت الكيانات من الرتبة الخامسة الشيء نفسه.
وصلت المجموعة بسرعة إلى الشق الأحمر وعبرت حوافه دون أي تردد.
ثم أرسل سلسلة من الأوراق المطوية تطير نحو جميع الممارسين من الرتبة الرابعة من الفصائل الأخرى.
ظهرت بيئة صخرية في رؤيتهم، وتبين أن مصدر ذلك الضوء هو نهر جوفي من الصهارة يتدفق تحتهم مباشرة.
“لا.” أجاب نوح في نفسه. “النفق بحد ذاته بُعدٌ يربط بين مستويين سفليين. مُذهل.”
بدت البوابة تربطهم بمنطقة ضيقة تحت الأرض.
أما عن سبب نجاحه حيث فشل الكثيرون، فقد بدت لدى نوح بعض الأفكار بالفعل.
نشر الممارسون وعيهم لتفقد البيئة وتنهدوا بالارتياح عندما شعروا أنه لا يوجد أي شكل من أشكال الحياة في مكان قريب.
لم يُذكر في السجلات المُسترجعة من قصر الموتى أي شيء عن استكشاف الممارسين لعوالم دنيا أخرى. بدا هناك احتمال كبير أن يكون الملك إلباس أول من جعل هذا النوع من الرحلات ممكنًا.
“أسرعوا، ثبّتوا المخرج!” أمر سيسيل، وأخرج الممارسون في فصيله العناصر المنقوشة التي فعّلوها ونشروها حول الشق العائم في المنطقة.
ثبّت أعضاء الفصائل الأخرى أنظارهم على النبلاء والملوك العشرة للتأكد من عدم محاولتهم تدبير أي شيء. وقع ضغط شديد على ممارسي أمة أوترا عندما بدأ السحرة الأربعة من الرتبة الخامسة بمراقبة كل حركة يقومون بها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وصلت المجموعة بسرعة إلى الشق الأحمر وعبرت حوافه دون أي تردد.
بالكاد تمكنت الدول الأخرى من إعداد دفاعاتها قبل نشر قواتها للانضمام إلى المهمة، لكن عائلة إلباس مختلفة.
انتظر سيسيل حتى بدأت كل تلك العناصر بالعمل قبل أن يتحدث بلهجة مهذبة. “وفرت عائلة إلباس الممر وجميع العناصر اللازمة للمهمة. أنا متأكد من أن الدول الأخرى لن تنسى ذلك.”
أفراد العائلة المالكة ذوي الشعر الفضي على علم بخطة الملك إلباس، لذلك ركزوا على تطوير العناصر المناسبة للرحلة خلال الفترة التي سبقت افتتاح البوابة.
ثم أرسل سلسلة من الأوراق المطوية تطير نحو جميع الممارسين من الرتبة الرابعة من الفصائل الأخرى.
لقد أعطى هذا قدرًا كبيرًا من القوة لفصيل المملكة أثناء الاستكشاف نظرًا لأن ممارسيه يمتلكون عناصر محددة تفيد الفريق بأكمله.
لم يتمكن الممارسون في فريق الاستكشاف من احتواء مشاعرهم وزادوا من سرعتهم نحو نهاية الممر، وفعلت الكيانات من الرتبة الخامسة الشيء نفسه.
ومع ذلك، فقط الممارسين من الرتبة الخامسة الذين تم اختيارهم للمهمة كانوا يعرفون ذلك، وحتى نوح لم يعلم.
شعر نوح وكأنه يُنقل آنيًا في كل مرة يتقدم فيها خطوة للأمام. بدا أن البُعد يُكثّف المساحة، مما سمح للمجموعة بعبور كيلومترات مع كل سنتيمتر يجتازونه.
أحاط ممارسو أمة أوترا الشق بكرات متوهجة ومسامير غريبة بدت وكأنها تُثبّت حوافه. ثم أخرج بعضهم سلسلة من الأحرف الرونية البنية التي أحاطت بالشق، مُشكّلةً طبقة دفاعية إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بدا هناك حدٌّ لما استطاع نوح فهمه من خلال التحقيقات القصيرة التي عقله قادرًا على القيام بها. ومع ذلك، كشفت هذه الفقرة عن بعض السمات الواضحة.
ظل نوح يراقب جون طوال معظم هذه العملية، لكنه لم يفشل في فحص الأجهزة الأخرى أيضًا.
شعر نوح وكأنه يُنقل آنيًا في كل مرة يتقدم فيها خطوة للأمام. بدا أن البُعد يُكثّف المساحة، مما سمح للمجموعة بعبور كيلومترات مع كل سنتيمتر يجتازونه.
أصبح غرض هذه العناصر واضحًا بعد بضع عمليات تفتيش، وتفاجأ الممارسون الأبطال من الدول الأخرى بسرور عندما اكتشفوا أن أفراد العائلة المالكة جاءوا مستعدين للغاية.
بدأ ضوء أحمر باهت في إضاءة الممر، وظهر شق آخر أمام الرتب البطولية بينما استمر تقدمهم.
بدت هناك أجهزة تمويه صُممت لإخفاء وجود الشق، وأشياء لتثبيت هيكله، وحتى كرات مصممة للاتصالات بعيدة المدى! كما أن تلك العناصر المنقوشة انسجمت بتناغم تام مع حواف الممر، مما يدل على أنها صُممت خصيصًا لهذه المهمة.
أما عن سبب نجاحه حيث فشل الكثيرون، فقد بدت لدى نوح بعض الأفكار بالفعل.
تبادل نوح والشيخ أوستن النظرات قبل أن يُعيدا تركيزهما على الشق. تبادل النظرات القصير كافيًا للتعبير عن دهشتهما وعجزهما إزاء المسافة بين منظمتهما وعائلة إلباس فيما يتعلق بحقول النقوش.
لم يتمكن الممارسون في فريق الاستكشاف من احتواء مشاعرهم وزادوا من سرعتهم نحو نهاية الممر، وفعلت الكيانات من الرتبة الخامسة الشيء نفسه.
انتظر سيسيل حتى بدأت كل تلك العناصر بالعمل قبل أن يتحدث بلهجة مهذبة. “وفرت عائلة إلباس الممر وجميع العناصر اللازمة للمهمة. أنا متأكد من أن الدول الأخرى لن تنسى ذلك.”
حتى سحرة الرتبة الخامسة لم يتمكنوا من دراسة المنطقة كما يحلو لهم. كل ما استطاعوا فعله هو تتبع مسارهم.
ثم أرسل سلسلة من الأوراق المطوية تطير نحو جميع الممارسين من الرتبة الرابعة من الفصائل الأخرى.
قام نوح بفحص البيئة أيضًا، لكنه لم يشعر إلا بخيبة الأمل عندما شعر أنه لا يوجد شيء على الإطلاق حوله.
تصفح نوح الكلمات المكتوبة على الأوراق بسرعة، فرأى أوصافًا موجزة تبادرت إلى ذهنه عند ذلك الفعل. تناولت التقارير استخدام ووظيفة كل عنصر موضوع حول الشق. حتى أنها ذكرت بعض التفاصيل المتعلقة بالجزء الداخلي من البوابة.
قام نوح بفحص البيئة أيضًا، لكنه لم يشعر إلا بخيبة الأمل عندما شعر أنه لا يوجد شيء على الإطلاق حوله.
“إنهم يلعبون بنزاهة.” فكر نوح وهو يخزن الملاءات ويحرك نظره نحو سقف المنطقة تحت الأرض.
لم يُذكر في السجلات المُسترجعة من قصر الموتى أي شيء عن استكشاف الممارسين لعوالم دنيا أخرى. بدا هناك احتمال كبير أن يكون الملك إلباس أول من جعل هذا النوع من الرحلات ممكنًا.
لاحظ الممارسون الآخرون تصرفاته فنقلوا نظراتهم هناك أيضًا.
أما عن سبب نجاحه حيث فشل الكثيرون، فقد بدت لدى نوح بعض الأفكار بالفعل.
“دعونا نعود إلى السطح.” قال جراي فيوري، وتبعه الفريق بهدوء.
أفراد العائلة المالكة ذوي الشعر الفضي على علم بخطة الملك إلباس، لذلك ركزوا على تطوير العناصر المناسبة للرحلة خلال الفترة التي سبقت افتتاح البوابة.
ومع ذلك، فقط الممارسين من الرتبة الخامسة الذين تم اختيارهم للمهمة كانوا يعرفون ذلك، وحتى نوح لم يعلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات