متقدم
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
بهذه الفكرة الأخيرة ، قمع نوح عواطفه مرة أخرى ، لم يستطع السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه في ذلك المكان.
تم بالفعل شفاء معظم الإصابات في المجالات العقلية للمزارعين الأضعف بعد ثلاثة أيام ، لكن ديفيد أراد التأكد من أن الجميع كانوا في الذروة قبل استئناف الاستكشاف.
مع ذلك ، فقد اختار زيادة السرعة التي يتحركون بها.
كانوا يتجولون في الظلام في وقت ما ، لا يستطيع ديفيد أن يفقد أيًا من رفاقه إذا كان يأمل في اجتياز المحاكمة التاسعة.
أيضًا ، كانت بعض العينات من الرتبة الرابعة في الطبقة الوسطى تقود هجوم التنانين ، لم تكن متهورة كما في التجربة الأولى.
مع ذلك ، فقد اختار زيادة السرعة التي يتحركون بها.
مع ذلك ، فقد اختار زيادة السرعة التي يتحركون بها.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
صدمت هذه الأفكار عقل نوح عندما رأى آخر تنين لهب يتلاشى أمام عينيه.
تم رسم تخطيط المتاهة بالكامل تقريبًا ، لم تكن هناك مشكلة في تقليل الوقت اللازم للوصول إلى كل تجربة.
تضمنت التجربة الخامسة منطقة بلا أرضية ، الهدف من الاختبار هو عبور الفراغ الموجود أسفلها و الوصول إلى الممر على الجانب الآخر.
كانت التجربة الرابعة في منطقة مظلمة من المتاهة ، لم يكن هناك حاجة إلى رمز لتفعيلها ، كان على المزارعين ببساطة أن يخطووا على مربع مظلم كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ المزارعون الآخرون منذ فترة طويلة أن نوح لم يكن يستخدم التعويذات ، فقد اعتمد ببساطة على فنه القتالي و على سيوفه المنقوشة للقتال.
لا يمكن أن يؤثر الظلام على رؤية المزارع ، خاصةً عندما يكون لديهم جسم من رتبة الرابعة.
كافحت مجموعة ديفيد قليلاً ، كان لهجمات البرق خصائص خارقة فطرية فهم قادرون على تدمير كل شيء في طريقهم.
مع ذلك ، يبدو أن جدران الساحة تؤثر على رؤية المزارعين ، إلى جانب عدم قدرتهم على استخدام الطاقة العقلية لمسح محيطهم ، كأنهم محرومون من هذا المعنى.
الحقيقة هي أنه أبلغ ديفيد بالمخاطر التي ينطوي عليها استخدام التعاويذ ، لم يكن بإمكان الهزة العقلية التأثير كثيرًا على الوحوش السحرية.
بالطبع ، كان فريق ديفيد مستعدًا لذلك.
كانت التجربة الرابعة في منطقة مظلمة من المتاهة ، لم يكن هناك حاجة إلى رمز لتفعيلها ، كان على المزارعين ببساطة أن يخطووا على مربع مظلم كبير.
قام ديفيد بإخراج الأجرام السماوية التي ينبعث منها ضوء ساطع من حلقته الفضائية ، أضاءت ملامح المربع المظلم على الفور بواسطة الأجرام السماوية الخمسة التي ارتفعت في الهواء بعد أن وضع بعض “النفس” فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طالما أن ديفيد على ما يرام مع ذلك ، فلن يجرؤ الآخرون على الشكوى’
سمح هذا الضوء لفريقه برؤية التنانين السوداء المحيطة به و تجنب رماح اللهب الواردة التي تم إطلاقها.
سمح هذا الضوء لفريقه برؤية التنانين السوداء المحيطة به و تجنب رماح اللهب الواردة التي تم إطلاقها.
كانت صعوبة التجربة الرابعة هي انعدام الرؤية و لكن تم التصدي لذلك من خلال الأجرام السماوية لديفيد ، تاركًا عشرين تنينًا أو نحو ذلك في الطبقة الدنيا من المرتبة الرابعة على مرأى من الجميع.
تضمنت التجربة الخامسة منطقة بلا أرضية ، الهدف من الاختبار هو عبور الفراغ الموجود أسفلها و الوصول إلى الممر على الجانب الآخر.
سرعان ما اعتنى فريق ديفيد بالتنين ، كان الاختبار سهلاً إلى حد ما بعد أن استعاد المزارعون القدرة على الرؤية.
تم بالفعل شفاء معظم الإصابات في المجالات العقلية للمزارعين الأضعف بعد ثلاثة أيام ، لكن ديفيد أراد التأكد من أن الجميع كانوا في الذروة قبل استئناف الاستكشاف.
البعض منهم ما زالوا يتعرضون لهجمات قوية من المخلوقات ، كانت تلك الرماح سريعة و لديها خصائص إختراق بعد كل شيء.
مع ذلك ، يبدو أن جدران الساحة تؤثر على رؤية المزارعين ، إلى جانب عدم قدرتهم على استخدام الطاقة العقلية لمسح محيطهم ، كأنهم محرومون من هذا المعنى.
الإصابات سطحية للغاية ، لكن الجميع بخير نسبيًا.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
‘للأعتقد بأنني سأرى تنين لهب مرة أخرى و أقاتله ، لقد مر الوقت بالتأكيد.’
مع ذلك ، بدأ بعض الخلاف يظهر في تعبير المزارعين الأضعف عندما رأوا أن نوح لم يكن متعبًا مثل الآخرين.
صدمت هذه الأفكار عقل نوح عندما رأى آخر تنين لهب يتلاشى أمام عينيه.
كانت التجربة الرابعة في منطقة مظلمة من المتاهة ، لم يكن هناك حاجة إلى رمز لتفعيلها ، كان على المزارعين ببساطة أن يخطووا على مربع مظلم كبير.
كانت تنانين اللهب هي أكثر أنواع التنانين شيوعًا ، لديها حراشف سوداء و يمكنها تغيير شكل النيران التي خلقتها بسبب قدرتها الفطرية.
مع ذلك ، يبدو أن جدران الساحة تؤثر على رؤية المزارعين ، إلى جانب عدم قدرتهم على استخدام الطاقة العقلية لمسح محيطهم ، كأنهم محرومون من هذا المعنى.
مع ذلك ، ما جعل نوح عاطفيًا للغاية هو أن التنانين التي قاتلها للتو تنتمي إلى نفس النوع الذي هاجم قصر بالفان في طفولته!
لم تكن هذه مشكلة عندما كان هذا السلوك كافياً لاجتياز التجارب بأمان ، لكن التجربة الخامسة كانت قد استنفدتهم بالكامل تقريبًا ، كانوا منزعجين من رؤية أنه لا يبذل قصارى جهده لمساعدتهم.
من الواضح أن نوح يتذكر أنه كان مجرد طفل حديث الولادة في حضن والدته عندما هاجم أحد تلك الوحوش الرائعة.
كانوا يتجولون في الظلام في وقت ما ، لا يستطيع ديفيد أن يفقد أيًا من رفاقه إذا كان يأمل في اجتياز المحاكمة التاسعة.
كان الفراغ الذي بداخله مليئًا بطموح لا نهاية له في ذلك اليوم ، صورة ظهر توماس و هو يحارب التنين في الهواء لا تزال محفورة في ذهنه.
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
مر سبعة و عشرون عامًا و أصبح الآن قادرًا على محاربتهم ، حتى شخصية منعزلة مثل نوح لم تستطع إلا أن تشعر بشيء ما.
تم إطلاق عدد كبير من الصواعق ، بذل تسعة عشر مزارعًا قصارى جهدهم لصد الهجمات القادمة من أجل حماية ساحر الرياح.
“هل أنت بخير؟”
مر سبعة و عشرون عامًا و أصبح الآن قادرًا على محاربتهم ، حتى شخصية منعزلة مثل نوح لم تستطع إلا أن تشعر بشيء ما.
لاحظ ديفيد هذا السلوك الغريب عندما رأى أن نوح كان يحدق في الأرض حيث اختفى تنين اللهب.
مما جعل المعركة قاسية حيث أصيب العديد من المزارعين و استتُهلك الكثير من الطاقة.
أومأ نوح برأسه ببساطة إلى هذا السؤال و استدار لينضم إلى رفاقه الذين يستريحون ، كانت نظرته الباردة مخفية خلف قناعه.
مع ذلك ، فقد اختار زيادة السرعة التي يتحركون بها.
‘ هذه مجرد وحوش من الطبقة السفلية ، توماس مزارع بطولي ، ما زلت طفلاً في عينيه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإصابات سطحية للغاية ، لكن الجميع بخير نسبيًا.
بهذه الفكرة الأخيرة ، قمع نوح عواطفه مرة أخرى ، لم يستطع السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه في ذلك المكان.
تضمنت التجربة الخامسة منطقة بلا أرضية ، الهدف من الاختبار هو عبور الفراغ الموجود أسفلها و الوصول إلى الممر على الجانب الآخر.
تضمنت التجربة الخامسة منطقة بلا أرضية ، الهدف من الاختبار هو عبور الفراغ الموجود أسفلها و الوصول إلى الممر على الجانب الآخر.
تم إطلاق عدد كبير من الصواعق ، بذل تسعة عشر مزارعًا قصارى جهدهم لصد الهجمات القادمة من أجل حماية ساحر الرياح.
لم يكن الطيران مشكلة ، فقد اختار ديفيد شخصيًا مزارعًا من الرتبة الثالثة لعنصر الريح مع تعويذة يمكن أن تحمل جميعًا عشرين منهم.
بهذه الفكرة الأخيرة ، قمع نوح عواطفه مرة أخرى ، لم يستطع السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه في ذلك المكان.
ومع ذلك ، فإن التنانين ستلقي نظرة خاطفة بشكل عشوائي من التجاويف الموجودة في الجدران على جوانب المنطقة و تطلق صواعق صاعقة تستهدف المزارعين الذين يطيرون في وسطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن التنانين ستلقي نظرة خاطفة بشكل عشوائي من التجاويف الموجودة في الجدران على جوانب المنطقة و تطلق صواعق صاعقة تستهدف المزارعين الذين يطيرون في وسطها.
تم إطلاق عدد كبير من الصواعق ، بذل تسعة عشر مزارعًا قصارى جهدهم لصد الهجمات القادمة من أجل حماية ساحر الرياح.
فكر نوح و هو يتجنب تلك النظرات الغاضبة ثم ركز على إعادة ملء دانتيان.
كافحت مجموعة ديفيد قليلاً ، كان لهجمات البرق خصائص خارقة فطرية فهم قادرون على تدمير كل شيء في طريقهم.
هاجم أربعون أو نحو ذلك من تنانين اللهب و البرق فريق ديفيد في منطقة واسعة مع وجود بعض الحفر على الأرض.
استغرق الأمر كامل جهد جميع المزارعين التسعة عشر للوصول بأمان إلى الجانب الآخر ، وجدوا أنفسهم مرهقين و بدون أي طاقة ، لكنهم نجحوا في اجتياز التجربة الخامسة!
كانت التجربة الرابعة في منطقة مظلمة من المتاهة ، لم يكن هناك حاجة إلى رمز لتفعيلها ، كان على المزارعين ببساطة أن يخطووا على مربع مظلم كبير.
مع ذلك ، بدأ بعض الخلاف يظهر في تعبير المزارعين الأضعف عندما رأوا أن نوح لم يكن متعبًا مثل الآخرين.
‘للأعتقد بأنني سأرى تنين لهب مرة أخرى و أقاتله ، لقد مر الوقت بالتأكيد.’
لاحظ المزارعون الآخرون منذ فترة طويلة أن نوح لم يكن يستخدم التعويذات ، فقد اعتمد ببساطة على فنه القتالي و على سيوفه المنقوشة للقتال.
لا يهتم إذا إعتقد الآخرين أنه كان ثقلًا ، كان يعلم أن لحظته ستأتي في النهاية ، كان يبذل قصارى جهده لتجنب إصابة رفاقه بعد كل شيء.
لم تكن هذه مشكلة عندما كان هذا السلوك كافياً لاجتياز التجارب بأمان ، لكن التجربة الخامسة كانت قد استنفدتهم بالكامل تقريبًا ، كانوا منزعجين من رؤية أنه لا يبذل قصارى جهده لمساعدتهم.
كانت التجربة الرابعة في منطقة مظلمة من المتاهة ، لم يكن هناك حاجة إلى رمز لتفعيلها ، كان على المزارعين ببساطة أن يخطووا على مربع مظلم كبير.
‘الجهل نعمة …’
أيضًا ، كانت بعض العينات من الرتبة الرابعة في الطبقة الوسطى تقود هجوم التنانين ، لم تكن متهورة كما في التجربة الأولى.
فكر نوح و هو يتجنب تلك النظرات الغاضبة ثم ركز على إعادة ملء دانتيان.
البعض منهم ما زالوا يتعرضون لهجمات قوية من المخلوقات ، كانت تلك الرماح سريعة و لديها خصائص إختراق بعد كل شيء.
الحقيقة هي أنه أبلغ ديفيد بالمخاطر التي ينطوي عليها استخدام التعاويذ ، لم يكن بإمكان الهزة العقلية التأثير كثيرًا على الوحوش السحرية.
مع ذلك ، فقد اختار زيادة السرعة التي يتحركون بها.
‘طالما أن ديفيد على ما يرام مع ذلك ، فلن يجرؤ الآخرون على الشكوى’
مع ذلك ، اعتنى ديفيد و المزارعون الثلاثة الآخرون في المرحلة الصلبة بالطليعة ، شقوا طريقهم داخل خطوط العدو ، و قطعوا رؤوس التنانين المسؤولة عن تشكيل المعركة.
لا يهتم إذا إعتقد الآخرين أنه كان ثقلًا ، كان يعلم أن لحظته ستأتي في النهاية ، كان يبذل قصارى جهده لتجنب إصابة رفاقه بعد كل شيء.
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
مر سبعة و عشرون عامًا و أصبح الآن قادرًا على محاربتهم ، حتى شخصية منعزلة مثل نوح لم تستطع إلا أن تشعر بشيء ما.
وضع هذا الاختبار المزارعين في معركة قاسية بين نوعي التنانين اللذين التقيا بهما في الاختبارين السابقين.
تم بالفعل شفاء معظم الإصابات في المجالات العقلية للمزارعين الأضعف بعد ثلاثة أيام ، لكن ديفيد أراد التأكد من أن الجميع كانوا في الذروة قبل استئناف الاستكشاف.
هاجم أربعون أو نحو ذلك من تنانين اللهب و البرق فريق ديفيد في منطقة واسعة مع وجود بعض الحفر على الأرض.
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
أظهرت الحفر فقط الفراغ الموجود أسفل المتاهة ، من المحتمل أن يؤدي السقوط بداخلها إلى الموت.
كانت تنانين اللهب هي أكثر أنواع التنانين شيوعًا ، لديها حراشف سوداء و يمكنها تغيير شكل النيران التي خلقتها بسبب قدرتها الفطرية.
أيضًا ، كانت بعض العينات من الرتبة الرابعة في الطبقة الوسطى تقود هجوم التنانين ، لم تكن متهورة كما في التجربة الأولى.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
مما جعل المعركة قاسية حيث أصيب العديد من المزارعين و استتُهلك الكثير من الطاقة.
‘للأعتقد بأنني سأرى تنين لهب مرة أخرى و أقاتله ، لقد مر الوقت بالتأكيد.’
مع ذلك ، اعتنى ديفيد و المزارعون الثلاثة الآخرون في المرحلة الصلبة بالطليعة ، شقوا طريقهم داخل خطوط العدو ، و قطعوا رؤوس التنانين المسؤولة عن تشكيل المعركة.
هاجم أربعون أو نحو ذلك من تنانين اللهب و البرق فريق ديفيد في منطقة واسعة مع وجود بعض الحفر على الأرض.
استغرق الأمر اقل من ساعة لكن في النهاية ، نجح فريق ديفيد في هزيمة جميع التنانين و اجتياز الاختبار السادس.
لا يمكن أن يؤثر الظلام على رؤية المزارع ، خاصةً عندما يكون لديهم جسم من رتبة الرابعة.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات