قنابل
كان جنود الإمبراطورية مستعدين لهذا الاحتمال.
كمية “التنفس” المحقونة فيها صغيرة ، و هي تتوافق مع أقصى تأخير ممكن للقنبلة.
لقد فتحوا طريقًا لنوح و ركزوا على الدفاع ضد السيوف الأثيريّة التي أحاطت به ، لم يكن لديهم أي وسيلة لصد أسلحته.
احرق أرديتهم و شعرهم في لحظة و تطايرت أرجلهم أثناء تلك العملية.
“لقد تعلموا بسرعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لبضعة أمتار ، وعندما تأكد أنه على مسافة بعيدة من جنود دولة أوديريا ، قام بحقن “نفس” في إحدى حالات القنابل الخاصة به و ألقاهافي الأرض.
حكم نوح عندما دخل جيش العدو ، ابتسم و هو يرى رد فعلهم.
تم تفعيل القنبلة الصغيرة بنجاح و تركت في صفوفهم.
“كلما زاد تركيزهم علي ، كلما قل على أقدامهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
ركض لبضعة أمتار ، وعندما تأكد أنه على مسافة بعيدة من جنود دولة أوديريا ، قام بحقن “نفس” في إحدى حالات القنابل الخاصة به و ألقاهافي الأرض.
كان التهديد الخفي أكثر ترويعًا من التهديد المرئي ، فلم يستطع جيش الإمبراطورية التركيز على الأعداء أمامهم على الإطلاق خوفًا من وجود قنبلة تحت أقدامهم.
كانت تلك حركة سلسة غطتها عاصفة الهجمات التي أحاطت به و لم يلاحظها الجنود من حوله.
كان التهديد الخفي أكثر ترويعًا من التهديد المرئي ، فلم يستطع جيش الإمبراطورية التركيز على الأعداء أمامهم على الإطلاق خوفًا من وجود قنبلة تحت أقدامهم.
تم تفعيل القنبلة الصغيرة بنجاح و تركت في صفوفهم.
‘لقد جاؤوا بسرعة هذه المرة.’
“عشرين ثانية ، يجب أن أكون قادرًا على زرع المزيد.”
“لقد تعلموا بسرعة”.
كان صانع تلك الأسلحة المنقوشة ، و كان يعرف بالضبط مدى تأخر الانفجار مع كل كمية من “التنفس”.
ومع ذلك ، في لحظة الإلهاء تلك ، انفجرت القنابل تحت أقدامهم!
واصل في مهمته.
ما زال الجنود مندهشين من الانفجار المفاجئ ، حيث لم يكن لديهم الوقت لحماية أنفسهم من الإبر القادمة.
كان معظم الجنود قادرين على الصمود في وجه هجوم نوح ولكن البعض منهم ما زالوا مصابين من الشكل الأول ، هذا الفن القتالي لا يزال في الرتبة الرابعة ، بعض الجنود الزرق ببساطة لم يتمكنوا من صده.
“عشرين ثانية ، يجب أن أكون قادرًا على زرع المزيد.”
ثم ، عندما وصل العداد في عقله خمس ثوان ، أسقط قنبلة أخرى على الأرض.
“لقد تعلموا بسرعة”.
كمية “التنفس” المحقونة فيها صغيرة ، و هي تتوافق مع أقصى تأخير ممكن للقنبلة.
ثم ، عندما وصل العداد في عقله خمس ثوان ، أسقط قنبلة أخرى على الأرض.
مرت خمس ثوان أخرى و زرع نوح قنبلة أخرى بنفس البرمجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتل عدم استقرار واحد أكثر من خمسة عشر مزارعًا من المرتبة الثانية في المرحلة السائلة!
‘عشر ثوان!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
بعد خمس ثوان ، تم زرع قنبلة اخرى.
استمع نوح بعناية إلى تلك الأصوات ، أراد التأكد من أن الأسلحة عملت على النحو المنشود.
كانت هناك أربع قنابل على الأرض ، مباشرة تحت أقدام جنود الإمبراطورية.
مرت خمس ثوان أخرى و زرع نوح قنبلة أخرى بنفس البرمجة.
‘لقد جاؤوا بسرعة هذه المرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
ارتفعت نية القتل لدى نوح عندما رأى شخصيتين أحمرتين قادمة في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل في مهمته.
“أربع ثوان لهذين الاثنين.”
لقد فتحوا طريقًا لنوح و ركزوا على الدفاع ضد السيوف الأثيريّة التي أحاطت به ، لم يكن لديهم أي وسيلة لصد أسلحته.
قام نوح بسرعة بحساب الكمية المطلوبة من “التنفس” قبل حقنه في اثنتين من القنابل و اسقطهما على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتلة القنبلتان إثنين من المزارعين الحمر وتسعة عشر من الزرق ، يجب أن تسفر القنبلة الأولى عن نتيجة مماثلة.”
ثم التفت نحو جيش أودريا و بدأ في التراجع إلى حلفائه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عشر ثوان!’
فتح الجنود الزرق أمامه طريقًا بينما واصل الجنود الحمر خلفه مطاردتهم ، ومع ذلك ، كان انتباه نوح في العد التنازلي في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أربع ثوان لهذين الاثنين.”
“اثنان … واحد … صفر!”
كانت تلك حركة سلسة غطتها عاصفة الهجمات التي أحاطت به و لم يلاحظها الجنود من حوله.
بوووم!
‘لقد جاؤوا بسرعة هذه المرة.’
بعد عشرين ثانية بالتحديد من زرع حالة عدم الاستقرار الأولى ، دوى انفجار بالقرب من الخط الأول للمعركة.
كانت تلك حركة سلسة غطتها عاصفة الهجمات التي أحاطت به و لم يلاحظها الجنود من حوله.
كان الانفجار قويا ، فقد ألقى مباشرة بأي جندي أزرق في دائرة نصف قطرها ثلاثة أمتار من مركز الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل في مهمته.
هؤلاء الجنود في المرحلة السائلة ، كان للانفجار نفس قوتهم ، لم تكن دفاعاتهم الطبيعية كافية لحمايتهم من الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أربع ثوان لهذين الاثنين.”
طار الجنود في الهواء ، و تحطمت أرجلهم بسبب الانفجار بينما قُتل أقربهم بشكل مباشر!
فوجئ الجنود الحمر الذين يطاردون نوح بالانفجار المفاجئ و وجهوا انتباههم نحو طليعة الجيش.
تطايرت الجثث المحترقة و الأطراف المقطوعة في كل مكان ، لقد حصدت قنبلة واحدة بسيطة من عدم عددًا قليلاً من الضحايا بالفعل.
هؤلاء الجنود في المرحلة السائلة ، كان للانفجار نفس قوتهم ، لم تكن دفاعاتهم الطبيعية كافية لحمايتهم من الانفجار.
ثم جاء دور الأشواك.
كل الجنود خائفين للغاية من حدوث انفجار آخر ونسوا الأعداء أمامهم.
ما زال الجنود مندهشين من الانفجار المفاجئ ، حيث لم يكن لديهم الوقت لحماية أنفسهم من الإبر القادمة.
ثم وقع انفجار آخر.
طعنت أجسادهم دون خطأ ، جميع المزارعين الذين نجوا أو تجنبوا الانفجار أصيبوا بهذه المادة الحادة من الدرجة الرابعة.
كل الجنود خائفين للغاية من حدوث انفجار آخر ونسوا الأعداء أمامهم.
سقط عشرة جنود أو ما يقرب من ذلك على الأرض ، و أجسادهم مغطاة بالمسامير أظهرت وجوههم تعابير مفاجئة ، ما زالوا لا يفهمون كيف ماتوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطايرت الجثث المحترقة و الأطراف المقطوعة في كل مكان ، لقد حصدت قنبلة واحدة بسيطة من عدم عددًا قليلاً من الضحايا بالفعل.
قتل عدم استقرار واحد أكثر من خمسة عشر مزارعًا من المرتبة الثانية في المرحلة السائلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لبضعة أمتار ، وعندما تأكد أنه على مسافة بعيدة من جنود دولة أوديريا ، قام بحقن “نفس” في إحدى حالات القنابل الخاصة به و ألقاهافي الأرض.
فوجئ الجنود الحمر الذين يطاردون نوح بالانفجار المفاجئ و وجهوا انتباههم نحو طليعة الجيش.
ما زال الجنود مندهشين من الانفجار المفاجئ ، حيث لم يكن لديهم الوقت لحماية أنفسهم من الإبر القادمة.
ومع ذلك ، في لحظة الإلهاء تلك ، انفجرت القنابل تحت أقدامهم!
استمع نوح بعناية إلى تلك الأصوات ، أراد التأكد من أن الأسلحة عملت على النحو المنشود.
كان نوح قد خطط بدقة لتفجيرهم بعد فترة وجيزة من القنبلة الأول و غرسهم في طريق المزارعين الحمر ، كان يعلم أن انفجارًا من العدم سيشتت انتباههم للحظة.
استمع نوح بعناية إلى تلك الأصوات ، أراد التأكد من أن الأسلحة عملت على النحو المنشود.
هذا التخطيط أتى ثماره.
انبعثت هالة باردة من شخصية نوح و هو يتفقد نتائج إبداعاته.
لا يزال المزارعون الحمر يركضون عندما اجتاحت موجة ساخنة من الطاقة أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احرق أرديتهم و شعرهم في لحظة و تطايرت أرجلهم أثناء تلك العملية.
فوجئ الجنود الحمر الذين يطاردون نوح بالانفجار المفاجئ و وجهوا انتباههم نحو طليعة الجيش.
وجدوا أنفسهم في الهواء ، و قد غطى الألم الناتج عن الإصابات التي لا تعد ولا تحصى التي أحدثتها المسامير في أجسادهم ،حدث كل شيء بسرعة كبيرة جدًا ، لم يتمكنوا حتى من فهم سبب هجر الحياة لهم.
ك لا يزال الجنود على الجبهة يتعافون من الانفجار الأول عندما أصابهم انفجار ثان.
لكن ماتوا على أي حال ، و لم تكن أجسادهم مختلفة عن أجساد الجنود الزرق ، فقط أكثر مرونة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لبضعة أمتار ، وعندما تأكد أنه على مسافة بعيدة من جنود دولة أوديريا ، قام بحقن “نفس” في إحدى حالات القنابل الخاصة به و ألقاهافي الأرض.
انبعثت هالة باردة من شخصية نوح و هو يتفقد نتائج إبداعاته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم جاء دور الأشواك.
“قتلة القنبلتان إثنين من المزارعين الحمر وتسعة عشر من الزرق ، يجب أن تسفر القنبلة الأولى عن نتيجة مماثلة.”
و الأهم من ذلك ، أنه أراد التأكد من أنها انفجرت تمامًا كما خطط لها ، يجب أن يكون التأخير مثاليًا حتى تكون هذه الأسلحة موثوقة.
ثم وقع انفجار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أربع ثوان لهذين الاثنين.”
ك لا يزال الجنود على الجبهة يتعافون من الانفجار الأول عندما أصابهم انفجار ثان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطايرت الجثث المحترقة و الأطراف المقطوعة في كل مكان ، لقد حصدت قنبلة واحدة بسيطة من عدم عددًا قليلاً من الضحايا بالفعل.
بوووم!
ثم ، عندما وصل العداد في عقله خمس ثوان ، أسقط قنبلة أخرى على الأرض.
“تبقى إثنان”.
لقد فتحوا طريقًا لنوح و ركزوا على الدفاع ضد السيوف الأثيريّة التي أحاطت به ، لم يكن لديهم أي وسيلة لصد أسلحته.
بوووم!
لكن ماتوا على أي حال ، و لم تكن أجسادهم مختلفة عن أجساد الجنود الزرق ، فقط أكثر مرونة قليلاً.
بوووم!
طعنت أجسادهم دون خطأ ، جميع المزارعين الذين نجوا أو تجنبوا الانفجار أصيبوا بهذه المادة الحادة من الدرجة الرابعة.
استمع نوح بعناية إلى تلك الأصوات ، أراد التأكد من أن الأسلحة عملت على النحو المنشود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أربع ثوان لهذين الاثنين.”
و الأهم من ذلك ، أنه أراد التأكد من أنها انفجرت تمامًا كما خطط لها ، يجب أن يكون التأخير مثاليًا حتى تكون هذه الأسلحة موثوقة.
‘لقد جاؤوا بسرعة هذه المرة.’
و بالفعل عملت القنابل بشكل مثالي.
ومع ذلك ، في لحظة الإلهاء تلك ، انفجرت القنابل تحت أقدامهم!
ارتفعت معنويات جنود دولة أودريا عندما رأوا نوح يعود بأمان الى صفوفهم ، لقد استفادوا بشكل كبير من الضجة التي أحدثتها أسلحته ، دخل جيش الإمبراطورية في حالة من الفوضى بعد كل شيء.
كان معظم الجنود قادرين على الصمود في وجه هجوم نوح ولكن البعض منهم ما زالوا مصابين من الشكل الأول ، هذا الفن القتالي لا يزال في الرتبة الرابعة ، بعض الجنود الزرق ببساطة لم يتمكنوا من صده.
كل الجنود خائفين للغاية من حدوث انفجار آخر ونسوا الأعداء أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لبضعة أمتار ، وعندما تأكد أنه على مسافة بعيدة من جنود دولة أوديريا ، قام بحقن “نفس” في إحدى حالات القنابل الخاصة به و ألقاهافي الأرض.
نتيجة تلك الفوضى هي انتصار ساحق.
كان نوح قد خطط بدقة لتفجيرهم بعد فترة وجيزة من القنبلة الأول و غرسهم في طريق المزارعين الحمر ، كان يعلم أن انفجارًا من العدم سيشتت انتباههم للحظة.
لقد تغلب الجنود الزرق من أمة أودريا تمامًا على جنود الإمبراطورية ، و اضطر المزارعون الأحمر إلى التدخل في المعركة للحد من الخسائر من جانبهم ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على إيقاف موجة المزارعين التي لا يمكن كبح جماحها.
كل الجنود خائفين للغاية من حدوث انفجار آخر ونسوا الأعداء أمامهم.
كان التهديد الخفي أكثر ترويعًا من التهديد المرئي ، فلم يستطع جيش الإمبراطورية التركيز على الأعداء أمامهم على الإطلاق خوفًا من وجود قنبلة تحت أقدامهم.
مرت خمس ثوان أخرى و زرع نوح قنبلة أخرى بنفس البرمجة.
لقد تغلب الجنود الزرق من أمة أودريا تمامًا على جنود الإمبراطورية ، و اضطر المزارعون الأحمر إلى التدخل في المعركة للحد من الخسائر من جانبهم ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على إيقاف موجة المزارعين التي لا يمكن كبح جماحها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
