475.docx
الفصل 475 – 475. الضوء الأبيض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر نوح وهو يستكشف المنطقة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه نوح المزيد من التنانين أثناء غوصه عميقًا في هاوية الجرانيت.
ترجمة: ســاد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النيران البيضاء على سطح الجدران بجانب نوح، وأدرك في تلك اللحظة من السلام أن موجة الضوء التي غمرته في الواقع نارًا!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بالإضافة إلى ذلك، بدا نوح قادرًا على الشعور بأن “نسمة” عنصر الظلام هي التي تغذي تلك النيران البيضاء، هذه هي التفاصيل الأخيرة التي يحتاجها لتأكيد الفكرة التي تشكلت في ذهنه عندما رأى الزاحف عديم الأجنحة.
واجه نوح المزيد من التنانين أثناء غوصه عميقًا في هاوية الجرانيت.
“لا يزيد حجمها عن خمسين متراً، وأتساءل عما إذا بدا هذا النوع من التنانين يعيش حقاً في هذا المكان المحن.”
كانوا في الغالب مخلوقات من الدرجة الرابعة مع ظهور عدد قليل من الوحوش في الدرجة الثالثة بعد أن وصل إلى عمق معين، ولم تكن العناية بهم مشكلة.
تساءل نوح وهو يبدأ في السير للأمام، المسار خلفه يستمر فقط لبضع مئات من الأمتار وفقًا للتجويف الموجود على السطح، وسوف يستكشفه لاحقًا إذا لم يجد شيئًا على الجانب الآخر.
ومع ذلك، بدا نوح يظهر تعبيرًا حذرًا بينما استمر في النزول، بدا هناك شيء خاطئ تمامًا في تلك البيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سار بضع مئات من الأمتار دون أن يواجه أي تغيير، بدا كل شيء حوله صامتًا، الشيء الوحيد الذي يمكن سماعه هو صراخ التنانين في التجاويف فوقه.
لم يكن الأمر يتعلق بأنواع الوحوش الموجودة هناك، تنانين الهاوية، تنانين الفراغ، التنانين السوداء، كل هذه الأنواع تم وصفها في التقارير عن هاوية الجرانيت التي درسها قبل الذهاب إلى هناك.
كانوا في الغالب مخلوقات من الدرجة الرابعة مع ظهور عدد قليل من الوحوش في الدرجة الثالثة بعد أن وصل إلى عمق معين، ولم تكن العناية بهم مشكلة.
ما لم يكن له معنى هو الضوء.
أُجبر نوح على إيقاف أفعاله، وظلت موجة الضوء التي أطلقها المخلوق من الدرجة الخامسة باقية في البيئة، مما منحه القدرة على رؤية ما يحدث فوقه.
لم يكن الأمر مجرد الإضاءة داخل الوادي، بل الظلام الذي ملأ ذلك المكان غير طبيعي، قادرًا على التأثير على عيني نوح وهو أمر غريب للغاية.
ولكنه لم يستطع إلا أن يولي المزيد من الاهتمام لما يحيط به، وتوسع وعيه حتى حدوده ليمنح نوح فهماً واضحاً لما حوله.
حتى ألسنة اللهب التي أطلقتها التنانين التي التقى بها نوح في طريقه بدت أكثر شحوبًا، وكأنها فقدت جزءًا من لونها.
ترجمة: ســاد
لم يفكر نوح كثيرًا في هذا الأمر، فالعالم الذي يعيش فيه غريبًا، وقد أنجبت “النفس” مخلوقات وبيئات ذات قدرات تتحدى المنطق، ولم يستطع إيجاد تفسير لكل شيء.
حتى ألسنة اللهب التي أطلقتها التنانين التي التقى بها نوح في طريقه بدت أكثر شحوبًا، وكأنها فقدت جزءًا من لونها.
لديه أيضًا هدف، فهو لم يأتِ إلى هناك لاستكشاف الوادي.
ولكنه لم يستطع إلا أن يولي المزيد من الاهتمام لما يحيط به، وتوسع وعيه حتى حدوده ليمنح نوح فهماً واضحاً لما حوله.
ولكنه لم يستطع إلا أن يولي المزيد من الاهتمام لما يحيط به، وتوسع وعيه حتى حدوده ليمنح نوح فهماً واضحاً لما حوله.
كانوا في الغالب مخلوقات من الدرجة الرابعة مع ظهور عدد قليل من الوحوش في الدرجة الثالثة بعد أن وصل إلى عمق معين، ولم تكن العناية بهم مشكلة.
في النهاية، شعر أن القاع تحته مباشرة ولم يتردد في الهبوط عليه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
طوت أجنحة هيلونغ خلف ظهره لكنها بقيت في العراء، أراد نوح أن يكون مستعدًا لأي موقف في ذلك المكان الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النيران البيضاء على سطح الجدران بجانب نوح، وأدرك في تلك اللحظة من السلام أن موجة الضوء التي غمرته في الواقع نارًا!
هاوية الجرانيت ضيقة ولكنها طويلة، جوانبها مليئة بتجاويف ذات عرض متفاوت تستخدمها التنانين العديدة كأعشاش، خمن نوح أن هذه التجاويف قد تم إنشاؤها بواسطة نفس التنانين التي سكنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه نوح المزيد من التنانين أثناء غوصه عميقًا في هاوية الجرانيت.
ومع ذلك، الجدران الصخرية في الأسفل ناعمة تقريبًا، ولم يكن من الممكن العثور على أي خدوش أو ثقوب على سطحها، وبدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد سوّاها.
تساءل نوح وهو يبدأ في السير للأمام، المسار خلفه يستمر فقط لبضع مئات من الأمتار وفقًا للتجويف الموجود على السطح، وسوف يستكشفه لاحقًا إذا لم يجد شيئًا على الجانب الآخر.
“لا يزيد حجمها عن خمسين متراً، وأتساءل عما إذا بدا هذا النوع من التنانين يعيش حقاً في هذا المكان المحن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر مجرد الإضاءة داخل الوادي، بل الظلام الذي ملأ ذلك المكان غير طبيعي، قادرًا على التأثير على عيني نوح وهو أمر غريب للغاية.
فكر نوح وهو يستكشف المنطقة.
ومع ذلك، الجدران الصخرية في الأسفل ناعمة تقريبًا، ولم يكن من الممكن العثور على أي خدوش أو ثقوب على سطحها، وبدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد سوّاها.
امتدت هاوية الجرانيت لعدة كيلومترات لكن عرضها لم يكن عظيماً، وخاصة في قاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر نوح وهو يستكشف المنطقة.
“أتساءل لماذا اختار التنانين هذا المكان ليكون عشهم…”
ومع ذلك، الجدران الصخرية في الأسفل ناعمة تقريبًا، ولم يكن من الممكن العثور على أي خدوش أو ثقوب على سطحها، وبدا الأمر كما لو أن شيئًا ما قد سوّاها.
تساءل نوح وهو يبدأ في السير للأمام، المسار خلفه يستمر فقط لبضع مئات من الأمتار وفقًا للتجويف الموجود على السطح، وسوف يستكشفه لاحقًا إذا لم يجد شيئًا على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء قاع الوادي، وبدا نوح على وشك أن يغمره الضوء الأبيض عندما أصبح شكله أثيريًا.
بدا قاع الوادي مهجورًا، لكن غرابة هذا المكان ازدادت في أعمق نقطة فيه، لم يستطع نوح رؤية أي شيء على الإطلاق، بدا الأمر كما لو أنه أصبح أعمى تمامًا.
اقترب الخطر بسرعة لا تصدق، رأى نوح ضوءًا أبيض على الطريق أمامه يقترب أكثر فأكثر.
سار بضع مئات من الأمتار دون أن يواجه أي تغيير، بدا كل شيء حوله صامتًا، الشيء الوحيد الذي يمكن سماعه هو صراخ التنانين في التجاويف فوقه.
جميع التنانين في الأجزاء العليا من الوادي تطل من تجاويفها وتنظر إلى مكان ما في أسفل الوادي.
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
نوح ساحر من الدرجة الرابعة، هناك بعض الأشياء التي قد تجعله يخاف على حياته في منطقة الخطر العادية.
امتدت هاوية الجرانيت لعدة كيلومترات لكن عرضها لم يكن عظيماً، وخاصة في قاعها.
لكن دائرته العقلية لم تكن تكذب عليه، فقد عرف نوح أنه يجب عليه أن يتجنب ما سيحدث له بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النيران البيضاء على سطح الجدران بجانب نوح، وأدرك في تلك اللحظة من السلام أن موجة الضوء التي غمرته في الواقع نارًا!
اقترب الخطر بسرعة لا تصدق، رأى نوح ضوءًا أبيض على الطريق أمامه يقترب أكثر فأكثر.
لم يكن الأمر يتعلق بأنواع الوحوش الموجودة هناك، تنانين الهاوية، تنانين الفراغ، التنانين السوداء، كل هذه الأنواع تم وصفها في التقارير عن هاوية الجرانيت التي درسها قبل الذهاب إلى هناك.
أضاء قاع الوادي، وبدا نوح على وشك أن يغمره الضوء الأبيض عندما أصبح شكله أثيريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر مجرد الإضاءة داخل الوادي، بل الظلام الذي ملأ ذلك المكان غير طبيعي، قادرًا على التأثير على عيني نوح وهو أمر غريب للغاية.
امتلأ جسده بموجة من الألم عندما غمره الضوء وملأ المنطقة التي أتى منها.
الفصل 475 – 475. الضوء الأبيض
استخدم نوح تعويذة الشكل الأثيري أثناء كونه ساحرًا من الدرجة الرابعة، ولم يكن هناك أي شيء تقريبًا في تلك الدرجة يمكن أن يؤذيه من خلال تعويذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه نوح المزيد من التنانين أثناء غوصه عميقًا في هاوية الجرانيت.
‘المرتبة 5!’
ثم أحس بخطر مفاجئ في وعيه.
أدرك نوح على الفور قوة المخلوق الذي شن الهجوم، وقرر بسرعة أن هاوية الجرانيت خطيرة للغاية وأنه يحتاج إلى الهروب.
نوح ساحر من الدرجة الرابعة، هناك بعض الأشياء التي قد تجعله يخاف على حياته في منطقة الخطر العادية.
اختفت موجة الضوء، وتوقف الهجوم وعاد نوح إلى المادة بعد ثوانٍ قليلة من ذلك، وبصق فمه الدم بينما غطت الأوردة السوداء جلده وأجنحة هيلونغ انتشرت خلف ظهره، مستعدة لإخراجه من ذلك المكان.
‘التنين الملعون من الدرجة الخامسة!’
ومع ذلك، قبل أن ينشط فنونه القتالية ويطير في الهواء، دوّت صرخات التنانين فوقه في انسجام تام.
ومع ذلك، قبل أن ينشط فنونه القتالية ويطير في الهواء، دوّت صرخات التنانين فوقه في انسجام تام.
أُجبر نوح على إيقاف أفعاله، وظلت موجة الضوء التي أطلقها المخلوق من الدرجة الخامسة باقية في البيئة، مما منحه القدرة على رؤية ما يحدث فوقه.
امتدت هاوية الجرانيت لعدة كيلومترات لكن عرضها لم يكن عظيماً، وخاصة في قاعها.
جميع التنانين في الأجزاء العليا من الوادي تطل من تجاويفها وتنظر إلى مكان ما في أسفل الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت موجة الضوء، وتوقف الهجوم وعاد نوح إلى المادة بعد ثوانٍ قليلة من ذلك، وبصق فمه الدم بينما غطت الأوردة السوداء جلده وأجنحة هيلونغ انتشرت خلف ظهره، مستعدة لإخراجه من ذلك المكان.
وبعد ذلك انطلقت ألسنة اللهب منهم وهبطت في مكان ما على بعد بضعة كيلومترات أمام نوح.
أدرك نوح على الفور قوة المخلوق الذي شن الهجوم، وقرر بسرعة أن هاوية الجرانيت خطيرة للغاية وأنه يحتاج إلى الهروب.
جعل الضوء المنبعث من النيران نوح قادرًا على رؤية المشهد بوضوح، ورأى كيف هبطت هجمات التنانين على شخصية ضخمة في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، شعر أن القاع تحته مباشرة ولم يتردد في الهبوط عليه.
بدا الشكل طوله خمسة عشر متراً واقفاً ثابتاً على أرجله الأربعة الضخمة، ولم يبدو أن وابل النيران قادر على إيذائه ولكنه كافياً لإبقائه محصوراً في مكانه.
اقترب الخطر بسرعة لا تصدق، رأى نوح ضوءًا أبيض على الطريق أمامه يقترب أكثر فأكثر.
حراشف سوداء تغطي جسده والتي بدا أنها تؤثر على الضوء المنبعث من النيران التي هبطت عليه، مما أدى إلى تليين ألوانها عندما اقتربت منها.
المخلوق من المرتبة الخامسة يشبه التنين في كل جانب باستثناء غياب الأجنحة.
انخفض رأس الزاحف الضخم للمخلوق أثناء تحمله للهجمات، وذهبت عينا نوح إلى ظهره حيث لاحظ غياب الأجنحة.
كانوا في الغالب مخلوقات من الدرجة الرابعة مع ظهور عدد قليل من الوحوش في الدرجة الثالثة بعد أن وصل إلى عمق معين، ولم تكن العناية بهم مشكلة.
المخلوق من المرتبة الخامسة يشبه التنين في كل جانب باستثناء غياب الأجنحة.
اشتعلت النيران البيضاء على سطح الجدران بجانب نوح، وأدرك في تلك اللحظة من السلام أن موجة الضوء التي غمرته في الواقع نارًا!
استخدم نوح تعويذة الشكل الأثيري أثناء كونه ساحرًا من الدرجة الرابعة، ولم يكن هناك أي شيء تقريبًا في تلك الدرجة يمكن أن يؤذيه من خلال تعويذته.
بالإضافة إلى ذلك، بدا نوح قادرًا على الشعور بأن “نسمة” عنصر الظلام هي التي تغذي تلك النيران البيضاء، هذه هي التفاصيل الأخيرة التي يحتاجها لتأكيد الفكرة التي تشكلت في ذهنه عندما رأى الزاحف عديم الأجنحة.
“لا يزيد حجمها عن خمسين متراً، وأتساءل عما إذا بدا هذا النوع من التنانين يعيش حقاً في هذا المكان المحن.”
‘التنين الملعون من الدرجة الخامسة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النيران البيضاء على سطح الجدران بجانب نوح، وأدرك في تلك اللحظة من السلام أن موجة الضوء التي غمرته في الواقع نارًا!
حتى ألسنة اللهب التي أطلقتها التنانين التي التقى بها نوح في طريقه بدت أكثر شحوبًا، وكأنها فقدت جزءًا من لونها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات