460.docx
الفصل 460 – 460. الحل
ولهذا السبب اعتقد نوح أنه إذا تقليد الوحش السحري مستحيلاً، فإن الخيار الوحيد المتبقي هو أن يصبح وحشًا سحريًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد الجلد، جاء وقت العضلات.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
ولم يكن نوح استثناءً، بل يحسد تلك المخلوقات كما يفعل كل البشر.
ترجمة: ســاد
لم يكن بالإمكان مساعدة الوحوش السحرية، فلم تكن بحاجة إلى تقنيات ولا إلى الاهتمام بعناصرها، وبدا هذا أحد الأسباب التي جعلت من المستحيل إبادتهم تمامًا، فقد بدوا وكأنهم كائنات مميزة في رحلة التدريب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن البشر قادرين على تقليد الوحوش السحرية، هذا الطريق يقود إلى طريق مسدود، طريقة التدريب مقتصرة على تلك المخلوقات.
البشر عمومًا يحسدون الوحوش السحرية على الطريق السهل للقوة.
ولكن قبل أن يمتلئ الجهاز العضلي للرجل بالكامل بالوحش السحري، بدأ دخان رمادي يخرج من العبد.
لم يكن بالإمكان مساعدة الوحوش السحرية، فلم تكن بحاجة إلى تقنيات ولا إلى الاهتمام بعناصرها، وبدا هذا أحد الأسباب التي جعلت من المستحيل إبادتهم تمامًا، فقد بدوا وكأنهم كائنات مميزة في رحلة التدريب.
“الجلد مع الجلد، والعضلات مع العضلات، والأعضاء مع الأعضاء، وسوف أركز على الاحتواء في وقت لاحق.”
ولم يكن نوح استثناءً، بل يحسد تلك المخلوقات كما يفعل كل البشر.
وفقًا لفكرة نوح، فإن النجاح في دمج جسد وحش سحري مع جسد إنسان لن يزيد من مستواه، بل سيغير طبيعة ذلك الجسد تمامًا.
التدريب دون الحاجة إلى تقنية هو حلم كل ممارس، ولم يكونوا ليحتاجوا إلى دعم المنظمات لزيادة قوتهم إذا شيء من هذا القبيل ممكنًا.
رغم أن فكرته بها العديد من المشاكل.
ولكن لم يتمكن أحد قط من تقليد طريقة تدريب الوحوش السحرية بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبقى نوح يديه مختومتين على العبد الصارخ وجثة الوحش السائلة.
لم يفكر نوح في نفسه أبدًا كشخص يتمتع بموهبة لا تصدق أو أكثر ذكاءً من أي شخص آخر، فقد جاءت قوته من العمل الجاد والتصميم المذهل والتضحية، ولم يكن قادرًا على اتخاذ هذه القرارات إلا في سن مبكرة.
إذا لم يتمكن هؤلاء الممارسون الأقوياء في الماضي من إيجاد حل للمشكلة، فلن يكون هناك حل على الإطلاق.
لكن بدا هناك شيء يشتبه به منذ أن سمع عن محاولات تقليد تلك المخلوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الفراء الرمادي ينمو على العبد، ظهرت العلامات الأولى للطفرة ولكن يبدو أن نوح لم يمانعها.
بدا هذا العالم يحتوي على كائنات قادرة على الطيران، وملوك، وأراضٍ خالدة، ولم يكن مقيدًا بحدود بشرية مثل سابقته.
ولم يكن نوح استثناءً، بل يحسد تلك المخلوقات كما يفعل كل البشر.
بالإضافة إلى ذلك، ظهر الممارسون منذ وقت طويل، لذا من الآمن الافتراض أن التجارب على الوحوش السحرية قد جرت لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبقى نوح يديه مختومتين على العبد الصارخ وجثة الوحش السائلة.
إذا لم يتمكن هؤلاء الممارسون الأقوياء في الماضي من إيجاد حل للمشكلة، فلن يكون هناك حل على الإطلاق.
لم يكن بالإمكان مساعدة الوحوش السحرية، فلم تكن بحاجة إلى تقنيات ولا إلى الاهتمام بعناصرها، وبدا هذا أحد الأسباب التي جعلت من المستحيل إبادتهم تمامًا، فقد بدوا وكأنهم كائنات مميزة في رحلة التدريب.
لم يكن البشر قادرين على تقليد الوحوش السحرية، هذا الطريق يقود إلى طريق مسدود، طريقة التدريب مقتصرة على تلك المخلوقات.
ولكن قبل أن يمتلئ الجهاز العضلي للرجل بالكامل بالوحش السحري، بدأ دخان رمادي يخرج من العبد.
ولهذا السبب اعتقد نوح أنه إذا تقليد الوحش السحري مستحيلاً، فإن الخيار الوحيد المتبقي هو أن يصبح وحشًا سحريًا.
لم يكن بالإمكان مساعدة الوحوش السحرية، فلم تكن بحاجة إلى تقنيات ولا إلى الاهتمام بعناصرها، وبدا هذا أحد الأسباب التي جعلت من المستحيل إبادتهم تمامًا، فقد بدوا وكأنهم كائنات مميزة في رحلة التدريب.
يمكن لطريقة التشكيل العنصري دمج مادتين في مادة واحدة، وتعديلها وإعطائها معنى من خلال التنفس المكرر للممارس الذي يقوم بالنقش.
لكن الطريقة الوحيدة لحل هذا الشك النجاح في تجاربه.
استخدم نوح تقنية الاستنتاج السماوي لتحليل إلهامه بشكل أفضل، ثم اختار استخدام جسد الإنسان كمادة أساسية وجسد الوحوش السحرية كمادة يجب دمجها.
من الصعب العثور على ممارسي الظلام وكذلك الوحوش السحرية من نفس العنصر، استخدمت طريقة التشكيل العنصري التنفس الذي يطابق الممارس الذي يقوم بها، مما يعني أن نوح سيُجبر على إجراء التجارب فقط على كائنات عنصر الظلام.
رغم أن فكرته بها العديد من المشاكل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أولاً، يحتاج إلى عدد كبير من الممارسين والوحوش السحرية للمضي قدماً في تجاربه، يحتاج إلى البشر لتحمل الألم الناتج عن الإجراء طواعية للحصول على بيانات موثوقة.
يمكن لطريقة التشكيل العنصري دمج مادتين في مادة واحدة، وتعديلها وإعطائها معنى من خلال التنفس المكرر للممارس الذي يقوم بالنقش.
ثم هناك مشكلة تتعلق بعنصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن البشر قادرين على تقليد الوحوش السحرية، هذا الطريق يقود إلى طريق مسدود، طريقة التدريب مقتصرة على تلك المخلوقات.
من الصعب العثور على ممارسي الظلام وكذلك الوحوش السحرية من نفس العنصر، استخدمت طريقة التشكيل العنصري التنفس الذي يطابق الممارس الذي يقوم بها، مما يعني أن نوح سيُجبر على إجراء التجارب فقط على كائنات عنصر الظلام.
قرر نوح عندما دخل جلد الوحش ببطء في جسد الرجل.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن قصره قادرًا على استيعاب هذا العدد الكبير من الوحوش والعبيد، بحاجة إلى مكان يستطيع فيه إجراء التجارب دون أن يُقاطع ودون أن تُصدر عيون الحكم، ما بدا على وشك فعله لم يكن أخلاقيًا على الإطلاق.
ولكن قبل أن يمتلئ الجهاز العضلي للرجل بالكامل بالوحش السحري، بدأ دخان رمادي يخرج من العبد.
ومع ذلك، وبفضل دعم الخلية، تم حل كل هذه القضايا في فترة قصيرة من الزمن.
لم يكن هناك سوى تفصيل كبير لم يكن نوح متأكدًا منه.
تم بناء المنشأة تحت الأرض بسرعة، فارغة تمامًا لكن نوح لم يكن بحاجة إلى أي أثاث فاخر هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ نوح في ذهنه عندما رأى أن عضلات الرجل اكتسبت بعض قدرات ذئب النار.
تم الحصول على العبيد بمساعدة الشيخ، وبدا نوح ثريًا للغاية في تلك اللحظة، ولم تتأثر ثروته تقريبًا بهذا الشراء.
