السيطرة
بدت سارة مصابة بجروح خطيرة.
“لقد فعلت ما بدا أنه صحيح”.
كانت بالكاد قادرة على المشي لكنها استمرت في السير ، وحافظت على نظرتها نحو عمق منطقة التدريب.
ظهر دفتر ملاحظات في يديه ، وسرعان ما وجد بصمة سيث العقلية و أرسل رسالة قبل أن يرفع سارة بكلتا يديه.
“برو..س،احتاج الى ان… بروس.”
مع ذلك ، كان قادرًا على مداعبة وجهها بهدوء ، لقد فهم نوح من خلال المودة التي تشعها تلك الإيماءة أن علاقتهما لم تكن علاقة قائد-رئيس بسيطة.
لم تسمع كلماتها الناعمة إلا من قبل نوح بينما استمرت في العرج في اتجاهه.
“هل تريدني أن أغادر؟”
تصرف نوح بشكل غريزي تقريبًا ، قام بتنشيط تعويذة
و انتقل عن بعد بجوارها حيث دعمها بجسده.
سأل نوح ، تساءل عما إذا كان بروس يريد البقاء بمفرده معها.
لقد كان المزارع صاحب أعلى مكانة في منطقة التدريب في تلك اللحظة ، من الطبيعي أن يكون أول من يتفاعل في هذا المشهد.
كان نوح بعيدًا عن الشعور بالانتماء إلى الطائفة ، لكن لديه صورة واضحة عن دوره في ذهنه.
سقطت عليه سارة ، تركتها قوتها بمجرد أن حصلت على دعم نوح لكنها تمكنت من التكلم قبل أن يغمى عليها.
كانت بالكاد قادرة على المشي لكنها استمرت في السير ، وحافظت على نظرتها نحو عمق منطقة التدريب.
“خذني إلى بروس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تثبيت نظرته على سارة وظهر تعبير متضارب على وجهه.
ساد الصمت منطقة التدريب ، فتشت نوح جسدها فقط ليكتشف أن إصاباتها كانت شديدة للغاية ، حتى أن الدانتيان بدا مصابًا.
كان نوح بعيدًا عن الشعور بالانتماء إلى الطائفة ، لكن لديه صورة واضحة عن دوره في ذهنه.
ظهر دفتر ملاحظات في يديه ، وسرعان ما وجد بصمة سيث العقلية و أرسل رسالة قبل أن يرفع سارة بكلتا يديه.
مع ذلك ، كان قادرًا على مداعبة وجهها بهدوء ، لقد فهم نوح من خلال المودة التي تشعها تلك الإيماءة أن علاقتهما لم تكن علاقة قائد-رئيس بسيطة.
“أبلغ روي ، سأخذها للقائد.”
أمر نوح قبل أن يمشي في نهاية منطقة التدريب ، لم ينظر حتى إلى التلاميذ الآخرين و هو يسارع نحو كهف بروس.
أمر نوح قبل أن يمشي في نهاية منطقة التدريب ، لم ينظر حتى إلى التلاميذ الآخرين و هو يسارع نحو كهف بروس.
مع ذلك ، كان لا يزال دخيلًا في بلد أودريا ، لم يندمج معه كثيرًا.
استغرق الأمر بضع دقائق فقط للوصول إلى المنطقة التي تراكمت فيها قطرات “التنفس” على سطح الجدران الأرجوانية ، بقدوره الصول اسرع من ذلك ، لكنه خشي أن تؤدي سرعته إلى تفاقم إصابات سارة.
“برو..س،احتاج الى ان… بروس.”
قام بركل مدخل كهف بروس عدة مرات ، قد يكون مقاطعة أحد المزارعين أثناء تدريبه أمرًا خطيرًا ، لكن هذه حالة طارئة.
لخص نوح الأحداث السابقة.
“من-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جسدها على وشك الانهيار ، كسرت معظم عظامها و أصيب العديد من أعضائها ، حتى أن الدانتيان بدا تالفًا.
صدر صراخ مدوي من الكهف ، اوقفه بروس في الوقت المناسب عندما اجتاحت طاقته العقلية الشخصين في الخارج.
ظهر دفتر ملاحظات في يديه ، وسرعان ما وجد بصمة سيث العقلية و أرسل رسالة قبل أن يرفع سارة بكلتا يديه.
فُتح المدخل ، و رأى بروس كيف أغلق نوح عينيه و حبك حواج، لقد حمى سارة من صراخ القائد ، لكن ذلك ترك مجاله العقلي بلا حراسة ، بحر وعيه لا يزال يرتجف عندما خرج بروس من كهفه.
أومأ بروس برأسه و لم يتكلم مرة أخرى ، وقف الاثنان بصمت و نظراتهما مثبتة على المرأة الجريحة على السرير.
“تحتاج حقًا إلى تعلم كيفية التحكم في نفسك ، فلن تتمكن أبدًا من تحمل ضغطك في حالتها.”
أيضًا ، حاولت كل منظمة في الماضي دائمًا استغلاله ، لم يكن قادرًا على الاسترخاء قليلاً إلا في بلد أودريا بفضل مودة نينا.
اشتكى نوح و هو يفتح عينيه ببطء ، لم تكن كلمات بروس وحدها كافية لجرحه لكنها ما زالت تولد موجات من الألم عندما لم يحمي عقله.
“من-!”
كان بروس عاجزًا عن الكلام.
تحدث بروس بينما كان يأخذ دفتر ملاحظات من خاتم الفضاء الخاصة به ، قام بإرسال رسائل إلى العديد من البصمات العقلية أثناء تصفح صفحاته.
تم تثبيت نظرته على سارة وظهر تعبير متضارب على وجهه.
كانت بالكاد قادرة على المشي لكنها استمرت في السير ، وحافظت على نظرتها نحو عمق منطقة التدريب.
رفع يده تجاهها لكنه تراجع عنها بعد ذلك وأشار إلى سريره داخل الكهف ، بدا خائفا حتى من التحدث في هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ بروس و اقترب منها ، مد يده اليسرى نحو وجهها بينما كان يده اليمنى تشد نفسها على ذراعه اليسرى ، قبضته مشدودة جدًا لدرجة أنه لم يكن هناك دم قادر على الوصول إلى أطراف يده اليسرى.
‘هل يخاف أن يجرحها بسبب قلة سيطرته؟’
كان يعلم أنه سيصبح قائدًا عاجلاً أم آجلاً ، على الرغم من أنه كان ذئبًا وحيدًا ، كان عليه أن يبذل قصارى جهده حتى لا يعزل نفسه.
رأى نوح أن بروس كان يبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه ، لم تستطع عيناه ترك سارة لكن عقله أجبر جسده على الابتعاد.
ظهر دفتر ملاحظات في يديه ، وسرعان ما وجد بصمة سيث العقلية و أرسل رسالة قبل أن يرفع سارة بكلتا يديه.
قام نوح بإحضار سارة على عجل إلى الكهف ، و وضعها على السرير و تفقد حالتها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تثبيت نظرته على سارة وظهر تعبير متضارب على وجهه.
بدا جسدها على وشك الانهيار ، كسرت معظم عظامها و أصيب العديد من أعضائها ، حتى أن الدانتيان بدا تالفًا.
أمر نوح قبل أن يمشي في نهاية منطقة التدريب ، لم ينظر حتى إلى التلاميذ الآخرين و هو يسارع نحو كهف بروس.
“ماذا حدث؟”
بدت سارة مصابة بجروح خطيرة.
تحدث بروس ، كانت كلماته أكثر ليونة من الماء ، فوجئ نوح باكتشاف عدم وجود ضغط على الإطلاق .
‘هل يخاف أن يجرحها بسبب قلة سيطرته؟’
“لا أعلم ، لقد ظهرت في منطقة التدريب على هذا الحال ، كانت قادرة فقط على نطق اسمك قبل أن يغمى عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لخص نوح الأحداث السابقة.
قام بركل مدخل كهف بروس عدة مرات ، قد يكون مقاطعة أحد المزارعين أثناء تدريبه أمرًا خطيرًا ، لكن هذه حالة طارئة.
أومأ بروس و اقترب منها ، مد يده اليسرى نحو وجهها بينما كان يده اليمنى تشد نفسها على ذراعه اليسرى ، قبضته مشدودة جدًا لدرجة أنه لم يكن هناك دم قادر على الوصول إلى أطراف يده اليسرى.
لقد كان تلميذًا حقيقيًا و معظم زملائه مزارعين بموقف مشابه له.
مع ذلك ، كان قادرًا على مداعبة وجهها بهدوء ، لقد فهم نوح من خلال المودة التي تشعها تلك الإيماءة أن علاقتهما لم تكن علاقة قائد-رئيس بسيطة.
سأل نوح ، تساءل عما إذا كان بروس يريد البقاء بمفرده معها.
“هل تريدني أن أغادر؟”
رفع يده تجاهها لكنه تراجع عنها بعد ذلك وأشار إلى سريره داخل الكهف ، بدا خائفا حتى من التحدث في هذا الموقف.
سأل نوح ، تساءل عما إذا كان بروس يريد البقاء بمفرده معها.
“من-!”
“لا ، أحتاج إلى دفع نفسي إلى الحد الأقصى للتحكم في نفسي ، إذا حدث شيء ما ، أخشى ألا أكون قادرًا على لمسها.”
كان نوح بعيدًا عن الشعور بالانتماء إلى الطائفة ، لكن لديه صورة واضحة عن دوره في ذهنه.
قال بروس و هو يهز رأسه و يسحب يده.
“برو..س،احتاج الى ان… بروس.”
لم تكن حالة سارة مستقرة ، إذا حدث أي شيء ، فإن بروس سيؤذيها فقط مع عدم سيطرته.
“هل تريدني أن أغادر؟”
“لقد قمت بعمل جيد ، يبدو أنك لست سيئًا كما تقول التقارير”.
‘هل يخاف أن يجرحها بسبب قلة سيطرته؟’
تحدث بروس بينما كان يأخذ دفتر ملاحظات من خاتم الفضاء الخاصة به ، قام بإرسال رسائل إلى العديد من البصمات العقلية أثناء تصفح صفحاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جسدها على وشك الانهيار ، كسرت معظم عظامها و أصيب العديد من أعضائها ، حتى أن الدانتيان بدا تالفًا.
لم يرد نوح على ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لا أعلم ، لقد ظهرت في منطقة التدريب على هذا الحال ، كانت قادرة فقط على نطق اسمك قبل أن يغمى عليها.”
كان يعلم أنه ليس شخصًا جيدًا ، لقد أدرك ذلك منذ فترة طويلة.
تحدث بروس بينما كان يأخذ دفتر ملاحظات من خاتم الفضاء الخاصة به ، قام بإرسال رسائل إلى العديد من البصمات العقلية أثناء تصفح صفحاته.
مع ذلك ، هذا لا يعني أنه لا يشعر بالعاطفة تجاه شخص ما أو أنه لا يعرف ما هو العمل “الخير”.
قام نوح بإحضار سارة على عجل إلى الكهف ، و وضعها على السرير و تفقد حالتها مرة أخرى.
كانت حياته دائمًا على الحافة ، خطأ واحد و سيفقد كل شيء ، اصبح معتادًا على تدمير كل ما يعارضه.
بدت سارة مصابة بجروح خطيرة.
أيضًا ، حاولت كل منظمة في الماضي دائمًا استغلاله ، لم يكن قادرًا على الاسترخاء قليلاً إلا في بلد أودريا بفضل مودة نينا.
قام نوح بإحضار سارة على عجل إلى الكهف ، و وضعها على السرير و تفقد حالتها مرة أخرى.
مع ذلك ، كان لا يزال دخيلًا في بلد أودريا ، لم يندمج معه كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبلغ روي ، سأخذها للقائد.”
كان الوضع مع طائفة شيطان المطاردة مختلفًا تمامًا.
رفع يده تجاهها لكنه تراجع عنها بعد ذلك وأشار إلى سريره داخل الكهف ، بدا خائفا حتى من التحدث في هذا الموقف.
لقد كان تلميذًا حقيقيًا و معظم زملائه مزارعين بموقف مشابه له.
كانت حياته دائمًا على الحافة ، خطأ واحد و سيفقد كل شيء ، اصبح معتادًا على تدمير كل ما يعارضه.
كان نوح بعيدًا عن الشعور بالانتماء إلى الطائفة ، لكن لديه صورة واضحة عن دوره في ذهنه.
مع ذلك ، هذا لا يعني أنه لا يشعر بالعاطفة تجاه شخص ما أو أنه لا يعرف ما هو العمل “الخير”.
كان يعلم أنه سيصبح قائدًا عاجلاً أم آجلاً ، على الرغم من أنه كان ذئبًا وحيدًا ، كان عليه أن يبذل قصارى جهده حتى لا يعزل نفسه.
لم تكن حالة سارة مستقرة ، إذا حدث أي شيء ، فإن بروس سيؤذيها فقط مع عدم سيطرته.
“لقد فعلت ما بدا أنه صحيح”.
قام نوح بإحضار سارة على عجل إلى الكهف ، و وضعها على السرير و تفقد حالتها مرة أخرى.
في النهاية ، أجاب نوح بصدق.
رفع يده تجاهها لكنه تراجع عنها بعد ذلك وأشار إلى سريره داخل الكهف ، بدا خائفا حتى من التحدث في هذا الموقف.
أومأ بروس برأسه و لم يتكلم مرة أخرى ، وقف الاثنان بصمت و نظراتهما مثبتة على المرأة الجريحة على السرير.
اشتكى نوح و هو يفتح عينيه ببطء ، لم تكن كلمات بروس وحدها كافية لجرحه لكنها ما زالت تولد موجات من الألم عندما لم يحمي عقله.
بعد ذلك ، فتح بروس باب غرفته ، استدار نوح ليرى أن سيث و بايرون يركضون على عجل نحو الكهف.
أمر نوح قبل أن يمشي في نهاية منطقة التدريب ، لم ينظر حتى إلى التلاميذ الآخرين و هو يسارع نحو كهف بروس.
“اللعنة ، أين أرسلتها؟ يبدو أن جبلًا قد سقط عليها!”
كانت حياته دائمًا على الحافة ، خطأ واحد و سيفقد كل شيء ، اصبح معتادًا على تدمير كل ما يعارضه.
صرخ بايرون قبل أن يأخذ نظارة من خاتمه ، ثم تفقد جسدها بعناية من خلالها ، ظل يهز رأسه اثناء فعل ذلك.
لم تسمع كلماتها الناعمة إلا من قبل نوح بينما استمرت في العرج في اتجاهه.
استغرق الأمر بضع دقائق فقط للوصول إلى المنطقة التي تراكمت فيها قطرات “التنفس” على سطح الجدران الأرجوانية ، بقدوره الصول اسرع من ذلك ، لكنه خشي أن تؤدي سرعته إلى تفاقم إصابات سارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات