ذعر
ذعر!
عند رؤية فئران أفواه الوحوش التي تقترب ، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة بقيت في أذهان المزارعين.
هذا أول ما شعر به المزارعون.
في ظل الظروف العادية ، سيمنعه وشم نوح من إيذاء زملائه التلاميذ لكن حياته كانت في خطر ، القيود أكثر تساهلاً عندما كان الموت خلف الزاوية مباشرة.
أكثر من مائة تنين يهاجمون نحوهم ، كانوا جميعًا من أنواع مختلفة ، يشبهون مدًا متدرجًا جاهزًا لابتلاعهم.
عند رؤية فئران أفواه الوحوش التي تقترب ، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة بقيت في أذهان المزارعين.
مع ذلك ، كان فريق دايفد يتألف من مزارعين ذوي خبرة ، لم ينجحوا في الاختبار فقط بفضل استعداداتهم.
بدأت الرموز تظهر في أيدي المزارعين الذين صبوا “الأنفاس” فيها لتفعيل آلية الهروب.
“تماسك!”
بدا الإختبار التاسع صعب بشكل غير معقول ، لم يكن بوسع المزارعين سوى تشكيل فرق مكونة من عشرين شخصًا ، هذا الاختلاف في العدد وحده جعل الإختبار مستحيل!
صاح ديفيد وهو يلقي تعويذة دفاعية ، فعل المزارعون خلفه الشيء نفسه ، ظهرت بينهم و بين التنانين جدران مائية ، دوامات ، شبكات صاعقة ، غولم.
تم كسر طبقة التعويذات على الفور تقريبًا ، لم تتمكن من إيقاف تقدم التنانين و لو لثانية واحدة.
كان هذا الوضع مختلفًا عن الإختبار الأول ، لم يكن هناك تنانين البحر فقط في المد القادم ، و لم يكن هناك جدوى من محاولة عدم إيذائهم أثناء الدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن وضع نوح أفضل بكثير.
مع ذلك ، كان هناك أكثر من مائة وحش في الرتبة الرابعة ، كان هذا الرقم وحده كافياً لتعثر حتى المزارع البطولي.
عند رؤية فئران أفواه الوحوش التي تقترب ، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة بقيت في أذهان المزارعين.
تم كسر طبقة التعويذات على الفور تقريبًا ، لم تتمكن من إيقاف تقدم التنانين و لو لثانية واحدة.
في ظل الظروف العادية ، سيمنعه وشم نوح من إيذاء زملائه التلاميذ لكن حياته كانت في خطر ، القيود أكثر تساهلاً عندما كان الموت خلف الزاوية مباشرة.
عند رؤية فئران أفواه الوحوش التي تقترب ، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة بقيت في أذهان المزارعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، حتى مجموعة ديفيد من المزارعين الأقوياء بدأوا في مواجهة بعض المشاكل ، فقد كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش ، البعض الآخر سيعيق طريقهم باستمرار بغض النظر عن عدد القتلى.
‘تراجع!’
مع ذلك ، لم تعمل الرموز المميزة مما تسبب في موجة أخرى من الذعر بين المزارعين.
بدا الإختبار التاسع صعب بشكل غير معقول ، لم يكن بوسع المزارعين سوى تشكيل فرق مكونة من عشرين شخصًا ، هذا الاختلاف في العدد وحده جعل الإختبار مستحيل!
ثم تذكر نوح الصوت المسن و محتويات العبارة عندما أغلق الباب.
بدأت الرموز تظهر في أيدي المزارعين الذين صبوا “الأنفاس” فيها لتفعيل آلية الهروب.
بإمكانه الدفاع عن هجوم التنانين لبعض الوقت إذا دخل في الشكل الشيطاني الكامل لكن الطاقة الموجودة داخل مراكز قوته ستنفد بسرعة فقط.
لم يكن نوح استثناءً ، فقد أخذ رمزه حتى قبل بقية أعضاء فريقه ، تفعلة غرائزه كمزارع وحيد بمجرد أن رأى مد التنين يصل إليه.
هذا أول ما شعر به المزارعون.
مع ذلك ، و لدهشة الجميع في المنطقة ، لم يحدث شيء.
بالطبع ، تعويذته أيضًا منعت أي مزارع آخر من ملاحقته ، ترك الغاز الأسود أثرًا أدى إلى تآكل أي شيء يتلامس معه ، لم يكن رفقاء نوح استثناءً.
وفقًا للتقارير ، كان حقن كمية صغيرة من “التنفس” في التوكنات كافية لتفعيل قدرة النقل الآني المكتوبة فيها ، أشاد العديد من المزارعين الذين هربوا من أرض الوراثة بالسرعة التي تم نقلهم بها للخارج بفضل الرموز المذكورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح ديفيد وهو يلقي تعويذة دفاعية ، فعل المزارعون خلفه الشيء نفسه ، ظهرت بينهم و بين التنانين جدران مائية ، دوامات ، شبكات صاعقة ، غولم.
مع ذلك ، لم تعمل الرموز المميزة مما تسبب في موجة أخرى من الذعر بين المزارعين.
بدأت الرموز تظهر في أيدي المزارعين الذين صبوا “الأنفاس” فيها لتفعيل آلية الهروب.
تم قطع رأس التنين عندما وصل إلى الفريق المصاب بالذعر ، لكن الوحش الذي يتبعه تمكن من طعن أنيابه في أحد المزارعين و تمزيق ذراعه في هذه العملية.
مع ذلك ، لم تعمل الرموز المميزة مما تسبب في موجة أخرى من الذعر بين المزارعين.
مات تنين آخر تحت الهجوم المشترك من قبل المزارعين الأكثر هدوءًا لكن من خلفه ضربوا أجسادهم على الجانب الأيسر من المجموعة ، و ترك أثر من الدماء على الأرضية المظلمة حيث مات ثلاثة من المزارعين في لحظة.
هذا أول ما شعر به المزارعون.
‘اللعنة ، اهدأ! لابد ان تكون هناك طريقة!’
“النموذج الثالث: الفراغ!”
لم يكن وضع نوح أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم ديفيد و المزارعون الثلاثة في المرحلة الصلبة للأمام ، خلقت تعويذاتهم العجائب و هم يذبحون طريقهم عبر مد التنين.
خرج دخان أسود من شخصيته مما منع التنانين الأسرع من التركيز عليه ، كان مقدار الخطر المنبعث من شخصيته كافياً لجعل الوحش يفضل الآخرين في مجموعته.
بدا الإختبار التاسع صعب بشكل غير معقول ، لم يكن بوسع المزارعين سوى تشكيل فرق مكونة من عشرين شخصًا ، هذا الاختلاف في العدد وحده جعل الإختبار مستحيل!
لم يكن يهتم كثيرًا بالمزارعين من حوله و حياته في خطر ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب لكبح نفسه.
مع ذلك ، لم يكن هناك أي خيار آخر!
ليس هناك مكان يتراجعون فيه ، فقد اختفى الباب خلفهم تمامًا في الظلام بعد إغلاقه ، لا يمكن رؤية سوى جدار أسود خلفهم.
حتى أصوات المعركة بدت و كأنها توقفت بينما كان يتأرجح بشفراته ، تم إجراء حركة سريعة و لكن ناعمة حيث ركز كل تركيزه على هذا الهجوم.
أيضًا ، أجبرتهم تعويذة نوح على تجنب الاقتراب منه ، فقد تمكن من تخويف التنانين بعيدًا لكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمزارعين في فريقه.
بالطبع ، تعويذته أيضًا منعت أي مزارع آخر من ملاحقته ، ترك الغاز الأسود أثرًا أدى إلى تآكل أي شيء يتلامس معه ، لم يكن رفقاء نوح استثناءً.
‘فكر فكر! من الستحيل ان منشئ أرض الميراث صنع هذا المكان فقط لقتل مجموعة من المزارعين في صفوف البشر! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح ديفيد وهو يلقي تعويذة دفاعية ، فعل المزارعون خلفه الشيء نفسه ، ظهرت بينهم و بين التنانين جدران مائية ، دوامات ، شبكات صاعقة ، غولم.
عمل عقل نوح بأقصى سرعة لإيجاد طريقة للخروج من هذا الموقف.
هذا أول ما شعر به المزارعون.
لم تعمل الرموز المميزة و اختفى الباب الذي أدى إلى المتاهة ، لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من تلك التجربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن رؤية الظلام فقط وراء المد الهائل من التنانين ، ليس هناك أي ضمان على أن التقدم كان الخطوة الصحيحة.
ثم تذكر نوح الصوت المسن و محتويات العبارة عندما أغلق الباب.
هذا أول ما شعر به المزارعون.
‘لا تخافوا الأعماق .. هل تريدنا أن نتقدم؟’
مات تنين آخر تحت الهجوم المشترك من قبل المزارعين الأكثر هدوءًا لكن من خلفه ضربوا أجسادهم على الجانب الأيسر من المجموعة ، و ترك أثر من الدماء على الأرضية المظلمة حيث مات ثلاثة من المزارعين في لحظة.
يمكن رؤية الظلام فقط وراء المد الهائل من التنانين ، ليس هناك أي ضمان على أن التقدم كان الخطوة الصحيحة.
تم قطع رأس التنين عندما وصل إلى الفريق المصاب بالذعر ، لكن الوحش الذي يتبعه تمكن من طعن أنيابه في أحد المزارعين و تمزيق ذراعه في هذه العملية.
مع ذلك ، لم يكن هناك أي خيار آخر!
“تماسك!”
بإمكانه الدفاع عن هجوم التنانين لبعض الوقت إذا دخل في الشكل الشيطاني الكامل لكن الطاقة الموجودة داخل مراكز قوته ستنفد بسرعة فقط.
مع ذلك ، فقد أُجبر على التركيز على محيطه عندما شعر أن أربعة تنانين قد تجاهلت الخطر المنبعث من الدخان الأسود المتصاعد من جسده و انقضت عليه.
و لا أمل في قتل جميع التنانين ، فقد كانوا ببساطة أكثر من اللازم ، حتى أن عشرين مزارعًا من المرتبة الثالثة لم يتمكنوا من فعل أي شيء في هذه الحالة.
مع ذلك ، كان فريق دايفد يتألف من مزارعين ذوي خبرة ، لم ينجحوا في الاختبار فقط بفضل استعداداتهم.
تمت مشاركة استنتاج نوح من قبل المزارعين الباقين ، لم يكونوا أغبياء بعد كل شيء ، الدليل الوحيد حول هذا الإختبار هو الصوت المسن الذي دوى عندما عبروا الباب.
تم قطع رأس التنين عندما وصل إلى الفريق المصاب بالذعر ، لكن الوحش الذي يتبعه تمكن من طعن أنيابه في أحد المزارعين و تمزيق ذراعه في هذه العملية.
تقدم ديفيد و المزارعون الثلاثة في المرحلة الصلبة للأمام ، خلقت تعويذاتهم العجائب و هم يذبحون طريقهم عبر مد التنين.
تبعهم نوح ، ركض بين المساحات الفارغة المتبقية بعد هجماتهم و الدخان الأسود المنبعث من جسده جعل التنانين غير راغبة في الاقتراب منه.
مع ذلك ، كان فريق دايفد يتألف من مزارعين ذوي خبرة ، لم ينجحوا في الاختبار فقط بفضل استعداداتهم.
بالطبع ، تعويذته أيضًا منعت أي مزارع آخر من ملاحقته ، ترك الغاز الأسود أثرًا أدى إلى تآكل أي شيء يتلامس معه ، لم يكن رفقاء نوح استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا العالم كأنه يتباطأ في عينيه ، ظهرت سيوفه في يديه و تم إنشاء زوجين من الأذرع الإضافية على جذعه.
في ظل الظروف العادية ، سيمنعه وشم نوح من إيذاء زملائه التلاميذ لكن حياته كانت في خطر ، القيود أكثر تساهلاً عندما كان الموت خلف الزاوية مباشرة.
ذعر!
أُجبر المزارعون الآخرون على فتح طريق بأنفسهم ، لكن التنانين كانت كثيرة جدًا ، توقف نوح عن الاهتمام بهم عندما دوت صرخة الموت الأولى خلفه.
بدأت الرموز تظهر في أيدي المزارعين الذين صبوا “الأنفاس” فيها لتفعيل آلية الهروب.
مع ذلك ، حتى مجموعة ديفيد من المزارعين الأقوياء بدأوا في مواجهة بعض المشاكل ، فقد كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش ، البعض الآخر سيعيق طريقهم باستمرار بغض النظر عن عدد القتلى.
بدأت الرموز تظهر في أيدي المزارعين الذين صبوا “الأنفاس” فيها لتفعيل آلية الهروب.
“هذه تنانين حقيقية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘فكر فكر! من الستحيل ان منشئ أرض الميراث صنع هذا المكان فقط لقتل مجموعة من المزارعين في صفوف البشر! ‘
هذا الإدراك صدم عقل نوح عندما رأى الجثث ملقات على الأرض المظلمة ، لم يسمح له الوضع الخطير بالاهتمام بهذه التفاصيل حتى الآن.
أيضًا ، أجبرتهم تعويذة نوح على تجنب الاقتراب منه ، فقد تمكن من تخويف التنانين بعيدًا لكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمزارعين في فريقه.
مع ذلك ، فقد أُجبر على التركيز على محيطه عندما شعر أن أربعة تنانين قد تجاهلت الخطر المنبعث من الدخان الأسود المتصاعد من جسده و انقضت عليه.
هذا الإدراك صدم عقل نوح عندما رأى الجثث ملقات على الأرض المظلمة ، لم يسمح له الوضع الخطير بالاهتمام بهذه التفاصيل حتى الآن.
كانت جميع هذه الوحوش من المرتبة الرابعة في الطبقة الدنيا ، بإمكان نوح قتلهم بسرعة كبيرة ، لكن الموقف لم يسمح له بإضاعة الوقت.
عند رؤية فئران أفواه الوحوش التي تقترب ، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة بقيت في أذهان المزارعين.
بدا العالم كأنه يتباطأ في عينيه ، ظهرت سيوفه في يديه و تم إنشاء زوجين من الأذرع الإضافية على جذعه.
مات تنين آخر تحت الهجوم المشترك من قبل المزارعين الأكثر هدوءًا لكن من خلفه ضربوا أجسادهم على الجانب الأيسر من المجموعة ، و ترك أثر من الدماء على الأرضية المظلمة حيث مات ثلاثة من المزارعين في لحظة.
حتى أصوات المعركة بدت و كأنها توقفت بينما كان يتأرجح بشفراته ، تم إجراء حركة سريعة و لكن ناعمة حيث ركز كل تركيزه على هذا الهجوم.
‘لا تخافوا الأعماق .. هل تريدنا أن نتقدم؟’
انتفخت اوردته و تحولت إلى اللون الأسود ، بدا أن نوح يدفع جسده إلى أقصى حدوده لأداء تلك الضربة.
كان هذا الوضع مختلفًا عن الإختبار الأول ، لم يكن هناك تنانين البحر فقط في المد القادم ، و لم يكن هناك جدوى من محاولة عدم إيذائهم أثناء الدفاع.
“النموذج الثالث: الفراغ!”
لم تعمل الرموز المميزة و اختفى الباب الذي أدى إلى المتاهة ، لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من تلك التجربة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