تم الحصول على العبيد بمساعدة الشيخ، وبدا نوح ثريًا للغاية في تلك اللحظة، ولم تتأثر ثروته تقريبًا بهذا الشراء.
تم القبض على الوحوش السحرية من قبل الشيخ في مجموعته، الضباب الغامض منطقة خطرة، حيث امتلأت أحشاؤه بتلك المخلوقات.
ولكن لم يتمكن أحد قط من تقليد طريقة تدريب الوحوش السحرية بشكل كامل.
ثم، فيما يتعلق بـ “نفس” عنصر مختلف، فقد طلب من الممارسين في المرحلة السائلة من الرتبة الثالثة في مجموعته ملء نسخ فارغة تقريبًا من بلورات أوبسيديان به.
ولكن لم يتمكن أحد قط من تقليد طريقة تدريب الوحوش السحرية بشكل كامل.
وفقًا لفكرة نوح، فإن النجاح في دمج جسد وحش سحري مع جسد إنسان لن يزيد من مستواه، بل سيغير طبيعة ذلك الجسد تمامًا.
قرر نوح عندما دخل جلد الوحش ببطء في جسد الرجل.
لهذا السبب يحتاج إلى أن يكون مستواهم متساويًا، فأي اختلاف بسيط قد يؤدي إلى سلسلة من ردود الفعل المدمرة التي قد تؤدي في النهاية إلى فشل التجربة.
ولم يكن نوح استثناءً، بل يحسد تلك المخلوقات كما يفعل كل البشر.
أما بالنسبة لسبب طلبه فقط التنفس من الممارسين في المرحلة السائلة، فذلك لأنهم كانوا على نفس مستوى تدريبه.
اهتز الرجل عندما سالت عضلات ذئب النار ودخلت إلى عضلاته، وارتفعت درجة حرارته أيضًا بسبب الجسم الغريب للوحش السحري.
الغرض من التجارب هو إنشاء إجراء موثوق يمكن لنوح أن يطبقه على نفسه في نهاية المطاف.
ثم هناك مشكلة تتعلق بعنصره.
عندما جاء ذلك الوقت، بدا نوح لا يزال ممارسًا في المرحلة السائلة في المرتبة الثالثة لأنه قرر عدم الاقتراب من المرحلة الصلبة حتى ابتكر تقنية تدريب.
بالإضافة إلى ذلك، ظهر الممارسون منذ وقت طويل، لذا من الآمن الافتراض أن التجارب على الوحوش السحرية قد جرت لفترة طويلة.
لم يكن بإمكان نوح المخاطرة بحساب شيء ما بسبب اختلاف في قوة التنفس لذلك اقتصر طلبه على أولئك الموجودين في المرحلة السائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر نوح في نفسه أبدًا كشخص يتمتع بموهبة لا تصدق أو أكثر ذكاءً من أي شخص آخر، فقد جاءت قوته من العمل الجاد والتصميم المذهل والتضحية، ولم يكن قادرًا على اتخاذ هذه القرارات إلا في سن مبكرة.
القبض على الوحوش السحرية حية أيضًا شكلًا آخر من أشكال الاحتياط، حيث بإمكان نوح قتلهم بعقله قبل بدء التجربة مباشرة حتى يتمكن من التأكد من أن جودة الجثة لم تتأثر بأي شكل من الأشكال.
عندما جاء ذلك الوقت، بدا نوح لا يزال ممارسًا في المرحلة السائلة في المرتبة الثالثة لأنه قرر عدم الاقتراب من المرحلة الصلبة حتى ابتكر تقنية تدريب.
لم يكن هناك سوى تفصيل كبير لم يكن نوح متأكدًا منه.
“يتم نقل قدراته!”
إن دمج أجساد البشر مع أجساد الوحوش السحرية من شأنه بالتأكيد أن يؤدي إلى إنشاء منتج نهائي قوي، لكنه لا يستطيع أن يكون متأكداً من أن الممارس سيكون لديه بعد ذلك إمكانية الوصول إلى طريقة تدريب الوحوش السحرية.
ولكن لم يتمكن أحد قط من تقليد طريقة تدريب الوحوش السحرية بشكل كامل.
لكن الطريقة الوحيدة لحل هذا الشك النجاح في تجاربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً، يحتاج إلى عدد كبير من الممارسين والوحوش السحرية للمضي قدماً في تجاربه، يحتاج إلى البشر لتحمل الألم الناتج عن الإجراء طواعية للحصول على بيانات موثوقة.
ترددت الصرخات في المنطقة تحت الأرض.
يركز على معرفة ما إذا الإجراء قابلاً للتنفيذ، لديه الوقت لإتقانه لاحقًا.
أبقى نوح يديه مختومتين على العبد الصارخ وجثة الوحش السائلة.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن قصره قادرًا على استيعاب هذا العدد الكبير من الوحوش والعبيد، بحاجة إلى مكان يستطيع فيه إجراء التجارب دون أن يُقاطع ودون أن تُصدر عيون الحكم، ما بدا على وشك فعله لم يكن أخلاقيًا على الإطلاق.
نظراته الثاقبة تذكرت كل الأحداث التي حدثت منذ أن بدأ بدمج هذين الجسدين.
إذا لم يتمكن هؤلاء الممارسون الأقوياء في الماضي من إيجاد حل للمشكلة، فلن يكون هناك حل على الإطلاق.
“الجلد مع الجلد، والعضلات مع العضلات، والأعضاء مع الأعضاء، وسوف أركز على الاحتواء في وقت لاحق.”
لكن الطريقة الوحيدة لحل هذا الشك النجاح في تجاربه.
قرر نوح عندما دخل جلد الوحش ببطء في جسد الرجل.
ولم يكن نوح استثناءً، بل يحسد تلك المخلوقات كما يفعل كل البشر.
صرخ الرجل بلا نهاية عندما اندمجت تلك المادة الخارجية مع جلده، مما أدى إلى تغيير قدراته إلى الأبد.
قرر نوح عندما دخل جلد الوحش ببطء في جسد الرجل.
بدأ الفراء الرمادي ينمو على العبد، ظهرت العلامات الأولى للطفرة ولكن يبدو أن نوح لم يمانعها.
ثم، فيما يتعلق بـ “نفس” عنصر مختلف، فقد طلب من الممارسين في المرحلة السائلة من الرتبة الثالثة في مجموعته ملء نسخ فارغة تقريبًا من بلورات أوبسيديان به.
يركز على معرفة ما إذا الإجراء قابلاً للتنفيذ، لديه الوقت لإتقانه لاحقًا.
لم يكن بالإمكان مساعدة الوحوش السحرية، فلم تكن بحاجة إلى تقنيات ولا إلى الاهتمام بعناصرها، وبدا هذا أحد الأسباب التي جعلت من المستحيل إبادتهم تمامًا، فقد بدوا وكأنهم كائنات مميزة في رحلة التدريب.
بعد الجلد، جاء وقت العضلات.
إن دمج أجساد البشر مع أجساد الوحوش السحرية من شأنه بالتأكيد أن يؤدي إلى إنشاء منتج نهائي قوي، لكنه لا يستطيع أن يكون متأكداً من أن الممارس سيكون لديه بعد ذلك إمكانية الوصول إلى طريقة تدريب الوحوش السحرية.
اهتز الرجل عندما سالت عضلات ذئب النار ودخلت إلى عضلاته، وارتفعت درجة حرارته أيضًا بسبب الجسم الغريب للوحش السحري.
ولم يكن نوح استثناءً، بل يحسد تلك المخلوقات كما يفعل كل البشر.
“يتم نقل قدراته!”
لم يكن بإمكان نوح المخاطرة بحساب شيء ما بسبب اختلاف في قوة التنفس لذلك اقتصر طلبه على أولئك الموجودين في المرحلة السائلة.
صرخ نوح في ذهنه عندما رأى أن عضلات الرجل اكتسبت بعض قدرات ذئب النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبقى نوح يديه مختومتين على العبد الصارخ وجثة الوحش السائلة.
ولكن قبل أن يمتلئ الجهاز العضلي للرجل بالكامل بالوحش السحري، بدأ دخان رمادي يخرج من العبد.
ترجمة: ســاد
رغم أن فكرته بها العديد من المشاكل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات